الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسكندر أمبروز : الإستعباد في أديان اله الدم الثلاثة عموماً والإسلام خصوصاً.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز لا أعتقد أنه من الضروري لي أن أعلّق وأوضّح مدى الانحطاط الأخلاقي المتعلق بنصوص الاستعباد وتحليله والتعامل معه على أنه أمر عادي في دين الحيوانات النابحة , فهذا أمر معروف لكل عاقل , ولكن أود فقط أن أفنّد الكذب والتدليس الاسلامي من خلال نصوص دينهم نفسه...وسيسبق تعليقي هذه الاشارة (--)--------------------------------------------------------------- "عَنْ جَرِيرِ بن عبد الله قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : أَيَّمَا عَبْدٍ أَبَقَ، فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ الذِّمَّةُ" رواه مسلم. "وَعَنْهُ عَنِ النَّبيِّ : إِذا أَبَقَ الْعبْدُ، لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاةٌ رواه مسلم. وفي روَاية:"فَقَدْ كَفَر"." أيما عبد تزوج بغير إذن مولاه فهو عاهر" (أبو داوود والترمذي).(( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنثَى بِالْأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنْ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ *البقرة178)) --ومعنى هذه الأية واضح , ولكنها منسوخة ب--((وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ &#1754-;- فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ &#1754-;- وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَ&#1648-;-ئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45)والتي نجد في تفسيرها لدى القرطبي..."فأوجبت الآية الحكم على بني إسرائيل إذ كانت دماؤهم تتكافأ فهو مثل قول الواحد منا في دماء سوى المسلمين النفس بالنفس ، إذ يشير إلى قوم معينين ، ويقول : إن الحكم في هؤلاء أن النفس منهم بالنفس فالذي يجب بحكم هذه الآية على أهل القرآن أن يقال لهم فيما بينهم - على هذا الوجه - : النفس بالنفس ، وليس في كتاب الله ما يدل على أن النفس بالنفس مع اختلاف الملة ."--مما يعني أن العبد والحر لا يستويان لعدم تحديد ذلك في أي أية أو حديث , ومن خلال هذا نستنتج أنه لا يقتل الحر بالعبد ولكن العكس صحيح , وهذا فعلاً ما اجتمع عليه غالبية فقهاء البهائم مع وجود من خالف ذلك.--"وكان لكل شيء أمد بحسبه يتخير فيه (عند البيع والشراء)، فللدابة مثلا والثوب يوم أو يومان وللجارية جمعة وللدار شهر..." (فتح الباري- كتاب البيوع) والمقصود بالتخيير هو طلب خير الأمرين إما إمضاء البيع أو فسخه."عن كريب مولى ابن عباس أن ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها أخبرته أنها أعتقت وليدة ولم تستأذن النبي فلما كان يومها الذي يدور عليها فيه قالت أشعرت يا رسول الله أني أعتقت وليدتي قال أوفعلت قالت نعم قال أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك" (السنن الكبرى للبهيقي- ج6 ص 59) (تفسير القرطبي ج14 ص35)وذكر في تفسير القرطبي ج14 ص35: "قد فضل رسول الله (ص) الصدقة على الأقارب على عتق الرقاب، فقال لميمونة وقد أعتقت وليدة: أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك."--وهنا نرى قمّة الانحطاط والقذارة , حيث تعامل صلعم النجس مع العبد وكأنه حيوان أليف أو طاولة سفرة !!! وفضّل أن يتم إعطائه للأقارب على اعتاقه وتحريره... قال أعظم لأجرك قال هههههه.--" وفرق الشافعي وأبو حنيفة والجمهور بين عورة الحرة والأمة فجعلوا عورة الأمة ما بين السرة والركبة كالرجل..." (تحفة ا ......
#الإستعباد
#أديان
#الدم
#الثلاثة
#عموماً
#والإسلام
#خصوصاً.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725800