ابراهيم محمد : نونية أبو البقاء الرندي في رثاء المدن الأندلسية
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_محمد تعريف الشاعر: أبو البقاء صالح بن يزيد بن صالح بن موسى بن أبي القاسم بن علي بن شريف الرندي الأندلسي (601 هـ -684 هـ الموافق: 1204 – 1285 م) هو من أبناء (رندة) قرب الجزيرة الخضراء بالأندلس وإليها نسبته.عاشَ في النصف الثاني من القرن السابع الهجري، وعاصر الفتن والاضطرابات التي حدثت من الداخل والخارج في بلاد الأندلس وشهد سقوط معظم القواعد الأندلسية في يد الأسبان، وحياتُه التفصيلية تكاد تكون مجهولة، ولولا شهرة هذه القصيدة وتناقلها بين الناس ما ذكرته كتب الأدب، وإن كان له غيرها مما لم يشتهر، توفي في النصف الثاني من القرن السابع ولا نعلم سنة وفاته على التحديد.نظم أبو البقاء هذه القصيدة بعد ضياع عدد من المدن الأندلسية ، بعد عدة حروب طاحنة..أدى ذلك إلى انهيار جزء كبير من جسد الدولة الإسلامية في بلاد الأندلس.. وسقوطها بيد الأسبان فقال هذه القصيدة يستنصر أهل أفريقيا من بني مرين ، بعد أن أخذ بعض ملوك بني الأحمر بالتنازل عن عدد من القلاع والمدن للأسبان استرضاء لهم ، وأملا في أن يبقى له حكمه على غرناطة ، وكان ذلك نذيرا بسقوط الأندلس ، وزوال ملك المسلمين فيها ، بسبب تناحرهم واستعانتهم بعدوهم .وانشغال العديد من سكانها بأمور دنيوية.القصيدةلكل شيء إذا ما تم نقصان فلا يغر بطيب العيش إنسانهي الأمور كما شاهدتها دولٌ من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُوهذه الدار لا تبقي على أحد ولا يدوم على حال لها شانُيمزق الدهر حتمًا كل سابغةٍ إذا نبت مشرفيات وخرصانوينتضي كل سيف للفناء ولو كان ابن ذي يزن والغمد غمدانأين الملوك ذوو التيجان من يمنٍ وأين منهم أكاليلٌ وتيجانُوأين ما شاده شدَّادُ في إرمٍ وأين ما ساسه في الفرس ساسانُوأين ما حازه قارون من ذهب وأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُأتى على الكل أمر لا مرد له حتى قضوا فكأن القوم ما كانواوصار ما كان من مُلك ومن مَلك كما حكى عن خيال الطيفِ وسنانُدار الزمان على دارا وقاتله وأمَّ كسرى فما آواه إيوانُكأنما الصعب لم يسهل له سببُ يومًا ولا مَلك الدنيا سليمانفجائع الدهر أنواع منوعة وللزمان مسرات وأحزانُوللحوادث سلوان يسهلها وما لما حل بالإسلام سلوانُدهى الجزيرة أمرٌ لا عزاء له هوى له أحدٌ وانهد نهلانُأصابها العينُ في الإسلام فارتزأتْ حتى خلت منه أقطارٌ وبلدانُفاسأل بلنسيةَ ما شأنُ مرسيةٍ وأين شاطبةٌ أمْ أين جيَّانُوأين قرطبةٌ دارُ العلوم فكم من عالمٍ قد سما فيها له شانُوأين حمصُ وما تحويه من نزهٍ ونهرها العذب فياض وملآنُقواعدٌ كنَّ أركانَ البلاد فما عسى البقاء إذا لم تبقى أركانتبكي الحنيفيةَ البيضاءَ من أسفٍ كما بكى لفراق الإلف هيمانُحيث المساجدُ قد أضحتْ كنائسَ ما فيهنَّ إلا نواقيسٌ وصلبانُحتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ حتى المنابرُ ترثي وهي عيدانُيا غافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ إن كنت في سِنَةٍ فالدهر يقظانُوماشيًا مرحًا يلهيه موطنهُ أبعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُتلك المصيبةُ أنْسَتْ ما تقدَّمها وما لها مع طولَ الدهرِ نسيانُيا راكبين عتاقَ الخيلِ ضامرةً كأنها في مجال السبقِ عقبانُوحاملين سيوفَ الهندِ مرهقةُ كأنها في ظلام النقع نيرانُوراتعين وراء ......
#نونية
#البقاء
#الرندي
#رثاء
#المدن
#الأندلسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760127
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_محمد تعريف الشاعر: أبو البقاء صالح بن يزيد بن صالح بن موسى بن أبي القاسم بن علي بن شريف الرندي الأندلسي (601 هـ -684 هـ الموافق: 1204 – 1285 م) هو من أبناء (رندة) قرب الجزيرة الخضراء بالأندلس وإليها نسبته.عاشَ في النصف الثاني من القرن السابع الهجري، وعاصر الفتن والاضطرابات التي حدثت من الداخل والخارج في بلاد الأندلس وشهد سقوط معظم القواعد الأندلسية في يد الأسبان، وحياتُه التفصيلية تكاد تكون مجهولة، ولولا شهرة هذه القصيدة وتناقلها بين الناس ما ذكرته كتب الأدب، وإن كان له غيرها مما لم يشتهر، توفي في النصف الثاني من القرن السابع ولا نعلم سنة وفاته على التحديد.نظم أبو البقاء هذه القصيدة بعد ضياع عدد من المدن الأندلسية ، بعد عدة حروب طاحنة..أدى ذلك إلى انهيار جزء كبير من جسد الدولة الإسلامية في بلاد الأندلس.. وسقوطها بيد الأسبان فقال هذه القصيدة يستنصر أهل أفريقيا من بني مرين ، بعد أن أخذ بعض ملوك بني الأحمر بالتنازل عن عدد من القلاع والمدن للأسبان استرضاء لهم ، وأملا في أن يبقى له حكمه على غرناطة ، وكان ذلك نذيرا بسقوط الأندلس ، وزوال ملك المسلمين فيها ، بسبب تناحرهم واستعانتهم بعدوهم .وانشغال العديد من سكانها بأمور دنيوية.القصيدةلكل شيء إذا ما تم نقصان فلا يغر بطيب العيش إنسانهي الأمور كما شاهدتها دولٌ من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُوهذه الدار لا تبقي على أحد ولا يدوم على حال لها شانُيمزق الدهر حتمًا كل سابغةٍ إذا نبت مشرفيات وخرصانوينتضي كل سيف للفناء ولو كان ابن ذي يزن والغمد غمدانأين الملوك ذوو التيجان من يمنٍ وأين منهم أكاليلٌ وتيجانُوأين ما شاده شدَّادُ في إرمٍ وأين ما ساسه في الفرس ساسانُوأين ما حازه قارون من ذهب وأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُأتى على الكل أمر لا مرد له حتى قضوا فكأن القوم ما كانواوصار ما كان من مُلك ومن مَلك كما حكى عن خيال الطيفِ وسنانُدار الزمان على دارا وقاتله وأمَّ كسرى فما آواه إيوانُكأنما الصعب لم يسهل له سببُ يومًا ولا مَلك الدنيا سليمانفجائع الدهر أنواع منوعة وللزمان مسرات وأحزانُوللحوادث سلوان يسهلها وما لما حل بالإسلام سلوانُدهى الجزيرة أمرٌ لا عزاء له هوى له أحدٌ وانهد نهلانُأصابها العينُ في الإسلام فارتزأتْ حتى خلت منه أقطارٌ وبلدانُفاسأل بلنسيةَ ما شأنُ مرسيةٍ وأين شاطبةٌ أمْ أين جيَّانُوأين قرطبةٌ دارُ العلوم فكم من عالمٍ قد سما فيها له شانُوأين حمصُ وما تحويه من نزهٍ ونهرها العذب فياض وملآنُقواعدٌ كنَّ أركانَ البلاد فما عسى البقاء إذا لم تبقى أركانتبكي الحنيفيةَ البيضاءَ من أسفٍ كما بكى لفراق الإلف هيمانُحيث المساجدُ قد أضحتْ كنائسَ ما فيهنَّ إلا نواقيسٌ وصلبانُحتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌ حتى المنابرُ ترثي وهي عيدانُيا غافلاً وله في الدهرِ موعظةٌ إن كنت في سِنَةٍ فالدهر يقظانُوماشيًا مرحًا يلهيه موطنهُ أبعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُتلك المصيبةُ أنْسَتْ ما تقدَّمها وما لها مع طولَ الدهرِ نسيانُيا راكبين عتاقَ الخيلِ ضامرةً كأنها في مجال السبقِ عقبانُوحاملين سيوفَ الهندِ مرهقةُ كأنها في ظلام النقع نيرانُوراتعين وراء ......
#نونية
#البقاء
#الرندي
#رثاء
#المدن
#الأندلسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760127
الحوار المتمدن
ابراهيم محمد - نونية أبو البقاء الرندي في رثاء المدن الأندلسية
محمد جبرين صالح : الأدب الأندلسي أبو البقاء الرندي أنموذجا
#الحوار_المتمدن
#محمد_جبرين_صالح الأدب الأندلسي أبو البقاء الرندي أنموذجاتميز الأدب الأندلسي بظهور فن "الموشحات"، وهو نوع من النظم يختلف عن القصيدة العربية بأن الأصل فيه هو الغناء والتلحين الموسيقي، وأن توضع كلماته طبقا لأنغام سارية على الألسن والمقطع الأخير فيه يحسن أن يكون أشعارا مغناة بالفعل، سواء بالعامية الأندلسية أو بالإسبانية القديمة، أي إن قائل الموشح يختار جزءا من أغنية دارجة، ثم ينظم الموشح على أساسه.والموشحات طورت في وزن الشعر العربي ونظام القافية، واعتبروها ثورة عروضية تجديدية كسرت عمود القصيدة التقليدية وابتكرت نظاما منضدا جديدا في الشعر وتطورت الموشحات في وزن الشعر العربي ونظام القافية، وهي ثورة عروضية تجديدية، سحقت عمود القصيدة التراثية، واخترعت انضباطا حديثا في الشعر، وفي أطوال الأشطار ونظام التفعيلات وتعتمد أحيانا على نظام "النبر" المعتمد في الشعر الإسباني، فيها أوزان عربية، وإيقاعات أندلسية أوروبية، وتجنيد أوزانها يرجع إلى الليونة العازفة الموسيقية، وللموشحات مصطلحات عديدة: الفقرة في "الموشحة" تسمى بيتا، وتتركب من أشطار عديدة وأشطار الفقرة فيها جزأين أولهما يسمى الغصن و يأتي على قافية موحدة،والثاني يسمى قفلا و يجيئ على قافية واحدة فيما بينه، ومنسجمة مع أقفال بقية الفقرات، والقفل الأخير في الموشحة يسمى خرجة والموشح ضرب من ضروب الشعر ابتكره المتأخرون ببواعث الطلوع على نظام القصيدة والانتفاضة على المسلك الغابر للشعر وتماثلا مع روح الماهية الحديثة في بلاد الأندلس والتحاما في تعدد التلحين والغناء.الموشحات فن من فنون الشعر العربي اعتمد على نطاق تعدد الأوزان الشعرية، وكان ظهوره في في أرض الأندلس، وقد اتسعت الموشحات في كل موضوعات الشعر العربي وأهدافه ويعد الموشع واحداً من فنون الشعر كالقريض،والموشح،والدوبيت، والزجل، والمواليا، والكان كان، والقوما.الموشح فن شعري مستحدث، يختلف عن ضروب الشعر الغنائي العربي في أمور عدة، وذلك بالتزامه بقواعد معينة في التقنية وبخروجه غالباً على الأعاريض الخليلية، وباستعماله اللغة الدارجة أو الأعجمية في خرجته،ثم باتصاله القوي بالغناء.سبب تسميتها بالموشحات: لأناقته وتنميقه نعتا له بوشاح المرأة. إن الموشحات الشعرية إنما سميت بذلك لأن تعدد قوافيها على نظام خاص جعل لها جرساً موسيقياً لذيذاً ونغماً حلواً تتقبله الأسماع، وترتاح له النفوس،وقد قامت القوافي فيها مقام الترصيع بالجواهر واللآلئ في الوشح فلذلك أطلق عليها (الموشحات) أي الأشعار المزينة بالقوافي والأجزاء الخاصة، والموشحات قد نشأت في الأندلس أواخر القرن الثالث الهجري (التاسع الميلادي) وكانت نشأتها في تلك الفترة التي حكم فيها الأمير عبدالله، وفي هذه السنين التي ازدهرت فيها الموسيقى وشاع الغناء من جانب، وقوي احتكاك العنصر العربي بالعنصر الاسباني من جانب آخر،فالموشحات استجابة لحاجة فنية أولاً، ونتيجة لظاهرة اجتماعية ثانياً.أما كونها استجابة لحاجة فنية فبيانه أن الأندلسيين كانوا قد أولعوا بالموسيقى وكلفوا بالغناء منذ أن قدم عليهم زرياب وأشاع فيهم فنه والموسيقى والغناء وقد تطورت الموشحات في القرن الخامس الهجري أيام ملوك الطوائف، ثم تطور بعد ذلك الزجل وانتقل هذان اللونان من الأندلس إلى المشرق فكثر فيه الوشاحون والزجالون ، وعرفهما كذلك الأدب الأوروبي، فتأثر بهما شعراء جنوب فرنسا المسلمون (التروبادور) كما تأثر بهما كثيرون من الشعراء الأسبان الغنائيين، وانتقل التأثير إلى الشعر الايطالي ممثلاً في عدة أنواع مثل النوع الديني المسمى (لاوديس) والنوع الغنائي ا ......
#الأدب
#الأندلسي
#البقاء
#الرندي
#أنموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764033
#الحوار_المتمدن
#محمد_جبرين_صالح الأدب الأندلسي أبو البقاء الرندي أنموذجاتميز الأدب الأندلسي بظهور فن "الموشحات"، وهو نوع من النظم يختلف عن القصيدة العربية بأن الأصل فيه هو الغناء والتلحين الموسيقي، وأن توضع كلماته طبقا لأنغام سارية على الألسن والمقطع الأخير فيه يحسن أن يكون أشعارا مغناة بالفعل، سواء بالعامية الأندلسية أو بالإسبانية القديمة، أي إن قائل الموشح يختار جزءا من أغنية دارجة، ثم ينظم الموشح على أساسه.والموشحات طورت في وزن الشعر العربي ونظام القافية، واعتبروها ثورة عروضية تجديدية كسرت عمود القصيدة التقليدية وابتكرت نظاما منضدا جديدا في الشعر وتطورت الموشحات في وزن الشعر العربي ونظام القافية، وهي ثورة عروضية تجديدية، سحقت عمود القصيدة التراثية، واخترعت انضباطا حديثا في الشعر، وفي أطوال الأشطار ونظام التفعيلات وتعتمد أحيانا على نظام "النبر" المعتمد في الشعر الإسباني، فيها أوزان عربية، وإيقاعات أندلسية أوروبية، وتجنيد أوزانها يرجع إلى الليونة العازفة الموسيقية، وللموشحات مصطلحات عديدة: الفقرة في "الموشحة" تسمى بيتا، وتتركب من أشطار عديدة وأشطار الفقرة فيها جزأين أولهما يسمى الغصن و يأتي على قافية موحدة،والثاني يسمى قفلا و يجيئ على قافية واحدة فيما بينه، ومنسجمة مع أقفال بقية الفقرات، والقفل الأخير في الموشحة يسمى خرجة والموشح ضرب من ضروب الشعر ابتكره المتأخرون ببواعث الطلوع على نظام القصيدة والانتفاضة على المسلك الغابر للشعر وتماثلا مع روح الماهية الحديثة في بلاد الأندلس والتحاما في تعدد التلحين والغناء.الموشحات فن من فنون الشعر العربي اعتمد على نطاق تعدد الأوزان الشعرية، وكان ظهوره في في أرض الأندلس، وقد اتسعت الموشحات في كل موضوعات الشعر العربي وأهدافه ويعد الموشع واحداً من فنون الشعر كالقريض،والموشح،والدوبيت، والزجل، والمواليا، والكان كان، والقوما.الموشح فن شعري مستحدث، يختلف عن ضروب الشعر الغنائي العربي في أمور عدة، وذلك بالتزامه بقواعد معينة في التقنية وبخروجه غالباً على الأعاريض الخليلية، وباستعماله اللغة الدارجة أو الأعجمية في خرجته،ثم باتصاله القوي بالغناء.سبب تسميتها بالموشحات: لأناقته وتنميقه نعتا له بوشاح المرأة. إن الموشحات الشعرية إنما سميت بذلك لأن تعدد قوافيها على نظام خاص جعل لها جرساً موسيقياً لذيذاً ونغماً حلواً تتقبله الأسماع، وترتاح له النفوس،وقد قامت القوافي فيها مقام الترصيع بالجواهر واللآلئ في الوشح فلذلك أطلق عليها (الموشحات) أي الأشعار المزينة بالقوافي والأجزاء الخاصة، والموشحات قد نشأت في الأندلس أواخر القرن الثالث الهجري (التاسع الميلادي) وكانت نشأتها في تلك الفترة التي حكم فيها الأمير عبدالله، وفي هذه السنين التي ازدهرت فيها الموسيقى وشاع الغناء من جانب، وقوي احتكاك العنصر العربي بالعنصر الاسباني من جانب آخر،فالموشحات استجابة لحاجة فنية أولاً، ونتيجة لظاهرة اجتماعية ثانياً.أما كونها استجابة لحاجة فنية فبيانه أن الأندلسيين كانوا قد أولعوا بالموسيقى وكلفوا بالغناء منذ أن قدم عليهم زرياب وأشاع فيهم فنه والموسيقى والغناء وقد تطورت الموشحات في القرن الخامس الهجري أيام ملوك الطوائف، ثم تطور بعد ذلك الزجل وانتقل هذان اللونان من الأندلس إلى المشرق فكثر فيه الوشاحون والزجالون ، وعرفهما كذلك الأدب الأوروبي، فتأثر بهما شعراء جنوب فرنسا المسلمون (التروبادور) كما تأثر بهما كثيرون من الشعراء الأسبان الغنائيين، وانتقل التأثير إلى الشعر الايطالي ممثلاً في عدة أنواع مثل النوع الديني المسمى (لاوديس) والنوع الغنائي ا ......
#الأدب
#الأندلسي
#البقاء
#الرندي
#أنموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764033
الحوار المتمدن
محمد جبرين صالح - الأدب الأندلسي أبو البقاء الرندي أنموذجا