الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود شاهين : الجهل بين الإنسان الأمي والإنسان المتعلم .
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين شاهينيات صادمة جدا 1448سبق وأن تحدثت في شاهينيات 1436 عن الكاتب العربي غير المثقف بأن قلت " الكاتب العربي من القاص إلى الروائي إلى الباحث إلى الشاعرإلى المؤرخ إلى الفيلسوف ، والأستاذ العربي من المدرسة إلى الجامعة ، والإنسان العربي بشكل عام ، غير مثقف على الإطلاق ، طالما اعتقد أن دينه هو الصحيح ، وأن ديانات ومعتقدات البشرية خطأ ، وأن دينه جاءه بالحقائق المطلقة التي لا تقبل الجدل !"في هذه الحال لن يكون الكاتب مثقفا ما لم يحسم موقفه من المسائل الدينية ، ويرى أنها اجتهادات للعقل البشري لمعرفة سر الوجود والغاية منه ، وأنها لم تتجاوز الاجتهادات التي لم تأت بحقائق مطلقة ، وأن الحقيقة المطلقة بدورها مسألة لم يعرفها العقل البشري بعد ، وقد لا يعرفها إطلاقا ، هذا إذا كان هناك حقيقة مطلقة .وفي هذه الحال أيضا كيف نصنف مستوى الجهل . فهل الجاهل الأمي بنفس مستوى الجاهل المتعلم ،إذا كان الموقف السلبي من المعتقدات هو مقياس الثقافة للتخلص من الجهل؟أكيد لا .. فالمسألة تخضع لمستويات مختلفة تبدأ بالانسان الأمي وتنتهي بأستاذ الجامعة المتعلم ، وإن اشترك الجميع برابط الإيمان الذي لا يقبل الجدل . الخلاصة أن تكون مثقفا . يعني أن تحسم موقفك من المعتقدات كلها وتنظر إليها بمنظار علماني واحد .. وأن ترى أن للوجود غاية هي تحقيق قيم الخير والعدل والمحبة والجمال وبناء حضارة انسانية .. وأن وجود ألوهة أو خالق أو قائم بالخلق ، مسائل لم تحسم حقائقها بعد وقد لا تحسم، وحتى اليوم ليس هناك إلا الوجود ! ولا شيء غيره ، رغم أن ما نعتقد أنه وجود حقيقي ، لا يستبعد أن يكون وجودا افتراضيا .. ......
#الجهل
#الإنسان
#الأمي
#والإنسان
#المتعلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685489
محمود شاهين : متى يتجاوز المتعلم العربي الموروث الديني؟
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين الحرية للمرأة العربية شاهينيات صادمة 1450لا أعرف كيف ينظر المتعلم العربي إلى نفسه حين يرى أنه لا يختلف في ثقافته الدينية عن الأمي العربي إلا من باب التوسع فيها، وهو توسع في الغالب ينتج ثقافة بدائية.. كأن يعرف مثلا أن ستين ألف سبية عذراء قد سقن إلى دمشق من بلاد الاندلس والمغرب ليتنعم أمير المؤمنين بجمالهن.. من المسائل التي لا تصدق أن يرى متصوف بحجم ابن عربي أن الوجود الانساني جاء من الحقيقة المحمدية كمفهوم فلسفي ، قبل أن يكون وجودا مجسما .. وهذا يعني أن محمد كان أول الفكر وأول الخلق ! هل يعقل هذا ؟ألم يئن الأوان للمتعلم العربي أن يتجاوز الموروث الديني والاجتماعي لعله لا يصنف ضمن الأمية الثقافية .. بالمناسبة لا أعتقد أن الأب الاردني الذي قتل ابنته ( أحلام ) منذ أيام ، بدواعي الشرف ، وبطريقة وحشية ، كان أميًّاً . هل هناك من يتبنى هذا الشعار للدفاع عن حقوق المرأة العربية :الحرية للمرأة العربية ......
#يتجاوز
#المتعلم
#العربي
#الموروث
#الديني؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685750
محمد بقوح : الإرتقاء بالفعل القرائي عند المتعلم في السلك الإبتدائي
#الحوار_المتمدن
#محمد_بقوح للارتقاء بالفعل القرائي عند المتعلم في السلك الابتدائيتمهيديقوم هذا التصور على أساس أولي يعتبر ما يسمى ب "تحدي القراءة" نتيجة هامة ، و في نفس الوقت ، مدخلا ضروريا لمسلسل من الأعمال و الإجراءات النظرية و الميدانية ، سواء على مستوى فضاء المدرسة ومحيطها المباشر ، أو على مستوى دينامية الحقل المجتمعي ، وليس سببا مدرسيا بسيطا يعمل لصالح دعم التعلمات القرائية للمتعلم فقط. وبالتالي ، فدعم القراءة التي هي أساس النجاح الدراسي و الحياتي ، بهذا المفهوم يعني تأسيس قاعدة واسعة وعامة لفعل الإشتغال ذي الطابع المركب من جهة. أي البدء بالتفكير المنظم لعملية القراءة كإجراء أساسي لإنجاح علاقة المتعلم كقارئ بالكتاب المقروء. هذا التفكير الذي يعني الإنطلاق من أهداف دقيقة لتصورنا هذا ، مع الحرص على توفير مجموعة من الوسائل و الشروط اللازمة للارتقاء بمصداقية هذا المشروع التربوي ، سواء في مستواه النظري أو العملي ، من جهة أخرى..بعد ذلك ، يمكننا إضافة الجانب التركيبي المتعلق بإجراء التقييم و التشجيع و التحفيز ، سعيا لتحقيق الإستمرارية القوية و الدائمة لهذا المشروع المدرسي و المجتمعي.. مشروع المجتمع القارئ..أولا- المستوى النظريلا يخلو أي عمل ميداني من البدء بالفعل الفكري و النظري الذي يعتبر أساس نجاح المنجز الإجرائي. لهذا، ارتأينا الإشتغال ضمن هذا التصور التربوي عن العطاء المدرسي و الإرتقاء بفعل القراءة كسلوك تربوي - معرفي و اجتماعي ، انطلاقا ، أولا ، من عمل فكري تنظيمي مركب و شامل ، طارحين به سؤالا مفاده: عن أية قراءة نتحدث ؟ و لماذا اعتبرنا القراءة سلوكا فريدا له دور كبير في الإرتقاء بالمتعلم (ة) ليس فقط في مستواه التربوي - الفصلي ولمساره الدراسي ، ولكن أيضا في مستواه الشخصي و الإجتماعي - التواصلي.. ؟ وهي أسئلة طرحناها طبعا لتكون مدخلا مهما لرسم طريق الأهداف الرئيسية التي يطمح إلى تحقيقها هذا التصور ، إضافة إلى أخذ بعين الاعتبار الوسائل و الشروط اللازمة لإنجاح تنزيل تلك الأهداف على أرض الواقع.. 1- الأهداف يمكننا تلخيصها على الشكل الآتي: 1-1 عملا بإيماننا القوي بأهمية وقيمة العمل القاعدي في جميع المجالات ، فتصورنا هذا عن البحث في كيفيات تجويد العمل التربوي و الإرتقاء بالفعل القرائي عند المتعلم (ة) ، يهدف أساسا إلى إعادة الاعتبار لعلاقة المتعلم بالكتاب كمصدر محوري للمعرفة. بمعنى ، تكريس القراءة كسلوك فردي و اجتماعي ، له دور إيجابي في تطوير تعلماته المدرسية و الإبداعية ، من جهة ، وصقل شخصيته ليكون فردا منتجا ، ومواطنا ناجحا في حياته الخاصة ، وفي محيطه المجتمعي من جهة أخرى. 1-2 أهمية القراءة في رد الاعتبار لمنظومة القيم من حيث قيمتها الأساسية في استقامة شخصية المتعلم (ة) ، و تصرفها في واقع الحياة وفق المبادئ العامة المنظمة لعلاقة الإنسان بذاته وبغيره ، في إطار الاعتزاز بأصوله الأسرية و الوطنية و التاريخية و الإنسانية ، وانفتاحه الإيجابي على مختلف الثقافات و الحضارات المغايرة.2 - الوسائل لتحقيق أي هدف يحتاج إلى توفير وسيلته المناسبة. وتصورنا عن الإرتقاء بالفعل القرائي لدى المتعلم (ة) ، في إطار علاقته بالكتاب و المجتمع و الحياة ككل ، في أمس الحاجة أولا ، إلى وجود الكتاب المناسب في مدرسته التي يتابع بها دراسته الرسمية ، ليس بطريقة ارتجالية ، ولكن على أساس عقلاني منظم يأخذ بعين الاعتبار وجود الكتاب في مكتبة المدرسة ، ويقتنى من طرف المتعلم (ة) بكيفية قيمة لا تقل أهمية من قيمة الدروس التي يتلقاها في الفصل. أي بكيفية نوعية مرتبطة بتدبير م ......
#الإرتقاء
#بالفعل
#القرائي
#المتعلم
#السلك
#الإبتدائي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693096