الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : ج3 كافكا الآخر كونديرا ينقذ كافكا من عملية مَسخ
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي ( نجح كافكا في تحقيق ما كان يبدو مستحيل التصور قبله ألا وهو: تحويل مادة مضادة للشعر بشكل عميق هي مادة المجتمع البيروقراطي إلى شعر عظيم للرواية وهكذا تحولت "القصر" من رواية عن حادثة مبتذلة لموظف لا يستطيع الحصول على وظيفة موعودة إلى أسطورة ، إلى ملحمة ، إلى جمال لا يعرف له مثيلا من قبل.. ) ميلان كونديرا مع ولادة العلوم السيميائية والمنهجيات التحليلية والتفكيكية والبنيوية الحديثة كفَّ النقد الأدبي قبل أكثر من نصف قرن عن أن يكون شرحا وبحثا عن رموز ومعانٍ معينة يقرر النقاد سلفا أنها موجودة في العمل المنقود، واعتبار قراءة سيرة حياة الفرد المبدع هي الطريق لقراءة وفهم منجزه الإبداعي وليس العكس . هذا التطور الحاسم في ميدانه، كان له تأثيره على تلك القراءات التي تزعم أنها "نقدية"، و التي تجعل صاحب النص أي "الذرة المجتمعية المستذهَنة" هو المحور والهدف الذي يقصده النقد ويظل يدور حوله جامعا الكثير من الحيثيات والنتف المنفصلة عن بعضها من سيرة المؤلف والمنتِج للعمل الفني والأدبي، ولقد تمكنت المنهجيات النقدية الحديثة من قلب المعادلة، أو لنقل بالعبارة الأثيرة لدى الماركسيين تم "إيقافها على قدميها بعد ان كانت تقف على رأسها" فقد أصبح الإنجاز الأدبي أو الفني ذاته هو المنطلق الحقيقي لفهم عوالم الفنان والمبدع الذي أنتجه لا العكس. ليس هذا فحسب، بل لقد غدا النص النقدي إنتاجا ثانيا، مضافا ومستقلا، للعمل موضوعه، وصار النص السردي ينتج نصا سرديا آخر بما يمثل مستوىً سرديا جديدا، ينظر إليه من خلال، وفي خضم علاقته التطورية مع النص الأول الأساس. وهكذا أشرقت وترسخت النقدية الحديثة مع آلتوسير وجاك دريدا ودي سوسير ورولان بارت وبيرس وغيرهم من رواد ومؤسسي البنيوية وعلوم السيموطيقيا الحديثة. خارج هذا الإطار الأكاديمي فعلت هذه التطورات فعلها، فلم يعد الاشتغال بهذه العلوم اختصاصيا واحترافيا تماما، بل لجأ إليه روائيون وشعراء وفنانون ذوو ثقافات موسوعية ومختلفو الميول والنزعات في مساهماتهم النقدية الشخصية سواء كان الهدف فهم أعمالهم هم أم أعمالا مهمة أخرى لغيرهم. من هذه الدائرة المتسعة باستمرار تأتينا تجربة الروائي والناقد التشيكي ميلان كونديرا ووقفته التنظيرية النقدية لأعمال وشخصية فرانتس كافكا ضمن مجموعة من الموضوعات الأدبية التي اشتغل عليها نقديا: وقبل أن نبدأ مقاربتنا لمحاولة كونديرا النقدية حول كافكا وأدبه، نرى من الضروري واللازم أن نتوقف لتسجيل شهادة شخصية حول قبوله لجائزة "القدس" الإسرائيلية الحكومية، فهذا الموضوع قد يبدو للبعض، وهو كذلك بشكل من الأشكال، ذا مساس بموقف كونديرا من كافكا ولا محيص بالتالي من التطرق إليه حتى لا يفسر صمتنا عن ذلك تفسيرا معينا لا ينسجم مع بديهيات الكتابة النقدية ويخرج وبشكل مباشرة إلى سياقات معيارية بعيدة عن الموضوعية وتلتصق بأساليب الوصم وتفتيش النوايا والتحريف. فالواقع إن لوماً وأسفاً وشعورا بعدم الرضا والحرج قد واجه عدد من الأدباء والمفكرين العالمين الذين نالوا هذه الجائزة الإسرائيلية ومن بينهم الفيلسوف والأديب الفرنسي الشهير جون بول سارتر والروائي الياباني هاروكي موراكامي. نعتقد أن الموقف في مثل هذه الحالة، مهما كان متحفظا أو سلبيا من هذه الواقعة لا ينبغي له أن يتحول إلى موقف سلبي وذي أثر رجعي من الإنجازات الأدبية والفنية لمن ينال الجائزة ليدور كالمعتاد داخل تقاليد الوصم والشطب السائدة في الثقافة العربية المعاصرة. فإن كان موقف سارتر من جملة الصراع العربي الصهيوني ومن مأساة الشعب الفلسطيني التي تسببت بها الحركة الصهيونية ودولتها ق ......
#كافكا
#الآخر
#كونديرا
#ينقذ
#كافكا
#عملية
َسخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688916
اسماعيل شاكر الرفاعي : عاشوراء وميلان كونديرا والبصل
#الحوار_المتمدن
#اسماعيل_شاكر_الرفاعي في واحدة من قصص الروائي العظيم : ميلان كونديرا ، تلجأ مجموعة من النساء الى حيلة تقشير البصل لاستدرار دموعهن ، والانغماس في البكاء الذي هن بأمس الحاجة اليه : لينفسن من خلاله عن كبتهن ، ويطردن ريبة السلطة الحاكمة التي ستنظر الى بكائهن ؛ لو مارسنه بشكل جماعي في حديقة او ساحة عامة : على انه نوع من الاحتجاج السياسي . في مثل هذه الممارسات الجماعية ، تتنفس النساء الصعداء وهن يتبادلن الحديث ، اثناء تقشير البصل ، عن اوضاعهن الكارثية ، والمأساة التي يعيشها رجالهن في معسكرات الاعتقال ، وخلف القضبان ، وفي ساحات الإعدام ، وقد يتحدثن عن أمور خصوصية ، وعن غلاء الأسعار واختفاءالمواد الاساسية ، والاتجار بها من قبل العصابات في السوق السوداء . انه مكان اجتماع مفتوح على الإتيان بجميع الاخبار المحضورة . تذكرت قصة كونديرا هذه التي قرأتها في ثمانينيات القرن المنصرم ، وانا اشاهد حرية المرأة العراقية في البكاء بلا حدود ، وحريتها في لبس السواد وفي رفع الاعلام السود على سطوح منازل المدينة ، بحيث يصبح اللون الأسود الممزوج بالبكاء : هو ايقاع الحياة اليومية للعراقيين في شهر عاشوراء ... اذا كانت النساء التشيكوسلوفاكيات يخفين رغبتهن بالبكاء على بؤس شروط حياتهن ، في تشيكوسلوفاكيا السابقة : خلف قناع تقشير البصل ، فأن النساء العراقيات لا يخفين الدافع وراء بكاءهن خلف اي قناع ، فمناسبة قتل الحسين اشهر من ان يتم تغطيتها بأي قناع . والعراقيات في عاشوراء يرددن بصوت جهوري : أشعاراً مكتوبة للمناسبة الكبيرة : مناسبة ذبح الإعراب لابن بنت نبيهم الذي أعاد خلقهم اجتماعياً وثقافياً وعسكرياً ، ومنحهم ما لم يمنحه أي قائد في التاريخ لقومه : منحهم الاعتزاز بذاتهم ، وغرز في أعماقهم الشعور بأنهم اصحاب مسؤولية في هداية الشعوب الاخرى ، لكي يهيئهم لمباشرة حروب " فتوح البلدان " التي ستجعل منهم اصحاب اعطيات ( رواتب) ثابتة ...يزداد عدد العراقيات اللواتي يجتمعن للبكاء في عاشوراء سنوياً . لم يعد البكاء ولبس السواد مقتصراً على نساء الطائفة الشيعية ، لقد تخطى البكاء في عاشوراء دائرة طائفة الشيعة ، واصبح مع الاحتلال والحرب الأهلية والفساد والفقر والبطالة وغياب الكهرباء في عز الصيف ، وانهيار الخدمات العامة خاصة التعليم والكهرباء : عاماً وشاملاً ، وصار عاشوراء مناسبة لا تخص الشيعيات وحدهن ، بل مناسبة لكل المظلومات على اختلاف دياناتهن وقومياتهن : ينتظرن حلوله بلهفة ليرسلن برسائلهن وبادعيتهن الى كربلاء من خلف معسكرات اللجوء خارج وداخل العراق ، او من خلف بيوتهن التي تفتقد لابسط مقومات الحياة ، اذ تتكوم جدرانها على بعضها نتيجة قنابل الحرب الأهلية قبل داعش وأثناء داعش وبعدها ... كلما طال امد حكم الاحزاب الاسلامية : السنية والشيعية ، وكلما تكاثر عدد الميليشيات ، وكلما تراجعت سيطرة الحكومة على المحافظات ، وانحسرت الى مجرد وجود رمزي : لا يتجاوز الخضراء ، وكلما تبدل شكل الحرب الأهلية من الأقتصار على استخدام الأسلحة النارية الى حرب على شاكلة ، حرب الأعمدة الكهربائية : كلما تزايد البكاء في العراق ، واصبح عابراً للقوميات والمذاهب والأديان ، ولم يعد مقتصراً على الشيعيات بل تخطاهن الى بكاء الايزديات على مأساتهن ، والى بكاء نساء الشبك على ما حل بهن ، وبكاء المسيحيات على سرقة دورهن والاستيلاء عليها من قبل زعامات دينية سياسية وميليشيات معروفة . وقد سبقتهن زمنياً الى البكاء : كرديات ثمانينيات وتسعينيات القرن العشرين ، بما تعرضن له من هجوم بالكيمياوي وهروب جماعي الى خارج العراق ... هذا البكاء ا ......
#عاشوراء
#وميلان
#كونديرا
#والبصل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728304
عبد الله خطوري : بخصوص كائن لا تحتمل خفته ميلان كونديرا
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_خطوري &#9679-;- أولا_متون :ا_متن أول:(من يبغي"الارتقاء"باستمرار، عليه أن يستعد يوما للإصابة بالدوار، لكن ما هو الدوار؟أهو الخوف من السقوط؟ولكن لماذا نُصاب بالدوار على شرفة السطح حتى ولو كانت مزودة بدرابزين متين؟ذلك أن الدوار شيء مختلف عن الخوف من السقوط.إنه صوت الفراغ ينادينا من الأسفل فيجذبنا ويَفتننا.إنه الرغبة في السقوط التي نقاومها فيما بعد وقد أصابنا الذعر.)_&#1633-;-_&#1634-;-_متن ثان:(بإمكان الكواكب أنْ تتهاوى على اثر تفجير القنابل.ويمكن للوطن أنْ ينهبَه كل يوم مُختلس جديد، ويمكن لسكان الحي جميعُهم أن يُسَاقوا الى كتيبة الاعدام. يمكنه أن يتحمَّلَ هذا كله بسهولة أكبر مما يجرؤ على البوح به، لكنه غير قادر على تحمل الحزن الذي يسببه حُلْمٌ واحد من أحلامها..انه يحب..)_&#1633-;-_&#1635-;-_متن ثالث:(العَوْدُ الأبدي فكرة يكتنفها الغموض وبها أربك"نيتشه"الكثيرين من الفلاسفة:أَنْ نتصورَ كل شيء سيتكرر ذات يوم كما عشناه في السابق،وأن هذا التكرار بالذات سيتكرر بلا نهاية!ماذا تعني هذه الخرافة المجنونة؟).._&#1633-;-_&#1636-;-_متن رابع:(أدارَ توماس المفتاح وأضاء الثريا.طارتْ فراشة ليلية كبيرة مذعورة من الضوء، وأخذتْ تحوم في الغرفة.من الأسفل كان يتناهى الى سمعهما الصدى الخافت لعزف البيانو والكمان).._&#1634-;-_&#1637-;-_متن خامس:(مرة أخرى قال في نفسه:إن "تيريزا" طفلٌ وُضِعَ في سلة مطلية بالقطران ورُمِيَتْ في مجرى النهر.هل في إمكان المرء أَنْ يتركَ سلة في داخلها طفل تنجرفُ مع مياه النهر الهادرة؟لو لم تُخرج ابنة فرعون سلة موسى الطفل من الماء لَمَا كان العهد القديم ولا كانت معه حضارتنا! في بداية أساطير كثيرة هناك أحدٌ ما ينقد طفلا لقيطا.لو لم يلتقطْ "بوليب" "أوديب"الطفل لما استطاع سوفوكل أن يكتبَ أجمل مسرحياته التراجيدية.لم يكنْ توماس يدرك من قبل أن الاستعارات شيء خطير.لا يمكننا أن نمزحَ مع الاستعارات.فالحب قد يولدُ من استعارة واحدة .)_&#1635-;-_&#9679-;- ثانيا_عن الكاتب :كاتب تشكيسلوفاكي.كان للغزو السوفياتي لبلده وقعا كبيرا عليه، فكتب عدة روايات في الموضوع..من بينها...._غراميات مضحكة 1963 قصص_المزحة 1965_كتاب الضحك والنسيان 1978_الخلود 1988_البطء_كائن لا تحتمل خفته_الحياة هي في مكان آخر_الجهل&#9679-;- ثالثا_عناوين فصول الرواية...الرواية مترجمة، وقد قَرَأتُ الترجمة العربية إثر صدورها عام1991، وفيما يلي جرد لمحتوياتها كما هي مبثوثة في نسختها العربية من طرف"ماري طوق" عن دار المركز الثقافي العربي، عام النشر 1991 في طبعة أولى..الرواية عبارة عن أقسام سبعة على الشكل التالي:1_القسم الأول:الخفة والثقل.2_القسم الثاني:الروح والجسد.3_القسم الثالث:الكلمات غير المفهومة.4__القسم الرابع:الروح والجسد.5_الخفة والثقل.6_الفصل السادس:المسيرة الكبرى.7_ ابتسامة كارنين.&#9679-;- رابعا_حاشية...يبدو أن كتابة صاحبنا تُشعرنا بدُوار ما نتيجة إحساسنا بالاختناق ربما، تماما كما في الأماكن الضيقة، وهو أمر طبيعي جدا؛ وأنا أتساءل، ساخرا، إذا لم يشعر المرء بالضيق في مكان ضيق فمتى سيحس به..؟؟..ان العلاقة المتشنجة أو بعبارة أخف"غير المتوازنة"مع الآخرين وأماكن الآخرين وقضاءاتهم، أقصد حيث يجتمع"الهؤلاء"، بعبارة(مجدي طوبيا)، بكثرة في مجامع الأسواق ومحطات الانتظار والتجمعات المزدحمة في الأحياء العتيقة والشعبية قد تجعل الذات تحس بهذا الضيق والاختناق.انه اختناق من ثقل وَقْعِ الأغيار(Le ......
#بخصوص
#كائن
#تحتمل
#خفته
#ميلان
#كونديرا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765091