الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الطيب طهوري : أنظمة الحكم العربية خطر على شعوبها
#الحوار_المتمدن
#الطيب_طهوري كتبت أمس على صفحتي الفيسبوكية:كل أنظمة الحكم في العالم تعمل على خدمة مصالح شعوبها..وحدها انطمة الحكم في العالم المسمى عربيا تعمل ضد مصالح شعوبها..تساءلت:ما السر في ذلك يا ترى؟----هذه محاولة مني لمعرفة السر..محاولة مفتوحة للنقاش والإثراء..لا تستمد الأنظمة التي تحكم ما يسمى دول العالم العربي من شعوبها..شرعيتها تستمدها من القوى العظمى في هذا العالم..من الدول المشكلة لما يسمى بالأعضاء الدائمين في مجلس الأمن: الولايات المتحدة الأمريكية، روسيا، بريطانيا،فرنسا والصين..من منطلق تلك الشرعية تعمل هذه الأنطمة على وضع مصالح تلك الدول العظمى على رأس أولوياتها دائما،حيث هي من يحميها من تمرد شعوبها عليها، وهي من يبيعها الأسلحة التي تقمع بها تلك الشعوب..على هذا الأساس تتعامل الأنطمة االمسماة عربية مع شعوبها في كل الميادين:1- سياسيا: أ‌- بأجهزتها السياسية المسماة أحزابا تقطع الطريق على الشعب لإنشاء مجتمعه المدني جمعيات ونقابات وتنظيمات مختلفة،وتنشئه هي بأفراد تعرف بمخابراتها أنهم أناس انتهازيزن قالون للبيع والشراء..يكون هذا المجتمع المسمى مدنيا في خدمتها دائما..في الانتخابات أساسا..ب‌- تعطي الاعتماد لأحزاب تخترقها بمخابراتها وإغراءاتها المالية والمناصبية ، والجنسية حتى..توجهها كما تشاء،تصفها بالمعارِضة وتضع لها خطوطا حمراء لا تتجاوزها..أبرز تلك الخطوط أن لا تنزل إلى الشعوب لترفع من مستوى وعيها، وأن لا تعمل على تنظيمَها والدفع بها إلى النضال من أجل بناء دولها المدنية الديمقراطية الحقيقية لا الادعائية.. إنها ديمقراطية الواجهة كما يسميها أصحاب الرأي من المفكرين والسياسيين عادةت‌- تخضع كل المؤسسات لها وتتحكم فيها وفق ما يخدم مصالحها، بدء من المؤسسات التشريعية ( البرلمانات) إلى المؤسسات القضائية، مرورا بالمؤسسات الأمنية والإعلامية والإدارية، حيث لا وجود لما يسمى باستقلالية المؤسسات بالمرة..ث‌- تقمع كل نضال فردي أو جماعي واع وتزج بأصحابه في السجون، حيث الإهانات والتعذيب النفسي والجسدي..ج- تزور الانتخابات بمختلف أنواعها بالكيفية التي تضمن النتائج لصالحها..2-اقتصاديا:أ‌- تجعل هذه الأنظمة من نفسها وسيطا تجاريا بين ما تعتبره شعوبها وتلك القوى العظمى المهيمنة اقتصاديا وعسكريا على العالم، تبيعها ما تجود به الأرض من معادن ومحروقات وتستورد منها مختلف حاجات شعوبها الضرورية والكمالية..ب‌- بمعنى آخر تجعل من اقتصادها اقتصادا ريعيا، وتحارب ما يسمى بالاقتصاد المنتج للثروة، إدراكا منها بان ذلك الاقتصاد سيقلص من مصالح الدول العظمى التي تحميها،والتي تبتزها بفعل تلك الحماية دائما وتفرض عليها شروطها، وتغضب عليها إذا خالفت أوامرها،من جهة، ويرفع من مستوى حياة الناس ويحررهم تدريجيا من الخضوع لها ، كما يدفع بهم إلى الأمل في بناء مستقبلهم الأرقى والأزهى، وهو ما يشكل خطرا على حكمها..ومن منطلق كل ذلك تحرص هذه الأنظمة على إبقاء اقتصادها ريعيا ،متخلفا وتابعا.. ت‌- تنشئ لها طبقات برجوازية ريعية تسميها رجال المال والأعمال..تتكون هذه الطبقات بأموال الخزائن العمومية لا بعرق الجبين..وتكون من أبناء وأقارب المسؤولين أساسا..تحرص أيضا على أن تدخلها عالم السياسة بعد أن كونتها على أساس الفساد..3- اجتماعيا:أ‌- تحرص تلك الأنظمة الحاكمة على نشر الفساد بشكل واسع،وفي كل الميادين والقطاعات، رشوة ومحسوبية وواسطة..إخضاع تطبيق القوانين لمصالح الأشخاص والجماعات المتنفذة ماليا وسياسا وقمعيا، وفي كل المجالات..جعل الوصول إلى المناصب والا ......
#أنظمة
#الحكم
#العربية
#شعوبها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693804
كاظم ناصر : إلى متى ستظل دول النفط العربية قادرة على تضليل وإسكات شعوبها؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر تمتلك دول النفط الخليجية ثروات مالية ضخمة، وتعد من الأغنى نفطيا انتاجا وتصديرا واحتياطا على مستوى العالم، ومن المفروض أن تؤمن لمواطنيها مستوى عاليا من حياة الرفاهية والاستقرار الاقتصادي والسياسي والتماسك الاجتماعي، لكن وسائل التعتيم وتزوير الحقائق والتضليل التي تمارسها هذه الدول، ومن تربى في مدارسها وانتفع" بمكرماتها " المالية ومناصبها تعتبر من العوامل الأساسية التي كانت وما زالت تؤثر سلبا في توجيه الرأي العام، وإلهاء المواطنين بقضايا تافهة جانبية تبعدهم عن المطالبة بحريتهم وحقوقهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية. وعلى الرغم من ارتفاع قيمة ناتجها المحلي ومعدلات الدخل فيها، فإنها دول فاشلة تصنف ضمن الدول النامية لاعتماد اقتصادها على النفط والغاز الذي يمثل 90% من ناتجها المحلي، ولأنها تعاني من عجز متفاقم في ميزانياتها قد يستمر لسنوات بسبب انخفاض أسعار النفط، والفساد الإداري والمالي، وتداعيات وباء كورونا، والحروب المدمرة التي تشارك فيها، ولجوئها إلى ممارسة البطالة المقنّعة الغير منتجة المستنزفة لقسم كبير من دخلها القومي وميزانياتها؛ حيث إنها قامت بتوظيف أعداد كبيرة من مواطنيها غير المؤهلين لأسباب سياسية واجتماعية تهدف إلى إرضاء شعوبها وإسكاتهم وضمان خضوعهم لسلطاتها، واجهاض أي محاولات قد يقومون بها لإحداث تغيير سياسي يمكّنهم من المشاركة الفعلية في الحكم. فهل ستنجح هذه الدول التي ترفض القيام بإصلاحات سياسية حقيقية في الاستمرار في الحكم واسكات شعوبها بالتضليل والخداع والوعود الزائفة؟ وهل ستحل وظائف البطالة المقنعة والمساعدات الاجتماعية مشاكل الفقر التي يعاني منها ما لا يقل عن 20% من مواطنيها؟هذه الدول النفطية الغنية يحكمها قادة لا يؤمنون بالديموقراطية والحرية وتبادل السلطة، ويرفضون إجراء إصلاحات سياسية واقتصادية حقيقية، ويتمسكون باستمرار تفرّدهم في صناعة القرار وهيمنتهم على ثروات البلاد؛ ولهذا فإن الأزمات الاقتصادية والسياسية التي تعاني منها ستزداد تفاقما، والهوة بين حكامها وشعوبها ستزداد اتساعا. فعلى الصعيد الاقتصادي توجد شريحة كبيرة من مواطنيها تعاني من الفقر والبطالة وارتفاع الأسعار، ومن المتوقع ان ترتفع أعداد العاطلين عن العمل فيها بسبب ضعف التوظيف في القطاعين الحكومي والخاص؛ ولهذا فإن الوظائف المقنعة والمساعدات الاجتماعية المحدودة لن تجدي نفعا، ولن تحل مشاكل الفقر والبطالة. أما على الصعيد السياسي فإن مصادرتها للحريات، وسجنها للمعارضين، وعدم سماحها لشعوبها بالمشاركة في الحكم ستكون لها تداعيات مستقبلية خطيرة، قد تقود إلى حالة من عدم الاستقرار والنزاعات والانقسامات الداخلية التي ستزيدها ضعفا وتعرضها للتفكك. ......
#ستظل
#النفط
#العربية
#قادرة
#تضليل
#وإسكات
#شعوبها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699889
عزالدين معزة : الانظمة العربية والتلاعب بعقول شعوبها
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة قد يكون من المنطق والعقل أن نتساءل بشدة وبإلحاح عن أوضاع عالمنا العربي المنهار وأن نتساءل ما الّذي يمكن أن يؤثّر فيه ويغيّره؟ كيف يمكن أن يتحسّن وما الّذي أدّى به إلى هذا الانهيار؟ فإن كان الخلل في الحكومات فأين الشّعب منها؟ وإن كان الخلل في الشّعوب فما الّذي يمكن أن يحرّكها نحو الأفضل؟ لماذا ثارت الشّعوب العربية فيما يُسمّى بثورات الرّبيع العربي؟ ولماذا فشلت تلك الثّورات فشلا ذريعا ولم تجلب للوطن العربي سوى المزيد من القهر والاستبداد وتكميم الافواه؟ فالجدل ما يزال قائما حول أولوية الحديث عن التعددية والديمقراطية في العالم العربي، إذ يرى البعض وخاصة الفئات الحاكمة أن الحفاظ على الأمن والاستقرار أولى وأن الحريات تهدد باتساعها تلك الأولويات.لعلّ الإجابة على هذه الأسئلة تحتاج باحثا يتفحّص جوانب عدّة ليفهم الوضع ويفسّره، ويقدّم الحلّ إن كان ذلك ممكنا. لكنّ المؤكّد أن جزءا من ذلك الحلّ يكمن في دراسة سيكولوجية عقول الشّعوب العربية، ما الّذي يحرّك هذه الشّعوب وما الّذي يؤثّر فيها؟ ما الّذي دفعها للثّورة وما الّذي دفعها للسّكوت والخنوع والتقوقع على نفسها والرضا بما هو مفروض عليهم؟ أم أن نار الغضب الجماهيري اختفى تحت الرماد؟أن الشعوب في دول عديدة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا انتفضت احتجاجًا على حكامها مطالبة بالحرية والديمقراطية.وقد أسفرت تلك الثورات عن الإطاحة ببعض الحكام المستبدين، كما هددت بانتزاع السلطة من قبضة آخرين في شتى أنحاء المنطقة، حيث خرج ملايين المتظاهرين في الشوارع يهتفون "الشعب يريد إسقاط النظام".بيدَ أن الظروف لم تكن في صالح تلك الثورات، فقد كانت أسس الظلم التي حاولت جموع المتظاهرين تدميرها أقوى مما كانت تأمله، وكان الحلم بغد أفضل الذي كانوا ينشدونه خلال الربيع العربي يتبدد بوحشية تحت معاول الثورة المضادة التي شنتها الأنظمة القديمة.لقد أحكمت بعض تلك الأنظمة قبضتها على السلطة، وباتت أكثر قسوة وقمعا من ذي قبل، وحل العنف والفوضى والتدخل العسكري الأجنبي محل الأنظمة التي سقطت.ولا تزال الحروب الأهلية تمزق ثلاث من الدول الست التي كان للربيع العربي التأثير الأكبر فيها، هي ليبيا وسوريا واليمن. وقد أصبح عنف وقمع الدولة أسوأ بكثير مما كان عليه قبل الثورة في اثنتين من تلك الدول، هما مصر والبحرين. ولم ينج من ثنائي الاستبداد أو الفوضى نسبيا سوى تونس، رغم الفشل الكبير في توفير حياة أفضل للشعب التونسي.إن حكام المنطقة العربية استخدموا السجن الجماعي والتعذيب والإعدامات وسائل لسحق الثورة. ولم يقتصر ذلك القمع على البلدان التي اندلعت فيها ثورات الربيع العربي، بل انتشر في شتى أنحاء المنطقة، حيث سعى الحكام المرعوبون إلى القضاء على كل مؤشر للمعارضة تحسبا لأي عمل قد يشكل تهديدًا لأنظمتهم في المستقبل.إنّ ما تشهده المنطقة العربيّة يعيد تساؤلاً كان قد طُرح في بداية ومنتصف القرن الفائت وهو مدى قابلية العقل العربي للاستبداد، والّذي يبدو كأحد مفرزات الرّبيع العربيّ أنّ لوثة التّسلُّط والاستِبداد ما تزال تعيش في الذّهنيّة العربيّة إنّ اللافت للنّظر أنّه - وبرغم ضخامة الدّعاية لمبدأ تداول السُّلطة - إلا أنّ نسبة من العرب اليوم عادت تتغنّى بقادةٍ قوميين كانوا قد حكموا الشّرق بالنّار والحديد ، أؤكد استهجاني حتّى لو كان هؤلاء الرّموز والقادة أوفياء لقومتيهم أو وطنيّتهم وفق منظورهم! سبق أن قلنا إن ظاهرة القابلية للاستبداد التي تعرفها الدول العربية خاصة والعالمية بصفة عامة هي نتيجة لعوامل نفسية وأخرى اجتماعية-نفسية، ذلك أن للأجهزة الحاكمة دو ......
#الانظمة
#العربية
#والتلاعب
#بعقول
#شعوبها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748027