الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مختار فاتح بيديلي : الصداقة الصادقة بين المثالية والواقعية في عالم السياسة ..
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي هناك أسباب متعارف عليها لخسارة الأصدقاء والاقارب مثل الإهانة أو التجاوزات على حقوق البعض أو الملل وغيرها. لكن اليوم، هناك سبب جديد يدعو للقلق لأنه سريع النمو وحتى أنه يتحكم في بناء علاقات الصداقة الجديدة. طبعا هذا السبب هو خلاف في الاراء السياسية فيما بين الاصدقاء والاحبة والاقارب فالراي السياسي المخالف يؤدي الى القطيعة مع الاسف.هذه أحد&#8237-;- &#8236-;-أهم&#8237-;- &#8236-;-الأسئلة&#8237-;- &#8236-;-المطروحة&#8237-;- &#8236-;-الان حول النقاشات والاراء السياسية على مواقع التواصل الاجتماعي الاختلاف في الراي السياسي تؤدي الى القطيعة حتى مع الاسف ....&#8236-;- فالمشهد السياسي الآن في مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت الشغل الشاغل لجميع من يؤدي هذا وذاك... الشارع مقسوم الى نصفيين ما بين مؤيد ومعارض وتجد الانقسام في محيط الأسرة الواحدة وبين الأصدقاء وزملاء العمل، وتصل أحيانا الى حد القطيعة التامة بسبب الاحتداد الفظيع في الرأي حول الاحداث.يرجع هذا الموقف برأيي الى انعدام ثقافة وعدم تقبل الرأي والرأي الأخـر التى لن تاتي بين عشية وضحاها.كل فرد يعتقد أنه هو فقط الصح في رأيه ولابد من أن ينتصر برأيه مهما كانت النتائج والمهم ألا يصل لفكره أنه انهزم رأيا وفكرا.حيث ان الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية والمشكلة هي ان الناس لا تدرك أن جوهر الخلاف هو في مصلحة الوطن والبلد. لا بد لنا جميعا أن نتقبل ونحتوي بعضنا البعض لكن المعضلة الحقيقية هي كيف نطبق ذلك واقعا وليس كلاما.وتتكرر هذه الخلافات الودية منها والحادة على مواقع التواصل الاجتماعي عبر البوستات والبثوث المباشره ,التي تنتهي احيانا في اعتذار طرف لطرف آخر، وفي حالات قليلة تؤدي الى ازالة شخص لآخر من قائمة أصدقائه كما يفعل الكثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة على الفيس بوك.نشوب الخلافات على المواقع الاجتماعية بات أمرا طبيعيا لأن هذا المواقع أصبحت مثل غرف الصالات في البيت.لذلك يمكن للصداقة أن تدوم بعيدا عن السياسة بشرط بسيط هو الامتناع عن الخوض في الموضوعات المثيرة للجدل، كما أن الخلاف السياسي يثير قدرا كبيرا من العداء والاستهزاء بين شخصين وقد يؤدي إلى انتهاء الصداقة بالفعل.اليوم في العالم بعد انتشار مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت السياسة جزءا من التفاصيل اليومية لحياة الناس وتؤثر على صداقاتهم وعلاقاتهم الاسرية وقراراتهم المختلفة، فمن المحتمل أن ميولك السياسي أصبحت لا تتطابق مع ميول وافكار أصدقائك. عندها في بعض الأحيان يؤدي ذلك إلى انتهاء العلاقة بينكم . لذلك ينبغي التعامل مع هذا الأمر بشكل مختلف قبل أن يخرج عن السيطرة وتخسر جميع من حولك. كما في عالم السياسة مثالية وواقعية كذا الحال في عالم الصداقة، الأشخاص المثاليون والنرجسيون سيعانون في علاقاتهم الاجتماعية كما سيعانون في حياتهم السياسية، هؤلاء ما كانوا ليصدمهم الواقع لو تحلوا ببعض الواقعية وأطَلعوا على واقع العلاقات الاجتماعية بين الأفراد وعلى تاريخ العلاقات الدولية وتجارب الشعوب وتقلبات الأحداث وقصص الأولين كقصة يوليوس قيصر في القرن الأول قبل الميلاد عندما خانه صديقه الوفي بروتوس وقال يوليوس قيصر مقولته الشهيرة (حتى أنت يا بروتس) ووقائع كثيرة غيرها.سُئل حكيم كيف تعرف ود صديقك ؟ قال: من يحمل همي ويسأل عني ويغفر زلتي ويذكرني بربي. لذلك فعالم الصداقة كعالم السياسة متنوع ومنزلقاته كثيرة لذا يجب التعامل مع من تعتبرهم أصدقاء بحذر حتى لا يتم طعنك من الخلف كما تتعامل بحذر مع السياسة التي يقال عنها إنها لا تعرف صداقات دائمة ولا عداوات دائمة بل مصالح ......
#الصداقة
#الصادقة
#المثالية
#والواقعية
#عالم
#السياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705735
صباح هرمز الشاني : رواية العطر. . والواقعية السحرية.
#الحوار_المتمدن
#صباح_هرمز_الشاني بدأت الواقعية السحرية في أمريكا اللاتينية عام 1935، مع ظهور قصص الكاتب الأرجنتيني لويس بورخيس، بينما لم تظهر في ألمانيا إلآ في مطلع الخمسينيات من القرن الماضي . وبذلك تكون الأولى قد ظهرت قبل الثانية بفارق خمسة عشر عاما تقريبا. أما الرواية التي نحن بصددها فقد صدرت أول نسخة لها عام 1985، حيث ترجمت الى ثمان وأربعين لغة، وبلغت مبيعاتها الى عشرين مليون نسخة. ليأتي ظهورها بعد نصف قرن من ظهور الواقعية السحرية في أمريكا اللاتينية، وخمسة وثلاثين عاما بعد ظهور هذه المدرسة في ألمانيا. أسوق هذه المقدمة عن نشوء الواقعية السحرية في هذين البلدين، لكون كاتبها من المانيا من جهة، ووقوع الرواية التي نحن بصددها تحت تأثيرات هذه المدرسة من جهة ثانية، ومن جهة ثالثة لتمايزها عن غيرها من الروايات التي أنتهجت هذا الأسلوب، إبتداء من أعمال لويس بورخس وكافكا، مرورا ب ميخيل أنخيل ولورا أسكيفيل، وإنتهاء ب ماركيز وإيزابيل الليندي.(تقوم تقنية الواقعية السحرية على أساس مزج عناصر متقابلة في سياق العمل الأدبي على أن تكون معارضة مع قوانين الواقع التجريبي فتختلط الأوهام والمحاولات والتصورات الغريبة بسياق السرد الذي يظل محتفظا بنبرة حيادية موضوعية التي تميز التقرير الواقعي.)1. مؤلف هذه الرواية التحفة، هو الكاتب الألماني باتريك سوزكند المولود في السادس والعشرين من شهر آذار عام 1949في مدينة أمباخ، تحولت الى فيلم سينمائي بعنوان (صانع العطر القاتل). قام بإخراجه الذي يستغرق مدة عرضه ساعتين (توم تايكر)، وتولى على كتابة سيناريو الفيلم علاوة على مخرجه، (أندرو بيركين) و (بريند آيشتنغر). كما أدى دور البطولة فيه (بن ويشا). فأن يكتب شاب في الثلاثين من عمره رواية بالمستوى الذي يفوق كل الروايات التي أتخذت من الواقعية السحرية نهجا لها، لا يثير الدهشة والإستغراب فحسب، بل ويدعو الى التساؤل. ذلك من الصعب لشاب في أول تجربة له في مضمار كتابة رواية أن يصل فيها الى مستوى أعمال كبار الأدباء الذين خاضوا هذه التجربة، لا بل أن يتجاوزهم. يذكرنا تساؤلنا هذا برائعة شولوخوف (الدون الهاديء) الذي كتبها في سن مبكرة، وتبين فيما بعد أن هذه الرواية ليست من تأليفه، وإنما كاتبها كان صديقه الجندي الذي أستشهد في الحرب، حيث كانا معا في الخندق المعد لقتالهما مع العدو. لرب قائل، لكل قاعدة شواذ. قد أتفق مع هذا الرأي في الشعر والقصة والموسيقى والفن التشكيلي، و. . و. . أما في الرواية فلا أتفق. ومع هذا فليس ثمة دليل لحد الآن، وبعد مرورأكثر من خمس وثلاثين سنة على صدورها، بأن مؤلفها شخص آخر. لذا شئنا أم أبينا، فهي من القطع الفنية النادرة جدا التي تدع لأن تظهر آثار بصمات شاب في منتهى الإبداع على صدارة غلافها بتوقيع (باتريك سوزكند). تتكون من أربعة أجزاء، موزعة على (51) وحدة رقمية، نال الجزء الأول (22) وحدة رقمية، والجزء الثاني (12)، والثالث (16)، والرابع وحدة رقمية واحدة فقط. وتقع في (263) صفحة من الحجم المتوسط.(في عصر لا يفتقر الى النوابغ والسفلة، عاش في فرنسا في القرن الثامن عشر رجل من أكثر الكائنات نبوغا وسفالة. كان أسمه جان باتيست غرينوي).بهذه الجملة التي تحمل بين طياتها قدرا كبيرا من التناقض بين شيئين لا يلتقيان ويتنافران مع بعضهما البعض، وهما الجمع بين أن يكون الإنسان نابغا، وفي الوقت ذاته سافلا، تبدأ الرواية موحية الى أنها تفيض بهذه الظاهرة. وشفرة هذه الجملة لا تصل الى المتلقي بسهولة، أي بدون أن تترك في نفسه أثرا، بل بالعكس لتجعله في حالة ذهول وإنبهار. لتستمر هاتان الحالتان مع المتلقي على إمت ......
#رواية
#العطر.
#والواقعية
#السحرية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713904
محمود الصباغ : الفيلم الفلسطيني بين السردية والواقعية المفرطة والإيديولوجية 1
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ سارة فرانسيس هدسونترجمة: محمود الصباغالقسم الأول: فيلم "نشيد الحجر" للمخرج ميشيل خليفيملخصطوّر طرفي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هويات وطروحات وطنية متعارضة، تماماً، تستند على مفهوم الضحية. تطورت هذه الروايات، بدورها، إلى سرديات محاكاة نتيجة لطبيعة تطورها. وتتناول هذه الدراسة سرديات المحاكاة الفلسطينية التي تعزز مفاهيم القيم المجتمعية، لا سيما قيمة الضحية، ذات العامل الحاسم في التعامل مع الصراع الطويل الأمد. ووقفت وسائل الإعلام الغربية، في سياق الصراع، إما لجهة قبول سرديات المحاكاة الفلسطينية ومفهومهم لأنفسهم كضحايا للصراع، أو لجهة رفض هذه الطروحات. وقد أنتج الإعلام، من جرّاء ذلك، لمشاهديه الغربيين، حقائق واقعية مفرطة للصراع، بطريقة تؤثر على قبول الغرب أو رفضه لسردية المحاكاة الفلسطينية. وسوف تستفيد هذه الدراسة من فيلم "نشيد الحجر" لميشيل خليفي، وفيلم "الجنة الآن" لهاني أبو أسعد، ووكل من فيلمي "سجل اختفاء" و "يد إلهية" لإيليا سليمان، لفحص الدرجة التي تؤكد بها الأفلام الفلسطينية أو تتعارض مع المعتقدات المجتمعية التي تسهم في إطالة أمد الصراع والعلاقة بين عرض تلك المعتقدات والواقعية المفرطة والرأي العام في المجتمعات الغربية، بالإضافة إلى البحث في العلاقة بين عرض العنف في الأفلام ووجود العنف في فلسطين.مقدمةساهم الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ولا يزال، في زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، رغم جهود المجتمع الدولي. بينما هناك عدداً من العوامل التي جعلت من الصعب حل هذا النزاع بالذات، يبدو أن تطوير هويات وسرديات وطنية متعارضة تماماً من كلا الطرفين، كان أحد العوامل المهيمنة في استدامة الصراع وصعوبة التوصل إلى حلول له. ويتفق الباحثون على أن العديد من الأفلام الوثائقية الفلسطينية المبكرة استُخدمت لخلق رواية مضادة للرواية الصهيونية (Alexander “Palestinians in Film” 321 Gertz and Khleifi “Roadblock” 317). ولكن الأفلام الروائية الحديثة تبتعد عن المعاملة المتجانسة لهوية الوسائل السياسية الفلسطينية وتقديم أطر مرجعية جديدة للوجود الفلسطيني والهوية الثقافية (Gertz and Khleifi “Roadblock” 322). في حين لعب الفيلم الفلسطيني الأبكر، على الأرجح، دوراً في تطوير السردية الوطنية، فقد تطورت المرويات الوطنية الفلسطينية والهوية الوطنية كنتيجة لمجموعة متنوعة من العوامل السياسية والنفسية، كان، لكل منها، تأثير فردي، من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، الانفصال عن الآخرين. وفي حين أن هناك بعض الأحداث التاريخية التي حدثت بلا شك، فإن درجة التأكيد عليها أو رفضها، وتفسيرها وإحياء ذكراها، تختلف، بصورة صارخة، على جانبي الخط الأخضر. وثمة، هناك أيضاً، بلا ريب، مجموعة متنوعة من تفسيرات الأحداث التاريخية في إسرائيل وفلسطين على يد العديد من المجموعات الدينية والإثنية والاجتماعية والاقتصادية المختلفة. وسوف أقتصر، من أجل أغراض البحث هنا، على الروايتين الواسعتين والمعممتين اللتين تكرسهما القوى الحاكمة على جانبي الخط الأخضر، وأيهما، من هذه الروايات، تعمل كسرديات وطنية لكلا الجانبين. فتختلفـ بل وتتناقض، على سبيل المثال، التوصيفات الإسرائيلية والفلسطينية لأحداث العام 1948، حتى بعبارات الوصف العامة والواسعة. فوفقاً للرواية الإسرائيلية، أعلنت إسرائيل نفسها دولة في العام 1948، وغادر معظم الفلسطينيين المنطقة بمحض إرادتهم، ولم يستخدم المستوطنون الإسرائيليون، وهم الآن مواطنون، العنف ضد الفلسطينيين إلا للدفاع عن النفس. غير أن الفلسطينين يجادلون بأن أرضهم سرقت، وأخرجوا من منازلهم بالق ......
#الفيلم
#الفلسطيني
#السردية
#والواقعية
#المفرطة
#والإيديولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732977
محمود الصباغ : الفيلم الفلسطيني بين السردية والواقعية المفرطة والإيديولوجية 2
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغالقسم الثاني: فيلم "الجنة الآن" للمخرج هاني أبو أسعد رغم أن فيلم "الجنة الآن"، أنتج بعد نحو ستة عشر عاماً من "نشيد الحجر"، إلا أنه يتقصى بعض الدوافع السياسية والاقتصادية والنفسية للانتحاريين الذين يفجرون أنفسهم في سياقات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. لكن هاني أبو أسعد يقارب فيلمه بطريقة أسلوبية مختلفة عن خليفي. فبينما يستخدم خليفي التباين لتحديد المستويات المتعددة لمعاناة السكان الفلسطينيين، يستخدم أبو أسعد النمط العام لأفلام هوليوود المثيرة. وتزعم ناديا يعقوب أن استخدام النوع يؤدي إلى توقع الجمهور (Yaqub, “Paradise Now: Narrating a Failed Politics" , 219). في حين أنها تشير إلى أنواع الزفاف وأفلام الطريق، يمكن قول الشيء نفسه عن استخدام أبو أسعد لنوع الإثارة. إن استخدام نوع الإثارة واختيار أبو أسعد للموضوع يولّد لدى المشاهد التوقع و"الرغبة في مشهد الرعب، والرغبة في الاستمتاع بما هو مستهجن أخلاقياً، وفي الوقت نفسه يمنع المشهد من أن يتجسد أمامه" (Gana 36). يستخدم أبو أسعد في المقام الأول الحركة القليلة، سواء للكاميرا أو للشخصيات، للإشارة إلى الركود وفقدان الأمل الذي يلف الكثير من السكان الفلسطينيين بعد انهيار اتفاقيات أوسلو وبعد الانتفاضة الثانية. يتقدم فيلمه، على عكس فيلم خليفي، بترتيب زمني ويستخدم أسلوب تصوير فردي متسق لكامل الفيلم. ويتضمن، على عكس "نشيد الحجر" أيضاً، عدد قليل جداً من المشاهد العنيفة بصرياً على الرغم من موضوع الفيلم العنيف بطبيعته. يتغلغل عنف الاحتلال في مضمون الفيلم، ولكن على المستوى اللفظي في الغالب، من خلال الحكايات والمناقشات، وليس على المستوى البصري. ويشير " Gana" إلى أن أبو أسعد يستخدم التقاليد السينمائية [...] من أجل التراجع عن مشهد الإرهاب والتعبير عن رواية أكثر دقة وتحدياً عن الدولة الفلسطينية، وهي رواية كانت حتى الآن غير مسموح بها و - أو غير موثوقة بسهولة بالنظام المهيمن للاحتلال الإسرائيلي (2 Gana).لكن من المهم الإشارة إلى أن نوع العنف في فيلم أبو أسعد يختلف عن نوع العنف في فيلم خليفي والذي يمكن أن يفسر على الأقل بعض الاختلافات في معالجة العنف في الأفلام. وكما ذكرنا سابقاً، فإن العنف في فيلم خليفي هو عنف بين المقاومين والجيش الإسرائيلي، بينما العنف المقترح في فيلم أبو أسعد يرتكب ضد المدنيين. ويعتبر نوع العنف في فيلم أبو أسعد مستهجناً من الناحية الأخلاقية من قبل الكثيرين، وخاصة لدى جمهوره الغربي، والذي ربما لعب دوراً في قراره بعدم إظهار التفجير النهائي. كانت الانتفاضة الثانية أكثر عنفاً بكثير من الأولى. حيث بات الفلسطينيون الآن يستخدمون، بانتظام، الأسلحة والبنادق والقنابل، وهو الأمر الذي تجنبوه، عموماً، في الانتفاضة الأولى. ونتيجة لهجوم 11 سبتمبر على مركز التجارة العالمي، تأرجح الرأي العام الأمريكي والأوروبي بسهولة في دعم أي دولة كانت ضحية للهجمات الانتحارية، ووقفوا ضد أي مجموعة تستخدم التفجيرات الانتحارية أو تشجعها -وهو الخلط الذي استغلته إسرائيل لمصلحتها. ويشير " Gana" إلى مشكلة مناقشة التفجيرات الانتحارية بعد 11 سبتمبر ويجادل بأنه إذا حاول المرء "تفسير" الإرهاب، فغالباً ما يتم الخلط بينه وبين التغاضي عنه(22 Gana) ويتجنب الكثيرون مناقشة تعقيد الإرهاب، أو عوامله السياقية، خوفاً من إضفاء الطابع الإنساني على الانتحاريين الذي "يفضح، في النهاية [...] الفائدة من تجريدهم من إنسانيتهم"(25 Gana). نظراً لأن الواقعية المفرطة التي أوجدتها وسائل الإعلام كانت مشبعة بالصور واللقطات الصوتية التي ربطت بين ......
#الفيلم
#الفلسطيني
#السردية
#والواقعية
#المفرطة
#والإيديولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733040
محمود الصباغ : الفيلم الفلسطيني بين السردية والواقعية المفرطة والإيديولوجية 3
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغالقسم الثالث: "سجل اختفاء" و "يد إلهية" للمخرج إيليا سليمانيتخذ إيليا سليمان في فيلمي "سجل اختفاء" و "يد إلهية" نهجاً أسلوبياً مختلفاً عن خليفي أو أبو أسعد. فتظهر أفلامه كأنها مجموعة من المشاهد التي تؤرخ بشكل أو بآخر للوقت الذي تمضيه الشخصية الرئيسية في الفيلمين (إيليا سليمان)، في القدس والناصرة والضفة الغربية، مع القليل من السرد، وتكون مهمة السرد الموجود، فعلاً، شرح وتبرير المشاهد الفنتازية المضمنة، وهي غالباً ما تكون عنيفة في فيلم "يد إلهية"، ونتيجة لذلك، فإن الخيوط السردية في هذا الفيلم أقوى من تلك الموجودة في "سجل اختفاء" الذي تظهر فيه خيوط السرد فضفاضة. ويتم تقديم العديد من المشاهد التي تنتج بدورها صورة ذهنية عن الحياة اليومية في فلسطين، لكن القصة الوحيدة التي ينقلها سليمان هي قصة تتمحور حول البطل (إيليا سليمان) وجهاز الاتصال اللاسلكي walkie-talkie والفتاة التي اسمها عدن، تلعب دورها عُلا طبري، التي تحاول العثور على سكن في القدس ثم تنتقم بطريقة فنتازية عبر جهاز الاتصال المسروق. يُستخدم هذا الشريط السردي لتحديد مواقع المشاهد الفنتازية وشرحها. كما يستخدم لتأكيد المعتقدات المجتمعية الأربعة لروحانا وبار- تال.تم تصوير وإنتاج فيلم "سجل اختفاء"، في منتصف التسعينيات عندما كانت فكرة الفلسطينيين كضحايا لإسرائيل تتضاءل في الرأي العام الغربي، ويحتوي الفيلم على قدر ضئيل من العنف، ولأنه تم تصويره خلال سنوات السلام النسبي بعد اتفاقيات أوسلو، فهو يعزز بشكل ضعيف سردية المحاكاة الفلسطينية والمعتقدات المجتمعية الإيديولوجية. في حين يعمل العنف في فيلم "يد إلهية"(الذي أنتج خلال الانتفاضة الثانية عندما كان الفلسطينيون يعادلون معنى الإرهابيين بشكل عام) على تأكيد بعض المعتقدات المجتمعية الأساسية الأربعة ورفض بعضها الآخر، لكنه يقوم بذلك بطريقة مختلفة عما هو الحال في فيلم ميشيل خليفي، لأن العنف الذي يصوره سليمان في أفلامه يتضمن معنى الخصومة وروح الدعابة. وعندما سُئل، سليمان، عن أسباب استخدامه للعنف في " يد إلهية"، أوضح قائلاً: أنا أفهم الحقائق من حولي. [...] يمكنك القول أن "سجل اختفاء" يصور الهدوء الذي يسبق العاصفة [...] ولكن في هذا الفيلم الأخير [يد إلهية] انهارت الأمور. هناك انهيار كامل في التواصل، والاحتلال أكثر وضوحاً [...] إذا كان "سجل اختفاء" هو الصمت الذي يسبق العاصفة، فإن " يد إلهية" هو بواكير أوليّة للانفجار البركاني، مرحلة ما قبل قذف الحمم البركانية، رغم أنه يمكنك أن ترى الشرر وجميع علامات التحذير التي تدفعك لأن تخلي المكان فوراً"(Suleiman,64-65). ورغم أن فيلم "يد إلهية" يحتوي على مشاهد تتضمن المزيد من العنف البصري/ فإن كلا فيلمه، على عكس "نشيد الحجر" و"الجنة الآن"، من نوع الكوميديا السوداء، والعنف الذي يصوره في "يد إلهية" غريب للغاية لدرجة أنه يعارض أو يستبعد- بدل أن يؤكد-، في الواقع، وجهة النظر القائلة بأن الفلسطينيين يمكن أن يشكلوا أي تهديد حقيقي لأمن إسرائيل، ويستخدم سليمان العنف في هذا الفيلم، ووجود، أو عدم وجود، خيوط سردية لتأكيد المعتقدات بأن الفلسطينيين هم الضحايا، وأن إسرائيل غير شرعية، وأن أهداف حركة المقاومة هي أهداف عادلة ولكنه يرفض القول بأن الفلسطينيين لا يمكنهم أن يخطئوا.أ) سجل اختفاءبدا أن توقيع اتفاقيات أوسلو في العام 1993، أو إعلان المبادئ، سوف يمثل علامة فارقة جديدة في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حيث اجتمع كلا الحزبين الحاكمين، حزب العمل الإسرائيلي وحركة فتح التابعة لـ م ت ف، للتوقيع على خطة مرحلية ل ......
#الفيلم
#الفلسطيني
#السردية
#والواقعية
#المفرطة
#والإيديولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733147
حكمت الحاج : سلمان رشدي والواقعية السحرية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#حكمت_الحاج سلمان رشدي والواقعية السحرية الجديدة..مرت قبل أيام ذكرى مولد الكاتب والروائي العالمي سلمان رشدي. فقد ولد في 19 حزيران يونيو عام 1947، وهو روائي وكاتب مقالات بريطاني أمريكي هندي المولد مسلم الديانة، حاصل على لقب "سير" من ملكة بريطانيا العظمى اليزابيث الثانية. يهتم عمله، الذي يجمع بين الواقعية السحرية والقصص التاريخي، في المقام الأول بالعديد من الروابط والاضطرابات والهجرات والتقاطعات بين حضارات الشرق والغرب، مع وضع الكثير من رواياته في شبه القارة الهندية.حازت روايته الثانية "أطفال منتصف الليل" (1981) على جائزة مان بووكر عام 1981 واعتبرت "أفضل رواية بين جميع الفائزين" في مناسبتين: بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين، والذكرى الأربعين للجائزة. كانت روايته الرابعة، آيات شيطانية (1988) موضع جدل كبير، وأثارت احتجاجات من المسلمين في عدة بلدان. تم توجيه تهديدات بالقتل ضده، بما في ذلك فتوى تدعو إلى هدر دمه أصدرها آية الله روح الله الخميني، الذي كان آنذاك المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران. وفي 14 شباط فبراير عام 1989، وضعت الحكومة البريطانية رشدي تحت الحماية الأمنية.في هذا السياق، يصدر كتابنا الجديد المعنون "سلمان رشدي والواقعية السحرية الجديدة" عن المشروع الطموح، سلسلة "كتاب كناية" الدوري غير الربحي، عن مؤسسة كناية الثقافية في السويد، Metonymy Kinaya بالتعاون مع منشورات "مومنت" بالمملكة المتحدة، ودار النشر "نورث ماغ بريس" الاسكندنافية.يتناول الكتاب، الذي يضم بين دفتيه مقالتين نقديتين كنت كتبتهما عن آخر روايتين صدرتا له، الأولى بعنوان "سنتان وثمانية أشهر وثمانية وعشرون ليلة"، TWO YEARS EIGHT MONTHS AND TWENTY-ETCHT NIGHTS، والثانية بعنوان "دون كيشوت"، Quichotte، علاوة على حوار مطول كان أجراه "جاك ليفينغز" مع رشدي لحساب مجلة "باريس ريفيو" الشهيرة، قمت بترجمته كاملا، وتم نشر الحوار في مجلة "تامرا" الفصلية الثقافية التي تصدر عن اتحاد الادباء والكتاب في ديالى بالعراق، العدد المزدوج 12 و 13 لعام 2021 في خطوة مثمنة وشجاعة من لدن المجلة الغراء. ولا يسعني بهذه المناسبة إلا أن أتقدم بكل الشكر والعرفان لهيئة تحرير "تامرا" الرائعة، وللصديق الشاعر علي فرحان، رئيس التحرير، لما أولوه من عناية واهتمام لكي يخرج الحوار لقراء العربية بحُلَّتِه التي خرج بها.قلت، يتناول هذا الكتاب، مدرسة الواقعية السحرية أو الواقعية العجائبية، منذ ولادتها الألمانية (عبر نقد الفنون التشكيلية أولا) وتبلور مصطلحها هناك، مرورا بالمنعرج الطويل نسبيا في امريكا اللاتينية، (أليخو كاربانتييه، ماتشادو دو أسيس، غابرييل غارسيا ماركيز، إيزابيل ألليندي، خوان رولفو) وصولا لعودة هذا التيار الى حاضنته الأوروبية، عبر تنمية وتطوير وتلقيح هذه التقنية في الكتابة على يد كتاب حداثيين مثل غونتر غراس، وبيتر هاندكه، وإيتالو كالفينو، وجون فاولز، وأنجيلا كارتر، وجون بانفيل، وميشيل تورنييه، ولويس فيرون، وغيرهم. ولكن لا بد ان اشهرهم، ومن ينسب اليه الفضل في خلق المنعطف وَوَسْمِ هذه المدرسة الإبداعية بثوبها الجديد المطعم بما بعد الحداثة، هو سلمان رشدي، مؤلف الرائعة الأكثر صيتا وانتشارا، "أطفال منتصف الليل"، وأحد أشهر مؤلفي الواقعية السحرية الجديدة. تدور أحداث الرواية في الهند، وتتحدث عن شخصية تعيش خلال الوقت الذي تنفصل فيه الهند عن حكم التاج البريطاني. وبسبب وقت ولادته وطبيعتها، تم منح الشخصية الرئيسية في الرواية قوى خارقة للطبيعة ليتم التركيز على التأثيرات الشخصية للصراع السياسي، وليتحول هذ ......
#سلمان
#رشدي
#والواقعية
#السحرية
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761992