الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سنية الحسيني : هل سيجلب انتخاب جو بايدن الجديد للفلسطينيين؟
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني رغم التغيير الذي قد يحدثه انتخاب (جو بايدن)، مرشح الرئاسة الأمريكية عن الحزب الديمقراطي، على الأوضاع الداخلية للولايات المتحدة، الا أن ذلك ليس الحال بالنسبة للفلسطينيين. ففي حين يتضح عمق الفجوة ما بين أجندة الحزبين الديمقراطي والجمهوري فيما يتعلق بالسياسات الداخلية، تقترب أجندة الحزبين فيما يتعلق بموقفهما تجاه إسرائيل بما ينعكس على القضية الفلسطينية. فلن يعيد (بايدن) في حال انتخابه رئيسا للولايات المتحدة نهاية هذا العام السفارة الأمريكية من القدس إلى تل أبيب، كما أنه لن يجبر إسرائيل على التراجع عن ضم أكثر من ثلث الضفة الغربية، في حال أقدمت إسرائيل على تنفيذ الشق الخاص بالضم الذي حددته خطة الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) والتي أطلق عليها "صفقة العصر"، الا أنه لن يعترف به أيضاً. وهناك شكوك بإمكانية اقدام إسرائيل على ضم تلك الأراضي، قبل موعد الانتخابات الأمريكية والمقررة في شهر نوفمبر من هذا العام. فتنفيذ الضم في ذلك الوقت من شأنه أن يزيد من فرص انتخاب (ترامب) في اللحظات الأخيرة، وتحييد قرار (بايدن) المعارض للقرار الإسرائيلي بالضم، في حال انتخابه رئيسا للولايات المتحدة، بالإضافة إلى تحسين فرص (نتنياهو) الانتخابية. وقد تكون قضية الوحدة بين مكونات المجتمع الأمريكي المتصارعة هي القضية الأولى التي يوليها (بايدن) اهتمامه في دعايته الانتخابية. وقد جاء لذلك كنتيجة لما شهدته حقبة الرئيس (ترمب) من تصاعد لحالة من الانقسام أشعلت الشارع الأمريكي أكثر من مرة، وأوصلت البلاد إلى حالة احتقان غير مسبوقة. فاستعان (بايدن) في حملته الانتخابية شعار "استعادة روح أمريكا"، والتي استمدها من حادثة شارلوت فيل عام 2017، عندما قتل أحد المتظاهرين المعارضين للعنصرية على يد أحد العنصريين البيض، والذي فتح الأبواب على مصرعيها لسلسلة حوادث القتل العنصري في الولايات المتحدة على يد أفراد من الشرطة او المتعصبين البيض، والذي لم ينجح (ترامب) في إخفاء تعاطفه معهم. ولا تعتبر قضية الانحياز إلى القومية البيضاء من قبل الحزب الجمهوري أو دعم مكانة المواطنة للملونين الأمريكيين بالقضية الجديدة، بل شكل ذلك التمايز أساسا للتمييز بين الحزبين في العقود الأخيرة. الا أن حالة الاستقطاب الشديدة التي شهدتها الولايات المتحدة في عهد الرئيس (ترامب) وتكرار الجرائم العنصرية، جعل منها قضية مركزية في الدعاية الانتخابية الآنية. عين (بايدن) كنائب له (كامالا هاريس)، وهي المرة الأولى التي تترشح فيها امرأة وملونة لهذا المنصب. كما حرص الحزب الديمقراطي على اختيار ممثلين عنه خلال فترة دعايته الانتخابية بما عكس حالة التنوع السكاني التي يتصف بها المجتمع الأمريكي. في حين ركزت الدعاية الانتخابية للرئيس (ترامب) وحزبه الجمهوري على تقديس القومية البيضاء. فمثل الحزب الجمهوري في دعايته الانتخابية عموماً رجال ومن أصل أبيض وكبار في السن. كما عمل (ترامب) على تسيس الحكم في سابقة جديدة، بعد مشاركة اثنين من وزرائه في القاء خطابات خلال المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري، بما يخالف القانون الذي يمنع الموظفين الحكوميين من لعب أدوار سياسية حزبية. ركز (بايدن) في دعايته الانتخابية على أن الرئيس (ترامب) فشل في حماية الشعب الأمريكي من فايروس كورونا، تماما كما فشل في حمايته من الانقسام المجتمعي. فتعهد (بايدن) بالعمل على إقرار تفويض وطني للتعامل مع الوباء وفرض الزام عام بارتداء القناع بغرض الحماية منه. وشكلت مسألة ارتداء القناع للوقاية من الوباء، حالة من الانقسام المجتمعي أيضا ما بين أنصار الحزب الجمهوري بقيادة الرئيس (ترامب) ......
#سيجلب
#انتخاب
#بايدن
#الجديد
#للفلسطينيين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693150
نهاد أبو غوش : هل يمكن للفلسطينيين إعادة بناء أوراق قوتهم
#الحوار_المتمدن
#نهاد_أبو_غوش بعد هرولة عدد من الدول العربية للتطبيع مع إسرائيل، والانحياز الأميركي المطلق لدولة الاحتلال، واستفحال الأزمات الداخلية الفلسطينية (الانقسام وضعف الثقة في القيادة، وغياب الرؤية والاستراتيجية الموحدة) هل باتت الهزيمة والتسليم بنتائجها قدرا محتما لا مفر منه وعلى الفلسطينيين التسليم به والتعايش معه لأجيال قادمة، أم أن ثمة فرصة لتصحيح الاحتلال في موازين القوى، وإعادة بناء عناصر القوة الفلسطينية من جديد؟ في الصراع المديد والمفتوح بين إسرائيل والشعب الفلسطيني، يبدو ميزان القوى المادي مختلا بشكل فادح لصالح دولة الاحتلال، فهي أقوى عسكريا واقتصاديا، وتسيطر على مجمل حياتنا وتفاصيلها بدءا من المعابر والحدود والأجواء والموارد الطبيعية والأجواء الكهرومغناطيسية التي تتحكم بالاتصالات والتقنيات الحديثة وبوسائل الإعلام وتدفق المعلومات، مرورا بالماء والكهرباء والطرق وسجلّ السكان وسجلات الأراضي، وصولا لتحكمها بسعر رغيف الخبز في أسواقنا فضلا عن توفّر هذا الرغيف. كما أن لدى إسرائيل نظاما سياسيا يضمن لها وحدة أجهزة الدولة، ووحدة أدائها على الرغم من كل التباينات والخلافات السياسية بين تياراتها وأحزابها، وفوق كل ذلك لديها إستراتيجية موحدة بشأن التعامل مع القضية الفلسطينية ومع العالم بأسره. في المقابل يعاني الشعب الفلسطيني ومؤسساته السياسية من النتائج الكارثية للاحتلال والانقسام، والمؤسسات السياسية مطعون في شرعيتها، والنظام السياسي مأزوم ويوشك أن يدخل طور الاحتضار إذا لم يجر تداركه بعملية إصلاح جذرية وشاملة. وتنفتح ساحات الفلسطينيين الداخلية لكل من يريد اللعب على تناقضاتهم خدمة لأغراضه وأهوائه، ويتفشى الفساد وما يرافقه من ظواهر المحسوبية بينما تتراجع قيم النزاهة والشفافية إلى درجة تضع الفلسطينيين في نفس مستوى التصنيف الذي يجمعهم مع إخوانهم في العروبة والإسلام، وبالذات مع الدول التي يتزاوج فيها الفساد مع الاستبداد لينتج سلطة فاشلة، أي مع الأشقاء مصر والسودان والمغرب واليمن والصومال وأفغانستان، كما يفتقد الفلسطينيون وبخاصة مؤسساتهم السياسية لأية رؤية أو إستراتيجية موحدة، إذ لكل فصيل وجماعة، وأحيانا لكل فرد رؤيته وإستراتيجيته. هذه الصورة السوداوية لا تخفى على أحد، وقد تدفع البعض إلى التعامل مع مكوناتها كعوامل ثابتة ونهائية لا يمكن تغييرها أو التأثير فيها، فيجد أن التسليم بها والبناء عليها هو الخيار الوحيد الذي نملكه، ما يؤسس لمنهج أقل ما يقال فيه أنه انهزامي. بينما يستعين البعض الآخر بالإنشاء والخطابة، ثم بالأحلام مشفوعة بالدعوات لاستمطار معجزات السماء، فيلتقي عمليا وواقعيا مع البعض الأول في إطالة هذه الحالة التي نعيشها وتكريسها. لو كانت معادلة الصراع محصورة في العوامل المادية المباشرة لكانت النتيجة محسومة سلفا، وأي محاولة لتغييرها ضرب من العبث، لكن عوامل أخرى مهمة، بعضها مرئي وملحوظ وبعضها كامن. إنها أوراق قوة، نعرفها ونغفلها، أو نقلل من شأنها، هي التي ينبغي لنا أن نعيد استخدامها وتوظيفها، أول هذه العوامل وأهمها هو وجود الشعب الفلسطيني بملايينه الثلاثة عشر على أرض وطنه وفي الشتات، والخيارات الكفاحية المتجددة التي يجترحها، والتضحيات الهائلة التي لو جرى استثمارها بكفاءة فستؤثر على معادلة الصراع وتوازن القوى بين الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية وإسرائيل، ليصبح الاحتلال مكلفا وباهظ الثمن على المحتلين. ثاني العوامل المهمة هو مكانة القضية الفلسطينية لدى مئات ملايين البشر، واستحالة إنجاز تسوية مستقرة في المنطقة من دون موافقة الشعب الفلسطيني الذي ي ......
#يمكن
#للفلسطينيين
#إعادة
#بناء
#أوراق
#قوتهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697088
نهى نعيم الطوباسي : تقصير الأمم المتحدة في تحقيق العدالة والسلام للفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي اهتمت وسائل الإعلام ومراكز الدراسات ولا زالت مهتمة بدعوة الرئيس محمود عباس للأمين العام للأمم المتحدة، للتحضير لمؤتمر دولي للسلام في عام 2021، خلال كلمته الموجهة للدورة ال 75 لاجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ما يستدعي الوقوف عند ذلك وإثارة بعض الأسئلة، فعندما قال الرئيس" لقد قبلنا بالأحكام الشرعية الدولية رغم الإجحاف والظلم التاريخي الذي لحق بنا منذ عام 1917 وإلى اليوم، ورغم أن هذه الشرعية الدولية، لم تبق لنا سوى الأرض المحتلة منذ العام 1967، إلا أن سلطة الاحتلال الإسرائيلي، ومن خلفها الإدارة الأميركية الحالية( وكان يقصد إدارة ترامب)، قد استبدلتها بصفقة القرن وخطط الضم" وهنا إشارة واضحة الى وعد بلفور ومن ثم قرار التقسيم رقم 181 الصادر في عام 1947، والذي ينص على تقسيم فلسطين إلى دولتين، على أن يسري القرار فور انسحاب قوات الإنتداب البريطاني من فلسطين. ويجعل لمدينة القدس كيانا منفصلا، يخضع للوصاية الدولية. يثير قرار التقسيم السؤال عن مجموعة من التناقضات في الأمم المتحدة والمنظومة الدولية وفي تطبيقها للقانون الدولي وتحقيق العدالة الدولية، نذكر بعضها: فالأمم المتحدة بقرار التقسيم خالفت المادتين الأولى والثانية من ميثاق الأمم المتحدة، الذي أكد أنه لا يوجد ما يسوّغ تدخل الأمم المتحدة في صميم السلطان الداخلي لدولة في حال انها لم تخالف الميثاق، بالإضافة إلى تأكيده على مبدأ السيادة والمساواة للدول، وهذا ماخالفته الأمم المتحدة في قرار التقسيم. من جانب آخر خصص القرار للدولة اليهودية ما يقارب من 56.74% من المساحة الكليّة لفلسطين، بينما خصص للدولة العربية حوالي 42.88، بكل ما يمثله ذلك من ظلم. سؤال آخر يثيره خطاب الرئيس حول ما إذا كانت الأمم المتحدة ما زالت تتحمل مسؤولياتها تجاه القضية الفلسطينية، وتجاه تحقيق السلم والأمن الدوليين، والرئيس في خطاب آخر أشار إلى "إن إسرائيل لم تنفذ قراراً واحداً من مئات القرارات التي أصدرها مجلس الأمن وآخرها القرار 2334، والجمعية العامة للأمم المتحدة والمتعلقة بالقضية الفلسطينية، (86 قراراً لمجلس الأمن و705 قرارات للجمعية العامة)." وهذا ايضا يدل ليس فقط على عدم التزام إسرائيل بالاتفاقيات والقرارات، بل أيضا على إخفاق الأمم المتحدة في تطبيق القرارات الدولية، رغم صلاحيات مجلس الأمن التي استمدها من الفصل السابع لميثاق الأمم المتحدة، وأهدافها التي أنشئت لأجلها وفق الميثاق.من ناحية أخرى اكتفت الأمم المتحدة بإعلان موقفها من صفقة القرن، رغم انتهاك هذه الخطة الصارخ للقرارات الدولية والقانون الدولي، حيث أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة أنها لا تزال "ملتزمة بدعم الفلسطينيين والإسرائيليين لحل النزاع على أساس قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي والاتفاقات الثنائية وتحقيق رؤية دولتين - إسرائيل وفلسطين - تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمن داخل حدود معترف بها، على أساس خطوط ما قبل عام 1967". ولكن لم يتبع هذا الإعلان أي حراك جدي من الأمم المتحدة لإبطال صفقة القرن، ولجم المخططات الإسرائيلية الأمريكية. ولا بد من الإشارة إلى أن الأمم المتحدة منحت في عام 1949 اسرائيل عضوية مشروطة بتطبيق قرار التقسيم وقرار 194 الخاص باللاجئين، واسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم التي تتمتع بعضوية مشروطة، وتناقض آخر عندما رحبت الأمم المتحدة باتفاقيات التطبيع بين اسرائيل والبحرين والإمارات، رغم أن ٌالاتفاقيات مخالفة للمبادرة العربية للسلام التي اعتمدت في عام 2002، ومخالفة لأسس وركائز الحل وفقًا للقانون الدولي.وبما أن الفيتو الأمريكي يقف حجر عثرة ف ......
#تقصير
#الأمم
#المتحدة
#تحقيق
#العدالة
#والسلام
#للفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707609
نعوم تشومسكي : دون دعم أمريكي، لما كانت اسرائيل قادرة على القتل الجماعي للفلسطينيّين
#الحوار_المتمدن
#نعوم_تشومسكي حوار: سي جي بوليكرونيو| ترجمة: فراس زريق (خاص بـ"الاتحاد") تحاول الحكومات الإسرائيلية المتتالية منذ سنوات تطهير مدينة القدس عرقيًا من الفلسطينيين وإخراجهم منها، والجولة الأخيرة من الهجمات الإسرائيلية تصبّ في نفس ذاك الهدف.ولكن من أجل فهم جذور التصعيد الحالي - والتهديد بحرب شاملة - علينا بحث السياسة الإسرائيلية المتجذرة والمدعومة أمريكيًّا باستخدام استراتيجية “الترهيب والتهجير” كمحاولة لتوسيع حدودها، من خلال قتل الفلسطينيين وتهجيرهم، يقول نوعام تشومسكي، في مقابلة حصرية ل”تروث آوت”. تشومسكي - بروفسور علم اللسانيات واللغات المبجّل في جامعات أريزونا وبروفسور فخري في جامعة MIT - يُعتبر من أكثر المحلليّن المخضرمين عالميًا لما يسمّى بالصراع الفلسطيني - الإسرائيلي وسياسات الشرق الأوسط عامةً، وهو أحد الأصوات الرائدة في النضال لتحرير فلسطين. ولديه العديد من المؤلفات حول الصراع منها “عن فلسطين”، “التحالف المصيري: أمريكا، إسرائيل والفلسطينيين” و “غزة في إنهيار”. المحاور: “نوعام، أوّد أن أبدأ بسؤالك عن سياق الهجوم الإسرائيلي على الفلسطينيين في مسجد الأقصى خلال الاحتجاجات على إخلاء حي الشيخ جرّاح، ومن بعدها الهجوم الجوي والقصف على غزة. ما الجديد؟ ما القديم؟ وإلى أي مدى تتعلق هذه الجولة الجديدة من العنف الإسرائيلي النيو-الكولونيالي بقيام ترامب في نقل السفارة الأمريكية إلى القدس؟”تشومسكي: “دائمًا ما يكون هنالك تطورات وانعطافات جديدة، لكن بالجوهر فالقضية قديمة، تعود لقرن من الزمن للوراء، لكنها أخذت شكلًا جديدًا بعد احتلال اسرائيل للضفة الغربية عام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1639-;-، وقرار الحزبين الأكبر في اسرائيل قبل خمسين عامًا، باختيار التوسّع، على حساب الأمن والاتفاقيات الدبلوماسية - معتمدين بذلك على دعم أمريكي مادّي ودبلوماسي مصيري كامل.النزعة الطاغية في الحركة الصهيونية اليوم، هي في الواقع هدف واضح وبعيد المدى. بالصياغة الفظّة، الهدف هو تخليص الدولة من الفلسطينيين واستبدالهم بمستوطنين يهود باعتبارهم “المالكين الشرعيين للأرض” العائدين إلى وطنهم بعد الاف الأعوام في المهجر.في البداية، اعتبر البريطانيّون عندما كانوا مسؤولين عن أرض فلسطين، هذا المشروع كمشروع عادل. راهن اللورد بلفور - كاتب الوعد الذي يعطي اليهود “وطنهم القومي” في فلسطين - بذكاء على البوصلة الأخلاقية للطبقة العليا في الغرب عندما أعلن أن “الصيونية، إن كانت على خطأ أو صواب، جيدة أو سيئة، فهي متجذّرة في تراث طويل الأمد، وفي حاجيات آنية، وآمال مستقبلية، ذات أهمية أعمق بكثير من رغبات &#1639-;-&#1632-;-&#1632-;-,&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;- عربي يقطن هذه الأرض العريقة”. هذه النزعات ليست بغير مألوفة. السياسيات الصهيونية منذ ذلك الحين باتت انتهازية. فكلمّا تسنح الفرصة، تتبنى الحكومة الإسرائيلية والحركة الصهيونية بأكملها استراتيجيّات الترهيب والتهجير. وعندما لا تسمح الظروف بذلك، فإنها تستخدم وسائل أقل خشونة. قبل قرن من الزمن، كانت الحيلة بناء برج مراقبة وجدار، والذي يتحول بسرعة بعد ذلك إلى مستوطنة، وواقع على الأرض. الواقع الموازي اليوم هو طرد وتهجير حكومة إسرائيل للفلسطينيين من بيوتهم التي يعيشون بها منذ أجيال - مع لمسة قانونية، من أجل تدجين ضمير “أصحاب الأرواح الجميلة”. (كناية عن اليسار الليبيرالي الصهيوني).طبعًا، حتى أسخف الذرائع القانونية لتهجير الفلسطينيين (مثل قوانين الطابو العثمانية وغيرها) هي عنصرية &#1633-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1642-;-. ......
#أمريكي،
#كانت
#اسرائيل
#قادرة
#القتل
#الجماعي
#للفلسطينيّين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719584
محمود عباس : ازدواجية العالم الإسلامي نعم للفلسطينيين لا للكورد
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس انقسمت الأمة الإسلامية إلى 73 فرقة، 72 منها ضالة، تنتظرهم يوم القيامة وصراط المستقيم والعدالة الإلهية، واحدة ناجية لا حول لها ولا قوة عند البشر، مكانتها عند الله. لا جنة للضالة والمضللون وعلى رأسهم: قادة العالم الإسلامي، ورؤساء وملوك الدول الإسلامية، وأئمة ولاية الفقيه وقادة حزب العدالة والتنمية، وحماس وحزب الله اللبناني، ومن على شاكلتهم من المعارضة السورية التكفيرية وفي مقدمتهم جيش الإسلام والنصرة سابقا، وغيرهم الذين قاموا بتصفية وجوه المعارضة الوطنية الصادقة في مناطق نفوذهم قبل محاربة النظام، وساهموا على تحريف وتشويه الثورة السورية، وإيصال بشار الأسد إلى هذا اليوم المشؤوم الذي يتجرأ فيه وبوقاحه إجراء الانتخابات أمام مرأى العالم تحت شعار الاستحقاق الدستوري. قال رسول الله (صلى) " لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه، ولا يدخل الجنة رجل لا يأمن جاره بوائقه". يدعون الإسلام دينا وينتهجون الكفر فعلا وعملا. الضلالة متفشية، والأسباب متعددة، منها: الازدواجية ما بين الإيمان والنفاق، مواقف سياسية تجاري المصالح الذاتية، غياب القناعة بالنص الإلهي وأحكامه. لا يخفى عند الله ما في النفوس، فما بين أفعالهم وأقوالهم وادعاءاتهم ذممهم تتعرى، من السهل التغطية عليها أمام البشر، عند الله لا تخفى ولا تضيع. خداعهم فاضح، الأنانية قضت على الإيمان، إما أنهم لا يؤمنون كما يدعون، وهو باللسان دون القلب، أو أنهم جهلاء بقدراته. أحكام الله قاسية، نصه واضح للذين يتعاملون مع القضايا التي تمس حق الشعوب، وفي مقدمتها الشعوب الإسلامية، يدركون أن العدالة الإلهية لا تميز بين أمة وأخرى، قضاءه جلي في نصه، تشمل أهل الذمة أيضاً، مع ذلك يتناسون، ففيهم قول الله تعالى &#64831-;-يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً&#64830-;- [الأحزاب:70-71، مع ذلك لم نسمع يوما قولا سديدا بحق الكورد المسلمين. معظمهم يستنكرون ما تقوم به إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، ويدينون أعمالها، مع تلاعب بخلفيات الصراع، وتأويلات مشوهة لنصوص الأديان الإبراهيمية، تطغى فيها المصالح الذاتية على منطق إنقاذ الشعب الفلسطيني المعاني، يضحون بشبابهم وأطفالهم كأدوات. المواقف أخبث عند حضور القضية الكوردية، رغم أن الوجوه هي ذاتها، يتغاضون عن حقوق الشعب الكوردي، بتغيير المعايير القيمية، يدعمون طغاة الأنظمة الشمولية المحتلة لكوردستان؛ ويستنكرون على الكورد حقوقهم الإنسانية والإلهية، متناسين قول الله سبحانه وتعالى (كونوا قوامين بالقسط) يدركون أنها أنظمة تدعي الإسلام في الدساتير، وفاجرة في التطبيق، فكيف لمسلم يجرم بحق مسلم ويصمت المسلم الأخر عن قول الحق، وجلهم يعرفون قول الإمام ابن القيم " الساكت عن الحق شيطان أخرس"، فما بال الناهون للحق الكوردي والداعمون للأنظمة العنصرية الفاسدة. قدم الشعب الكوردي للمسلمين ما لم يقدمه أي شعب أخر، خدموا الإسلام بصدق ونزاهة، بالمقابل حصلوا على الجور في التعامل، والغبن في الأحكام، وعدم المصداقية في قول الحق، والنفاق في المواقف السياسية. ظهر من لدن الأمة الكوردية خيرة الأئمة، وأصدق مشايخ الطرق الإسلامية، منهم ظهرت الصوفية لتلطيف العنف في الإسلام، أبدعوا في الفقه والتفسير، أنقذوا الأمة الإسلامية من الهلاك لمرات عدة، ومن متاهات الصراع بين الفرقتين القدرية والجبرية، علماءهم ساهموا في تفوق القدرية مثلم ......
#ازدواجية
#العالم
#الإسلامي
#للفلسطينيين
#للكورد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721975
مديحه الأعرج : حكومة اسرائيل تمارس الخداع والكذب في ادعاءاتها السماح للفلسطينيين البناء في مناطق ج
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 7/8/2021-13/8/2021إعداد: مديحه الأعرج / المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان تعتزم الحكومة الإسرائيلية ، الأسبوع المقبل ، المصادقة على مخطط لبناء 2200 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة ، بما في ذلك البؤر الاستيطانية العشوائية ، مقابل السماح ببناء ألف منزل فلسطيني في المناطق المصنفة ( ج ) في الاتفاقيات الموقعة بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي ، وذلك في أول خطوة تتخذها حكومة بينيت في عهد الرئيس الأميركي ، جو بايدن ، وتأتي المصادقة على المخطط الاستيطاني الذي يعتبر الأكبر منذ تنصيب الحكومة الإسرائيلية الجديدة ، خلال جلسة يعقدها "المجلس الأعلى للتخطيط والبناء" في "الإدارة المدنية" التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي ، أما الوحدات الاستيطانية الجديدة فتشمل المستوطنات "بيت إيل" (58 وحدة استيطانية)، ومستوطنة "هار براخا" (286 وحدة استيطانية)، و"كفار عتصيون" (292 وحدة)، و"كرني شومرون" (83 وحدة)، و"غفعات زئيف" (42 وحدة)، و"ألون شفوت" (105 وحدات)، و"بركان" (28 وحدة)، و"معاليه مخماش" (14 وحدة).كما سيتم المصادقة على بناء 1315 وحدة استيطانية جديدة في مناطق متفرقة في الضفة المحتلة ليس فقط في الكتل الاستيطانية، ولكن في الأماكن التي تعتبر معزولة (عن المستوطنات الكبرى) بالضفة بما في ذلك ما يسمة بالبؤر الاستيطانية العشوائية ".وللتغطية على هذه الخطوة وكجزء من سياسة خداع الرأي العام الدولي سربت الحكومة الاسرائيلية أخبارا تفيد بأن سلطات الاحتلال سوف اسمح للفلسطينيين ببناء 800 – 1000 شقة سكنية في المناطق المصنفة ( ج ) والتي تخضع بشكل مباشر للسيطرة الاسرائيلية ، رغم أن الإعلان هذا قد ينتهي كما في السابق ببناء مبانٍ لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة ، ما يعني أنه معد مسبقا للتسويق في الداخل الفلسطيني وللتسويق الخارجي وليس للتنفيذ ، خاصة وأن للفلسطينيين تجارب سابقة في هذا المجال فالجميع يذكر أن حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو كانت قد اعلنت عام 2019 عن السماح ببناء 900 وحدة سكنية للفلسطينيين إلا أنّه تبين عام 2020 بأنّ الإدارة المدنية لم تسمح ببناء سوى 6 وحدات سكنية ليس أكثر. كما يذكر الجميع بأن سلطات الاحتلال كانت قد اعلن عام 2017 أعلنت الموافقة على بناء 5 آلاف وحدة سكنية للفلسطينيين ، إلا أنّ الخطوة تمّ تجميدها على يد رئيس الحكومة آنذاك بنيامين نتنياهو . وبيّنت الإحصائيات الصادرة حسب مصادر عبرية أن الإدارة المدنية التابعة للاحتلال منحت 21 تصريح بناء فقط للفلسطينيين من أصل 1485 طلب تمّ تقديمه بين عامي 2016-2018، فيما أصدرت بنفس الفترة 2147 أوامر هدم بحق فلسطينيين.يذكر أن سلطات الاحتلال وحسب مصادر محلية وأممية متطابقة ، بما فيها أحدث تقارير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية ( اوتشا ) قد هدمت منذ مطلع العام 2021 ما لا يقل عن 421 مبنًى من المباني التي يملكها الفلسطينيون ، بما فيها 130 مبنًى موّله المانحون ، أو صادرتها أو أجبرت أصحابها على هدمها ، مما أدى إلى تهجير 592 شخصًا، من بينهم نحو 320 طفلًا ، في مختلف أنحاء الضفة الغربية ، ما يمثل زيادة قدرها 24 في المائة في عدد المباني المستهدفة وزيادة تقارب 110 في المائة في استهداف المباني المموّلة من المانحين وارتفاعًا يربو على 50 في المائة في عدد السكان المهجّرين، بالمقارنة مع الفترة المقابلة من العام 2020 ، وهدمت كذلك منذ بداية العام أيضا أكثر من 81 مبنى بالقدس الشرقية ، منذ بداية العام الجاري ما ضاعف من مخاطر إخلاء مئات الفلسطينيين من من ......
#حكومة
#اسرائيل
#تمارس
#الخداع
#والكذب
#ادعاءاتها
#السماح
#للفلسطينيين
#البناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728199
مديحه الأعرج : وزير الجيش يعود الى حظيرة الاستيطان ويتراجع عن السماح للفلسطينيين البناء في المنطقة ج
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 14/8/2021- 20/8/2021إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانلم يمر وقت طويل حتى انكشفت أكاذيب حكومة اسرائيل التي ادعت عبر وزير الجيش قبل اقل من اسبوعين بأنها قررت في سياق الاستجابة لمقترحات اميركية بشأن إجراءات بناء الثقة بين الفلسطينيين والاسرائيليين السماح للفلسطينيين ببناء 800 – 1000 شقة سكنية في المناطق المصنفة ( ج ) . فقد أعلن مصدر مقرب من مكتب وزير الأمن الإسرائيلي ، أن بيني غانتس وافق على طلب حلفائه من حزب ( يمينا ) وقرر إعادة النظر في المصادقة على أعمال بناء لصالح الفلسطينيين في المنطقة المصنفة ( ج ) ، التي تم الإعلان عنها قبل اسبوعين . وقد اتخذ غانتس قراره في أعقاب طلب حزب ( يمينا ) ووزيرة الداخلية ، أييليت شاكيد، بإعادة النظر في المصادقة على أعمال بناء 50 وحدة سكنية في قرية خربة بيت زكريا قرب بيت لحم باعتبار تلك المنطقة حساسة والبناء فيها من ِانه أن يقطع تواصل المستوطنات في هذه المنطقة . وكان حزبا ( يمينا ) و( تكفا حداشا ) اليمينيان ، قد وجها انتقادات لغانتس في أعقاب المصادقة على أعمال بناء في القرى والبلدات الفلسطينية ، وقررا عدم مهاجمة غانتس علناً من أجل عدم إثارة خلافات صاخبة داخل الحكومة قبل التصويت على ميزانية الدولة في الكنيست. وقد أصبح واضحا ان الآعلان الأول ، الذي يعتزم وزير جيش الاحتلال التراجع عنه جاء في الاصل للتغطية على قرار بناء 2200 وحدة سكنية للمستوطنين في عدد واسع من المستوطنات وما يسمى البؤر الاستيطانية العشوائية وكجزء من سياسة خداع الرأي العام الدولي بأن سلطات الاحتلال تسمح للفلسطينيين بالبناء في المناطق المصنفة ( ج ) ، التي تخضع بشكل مباشر للسيطرة الاسرائيلية ، رغم أنه كان واضحا بأن الإعلان قد ينتهي كما في السابق كمناورة معدة مسبقا للتسويق الخارجي وليس للتنفيذ ، خاصة وأن للفلسطينيين تجارب سابقة في هذا المجال عندما اعلنت حكومة اسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو عام 2019 عن السماح ببناء 900 وحدة سكنية للفلسطينيين ليتبين عام 2020 بأنّ الإدارة المدنية لم تسمح سوى ببناء 6 وحدات سكنية ليس أكثر ، وكانت قد اعلنت عام 2017 موافقتها على بناء 5 آلاف وحدة سكنية للفلسطينيين ، إلا أنّ الخطوة تمّ تجميدها على يد نفس رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ، فضلا عن أن الإحصائيات الصادرة الإدارة المدنية التابعة للاحتلال تفيد بأنها منحت 21 تصريح بناء فقط للفلسطينيين من أصل 1485 طلب تمّ تقديمه بين عامي 2016-2018، فيما أصدرت في الفترة نفسها 2147 أوامر هدم بحق فلسطينيين.على صعيد أخر وفي سياق النشاطات التهويدية المتسارعة التي تقوم بها سلطات وبلدية الاحتلال في القدس فقد أعلن رئيس بلدية القدس المحتلة "موشي ليؤون" عن مخطط لبناء حي استيطاني جديد جنوبي المدينة المقدسة شمل بناء 296 وحدة استيطانية بمنطقة "مفرق بات" القريب من حي بيت صفافا بمحاذاة خط سير القطار الخفيف للمساعدة على التقليل من أزمة السكن في المدينة حسب زعمه .وفي موازاة ذلك شرعت بلدية الاحتلال في القدس بإقامة حديقة على أرض "كرم المفتي" في حي الشيخ جراح لصالح بؤرة استيطانية قريبة. وسبق للبلدية الإسرائيلية أن قالت إن الحديقة ستكون على مساحة 25 دونماً بتكلفة 28 مليون شيكل على أن يتم افتتاحها في غضون عامين.وكان الاحتلال صادر بعد العام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1639-;- أرض كرم المفتي لأسباب وصفها بـ"المصلحة العامة". وتشمل الحديقة، التي ستمتد على مساحة 25 دونماً، مناطق جلوس وملاعب ومرافق رياضية، بما في ذلك تلك التي يمكن ......
#وزير
#الجيش
#يعود
#حظيرة
#الاستيطان
#ويتراجع
#السماح
#للفلسطينيين
#البناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728901
نهاد ابو غوش : وعود كلامية للفلسطينيين وانحياز عملي لإسرائيل
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشيجهد الرئيس الأميركي جو بايدن لترميم ما خربه ترامب سواء في الأوضاع الداخلية للولايات المتحدة أو في العلاقات الدولية لهذه الدولة العظمى التي ألحق ترامب بها وبالعالم اضرارا يصعب إصلاحها في سنوات قليلة، ومع أن طبيعة بايدن اليمينية (واتلصهيونية بحسب اعترافه) تشده باتجاه استئناف سياسات ترامب في بعض الأحيانن إلا أن المنحى العام هو محاولة إصلاح الخراب، يسري ذلك على كل المحاور والقضايا باستثناء القضية الفلسطينية وما يتصل بدعم إسرائيل. فممثلو هذه الإدارة أكدوا أنهم لن يتراجعوا عن نقل السفارة للقدس ولا عن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وحتى في موضوعات الجولات والمستوطنات وحل الدولتين تبدو المواقف الأميركية مجرد كلام يترددد دونما اية ىليات عملية او ضغوط. وحدة موضوع اعادة افتتاح القنصلية الاميركية في القدس يبدو أن واشنطن معنية به لكنها لن تجازف بالضغط على إسرائيل.سبق لحملة الرئيس جو بايدن الانتخابية أن وعدت بإعادة فتح القنصلية الأميركية في القدس الشرقية المحتلة، وجرى ذلك خلال لقاءات متكررة مع ممثلي الجاليات العربية والمسلمة بما في ذلك ممثلي الجالية الفلسطينية، وهذا الوعد في حقيقة لم يكن وعدا بمنحة ما أو شي ستقدمه الإدارة للشعب الفلسطيني، بل كان بمثابة إعادة الأمور إلى نصابها الذي كانت عليه على امتداد 72 عاما من الصراع، و13 إدارة متعاقبة ( بعضها على فترتين) أي منذ عهد إدارة الرئيس هاري ترومان وحتى أوباما، حيث ظل الموقف الأميركي الرسمي (الموقف الذي تتخذه الرئاسة بصرف النظر عن قرار الكونغرس الذي لم ينفذ إلا من قبل ترامب) من القدس، منسجما مع إقرار الولايات المتحدة بقرار التقسيم، حيث ينص القرار على مكانة خاصة للقدس (تشمل بيت لحم) وبالتالي لم تعترف الإدارات الأميركية المتعاقبة بالسيادة الإسرائيلية على الشطر الغربي للقدس، ولا بالسيادة الأردنية على الشطر الشرقي، ولاحقا نصت جميع قرارات الأمم المتحدة وابرزها 242 ثم 338 على عدم جواز احتلال أراضي الغير بالقوة، وهناك عدة قرارات خاصة بالقدس وخاصة القرار 252 الذي يرفض إجراءات إسرائيل في القدس الشرقية. الولايات المتحدة ليست مصرة على افتتاح القنصلية ولكن هي محاولة – ما تزال لفظية وفي إطار الوعود- لتصحيح خطيئة كارثية أقدم عليها الرئيس السابق دونالد ترامب، وهي خطيئة دلت على أبشع أشكال الانحياز المطلق من قبل الأميركيين للجانب الإسرائيلي وعدوانه، وبالتالي هذا ينقض الدور المفترض أن تلعبه الإدارة الأميركية تجاه عملية السلام. وهذه القنصلية ذات مكانة تاريخية فهي أقيمت في القرن التاسع عشر خلال العهد العثماني وتحديدا عام 1844 . وعادة القنصلية تخدم المصالح التجارية والإدارية لرعايا الدولة، وهي نافذة للعلاقات مع الشعب الفلسطيني بينما توجد قنصلية أخرى في القدس الغربية للتعامل مع الإسرائيليين، ولذلك فإن إغلاق القنصلية يعني أحد أمرين إما أن الإدارة لا تريد علاقات مع الشعب الفلسطيني أو أن على الشعب الفلسطيني أن يتنازل طواعية عن حقوقه الوطنية ويقر بأن القدس خاضعة للسيادة الإسرائيلية وهذا مطلب تعجيزي ومستحيل.علينا أن نلحظ أن العلاقات بين إسرائيل والولايات المتحدة ليست ندية بحيث تقرر إسرائيل دائما ما الذي على واشنطن فعله، صحيح ان العلاقات متميزة وهي خاصة جدا بل تمثل شكلا فريدا من التحالف العضوي، ولكن ليس إلى الدرجة التي تقرر فيها الحكومة الإسرائيلية أولويات السياسة الأميركية، إلا في حال وجود قيادة متهورة وغريبة الأطوار مثل إدارة ترامبعدم وفاء الإدارة الأميركية بوعدها بشأن القنصلية يعني رضوخا لشروط إسرائيل، ......
#وعود
#كلامية
#للفلسطينيين
#وانحياز
#عملي
#لإسرائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737336
طلال الشريف : نحتاج .. تطور فكر سياسي حقيقي وفاعل للفلسطينيين والإسرائيليين 7 10
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف لو وضعنا خط مستقيم لتقسيم الأحزاب الفلسطينية أين يقع كل حزب؟فكرياً أو تجاوزاً، برنامج الأحزاب قسم قديما إلى يمين ويسار ووسط وما بينهما.في البدء أو تاريخيا كان "تيار اليمين" ومناصروه وأتباعه غالبا ما يدعون إلى التدخل في حياة المجتمع للحفاظ على تقاليد المجتمع على النقيض من "تيار اليسار" الذي يدعو إلى فرض المساواة بين أفراد المجتمع الواحد. وللتوضيح أكثر "الأحزاب اليمينية" تنادي بتعزيز وتمتين هيكل النظام الراهن بينما في الجانب المقابل "الأحزاب اليسارية" تدعو إلى تغيير جذري للأنظمة والقوانين .. بداية هذا التقسيم في علم الإجتماع السياسي كانت عند قيام الثورة الفرنسية وعزل الملك، ويعتبر التصويت الأول الذي جرى في الجمعية الوطنية الفرنسية "المجلس التشريعي" على صلاحيات الملك المعزول هو انطلاق هذه التسميات، أي، ما سمي اليمين واليسار.في فلسطينالحزبان الكبيران، حماس وفتح، في الخارطة السياسية الفلسطينية هما "حزبي وسط"، رغم أن حماس هي بالتصنيف السياسي تأتي على يمين فتح، ويأتي على يمين حماس بالتدريج الجهاد الإسلامي وحزب التحرير وأقصى اليمين السلفية الجهادية. ويأتي على يسار فتح بالتدريج فدا والبعثيين حزب الشعب والمبادرة الوطنية والجبهة الديمقراطية وأقصى اليسار الجبهة الشعبية والقيادة العامة، وقد تدرجت التسميات والمواقع على الخارطة السياسية دون منظور اقتصادي حقيقي يعكس شؤون مجتمعنا ويمكن ضبط سياسة أي حزب ويرقيه ليشكل الأساس الفكري لتقسيم الأحزاب تاريخيا وهذا راجع لسببين الأول عدم وجود ملامح للإقتصاد الفلسطيني والثاني عدم تطبيق الأطارات النظرية للبرامج الإجتماعية التي تكتبها الأحزاب ولا يمكن تطبيقها وتبقى الأحزاب في حالة زبائنية من المساعدات للجمهور لا يفيد عمل سياسي متميز لأنه في النهاية كل النشاطات بما فيها السلام والحرب هي سياسة بإمتياز وكما قيل أن الحرب هي تكثيف للسياسة لإحراز أهداف سياسية وليست هواية.تصنيف تلك الأحزاب والمصطلحات لدينا تفاوتت تسمياتها على مراحل، أحياناً يقصد باليمينيين هم المتدينيين، وأحيانا يسمي اليساريون فتح باليمين ، والإسلاميين يسمون فتح واليساريين بالعلمانيين ومرة يتم الوصف كتيارات رزمة واحدة كالتيار الإسلامي أو التيار الوطني، أو كما يطلقها المثقفون، الإسلاميين والوطنيين والمهم أن تلك الهويات الفكرية والسياسية آلت إلى فوضى غياب الأصول الإقتصادية لكل تلك التيارات إسلامية كانت أم وطنية، ولذلك فالنتيجة أن أحزابنا فوضجية لا تقف على قاعدة صلبة من العمل السياسي لغياب الأساس الاقتصادي الحقيقي، ويشوبها التخبط في تحالفاتها المبنية على المنفعة الحزبية وليس على الفكر الناهض بالسياسة، ولذلك تجد مسيرة الأحزاب في فلسطين تتسم بالمنفعة في علاقاتها الداخلية وحتى الخارجية وليس بهدف دعم برامجها وتطبيقها ولا حتى دعم أداة النضال المنبثقة عن برنامجها، أي بمعنى لا تعمل تلك الأحزاب بأصول السياسة، وتغلب على سياساتها الفهلوة، ما عمق الشرخ بين وحدة مكونات الحركة الوطنية، وشروخ بين جماعات من نفس التيار ذاته، وكذلك الإسلاميين نفس النمط ولكن خبرتهم السياسية أقل، ولذلك احتكم ويحتكم الجميع لنفوذ العدد والامكانيات والسلطة والمال، والكبير يأكل الصغير ، ويستهين به، ودون تعلية وتقدير للفكر والمواقف السياسية التي أصبحت متذيلة للكتلتين الأكبر ، أو الممول، ولهذا ستستمر الفوضى ما لم تتطور تلك الأحزاب نحو فكر سياسي واضح.على جانب الإسلاميين فالكتلة الأكبر لحماس وهي حالة "وسط" في الخارطة وتحجز العدد و ......
#نحتاج
#تطور
#سياسي
#حقيقي
#وفاعل
#للفلسطينيين
#والإسرائيليين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739341
طلال الشريف : هل سيصبح للفلسطينيين كيانان منفصلان
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف نحن أم إنقسام كبير بين تكتلين يكرس إنقساما إداريا وجغرافيا أكبر من ذي قبل.إن أسوأ الإفرازات المبكرة لهذه المرحلة والمحددة بمعركة اجتماع المجلس المركزي في 6/2/2022 أنه بعد هذه المعركة سيحدث إنقسام غير مرتجع على المدى القصير والمتوسط على الأقل، وستكون رحلة تيه فلسطينية جديدة لا أحد يعرف مآلاتها السياسية وأين ستأخذ الفلسطينيين.نقطة ضعف حماس وتكتلها وهي التي تقود المعارضة وتتفرد بالحكم والإدارة في ومن غزة أنها ترفع شعار المقاومة وتعمل على امتلاك الحكم بحجة تأمين المقاومة في غزة والضفة وترفض أوسلو وتتحرق على الدخول في الانتخابات حين صدر مرسوم من الرئيس عباس في العام الماضي بعد مفاوضات تركيا وتنتقد بشدة وتكتلها إلغاء تلك الانتخابات والتي تقر بشكل واضح مواصلة العمل باتفاق أوسلو وتحت سقف قانون الانتخابات الذي أفرزه أيضا اتفاق أوسلو، أي أن موقف حماس والمعارضة له علاقة من قريب أو بعيد بالأمل في إمتلاك السلطة والقرار وهذا يؤكد سعيها للسلطة ومنظمة التحرير ولا عيب في ذلك فمن حق كل الأحزاب السعي لامتلاك السلطة، ولا عيب في ذلك فالحزب الذي لا يسعى لامتلاك السلطة في العمل السياسي يصبح حزبا هامشيا .. هذا بشكل عام.. وثبت بعد 15 عاما من الإنقسام أن المقاومة لا تتناسب مع السعي للسلطة تحت الإحتلال وأن أحدهما يفسد عمل الأخرى.أما على أرض الواقع وبعد غياب الوحدة وعدم الوصول لمصالحة وطنية لاستعادة وحدة النظام السياسي وبعد تعمق الخلاف الذي سيضعف آخر مؤسسة تمثيلية للشعب الفلسطيني وهو المجلس الوطني الذي سيجري مجلسه الوسيط المنبثق عنه وهو المجلس المركزي وسيفاقم الإنقسام الأول ويضيف له انقسامات فرعية ولأن لا حلول أيضا لتأجيل انعقاد المجلس المركزي ولا حلول للمصالحة فسيبقى الإنقسام سيد الموقف وبشكل أوسع وأعمق.نحن من الآن فصاعدا سنكون أمام كارثة فصائلية جديدة تزيد الطين بلة خاصة وأن هناك استحالة امكانية اشتقاق طريق ثالث مؤثر ليس مع المعارضة وليس مع الحاضرين لاجتماع المجلس المركزي نصبح فعليا أمام إنقسام أكبر وتصنيف جديد أكثر حدة في الخلاف بين مركز تحالف غزة ومركز تحالف رام الله، الأول يحمل شعار وممارسة المقاومة المسلحة كأداة للتحرير وعينه على السلطة والقرار والثاني متمسك ببرنامج المنظمة والرئيس للحلول السلمية والمفاوضات كأداة للتحرر وعينه أيضا على السلطة والقرار وكليهما يعمل على شطب الآخر. بات الفلسطينيون في تكتلين كل له استراتيجية خاصة للتحرر وادارة على الأرض الواقف عليها ويحكمها ويدير شؤون السكان فيها، وسيجبر كل تحالف أن يدير مقاومته أو مفاوضات سلامه كما يرى ذلك وهذا الإنقسام الكبير سيكون طويل الأمد وسيتبعه حملات ومناوشات واعتقالات وقمع متبادل أكبر حجما من ذي قبل وستحدث عمليات تطفيش أو طرد من لا يتلائم مع كل حكم لأرض الآخر في المدى القريب والمتوسط القادم، وسيصبح لكل كيان استقلالية إدارية وجغرافية منفصلة، أي، مأسسة فعلية للإنقسام الكبير الجديد، وسيكون لذلك استحقاقات أو مضاعفات انقسامية إجبارية بالمعنى الدقيق على الوجه التالي:1- سيصبح كيانان منفصلين ، كيان في الضفة وكيان في غزة.2- ستؤول المسؤولية المالية والموازنات والمساعدات والخدمات لمسؤولية حاكم كل كيان.3- ستفقد قوى المعارضة المنضوية سابقا تحت مظلة منظمة التحرير امتيازاتها المالية والوظيفية ودورها في التأثير في سياسات المنظمة.4- قد يجبر تحالف المعارضة في غزة على تكوين جبهة أو مؤسسة تمثيلية خاصة بالمعارضين تشبه مؤسسة منظمة التحرير والمجلس الوطني في ......
#سيصبح
#للفلسطينيين
#كيانان
#منفصلان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745955
نهاد ابو غوش : رُهاب العَلَم يعكس الرفض الإسرائيلي لحقوق للفلسطينيين 3 من 3
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش تجاهل وجود شعب فلسطينيومن الملاحظات اللافتة أن السياسيين والمشرعين الإسرائيليين، والمحرضين على منع رفع العلم الفلسطيني في وسائل الإعلام وصفوا العلم بأنه علم "منظمة التحرير الفلسطينية" تارة، وعلم "السلطة الفلسطينية" تارة أخرى، من دون أن يحاولوا الإصغاء لأصوات النواب العرب في الكنيست وبخاصة نواب القائمة المشتركة، الذين أوضحوا خلال النقاشات التي جرت على مشروع القانون في الكنيست، أن هذا العلم هو رمز للشعب الفلسطيني، وهو موجود قبل قيام السلطة ومنظمة التحرير، وأبعد من ذلك أن رفعه من قبل المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل هو دليل على انتماء هؤلاء إلى الشعب الفلسطيني.وفي السياق، قال بيان للتجمع الطلابي الديمقراطي "أن العلم الفلسطيني هو علمنا الوطني، وهو أحد الرموز التي تعكس هويتنا كفلسطينيين داخل الجامعات وخارجها"، وقال الناشط الطلابي صالح اغبارية خلال مقابلة مع محطة تلفزيون "مساواة" أن حملة التحريض العنصرية ضد الطلاب العرب ونشاطاتهم تقودها جماعة "إم ترتسو" اليمينية العنصرية، وهي تحرض حتى على مبدأ حق الطلاب العرب في الدراسة في الجامعات الإسرائيلية. فوبيا العلمسبق للنائبة أوريت ستروك من حزب الصهيونية الدينية اليميني المتطرف أن اقترحت مشروع قانون في ايار / مايو الماضي يمنع رفع العلم الفلسطيني قطعيا في "مناطق" إسرائيل، وبررت اقتراحها بأن ما اسمته علم السلطة هو علم لكيان إرهابي ينص في وثائقه على تمويل الأعمال الموجهة ضد إسرائيل، وبذلك يعدّ هذا العلم علما إرهابيا، وينطوي مشروع القانون الذي اقترحته النائبة اليمينية بحسب موقع (سيروجيم) على عقوبة الحبس لمدة ثلاث سنوات أو غرامة بمقدار خمسة آلاف شيكل، وتمتد العقوبات بحسب المشروع المذكور لتشمل المشاركين في مظاهرات واجتماع يرفع فيها "علم السلطة الفلسطينية"!كان يمكن لأي حدث حول العلم الفلسطيني أن يثير نقاشا قوميا عاصفا مهما كان هذا الحدث محليا أو محدودا، وهذا ما فعلته يافطة تدعو للتعايش علقتها منظمة يسارية اسمها "مِحَزْكيم" على بناية البورصة في رمات غان، صبيحة يوم التصويت على مشروع قانون منع العلم الفلسطيني، ورسم على اليافطة علم فلسطيني كبير وإلى جواره علم إسرائيلي مع شعار " مستقبلنا أن نعيش معا" بالعربية والعبرية، أثارت الخطوة عاصفة من التعليقات والتنديد وتدخلات السياسيين والبلدية، ما دفع الشرطة إلى التوجه للبناية وطلب إنزال العلم الفلسطيني، وسارع رئيس البلدية كرمل شاما هكوهين إلى طمأنة الجمهور الغاضب وإبلاغه بإنزال العلم الفلسطيني، ووضع شعارات تمجد الجيش والشرطة بدلا منه، يشار إلى أن نفس المنظمة التي رفعت اليافطة قامت بخطوة مشابهة في مدينتي الناصرة والطيرة العربيتين من دون أن تواجه باحتجاجات.وبالعودة إلى الوراء قليلا يتبين أن محاولات اليمين الإسرائيلي لمنع رفع العلم الفلسطيني ليست وليدة المواجهات التي وقعت مؤخرا فقط، ففي آب / أغسطس من العام 2018 قدمت النائبة عنات باركو من حزب الليكود مشروع قانون يجرّم رفع العلم ويفرض عقوبة الحبس لسنة واحدة على من يفعل ذلك من الفلسطينيين في إسرائيل، وجاء هذا الاقتراح ردا على التظاهرة الحاشدة التي نظمتها لجنة المتابعة العليا، وارتفعت فيها الأعلام الفلسطينية في قلب تل أبيب رفضا لقانون القومية. وفي ذلك الوقت قال نتنياهو أن رفع العلم الفلسطيني في المظاهرة هو أفضل دليل على ضرورة تشريع قانون القومية، أما رئيس الكنيست حينذاك يولي أدلشتاين، فاعتبر أن النضال الذي يقوم به أعضاء الكنيست العرب ولجنة المتابعة ليس موجها ضد قانون القومية فقط، بل ضد وجود دولة إسرائيل.ا ......
ُهاب
#العَلَم
#يعكس
#الرفض
#الإسرائيلي
#لحقوق
#للفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758489