احسان عمر الحديثي : تطوير المهارات البحثية في إعداد الرسائل العلمية لطلبة الدراسات العليا في طرائق التدريس _مشكلة البحث انموذجا_
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي ترأست كثيرًا من لجان المناقشات العلمية أو عضويتها لطلبة الماجستير والدكتوراه في تخصص طرائق التدريس، ووجدت أن الباحثين عند كتابة مشكلة بحثهم يسهبون كثيرًا في كتابتها من دون تحديد واضح لمعالمها وركائزها الأساسية، لا بل ان مجموعة منهم يخلط ما بين مشكلة البحث وأهميتهُ فالكثير من المعلومات التي أوردها الباحث في مشكلة بحثه هي أقربُ إلى الأهمية منها إلى المشكلة، ويعتقد عدد من الباحثين أن التسأول الذي يُكتب في نهاية كتابة المشكلة هو نتيجة ما تقدم وكافية لإثبات مشكلة البحث أو الدراسة وتعرفها. من هنا جاء هذا المقال ليقدم للباحثين في مجال طرائق التدريس آليات كتابة مشكلة البحث وكيفية استنباطها من مصادرها المتعددة. فمشكلة البحث وتحديدها تُعد نقطة البداية لعمل الباحثين، ومن دونها يفقد البحث الكثير من مسوغاته، ويفقد الباحث نقطة الشروع في عمله، إذ لن يكون هناك مسوّغ يدعو لعمله في البحث أو الدراسة. فالهدف من المقال تعريف الباحثين في مجال طرائق التدريس بالمصادر التي ينبغي الرجوع اليها في أثناء كتابة مشكلة البحث، فهي تقدّم للباحثين خطوات كتابة مشكلة البحث على وفق أسس علمية ومنهجية معتمدة . فعن طريق الاطلاع على الأدبيات والدراسات وجدت أن مصادر تحديد مشكلة البحث والحصول عليها تتركز في محورين أساسين:الأول: قراءة الأدبيات والاطلاع على توصيات المؤتمرات والندوات العلمية والدراسات السابقة في المجالات العلمية المتنوعة.الآخر: الخبرات التي يكتسبها الباحث عن طريق المعارف والمهارات والنشاطات، وممارسته لها في حياته العلمية العملية. فضلاً عن أن هناك معايير علمية واجتماعية عدة وضعها الباحثون، تشكل أساسًا سليمًا في تحديد مشكلة البحث واختياره، ينبغي أن ينظر إليها بعين الاهتمام لتحديد الجدوى من البحث، منها الفائدة العلمية، ومدى مساهمة البحث في تقدم المعرفة، وإمكانية تعميم النتائج، وإسهام البحث في تنمية بحوث أخرى. مما سبق فإنّ تحديد مشكلة أي بحث يكون بالاعتماد على المصادر الآتية:-1- توصيات المؤتمرات والندوات العلمية:غالبا ما تقام المؤتمرات العلمية المحلية أو الاقليمية أو العالمية من أجل تعرف واقع القضية المطروحة مثار اهتمام المؤتمر، وأهدافه ومخرجاته، وعادة ما يخرج بتوصيات تشكل خارطة طريقة للنهوض أو لتطوير تلك القضية.لذا نجد أن اقامة المؤتمرات فعاليات تحظى باهتمام كبير من الدول المختلفة وصناع السياسات ومتخذي القرار والاكاديميين والباحثين، لكونها تمثّل ميدان المعرفة وملتقى العقول وتبادل الآراء والخبرات.ويعد مجال طرائق التدريس من العلوم التي تحظى باهتمام معظم المؤتمرات في العلوم الانسانية، وهو أحد المحاور الرئيسة في تلك المؤتمرات، وأحيانًا تعقد ندوات خاصة أو ورش عمل للتدريب على أهم طرائق التدريس وأساليبه في المؤسسات ذات العلاقة.لذا على الباحثين متابعة المؤتمرات والتعرف على توصياتها في مجال طرائق التدريس وأبرز ما جاءت به من أجل حل مشكلة ما أو تطوير أو مواكبة لمستجدات تربوية ذات العلاقة بالتدريس.وهنا يأتي دور الباحث في الاشارة الى المؤتمرات التي لها علاقة بموضوع دراسته، فالمؤتمرات مصدر من المصادر المهمة في أي دراسة، لكونها تثير اهتمام الباحثين حول قضايا تحتاج الى تدخل وحل من قبلهم وبالنتيجة تغيير الواقع نحو الأفضل والإسهام في معالجة تلك القضايا.2- دراسات سابقة: تعد الدراسات السابقة من المستلزمات الرئيسة لأية دراسة جادة، ومن الروافد التي لا يمكن الاستغناء عنها، ومن أبرز جوانب الافادة في تجسيد مشكلة البحث.وتكمن أهمية الدراسات السا ......
#تطوير
#المهارات
#البحثية
#إعداد
#الرسائل
#العلمية
#لطلبة
#الدراسات
#العليا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698069
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي ترأست كثيرًا من لجان المناقشات العلمية أو عضويتها لطلبة الماجستير والدكتوراه في تخصص طرائق التدريس، ووجدت أن الباحثين عند كتابة مشكلة بحثهم يسهبون كثيرًا في كتابتها من دون تحديد واضح لمعالمها وركائزها الأساسية، لا بل ان مجموعة منهم يخلط ما بين مشكلة البحث وأهميتهُ فالكثير من المعلومات التي أوردها الباحث في مشكلة بحثه هي أقربُ إلى الأهمية منها إلى المشكلة، ويعتقد عدد من الباحثين أن التسأول الذي يُكتب في نهاية كتابة المشكلة هو نتيجة ما تقدم وكافية لإثبات مشكلة البحث أو الدراسة وتعرفها. من هنا جاء هذا المقال ليقدم للباحثين في مجال طرائق التدريس آليات كتابة مشكلة البحث وكيفية استنباطها من مصادرها المتعددة. فمشكلة البحث وتحديدها تُعد نقطة البداية لعمل الباحثين، ومن دونها يفقد البحث الكثير من مسوغاته، ويفقد الباحث نقطة الشروع في عمله، إذ لن يكون هناك مسوّغ يدعو لعمله في البحث أو الدراسة. فالهدف من المقال تعريف الباحثين في مجال طرائق التدريس بالمصادر التي ينبغي الرجوع اليها في أثناء كتابة مشكلة البحث، فهي تقدّم للباحثين خطوات كتابة مشكلة البحث على وفق أسس علمية ومنهجية معتمدة . فعن طريق الاطلاع على الأدبيات والدراسات وجدت أن مصادر تحديد مشكلة البحث والحصول عليها تتركز في محورين أساسين:الأول: قراءة الأدبيات والاطلاع على توصيات المؤتمرات والندوات العلمية والدراسات السابقة في المجالات العلمية المتنوعة.الآخر: الخبرات التي يكتسبها الباحث عن طريق المعارف والمهارات والنشاطات، وممارسته لها في حياته العلمية العملية. فضلاً عن أن هناك معايير علمية واجتماعية عدة وضعها الباحثون، تشكل أساسًا سليمًا في تحديد مشكلة البحث واختياره، ينبغي أن ينظر إليها بعين الاهتمام لتحديد الجدوى من البحث، منها الفائدة العلمية، ومدى مساهمة البحث في تقدم المعرفة، وإمكانية تعميم النتائج، وإسهام البحث في تنمية بحوث أخرى. مما سبق فإنّ تحديد مشكلة أي بحث يكون بالاعتماد على المصادر الآتية:-1- توصيات المؤتمرات والندوات العلمية:غالبا ما تقام المؤتمرات العلمية المحلية أو الاقليمية أو العالمية من أجل تعرف واقع القضية المطروحة مثار اهتمام المؤتمر، وأهدافه ومخرجاته، وعادة ما يخرج بتوصيات تشكل خارطة طريقة للنهوض أو لتطوير تلك القضية.لذا نجد أن اقامة المؤتمرات فعاليات تحظى باهتمام كبير من الدول المختلفة وصناع السياسات ومتخذي القرار والاكاديميين والباحثين، لكونها تمثّل ميدان المعرفة وملتقى العقول وتبادل الآراء والخبرات.ويعد مجال طرائق التدريس من العلوم التي تحظى باهتمام معظم المؤتمرات في العلوم الانسانية، وهو أحد المحاور الرئيسة في تلك المؤتمرات، وأحيانًا تعقد ندوات خاصة أو ورش عمل للتدريب على أهم طرائق التدريس وأساليبه في المؤسسات ذات العلاقة.لذا على الباحثين متابعة المؤتمرات والتعرف على توصياتها في مجال طرائق التدريس وأبرز ما جاءت به من أجل حل مشكلة ما أو تطوير أو مواكبة لمستجدات تربوية ذات العلاقة بالتدريس.وهنا يأتي دور الباحث في الاشارة الى المؤتمرات التي لها علاقة بموضوع دراسته، فالمؤتمرات مصدر من المصادر المهمة في أي دراسة، لكونها تثير اهتمام الباحثين حول قضايا تحتاج الى تدخل وحل من قبلهم وبالنتيجة تغيير الواقع نحو الأفضل والإسهام في معالجة تلك القضايا.2- دراسات سابقة: تعد الدراسات السابقة من المستلزمات الرئيسة لأية دراسة جادة، ومن الروافد التي لا يمكن الاستغناء عنها، ومن أبرز جوانب الافادة في تجسيد مشكلة البحث.وتكمن أهمية الدراسات السا ......
#تطوير
#المهارات
#البحثية
#إعداد
#الرسائل
#العلمية
#لطلبة
#الدراسات
#العليا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698069
الحوار المتمدن
احسان عمر الحديثي - تطوير المهارات البحثية في إعداد الرسائل العلمية لطلبة الدراسات العليا في طرائق التدريس _مشكلة البحث انموذجا_
احسان عمر الحديثي : نحو سياسية تربوية رشيدة في بناء المناهج الدراسية في العراق
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي نحو سياسية تربوية رشيدة في بناء المناهج الدراسية في العراقإحسان عمر الحديثيتُمَثِّلُ السياسية التعليمية عنصرًا مهمًّا من عناصر السياسة العامة للدولة، ومن الأمور الحيوية لتحقيق الأهداف المجتمعية؛ لذا لا يمكن ترك مسؤولية تنمية الموارد البشرية وإعداد الأجيال وبناء الإنسان للصدفة؛ فلابد من وجود سياسة تعليمية ذات أهداف واضحة ومحددة مبنية على أسس علمية سليمة.( )ولا يخفى أنَّ المناهج الدراسية في التعليم تُعَدُّ من بين أهم الأدوات في بناء الانسان، وهي – بعد هذا - قراءة للفلسفة التي يؤمن بها أي بلد، لذا تبذل الدول جهودًا كبيرة في تحسين نوعية التعليم وجودته، وتخصص من موازناتها المالية مبالغ كبيرة من أجل أن تأتي تلك القراءة صحيحة ومن ثَمَّ تأتي المخرجات رافدًا مهمًا للمجتمع عن طريق بناء أفراد يمتلكون المهارات اللازمة لسوق العمل ومتطلباته.إن تقدم البلدان وازدهارها لم يكن يومًا ما ضربًا من الخيال أو ضربًا من ضروب العرافة، بل هو بحث في تراب اليوم عن بذور ستورق يومًا، فحياة المستقبل – عند هذه البلدان - ليست مثل حياة اليوم والتعليم في المستقبل عندهم غير التعليم في الوقتِ الحاضر، فالأهداف، والحاجات، والمتطلبات التنموية، والمعارف، والقيم، والمهارات اللازمة، حلقات تكمل إحداها الحلقات الأخرى، وان المتعلم عندهم نواة عملية التعليم والتعلم ومحورها.إنَّ نظرة ثاقبةً إلى التعليم في الدول المتقدمة توقفنا على أمرٍ مهمٍ يتمثَّلُ في أنَّها تعمل على وفق تخطيط سليم يقود بالنتيجة إلى نتائج سليمة، وهذا التخطيط يكون على وفق معايير ومؤشرات تضمن الشفافية اللازمة للنجاح، لا عشوائية ولا اجتهاد ولا تغريد خارج السرب؛ لأنهم يتعاملون مع بناء الإنسان وليس مع أي شيء آخر .لذلك كله تجد هذه الدول تنتقي من المناهج الدراسية ما يسهم ببناء الإنسان العالمي وتمكنه من مهارات الحياة المختلفة بحيث تجعله قادرًا على التواصل والعطاء الانساني. وفي هذا السياق أثبتت التجارب الدولية ولاسيما الأوروبية منها أو تلك التي تبنّتها دول جنوب آسيا أن تقبل الطلبة بشكل عام للمنهاج الدراسي يتوقف على مدى ارتباط المناهج بالتوجهات العقلية والنفسية والاجتماعية للطلبة من جهة، ومدى مواكبة محتوى المناهج للتوجهات والتغيرات العالمية مثل التغير المناخي وتكنولوجيا المعلومات ووسائل التواصل وغيرها من جهة أخرى. وأكدت تلك التجارب أيضًا أنَّ المنهاج هو إحدى وسائل تعزيز القيم الذاتية والوطنية للطلبة وهو ركيزة البناء المعرفي والمهاراتي والسلوكي بما يعزز المكانة الذاتية للطالب لدى العائلة والمجتمع ويحدد مساره العلمي أو العملي بشكل سليم ( ) . فالنظام التعليمي القوي يعزز قدرة الوصول للفرص ويحسن الصحة، ويعزز من متانة المجتمعات وصلابتها أيضًا ، ويقوم في الوقت نفسه بزيادة النمو الاقتصادي بشكل يعزّز من تلك العمليات ويسرّعها، فالتعليم يوفر المهارات التي يحتاجها الناس من أجل أن ينجحوا في اقتصاد مستدام جديد، وعلى المدارس أن ترعى جيلًا جديدًا من المواطنين الذين يتمتعون بالمعرفة البيئية لدعم التحول من أجل مستقبل مزدهر ومستدام( ) .وفي هذا السياق أيضا أثبتت الكثير من التجارب الدولية أنَّ الهوة آخذة في الاتّساع بين "المحصلة التعليمية" للطالب ومتطلبات عالم اليوم اقتصاديًا واجتماعيًّا وتقنيًّا على الرغم من الجهود الكبيرة والأموال الطائلة التي أُنفقت في هذا المجال (والتي وصلت إلى 2 ترليون دولار عالميا في العام 2006 وإلى حوالي ٣-;- تريليون دولار عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;-). لقد دفعت هذه الظاهرة ببعض البلدان (وم ......
#سياسية
#تربوية
#رشيدة
#بناء
#المناهج
#الدراسية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700067
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي نحو سياسية تربوية رشيدة في بناء المناهج الدراسية في العراقإحسان عمر الحديثيتُمَثِّلُ السياسية التعليمية عنصرًا مهمًّا من عناصر السياسة العامة للدولة، ومن الأمور الحيوية لتحقيق الأهداف المجتمعية؛ لذا لا يمكن ترك مسؤولية تنمية الموارد البشرية وإعداد الأجيال وبناء الإنسان للصدفة؛ فلابد من وجود سياسة تعليمية ذات أهداف واضحة ومحددة مبنية على أسس علمية سليمة.( )ولا يخفى أنَّ المناهج الدراسية في التعليم تُعَدُّ من بين أهم الأدوات في بناء الانسان، وهي – بعد هذا - قراءة للفلسفة التي يؤمن بها أي بلد، لذا تبذل الدول جهودًا كبيرة في تحسين نوعية التعليم وجودته، وتخصص من موازناتها المالية مبالغ كبيرة من أجل أن تأتي تلك القراءة صحيحة ومن ثَمَّ تأتي المخرجات رافدًا مهمًا للمجتمع عن طريق بناء أفراد يمتلكون المهارات اللازمة لسوق العمل ومتطلباته.إن تقدم البلدان وازدهارها لم يكن يومًا ما ضربًا من الخيال أو ضربًا من ضروب العرافة، بل هو بحث في تراب اليوم عن بذور ستورق يومًا، فحياة المستقبل – عند هذه البلدان - ليست مثل حياة اليوم والتعليم في المستقبل عندهم غير التعليم في الوقتِ الحاضر، فالأهداف، والحاجات، والمتطلبات التنموية، والمعارف، والقيم، والمهارات اللازمة، حلقات تكمل إحداها الحلقات الأخرى، وان المتعلم عندهم نواة عملية التعليم والتعلم ومحورها.إنَّ نظرة ثاقبةً إلى التعليم في الدول المتقدمة توقفنا على أمرٍ مهمٍ يتمثَّلُ في أنَّها تعمل على وفق تخطيط سليم يقود بالنتيجة إلى نتائج سليمة، وهذا التخطيط يكون على وفق معايير ومؤشرات تضمن الشفافية اللازمة للنجاح، لا عشوائية ولا اجتهاد ولا تغريد خارج السرب؛ لأنهم يتعاملون مع بناء الإنسان وليس مع أي شيء آخر .لذلك كله تجد هذه الدول تنتقي من المناهج الدراسية ما يسهم ببناء الإنسان العالمي وتمكنه من مهارات الحياة المختلفة بحيث تجعله قادرًا على التواصل والعطاء الانساني. وفي هذا السياق أثبتت التجارب الدولية ولاسيما الأوروبية منها أو تلك التي تبنّتها دول جنوب آسيا أن تقبل الطلبة بشكل عام للمنهاج الدراسي يتوقف على مدى ارتباط المناهج بالتوجهات العقلية والنفسية والاجتماعية للطلبة من جهة، ومدى مواكبة محتوى المناهج للتوجهات والتغيرات العالمية مثل التغير المناخي وتكنولوجيا المعلومات ووسائل التواصل وغيرها من جهة أخرى. وأكدت تلك التجارب أيضًا أنَّ المنهاج هو إحدى وسائل تعزيز القيم الذاتية والوطنية للطلبة وهو ركيزة البناء المعرفي والمهاراتي والسلوكي بما يعزز المكانة الذاتية للطالب لدى العائلة والمجتمع ويحدد مساره العلمي أو العملي بشكل سليم ( ) . فالنظام التعليمي القوي يعزز قدرة الوصول للفرص ويحسن الصحة، ويعزز من متانة المجتمعات وصلابتها أيضًا ، ويقوم في الوقت نفسه بزيادة النمو الاقتصادي بشكل يعزّز من تلك العمليات ويسرّعها، فالتعليم يوفر المهارات التي يحتاجها الناس من أجل أن ينجحوا في اقتصاد مستدام جديد، وعلى المدارس أن ترعى جيلًا جديدًا من المواطنين الذين يتمتعون بالمعرفة البيئية لدعم التحول من أجل مستقبل مزدهر ومستدام( ) .وفي هذا السياق أيضا أثبتت الكثير من التجارب الدولية أنَّ الهوة آخذة في الاتّساع بين "المحصلة التعليمية" للطالب ومتطلبات عالم اليوم اقتصاديًا واجتماعيًّا وتقنيًّا على الرغم من الجهود الكبيرة والأموال الطائلة التي أُنفقت في هذا المجال (والتي وصلت إلى 2 ترليون دولار عالميا في العام 2006 وإلى حوالي ٣-;- تريليون دولار عام ٢-;-٠-;-١-;-٦-;-). لقد دفعت هذه الظاهرة ببعض البلدان (وم ......
#سياسية
#تربوية
#رشيدة
#بناء
#المناهج
#الدراسية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700067
الحوار المتمدن
احسان عمر الحديثي - نحو سياسية تربوية رشيدة في بناء المناهج الدراسية في العراق
احسان عمر الحديثي : الاختبارات الدولية حافز للابداع والتطوير... احسان عمر الحديثي
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي تناقلت شبكة التواصل الاجتماعي مداخلة للسيد معالي وزير التربية والتعليم الأسبق التونسي الاستاذ الدكتور حاتم بن سالم في اجتماع ضم خبراء التعليم من مختلف الدول العربية والاجنبية في المملكة العربية السعودية حول (الاختبارات الدولية) حملت المداخلة تحذيرا منها واسماها (مهزلة وفخ التقييمات الدولية)أقول: مع جلّ الاحترام والتقدير قد يكون هذا الرأي جيدا ولكن لا يمكن تجاهل قضية مهمة مفادها أن الاختبارات الدولية حافز مهم من أجل تطوير التعليم في بلداننا ولاسيما عن طريق الاختبارات الوطنية التي تقود نحو المشاركة في تلك الاختبارات .. وما الذي يمنع من بناء معهد وتزويده بأدوات تسهم في إعداد الفرد وزجّه في مناحي الحياة المختلفة وعدم الاقتصار على جعله مؤهلا للمشاركة في الاختبارات فقط .واحدة من أعظم مشكلاتنا شحة الإنفاق على التعليم الذي يعد من أهم المؤشرات الدولية في تطوير التعليم في أي بلد ..ليس بالضرورة أن تشارك في الاختبارات الدولية ولكن من المهم زيادة الإنفاق على التعليم والبحث العلمي وتأهيل البنى التحتية وإعداد جيد للمعلمين وإعادة النظر بالمناهج الدراسية بما يتوافق ونظام المؤهلات وبناء منظومة القيم التربوية وإعداد القيادات التربوية على مستوى ادارة المدارس والمعاهد والإشراف ...الخ فقائمة متطلبات تطوير التعليم في بلداننا تطول ولا يمكن تقييدها وجعلها مقتصرة على المشاركة في الاختبارات الدولية من عدمها..تبقى هي واحدة من مؤشرات النجاح التي لا يعني إهمالها إغفال المؤشرات الأخرى.هناك تجارب دولية ناجحة ومهمة لدور الاختبارات الدولية في تقدم التعليم وجودته مثل فلندا، وسنغافورا، وقطر، ودولة الإمارات العربية المتحدةهناك اختبارات أخرى في العلوم في الرياضيات الفيزياء..هناك مؤتمرات الابتكارات والإبداع والحساب الذهني الذي حقق فيه طلبة العراق مراتب متقدمة.ماذكره السيد معالي الوزير قد ينطبق على دولته لكن لا يمكن إعمامه على الدول الأخرى. ......
#الاختبارات
#الدولية
#حافز
#للابداع
#والتطوير...
#احسان
#الحديثي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760215
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي تناقلت شبكة التواصل الاجتماعي مداخلة للسيد معالي وزير التربية والتعليم الأسبق التونسي الاستاذ الدكتور حاتم بن سالم في اجتماع ضم خبراء التعليم من مختلف الدول العربية والاجنبية في المملكة العربية السعودية حول (الاختبارات الدولية) حملت المداخلة تحذيرا منها واسماها (مهزلة وفخ التقييمات الدولية)أقول: مع جلّ الاحترام والتقدير قد يكون هذا الرأي جيدا ولكن لا يمكن تجاهل قضية مهمة مفادها أن الاختبارات الدولية حافز مهم من أجل تطوير التعليم في بلداننا ولاسيما عن طريق الاختبارات الوطنية التي تقود نحو المشاركة في تلك الاختبارات .. وما الذي يمنع من بناء معهد وتزويده بأدوات تسهم في إعداد الفرد وزجّه في مناحي الحياة المختلفة وعدم الاقتصار على جعله مؤهلا للمشاركة في الاختبارات فقط .واحدة من أعظم مشكلاتنا شحة الإنفاق على التعليم الذي يعد من أهم المؤشرات الدولية في تطوير التعليم في أي بلد ..ليس بالضرورة أن تشارك في الاختبارات الدولية ولكن من المهم زيادة الإنفاق على التعليم والبحث العلمي وتأهيل البنى التحتية وإعداد جيد للمعلمين وإعادة النظر بالمناهج الدراسية بما يتوافق ونظام المؤهلات وبناء منظومة القيم التربوية وإعداد القيادات التربوية على مستوى ادارة المدارس والمعاهد والإشراف ...الخ فقائمة متطلبات تطوير التعليم في بلداننا تطول ولا يمكن تقييدها وجعلها مقتصرة على المشاركة في الاختبارات الدولية من عدمها..تبقى هي واحدة من مؤشرات النجاح التي لا يعني إهمالها إغفال المؤشرات الأخرى.هناك تجارب دولية ناجحة ومهمة لدور الاختبارات الدولية في تقدم التعليم وجودته مثل فلندا، وسنغافورا، وقطر، ودولة الإمارات العربية المتحدةهناك اختبارات أخرى في العلوم في الرياضيات الفيزياء..هناك مؤتمرات الابتكارات والإبداع والحساب الذهني الذي حقق فيه طلبة العراق مراتب متقدمة.ماذكره السيد معالي الوزير قد ينطبق على دولته لكن لا يمكن إعمامه على الدول الأخرى. ......
#الاختبارات
#الدولية
#حافز
#للابداع
#والتطوير...
#احسان
#الحديثي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760215
الحوار المتمدن
احسان عمر الحديثي - الاختبارات الدولية حافز للابداع والتطوير... احسان عمر الحديثي
احسان عمر الحديثي : قوة هذا الصوت مقترح منهج المواطنة الرقمي .. في التعليم العام والجامعي
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي لا بد من تمكين طلبتنا في المراحل الدراسية كافة من :1. ممارسة السلوك الإيجابي والأمن والقانوني والأخلاقي عند استخدام التكنولوجيا الرقمية التي تتضمن التفاعلات الاجتماعية عبر شبكات التواصل الاجتماعي أو عند استعمال الأجهزة المتصلة بالشبكة.2. صقل هويته الرقمية (شخصية المتعلم العالمي) .3. الوعي بنتائج أفعاله في العالم الرقمي.أقول ذلك : لأننا نعيش تحديات كبيرة وما عاد بمقدورنا السيطرة الكاملة على أبنائنا ونحن نراهم ينخرطون في المجتمعات الرقمية على وفق معايير خاصة بهم .. وغير خافٍ على ذوي النظر أننا نعيش تحديات الابتزاز الإليكتروني بصوره وأشكاله كافة .. لذا يجب التأكيد على أمر مهم لا مناص منه وهو الحث على المشاركة في تعليم المواطنة الرقمية وفسح المجال أمام الأبناء من أجل تقديم آرائهم ومساهماتهم الفاعلة وتثبيت دورهم الإيجابي بوصفهم مواطنين قادرين على مواكبة التطورات الحاصلة في منظومة التكنولوجيا الرقمية .علينا جميعا أفرادا ومجتمعات ومسؤولين إدراك مدى قوة هذا الصوت .#تعليم_الانسان_أفضل_إحسان#وزارة_التربية#وزارة_التعليم_العالي_والبحث_العلمي ......
#الصوت
#مقترح
#منهج
#المواطنة
#الرقمي
#التعليم
#العام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760967
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي لا بد من تمكين طلبتنا في المراحل الدراسية كافة من :1. ممارسة السلوك الإيجابي والأمن والقانوني والأخلاقي عند استخدام التكنولوجيا الرقمية التي تتضمن التفاعلات الاجتماعية عبر شبكات التواصل الاجتماعي أو عند استعمال الأجهزة المتصلة بالشبكة.2. صقل هويته الرقمية (شخصية المتعلم العالمي) .3. الوعي بنتائج أفعاله في العالم الرقمي.أقول ذلك : لأننا نعيش تحديات كبيرة وما عاد بمقدورنا السيطرة الكاملة على أبنائنا ونحن نراهم ينخرطون في المجتمعات الرقمية على وفق معايير خاصة بهم .. وغير خافٍ على ذوي النظر أننا نعيش تحديات الابتزاز الإليكتروني بصوره وأشكاله كافة .. لذا يجب التأكيد على أمر مهم لا مناص منه وهو الحث على المشاركة في تعليم المواطنة الرقمية وفسح المجال أمام الأبناء من أجل تقديم آرائهم ومساهماتهم الفاعلة وتثبيت دورهم الإيجابي بوصفهم مواطنين قادرين على مواكبة التطورات الحاصلة في منظومة التكنولوجيا الرقمية .علينا جميعا أفرادا ومجتمعات ومسؤولين إدراك مدى قوة هذا الصوت .#تعليم_الانسان_أفضل_إحسان#وزارة_التربية#وزارة_التعليم_العالي_والبحث_العلمي ......
#الصوت
#مقترح
#منهج
#المواطنة
#الرقمي
#التعليم
#العام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760967
الحوار المتمدن
احسان عمر الحديثي - قوة هذا الصوت مقترح منهج المواطنة الرقمي .. في التعليم العام والجامعي