الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صادق محمد عبدالكريم الدبش : الشيوعيين مناضلين أوفياء يمثلون إرادة شعبنا في الحرية والانعتاق من الظلم .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش ليس من العدل أن نطلق على كائن من كان صفة ليس فيه ، ولا يجسدها في حياته العملية ويحولها الى حقيقة ، أو يحاول مقاربتها مع منظومتها القيمية الفكرية والأخلاقية .كلمة أو مفردة شيوعي ومن يتصف بها قولا وفعلا ، هذه المفردة تمثل النقاء والإباء والفداء ، ونظافة اليد والعقل والسريرة ، وتعني إنسانية الإنسان .إنها تعني التضحية والإيثار والشجاعة والنضال ، واقتحام سوح الوغى ومعارك النضال ، هؤلاء المتصدرين والمدافعين عن هموم وتطلعات الجماهير الكادحة من البؤساء والفقراء ، وقيادة مسيرة التغيير المنشود والدفاع عنهم والتضحية في سبيل قضاياهم العادلة بالنفس والنفيس .الشيوعي يعني التصوف والتجلد والصبر والأناة ، يعني كل ما هو جميل وخير وصادق وكريم .يعني السلام والإخاء والتعايش والأمن والعدل والمساواة وتسويق كل ما يسعد الأخرين ، وما يسرهم ويرفع الحيف عنهم .يعني الأمان والتعاون والقدوة الحسنة ، يعني الثقافة والمعرفة والتحضر والتواضع والحضور اللافت في مجتمعه وبيئته ، وأن يكون محترما واجتماعي وأن يفهم ما يريده الناس ويمتلك سرعة البديهية وروح المبادرة وحسن الحديث . يعني إنصاف الحق والتصدي للباطل وما ينصف المظلوم واحقاق الحق ، والوقوف بوجه كل من يحاول وئد الحياة ليشيع بدل ذلك فلسفة الموت والظلام والتخلف والجهل والتعصب والقبلية والهمجية والعنصرية .الشيوعي أول من يشقى وأخر من يسعد ، وكما قال الشاعر ( قالوا شيوعيون قلت أجلهم ...حمر بعزمهم الشعوب تحرر ، قالوا وهم عملاء !...قلت تأمركت لسن وأضحت للدولار تؤجر) .كيف يتسنى لنا أن نطلق الأسماء جزافا ؟...كلمة شيوعي ..أو شيوعية ..هي مفردة سامية وذات معنى كبير ، إنها تعني رفض الجشع والاستغلال والاضطهاد والقمع والتسلط ، وتعتبر الإنسان أثمن رأس مال ، إنها تعني المساواة بين البشر وبين الجنسين .من يختبئ وراء مفردات وادعاءات جوفاء ، فهو ليس منا ، إنه أبعد عنا بعد السماء عن الأرض ، الشيوعي صابرا ومقاوما عنيدا لا تلويه نوائب الحياة ولا تنال من عزيمته الخطوب ، وكما قال الشاعر الشعبي ( يا ناعم أسكط !...ياخشن جلب بغربيل الوكت ) .فلا تبتأس سيدي الكريم من الأدعياء والنكرات !؟...فليس كل ما يلمع ذهبا !...وليس كل مدعبل جوز !!..تنحني الهامات وترفع القبعات للشيوعيين ولنضالهم وتضحياتهم ، وصبرهم وشدة تحملهم للكمات والضربات والتجني عليهم ( وربما الضربات التي لا تكسر ظهرك تقويك ) .الشيوعيين لا يحتاجون الى المديح والثناء ، أو تذكير الناس بتأريخ هؤلاء البررة الأوفياء المناضلين الصناديد الأقوياء ، بفكرهم وفلسفتهم وبإيمانهم الذي لا يتزعزع بصواب وعدالة ونبل قضاياهم .قد خبرهم وعرفهم الناس ، من خلال سفرهم الخالد الطويل ، في معارك ونضالات شعبنا الطبقية والوطنية وعبر تأريخهم المجيد .زكتهم الحياة مع مرتبة الشرف والاباء وبامتياز منقطع النذير ودون منازع ، ويشهد لهم الخصوم قبل الأصدقاء والحلفاء ، والتقدميون والديمقراطيون والمنصفون .لن تأفل شمسهم ..ولن يفت من عضدهم عسر الحياة وتكالب قوى الشر ، ولا يثنيهم عن النضال والتحدي وما يوضع في طريقهم من عقبات وموانع في سعيهم لخلق التغيير المنشود ، وبناء وطن تتعايش فيه جميع مكونات وأطياف شعبنا المتأخية . الشيوعيون مدركون لمهماتهم والطريق الذي يسيرون فيه ، بعزيمة وإصرار وثبات وببصيرة وتبصر . سيواصلون مسيرتهم الظافرة ، مهما عظمت واشتدت النوائب والمحن والمعوقات .ستزهر الحياة على أيدي هؤلاء الأبرار ، بعزيمتهم الفولاذية متسلحين بالشيوعية العلمية وبروح التلمذة ......
#الشيوعيين
#مناضلين
#أوفياء
#يمثلون
#إرادة
#شعبنا
#الحرية
#والانعتاق
#الظلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678928
سلامه ابو زعيتر : تطوير العمل التعاوني ضرورة للتحرر والانعتاق الاقتصادي
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر شكلت الحركة التعاونية على المستوى العالمي والعربي والمحلي مدخلا فعالا لعلاج اختلالات اقتصاد السوق، ولعبت دورا مؤثرا في مواجهة التحديات والعوائق التي واجهت المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، وساهمت في استحداث وخلق فرص عمل جديدة في ظل ارتفاع معدلات البطالة والفقر، وتعتبر من البدائل المطروحة لمعالجة الإشكاليات الاقتصادية في فلسطين ببعدها الاجتماعي والتعاوني.يتصالح الفكر التعاوني مع احتياجات الناس واقتصاد السوق، وسجل قصص نجاح في الكثير من المجالات الصناعية والإنتاجية والزراعية والخدماتية وتسويقية والاسكانية ....الخ، فالمشروع التعاوني تعد نموذجا للاستثمار الجماعي الاجتماعي، ويتمثل مكوناته بالمؤسسات والجمعيات والاتحادات التعاونية باعتبارها مشاريع اقتصادية اجتماعية تدار بطريقة تعاونية وديمقراطية، وهي ملكية جماعية خاصة لأشخاص يتحدون اختياريا كشركاء متعاونين لمواجهة احتياجاتهم الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وتعبر عن أمالهم، وينظم عملها قانون العمل التعاوني في فلسطين الموحد.يتمتع العمل التعاوني بمساحات واسعة في اقتصادات الكثير من الدول في العالم وخاصة دول ذات الاقتصاد المختلط، وقد سجل نجاحات في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، ولإقتصاديات الدول الصاعدة ومنها الصين والهند والبرازيل وانتشر كنموذج ناجح يعبر عن هويتها الاقتصادية.في ظل ما يواجه مجتمعنا الفلسطيني من ظروف اقتصادية صعبة بارتفاع معدلات البطالة والفقر نتيجة الاحتلال والحصار واستمرار التبعية الاقتصادية، برغم كل المحاولات الوطنية لاستقلالية الاقتصاد الفلسطيني، وبلورة هويته ضمن خطة التنمية الوطنية، وتوجهات الحكومة لتفعيل الاستراتيجية العنقودية، بما يتناغم وينسجم مع أهداف التنمية المستدامة 2030، الا أن التحدي ما زال كبير، وهذا ما يدعو لتقديم تدخلات وأفكار عميقة لبناء رؤية واستراتيجية وطنية تساهم في علاج الإشكاليات وتذلل العقبات والصعوبات في اقتصاد السوق الفلسطيني.أهمية تبني الفكر التعاوني كمنهج ورؤية ووسيلة: تكمن أهمية العمل التعاوني كتدخل نوعي يساهم في تعزيز الاقتصاد الوطني الفلسطيني، كونها من الآليات الاقتصادية والاجتماعية المناسبة لتحقيق أهداف التنمية، ووسيلة فعالة لتعزيز دور الأفراد والمجتمع، من خلال تقديم المنفعة للتعاونيين المساهمين والمستفيدين، الامر الذي يفتح المجال أمام المبادرات والأفكار الريادية لتنطلق ضمن مشاريع اقتصادية جماعية وتعاونية، وانتشارها يخدم فكرة الانعتاق الاقتصادي والتوجهات الوطنية نحو تعزيز القيم الإيجابية والتواصل والاتصال الشعبي، والبناء ضمن مؤسسات منظمة لها هويتها وأهدافها وبرامجها التي تعبر عن حاجات المجتمع، وتساهم في الارتقاء به اقتصاديا واجتماعيا وثقافية واخلاقياً، وهذا يتكامل مع التوجهات العقلانية لمواجهة الازمة الاقتصادية، فالجهات الرسمية والشعبية تسعى ضمن برامجها وخططها التنموية والوطنية للمساهمة تخفيف المشاكل الاقتصادية وتعزيز القيم الاجتماعية والتعاونية، وتجسيد ثقافة التشاركية والتكامل بالادوار، والانتشار بين كافة الفئات الاجتماعية ضمن خطة فعالة للاقتصاد الاجتماعي في كافة القطاعات والمجالات الإنتاجية والصناعية والزراعية والخدماتية والتسويقية ...الخ، التي تقودها الجماعات التعاونية برعاية وتوجيه وطنية من اتحادات ومؤسسات تعاونية حاضنة للفكرة والبرنامج ضمن الاستراتيجية الشاملة للانتشار التعاوني في جميع المجالات وبما يحمل من فكر وقيم واخلاقيات ومعايير رشيدة وحوكمة وذلك انطلاقا من الأهداف التالية:- بناء رؤية موضوعية للمساهمة في تبني الفكر التعاون ......
#تطوير
#العمل
#التعاوني
#ضرورة
#للتحرر
#والانعتاق
#الاقتصادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763035