فواد الكنجي : سيد القمني تناول في بحوثه المناطق الأكثر حساسية في التراث الديني
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي غيب الموت إثر أزمة قلبية واحدا من أشهر الكتاب والمفكرين العرب في العصر الحديث الكاتب المصري (سيد القمني – ولد في 1947 – وكانت وفاة المفكر في السادس من شباط 2022) واسمه الكامل (سيد محمود القمني) الذي عرف بالكتابات والأفكار الجريئة باحثا ومحللا وناقدا تجاوزت مؤلفاته عن ثلاثين كتابا ومئات الأبحاث والمقالات؛ متخصصا بالكتابة عن بواكير التاريخِ الإسلامي وفي ميدان تاريخ الأديان المقارن ونقد الفكر الديني والتراث الديني وفي الأنثروبولوجيا الثقافية وعلم الاجتماع الديني، وقد وظف علومه الفكرية بعد إن نال شهادة بكالوريوس من كلية الآداب قسم الفلسفة جامعة (عين الشمس القاهرة) وشهادة الدكتوراه في فلسفة العلوم الإنسانية من (جامعة جنوب كاليفورنيا) – لم يتم التأكد من صحتها – ليركز في بحوثه عن دراسة بواكير التاريخ الإسلامي وفي مفاهيم (التراث الديني) عبر مناهج البحث التاريخي والاجتماعي والتحليل الاقتصادي، ليكتب بلغة جريئة يقدم ويطرح مقدمات ليصل إلى نتائج منطقية والأطروحات التي تنسف جذريا ما يعتبره البعض مسلمات غير قابلة للمراجعة والنقد، وهذه الرؤية المعرفية التي نستشفها من خلال بحوث لـ(سيد القمني) هي التي وضعته مباشرة في مواجهات عنيفة وصراع مرير مع أنصار التيارات الإسلام السياسي المتشدد التي هددته بالاغتيال عام 2005 متهمين إياه بالآحاد والكفر لدرجة التي أراد اعتزال الكتابة ولكن تراجع عن قراره؛ لتعد مسيرة حياته حافلة بالجدل والصخب والمعارك بسبب انتقاداته ومطالبته بالتجديد (التراث الديني)؛ وهو ما اثر حفيظة (الأزهر) و(مجمع البحوث الإسلامية) لترتفع بينهم حدة المواجهات من جهة وبين (تيارات الإسلام السياسي) من جهة أخرى ومن ضمنهم (الإخوان والسلفيون) الذين انتقد ممارساتهم التي تميزت بالعنف والتشديد بعد سعيهم إلى تديين كل أنشطة الإنسان والحياة ليس فحسب في (مصر) بل في كل الدول العربية والعالم الإسلامي طوال النصف الثاني من القرن العشرين، وتزايدت وتيرتها بشكل محموم منذ منتصف السبعينيات والى يومنا هذا، في وقت الذي اعتبرته التيارات العلمانية والمدنية ضمن مفكري الفكر العقلاني ومن تيار الاستنارة العقلانية التي تواجه وتجاهد لمواجهة المد الديني والأصولي من اجل تأسيس دولة مدنية حديثة في (مصر) وفي جميع الأقطار العربية تبنى بمفاهيم العلم والمعرفة .وقد عرف (سيد القمني) واشتهر من خلال كتبه ونذكر منها:كتاب (رب الثورة.. أوزويريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة – صدر عام 1988) وكتاب (الحزب الهاشمى وتأسيس الدولة الإسلامية – صدر عام 1996) وكتاب (رب الزمان – صدر عام 1996) وكتاب (حروب دولة الرسول – صدر عام 1996) وكتاب (النبي إبراهيم والتاريخ المجهول – صدر عام 1996) وكتاب (السؤال الآخر – صدر عام 1998) وكتاب (قصة الخلق – صدر عام 1999) وكتاب (الأسطورة والتراث – صدر عام 1999) وكتاب (الفاشيون والوطن – صدر عام 1999) وكتاب (النبي موسى وآخر أيام تل العمارنة – صدر عام 1999) وكتاب (إسرائيل، الثورة التاريخ التضليل – صدر عام 2000) وكتاب (النسخ في الوحي – صدر عام 2000) وكتاب (الإسلاميات – صدر عام 2001 ) وكتاب (شكرا بن لادن – صدر عام 2001) وكتاب (الإسرائيليات – صدر عام 2002) وكتاب (الجماعات الإسلامية رؤية من الداخل – صدر عام 2004 ) وكتاب (مدخل إلى فهم دور الميثولوجيا التوراتية صدر عام 2005) وكتاب (أهل الدين والديمقراطية – صدر 2005) وكتاب (صحوتنا لا بارك الله فيها – صدر عام 2007) وكتاب (الدولة الإسلامية والخراب العاجل – صدر عام 2007) وكتاب (الدولة الإسلامية للخلف در – صدر عام 20 ......
#القمني
#تناول
#بحوثه
#المناطق
#الأكثر
#حساسية
#التراث
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747683
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي غيب الموت إثر أزمة قلبية واحدا من أشهر الكتاب والمفكرين العرب في العصر الحديث الكاتب المصري (سيد القمني – ولد في 1947 – وكانت وفاة المفكر في السادس من شباط 2022) واسمه الكامل (سيد محمود القمني) الذي عرف بالكتابات والأفكار الجريئة باحثا ومحللا وناقدا تجاوزت مؤلفاته عن ثلاثين كتابا ومئات الأبحاث والمقالات؛ متخصصا بالكتابة عن بواكير التاريخِ الإسلامي وفي ميدان تاريخ الأديان المقارن ونقد الفكر الديني والتراث الديني وفي الأنثروبولوجيا الثقافية وعلم الاجتماع الديني، وقد وظف علومه الفكرية بعد إن نال شهادة بكالوريوس من كلية الآداب قسم الفلسفة جامعة (عين الشمس القاهرة) وشهادة الدكتوراه في فلسفة العلوم الإنسانية من (جامعة جنوب كاليفورنيا) – لم يتم التأكد من صحتها – ليركز في بحوثه عن دراسة بواكير التاريخ الإسلامي وفي مفاهيم (التراث الديني) عبر مناهج البحث التاريخي والاجتماعي والتحليل الاقتصادي، ليكتب بلغة جريئة يقدم ويطرح مقدمات ليصل إلى نتائج منطقية والأطروحات التي تنسف جذريا ما يعتبره البعض مسلمات غير قابلة للمراجعة والنقد، وهذه الرؤية المعرفية التي نستشفها من خلال بحوث لـ(سيد القمني) هي التي وضعته مباشرة في مواجهات عنيفة وصراع مرير مع أنصار التيارات الإسلام السياسي المتشدد التي هددته بالاغتيال عام 2005 متهمين إياه بالآحاد والكفر لدرجة التي أراد اعتزال الكتابة ولكن تراجع عن قراره؛ لتعد مسيرة حياته حافلة بالجدل والصخب والمعارك بسبب انتقاداته ومطالبته بالتجديد (التراث الديني)؛ وهو ما اثر حفيظة (الأزهر) و(مجمع البحوث الإسلامية) لترتفع بينهم حدة المواجهات من جهة وبين (تيارات الإسلام السياسي) من جهة أخرى ومن ضمنهم (الإخوان والسلفيون) الذين انتقد ممارساتهم التي تميزت بالعنف والتشديد بعد سعيهم إلى تديين كل أنشطة الإنسان والحياة ليس فحسب في (مصر) بل في كل الدول العربية والعالم الإسلامي طوال النصف الثاني من القرن العشرين، وتزايدت وتيرتها بشكل محموم منذ منتصف السبعينيات والى يومنا هذا، في وقت الذي اعتبرته التيارات العلمانية والمدنية ضمن مفكري الفكر العقلاني ومن تيار الاستنارة العقلانية التي تواجه وتجاهد لمواجهة المد الديني والأصولي من اجل تأسيس دولة مدنية حديثة في (مصر) وفي جميع الأقطار العربية تبنى بمفاهيم العلم والمعرفة .وقد عرف (سيد القمني) واشتهر من خلال كتبه ونذكر منها:كتاب (رب الثورة.. أوزويريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة – صدر عام 1988) وكتاب (الحزب الهاشمى وتأسيس الدولة الإسلامية – صدر عام 1996) وكتاب (رب الزمان – صدر عام 1996) وكتاب (حروب دولة الرسول – صدر عام 1996) وكتاب (النبي إبراهيم والتاريخ المجهول – صدر عام 1996) وكتاب (السؤال الآخر – صدر عام 1998) وكتاب (قصة الخلق – صدر عام 1999) وكتاب (الأسطورة والتراث – صدر عام 1999) وكتاب (الفاشيون والوطن – صدر عام 1999) وكتاب (النبي موسى وآخر أيام تل العمارنة – صدر عام 1999) وكتاب (إسرائيل، الثورة التاريخ التضليل – صدر عام 2000) وكتاب (النسخ في الوحي – صدر عام 2000) وكتاب (الإسلاميات – صدر عام 2001 ) وكتاب (شكرا بن لادن – صدر عام 2001) وكتاب (الإسرائيليات – صدر عام 2002) وكتاب (الجماعات الإسلامية رؤية من الداخل – صدر عام 2004 ) وكتاب (مدخل إلى فهم دور الميثولوجيا التوراتية صدر عام 2005) وكتاب (أهل الدين والديمقراطية – صدر 2005) وكتاب (صحوتنا لا بارك الله فيها – صدر عام 2007) وكتاب (الدولة الإسلامية والخراب العاجل – صدر عام 2007) وكتاب (الدولة الإسلامية للخلف در – صدر عام 20 ......
#القمني
#تناول
#بحوثه
#المناطق
#الأكثر
#حساسية
#التراث
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747683
الحوار المتمدن
فواد الكنجي - سيد القمني تناول في بحوثه المناطق الأكثر حساسية في التراث الديني
عزالدين معزًة : سلطة التراث والسياسة وانعكاساتهما على العقل العربي المعاصر
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة سال حبر كثير حول أسباب تحنط العقل العربي وعدم مسايرته لروح العصر، فالكثير من الفلاسفة والمفكرين اتفقوا بأن العقل العربي متخلف خارج التاريخ والعصر وغير متفاعل مع الواقع، فهو لا ينتج لا علما ولا معرفة رغم استهلاكه لمنجزاتهما، بقي العقل العربي منذ عصر الانحطاط الذي استمر لأكثر من عشرة قرون وإلى هذه اللحظة خاضعا لسلطة التراث والسياسة، بلا شك أن تراثنا الديني والفكري فيه المستنير كما فيه الظلامي كبقية كل تراث شعوب العالم بلا استثناء، فيه المرن، المتحرك وكذلك الجامد لكن الأمة العربية الإسلامية أخذت من تراثها كل ما يثبت حالة التخلف والتحنط بمعنى إعادة إنتاج السيء وعصرنته، واستبعدت كل ما من شأنه أن يؤسس لنهضة حقيقية. ما الذي جعل العقل العربي سجين الماضي والتخلف، غير تُوَّاقٍ للحرية والانعتاق بل قانع كل القنوع بقيوده وأغلاله وأَسْرِه، ومدافع شرس عن تلك القيود، ويا ويح المجتهد في الدين أو المفكر الذي ينوي فقط تكسير تلك القيود، أمة استلذت الاستبداد والتخلف والجهل، رغم أن الدين الإسلامي الحنيف لم يأت فقط من أجل العقائد وإنما جاء كذلك لتحرير عقل الإنسان من الجهل والتخلف والقهر والاستبداد والجور؟من الذي يمنع العقل العربي من التفكير والتفكر، ويكتفي بالنقل والحفظ "ليس بالإمكان أبدع مما كان" "كل بدعة ضلالة ..." أمة تستمد خريطة طريقها من المقابر، أمة مشدودة إلى ماضيها بحبال غليظة، بينما الآخر المتقدم مشدود إلى مستقبله بكل ما يملك من طاقة وإمكانات؟لماذا مازلنا ننتمي عقليا وفكريا ونُحكم من عصور الانحطاط والاستبداد السياسي؟ما السبيل إلى عقل عربي مفكر ومتنور؟يتساءل الكثيرون من مفكري العرب ومن العامة، هل العقل العربي عاجز متخلف غير قادر على التفكير والتفكر؟ أم أن العقل العربي تعطل عن التفكير نتيجة حدث خارجي؟ أم أن تحنطه عملية ذاتية تمت من داخله؟ ولماذا عقل الآخر يعرف الابتكار والإبداع والحرية والتحرر؟من المعروف تاريخيا أنه لا يمكن بناء نهضة إلا بعقل متحرر مفكر، فهل النهضة معطى خارجي مستقل عنّا أم أن النهضة هي هاجس يسكننا من الداخل؟ أم أن غياب النخبة المثقفة والنخب السياسية هو الذي وضع بصمة الفشل في تأسيس نهضة عربية وديمقراطية سياسية؟الإسلام عند ظهوره لم يكن عقيدة فقط، لكنه باعتراف المفكرين النزهاء كان ثورة فكرية هزت وخلخلت مفاهيم كثيرة، واليوم حولناه إلى تبرير للظلم ومحاكم تفتيش للمفكرين والفلاسفة والأدباء والشعراء ورجال الأعلام.في عصر الانحطاط الذي بدأ في مطالع القرن الرابع الهجري - العاشر ميلادي، ركز المسلمون على العبادات وتطبيق أركان الإسلام الخمس، وأن النجاح في الدنيا والآخرة لا يكون إلا بأداء هذه العبادات التي يكون بها رضى الله سبحانه وتعالى، فلا حاجة إلى اتخاذ مع أركان الإسلام الخمس أسباب أخرى للنجاح في الدنيا والآخرة لأن كل شيء بيد الله، فإذا أراد الله نجاح عبده في دنياه أو أخراه حصل ذلك بمجرد رضاه وليس بمجرد اجتهاد العبد وتفكيره، تَكَوَّنَ هذا الفكر المدعم بالفقه والسلطة لفرملة العقل الإسلامي وإخراجه من التاريخ ... أغلقوا باب الاجتهاد ولاحقوا المفكرين والفلاسفة فتقوقع الفكر العربي على نفسه.نتساءل هل كان يُقتل أو يُعذب في الإسلام من كان يفكر خارج دائرة الفقهاء؟ أم أن الفقهاء المسلمين تعرضوا هم أنفسهم لمثل تلك المحاكمات والقتل؟ الأمثلة كثيرة ولا يسع المجال هنا لذكرها، ربما من حُوكموا وقتلوا من الفقهاء هم أكثر من غيرهم وذلك بفتوى فقهاء آخرين تابعين للسلاطين بطلب من السلطة السياسية كما يُقال وذلك لكثرة التأويلات في النصوص الدينية ......
#سلطة
#التراث
#والسياسة
#وانعكاساتهما
#العقل
#العربي
#المعاصر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749084
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة سال حبر كثير حول أسباب تحنط العقل العربي وعدم مسايرته لروح العصر، فالكثير من الفلاسفة والمفكرين اتفقوا بأن العقل العربي متخلف خارج التاريخ والعصر وغير متفاعل مع الواقع، فهو لا ينتج لا علما ولا معرفة رغم استهلاكه لمنجزاتهما، بقي العقل العربي منذ عصر الانحطاط الذي استمر لأكثر من عشرة قرون وإلى هذه اللحظة خاضعا لسلطة التراث والسياسة، بلا شك أن تراثنا الديني والفكري فيه المستنير كما فيه الظلامي كبقية كل تراث شعوب العالم بلا استثناء، فيه المرن، المتحرك وكذلك الجامد لكن الأمة العربية الإسلامية أخذت من تراثها كل ما يثبت حالة التخلف والتحنط بمعنى إعادة إنتاج السيء وعصرنته، واستبعدت كل ما من شأنه أن يؤسس لنهضة حقيقية. ما الذي جعل العقل العربي سجين الماضي والتخلف، غير تُوَّاقٍ للحرية والانعتاق بل قانع كل القنوع بقيوده وأغلاله وأَسْرِه، ومدافع شرس عن تلك القيود، ويا ويح المجتهد في الدين أو المفكر الذي ينوي فقط تكسير تلك القيود، أمة استلذت الاستبداد والتخلف والجهل، رغم أن الدين الإسلامي الحنيف لم يأت فقط من أجل العقائد وإنما جاء كذلك لتحرير عقل الإنسان من الجهل والتخلف والقهر والاستبداد والجور؟من الذي يمنع العقل العربي من التفكير والتفكر، ويكتفي بالنقل والحفظ "ليس بالإمكان أبدع مما كان" "كل بدعة ضلالة ..." أمة تستمد خريطة طريقها من المقابر، أمة مشدودة إلى ماضيها بحبال غليظة، بينما الآخر المتقدم مشدود إلى مستقبله بكل ما يملك من طاقة وإمكانات؟لماذا مازلنا ننتمي عقليا وفكريا ونُحكم من عصور الانحطاط والاستبداد السياسي؟ما السبيل إلى عقل عربي مفكر ومتنور؟يتساءل الكثيرون من مفكري العرب ومن العامة، هل العقل العربي عاجز متخلف غير قادر على التفكير والتفكر؟ أم أن العقل العربي تعطل عن التفكير نتيجة حدث خارجي؟ أم أن تحنطه عملية ذاتية تمت من داخله؟ ولماذا عقل الآخر يعرف الابتكار والإبداع والحرية والتحرر؟من المعروف تاريخيا أنه لا يمكن بناء نهضة إلا بعقل متحرر مفكر، فهل النهضة معطى خارجي مستقل عنّا أم أن النهضة هي هاجس يسكننا من الداخل؟ أم أن غياب النخبة المثقفة والنخب السياسية هو الذي وضع بصمة الفشل في تأسيس نهضة عربية وديمقراطية سياسية؟الإسلام عند ظهوره لم يكن عقيدة فقط، لكنه باعتراف المفكرين النزهاء كان ثورة فكرية هزت وخلخلت مفاهيم كثيرة، واليوم حولناه إلى تبرير للظلم ومحاكم تفتيش للمفكرين والفلاسفة والأدباء والشعراء ورجال الأعلام.في عصر الانحطاط الذي بدأ في مطالع القرن الرابع الهجري - العاشر ميلادي، ركز المسلمون على العبادات وتطبيق أركان الإسلام الخمس، وأن النجاح في الدنيا والآخرة لا يكون إلا بأداء هذه العبادات التي يكون بها رضى الله سبحانه وتعالى، فلا حاجة إلى اتخاذ مع أركان الإسلام الخمس أسباب أخرى للنجاح في الدنيا والآخرة لأن كل شيء بيد الله، فإذا أراد الله نجاح عبده في دنياه أو أخراه حصل ذلك بمجرد رضاه وليس بمجرد اجتهاد العبد وتفكيره، تَكَوَّنَ هذا الفكر المدعم بالفقه والسلطة لفرملة العقل الإسلامي وإخراجه من التاريخ ... أغلقوا باب الاجتهاد ولاحقوا المفكرين والفلاسفة فتقوقع الفكر العربي على نفسه.نتساءل هل كان يُقتل أو يُعذب في الإسلام من كان يفكر خارج دائرة الفقهاء؟ أم أن الفقهاء المسلمين تعرضوا هم أنفسهم لمثل تلك المحاكمات والقتل؟ الأمثلة كثيرة ولا يسع المجال هنا لذكرها، ربما من حُوكموا وقتلوا من الفقهاء هم أكثر من غيرهم وذلك بفتوى فقهاء آخرين تابعين للسلاطين بطلب من السلطة السياسية كما يُقال وذلك لكثرة التأويلات في النصوص الدينية ......
#سلطة
#التراث
#والسياسة
#وانعكاساتهما
#العقل
#العربي
#المعاصر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749084
الحوار المتمدن
عزالدين معزًة - سلطة التراث والسياسة وانعكاساتهما على العقل العربي المعاصر
حسام الدين مسعد : التراث و مناخ الأسئلة في المهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_مسعد تتجه أنظار المسرحيين في مصر الي بلاد "طيبة" ، المعروفة لدى المصريين القدماء باسم" واست" (مدينة الصولجان)، كانت مدينة مصرية قديمة تقع على طول نهر النيل على بعد 800 كيلومتر (500 ميل) جنوب البحر الأبيض المتوسط. تقع أطلالها داخل مدينة "الأقصر". كانت طيبة المدينة الرئيسية لرابع مقاطعات مصر العليا وعاصمة مصر لفترات طويلة خلال عصور المملكة المصرية الوسطى والمملكة المصرية الحديثة. كانت قريبة من النوبة والصحراء الشرقية، بمواردها المعدنية القيمة وطرق التجارة. كانت مركز عبادة والمدينة الأكثر تبجيلًا خلال فترات عديدة من التاريخ المصري القديم. يشمل موقع طيبة مناطق على الضفة الشرقية لنهر النيل، حيث يوجد معبد الكرنك ومعبد الأقصر؛ والضفة الغربية، حيث توجد مدينة طيبة الجنائزية من المقابر الكبيرة الخاصة والملكية والمجمعات الجنائزية.-وفي الخامس عشر من شهر مارس الجاري تنطلق فاعليات الدورة السادسة من المهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب والتي تحمل اسم المسرحي الكبير و"صانع النجوم " المخرج /خالد جلال . في محاولة من إدارته ومؤسسه الناقد /هيثم الهواري التأكيد علي رسالة التظاهرة المسرحيه التي تتخذ من العروض التراثيه وعروض الموروث الشعبي مسار للتسابق بين الفرق الدوليه والمحلية في محور عروض المسرحيات الكبري لتنفي عنا رداء ثقافة المنقطع مع تراثه وترسي ثقافة المتصل ما بعد حداثويا من خلال إستلهام التراث والموروث الشعبي في محاولة لقراءة الواقع المتغير باستمرار وتقديم صرخة في وجه المؤسسات المالكة للخطاب والقوة والمعرفه في العالم .-لكن يظل السؤال الجدلي يفرض نفسه علي واقع الثقافة العربيه هل نعيش حالة المجتمع الحديث؟ أم حالة المجتمع القديم ؟إن كوننا شكلا في العالم الحديث وكوننا جوهرا في خارجه يضطرنا إلي معاناة قضايا مجتمع قديم في عالم حديث والعكس .ففي التعبير عن معاناتنا تلك نعرض انفسنا لإنتاج مسرح يجده المتلقي مستوردا غريبا . وفي بعض الحالات يقف المرء مندهشا من موقف الناقد الحداثي العربي وحيرته في غيبة مذهب نقدي عربي يمكن أن يستخدم ادواته في تعامله مع النصوص الإبداعيه والعروض المسرحية العربيه .في ظل حالة الفراغ التي خلقته القطيعة المعرفية الكاملة مع التراث التي أعتبرت شرط لتحقق الحداثة المتجهه عمدا إلي تدمير النظام القديم .وإذا كان الدكتور "جابر عصفور " في دراسته المتميزه "قراءة التراث النقدي "يؤكد علي أن الهدف من قراءة التراث في النمط الجديد إستعادة الماضي بكل مايقترن به من قيم ادبيه وجماليه ومن ثم فإننا نضع التراث في مناخ الأسئلة التي تبرز الثابت لتنفيه وتؤكد الأبداع لتنطلق منه محطمة في ذلك سطوة الحداثة من حيث هي قرينة الشك والتجريب وحرية البحث والمغامرة في إكتشاف المجهول وقبوله .فإن تحطيم القوالب المتحجره الثابتة لمنظومات القيم الباليه لن يتأتي لنا إلا إذا تخلصنا من المبني القديم الإتباعي وبواسطة آلة من داخل التراث نفسه وفي هذا الهدم يجب التوكيد علي ما قاله "أدونيس"من أن الحقيقة ليست في الذهن بل في التجربة .ولا شك في المسعي المحمود الذي ينتهجه "الهواري"كرئيس لتظاهرة مسرحيه دوليه تستقطب العروض التراثيه وعروض الموروث الشعبي من اجل إستعادة الماضي لوضع التراث في مناخ الأسئلة لإبراز الثابت ونفيه وتأكيد الإبداع .منطلقة منه لتقدم لنا تجارب تتيح لنا حرية البحث والمغامرة في إكتشاف المجهول .وفي محاولة لرد الإعتبار للعقل العربي وعكس الحجم الطبيعي لإنجازاته من خلال العروض التراثية المشاركة في فاعليات تظاهرة الجنوب التي تسعي لكشف المستور من موروث المجتمع ......
#التراث
#مناخ
#الأسئلة
#المهرجان
#المسرحي
#الدولي
#لشباب
#الجنوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749128
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_مسعد تتجه أنظار المسرحيين في مصر الي بلاد "طيبة" ، المعروفة لدى المصريين القدماء باسم" واست" (مدينة الصولجان)، كانت مدينة مصرية قديمة تقع على طول نهر النيل على بعد 800 كيلومتر (500 ميل) جنوب البحر الأبيض المتوسط. تقع أطلالها داخل مدينة "الأقصر". كانت طيبة المدينة الرئيسية لرابع مقاطعات مصر العليا وعاصمة مصر لفترات طويلة خلال عصور المملكة المصرية الوسطى والمملكة المصرية الحديثة. كانت قريبة من النوبة والصحراء الشرقية، بمواردها المعدنية القيمة وطرق التجارة. كانت مركز عبادة والمدينة الأكثر تبجيلًا خلال فترات عديدة من التاريخ المصري القديم. يشمل موقع طيبة مناطق على الضفة الشرقية لنهر النيل، حيث يوجد معبد الكرنك ومعبد الأقصر؛ والضفة الغربية، حيث توجد مدينة طيبة الجنائزية من المقابر الكبيرة الخاصة والملكية والمجمعات الجنائزية.-وفي الخامس عشر من شهر مارس الجاري تنطلق فاعليات الدورة السادسة من المهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب والتي تحمل اسم المسرحي الكبير و"صانع النجوم " المخرج /خالد جلال . في محاولة من إدارته ومؤسسه الناقد /هيثم الهواري التأكيد علي رسالة التظاهرة المسرحيه التي تتخذ من العروض التراثيه وعروض الموروث الشعبي مسار للتسابق بين الفرق الدوليه والمحلية في محور عروض المسرحيات الكبري لتنفي عنا رداء ثقافة المنقطع مع تراثه وترسي ثقافة المتصل ما بعد حداثويا من خلال إستلهام التراث والموروث الشعبي في محاولة لقراءة الواقع المتغير باستمرار وتقديم صرخة في وجه المؤسسات المالكة للخطاب والقوة والمعرفه في العالم .-لكن يظل السؤال الجدلي يفرض نفسه علي واقع الثقافة العربيه هل نعيش حالة المجتمع الحديث؟ أم حالة المجتمع القديم ؟إن كوننا شكلا في العالم الحديث وكوننا جوهرا في خارجه يضطرنا إلي معاناة قضايا مجتمع قديم في عالم حديث والعكس .ففي التعبير عن معاناتنا تلك نعرض انفسنا لإنتاج مسرح يجده المتلقي مستوردا غريبا . وفي بعض الحالات يقف المرء مندهشا من موقف الناقد الحداثي العربي وحيرته في غيبة مذهب نقدي عربي يمكن أن يستخدم ادواته في تعامله مع النصوص الإبداعيه والعروض المسرحية العربيه .في ظل حالة الفراغ التي خلقته القطيعة المعرفية الكاملة مع التراث التي أعتبرت شرط لتحقق الحداثة المتجهه عمدا إلي تدمير النظام القديم .وإذا كان الدكتور "جابر عصفور " في دراسته المتميزه "قراءة التراث النقدي "يؤكد علي أن الهدف من قراءة التراث في النمط الجديد إستعادة الماضي بكل مايقترن به من قيم ادبيه وجماليه ومن ثم فإننا نضع التراث في مناخ الأسئلة التي تبرز الثابت لتنفيه وتؤكد الأبداع لتنطلق منه محطمة في ذلك سطوة الحداثة من حيث هي قرينة الشك والتجريب وحرية البحث والمغامرة في إكتشاف المجهول وقبوله .فإن تحطيم القوالب المتحجره الثابتة لمنظومات القيم الباليه لن يتأتي لنا إلا إذا تخلصنا من المبني القديم الإتباعي وبواسطة آلة من داخل التراث نفسه وفي هذا الهدم يجب التوكيد علي ما قاله "أدونيس"من أن الحقيقة ليست في الذهن بل في التجربة .ولا شك في المسعي المحمود الذي ينتهجه "الهواري"كرئيس لتظاهرة مسرحيه دوليه تستقطب العروض التراثيه وعروض الموروث الشعبي من اجل إستعادة الماضي لوضع التراث في مناخ الأسئلة لإبراز الثابت ونفيه وتأكيد الإبداع .منطلقة منه لتقدم لنا تجارب تتيح لنا حرية البحث والمغامرة في إكتشاف المجهول .وفي محاولة لرد الإعتبار للعقل العربي وعكس الحجم الطبيعي لإنجازاته من خلال العروض التراثية المشاركة في فاعليات تظاهرة الجنوب التي تسعي لكشف المستور من موروث المجتمع ......
#التراث
#مناخ
#الأسئلة
#المهرجان
#المسرحي
#الدولي
#لشباب
#الجنوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749128
الحوار المتمدن
حسام الدين مسعد - التراث و مناخ الأسئلة في المهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب
باسم عبدالله : الشيطان في التراث الديني
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله يحفل التراث الديني الكثير من المعتقدات والافكار التي تجمعت عبر التاريخ في اذهان الشعوب وحولت تلك المعتقدات الى طقوس وتقاليد، وبسبب كونها معتقدات تحولت الى صراع من اجل ابقائها في العقول وجعل الآخرين يؤمنون بها، فنشأ الصراع بين الشعوب، حتى الفينا تلك المعتقدات تحولت الى مؤسسات دينية ودور للعبادة. في الحضارة اليونانية كان للإرث الديني نصيبه من الوهم والخيال، فكانت كلمة الشيطان Diamon التي تعني إله اصغر، قوة، طاقة، يأتي بالمرتبة الثانية بعد الإله ويعارضه غالباً في تسيير امور الكون والعباد. يتمتع الشيطان بقدرة فائقة تعادل احيانا قوة وقدرة الإله الأكبر في الكون. ابتدأ تاريخ الشيطان الأسطوري مع الله فهما معاً اول من اقترن اسمها كطاقة روحانية فائقة القدرة، ورغم عدم انسجام العلاقة التي جمعتهما إلا انهما كانا معاً من اسهما في صياغة المعتقد الروحاني للشعوب، وكانا معاً في تاريخ اسطوري مشترك جمعهما عندما ظهرت في اللوائح السومرية قصة آدم وحواء. اختلف الإله الصغير مع الإله الكبير في اغواء آدم، ورغم ان الرواية خيالية استغرقت في العقل البشري آلاف السنين إلا انها للآن تجد لها رصيدا من المعتقدات في خيال الشعوب. في الفكر اليوناني، ادعى سقراط ان لديه ديمون ”شئ إلهي” كان يشير بذلك الى الطبيعة الحقيقية للروح البشرية، في انها عالم يحتوي بداخله عنصر الخير والشر، هذا الإحساس الروحاني او كما نسميه ذكاء روحاني منع سقراط من اهتماماته الأخلاقية والفكرية. عند استقراء الايديولوجية العقائدية للفكر الديني بخصوص الشيطان، نراها تختلط فيها المشاعر البشرية بين محبة الله والخوف من ناره وكذلك كراهية الشيطان، كمتلازمة اساسية في عقلية المؤمن بالمنظومة اللاهوتية، ففي الأديان جميعها ينحاز الفكر الى هذا المنطلق العقائدي في تنظيم مفهومه للتعاليم الدينية. ان التراث الديني يحمل قصة الخلاف بين الله وابليس ”الشيطان” عندما عصى امر ربه وتحولت العلاقة بينهما الى اتهام متبادل ادى الى غضب اهلل فطرده من الجنة، صار ابليس نموذجاً للشر الى الابد. لكن ابليس على امتداد تاريخ العقائد رسمت لشخصيته الروحانية افكاراً ومعتقدات اخرى نافست قدرة الله في اتخاذ قرار الإغواء والإفساد لبني البشر، فصارت كل اعمال الشر البشرية تنسب اليه. طوّر التفكير المثيولوجي خيال الإنسان وخوفه من عواقب افعاله في استحداث شخصية شريرة تبرر افعاله في انها نتائج تلبيس ابليس لأفعالهم، ماهي إلا احباط الإنسان خوفه، وضعفه في ايجاد عالم يجب تقسيمه الى خير وشر في اطار المعتقد بين الجنة والنار. الشيطان شخصية مثيولوجية اخترعتها ملكات الإنسان عبر رحلاته الطويلة في عوالم خياله فشخصية ابليس تراث ميثولوجي خصب ضارب في القدم، فالتفكير الميثولوجي كان قوة الحضارة السالفة في ايجاد اجوبة محددة للمصير، الموت، الخوف من الطبيعة. الاسطورة والخيال هما نتاج الصراع في استحداث شخصيات روحانية فالعقل الإسطوري كان بحاجة الى بناء معتقد راسخ يشبع فيه ايمانه في عوالم الوهم كي ينسق معتقده لما يرضي عقله. فكل شي امامه يجب ان يوافق العقل، خير شر، ضياء ظلام، موت حياة، مألوف غريب، مقبول مرفوض، فهذه الاضداد لابد ان تجد وجودها في العقلية الميثولوجية، وبما ان عالم الشر يحتوي شخصية روحانية فلماذا لا تكون لعالم الشر مسميات اخرى كالجن والشياطين، والملائكة، فتلك العوالم غير مرئية اسّس العقل الخرافي مكاناً لوجودها وستبقى في الغيب المجهول فهل اسّس الفكر المثيولوجي تلك الشخصيات على اساس المنطق والعقل والعلم؟ كلا. فعندما استحدثت شخصيات وهمية في التراث الأدبي بهدف الارشاد والعبرة و ......
#الشيطان
#التراث
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750988
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله يحفل التراث الديني الكثير من المعتقدات والافكار التي تجمعت عبر التاريخ في اذهان الشعوب وحولت تلك المعتقدات الى طقوس وتقاليد، وبسبب كونها معتقدات تحولت الى صراع من اجل ابقائها في العقول وجعل الآخرين يؤمنون بها، فنشأ الصراع بين الشعوب، حتى الفينا تلك المعتقدات تحولت الى مؤسسات دينية ودور للعبادة. في الحضارة اليونانية كان للإرث الديني نصيبه من الوهم والخيال، فكانت كلمة الشيطان Diamon التي تعني إله اصغر، قوة، طاقة، يأتي بالمرتبة الثانية بعد الإله ويعارضه غالباً في تسيير امور الكون والعباد. يتمتع الشيطان بقدرة فائقة تعادل احيانا قوة وقدرة الإله الأكبر في الكون. ابتدأ تاريخ الشيطان الأسطوري مع الله فهما معاً اول من اقترن اسمها كطاقة روحانية فائقة القدرة، ورغم عدم انسجام العلاقة التي جمعتهما إلا انهما كانا معاً من اسهما في صياغة المعتقد الروحاني للشعوب، وكانا معاً في تاريخ اسطوري مشترك جمعهما عندما ظهرت في اللوائح السومرية قصة آدم وحواء. اختلف الإله الصغير مع الإله الكبير في اغواء آدم، ورغم ان الرواية خيالية استغرقت في العقل البشري آلاف السنين إلا انها للآن تجد لها رصيدا من المعتقدات في خيال الشعوب. في الفكر اليوناني، ادعى سقراط ان لديه ديمون ”شئ إلهي” كان يشير بذلك الى الطبيعة الحقيقية للروح البشرية، في انها عالم يحتوي بداخله عنصر الخير والشر، هذا الإحساس الروحاني او كما نسميه ذكاء روحاني منع سقراط من اهتماماته الأخلاقية والفكرية. عند استقراء الايديولوجية العقائدية للفكر الديني بخصوص الشيطان، نراها تختلط فيها المشاعر البشرية بين محبة الله والخوف من ناره وكذلك كراهية الشيطان، كمتلازمة اساسية في عقلية المؤمن بالمنظومة اللاهوتية، ففي الأديان جميعها ينحاز الفكر الى هذا المنطلق العقائدي في تنظيم مفهومه للتعاليم الدينية. ان التراث الديني يحمل قصة الخلاف بين الله وابليس ”الشيطان” عندما عصى امر ربه وتحولت العلاقة بينهما الى اتهام متبادل ادى الى غضب اهلل فطرده من الجنة، صار ابليس نموذجاً للشر الى الابد. لكن ابليس على امتداد تاريخ العقائد رسمت لشخصيته الروحانية افكاراً ومعتقدات اخرى نافست قدرة الله في اتخاذ قرار الإغواء والإفساد لبني البشر، فصارت كل اعمال الشر البشرية تنسب اليه. طوّر التفكير المثيولوجي خيال الإنسان وخوفه من عواقب افعاله في استحداث شخصية شريرة تبرر افعاله في انها نتائج تلبيس ابليس لأفعالهم، ماهي إلا احباط الإنسان خوفه، وضعفه في ايجاد عالم يجب تقسيمه الى خير وشر في اطار المعتقد بين الجنة والنار. الشيطان شخصية مثيولوجية اخترعتها ملكات الإنسان عبر رحلاته الطويلة في عوالم خياله فشخصية ابليس تراث ميثولوجي خصب ضارب في القدم، فالتفكير الميثولوجي كان قوة الحضارة السالفة في ايجاد اجوبة محددة للمصير، الموت، الخوف من الطبيعة. الاسطورة والخيال هما نتاج الصراع في استحداث شخصيات روحانية فالعقل الإسطوري كان بحاجة الى بناء معتقد راسخ يشبع فيه ايمانه في عوالم الوهم كي ينسق معتقده لما يرضي عقله. فكل شي امامه يجب ان يوافق العقل، خير شر، ضياء ظلام، موت حياة، مألوف غريب، مقبول مرفوض، فهذه الاضداد لابد ان تجد وجودها في العقلية الميثولوجية، وبما ان عالم الشر يحتوي شخصية روحانية فلماذا لا تكون لعالم الشر مسميات اخرى كالجن والشياطين، والملائكة، فتلك العوالم غير مرئية اسّس العقل الخرافي مكاناً لوجودها وستبقى في الغيب المجهول فهل اسّس الفكر المثيولوجي تلك الشخصيات على اساس المنطق والعقل والعلم؟ كلا. فعندما استحدثت شخصيات وهمية في التراث الأدبي بهدف الارشاد والعبرة و ......
#الشيطان
#التراث
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750988
باسم عبدالله : الشيطان في التراث الديني
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله يحفل التراث الديني الكثير من المعتقدات والافكار التي تجمعت عبر التاريخ في اذهان الشعوب وحولت تلك المعتقدات الى طقوس وتقاليد، وبسبب كونها معتقدات تحولت الى صراع من اجل ابقائها في العقول وجعل الآخرين يؤمنون بها، فنشأ الصراع بين الشعوب، حتى الفينا تلك المعتقدات تحولت الى مؤسسات دينية ودور للعبادة. في الحضارة اليونانية كان للإرث الديني نصيبه من الوهم والخيال، فكانت كلمة الشيطان Diamon التي تعني إله اصغر، قوة، طاقة، يأتي بالمرتبة الثانية بعد الإله ويعارضه غالباً في تسيير امور الكون والعباد. يتمتع الشيطان بقدرة فائقة تعادل احيانا قوة وقدرة الإله الأكبر في الكون. ابتدأ تاريخ الشيطان الأسطوري مع الله فهما معاً اول من اقترن اسمها كطاقة روحانية فائقة القدرة، ورغم عدم انسجام العلاقة التي جمعتهما إلا انهما كانا معاً من اسهما في صياغة المعتقد الروحاني للشعوب، وكانا معاً في تاريخ اسطوري مشترك جمعهما عندما ظهرت في اللوائح السومرية قصة آدم وحواء. اختلف الإله الصغير مع الإله الكبير في اغواء آدم، ورغم ان الرواية خيالية استغرقت في العقل البشري آلاف السنين إلا انها للآن تجد لها رصيدا من المعتقدات في خيال الشعوب. في الفكر اليوناني، ادعى سقراط ان لديه ديمون ”شئ إلهي” كان يشير بذلك الى الطبيعة الحقيقية للروح البشرية، في انها عالم يحتوي بداخله عنصر الخير والشر، هذا الإحساس الروحاني او كما نسميه ذكاء روحاني منع سقراط من اهتماماته الأخلاقية والفكرية. عند استقراء الايديولوجية العقائدية للفكر الديني بخصوص الشيطان، نراها تختلط فيها المشاعر البشرية بين محبة الله والخوف من ناره وكذلك كراهية الشيطان، كمتلازمة اساسية في عقلية المؤمن بالمنظومة اللاهوتية، ففي الأديان جميعها انحاز الفكر الى هذا المنطلق العقائدي في تنظيم مفهومه للتعاليم الدينية. فصار التراث الديني يحمل قصة الخلاف بين الله وابليس ”الشيطان” عندما عصى امر ربه وتحولت العلاقة بينهما الى اتهام متبادل ادى الى غضب الله فطرده من الجنة، حتى صار ابليس نموذجاً للشر الى الابد. لكن ابليس على امتداد تاريخ العقائد رسمت لشخصيته الروحانية افكاراً ومعتقدات اخرى نافست قدرة الله في اتخاذ قرار الإغواء والإفساد لبني البشر، فصارت كل اعمال الشر البشرية تنسب اليه. طوّر التفكير المثيولوجي خيال الإنسان وخوفه من عواقب افعاله في استحداث شخصية شريرة تبرر افعاله في انها نتائج تلبيس ابليس لأفعالهم، ماهي إلا احباط الإنسان خوفه، وضعفه في ايجاد عالم يجب تقسيمه الى خير وشر في اطار المعتقد بين الجنة والنار. الشيطان شخصية مثيولوجية اخترعتها ملكات الإنسان عبر رحلاته الطويلة في عوالم خياله، فشخصية ابليس تراث مثيولوجي خصب ضارب في القدم، والتفكير المثيولوجي كان قوة الحضارة السالفة في ايجاد اجوبة محددة للمصير، الموت، الخوف من الطبيعة. الاسطورة والخيال هما نتاج الصراع في استحداث شخصيات روحانية فالعقل الإسطوري كان بحاجة الى بناء معتقد راسخ يشبع فيه ايمانه في عوالم الوهم كي ينسق معتقده لما يرضي عقله. فكل شي امامه يجب ان يوافق العقل، خير شر، ضياء ظلام، موت حياة، مألوف غريب، مقبول مرفوض، فهذه الاضداد لابد ان تجد وجودها في العقلية المثيولوجية، وبما ان عالم الشر يحتوي شخصية روحانية فلماذا لا تكون لعالم الشر مسميات اخرى كالجن والشياطين، والملائكة، فتلك العوالم غير مرئية منها اسّس العقل الخرافي مكاناً لوجودها وستبقى في الغيب المجهول فهل اسّس الفكر المثيولوجي تلك الشخصيات على اساس المنطق والعقل والعلم؟ كلا. فعندما استحدثت شخصيات وهمية في التراث الأدبي بهدف الارشاد وا ......
#الشيطان
#التراث
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751311
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله يحفل التراث الديني الكثير من المعتقدات والافكار التي تجمعت عبر التاريخ في اذهان الشعوب وحولت تلك المعتقدات الى طقوس وتقاليد، وبسبب كونها معتقدات تحولت الى صراع من اجل ابقائها في العقول وجعل الآخرين يؤمنون بها، فنشأ الصراع بين الشعوب، حتى الفينا تلك المعتقدات تحولت الى مؤسسات دينية ودور للعبادة. في الحضارة اليونانية كان للإرث الديني نصيبه من الوهم والخيال، فكانت كلمة الشيطان Diamon التي تعني إله اصغر، قوة، طاقة، يأتي بالمرتبة الثانية بعد الإله ويعارضه غالباً في تسيير امور الكون والعباد. يتمتع الشيطان بقدرة فائقة تعادل احيانا قوة وقدرة الإله الأكبر في الكون. ابتدأ تاريخ الشيطان الأسطوري مع الله فهما معاً اول من اقترن اسمها كطاقة روحانية فائقة القدرة، ورغم عدم انسجام العلاقة التي جمعتهما إلا انهما كانا معاً من اسهما في صياغة المعتقد الروحاني للشعوب، وكانا معاً في تاريخ اسطوري مشترك جمعهما عندما ظهرت في اللوائح السومرية قصة آدم وحواء. اختلف الإله الصغير مع الإله الكبير في اغواء آدم، ورغم ان الرواية خيالية استغرقت في العقل البشري آلاف السنين إلا انها للآن تجد لها رصيدا من المعتقدات في خيال الشعوب. في الفكر اليوناني، ادعى سقراط ان لديه ديمون ”شئ إلهي” كان يشير بذلك الى الطبيعة الحقيقية للروح البشرية، في انها عالم يحتوي بداخله عنصر الخير والشر، هذا الإحساس الروحاني او كما نسميه ذكاء روحاني منع سقراط من اهتماماته الأخلاقية والفكرية. عند استقراء الايديولوجية العقائدية للفكر الديني بخصوص الشيطان، نراها تختلط فيها المشاعر البشرية بين محبة الله والخوف من ناره وكذلك كراهية الشيطان، كمتلازمة اساسية في عقلية المؤمن بالمنظومة اللاهوتية، ففي الأديان جميعها انحاز الفكر الى هذا المنطلق العقائدي في تنظيم مفهومه للتعاليم الدينية. فصار التراث الديني يحمل قصة الخلاف بين الله وابليس ”الشيطان” عندما عصى امر ربه وتحولت العلاقة بينهما الى اتهام متبادل ادى الى غضب الله فطرده من الجنة، حتى صار ابليس نموذجاً للشر الى الابد. لكن ابليس على امتداد تاريخ العقائد رسمت لشخصيته الروحانية افكاراً ومعتقدات اخرى نافست قدرة الله في اتخاذ قرار الإغواء والإفساد لبني البشر، فصارت كل اعمال الشر البشرية تنسب اليه. طوّر التفكير المثيولوجي خيال الإنسان وخوفه من عواقب افعاله في استحداث شخصية شريرة تبرر افعاله في انها نتائج تلبيس ابليس لأفعالهم، ماهي إلا احباط الإنسان خوفه، وضعفه في ايجاد عالم يجب تقسيمه الى خير وشر في اطار المعتقد بين الجنة والنار. الشيطان شخصية مثيولوجية اخترعتها ملكات الإنسان عبر رحلاته الطويلة في عوالم خياله، فشخصية ابليس تراث مثيولوجي خصب ضارب في القدم، والتفكير المثيولوجي كان قوة الحضارة السالفة في ايجاد اجوبة محددة للمصير، الموت، الخوف من الطبيعة. الاسطورة والخيال هما نتاج الصراع في استحداث شخصيات روحانية فالعقل الإسطوري كان بحاجة الى بناء معتقد راسخ يشبع فيه ايمانه في عوالم الوهم كي ينسق معتقده لما يرضي عقله. فكل شي امامه يجب ان يوافق العقل، خير شر، ضياء ظلام، موت حياة، مألوف غريب، مقبول مرفوض، فهذه الاضداد لابد ان تجد وجودها في العقلية المثيولوجية، وبما ان عالم الشر يحتوي شخصية روحانية فلماذا لا تكون لعالم الشر مسميات اخرى كالجن والشياطين، والملائكة، فتلك العوالم غير مرئية منها اسّس العقل الخرافي مكاناً لوجودها وستبقى في الغيب المجهول فهل اسّس الفكر المثيولوجي تلك الشخصيات على اساس المنطق والعقل والعلم؟ كلا. فعندما استحدثت شخصيات وهمية في التراث الأدبي بهدف الارشاد وا ......
#الشيطان
#التراث
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751311
فايز الخواجا : التراث السلفي والتفكير العلمي
#الحوار_المتمدن
#فايز_الخواجا @ يتحفنا كثيرا اصحاب تنظيرات التخريفات والشعوذات والتدين الكاذب وتجار الدين من جاهلهم الكبير الى الصغير منهم ، ان التفكير العلمي هو تفكير مادي!!! ويروجون ذلك لمن هم اكثر جهلا منهم ان هذا التفكير ينكر الذات الالهية والعقل المطلق وهذا غباء مطلق بكل المقاييس لانهم يخلطون بجهل فاضح بين الامور من جهة او يعرفون انهم يكذبون لجر البسطاء اليهم والى رعاعهم وهذه بضاعة يرددونها على مريديهم حيث يقوم هؤلاء الجهلة بابتلاع ذلك والنوم عليها.. وهنا اود ان اوضح ما يلي..= ان التفكير المادي نعم هو التفكير العلمي لانه ينطلق من الواقع وصيرورته باحثا ودارسا ومكتشفا ومحللا ومطورا للواقع ويعمل جاهدا على حل معضلاته التي تواجه الانسان في حياته هذه المعضلات التي تحول دون تحقيق اهدافه في العيش والخير والبناء والتقدم والتطور.= ان الواقع ليس عشوائيا بل يسير حسب قوانين مضبوطة منضبطة وفيها متغيرات كثيرة ومن حركتها في منظومة صيرورتها هنا المعرفة في الواقع المادي المعاين والعقل العلمي عوامل كاسحة في معرفة الواقع ومعرفة اتجاه حركته وتوجيهها حتى لا يكون الانسان ضحية الضياع في الحياة.= ما ينظر له السلفيون من جهلتهم الصغار الى الكبار الى اصنام الفقه السلفي البدوي وعقليته الكسيحة والمخصية ينظرون للتخاريف والشعوذات والقصص والثرثرات والاقاويل المكدسة في كتبهم المكدسة ويقومون بترويج هذا العقل الخرافي والتخريفي القاتل للانسان والحياة..= هذا العقل الخرافي التخريفي ليس له علاقة اطلاقا باي ايمان الهي توحيدي لا من قريب او بعيد على الاطلاق هذا عقل كهنوتي يقوم على السحر والمعجزات والادعية والدعوات والهلوسات والثرثرات والقصص وقال وقال وقال وقال.. هذا العقل التخريفي لم = لم يستطع اطلاقا التأسيس لبناء مجتمعات حديثة بل تموضع في القبيلة والعشيرة والعائلة والمذهبية الدينية القبلية لانه قدم من خلال ما سبق من القرون الوسطى تماما واصبح هو القبيلة والدولة والوطن والمذهبية والدين ثوابتا وفروعا واصولا وهوامشا..=اين المنظومات الفكرية الفلسفية التي تعمل على بناء دول حديثة؟؟= اين النظرية الاقتصادية التي قدمها هذا العقل التخريفي المؤمن جدا جدا جدا؟؟؟= اين البنى الاجتماعية ونظرياتها التي قدمها هذا العقل التخريفي الهذياني؟؟= اين الانجازات التي حققها هذا العقل التخريف لكل الشعوب والمجتمعات الاسلامية؟؟نعمقدم عصابات القتل والارهاب والتدمير والتخريب..قدم معاداة الانسان والانسانيةقدم معاداة العلم والمعرفة على جميع انواعها وقدم تخاريفه وشعوذاته واكاذيبهقدم الصراعات والتناحرات على غرار واستمرار صراعات القبائل الصحراوية في القرون الوسطىقدم الفقر المعيشي للمسلم في الحياة تحت عنوان تخريفة الخلاص الفردي الكاذب وهرطقة هذا العقل المريضقدم الهزائم عبر التاريخ لشعوبنا تحت تبريرات وتدليسات واكاذيب رجال الدين وتجاره وسفلته ولصوصه من قطاع الطرق للمعرفة وقتلهاقدم محاربة الحرية للانسان ومنع الانسان من الخروج من حظيرتها وجهله وحماقته ولامنطقيتهقدم محاربة العقل الانساني وترك المجال لتخريفاتها وامراضهنعم لم يقدم هذا العقل الا الكوارث والمآسي لشعوبنا ولم يفلح طيلة تاريخه على حل اية مشكلة واجهتها الشعوب الاسلامية على الاطلاق!!!! ......
#التراث
#السلفي
#والتفكير
#العلمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751438
#الحوار_المتمدن
#فايز_الخواجا @ يتحفنا كثيرا اصحاب تنظيرات التخريفات والشعوذات والتدين الكاذب وتجار الدين من جاهلهم الكبير الى الصغير منهم ، ان التفكير العلمي هو تفكير مادي!!! ويروجون ذلك لمن هم اكثر جهلا منهم ان هذا التفكير ينكر الذات الالهية والعقل المطلق وهذا غباء مطلق بكل المقاييس لانهم يخلطون بجهل فاضح بين الامور من جهة او يعرفون انهم يكذبون لجر البسطاء اليهم والى رعاعهم وهذه بضاعة يرددونها على مريديهم حيث يقوم هؤلاء الجهلة بابتلاع ذلك والنوم عليها.. وهنا اود ان اوضح ما يلي..= ان التفكير المادي نعم هو التفكير العلمي لانه ينطلق من الواقع وصيرورته باحثا ودارسا ومكتشفا ومحللا ومطورا للواقع ويعمل جاهدا على حل معضلاته التي تواجه الانسان في حياته هذه المعضلات التي تحول دون تحقيق اهدافه في العيش والخير والبناء والتقدم والتطور.= ان الواقع ليس عشوائيا بل يسير حسب قوانين مضبوطة منضبطة وفيها متغيرات كثيرة ومن حركتها في منظومة صيرورتها هنا المعرفة في الواقع المادي المعاين والعقل العلمي عوامل كاسحة في معرفة الواقع ومعرفة اتجاه حركته وتوجيهها حتى لا يكون الانسان ضحية الضياع في الحياة.= ما ينظر له السلفيون من جهلتهم الصغار الى الكبار الى اصنام الفقه السلفي البدوي وعقليته الكسيحة والمخصية ينظرون للتخاريف والشعوذات والقصص والثرثرات والاقاويل المكدسة في كتبهم المكدسة ويقومون بترويج هذا العقل الخرافي والتخريفي القاتل للانسان والحياة..= هذا العقل الخرافي التخريفي ليس له علاقة اطلاقا باي ايمان الهي توحيدي لا من قريب او بعيد على الاطلاق هذا عقل كهنوتي يقوم على السحر والمعجزات والادعية والدعوات والهلوسات والثرثرات والقصص وقال وقال وقال وقال.. هذا العقل التخريفي لم = لم يستطع اطلاقا التأسيس لبناء مجتمعات حديثة بل تموضع في القبيلة والعشيرة والعائلة والمذهبية الدينية القبلية لانه قدم من خلال ما سبق من القرون الوسطى تماما واصبح هو القبيلة والدولة والوطن والمذهبية والدين ثوابتا وفروعا واصولا وهوامشا..=اين المنظومات الفكرية الفلسفية التي تعمل على بناء دول حديثة؟؟= اين النظرية الاقتصادية التي قدمها هذا العقل التخريفي المؤمن جدا جدا جدا؟؟؟= اين البنى الاجتماعية ونظرياتها التي قدمها هذا العقل التخريفي الهذياني؟؟= اين الانجازات التي حققها هذا العقل التخريف لكل الشعوب والمجتمعات الاسلامية؟؟نعمقدم عصابات القتل والارهاب والتدمير والتخريب..قدم معاداة الانسان والانسانيةقدم معاداة العلم والمعرفة على جميع انواعها وقدم تخاريفه وشعوذاته واكاذيبهقدم الصراعات والتناحرات على غرار واستمرار صراعات القبائل الصحراوية في القرون الوسطىقدم الفقر المعيشي للمسلم في الحياة تحت عنوان تخريفة الخلاص الفردي الكاذب وهرطقة هذا العقل المريضقدم الهزائم عبر التاريخ لشعوبنا تحت تبريرات وتدليسات واكاذيب رجال الدين وتجاره وسفلته ولصوصه من قطاع الطرق للمعرفة وقتلهاقدم محاربة الحرية للانسان ومنع الانسان من الخروج من حظيرتها وجهله وحماقته ولامنطقيتهقدم محاربة العقل الانساني وترك المجال لتخريفاتها وامراضهنعم لم يقدم هذا العقل الا الكوارث والمآسي لشعوبنا ولم يفلح طيلة تاريخه على حل اية مشكلة واجهتها الشعوب الاسلامية على الاطلاق!!!! ......
#التراث
#السلفي
#والتفكير
#العلمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751438
الحوار المتمدن
فايز الخواجا - التراث السلفي والتفكير العلمي
سلام كاظم فرج : من دعائم الحداثة التراث
#الحوار_المتمدن
#سلام_كاظم_فرج من دعائم الحداثة / التراث ...(قراءة إنطباعية في مجموعة وجدان الجبوري (أضرحة الورد..)).. سلام كاظم فرج..تقف الشاعرة وجدان وحيد شلال الجبوري في مجموعتها ( أضرحة الورد ) على مفترق طرق صعبة لكنها وبما تمتلكه من أصالة شعرية مستمدة من صدق العاطفة ورهافة الشعور وما تحتفظ به ذاكرتها من تراكم معرفي استطاعت أن تحقق المعادلة النقدية الصعبة بتماهي الحداثة مع التراث .. وإذا كان شعراء الحداثة قد انقطعوا تماما عن موروث أمتهم الشعري فإن الشاعرة الجبوري قد استطاعت ان تمنح المقولة النقدية( إن من دعائم الحداثة التراث ) بعدا إبداعيا راقيا..على سبيل المثال في قصيدتها (على ضوء قنديل ..) تحول الألم ألممض لفاجعة الفقد ( موت أبيها..) وبكل ما يعنيه الفقد من أحاسيس الهلع والحزن والغضب تحول في قصيدتها هذه الى ينبوع أمل ووعد بفرح غامر ..فوالدها الشاعر وإن غادر بجسده لكنه باق وخالد بذكراه المؤكدة لشاعريته .. فهي هنا لا تلبس ثوب الخنساء في الرثاء ولا تمضي مسرعة صوب العدمية كما عند بعض شعراء ما بعد الحداثة..بل تمنحنا نصا شعريا يحقق تلك المعادلة الصعبة عن دعامة الشعر الحداثوي / التراث والتناص مع أعمق ما يكتنزه من إلماح... لنقرأ بعضا مما كتبت (على ضوء قنديل ) ...(حين دارت رحى الحرب..والتهبت جبهة الطعن والضرب.. خفقت رايات الظلام..وكشفت الأيام عن ساقها.. كنت طفلة ألهو بألوان النسيم..وكان أبي الذي لا يشبهه أحدلو مزج البحر بهلنفى ملوحته.. عندما تقبل عساكر الليليجلس على بساط الورد يبدد خوفنا بحكاياته..)القدرة على إحياء الذاكرة من خلال التناص مع النص القرآني لكي تعيد بهاء حضور أبيها الشاعر والحكاء الذي ترى أن لا أحد يضاهي عذوبته... عذوبته كشاعر معروف وعذوبته كأب حنون.. لقد استعارت وبقصدية رائعة السورة القرآنية ..(قيل لها أدخلي الصرح فلما رأته حسبته لجة وكشفت عن ساقيها..).. سورة النمل..الآية 44هذا التناص الذي يطيب لي دائما أن أسميه التناص المضاد أو (التناص المتقاطع ) تقاطع بين جمالية الملكة بلقيس حين تكشف عن ساقيها في قصتها المعروفة مع النبي سليمان وبين وحشية الحروب حين تكشف عن ساقها وتلك براعة تحسب لصالح الشاعرة ولصالح الصورة الشعرية عندها.. ويحفل ديوان الشاعرة الجبوري بتناصات مضادة رائعة عند استعارة حكاية الاسكندر المقدوني.. وعشق عشتار لديموزي أو تموز ومثل ذلك كثير.......................... ......
#دعائم
#الحداثة
#التراث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754284
#الحوار_المتمدن
#سلام_كاظم_فرج من دعائم الحداثة / التراث ...(قراءة إنطباعية في مجموعة وجدان الجبوري (أضرحة الورد..)).. سلام كاظم فرج..تقف الشاعرة وجدان وحيد شلال الجبوري في مجموعتها ( أضرحة الورد ) على مفترق طرق صعبة لكنها وبما تمتلكه من أصالة شعرية مستمدة من صدق العاطفة ورهافة الشعور وما تحتفظ به ذاكرتها من تراكم معرفي استطاعت أن تحقق المعادلة النقدية الصعبة بتماهي الحداثة مع التراث .. وإذا كان شعراء الحداثة قد انقطعوا تماما عن موروث أمتهم الشعري فإن الشاعرة الجبوري قد استطاعت ان تمنح المقولة النقدية( إن من دعائم الحداثة التراث ) بعدا إبداعيا راقيا..على سبيل المثال في قصيدتها (على ضوء قنديل ..) تحول الألم ألممض لفاجعة الفقد ( موت أبيها..) وبكل ما يعنيه الفقد من أحاسيس الهلع والحزن والغضب تحول في قصيدتها هذه الى ينبوع أمل ووعد بفرح غامر ..فوالدها الشاعر وإن غادر بجسده لكنه باق وخالد بذكراه المؤكدة لشاعريته .. فهي هنا لا تلبس ثوب الخنساء في الرثاء ولا تمضي مسرعة صوب العدمية كما عند بعض شعراء ما بعد الحداثة..بل تمنحنا نصا شعريا يحقق تلك المعادلة الصعبة عن دعامة الشعر الحداثوي / التراث والتناص مع أعمق ما يكتنزه من إلماح... لنقرأ بعضا مما كتبت (على ضوء قنديل ) ...(حين دارت رحى الحرب..والتهبت جبهة الطعن والضرب.. خفقت رايات الظلام..وكشفت الأيام عن ساقها.. كنت طفلة ألهو بألوان النسيم..وكان أبي الذي لا يشبهه أحدلو مزج البحر بهلنفى ملوحته.. عندما تقبل عساكر الليليجلس على بساط الورد يبدد خوفنا بحكاياته..)القدرة على إحياء الذاكرة من خلال التناص مع النص القرآني لكي تعيد بهاء حضور أبيها الشاعر والحكاء الذي ترى أن لا أحد يضاهي عذوبته... عذوبته كشاعر معروف وعذوبته كأب حنون.. لقد استعارت وبقصدية رائعة السورة القرآنية ..(قيل لها أدخلي الصرح فلما رأته حسبته لجة وكشفت عن ساقيها..).. سورة النمل..الآية 44هذا التناص الذي يطيب لي دائما أن أسميه التناص المضاد أو (التناص المتقاطع ) تقاطع بين جمالية الملكة بلقيس حين تكشف عن ساقيها في قصتها المعروفة مع النبي سليمان وبين وحشية الحروب حين تكشف عن ساقها وتلك براعة تحسب لصالح الشاعرة ولصالح الصورة الشعرية عندها.. ويحفل ديوان الشاعرة الجبوري بتناصات مضادة رائعة عند استعارة حكاية الاسكندر المقدوني.. وعشق عشتار لديموزي أو تموز ومثل ذلك كثير.......................... ......
#دعائم
#الحداثة
#التراث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754284
الحوار المتمدن
سلام كاظم فرج - من دعائم الحداثة / التراث
عطا درغام : المسرح الهندي : التراث والتواصل والتغير
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام تأليف: نيمتشاندراجينترجمة: د.مصطفي يوسف منصورمراجعة د. مني أبو سنةتعمل أكاديمية الفنون علي نشر الثقافة الرفيعة وترجمة عيون الأدب العالمي وتربية الخيال وإثرائه، لما له من وظيفة حيوية تطور موقف الإنسان من العالم، وتشحذ تمرده ضد القولبة والشيخوخة.فالخيال خلف كل اكتشاف.والتعرف علي بنية الخيال، فمسار الثقافة الإنسانية هو مفتاح كل دراسة لعلم الإنسان بما فيها الفنون، التي تجسد وتحمل بنية خيال مجتمعاتها،وهذه الإصدارات تنشد التعرف علي إبداعات الخيال في الثقافة الإنسانية.ويأتي كتاب (المسرح الهندي:التراث والتواصل التغير ) للكاتب نيميشاندراجين و ضمن إصدارات أكاديمية الفنون. وهذا الكتاب عبارة عن نسخة معدلة ومسهبة لثلاث محاضرات ألقاها المؤلف في جامعة ساجار، ويُقسم الكتاب إلي ثلاث فصول.يتناول الفصل الأول نشأة وازدهار المسرح الهندي، ويذكر الكاتب قلة المعلومات التي وردت عن المرحلة البدائية والأولية للنشاط المسرحي في الهند، ورغم ذلك فقد بدأ النشاط المسرحي مع الطقوس الدينية السحرية البدائية أو مع الطقوس الاجتماعية والرقصات الشعائرية والاحتفالات..إلخوتوجد إشارات متكررة إلي الغناء والرقص والآلات الموسيقية والمواد التزينية والملحقات المسرحية في العصر الفيدي، كما توجد إشارات للدراما وللراقصين والموسيقيين كما في الرامايانا فالميكي ، وكذا المهبهارات، والماركانديا بورانا.وتأسيسًا علي كل هذه الإشارات يؤكد الكاتب علي أن العناصر المسرحية كانت رائجة قبل ألف عام ، ومع ظهور أكثر الظروف الاجتماعية والثقافية المناسبة؛فإنه اكتسب النشاط المسرحي تدريجيًا تنظيمًا أكثر وأشكالًا أكثر تعقيدًا مثل الدراما والمسرح السنسكريتي.ويكشف تحليل العرض المسرحي السنسكريتي عن أسلوب مرن يؤكد علي قدرة ومهارة المؤدي في خلق عالم سحري،وليس عرضًا مسرحيًا سطحيًا،ومن المحتمل أن هذا الإدراك لقوة فن التمثيل ليس موجودًا في أي ثقافة مسرحية أخري. وقام هذا المسرح علي أساس قوي وهائل من النظرية والممارسة أخذ في التفسخ تدريجيًا في القرن العاشر بعد الميلاد.وبعد ألف عام ،أخذ النشاط المسرحي مكانته ليس في اللغة السنسكريتية وإنما في اللغات الإقليمية المختلفة مثل تاميل، وكانا دان واللغات الأخري في الجنوب حيث كانت أداة التعبير الإبداعي، وأيضًا للغات التي انبثقت من اللهجات البراكريتية والأبابرنشا، وأصبح لها شخصيتها الخاصة بها، وصار النشاط المسرحي الكامل مقيدًا فقط باللغة المحلية الخاصة بكل إقليم او مقاطعة. وقد استمر هذا حتي اليوم.خلال هذه الفترة كتبت مسرحيات باللغة السنسكريتية، كما يشير كتاب"الناتيا شسترا" من تأليف بهاراتاموني، ويشير بوجود نشاط مسرحي مستمر ومنتظم في أجزاء مختلفة من الهندوتأتي المرحلة التالية للمسرح الهندي التي تناولها الكاتب في الفصل الثاني، ويشير فيه إلي أنها مرحلة الانحطاط والاضمحلال مقارنة بالمسرح والدراما السنسكرينية، وقد بني هذا التقييم علي أساس معيار ضيق وأحادي البعد، ومسرح هذه المرحلة باللإضافة كونه حيويًا وخياليًا متعدد الأساليبن إلا أن يرتبط ارتباطًا وثيقًا بحياة الناس التي يستمد منها قوته.ولم يظهر في هذه المرحلة كاتب مسرحي في أي من اللغات الإقليمية له عمل يمكن اعتباره دراما وفقًا لأي تعريف، أو يتصف بالصفة الإبداعية أو يكون ذا مستوي وأهمية مثل المسرحيات السنسكريتية.وكانت الأعمال المسرحية في اللغات الإقليمية في مرحلة العصر الوسيط لم تقم علي أي عمل درامي ، وإنما علي مخطوطات مسرحية مادتها مستمدة من الملاحم المختلفة والحكايات الشعبية والأش ......
#المسرح
#الهندي
#التراث
#والتواصل
#والتغير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756641
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام تأليف: نيمتشاندراجينترجمة: د.مصطفي يوسف منصورمراجعة د. مني أبو سنةتعمل أكاديمية الفنون علي نشر الثقافة الرفيعة وترجمة عيون الأدب العالمي وتربية الخيال وإثرائه، لما له من وظيفة حيوية تطور موقف الإنسان من العالم، وتشحذ تمرده ضد القولبة والشيخوخة.فالخيال خلف كل اكتشاف.والتعرف علي بنية الخيال، فمسار الثقافة الإنسانية هو مفتاح كل دراسة لعلم الإنسان بما فيها الفنون، التي تجسد وتحمل بنية خيال مجتمعاتها،وهذه الإصدارات تنشد التعرف علي إبداعات الخيال في الثقافة الإنسانية.ويأتي كتاب (المسرح الهندي:التراث والتواصل التغير ) للكاتب نيميشاندراجين و ضمن إصدارات أكاديمية الفنون. وهذا الكتاب عبارة عن نسخة معدلة ومسهبة لثلاث محاضرات ألقاها المؤلف في جامعة ساجار، ويُقسم الكتاب إلي ثلاث فصول.يتناول الفصل الأول نشأة وازدهار المسرح الهندي، ويذكر الكاتب قلة المعلومات التي وردت عن المرحلة البدائية والأولية للنشاط المسرحي في الهند، ورغم ذلك فقد بدأ النشاط المسرحي مع الطقوس الدينية السحرية البدائية أو مع الطقوس الاجتماعية والرقصات الشعائرية والاحتفالات..إلخوتوجد إشارات متكررة إلي الغناء والرقص والآلات الموسيقية والمواد التزينية والملحقات المسرحية في العصر الفيدي، كما توجد إشارات للدراما وللراقصين والموسيقيين كما في الرامايانا فالميكي ، وكذا المهبهارات، والماركانديا بورانا.وتأسيسًا علي كل هذه الإشارات يؤكد الكاتب علي أن العناصر المسرحية كانت رائجة قبل ألف عام ، ومع ظهور أكثر الظروف الاجتماعية والثقافية المناسبة؛فإنه اكتسب النشاط المسرحي تدريجيًا تنظيمًا أكثر وأشكالًا أكثر تعقيدًا مثل الدراما والمسرح السنسكريتي.ويكشف تحليل العرض المسرحي السنسكريتي عن أسلوب مرن يؤكد علي قدرة ومهارة المؤدي في خلق عالم سحري،وليس عرضًا مسرحيًا سطحيًا،ومن المحتمل أن هذا الإدراك لقوة فن التمثيل ليس موجودًا في أي ثقافة مسرحية أخري. وقام هذا المسرح علي أساس قوي وهائل من النظرية والممارسة أخذ في التفسخ تدريجيًا في القرن العاشر بعد الميلاد.وبعد ألف عام ،أخذ النشاط المسرحي مكانته ليس في اللغة السنسكريتية وإنما في اللغات الإقليمية المختلفة مثل تاميل، وكانا دان واللغات الأخري في الجنوب حيث كانت أداة التعبير الإبداعي، وأيضًا للغات التي انبثقت من اللهجات البراكريتية والأبابرنشا، وأصبح لها شخصيتها الخاصة بها، وصار النشاط المسرحي الكامل مقيدًا فقط باللغة المحلية الخاصة بكل إقليم او مقاطعة. وقد استمر هذا حتي اليوم.خلال هذه الفترة كتبت مسرحيات باللغة السنسكريتية، كما يشير كتاب"الناتيا شسترا" من تأليف بهاراتاموني، ويشير بوجود نشاط مسرحي مستمر ومنتظم في أجزاء مختلفة من الهندوتأتي المرحلة التالية للمسرح الهندي التي تناولها الكاتب في الفصل الثاني، ويشير فيه إلي أنها مرحلة الانحطاط والاضمحلال مقارنة بالمسرح والدراما السنسكرينية، وقد بني هذا التقييم علي أساس معيار ضيق وأحادي البعد، ومسرح هذه المرحلة باللإضافة كونه حيويًا وخياليًا متعدد الأساليبن إلا أن يرتبط ارتباطًا وثيقًا بحياة الناس التي يستمد منها قوته.ولم يظهر في هذه المرحلة كاتب مسرحي في أي من اللغات الإقليمية له عمل يمكن اعتباره دراما وفقًا لأي تعريف، أو يتصف بالصفة الإبداعية أو يكون ذا مستوي وأهمية مثل المسرحيات السنسكريتية.وكانت الأعمال المسرحية في اللغات الإقليمية في مرحلة العصر الوسيط لم تقم علي أي عمل درامي ، وإنما علي مخطوطات مسرحية مادتها مستمدة من الملاحم المختلفة والحكايات الشعبية والأش ......
#المسرح
#الهندي
#التراث
#والتواصل
#والتغير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756641
الحوار المتمدن
عطا درغام - المسرح الهندي : التراث والتواصل والتغير
مصطفى عبداللاه : نحن و التراث
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبداللاه التراث هو الإرث الذي تركه لنا الأجداد يحكي لنا كيف عاشوا وكيف كانت رؤيتهم للأمور والحياة ، والتراث بدوره لا ينفصل عما قبله من تراث أدنى منه زمنا ، ولا يوجد تراث ظهر بشكل إعجازي أو ساقطاً من السماء ، بل هو امتداد لما قبله وبناء عليه وافقاً لمتطلبات عصره (السياسية و الأجتماعية و الأقتصادية) ، فلا يمكن أن نفهم ظهور والفكر و الدين والحضارة إلا من خلال الإرث الذي سبقها ، فظهور الحضارات لا يفهم الا من خلال سابق قبل ذلك من اكتشاف للزراعة وبداية الاستقرار وبناء القبائل ثم المدن ثم الممالك ثم الدول ، ولا يمكن أن نفهم سبب ظهور العقائد الدينية بنصوصها المؤسسة لها إلا من خلال دراسة الواقع الذي سبقها و أدى اليها، فلا يمكن فهم عقيدة الخلود المصرية (العقيدة الأوزيرية) وأسباب نشأتها إلا من خلال ما حدث قبيل ظهور تلك العقيدة من طغيان للملوك واحتكارهم للخلود الأبدي و تسخير المصريين لبناء المقابر العملاقة من أجل الخلود فيها الأمر الذي تطور إلى ثورة مصرية انتهت بظهور وهيمنة عقيدة الخلود الأوزيرية التي لا تفرق في خلود الأرواح بين الملوك وعامة الشعب ، و أن تكلمنا عن أسباب ظهور اليهودية ونصها المقدس التأسيسي ( العهد القديم ) وجب علينا دراسة الواقع الذي عايشه الشعب اليهودي قبل ذلك من تدمير مملكة يهوذا وسبي الشعب بأكمله في عهد نبوخذ نصر مما أدى فيما بعد إلى ظهور ما يعرف بالتوارة التى تأثرت بالعقائد السومرية والبابلية بل و أختراع تاريخ كامل لهم حتى يضعوا أنفسهم في مصاف الأمم ، والمسيحية التي هي أمتداد للفكر اليهودي ظهرت تمرداً على جمود الشريعة اليهودية في ظل أوضاع مؤسفة تحت الأحتلال الروماني بل وتأثرها الشديد بالعقائد والمفاهيم الدينية الرومانية ، وأن تحدثنا عن الدين الأسلامي فلا يمكن فهمه و فهم شريعته الا في ظل الوضع العربي في شبه الجزيرة أن ذاك الذي كان يتطلع الى دولة مركزية واحدة تجمعهم بدلاً من التناحر والتفكك القبلي الأمر الذي ادئ الى أنتظر النبي المنتظرالذي سيوحد تلك القبائل بأمر من الله لان الوعي العربي ادرك أن هذا لان يحدث الى بصيغة النبؤة، وقد حدث بظهور الصادق الأمين النبي الكريم محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ، وما تلى ذلك من تدوين لتراث أسلامي ليلبي حاجة الدولة الأسلامية الجديدة ، وما حدث في تلك الدولة من ترجمة للتراث اليوناني والبناء عليه الأمر الذي أستعان به الأوروبيون بعد ذلك قبيل عصر النهضة ، وعليه فأن لا يمكن أن ندعو الى هجر التراث والتقليل من شأنه فلابد أن نراعي الإطار الزمكاني الذي نشأ فيه ذلك التراث والأغراض التي نشأ من أجلها ، ولكن تكمن المشكلة عند من يريد أن يقف في وجه عجلة التاريخ من يطالب بمحاولة إعادة نموذج الماضي والسير على خطى الأجداد ، فبدلاً من أن نقرأ التراث وفق ظروف نشأته أصبحنا نقتطع التراث من جذوره وسياقه وندعو الى السير خلف هذا التراث بدلاً من تطويره ، فالتراث و أي تراث مهما كان فكري أو ديني هو أبن ظروفه وسياقه فلا يمكن أن نقف عنده لأننا بذلك نقف أمام عجلة التاريخ بل أول ما نقف ضده هو مفهوم التراث ذاته ، فالتراث وكما صرح دكتور سيد القمني قبل ذلك هو موضع للمعرفة وليس مصدراً لها ،مشكلتنا ليست في التراث بدل في طريقة تعاطينا مع ذلك التراث ، وأن كل دعوة تدعو إلى هجر التراث والتخلص منه لا تختلف كثيراً من تلك التي تدعو إلى تقديسه والسير على دربه فالاثنين يفكرون بنفس الطريقة ويتعاطون مع التراث بما لا يحتمل . ......
#التراث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757134
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبداللاه التراث هو الإرث الذي تركه لنا الأجداد يحكي لنا كيف عاشوا وكيف كانت رؤيتهم للأمور والحياة ، والتراث بدوره لا ينفصل عما قبله من تراث أدنى منه زمنا ، ولا يوجد تراث ظهر بشكل إعجازي أو ساقطاً من السماء ، بل هو امتداد لما قبله وبناء عليه وافقاً لمتطلبات عصره (السياسية و الأجتماعية و الأقتصادية) ، فلا يمكن أن نفهم ظهور والفكر و الدين والحضارة إلا من خلال الإرث الذي سبقها ، فظهور الحضارات لا يفهم الا من خلال سابق قبل ذلك من اكتشاف للزراعة وبداية الاستقرار وبناء القبائل ثم المدن ثم الممالك ثم الدول ، ولا يمكن أن نفهم سبب ظهور العقائد الدينية بنصوصها المؤسسة لها إلا من خلال دراسة الواقع الذي سبقها و أدى اليها، فلا يمكن فهم عقيدة الخلود المصرية (العقيدة الأوزيرية) وأسباب نشأتها إلا من خلال ما حدث قبيل ظهور تلك العقيدة من طغيان للملوك واحتكارهم للخلود الأبدي و تسخير المصريين لبناء المقابر العملاقة من أجل الخلود فيها الأمر الذي تطور إلى ثورة مصرية انتهت بظهور وهيمنة عقيدة الخلود الأوزيرية التي لا تفرق في خلود الأرواح بين الملوك وعامة الشعب ، و أن تكلمنا عن أسباب ظهور اليهودية ونصها المقدس التأسيسي ( العهد القديم ) وجب علينا دراسة الواقع الذي عايشه الشعب اليهودي قبل ذلك من تدمير مملكة يهوذا وسبي الشعب بأكمله في عهد نبوخذ نصر مما أدى فيما بعد إلى ظهور ما يعرف بالتوارة التى تأثرت بالعقائد السومرية والبابلية بل و أختراع تاريخ كامل لهم حتى يضعوا أنفسهم في مصاف الأمم ، والمسيحية التي هي أمتداد للفكر اليهودي ظهرت تمرداً على جمود الشريعة اليهودية في ظل أوضاع مؤسفة تحت الأحتلال الروماني بل وتأثرها الشديد بالعقائد والمفاهيم الدينية الرومانية ، وأن تحدثنا عن الدين الأسلامي فلا يمكن فهمه و فهم شريعته الا في ظل الوضع العربي في شبه الجزيرة أن ذاك الذي كان يتطلع الى دولة مركزية واحدة تجمعهم بدلاً من التناحر والتفكك القبلي الأمر الذي ادئ الى أنتظر النبي المنتظرالذي سيوحد تلك القبائل بأمر من الله لان الوعي العربي ادرك أن هذا لان يحدث الى بصيغة النبؤة، وقد حدث بظهور الصادق الأمين النبي الكريم محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ، وما تلى ذلك من تدوين لتراث أسلامي ليلبي حاجة الدولة الأسلامية الجديدة ، وما حدث في تلك الدولة من ترجمة للتراث اليوناني والبناء عليه الأمر الذي أستعان به الأوروبيون بعد ذلك قبيل عصر النهضة ، وعليه فأن لا يمكن أن ندعو الى هجر التراث والتقليل من شأنه فلابد أن نراعي الإطار الزمكاني الذي نشأ فيه ذلك التراث والأغراض التي نشأ من أجلها ، ولكن تكمن المشكلة عند من يريد أن يقف في وجه عجلة التاريخ من يطالب بمحاولة إعادة نموذج الماضي والسير على خطى الأجداد ، فبدلاً من أن نقرأ التراث وفق ظروف نشأته أصبحنا نقتطع التراث من جذوره وسياقه وندعو الى السير خلف هذا التراث بدلاً من تطويره ، فالتراث و أي تراث مهما كان فكري أو ديني هو أبن ظروفه وسياقه فلا يمكن أن نقف عنده لأننا بذلك نقف أمام عجلة التاريخ بل أول ما نقف ضده هو مفهوم التراث ذاته ، فالتراث وكما صرح دكتور سيد القمني قبل ذلك هو موضع للمعرفة وليس مصدراً لها ،مشكلتنا ليست في التراث بدل في طريقة تعاطينا مع ذلك التراث ، وأن كل دعوة تدعو إلى هجر التراث والتخلص منه لا تختلف كثيراً من تلك التي تدعو إلى تقديسه والسير على دربه فالاثنين يفكرون بنفس الطريقة ويتعاطون مع التراث بما لا يحتمل . ......
#التراث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757134
الحوار المتمدن
مصطفى عبداللاه - نحن و التراث
يوسف تيلجي : أضاءة .. حول توظيف الرواية الجنسية في التراث الأسلامي
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي المقدمة : قبل البدأ في سرد موضوع المقال لا بد لنا أن نعرف التراث الأسلامي / بعيدا عن التعاريف السائدة ، فأني أرى أن التراث الأسلامي (( هو مصطلح شامل وواسع ، لأنه هوية الأسلام ، لذا فهو يشمل كل ما نتج عن الأسلام كعقيدة ، ومن المؤكد يقف في أول كل ذلك القرآن والسنة النبوية ، وهو ما تركه / خلفه ، محمد بن عبدالله لأتباعه ، وفق الآية ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا / سورة فاطر:32 ) ، على أعتبار أن محمدا هو رأس المصطفين . لذا فهو يشمل سيرة وحياة محمد وأحاديثه ، يضاف الى كل هذا ، النتاجات التي تمخضت عن أصحاب محمد ، وكل نتاج رجال الحديث والسير والفقه والفتاوى ، مع كل النتاج الفكري للمذاهب والفرق الأسلامية المختلفة.)) وموضوع مقالي مجرد أضاءة بهذا الشأن .الموضوع : سأسرد بعضا من المفاصل التي روي بها الجنس / بشكل مباشر أو غير مباشر ، حتى وأن كان بالأيحاء ، مع أضاءة : أولا - من أهم مراجع ومصادر ، التراث الأسلامي ، هو القرآن ، وسوف أستعرض آية واحدة ، في هذا المحور ، كمثال لتوظيف الجنس ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ-;- فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ-;- وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ-;- فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ-;- ذَٰ-;-لِكَ أَدْنَىٰ-;- أَلَّا تَعُولُوا / 3 سورة النساء ) . ووفق تفسير الطبري ، القول في تأويل هذه الآية : " قال أبو جعفر : اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك . فقال بعضهم : معنى ذلك : وإن خفتم ، يا معشر أولياء اليتامى ، أن لا تقسطوا في صداقهن فتعدلوا فيه ، وتبلغوا بصداقهنَّ صدقات أمثالهنّ ، فلا تنكحوهن ، ولكن انكحوا غيرَهن من الغرائب اللواتي أحلّهن الله لكم وطيبهن ، من واحدة إلى أربع ، وإن خفتم أن تجوروا = إذا نكحتم من الغرائب أكثر من واحدة = فلا تعدلوا ، فانكحوا منهن واحدة ، أو ما ملكت أيمانكم " . أضاءة - أولا ، لم يكن هناك أتفاق في تفسير هذه الآية من قبل المفسرين ، وهذا الأمر معتاد عليه ! ، ولكن التساؤل : لم الله يدخل في تفاصيل عملية تعدد الزوجات ! ، ولم الله يوصي عباده ، في حالة " أن لم تعدلوا " ، أن تنكحوا ما ملكت أيمانكم ! ، وهل الذات الألهية بهذا التصور الجنسي ، حيث يشجع عباده على موضوعة " ما ملكت أيمانكم " ! ، والتساؤل الأخير ، لم الله يستخدم مفردة " أنكحوا " بدل مفردة " زواج " ! وهل من مهام الله تحديد أنواع وعمليات نكاح عباده ! . ثانيا - أما الرواية الجنسية في سيرة رسول الأسلام ، فهي أمرا مطروحا بشكل يثير الأنتباه ! ، فيذكر التراث الأسلامي تفاصيل زيجاته المتعددة ، حيث أنه تزوج ( إحدى عشرة ، مات منهن في حياته اثنتان ، وتوفي هو عن تسع / نقل من موقع طريق الأسلام ) . وتذكر السير كيف كان يعاشر زوجاته ( عن أنس : أن النبي كان يطوف على نسائه بِغُسْلٍ واحد . حيث كان يجامعهنَّ في ليلة واحدة تطييباً لخاطرهنَّ - حديث صحيح ومتفق عليه / نقل من موقع الجمهرة ) . كذلك تذكر الأحاديث قوته الجنسية ، فقد أخرج البخاري في ......
#أضاءة
#توظيف
#الرواية
#الجنسية
#التراث
#الأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758030
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي المقدمة : قبل البدأ في سرد موضوع المقال لا بد لنا أن نعرف التراث الأسلامي / بعيدا عن التعاريف السائدة ، فأني أرى أن التراث الأسلامي (( هو مصطلح شامل وواسع ، لأنه هوية الأسلام ، لذا فهو يشمل كل ما نتج عن الأسلام كعقيدة ، ومن المؤكد يقف في أول كل ذلك القرآن والسنة النبوية ، وهو ما تركه / خلفه ، محمد بن عبدالله لأتباعه ، وفق الآية ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا / سورة فاطر:32 ) ، على أعتبار أن محمدا هو رأس المصطفين . لذا فهو يشمل سيرة وحياة محمد وأحاديثه ، يضاف الى كل هذا ، النتاجات التي تمخضت عن أصحاب محمد ، وكل نتاج رجال الحديث والسير والفقه والفتاوى ، مع كل النتاج الفكري للمذاهب والفرق الأسلامية المختلفة.)) وموضوع مقالي مجرد أضاءة بهذا الشأن .الموضوع : سأسرد بعضا من المفاصل التي روي بها الجنس / بشكل مباشر أو غير مباشر ، حتى وأن كان بالأيحاء ، مع أضاءة : أولا - من أهم مراجع ومصادر ، التراث الأسلامي ، هو القرآن ، وسوف أستعرض آية واحدة ، في هذا المحور ، كمثال لتوظيف الجنس ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ-;- فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ-;- وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ-;- فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ-;- ذَٰ-;-لِكَ أَدْنَىٰ-;- أَلَّا تَعُولُوا / 3 سورة النساء ) . ووفق تفسير الطبري ، القول في تأويل هذه الآية : " قال أبو جعفر : اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك . فقال بعضهم : معنى ذلك : وإن خفتم ، يا معشر أولياء اليتامى ، أن لا تقسطوا في صداقهن فتعدلوا فيه ، وتبلغوا بصداقهنَّ صدقات أمثالهنّ ، فلا تنكحوهن ، ولكن انكحوا غيرَهن من الغرائب اللواتي أحلّهن الله لكم وطيبهن ، من واحدة إلى أربع ، وإن خفتم أن تجوروا = إذا نكحتم من الغرائب أكثر من واحدة = فلا تعدلوا ، فانكحوا منهن واحدة ، أو ما ملكت أيمانكم " . أضاءة - أولا ، لم يكن هناك أتفاق في تفسير هذه الآية من قبل المفسرين ، وهذا الأمر معتاد عليه ! ، ولكن التساؤل : لم الله يدخل في تفاصيل عملية تعدد الزوجات ! ، ولم الله يوصي عباده ، في حالة " أن لم تعدلوا " ، أن تنكحوا ما ملكت أيمانكم ! ، وهل الذات الألهية بهذا التصور الجنسي ، حيث يشجع عباده على موضوعة " ما ملكت أيمانكم " ! ، والتساؤل الأخير ، لم الله يستخدم مفردة " أنكحوا " بدل مفردة " زواج " ! وهل من مهام الله تحديد أنواع وعمليات نكاح عباده ! . ثانيا - أما الرواية الجنسية في سيرة رسول الأسلام ، فهي أمرا مطروحا بشكل يثير الأنتباه ! ، فيذكر التراث الأسلامي تفاصيل زيجاته المتعددة ، حيث أنه تزوج ( إحدى عشرة ، مات منهن في حياته اثنتان ، وتوفي هو عن تسع / نقل من موقع طريق الأسلام ) . وتذكر السير كيف كان يعاشر زوجاته ( عن أنس : أن النبي كان يطوف على نسائه بِغُسْلٍ واحد . حيث كان يجامعهنَّ في ليلة واحدة تطييباً لخاطرهنَّ - حديث صحيح ومتفق عليه / نقل من موقع الجمهرة ) . كذلك تذكر الأحاديث قوته الجنسية ، فقد أخرج البخاري في ......
#أضاءة
#توظيف
#الرواية
#الجنسية
#التراث
#الأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758030
الحوار المتمدن
يوسف تيلجي - أضاءة .. حول توظيف الرواية الجنسية في التراث الأسلامي
عيسى بن ضيف الله حداد : من التراث الماء كمقدس
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد الماء كمقدس – أو قل لاهوت الماء..لقد حظي الماء بصفة التقديس حيث ظهر بهذه الصفة بأشكال عدة، وقد ظهر لها كآلهة، وعبادة لها حضورها.. فلنقتبس من أحمد سوسة في كتابه الموسوعي ص (155- 158) كنماذج: لدى العموريين: لقد قدس العموريون في وطنهم الجديد نهر الفرات كمصدر لحياتهم ووجودهم، فمن أقدس آلهتهم هي آلهة المياه والينابيع، وقد عثر على تمثالها في حفائر ماري، وهو موجود في متحف حلب، وتشاهد هذه الآلهة في هذا التمثال-(كرمز لها- كما أرى) وهي مرتدية ثوباً طويلاً يستر جسمها ولا يظهر منه سوى مقدمة القدمين والثوب مموج يشير إلى تموجات الماء ومجرى النهر، وقد مسكت الآلهة بيدها كأساً تنبجس منها المياه والخصب وعلى رأسها عمامة وفي جيدها طوق وفي معصمها سواران ويعلق أحمد سوسة، بكون هذا التمثال من اهم مجموعات النحت العموري في بلاد الرافدين.. .[خارج قوس: أسمح لنفسي بمقاربة مقتضبة، قد تكون خارجة عن المعتمد من قبل التاريخ الرسمي: لا الماء والينابيع ولا غيرها من مظاهر الطبيعة هي بحد ذاتها في تماثيلها هي الآلهة، إنما هي تتجلّى كرموز للآلهة المختفية، وما يؤكد ذلك هذه اللوحة الفنية، المعبر عنها التمثال العموري، كل ما أنطوى عليه من تفاصيل رائعة المتمثل بالمرأة كواهبة للخصب والنماء] يواصل أحمد سوسة قولهّ: "وكان عبادة الماء عن طريق الآلهة معروفة منذ أقدم الأزمنة في الشرق، فقد أله المصريون النيل ودعوه " أوسيرس ".. وعبد الساميون في العراق الإله "آيا" إله المياه، واتخذوا الرافدين، دجلة والفرات شعاراً مقدساً. يتألف هذا الشعار من كأس يتدفق منه مجريان رئيسيان يتكون كل منهما ثلاثة فروع، يُعتقد أنها تمثل الروافد الروافد الرئيسية الثلاثة التي تصب في كل من دجلة والفرات، أما العين الفوارة فهي تمثل منبع دجلة والفرات حيث كان السومريون يتصورون أن دجلة والفرات ينبعان من منبع واحد. وقد عثر في حفائر ماري على لوح ظهر فيه نقش لزمري- ليم آخر ملوك ماري مع الهتين تحمل كل منهما بيدها نفس الفوار العراقي الذي ينبع منه النهران دجلة والفرات. مرة أخرى لا اتبنى مقولة عبادة الماء كإله، بل تقديسها، وثمة إله يسيرها، وهو هنا أوسييرس إله النيل، الإله "آيا" إله النهر والمياه، فيما بين الرافدين.. وفي ما يشبه اليقين لدي، يكون هذا النمط من التأليه يندرج في مفهوم اللاهوت الحلولي الكوني، ففي ظله كانت تتظاهر الآلهة في تعددها من خلال التخصص من إدارة النظام الكوني.. لا يخامرني الشك بكون مأثور تقديس الماء حافظ على قداسته، بكيفية أو بأخرى في الأزمنة التالية، فقد ظهر لدى يوحنا المعمدان (النبي يحيى)، حيث جعل دعوته تبدأ في الغسل بالماء المقدس المتمثل بنهر الأردن، الذي مازال يحمل اسم نهر الشريعة (النهر المقدس).. كما كان طقس الغسل في الماء معتمداً لدى طائفة قمران في طقوسها المقدسة، وتبنتها المسيحية كرمز أو كطقس العبور إلى دائرة المقدس المسيحي. بيد أن الإسلام قلده الصورة العقلانية التي يستحقها: وخلقنا من الماء كل شيء حي.. فمن دون الماء لا بقاء.. ولعل الماضي المائي للصحراء، ودخول التصحر كدافع للحراك السكاني، وعشق الماء، قد كونت بمجملها الدوافع الخفية لإفراز لاهوت أو قل تقديس الماء بأشكاله المتعددة، حسب تجليات تطور المعرفة.. ......
#التراث
#الماء
#كمقدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761753
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد الماء كمقدس – أو قل لاهوت الماء..لقد حظي الماء بصفة التقديس حيث ظهر بهذه الصفة بأشكال عدة، وقد ظهر لها كآلهة، وعبادة لها حضورها.. فلنقتبس من أحمد سوسة في كتابه الموسوعي ص (155- 158) كنماذج: لدى العموريين: لقد قدس العموريون في وطنهم الجديد نهر الفرات كمصدر لحياتهم ووجودهم، فمن أقدس آلهتهم هي آلهة المياه والينابيع، وقد عثر على تمثالها في حفائر ماري، وهو موجود في متحف حلب، وتشاهد هذه الآلهة في هذا التمثال-(كرمز لها- كما أرى) وهي مرتدية ثوباً طويلاً يستر جسمها ولا يظهر منه سوى مقدمة القدمين والثوب مموج يشير إلى تموجات الماء ومجرى النهر، وقد مسكت الآلهة بيدها كأساً تنبجس منها المياه والخصب وعلى رأسها عمامة وفي جيدها طوق وفي معصمها سواران ويعلق أحمد سوسة، بكون هذا التمثال من اهم مجموعات النحت العموري في بلاد الرافدين.. .[خارج قوس: أسمح لنفسي بمقاربة مقتضبة، قد تكون خارجة عن المعتمد من قبل التاريخ الرسمي: لا الماء والينابيع ولا غيرها من مظاهر الطبيعة هي بحد ذاتها في تماثيلها هي الآلهة، إنما هي تتجلّى كرموز للآلهة المختفية، وما يؤكد ذلك هذه اللوحة الفنية، المعبر عنها التمثال العموري، كل ما أنطوى عليه من تفاصيل رائعة المتمثل بالمرأة كواهبة للخصب والنماء] يواصل أحمد سوسة قولهّ: "وكان عبادة الماء عن طريق الآلهة معروفة منذ أقدم الأزمنة في الشرق، فقد أله المصريون النيل ودعوه " أوسيرس ".. وعبد الساميون في العراق الإله "آيا" إله المياه، واتخذوا الرافدين، دجلة والفرات شعاراً مقدساً. يتألف هذا الشعار من كأس يتدفق منه مجريان رئيسيان يتكون كل منهما ثلاثة فروع، يُعتقد أنها تمثل الروافد الروافد الرئيسية الثلاثة التي تصب في كل من دجلة والفرات، أما العين الفوارة فهي تمثل منبع دجلة والفرات حيث كان السومريون يتصورون أن دجلة والفرات ينبعان من منبع واحد. وقد عثر في حفائر ماري على لوح ظهر فيه نقش لزمري- ليم آخر ملوك ماري مع الهتين تحمل كل منهما بيدها نفس الفوار العراقي الذي ينبع منه النهران دجلة والفرات. مرة أخرى لا اتبنى مقولة عبادة الماء كإله، بل تقديسها، وثمة إله يسيرها، وهو هنا أوسييرس إله النيل، الإله "آيا" إله النهر والمياه، فيما بين الرافدين.. وفي ما يشبه اليقين لدي، يكون هذا النمط من التأليه يندرج في مفهوم اللاهوت الحلولي الكوني، ففي ظله كانت تتظاهر الآلهة في تعددها من خلال التخصص من إدارة النظام الكوني.. لا يخامرني الشك بكون مأثور تقديس الماء حافظ على قداسته، بكيفية أو بأخرى في الأزمنة التالية، فقد ظهر لدى يوحنا المعمدان (النبي يحيى)، حيث جعل دعوته تبدأ في الغسل بالماء المقدس المتمثل بنهر الأردن، الذي مازال يحمل اسم نهر الشريعة (النهر المقدس).. كما كان طقس الغسل في الماء معتمداً لدى طائفة قمران في طقوسها المقدسة، وتبنتها المسيحية كرمز أو كطقس العبور إلى دائرة المقدس المسيحي. بيد أن الإسلام قلده الصورة العقلانية التي يستحقها: وخلقنا من الماء كل شيء حي.. فمن دون الماء لا بقاء.. ولعل الماضي المائي للصحراء، ودخول التصحر كدافع للحراك السكاني، وعشق الماء، قد كونت بمجملها الدوافع الخفية لإفراز لاهوت أو قل تقديس الماء بأشكاله المتعددة، حسب تجليات تطور المعرفة.. ......
#التراث
#الماء
#كمقدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761753
الحوار المتمدن
عيسى بن ضيف الله حداد - من التراث/الماء كمقدس
حميد حبيب المالكي : التراث الفكري بين التقديس والقطيعة
#الحوار_المتمدن
#حميد_حبيب_المالكي تابعت في الفترة الماضية مسلسل اجنبي اسمه بورجيا، يتناول هذا المسلسل ما وصلت له المؤسسة الدينية في أوروبا مطلع القرن السادس عشر من تردّي، من يتابعه قد يستكثر ما يراه في المسلسل من سوء وفساد متفشي وفظائع وشنائع تُرتكب باسم الدين والكنيسة والظُلم والإثراء والمؤامرات والدسائس وما الى ذلك.لكن ذلك فعلياً كان يحصل في اوروبا هو الذي حدا بتلك المجتمعات الى تقوية السلطة السياسية متمثلة بالملوك على حساب الكنيسة للتحرر من ظلمها، وهو ماقاد الى ثورات الإصلاح الديني بداية القرن السادس عشر والانقسام الطائفي الحاد والتي نتج عنها الحروب الدينية، وأدت لاحقاً للمطالبة بالدول العلمانية والنظم السياسية العلمانية وفصل الدين عن الدولة.هذا من ناحية المسار السياسي، أما فكرياً فقد رافق ذلك ثورة فكرية ثقافية تمثلت بإعادة قراءة التاريخ الديني والتراث الديني وتناوله بالنقد والتحليل والتمحيص والنقاش، وهذا حرّر الكتاب والمفكرين من قيود فكرية دينية كانت تفرض عليهم من ذلك التراث والقائمين عليه. فصار الفكر بلا حدود ولاقيود ترهب الكتاب والمفكرين.فبادرني سؤال؛ هل نحن قادرون على انتاج هكذا عمل فني درامي يتناول هكذا موضوع؟ ولا أقصد أن يكون بنفس الجودة التقنية والعملية والانتاجية ولكن من ناحية المحتوى.إن كتب التراث والتاريخ مليئة بالشخصيات والمواضيع الجدلية والإشكالية، والتي تدور حولها روايات الظلم والفساد والإجرام والنفعية والأنانية والمؤامرات، ولكن من يجرؤ على تناولها؟ فمسلسل تاريخي يتناول شخصية سفاح دموي دنيوي مشهور مثل الحجاج، قام هذا المسلسل بتصويره وكأنه نبي.وتوزع الكتاب والمثقفون العرب بين مشربين: تقديس التراث الديني بكل مافيه، تجاهل المثالب والسلبيات وتصغيرها وعدم ذكرها أو محاولة ليّ الحقائق بخصوصها وقلبها الى مناقب، أي التبريرية بأبشع صورها. يكفي أن تقرأ حديث نبوي يذمّ شخصاً ما أو فعلاً ما، فتدخل على موقع شهير ومنتشر مثل اسلام!!! لترى الحديث قد تم تفسيره بطريقة عجيبة على أنه منقبة بحق ذلك الشخص.التيار الثاني من الكتاب العرب إختاروا القطيعة مع التراث، وهذا أيضاً فيه إشكالية، فالفكر حصيلة تراكمية وعملية بناء مستمرة وحصيلة جدال ميدانه العقل، والقطيعة تعني تجاوز وتخطّي حصيلة نتاج الفكر والعقل لقرون.أما من يختار المواجهة الفكرية الشجاعة والمراجعة والنقد والتدقيق لهذا التراث والانطلاق من نتائج هذه المواجهة العقلية، فيتم محاربتهم وتشويههم وتشنيعهم ووصفهم بأقذع الصفات وترهيبهم كي لايفكروا هم أو غيرهم بدخول هذه المنطقة المحرمة، دون وجود حماية لهم من المجتمع أو من المؤسسات، ونستشهد بذلك على ما حدث مع الراحل نصر حامد أبو زيد. ......
#التراث
#الفكري
#التقديس
#والقطيعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762076
#الحوار_المتمدن
#حميد_حبيب_المالكي تابعت في الفترة الماضية مسلسل اجنبي اسمه بورجيا، يتناول هذا المسلسل ما وصلت له المؤسسة الدينية في أوروبا مطلع القرن السادس عشر من تردّي، من يتابعه قد يستكثر ما يراه في المسلسل من سوء وفساد متفشي وفظائع وشنائع تُرتكب باسم الدين والكنيسة والظُلم والإثراء والمؤامرات والدسائس وما الى ذلك.لكن ذلك فعلياً كان يحصل في اوروبا هو الذي حدا بتلك المجتمعات الى تقوية السلطة السياسية متمثلة بالملوك على حساب الكنيسة للتحرر من ظلمها، وهو ماقاد الى ثورات الإصلاح الديني بداية القرن السادس عشر والانقسام الطائفي الحاد والتي نتج عنها الحروب الدينية، وأدت لاحقاً للمطالبة بالدول العلمانية والنظم السياسية العلمانية وفصل الدين عن الدولة.هذا من ناحية المسار السياسي، أما فكرياً فقد رافق ذلك ثورة فكرية ثقافية تمثلت بإعادة قراءة التاريخ الديني والتراث الديني وتناوله بالنقد والتحليل والتمحيص والنقاش، وهذا حرّر الكتاب والمفكرين من قيود فكرية دينية كانت تفرض عليهم من ذلك التراث والقائمين عليه. فصار الفكر بلا حدود ولاقيود ترهب الكتاب والمفكرين.فبادرني سؤال؛ هل نحن قادرون على انتاج هكذا عمل فني درامي يتناول هكذا موضوع؟ ولا أقصد أن يكون بنفس الجودة التقنية والعملية والانتاجية ولكن من ناحية المحتوى.إن كتب التراث والتاريخ مليئة بالشخصيات والمواضيع الجدلية والإشكالية، والتي تدور حولها روايات الظلم والفساد والإجرام والنفعية والأنانية والمؤامرات، ولكن من يجرؤ على تناولها؟ فمسلسل تاريخي يتناول شخصية سفاح دموي دنيوي مشهور مثل الحجاج، قام هذا المسلسل بتصويره وكأنه نبي.وتوزع الكتاب والمثقفون العرب بين مشربين: تقديس التراث الديني بكل مافيه، تجاهل المثالب والسلبيات وتصغيرها وعدم ذكرها أو محاولة ليّ الحقائق بخصوصها وقلبها الى مناقب، أي التبريرية بأبشع صورها. يكفي أن تقرأ حديث نبوي يذمّ شخصاً ما أو فعلاً ما، فتدخل على موقع شهير ومنتشر مثل اسلام!!! لترى الحديث قد تم تفسيره بطريقة عجيبة على أنه منقبة بحق ذلك الشخص.التيار الثاني من الكتاب العرب إختاروا القطيعة مع التراث، وهذا أيضاً فيه إشكالية، فالفكر حصيلة تراكمية وعملية بناء مستمرة وحصيلة جدال ميدانه العقل، والقطيعة تعني تجاوز وتخطّي حصيلة نتاج الفكر والعقل لقرون.أما من يختار المواجهة الفكرية الشجاعة والمراجعة والنقد والتدقيق لهذا التراث والانطلاق من نتائج هذه المواجهة العقلية، فيتم محاربتهم وتشويههم وتشنيعهم ووصفهم بأقذع الصفات وترهيبهم كي لايفكروا هم أو غيرهم بدخول هذه المنطقة المحرمة، دون وجود حماية لهم من المجتمع أو من المؤسسات، ونستشهد بذلك على ما حدث مع الراحل نصر حامد أبو زيد. ......
#التراث
#الفكري
#التقديس
#والقطيعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762076
الحوار المتمدن
حميد حبيب المالكي - التراث الفكري بين التقديس والقطيعة
نبهان خريشه : غربلة التراث
#الحوار_المتمدن
#نبهان_خريشه على الرغم من أن الأمة الاسلامية تشكل خمس سكان العالم، الا انه عند البحث في ما قدمته اليوم في حقول المعرفة للبشرية فلا نجد شيئا، على الرغم من قيادتها للحضاره الانسانيه في النصف الثاني من الالفيه الأولى، ولا نجد لديها اليوم أيضا مساهمات في قضايا التعاون والحريات والعدالة، لكن ما يتواجد فيها في القرن العشرين ومطلع الواحد والعشرين حكومات متسلطة، وجماهير تبحث عما يسد جوعها، ومتدينون يعيدون انتاج القمامة من التراث. الأوروبيون استعمروا بلاد العرب، بعد إكتشافهم للنفط فيها وتسلطوا عليه بهم، في الوقت الذي كان فيه العرب مشغولون بالجدل حول الأحاديث النبوية، ما الصحيح وما الضعيف أو الموضوع منها ؟ وهل الحق في تولي الحكم لآل علي من أهل البيت، أم للأمويين أم للعباسيين؟ مفكرون وباحثون في الشؤون الاسلامية طرحوا أسئلة كثيره في موضوع التراث، منها كيف يمكن النهوض بحال الأمة ؟ وهل من الممكن استبدال فكرعصورالانحطاط بفكر معاصر؟ وهل بالامكان غربلة التراث الاسلامي الذي هو الإنتاج المعرفي المستمد من النصوص الدينية، الذي خلفها السلف، وتناقلته الأجيال إلينا بتنقيته من الاساطير والخرافات؟ العنف ان أول ما يجب غربلته من التراث، تلك المرويات التي تفيد بأن الاسلام إنتشر بحد السيف، وبإكراه الشعوب على إعتناقه، وعند مواجهة من يقول بذلك بتلاوة الآية "لا إكراه في الدين"، يرد بانها آية منسوخه، بطُل حكمها، وإذا كان الامر كذلك، هل من المعقول نسخ أكثر من 100 آيه في القرآن، تؤكد على حرية المعتقد ونفي الاكراه. إن الإدعاء بأن الاسلام انتشر بحد السيف، هو القاعدة التي ترتكز عليها التيارات "الجهادية" بكافة اسمائها وألوانها، بممارسة العنف باسم الدين، كما انه يوفر الذخيرة لأصحاب نظرية الـ "الاسلامفوبيا" في الغرب لتشويه صورة ومعتقدات الاسلام، باختزاله على أنه دين عنف. (الشيخ محمد الغزالي،" تراثنا الفكري في ميزان الشرع والعقل"، ص 36) ويرى المفكر الجزائري مالك بن نبي، في معرض تفسيره لنشر الدعوة بالسيف، أنه أصبح في المدينة دولة بعد هجرة الرسول اليها، وقفت هذه الدولة الناشئه للدفاع عن نفسها بمواجهة دولة الجاهلية، التي تمثلها قريش، والتي تربطها علاقات مع الروم والفرس، وكانت هذه الدولة تكن كرها شديدا للدولة الإسلامية الغضه، فكان لزاما عليها أن تدافع عن نفسها بالسيف، ولم يفرض الجهاد لفرض الفكرة، وإنما فرض الجهاد ليحافظ المؤمن على إيمانه، فالمسلم مطالب أن يحافظ على إسلامه ولو بحد السيف.ويتساءل إبن نبي " هل إندونيسيا عرفت سيفا من سيوف المسلمين، وعدد سكانها اليوم يصل لأكثر من مئتين وخمسين مليون، وتشكل أكبر قطعة مسلمة في العالم الإسلامي، ولا يمكن لأي أحد أن يدعي أن الاسلام دخلها بالسيف، وكذلك الفلبين، والصين، والجابون، والكونجو، وكينيا، ومناطق أخرى في إفريقيا. وانتهى عهد السيف لما استقر الإسلام وتأكد من أنه لن يؤتى من الهجمات الخارجية". ( مالك بن نبي، "مشكلة الافكار في العالم الاسلامي"، ص 86) المرأه المرأة في الموروث الديني، كائن ناقص، يفتقد الرشد، ولهذا فإن المرأة بحاجة دائمة إلى وَلِيْ الأمر، الذي يراقب تصرفاتها، خشية انزلاقها إلى ما يجلب العار لأهلها، كون تكوينها البيولوجي العاطفي، عرضة لكل ما يعيبها ويعيب أسرتها، ومن هنا، كان احتباسها، ومنعها من التصرف بإرادتها المنفردة في شؤونها، أمراً مبرراً، كون الولي الرجل، هوالأكمل عقلا، والأرشد تصرفاً وسلوكاً. والسؤال: من أين جاءت هذه الصورة الزائفة، حول دونية عقلية المرأة، وعاطفية سلوكها، مقابل كمالية الرجل، ورشادي ......
#غربلة
#التراث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763194
#الحوار_المتمدن
#نبهان_خريشه على الرغم من أن الأمة الاسلامية تشكل خمس سكان العالم، الا انه عند البحث في ما قدمته اليوم في حقول المعرفة للبشرية فلا نجد شيئا، على الرغم من قيادتها للحضاره الانسانيه في النصف الثاني من الالفيه الأولى، ولا نجد لديها اليوم أيضا مساهمات في قضايا التعاون والحريات والعدالة، لكن ما يتواجد فيها في القرن العشرين ومطلع الواحد والعشرين حكومات متسلطة، وجماهير تبحث عما يسد جوعها، ومتدينون يعيدون انتاج القمامة من التراث. الأوروبيون استعمروا بلاد العرب، بعد إكتشافهم للنفط فيها وتسلطوا عليه بهم، في الوقت الذي كان فيه العرب مشغولون بالجدل حول الأحاديث النبوية، ما الصحيح وما الضعيف أو الموضوع منها ؟ وهل الحق في تولي الحكم لآل علي من أهل البيت، أم للأمويين أم للعباسيين؟ مفكرون وباحثون في الشؤون الاسلامية طرحوا أسئلة كثيره في موضوع التراث، منها كيف يمكن النهوض بحال الأمة ؟ وهل من الممكن استبدال فكرعصورالانحطاط بفكر معاصر؟ وهل بالامكان غربلة التراث الاسلامي الذي هو الإنتاج المعرفي المستمد من النصوص الدينية، الذي خلفها السلف، وتناقلته الأجيال إلينا بتنقيته من الاساطير والخرافات؟ العنف ان أول ما يجب غربلته من التراث، تلك المرويات التي تفيد بأن الاسلام إنتشر بحد السيف، وبإكراه الشعوب على إعتناقه، وعند مواجهة من يقول بذلك بتلاوة الآية "لا إكراه في الدين"، يرد بانها آية منسوخه، بطُل حكمها، وإذا كان الامر كذلك، هل من المعقول نسخ أكثر من 100 آيه في القرآن، تؤكد على حرية المعتقد ونفي الاكراه. إن الإدعاء بأن الاسلام انتشر بحد السيف، هو القاعدة التي ترتكز عليها التيارات "الجهادية" بكافة اسمائها وألوانها، بممارسة العنف باسم الدين، كما انه يوفر الذخيرة لأصحاب نظرية الـ "الاسلامفوبيا" في الغرب لتشويه صورة ومعتقدات الاسلام، باختزاله على أنه دين عنف. (الشيخ محمد الغزالي،" تراثنا الفكري في ميزان الشرع والعقل"، ص 36) ويرى المفكر الجزائري مالك بن نبي، في معرض تفسيره لنشر الدعوة بالسيف، أنه أصبح في المدينة دولة بعد هجرة الرسول اليها، وقفت هذه الدولة الناشئه للدفاع عن نفسها بمواجهة دولة الجاهلية، التي تمثلها قريش، والتي تربطها علاقات مع الروم والفرس، وكانت هذه الدولة تكن كرها شديدا للدولة الإسلامية الغضه، فكان لزاما عليها أن تدافع عن نفسها بالسيف، ولم يفرض الجهاد لفرض الفكرة، وإنما فرض الجهاد ليحافظ المؤمن على إيمانه، فالمسلم مطالب أن يحافظ على إسلامه ولو بحد السيف.ويتساءل إبن نبي " هل إندونيسيا عرفت سيفا من سيوف المسلمين، وعدد سكانها اليوم يصل لأكثر من مئتين وخمسين مليون، وتشكل أكبر قطعة مسلمة في العالم الإسلامي، ولا يمكن لأي أحد أن يدعي أن الاسلام دخلها بالسيف، وكذلك الفلبين، والصين، والجابون، والكونجو، وكينيا، ومناطق أخرى في إفريقيا. وانتهى عهد السيف لما استقر الإسلام وتأكد من أنه لن يؤتى من الهجمات الخارجية". ( مالك بن نبي، "مشكلة الافكار في العالم الاسلامي"، ص 86) المرأه المرأة في الموروث الديني، كائن ناقص، يفتقد الرشد، ولهذا فإن المرأة بحاجة دائمة إلى وَلِيْ الأمر، الذي يراقب تصرفاتها، خشية انزلاقها إلى ما يجلب العار لأهلها، كون تكوينها البيولوجي العاطفي، عرضة لكل ما يعيبها ويعيب أسرتها، ومن هنا، كان احتباسها، ومنعها من التصرف بإرادتها المنفردة في شؤونها، أمراً مبرراً، كون الولي الرجل، هوالأكمل عقلا، والأرشد تصرفاً وسلوكاً. والسؤال: من أين جاءت هذه الصورة الزائفة، حول دونية عقلية المرأة، وعاطفية سلوكها، مقابل كمالية الرجل، ورشادي ......
#غربلة
#التراث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763194
الحوار المتمدن
نبهان خريشه - غربلة التراث
بوشعيب بن ايجا : التراث المسروق بين الفلسفة اليونانية و الشرق الأدنى القديم رؤية نقدية
#الحوار_المتمدن
#بوشعيب_بن_ايجا إن الباحث في مجال الفكر الفلسفي ، يلاحظ بأن تطور الفلسفة كان رهينا بالانتقال من الخطاب الشفوي و الشعري الى نظام مكتوب و منظم ، و هو اللوغوس . و الذي من خلاله استطاعة الفلسفة كسر حاجز الخرافات ، و الاساطير التي قيدت من الفكر التأملي كل اشكال الوصول الى الحقيقة، لهذا نؤكد على ان نشأة الفلسفة حدث ثقافي كانت وراءه مجموعة من الشروط و العوامل التي تفاعلت من اجل تأسيس هذا الفكر الفلسفي الهائل ، و الذي كان له تأثيره الخاص على الفلسفات الحديثة ، و المعاصرة ، التي إستقت منها مجموعة من النظريات الفلسفية التي غيرت اتجاه الفكر الفلسفي، سواء في الحداثة او ما بعد الحداثة . و قد كان الدافع الى التفلسف هو الكشف عن الحقيقة و القطع مع مختلف الافكار الجاهزة ، و الخطابات التأملية و جعل الخطاب العقلاني هو منبع الابداع الفلسفي كاملا ، و بهذا فإنه من الصعب أن نحدد تاريخا محددا للتفكير الفلسفي طالما أن الكون و الانسان كانا تحت مجهر دراسة مجموعة من الأمم و الشعوب ، لكن هناك جملة من مؤرخي الفكر يذهبون ان اليونان هم المبدعون الاوائل لهذا الصرح العملاق من التفكير الذي هز عقول أوروبا بكاملها ، حيث أثبتوا إنتماءهم الى هذا النمط من التفكير من خلال الابحاث العلمية ، و التأملات الميتافيزيقية التي كانوا يقومون بها ، لاسيما و أنهم كانوا يميلون الى الفكر المجرد و الذي ساعدهم على تنمية مهاراتهم الفكرية ، و الادراكية ، و منها تطور الهندسة النظرية و التي كانت محببة لديهم حيث اشتهروا بالهندسة النظرية ، و قد كانت محببة لا من أجل قيمتها التجريبية و الواقعية بل على العكس من ذلك استعملوها من اجل قيمتها النظرية و العقلية ، و التجريدية لهذا فإن مؤرخ الفكر الفلسفي يعتبر اليونان هي اصل التفلسف ، و التي من خلالها ظهر ما يسمى بالمبدأ الاول ، و الذي يعني ارجاع تعدد ظواهر الكون الى عنصر منظم و مفسر و هو الواحد ، و قد تميز التفلسف في هذه الفترة بكونه كان عقلانيا صرفا ، تميز بنقد الاساطير و الخرافات التي كانت مرتبطة بالآلهة مثل زيوس و افروديت و كل تلك الخطابات التأملية التي تجمد عمل العقل ، و تخوض به في عالم الكلام و النثر الذي لا يقوم على اسس عقلية متينة و في خضم هذا الموضوع يتبدى للذهن سلسلة من الاسئلة التي تجعل طالب الفلسفة و المؤرخ للفكر الفلسفي في حيرة ، هل الافكار اليونانية لها اصالة و ابداع ، ام انها نتيجة خارجة عن عقولهم ، أي تنتسب الى حضارات الشرق الادنى القديم . ربما يمكن القول بأن الفلسفة اصلها يوناني في جميع المذاهب و التيارات ، و لا أثر لحضارات الشرق فيها إلا اذا إستثنينا الجانب و العقيدة الاسطورية ، لهذا فعلى طول الفلسفة كان هناك صراع بين الباحثين على من له حق السبق في انشاء الحكمة و التأمل الفكري الذي كان له دور كبير في تغيير مجموعة من المواضيع و القضايا التي كانت متوجهة الى الانسان ، هذا الاخير الذي غاص في الظواهر المحسوسة فأصبح كائن ميتافيزيقي يبحث في الظواهر الماوراء الطبيعة . لهذا فإن اول ما يعترض الباحث في طريق في حقل الفلسفة هي اصول الفلسفة ، و هل هي يونانية ، ام شرقية و الفكر الفلسفي هو النموذج الاول للحياة الواقعية ، حيث ادرك الباحثون في الدراسات الفيلولوجية للنصوص ، و مدى ارتباط المذاهب الفلسفية و نجد ان عالم الاجتماع اوغست كونت صاحب الفلسفة الوضعية و التي من خلالها قسم في بداية كتابه دروس في الفلسفة الوضعية ، مراحل تطور الفكر البشري و خصوصا المرحلة الميتافيزيقية التي تميزت بالتخلص من اللاهوت و العفاريت الى مرحلة العقل الحدسي ، و استخدام العقل في تفسير ظواهر الطبيعة ، و في سي ......
#التراث
#المسروق
#الفلسفة
#اليونانية
#الشرق
#الأدنى
#القديم
#رؤية
#نقدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765061
#الحوار_المتمدن
#بوشعيب_بن_ايجا إن الباحث في مجال الفكر الفلسفي ، يلاحظ بأن تطور الفلسفة كان رهينا بالانتقال من الخطاب الشفوي و الشعري الى نظام مكتوب و منظم ، و هو اللوغوس . و الذي من خلاله استطاعة الفلسفة كسر حاجز الخرافات ، و الاساطير التي قيدت من الفكر التأملي كل اشكال الوصول الى الحقيقة، لهذا نؤكد على ان نشأة الفلسفة حدث ثقافي كانت وراءه مجموعة من الشروط و العوامل التي تفاعلت من اجل تأسيس هذا الفكر الفلسفي الهائل ، و الذي كان له تأثيره الخاص على الفلسفات الحديثة ، و المعاصرة ، التي إستقت منها مجموعة من النظريات الفلسفية التي غيرت اتجاه الفكر الفلسفي، سواء في الحداثة او ما بعد الحداثة . و قد كان الدافع الى التفلسف هو الكشف عن الحقيقة و القطع مع مختلف الافكار الجاهزة ، و الخطابات التأملية و جعل الخطاب العقلاني هو منبع الابداع الفلسفي كاملا ، و بهذا فإنه من الصعب أن نحدد تاريخا محددا للتفكير الفلسفي طالما أن الكون و الانسان كانا تحت مجهر دراسة مجموعة من الأمم و الشعوب ، لكن هناك جملة من مؤرخي الفكر يذهبون ان اليونان هم المبدعون الاوائل لهذا الصرح العملاق من التفكير الذي هز عقول أوروبا بكاملها ، حيث أثبتوا إنتماءهم الى هذا النمط من التفكير من خلال الابحاث العلمية ، و التأملات الميتافيزيقية التي كانوا يقومون بها ، لاسيما و أنهم كانوا يميلون الى الفكر المجرد و الذي ساعدهم على تنمية مهاراتهم الفكرية ، و الادراكية ، و منها تطور الهندسة النظرية و التي كانت محببة لديهم حيث اشتهروا بالهندسة النظرية ، و قد كانت محببة لا من أجل قيمتها التجريبية و الواقعية بل على العكس من ذلك استعملوها من اجل قيمتها النظرية و العقلية ، و التجريدية لهذا فإن مؤرخ الفكر الفلسفي يعتبر اليونان هي اصل التفلسف ، و التي من خلالها ظهر ما يسمى بالمبدأ الاول ، و الذي يعني ارجاع تعدد ظواهر الكون الى عنصر منظم و مفسر و هو الواحد ، و قد تميز التفلسف في هذه الفترة بكونه كان عقلانيا صرفا ، تميز بنقد الاساطير و الخرافات التي كانت مرتبطة بالآلهة مثل زيوس و افروديت و كل تلك الخطابات التأملية التي تجمد عمل العقل ، و تخوض به في عالم الكلام و النثر الذي لا يقوم على اسس عقلية متينة و في خضم هذا الموضوع يتبدى للذهن سلسلة من الاسئلة التي تجعل طالب الفلسفة و المؤرخ للفكر الفلسفي في حيرة ، هل الافكار اليونانية لها اصالة و ابداع ، ام انها نتيجة خارجة عن عقولهم ، أي تنتسب الى حضارات الشرق الادنى القديم . ربما يمكن القول بأن الفلسفة اصلها يوناني في جميع المذاهب و التيارات ، و لا أثر لحضارات الشرق فيها إلا اذا إستثنينا الجانب و العقيدة الاسطورية ، لهذا فعلى طول الفلسفة كان هناك صراع بين الباحثين على من له حق السبق في انشاء الحكمة و التأمل الفكري الذي كان له دور كبير في تغيير مجموعة من المواضيع و القضايا التي كانت متوجهة الى الانسان ، هذا الاخير الذي غاص في الظواهر المحسوسة فأصبح كائن ميتافيزيقي يبحث في الظواهر الماوراء الطبيعة . لهذا فإن اول ما يعترض الباحث في طريق في حقل الفلسفة هي اصول الفلسفة ، و هل هي يونانية ، ام شرقية و الفكر الفلسفي هو النموذج الاول للحياة الواقعية ، حيث ادرك الباحثون في الدراسات الفيلولوجية للنصوص ، و مدى ارتباط المذاهب الفلسفية و نجد ان عالم الاجتماع اوغست كونت صاحب الفلسفة الوضعية و التي من خلالها قسم في بداية كتابه دروس في الفلسفة الوضعية ، مراحل تطور الفكر البشري و خصوصا المرحلة الميتافيزيقية التي تميزت بالتخلص من اللاهوت و العفاريت الى مرحلة العقل الحدسي ، و استخدام العقل في تفسير ظواهر الطبيعة ، و في سي ......
#التراث
#المسروق
#الفلسفة
#اليونانية
#الشرق
#الأدنى
#القديم
#رؤية
#نقدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765061
الحوار المتمدن
بوشعيب بن ايجا - التراث المسروق بين الفلسفة اليونانية و الشرق الأدنى القديم رؤية نقدية