صلاح بدرالدين : الكرد السورييون ..على ماذا مقبلون
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين منذ أكثر من أسبوعين وباشراف ممثل التحالف الدولي ضد داعش الضابط الأمريكي الجنرال – روبيك – تعقد اجتماعات بين ممثلين عن أحزاب كردية سورية في قاعدة عسكرية بمنطقة الحسكة من أجل ( توحيد الصف الكردي ) بحسب دعوة القائد العسكري ل – قسد – ومن أجل معرفة المزيد ومتابعة مايجري بمعزل عن وسائل الاعلام وجدت من رالفائدة الادلاء برؤيتي حول هذا الموضوع الذي يتعلق بمصير شعبنا . في الاشكاليات التعريفية الخمسة عشر: الإشكالية الأولى : صاحب الدعوة اسمه المستعار – الحركي ( مظلوم عبدي ) القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية وأحد القياديين البارزين في منظومات حزب العمال الكردستاني بسوريا من دون معرفة موقعه التنظيمي الفعلي في المسميات الأخرى بسبب المنشأ العسكري والسرية المطبقة والمركزية الشديدة وهو من خريجي – قنديل – الأوائل الذي عاش فيه لأعوام . الإشكالية الثانية : اختلاط الأمر على المتابعين حول هل الدعوة من – قسد – أو – ب ي د – أو – تف دم – أو – مركز قنديل أو من بعضهم أو من جميعهم . الإشكالية الثالثة : هل هي مبادرة كما تردد أم دعوة في أغلب الاحتمالات ففي الأولى ان صح يجب أن تحمل مشروعا متكاملا معلنا مع كل تفاصيله التنظيمية والاجرائية ومصدره والجهة التي وقعت عليه وبانتفاء هذه الحوامل تكون دعوة تم اطلاقها باسم شخص من دون مرجعية مؤسساتية جماعية معلنة تتحمل مسؤولية المتابعة . الإشكالية الرابعة : آلية الدعوة ظلت معلقة وغير معلنة هل من أجل السعي لالتحاق الآخرين بما هو قائم على قاعدة الأحادية الحزبية ، وفي مقدمتهم ( المجلس الوطني الكردي ) بادارات ومؤسسات صاحب الدعوة – السياسية – العسكرية – الأمنية ) ، أم من أجل ائتلاف الأحزاب المنتمية الى ( طرفي الاستقطاب ) لاداء وظيفة ظرفية تتطلبها الحالة السورية الراهنة والظروف الدولية – الاقليمية وتصب أساسا في مصلحة – الجنرال – ، أم في سبيل بناء جسم جديد بهياكل ومنظومات جديدة من كل الأطراف والتيارات السياسية والوطنيين المستقلين تحت اسم الحركة الوطنية الكردية السورية ومن خلال مؤتمر عام بمشاركة الجميع ؟ أم مجرد دعوة كاستجابة سريعة لضغوطات من ( مانحين ) ومعروفة النتائج سلفا . الإشكالية الخامسة : شكوك في ادعاءات بتوصيف المشهد على أنه مبادرة أمريكية فرنسية مشتركة حول الشأن الكردي السوري من دون صدور أية إشارة أو وثيقة من هاتين الدولتين الكبريتين اللتين لن تجدا حرجا ( خصوصا بالوضع السوري المزري الراهن ) بالإعلان ان كان الامر واقعا خصوصا مايتعلق بموقفهما حول الكرد السوريين ودورهم وحقوقهم ومصيرهم وصيغة حل قضاياهم بآي حل سلمي مستقبلي . الإشكالية السادسة : ماهو الهدف من الدعوة ؟ بحسب صاحبها تم تحديد صيغتين واحدة " توحيد الصف الكردي " وثانية " وحدة الموقف الكردي " واستخدم اعلام – الانكسي – صيغة " توحيد الصف الكردي " أما راعي المفاوضات بين وفدي ( طرفي الاستقطاب ) الأمريكي السيد وليم روبيك فاعلن دعم مبادرة القائد العام لقسد حول " توحيد الموقف بين الأطراف السياسية الكردية " وتوحيد الصف ووحدة الموقف تعبيران عائمان لايلبيان شروط المرحلة وفي جميع الاحوال وكما يظهر من التسميات والمسمى فان الامر لايتعدى – سلقا – سريعا ببيان أو اعلان لاداء وظيفة عاجلة فتوحيد الشعوب وحركاتها يحتاج الى برامج ومشاريع ومؤتمرات ومواثيق وآليات ديموقراطية وبمشاركة شعبية واسعة وبصورة شفافة . الإشكالية السابعة : سوريا مقبلة على حدوث تطورات عميقة باتجاه تحقيق العدالة بشأن مقترفي الجرائم ضد الإنسانية ......
#الكرد
#السورييون
#..على
#ماذا
#مقبلون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678276
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين منذ أكثر من أسبوعين وباشراف ممثل التحالف الدولي ضد داعش الضابط الأمريكي الجنرال – روبيك – تعقد اجتماعات بين ممثلين عن أحزاب كردية سورية في قاعدة عسكرية بمنطقة الحسكة من أجل ( توحيد الصف الكردي ) بحسب دعوة القائد العسكري ل – قسد – ومن أجل معرفة المزيد ومتابعة مايجري بمعزل عن وسائل الاعلام وجدت من رالفائدة الادلاء برؤيتي حول هذا الموضوع الذي يتعلق بمصير شعبنا . في الاشكاليات التعريفية الخمسة عشر: الإشكالية الأولى : صاحب الدعوة اسمه المستعار – الحركي ( مظلوم عبدي ) القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية وأحد القياديين البارزين في منظومات حزب العمال الكردستاني بسوريا من دون معرفة موقعه التنظيمي الفعلي في المسميات الأخرى بسبب المنشأ العسكري والسرية المطبقة والمركزية الشديدة وهو من خريجي – قنديل – الأوائل الذي عاش فيه لأعوام . الإشكالية الثانية : اختلاط الأمر على المتابعين حول هل الدعوة من – قسد – أو – ب ي د – أو – تف دم – أو – مركز قنديل أو من بعضهم أو من جميعهم . الإشكالية الثالثة : هل هي مبادرة كما تردد أم دعوة في أغلب الاحتمالات ففي الأولى ان صح يجب أن تحمل مشروعا متكاملا معلنا مع كل تفاصيله التنظيمية والاجرائية ومصدره والجهة التي وقعت عليه وبانتفاء هذه الحوامل تكون دعوة تم اطلاقها باسم شخص من دون مرجعية مؤسساتية جماعية معلنة تتحمل مسؤولية المتابعة . الإشكالية الرابعة : آلية الدعوة ظلت معلقة وغير معلنة هل من أجل السعي لالتحاق الآخرين بما هو قائم على قاعدة الأحادية الحزبية ، وفي مقدمتهم ( المجلس الوطني الكردي ) بادارات ومؤسسات صاحب الدعوة – السياسية – العسكرية – الأمنية ) ، أم من أجل ائتلاف الأحزاب المنتمية الى ( طرفي الاستقطاب ) لاداء وظيفة ظرفية تتطلبها الحالة السورية الراهنة والظروف الدولية – الاقليمية وتصب أساسا في مصلحة – الجنرال – ، أم في سبيل بناء جسم جديد بهياكل ومنظومات جديدة من كل الأطراف والتيارات السياسية والوطنيين المستقلين تحت اسم الحركة الوطنية الكردية السورية ومن خلال مؤتمر عام بمشاركة الجميع ؟ أم مجرد دعوة كاستجابة سريعة لضغوطات من ( مانحين ) ومعروفة النتائج سلفا . الإشكالية الخامسة : شكوك في ادعاءات بتوصيف المشهد على أنه مبادرة أمريكية فرنسية مشتركة حول الشأن الكردي السوري من دون صدور أية إشارة أو وثيقة من هاتين الدولتين الكبريتين اللتين لن تجدا حرجا ( خصوصا بالوضع السوري المزري الراهن ) بالإعلان ان كان الامر واقعا خصوصا مايتعلق بموقفهما حول الكرد السوريين ودورهم وحقوقهم ومصيرهم وصيغة حل قضاياهم بآي حل سلمي مستقبلي . الإشكالية السادسة : ماهو الهدف من الدعوة ؟ بحسب صاحبها تم تحديد صيغتين واحدة " توحيد الصف الكردي " وثانية " وحدة الموقف الكردي " واستخدم اعلام – الانكسي – صيغة " توحيد الصف الكردي " أما راعي المفاوضات بين وفدي ( طرفي الاستقطاب ) الأمريكي السيد وليم روبيك فاعلن دعم مبادرة القائد العام لقسد حول " توحيد الموقف بين الأطراف السياسية الكردية " وتوحيد الصف ووحدة الموقف تعبيران عائمان لايلبيان شروط المرحلة وفي جميع الاحوال وكما يظهر من التسميات والمسمى فان الامر لايتعدى – سلقا – سريعا ببيان أو اعلان لاداء وظيفة عاجلة فتوحيد الشعوب وحركاتها يحتاج الى برامج ومشاريع ومؤتمرات ومواثيق وآليات ديموقراطية وبمشاركة شعبية واسعة وبصورة شفافة . الإشكالية السابعة : سوريا مقبلة على حدوث تطورات عميقة باتجاه تحقيق العدالة بشأن مقترفي الجرائم ضد الإنسانية ......
#الكرد
#السورييون
#..على
#ماذا
#مقبلون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678276
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - الكرد السورييون ..على ماذا مقبلون
صلاح بدرالدين : نحن والشيوعييون السورييون
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين لابد وفي هذه المرحلة بالذات من اناطة اللثام عن بعض مراحل الماضي القريب ورايت ان الإحاطة بمسألة العلاقة الكردية مع الشيوعيين السوريين مفيدة خصوصا لجيلنا الشاب .ابتلت حركة التحرّر الكردية في ثلاثة بلدان بأحزاب شيوعية رسمية ناصبتها العداء منذ أول ظهورها، ووقفت إما مع الأنظمة الاستبدادية الحاكمة في مواجهة الحركة الكردية من خلال جبهات وتحالفات، أو اتخاذ نفس مواقف الأنظمة تجاه وجود الكرد وحركتهم وحقهم بتقرير المصير، وهي: الحزب الشيوعي السوري، والحزب الشيوعي التركي، والحزب الشيوعي الإيراني “تودة”، ولكل منها قصص وحكايات قد يحتاج جمعها إلى مجلدات.أما تفسير هذه الظاهرة فيختلف من رأي الى آخر، فهناك من يعيد السبب الى علة بالجوهر الآيديولوجي، وعدم مواءمته للبيئة الشرق الأوسطية، ولساحات كفاح الشعوب المناضلة من أجل الحرية، مثل الحركة الكردية، وهناك من يحذو حذو بعض (المؤمنين) عندما يعتبرون الإرهاب الإسلامي لا يعبّر عن جوهر الإسلام الحقيقي، أي اعتبار قيادات تلك الأحزاب الشيوعية من المنحرفين عن المبادئ الشيوعية الحقيقية، والجدل ما يزال مستمراً.في تجربتنا المشخصّة بالحركة الكردية السورية مع الحزب الشيوعي السوري الرسمي، نرى أنّ برامج هذا الحزب مثل برامج حزب البعث وحركة الإخوان المسلمين وفصائل من حركة القوميين العرب والحزب السوري القومي الاجتماعي، لم تتضمن الإقرار بوجود الكرد السوريين كشعب من السكان الأصليين يستحق تقرير مصيره بإرادته الحرة، في إطار الوطن السوري الواحد، وذلك حسب المبادئ الأممية الواردة في وثائق الحركة الشيوعية وكتابات روّادها الأوائل.(عشية تأسيس أول تنظيم حزبي كردي عام ١-;-٩-;-٥-;-٧-;- الحزب الديموقراطي الكردستاني– سوريا)، كانت تنظيمات الحزب الشيوعي السوري مزدهرة في عدد من المناطق الكردية، وخصوصاً منطقة عفرين، وحينها قدمت مجموعة من الكوادر مذكرات إلى قيادتهم المركزية للسماح بإصدار نشرة دورية باللغة الكردية، فكان الجواب بالرفض، ثم ما لبث أن انسحبت مجموعات من الكوادر الرئيسة عن الحزب الشيوعي، ومن بينهم ثلاثة ساهموا في تأسيس الحزب الكردي وتبوؤوا المواقع القيادية، وبسبب الموقف السلبي للحزب الشيوعي من القضية الكردية السورية، خاصة، والقضية الكردية بالمنطقة، عامة، غادر العشرات صفوفه وانضموا إلى الحركة الكردية، بمعنى أنّ النخب الكردية انتقلت من حزب شيوعي إلى حركة رجعية، حسب تصنيف الكوسموبوليتيين الكرد بذلك الحزب.مرة أخرى، وحسب مفاهيمنا السياسية كنا نعتبر الشيوعيين من أقرب التيارات السياسية إلينا، إلى أن توفر عامل سلبي هزّ تلك المفاهيم، وهو الشيوعيون الأكراد الذين انتهجوا خطّاً مخالفاً للتعاليم الماركسية اللينينية، حول المسألة القومية، وحق تقرير مصير الشعوب والقوميات، وانطبق عليهم وصف مؤلف كتاب “الرد على الكوسموبوليتية” عندما تناول السياسة الخاطئة لهؤلاء في مزاوداتهم الأممية على حساب القضية الكردية، ومهمتهم الأساسية التي كانت تقتصر على محاربة الحركة القومية الكردية.كان رفاقنا الشيوعيون الكرد السوريون عينة نموذجية في هذا المجال إلى درجة أنّ الراحل “خالد بكداش” أمين عام الحزب الشيوعي السوري، يردّد أمام الرئيس حافظ الأسد في إحدى اجتماعات الجبهة “بأنّه كردي المنشأ ولكنه من العرب المستعربة”، حسب ما جاء في حواره مع “عماد نداف” بكتاب “خالد بكداش يتحدّث”، نافياً في الوقت ذاته وجود جزء من كردستان في سوريا.كان موقف السيد “رمو شيخو” عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوري ومسؤول العلاقات الخارجية، معبراً بالكامل عن الاتجاه الكوسموب ......
#والشيوعييون
#السورييون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697030
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين لابد وفي هذه المرحلة بالذات من اناطة اللثام عن بعض مراحل الماضي القريب ورايت ان الإحاطة بمسألة العلاقة الكردية مع الشيوعيين السوريين مفيدة خصوصا لجيلنا الشاب .ابتلت حركة التحرّر الكردية في ثلاثة بلدان بأحزاب شيوعية رسمية ناصبتها العداء منذ أول ظهورها، ووقفت إما مع الأنظمة الاستبدادية الحاكمة في مواجهة الحركة الكردية من خلال جبهات وتحالفات، أو اتخاذ نفس مواقف الأنظمة تجاه وجود الكرد وحركتهم وحقهم بتقرير المصير، وهي: الحزب الشيوعي السوري، والحزب الشيوعي التركي، والحزب الشيوعي الإيراني “تودة”، ولكل منها قصص وحكايات قد يحتاج جمعها إلى مجلدات.أما تفسير هذه الظاهرة فيختلف من رأي الى آخر، فهناك من يعيد السبب الى علة بالجوهر الآيديولوجي، وعدم مواءمته للبيئة الشرق الأوسطية، ولساحات كفاح الشعوب المناضلة من أجل الحرية، مثل الحركة الكردية، وهناك من يحذو حذو بعض (المؤمنين) عندما يعتبرون الإرهاب الإسلامي لا يعبّر عن جوهر الإسلام الحقيقي، أي اعتبار قيادات تلك الأحزاب الشيوعية من المنحرفين عن المبادئ الشيوعية الحقيقية، والجدل ما يزال مستمراً.في تجربتنا المشخصّة بالحركة الكردية السورية مع الحزب الشيوعي السوري الرسمي، نرى أنّ برامج هذا الحزب مثل برامج حزب البعث وحركة الإخوان المسلمين وفصائل من حركة القوميين العرب والحزب السوري القومي الاجتماعي، لم تتضمن الإقرار بوجود الكرد السوريين كشعب من السكان الأصليين يستحق تقرير مصيره بإرادته الحرة، في إطار الوطن السوري الواحد، وذلك حسب المبادئ الأممية الواردة في وثائق الحركة الشيوعية وكتابات روّادها الأوائل.(عشية تأسيس أول تنظيم حزبي كردي عام ١-;-٩-;-٥-;-٧-;- الحزب الديموقراطي الكردستاني– سوريا)، كانت تنظيمات الحزب الشيوعي السوري مزدهرة في عدد من المناطق الكردية، وخصوصاً منطقة عفرين، وحينها قدمت مجموعة من الكوادر مذكرات إلى قيادتهم المركزية للسماح بإصدار نشرة دورية باللغة الكردية، فكان الجواب بالرفض، ثم ما لبث أن انسحبت مجموعات من الكوادر الرئيسة عن الحزب الشيوعي، ومن بينهم ثلاثة ساهموا في تأسيس الحزب الكردي وتبوؤوا المواقع القيادية، وبسبب الموقف السلبي للحزب الشيوعي من القضية الكردية السورية، خاصة، والقضية الكردية بالمنطقة، عامة، غادر العشرات صفوفه وانضموا إلى الحركة الكردية، بمعنى أنّ النخب الكردية انتقلت من حزب شيوعي إلى حركة رجعية، حسب تصنيف الكوسموبوليتيين الكرد بذلك الحزب.مرة أخرى، وحسب مفاهيمنا السياسية كنا نعتبر الشيوعيين من أقرب التيارات السياسية إلينا، إلى أن توفر عامل سلبي هزّ تلك المفاهيم، وهو الشيوعيون الأكراد الذين انتهجوا خطّاً مخالفاً للتعاليم الماركسية اللينينية، حول المسألة القومية، وحق تقرير مصير الشعوب والقوميات، وانطبق عليهم وصف مؤلف كتاب “الرد على الكوسموبوليتية” عندما تناول السياسة الخاطئة لهؤلاء في مزاوداتهم الأممية على حساب القضية الكردية، ومهمتهم الأساسية التي كانت تقتصر على محاربة الحركة القومية الكردية.كان رفاقنا الشيوعيون الكرد السوريون عينة نموذجية في هذا المجال إلى درجة أنّ الراحل “خالد بكداش” أمين عام الحزب الشيوعي السوري، يردّد أمام الرئيس حافظ الأسد في إحدى اجتماعات الجبهة “بأنّه كردي المنشأ ولكنه من العرب المستعربة”، حسب ما جاء في حواره مع “عماد نداف” بكتاب “خالد بكداش يتحدّث”، نافياً في الوقت ذاته وجود جزء من كردستان في سوريا.كان موقف السيد “رمو شيخو” عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوري ومسؤول العلاقات الخارجية، معبراً بالكامل عن الاتجاه الكوسموب ......
#والشيوعييون
#السورييون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697030
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - نحن والشيوعييون السورييون
صلاح بدرالدين : الكرد السورييون الى أين
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين هنا لا اريد الحديث عن درجة الاحتقان الزائدة لدى قطاعات واسعة من شعبنا ، والحساسية البالغة في العلاقات المجتمعية البينية ، وانعدام أواصر الثقة واللحمة حتى بين العائلة الواحدة ، وأهل القرية الواحدة ، وأبناء المدينة الواحدة ، والبلاد الواحدة ، والقومية الواحدة ، ولست بصدد البحث عن القيام بدراسة اجتماعية ونفسية لان تلك لها مختصوها ، واخصائيوها . فقط يمكنني الإشارة الى أن أي بلد عانى نحو سبعين عاما تحت هيمنة الاستبداد ، وكم الافواه ، وقمع المختلف مثل سوريا ، لن يحظى سكانه بمختلف مكوناته القومية والدينية ، والمذهبية بأية فرصة في الحياة الطبيعية الآمنة العائلية والسياسية والاجتماعية ، وليس بمقدورهم الخلاص بسهولة وعلى وجه السرعة من الثقافة التي سادت طيلة تنلك العقود عبر كتب التربية ، ومناهج التعليم ، ووسائل الاعلام المرئية والمسموعة . وفي تطبيقاتها المحلية ،عبر الإدارات الحكومية الرادعة ، والأجهزة الأمنية . هنا يمكنني تشخيص الحالة الكردية السورية الخاصة في ظل المشهد السائد الذي اشرت اليه أعلاه ، حيث قامت الحركة الكردية بأداء الواجب القومي بحسب امكانياتها ، وقدراتها المتوفرة ، خصوصا من خلال حركة – خويبون – ١-;-٩-;-٢-;-٧-;- ، والحزب الكردستاني الأول ١-;-٩-;-٥-;-٧-;- ، فوضع البناة الأوائل اللبنة الأولى ، وتركوا مصير الحركة التي أنشأوها بتضحياتهم في ظروف صعبة ،على مبادئ عامة ،غير واضحة المعالم ، لمن يأتي من بعدهم من الأجيال الكردية . وظهر اليسار –١-;-٩-;-٦-;-٥-;- ليواصل النضال ، وكان على عاتقه مهام جسام لانجازها ومن أخطرها الإجابة على التساؤل التاريخي : من نحن ؟ وأين نحن ؟ وماذا نريد ؟ ، وفي خضم نحو خمسين عاما من تاريخ قيادة اليسار – الاتحاد الشعبي للمرحلة الأهم في الحياة السياسية للكرد السوريين ، حيث تم التعامل السياسي بشكل أرقى ، ١-;- - نتحدث عن وجود شعب من السكان الأصليين ، يحق له من حيث المبدأ تقرير مصيره والمشاركة في السلطة والثروة والقرار ، ٢-;- - وعن وجود قضية كردية سورية ، ٣-;- - لها صلة عضوية بالحركة الديموقراطية الوطنية السورية وكذلك الحركة التحررية الكردستانية ، ٤-;- - وجزء لايتجزأ من الكفاح العالمي من اجل الحرية والتقدم . من نتائج تلك المرحلة المشرقة : أولا – ترسيخ نهج كردي وطني ضد الاستبداد وجزء عضوي من المعارضة . ثانيا - تواصل مع مختلف أطياف الشعب السوري وخصوصا اليسار والديمقراطييون وحتى بعض أجنحة البعث المنشقة عنها وتيارات من القوميين العرب ومنها من كانت بجبهة النظام . ثالثا - وصول القضية الكردية الى محكمة امن الدولة العليا ، والى سائر المحاكم العسكرية والمدنية . رابعا - تحالف الكرد السوريين مع الزعيم مصطفى بارزاني ودخولهم في الاصطفاف الكردستاني بالاجزاء الأربعة كطرف صاحب قضية ونهج متجدد متقدم . خامسا - ارتقاء الكرد السوريين الى مصاف تحالفات في اطار حركة التحررالعربية ، خصوصا مع منظمة التحرير الفلسطينية ، والحركة الوطنية اللبنانية بقيادة الشهيد كمال جنبلاط ، ومع جمهورية اليمن الديموقراطية . سادسا - تعارف وتواصل واتفاقيات ككرد سوريين مع دول المعسكر الاشتراكي والتعاقد معها لايفاد المئات اليها للدراسة ، والعلاج ، والتدريب وبينها معاهد الكادر وكان ذلك مجمله نوع من التواصل والتماذج مع الحضارات والتجارب الأخرى . سابعا - بالإضافة الى انجاز المهام الثقافية وانشاء رابطة كاوا للثقافة الكردية وإصدار الصحف والمجلات ، ليت ......
#الكرد
#السورييون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720083
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين هنا لا اريد الحديث عن درجة الاحتقان الزائدة لدى قطاعات واسعة من شعبنا ، والحساسية البالغة في العلاقات المجتمعية البينية ، وانعدام أواصر الثقة واللحمة حتى بين العائلة الواحدة ، وأهل القرية الواحدة ، وأبناء المدينة الواحدة ، والبلاد الواحدة ، والقومية الواحدة ، ولست بصدد البحث عن القيام بدراسة اجتماعية ونفسية لان تلك لها مختصوها ، واخصائيوها . فقط يمكنني الإشارة الى أن أي بلد عانى نحو سبعين عاما تحت هيمنة الاستبداد ، وكم الافواه ، وقمع المختلف مثل سوريا ، لن يحظى سكانه بمختلف مكوناته القومية والدينية ، والمذهبية بأية فرصة في الحياة الطبيعية الآمنة العائلية والسياسية والاجتماعية ، وليس بمقدورهم الخلاص بسهولة وعلى وجه السرعة من الثقافة التي سادت طيلة تنلك العقود عبر كتب التربية ، ومناهج التعليم ، ووسائل الاعلام المرئية والمسموعة . وفي تطبيقاتها المحلية ،عبر الإدارات الحكومية الرادعة ، والأجهزة الأمنية . هنا يمكنني تشخيص الحالة الكردية السورية الخاصة في ظل المشهد السائد الذي اشرت اليه أعلاه ، حيث قامت الحركة الكردية بأداء الواجب القومي بحسب امكانياتها ، وقدراتها المتوفرة ، خصوصا من خلال حركة – خويبون – ١-;-٩-;-٢-;-٧-;- ، والحزب الكردستاني الأول ١-;-٩-;-٥-;-٧-;- ، فوضع البناة الأوائل اللبنة الأولى ، وتركوا مصير الحركة التي أنشأوها بتضحياتهم في ظروف صعبة ،على مبادئ عامة ،غير واضحة المعالم ، لمن يأتي من بعدهم من الأجيال الكردية . وظهر اليسار –١-;-٩-;-٦-;-٥-;- ليواصل النضال ، وكان على عاتقه مهام جسام لانجازها ومن أخطرها الإجابة على التساؤل التاريخي : من نحن ؟ وأين نحن ؟ وماذا نريد ؟ ، وفي خضم نحو خمسين عاما من تاريخ قيادة اليسار – الاتحاد الشعبي للمرحلة الأهم في الحياة السياسية للكرد السوريين ، حيث تم التعامل السياسي بشكل أرقى ، ١-;- - نتحدث عن وجود شعب من السكان الأصليين ، يحق له من حيث المبدأ تقرير مصيره والمشاركة في السلطة والثروة والقرار ، ٢-;- - وعن وجود قضية كردية سورية ، ٣-;- - لها صلة عضوية بالحركة الديموقراطية الوطنية السورية وكذلك الحركة التحررية الكردستانية ، ٤-;- - وجزء لايتجزأ من الكفاح العالمي من اجل الحرية والتقدم . من نتائج تلك المرحلة المشرقة : أولا – ترسيخ نهج كردي وطني ضد الاستبداد وجزء عضوي من المعارضة . ثانيا - تواصل مع مختلف أطياف الشعب السوري وخصوصا اليسار والديمقراطييون وحتى بعض أجنحة البعث المنشقة عنها وتيارات من القوميين العرب ومنها من كانت بجبهة النظام . ثالثا - وصول القضية الكردية الى محكمة امن الدولة العليا ، والى سائر المحاكم العسكرية والمدنية . رابعا - تحالف الكرد السوريين مع الزعيم مصطفى بارزاني ودخولهم في الاصطفاف الكردستاني بالاجزاء الأربعة كطرف صاحب قضية ونهج متجدد متقدم . خامسا - ارتقاء الكرد السوريين الى مصاف تحالفات في اطار حركة التحررالعربية ، خصوصا مع منظمة التحرير الفلسطينية ، والحركة الوطنية اللبنانية بقيادة الشهيد كمال جنبلاط ، ومع جمهورية اليمن الديموقراطية . سادسا - تعارف وتواصل واتفاقيات ككرد سوريين مع دول المعسكر الاشتراكي والتعاقد معها لايفاد المئات اليها للدراسة ، والعلاج ، والتدريب وبينها معاهد الكادر وكان ذلك مجمله نوع من التواصل والتماذج مع الحضارات والتجارب الأخرى . سابعا - بالإضافة الى انجاز المهام الثقافية وانشاء رابطة كاوا للثقافة الكردية وإصدار الصحف والمجلات ، ليت ......
#الكرد
#السورييون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720083
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - الكرد السورييون الى أين
صلاح بدرالدين : السورييون لن يتحملوا المزيد من المفاجآت
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين تواصلت ردود الفعل على تصريحات وزير الخارجية التركي بشان مصافحته ( السريعة !) لنظيره وزير خارجية الأسد ، وحول ماتداولته وسائل الاعلام عن قرب تطبيع العلاقات التركية السورية بالكامل بوساطة روسية ، ومن بينها تجمعات السوريين في بعض المدن التركية ، والمناطق ، ومخيمات النزوح والهجرة ، ومن بين هؤلاء المحتجين من ذوي النوايا الصافية ، ومن قدموا التضحيات ، ويعيشون بالمعاناة ، في حين كان عليهم توجيه جام غضبهم على من تصدر صفوف (المجلس والائتلاف ) ثم اجهض الثورة وباعها ، واغتنى على حساب دماء ودموع الاخرين ، وحقق مكاسب مادية شخصية وعائلية ، بعد ان اخفوا الحقائق التالية عن الشعب : أولا – في كل علاقات ، ولقاءات ( المجلس ) كاول كيان ( معارض ) ومن بعده ( الائتلاف ) مع المسؤولين في دول النظام الرسمي العربي ، والإقليمي ، والعالمي التي تعاطفت مع االشعب السوري ، والتي بلغت نحو ستين بلدا ، وبينها تركيا ، لم تظهر او تنشر وثيقة رسمية تلتزم بها تلك الأطراف عبر وزارات الخارجية ، وتتضمن التاييد الصريح ، والواضح لاهداف الثورة السورية ( اسقاط نظام الاستبداد ، واجراء التغيير الديموقراطي ، وتحقيق الحرية والكرامة ، وحل جميع قضايا الشعب السوري ، بإرادة السوريين ، وحسب اختياراتهم ، ومن دون التدخل بشؤونهم ...) ، ولم يلتزم أي طرف بقطع العلاقات بالكامل مع نظام الأسد او باحلال ممثلين عن الثورة بدلا من ممثلي النظام لا بالسفارات والقنصليات ، ولا بالجامعة العربية ، ولا بالمؤتمر الإسلامي ، ولا بمؤسسات هيئة الأمم المتحدة ، مع العلم ومن الطبيعي ان هذه المهام لن ينجزها احد بالنيابة عن الشعب السوري . ثانيا – ان جميع أنظمة تلك الدول الصغيرة ، والكبيرة ، والعظمى ، لها مصالح استراتيجية مع إقليم الشرق الأوسط قبل اندلاع الثورة السورية وخلالها ، وبعدها ، ولن تتوقف ، وتعاملت مع موجات ثورات الربيع بدقة وبعد دراسة ، وتمحيص ، وبكثير من الحذر ، كان العنوان الرئيسي لتناول الجميع : استيعاب هذه الثورات ، ولجم اندفاعاتها الشعبية الثورية ، والاستفادة منها للحفاظ على مصالحها ، واستخدامها ضد مناوئيها في ساحات الصراع الإقليمية ، والدولية ، وكذلك الحفاظ على التوازن القائم بالمنطقة من دون هزات عنيفة ، او ظهور تحديات جديدة لايمكن السيطرة عليها ، فافساح المجال وتوفير شروط الانتصار بمايتعلق بالعوامل الخارجية ، من اجل ان تحقق تلك الثورات وفي مقدمتها الثورة السورية كامل أهدافها ، كان يعني تهديد استقرار معظم تلك الدول ، وانتظار دورها واحدة تلو الأخرى لان شعوب غالبيتها تعاني من الاستبداد ، وانعدام الديموقراطية ، لذلك أقول بان مسؤولي ( المجلس والائتلاف ) استغبوا السوريين وضللوهم عندما صوروا الوضع عكس ذلك . ثالثا – صحيح ان تركيا كدولة جارة لسوريا ، وبحدود تقارب الالف كيلومتر ، فتحت أبوابها لملايين اللاجئين السوريين ، واستقبلت المعارضين ، وسمحت في البداية بكل أنواع النشاطات السياسية ، والعسكرية ، ضد النظام السوري ، فلها حساباتها الخاصة تجاه سوريا منذ مشكلة لواء الاسكندرون ، وتواجد اوجلان في سوريا ، وتشعبات اتفاقية أضنة عام ،١٩٨٩ ولكنها فعلت ذلك خدمة لمصالحها ، ولأمنها القومي حسب رؤيتها هي أولا وأخيرا ، خصوصا بعد اتفاقية ( آصف شوكت – قرايلان ) ( وهي الاتفاقية بنسختها الثانية ) نهاية ٢٠١١ وبداية ٢٠١٢ ، وجلب مسلحي ب ك ك من قنديل ، وانتشارهم طول الحدود السورية التركية خصوصا في جيايي كرمانج . رابعا – وجدت تركيا – حزب العدالة والتنمية – ذو التوجه ال ......
#السورييون
#يتحملوا
#المزيد
#المفاجآت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765423
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين تواصلت ردود الفعل على تصريحات وزير الخارجية التركي بشان مصافحته ( السريعة !) لنظيره وزير خارجية الأسد ، وحول ماتداولته وسائل الاعلام عن قرب تطبيع العلاقات التركية السورية بالكامل بوساطة روسية ، ومن بينها تجمعات السوريين في بعض المدن التركية ، والمناطق ، ومخيمات النزوح والهجرة ، ومن بين هؤلاء المحتجين من ذوي النوايا الصافية ، ومن قدموا التضحيات ، ويعيشون بالمعاناة ، في حين كان عليهم توجيه جام غضبهم على من تصدر صفوف (المجلس والائتلاف ) ثم اجهض الثورة وباعها ، واغتنى على حساب دماء ودموع الاخرين ، وحقق مكاسب مادية شخصية وعائلية ، بعد ان اخفوا الحقائق التالية عن الشعب : أولا – في كل علاقات ، ولقاءات ( المجلس ) كاول كيان ( معارض ) ومن بعده ( الائتلاف ) مع المسؤولين في دول النظام الرسمي العربي ، والإقليمي ، والعالمي التي تعاطفت مع االشعب السوري ، والتي بلغت نحو ستين بلدا ، وبينها تركيا ، لم تظهر او تنشر وثيقة رسمية تلتزم بها تلك الأطراف عبر وزارات الخارجية ، وتتضمن التاييد الصريح ، والواضح لاهداف الثورة السورية ( اسقاط نظام الاستبداد ، واجراء التغيير الديموقراطي ، وتحقيق الحرية والكرامة ، وحل جميع قضايا الشعب السوري ، بإرادة السوريين ، وحسب اختياراتهم ، ومن دون التدخل بشؤونهم ...) ، ولم يلتزم أي طرف بقطع العلاقات بالكامل مع نظام الأسد او باحلال ممثلين عن الثورة بدلا من ممثلي النظام لا بالسفارات والقنصليات ، ولا بالجامعة العربية ، ولا بالمؤتمر الإسلامي ، ولا بمؤسسات هيئة الأمم المتحدة ، مع العلم ومن الطبيعي ان هذه المهام لن ينجزها احد بالنيابة عن الشعب السوري . ثانيا – ان جميع أنظمة تلك الدول الصغيرة ، والكبيرة ، والعظمى ، لها مصالح استراتيجية مع إقليم الشرق الأوسط قبل اندلاع الثورة السورية وخلالها ، وبعدها ، ولن تتوقف ، وتعاملت مع موجات ثورات الربيع بدقة وبعد دراسة ، وتمحيص ، وبكثير من الحذر ، كان العنوان الرئيسي لتناول الجميع : استيعاب هذه الثورات ، ولجم اندفاعاتها الشعبية الثورية ، والاستفادة منها للحفاظ على مصالحها ، واستخدامها ضد مناوئيها في ساحات الصراع الإقليمية ، والدولية ، وكذلك الحفاظ على التوازن القائم بالمنطقة من دون هزات عنيفة ، او ظهور تحديات جديدة لايمكن السيطرة عليها ، فافساح المجال وتوفير شروط الانتصار بمايتعلق بالعوامل الخارجية ، من اجل ان تحقق تلك الثورات وفي مقدمتها الثورة السورية كامل أهدافها ، كان يعني تهديد استقرار معظم تلك الدول ، وانتظار دورها واحدة تلو الأخرى لان شعوب غالبيتها تعاني من الاستبداد ، وانعدام الديموقراطية ، لذلك أقول بان مسؤولي ( المجلس والائتلاف ) استغبوا السوريين وضللوهم عندما صوروا الوضع عكس ذلك . ثالثا – صحيح ان تركيا كدولة جارة لسوريا ، وبحدود تقارب الالف كيلومتر ، فتحت أبوابها لملايين اللاجئين السوريين ، واستقبلت المعارضين ، وسمحت في البداية بكل أنواع النشاطات السياسية ، والعسكرية ، ضد النظام السوري ، فلها حساباتها الخاصة تجاه سوريا منذ مشكلة لواء الاسكندرون ، وتواجد اوجلان في سوريا ، وتشعبات اتفاقية أضنة عام ،١٩٨٩ ولكنها فعلت ذلك خدمة لمصالحها ، ولأمنها القومي حسب رؤيتها هي أولا وأخيرا ، خصوصا بعد اتفاقية ( آصف شوكت – قرايلان ) ( وهي الاتفاقية بنسختها الثانية ) نهاية ٢٠١١ وبداية ٢٠١٢ ، وجلب مسلحي ب ك ك من قنديل ، وانتشارهم طول الحدود السورية التركية خصوصا في جيايي كرمانج . رابعا – وجدت تركيا – حزب العدالة والتنمية – ذو التوجه ال ......
#السورييون
#يتحملوا
#المزيد
#المفاجآت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765423
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - السورييون لن يتحملوا المزيد من المفاجآت