الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد صالح سلوم : قصيدة :بين مصابيح الذكريات
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم في مقهى سينما سوفينير ابحث عن أخطائي هل أشتعل الهوى في الجوانح ولم تك تلك سوى الرعونة والخطايا.. ام ان مصابيح حلوتي معبد ينشر ضوءه في احيانا وازمانا.. ما الذي يكبر بين الذكريات هل الماضي ام حبك الذي كانا.. كيف قدر لتلافيف الدماغ ان تشكو الى الدفاترالطفل الذي لم ينساني وملأ كياني غرورا وانتشاء.. في مقهى سوفينير الذكريات اطالع برج الأسد هل كان معي عمرا وارفا ام كان برج التنين ضوعا في الحب الذي كانا.. ام كنا مزيجا من الاوهام في كل رسائلنا التي اورقت فينا غضبا ونسيانا.. ربما ذهبنا ابعد من محبة فتحولت زوايانا خريفا تتساقط فيه اوراق نجوانا.. ............. اداعب قدحي فلعل فيه بعض ما بكى فينا وبعض حدائق الإنسان العابث واحزانا.. يا زنبقة عابرة لولا تضاريس تصرفات حادةناتئة اجترحت كل ما هانا.. ما انكسب الريحان عطرا ووجدانا................... في مقهى سينما الذكريات قواميس كانت كل ما روي عنا تحكي ما مات فينا ما ظل ذكرى لا تقبل النسيانا.. فأنت عشق تسكنه عصافير صغيرة ترحل بعد قصة نشرت عن أحوال دنيانا.. فهل كان الياسمين سحرا على القرميد و لو لم تعبق حبكته في دنيانا.. وللغروب غمام قرأ ما تدفق من سواقي في الاحضان فانتشرت مشاتل الفل في سهول ووديان شيء من الشرق وبعض من اغتراب الغرب في الواننا ........... في المقهى ادمن سيجاري وتلون الدنيا ذرانا رغم ما كانا.. وشوشات من سوسنة ولوحة تشرق في البلاد لعل ما رقص بينهما مجرد عذوبة حب من الذي غابا وصار بعضه عبثا وبعضه طحلبا من النسيان بما كانا.. بقلم الشاعر الشيوعي احمد صالح سلوم…………………………………………………ستديو دي كارم - لييجمن اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" – شارع دييه كارم - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي"– بلجيكا.. تشرين الثاني نوفمبر – 2021 ......
#قصيدة
#:بين
#مصابيح
#الذكريات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738662
ابراهيم مصطفى علي : نبيذ الذكريات
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_مصطفى_علي قالت لي الروح قل للقلب لم يعد في العباب من هوىغير الرثاء المطل من ضلال الغارباتدعه يرتق الجرح طوعاً فطول السُرى لا يزيل المحن والقوادم في مجذافها قد يكون آتيها أعظم عَودا من لأْوآءِ الفراق *فاشدد على الأزر كي لا يأسى * إذا ضامه الدهر أوَّل وَهلةٍ طالما في منحنى الأظلاع والوجدان لمحٌ من رؤى الماضياتفالزمان نَضَّى عن الليل جُمَّة الأحلام *قسراً لينال ما صانه القلب من نبيذ الذكريات والصبح لم يعد تضحكه النوارس مثلما كان مأنوس الطباع والبال للغنواترُبَّ ذكرى طيوفٌ ترقى على غرز الإبَرِ في العظم حتى وإن كَمَّمَ الدهرأنغام العود سابياً *كي يبقى الصدى يَسكبُ الآهة بين طيَّات الخوافي الراحلات فالحياة إن أقبلت ساغ كالخمر في الحلقوم طيب جودها أمَّا إذا دارت وأسبلت ذنبهالا يرْقَ شكٌ فهي أقبح ما يقال في النائبات.......................................* لأواء.. شدة وضيق ومصيبة : «لأواء الحرب، لأواء العيش، لأواء المرض»*شدَّ للأمرِ مِئْزَرَهُ: تهيَّأَ له وتَشَمَّرَ*نَضَّى: نَضَّى ثَوْبَهُ عَنْهُ : أَزَالَهُ، نَزَعَهُ، خَلَعَهُ*جمة بئر كثيرة الماء. 2- جمة : مجتمع ماء البئر. 3- جمة من البئر : ما تراجع من مائها. 4- جمة من الشيء : الكثير. 5- جمة : معظم الشيء.* سابي : فاعل من سَبَى .. والمفعول مَسْبِيّ وسَبِيّ ......
#نبيذ
#الذكريات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740113
مجيد القيسي : العشاء الأخير...آخر الذكريات...
#الحوار_المتمدن
#مجيد_القيسي لا أدري كيف ابدأ في نعي الفنان الصديق منصور البكري وعلى قافلة الرحيل كوكبة ممن سبقوه. إن رحيله ترك لدينا فراغاً فنياً واجتماعياً لايعوّض. لقد كان الراحل متنوع النشاط . متميز في فنونه وهواياته. أحب الرسم ومارسه بشوق. كانت حقبة السبعينات بداية عمله الناجحة في" دار ثقافة الأطفال العراقية" وكان أصغر الرسامين سنا في مجلة " مجلة والمزمار" فهو من مواليد 1956 في بغداد. كان في حينها يجمع بين العمل والدراسة حتى تمكن من نيل شهادة البكلوريوس الجامعية من اكاديمية الفنون الجميلة في بغداد. ورغم امكانيته المحدودة اتجه صوب ايطاليا التي امضى فيها فصلاً ممتعاً ومفيداً زار خلاله اكاديميتها الفنية عام 1981 واكتسب بعضاً من معارفها. لكنه اختار فيما بعد لأسباب اجتماعية وفنية ومادية المانيا الأتحادية مكاناً لإقامته. هناك في برلين الغربية سابقا شرع بدراسة الفنون العالية ـقسم التصميم والكرافيك. في تلك المدينة المقسمة المحاطة بالجدار ,الذي فرضته الحرب العالمية الثانية تعرفت على الفنان منصور البكري فوجده يقترب من معاناتنا في الغربة ولديه احساس وطني رافض للديكتاتورية والحرب. لقد كنت طالباً في جامعة برلين الحرة وأحد قيادي جمعية الطلبة العراقيين وكان منصور في جامعة الفنون العالمية في برلين وقبل ان نتعرف عليه كنا نستعين لنشاطاتنا بالمثقفين والفنانين العراقين وبحركات التضامن حولنا. ومن هؤلاء الفنانيين: أحمد أمير, عبد الرحمن الجابري, حسام البصام, فيصل لعيبي وغيرهم من الأحبة ...وأخيراَ كانت فرصة اللقاء معه في بداية الثمانينات من القرن الماصي مثمرة جدا. لقد خفف العبئ علينا كثيراَ. كان بارعاً في فنه وفي إدارة وتخطيط المهرجانات ومبدعاَ في الرسم والمحاضرات والعروض السينمائية, ومن أجمل ما قدمناه من الفعاليات في جمعية الطلبة العراقيين احتفالية الذكرئ الخمسينية لتأسيس اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية التي دعي اليها الكاتب هادي العلوي والكاتب فالح عبد الجبار والشاعر شاكر السماوي,والفنان سامي كمال, و كمال السيد,والفنان حسين نعمة لاحقا. ومن نشاطاتنا الأخرى أعياد المرأة وأحياء ذكرى ثورة الرابع عشر من تموز... ومن المحاضرين في تلك الأحتفالات الدكورة نزيهه الدليمي والسيدة هناء أدور والدكتور كاظم حبيب والعديد من الآدباء والمثقفين. وحين انتخبنا لإدارة نادي الرافين الثقافي كان البكري مشاركا نشطاً في الاعداد والتخطيط للمهرجانات الثقافية. فقد كان يعد البرامج "لأيام الرفدين الثقافية" فنياً ,محفوفة بأجمل لوحات الفنانين والفنانات العراقيين: مثل الفنانة عفيفة لعيبي, والفنانين ستار كاووش, جبر علوان, فيصل لعيبي وغيرهم من المبدعين...لقد كان منصور فخوراً بلوحات كلكامش وبالفن السومري والثقافة العراقية بماضيها وحاضرها. ولن تنأى معارضه بعيدا عن تلك المشاعر والأحداث, بل كان يحيطها بسياج معرفته وارثه الثقافي ولم ينس أن يرسم للعراق دمعة ,بل طافت ريشته بعناية على ملامح شخوصه السومرية في" الدمعة" التي جسّد بها كلّ التفاصيل المرعبة الأحداث الملوّنة بالدماء والمأساة التي طال أمدها واتسعت بشاعتها. وعلى سعة المأساة تقسمت لوحاته بأشكالها الموفجعة ورموزها المحاصرة بالقنابل والجوع والأوبئة. تلك الصور أظهرت حزنه العميق لما يحدث في العراق أرضا وشعبا على يد الغزاة وتجار الحروب. جراح الضحايا وصراخهم فوق الملامح السومرية كإرث حضاري احتفظ به أكثر الفنانين العراقيين التشكيليين بأساليبهم المتنوعة.ولم يغفل الفنان منصور البكري بشاعة الأعلام وسكوته المتعمّد على ما حدث ويحدث من بشاعة وانتهاك للقيم الأنسانية. إن الرمز ......
#العشاء
#الأخير...آخر
#الذكريات...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740193
محمد حمد : في متحف الذكريات فقدتُ ذاكرتي
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد في متحف الذكرياتوانا اتصفّح اعوامي المنضّدة فوق رفوف من النسيانفقدتُ ذاكرة الصبا مع تذكرة العودة إلى ماضِِ بريء القسمات لم يكن عند حسن الظنّ بما فيه الكفايةوددتُ ان اعود على ظهر غيمة مكتظة باحلام يقظة لا تتحقق ابدالكوني لا اؤمن بان اول الغيث مطروان السحب الداكنة خصوصا تلك التي"تمشي الهوينا" على حافة خيال معبّد بالزهور ليست بالضرورة كريمات الحسب والنسب كما هو شائع بين اصحاب النوايا المعدّلة وراثياوباعة الخرافات الزهيدة الثمن... ......
#متحف
#الذكريات
#فقدتُ
#ذاكرتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746775
حسن المصلوحي : محمود شقير؛ فلسطين، ثدي الحياة و حليب الذكريات
#الحوار_المتمدن
#حسن_المصلوحي حسن المصلوحي:كنت أظن أن شاعريّة الوصف في القدس والمرأة قد استنفدت عذوبتها مع درويش الذي قال عن القدس أنها امرأة من حليب البلابل، حتى قرأت هاته القصص القصيرة جدا للأديب محمود شقير التي عنونها ب "حليب الضحى". قرأتها البارحة في ليلة ماطرة اصطفت فيها قطرات الجَوْد على نافذة غرفتي مصرة أنها لن تكمل رحلتها نحو الأرض، إلا بالاحتفاء بهاته اللحظة التي لا كاللحظات... لقد وجدتني أمارس نوعا جديدا من القراءة، و كأنه الرقص على نغم الكلمات والمعاني، وغوص في ما وراء الحروف، هنالك هنالك حيث تكمن الحقيقة الخجولة... لا يبوح شقير بمكنوناته مجانا، إنها كتابة مرهِقة، متمنِّعة عن العشاق الذين يكبح الخمول جماح خيالهم.ليس خفيا أن الأديب محمود شقير متفرد في هذا المنجز، مخاتل، محتال على أصناف الأدب وأجناسه؛ فالعمل صُنّف على أنه قصص قصيرة جدا، لكني قرأته شعرا وومضات بلجاء تصطاد من الحياة ما يجب الظفر به، و هو أيضا رواية بل روايات متكاملة، تدعوك إلى التقاط الكلمات ورتق الصور المفرقة في بهاء وجمال لتكوين صورة كبرى، بل صور تتنوع بحسب مخيال القارئ.أكاد أجزم بأنه حقا نوع جديد من صنوف الأدب، وإذا سمح لي أديبنا أن أسميه "رواية القصص الشاعرية القصيرة"، إنها رواية تجمعت فصولها عبر ومضات قصصية والتقاطات باذخة تفسح للخيال المجال ليسمو بعيدا بعيدا... وفي القدس وضواحيها يحلو السرد والقصيد، وتحلو الذكريات ولحظات الحياة اللذيذة رغم الهجر واليتم والعقم والسجن... عبر شخوص عديدة وعلى لسانهم قصّت القدس نفسها على وقع خطوات الأطفال الصغيرة في الأزقة والحارات. في أحاديث النساء والشيوخ والحيطان التي تشهد بأن التاريخ لنا لا لغيرنا. أرى أن هذا العمل يمتلك أبوابا عديدة لقراءته، أبواب ليس من السهل فتحها، أبواب بل ومستويات عديدة للقارئ، فالرواية هي حكاية أزواج يتفاعلون مع الحياة بلحظات الفرح فيها ولحظات الألم، وهي أيضا مشاعر الحب، الحقيقي منه والزائف، وهي أيضا القدس التي ترضع كل ضحى أمة جائعة حليب الكرامة! والرواية أيضا تعرية لواقع إنسانية أصبحت تتأبط الغدر والقهر تحت رداء من سراب، مفضوحة ظهرت عورات هذا الزمن الديوث داخل الرواية.و بعين الشاعر الذي لا زالت أبيات عيون الشعر العربي تلازمه وجدت في الرواية "ليلى"، وتذكرت ليلى مثلما كان يتذكرها مجنونها والليالي الخوالي، وتذكرت ما قاله فيها: "على مثل ليلى يقتل المرء نفسه"، وبدا أن ليلى العاقر هي قدسنا التي لم تعد تلد الحياة، هي قدسنا التي تنكرت لها بطنها فأصبحت تلد الخيبات، وحين تبنت ليلى طفلة هدأ روعي وتذكرت أنه إن عازك بطنك اجعل بطون الناس بطنك وأرحامهم رحمك. تدور الأحداث ويحلو السرد في ليلى وحواليها التي يدعوها الكاتب لئلا تخشى الكمال لأنها لن تطاوله، وأن بعض السعادة، كل السعادة تكمن في النقصان. ويمضي بنا في هودج الكلمات العذبة المرهفة الرنانة؛ ليحكي لنا عن تفاصيل الحب والبحر والرواية و مشاعر اللؤم والخوف والقلق والدلال لليلى، الذي لا يليق إلا بها. يناجي طفلة تنتظر الحلوى فتحصل على قلب هائم وعبق وحفنة ذكريات، وقلب ليلى نبراس الوجود في ديجور الحياة القاسية ومشوار العنت الذي نسير فيه جميعا، فأين غابت ليلى ليغيب هذا الضوء الذي لطالما آنس وحدتنا؟ وفي الرواية أيضا استدعاء للتفاصيل حيث يكمن المعنى الذي يستدعي فك الرموز؛ يحضر الهديل والصباح والبن وأرصفة المدينة وتحضر سيدة المقام "ليلى" المقدسية الأصيلة، التي تفصح عن نفسها لنحفل نحن القراء بالحديث إليها، تخبرنا أنها تورطت في الحب ورغم ذلك أحبت واستمرت على الدرب رغم السأم والضجر ولحظات الوهن... ......
#محمود
#شقير؛
#فلسطين،
#الحياة
#حليب
#الذكريات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748057
ريام الربيعي : الآن تورقُ الذكريات
#الحوار_المتمدن
#ريام_الربيعي النهايةُ تحدقُ بيو وجهكَ يختبئُ في تجاويفِ الخيبةِو يَمنحُ البعد عُمرًا آخر !حين تنزوي اللغةيُهدمُ رُكن الحبِ الأعظمو الصمتُ الذي نتبادل أطرافهيُسرفُ في شرحِ المعنى!لنتقاسمَ لقبَ الخاسر مناصفًةفلا عزاءَ يُليقُ بقلبيو ما من عزاءٍ بقلبكَ لائق..الآن تورقُ الذكرياتو يُثمرُ الندمالآن سَيجني كل منا ثمارهلكَ الآن حُريّتُك البائسةو لي الآن مسيري المستمر... ......
#الآن
#تورقُ
#الذكريات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748441
محمد عبد الكريم يوسف : الذكريات تحت قدميه، جاكسون جيلاتو
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف الذكريات تحت قدميهجاكسون جيلاتونقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسفكل شيء بدا كما هوالعينان والشعر الطويلالشارب والأنف الطويلحتى الابتسامة كانت هي نفسهاكان مثل الجد العجوزولكن في زي جديد ؛كان يرتدي حذاءه القديم ،بدلته ، كانت ربطة عنقه جديدة.كان فارسًا وثريًاولكن مع تقدمه في السن أصبح فقيرا.يشرب الخمر ، ويلعب القمار ، وتنخفض مدخراته ؛ وقد أخذ أطفاله جزء منه.لم يشتكي أو يغضب قط ،كانت العائلة هي كل شيء بالنسبة لهلكن كان له رذائل خاصة بهلم يستطع التخلص منهاكان يذهب إلى النادي ، يقامر ،يرشف الويسكي وهو يلعب أوراقهلعبة الورق ، والفلاش ، والبوكرلكل شيء سحرهلكنه لم يشتر أحذية جديدةكان يعتقد أن الأحذية القديمة تجلب الحظ وكان يعتقد أن عليه أن يبدل ملابسهفقط عندما يراها ممزقة ؛لكن الحذاء القديم كان مميزًا وعزيزا لديهلا يمكن أن يتخلص منه أبدًاعلى الرغم من وجود ثقب في الحذاء الأيسركان يعتقد أنه الزوج المفضل لديه ؛كانت والدته قد اشترته لهوأمرته أن يلبسه حتى يتلاشى ؛ و عندما سأل والدته لماذاقالت له:سيساعده الحذاء في العثور على طريقه إلى المنزلحتى لو في الليل أو حتى لو كان الطقس باردا.وعلى الرغم من أنه فهم ذلككان الثقب في الحذاء قد مضى عليه وقتوكان يحتاج إلى شراء حذاء جديد ،لكنه استمتع بحذائه كما لو كان حلية من نوع خاصولم يخبر أحدا بما شعر به: في أن زوج الأحذية القديملم يجلب له الحظ فقطولكن أيضا ساعده في وضعالذكريات السيئة تحت قدميه.***النص الأصليJacson GelatoMemories Under His Feet Friday, August 16, 2019 ......
#الذكريات
#قدميه،
#جاكسون
#جيلاتو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753154
نائلة أبوطاحون : خريف الذكريات
#الحوار_المتمدن
#نائلة_أبوطاحون لا أدري كيف تسلّلت يدي لِتَقْتَصَّ منكَ، بعدما أثْقَلْتَ قلبي بالجراح.. ها صورتُكَ المزروعةَ في سفحِ الذّاكرة تُجتَثُّ ويُلقى بها في خريف الذكريات، حيثُ لا موعدَ يُزهرُ.. ولا لقاء._______ ......
#خريف
#الذكريات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757910
علي إبراهيم آلعكلة : بحرٌ وسفينةُ الذكريات
#الحوار_المتمدن
#علي_إبراهيم_آلعكلة موجاتٌ تتسلقُ موجاتوسفينةٌ تحمل الذكريات،ذكريات أحبةوأمنياتتمخض أمواجك يابحر،،عالمٌ يسير وأيامٌ تدور في رحلةٍ غريبة سائرةً لوجهتها البعيدةحاملةً آلامهاوتحلم أحلامها،،،قد بعُدت المسافةُ عن داركفلاعودةَ وان هاجت آهاتكإنها نقطة التحول في حياتِكوربما قد أعدمت ذكرياتِك،،قد أنستك الايام البراءةَ والذكرياتونسيت عيونها المترقرقاتبدموعِ الفراق،،نسيت الافراح والشباب التوّاقنسيت البيت والجادةنسيت طفولتك والسعادةنسيت كل شيئ،،لاعودة للذكرياتفقد ذهبت كُلها مع امواجك يابحر. ......
#بحرٌ
#وسفينةُ
#الذكريات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761179
أحمد فاروق عباس : مدينة الذكريات ، الإسكندرية .. الرحلة الأولى
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس الإسكندرية هى أول مدينة أسافر إليها بمفردى خارج مدينتنا ، إذا استثنينا رحلات الطفولة وبدايات الصبا مع والدى ، مرة او مرتين إلى الأقصر فى الشتاء ، ومرتين أو ثلاث مرات إلى مصايف البحر الأحمر .. الغردقة وسفاجا .كان ذهابى إلى الإسكندرية للمرة الأولى فى أواخر أغسطس وأوائل سبتمبر سنة &#1633&#1641&#1641&#1635 ، وكان لدى وقتها &#1633&#1638 سنة ..ذهبت إلى الإسكندرية فى فوج من أفواج رحلات الشباب التى كانت تنظمها وزارة الشباب والرياضة ، وكان معسكرنا في أبو قير بشرق الإسكندرية ، وكانت الرحلة لمدة أسبوع ..اعجبتنى الإسكندرية بالطبع ، ومنذ الزيارة الأولى لم ينقطع حبى لها وتعلقى بها ، ومازلت أراها - على الرغم من زيارتى لمدن مصرية كثيرة وسكنى في القاهرة - اجمل مدن مصر ..زرت الإسكندرية قبل ذهابى إلى القاهرة بثلاث سنوات ، حيث دخلتها - القاهرة - للمرة الأولى فى صيف &#1633&#1641&#1641&#1638 زائراً ، ثم فى خريف نفس العام طالبا جامعيا بها ..اعجبنى في الإسكندرية روحها المتوسطية ومرحها وانطلاقها ، التى لا توجد في القاهرة بصرامتها ، أو فى مدن الصعيد بوقارها وتحفظها ..لعبنا كشباب في بحرها ، وكنا كل يوم فى شاطئ مختلف ، وتسكعنا ليلا في شوارعها وعلى كورنيشها ، وزرنا أغلب معالمها ..وشاهدت مساء أحد الأيام مسرحية الواد سيد الشغال في سينما ريالتو بمحطة الرمل مع ابن خالتى ، وكانت المسرحية الشهيرة تعرض فى السينمات فى صيف ذلك العام بعد أن مُثلت لسنوات طويلة على المسارح ..كان رواد السينما يقفون خارجها انتظارا لبدء العرض ، وكأثنين صعايدة يتمتعان بالذكاء الصعيدى المعتاد ، لم نطق الانتظار أمام مدخل السينما مع جموع المنتظرين ، بل قررنا الدخول إلى كافيتريا السينما الفخمة - أيامها - ولم يكن بها كثيرون ، وعندما جاءنا النادل يسألنا ماذا نشرب ، احسسنا بالورطة التى وقعنا فيها ، ولم يكن معنا - بعد ثمن تذاكر السينما والعشاء والمواصلات - الكثير ..طلبت من الرجل أن يذكر لنا ما عنده من مشروبات ، وسمى الرجل أسماء لمشروبات كثيرة ، بعضها نعرفه والبعض الآخر لا نعرفه ، فقررت اختيار الأضمن - والأرخص - وطلبنا &#1634 عصير ليمون .. وبسبب تعبنا لوجودنا في البحر طيلة الصباح والظهيرة ، وبسبب التكييف المنعش فى قاعة السينما نمنا على مقاعدنا بعد بدء العرض بنصف ساعة ، ولم نحس بوجودنا إلا وأحد العاملين يحاول ايقاظنا لانتهاء العرض !!وفى معسكر أبو قير كنا نستمع أحيانا إلى محاضرات سياسية عن أحوال البلد ، يلقيها علينا سياسيين أو أساتذة جامعات ، وأحيانا كنا نشاهد التلفزيون ، وأتذكر اننى شاهدت فيلم واحدة بواحدة لعادل إمام وميرفت أمين لأول مرة هناك ..وليلا كنا نتمشى على كورنيش المدينة وفي شوارعها ، تلفت انظارنا السيارات الفارهة ، ومن بها ممن يستمتعون بإقبال الحياة عليهم ، وكشباب فى مقتبل العمر كان لكل منا احلامه الطبقية أو العاطفية أو الاجتماعية ..أعجبت بنمط العمارة فى شوارع الإسكندرية القديمة فى غرب المدينة أكثر من شوارعها الحديثة في شرقها ..ومازلت أحس بنفس النشوة القديمة عندما أمر فى شوارع سعد زغلول والنبى دانيال وصلاح سالم وصفية زغلول وشارع فؤاد ....ومن أحد باعة الصحف والكتب فى محطة الرمل اشتريت كتاب د مصطفى محمود &#1637&#1637 مشكلة حب ، وهو عبارة عن ردود مصطفى محمود على رسائل العاشقين وأصحاب المشاكل الزوجية في بابه بمجلة صباح الخير فى الخمسينات والستينات ، وقبل أن يتحول بصورة دراماتيكية الى الكتابة الديني ......
#مدينة
#الذكريات
#الإسكندرية
#الرحلة
#الأولى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766197