الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود عبد الله : همسة اليوم: التسول الإلكتروني| ظاهرة غريبة تستحق الدراسة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله الحكاية تبدأ بأن يرسل لي أحدهم (لا أعرفه - لكن من صورته وبروفايله يبان ابن ناس محترم) طلب صداقة..وبمجرد قبولي الطلب، أفاجأ برسالة طويلة عريضة منه على الخاص يشرح فيها ظروفه الصعبة ويطلب مني مساعدة كدكتور أو أستاذ جامعي (يفكر تحت القبة شيخ وما يعرفش إننا كلنا بنعاني بشكل أو بآخر مع تزايد الضغوط المعيشية والأعباء الحياتية)..السؤال المحير: كيف يطلب شيء كهذا من شخص ليس بينه وبينه سابق معرفة؟! أليس هذا نوع من "التسول" على الفيسبوك (كوسيط) لا يختلف كثيرا عما نراه من تسول في الشوارع بأساليب شتى: بالإستعطاف تارة وبالإبتزاز العاطفي تارة وبالكذب وتأليف القصص والحكايات المختلقة تارة وأحيانا بالبلطجة والإلحاح الغريب الذي لا نرى له مثيل في أي بلد آخر - حتى البلدان العربية..ألا يكفينا القرف الذي نعاني منه يوميا من المتسولين في الشارع..فهذا يسرع ينظف لك سيارتك (دون أن تطلب منه) بخرقة متسخة بالية - وهذه تطلب حقها في زكاة الفطر في رمضان - وهذا ينتظرك أمام الجامع وآخر ينتظرك بعد أن تنتهي من استخدام مكنة الصرافة..ألا تكفينا هذه المعاناة اليومية الدائمة في الشوارع، فيظهر لنا متسولون إلكترونيون عبر الفيسبوك - بمجرد أن نقرأ رسالتهم الغريبة هذه، نحظرهم فورا حتى لا يزعجونا مجددا..ألا تكفي حالات النصب الإلكتروتي عبر الإنترنت؟؟ كمان هي ناقصة تسول؟!ربنا يصلح الحال ......
#همسة
#اليوم:
#التسول
#الإلكتروني|
#ظاهرة
#غريبة
#تستحق
#الدراسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753651
محمود عبد الله : خواطر: محطات في قطار الحياة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله خواطر: محطات في قطار الحياة!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري) المحطة الاولى:لم أشتهيها أبدا بالشكل المادي كما يشتهي الرجل المرأة بحكم الغريزة.. ولم تكن مجرد رغبة حيوانية تفرضها الطبيعة والفطرة لاستمرار النوع.. كانت حلما جميلا بديعا وددت لو أن تحلمه كل القلوب.. كانت بمثابة أغنيتي وانشودتي المفضلة التي لم أسمعها من قبل فهفا الفؤاد إليها..كنت أود أن أعيش معها كل اغنية رومانسية جميلة تعلق قلبي بها قبل أن ألتقيها.. كنت أحلم أن تكون لي الماضي والحاضر والمستقبل فأمحو من ذاكرتي كل شيء سواها.. كنت أظن أن أيام دهري قد صالحتني بها بعد كل ما مررت به من صعوبات وعثرات وإحباطات وكبوات.. كنت أتمنى من الله أن يأخذ مني أي حسن أو وسامة أو ميزة يراها الناس في، فيضيفها إليها فتزداد حسنا وبريقا وجمالا..ولطالما دعوت الله من القلب أن يبليني أنا (في نفسي وصحتي ومالي) فلا يمس شعرة منها بسوء!! لم تكن قصتنا عادية أو تقليدية.. فقد تحدت الزمن والناس والعوز المادي.. فصمدنا وصعدنا معا مع الأيام متحدين كل شيء، وتحملنا الكثير وخضنا تجارب وخبرات وآلام وضحك ودموع ومحن وأزمات كان عنوانها "الصبر" تستحق أن تحكى في قصص وأساطير..المحطة الثانية:كنت أتعجب من هذا الرجل (أبي - رحمه الله) الذي كان يرى في شيئا لم ببصره حينها أحد من إخوتي أو أسرتي أو اهلي وعشيرتي.. كان دائما يراهن على أني سأكون (حاجة كبيرة) - على حد قوله!! دللني كثيرا لأني أصغر إخوتي ولم يبخل علي يوما، وكانت كل طلباتي مجابة!! ولحسن الحظ انصرف اهتمامي انا (طفله الصغير المدلل) إلى القراءة والمطالعة وحب المعرفة - فكنت أشتري بمعظم النقود التي كان يعطيني إياها كتبا ومجلات.. قرأت في كل شيء تقريبا - في العلوم والأدب (عربيا كان أو إنجليزي) و اللغات وعلمت نفسي بنفسي عدة أشياء ومارست الكثير من الهوايات (سباحة - كرة قدم - كرة طائرة - تنس - تنس طاولة - مصارعة - كاراتيه - ملاكمة - جري - إلخ).. دائما كانت لديه ثقة كبيرة في وفي قدراتي، فلم يقل لي يوما "روح ذاكر" - كما كان يفعل الكثير من الآباء وأولياء الأمور حينها.. فقط كان دائما ما يقول: "هو أدرى بمصلحته يعمل إللي عاوزه، بس أهم حاجة النتيجة في آخر السنة".. كان يسعد كثيرا عندما يكون ترتيبي "الأول" بين أقراني في المدرسة ويفخر بذلك.. إنه صاحب أطيب قلب رأيته وكان محطة مهمة جدا في حياتي..المحطة الثالثة:كثيرا ما اتسائل: هل كان صديقا أم غريما أم عدوا أم ماذا؟! كان منافسا (قويا) بلا شك.. وكان له دور مهم في حياتي وكان بمثابة محطة (مهمة) جدا فيها.. ولو كانت البيئة الإجتماعية والأسرية حينها ناضجة بالقدر الكاف الذي يتقبل الإختلاف والفروق الفردية، فلا تقارن أو تعاير (روح شوف فلان ابن فلان إللي طلع الأول قبلك).. لو كانت تتميز ببعض النضج النفسي والعاطفي emotional intelligence، لربما استمرت علاقتنا.. لكنها كانت علاقة غريبة لا أستطيع فهمها إلى الآن.. أتذكر مرة اتهموني إني مذاكر كويس في البيت وجاي علشان اعطله ليلة الإمتحان!! لم تكن هذه المرة الوحيدة التي يظلمني فيها أحد أَو يسيء الظن بي.. لقد اعتدت على ذلك في محطات كثيرة في قطار الحياة!المحطة الرابعة:كثيرا ما كنت اتسائل: ما سر كل هذا الإهتمام بي من تلك السيدة التي تكبرني بما يزيد عن العشرة أعوام؟! لماذا تعاملني بهذه الطريقة الغريبة المتناقضة؟؟ فمرة أجدها تدافع عني دفاع الأم عن ابنها ومرة أجدها (على النقيض من هذا تماما) تريد إيقاع الأذى أو الضرر بي؟؟ مرة تشكر فيا وتطلع بيا السما، ومرة ته ......
#خواطر:
#محطات
#قطار
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755902
محمود عبد الله : خواطر: محطات في قطار الحياة 2 ..
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله خواطر: محطات في قطار الحياة (2)بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري) المحطة الخامسة:كانت المرحلة الثانوية محطة مهمة في حياتي - فقد شهدت اكتمال نموي الجسدي والنفسي والبيولوجي..ففيها تحولت من صبي صغير إلى شاب بالغ ناضج..أكثر ما لفت نظري في المدرسة، مكتبتها الكبيرة الغنية بأمهات الكتب - خاصة في مجال الأدب..حيث كان هناك - على سبيل المثال - ركن مخصص لجميع أعمال الدكتور/ مصطفى محمود - والتي قرأتها كلها تقريبا خلال سنوات الدراسة في المدرسة، إلى جانب الكثير من الأعمال الأدبية والمؤلفات لكبار الكتاب والأدباء، مثل نجيب محفوظ وعلي أحمد باكثير وأنيس منصور (الذي عشقت أسلوبه عشقا) وطه حسين والعقاد، والتي كنت ألتهمها التهاما..ناهيك عن الندوات العلمية والتثقيفية والدينية والمسابقات وغيرها من الفعاليات التي كانت تقام في المكتبة باستمرار..لم تكن المكتبة فقط - وشغفي بالأدب عموما - السبب الرئيس لاختياري للقسم الأدبي في السنة الثالثة..إنما أيضا حبي الشديد للغة الإنجليزية الذي جعلني - منذ المرحلة الإعدادية - أقول لمن يسألني عن الكلية التي أرغب في الإلتحاق بها بعد الدراسة الثانوية: "أنا عاوز شعبة اللغة الإنجليزية - سواء في كلية الآداب أو التربية أو الألسن"..فقد كان هدفي واضحا منذ البدايةومن الجدير بالذكر أن كل من كان يسألني عن المهنة التي أود إمتهانها في المستقبل، كنت أرد قائلا: "أنا عاوز أبقى معلم/مدرس"!! وقد كان هذا غريبا - مقارنة بأقراني في تلك المرحلة الحالمة، الذين كانت إجاباتهم (التقليدية) المعروفة تنحصر في: "دكتور/طبيب - ضابط شرطة - مهندس - طيار"..إلخ. لكن هذا الهدف - بكل أسف - كان لا يعجب أخي الأكبر الذي كان يعمل معلما أول في نفس المدرسة..وكان السبب في منع الدروس الخصوصية عني وإقناع والدي (رحمه الله) وباقي الأسرة بذلك، حتى أشب معتمدا على نفسي في كل شيء لا سيما وأن المرحلة الجامعية ليست بها دروس خصوصية (على حد قوله)..وهكذا قضيت جميع سنواتي الدراسية ال16 - منذ الصف الأول الإبتدائي وحتى الفرقة الرابعة بالجامعة دون أخذ درس خصوصي واحد!! ريما يكون محقا في رأيه، ولكن لم تكن هذه هي المشكلة..المشكلة أنه كان يأمل أن ألتحق بكلية الصيدلة - وكان يخطط لأن يسمح لي في هذه السنة فقط (ثالثة سنوي) - وبشكل استثنائي - بأخذ دروس خصوصية في كل المواد عند كبار المعلمين على أن يتولى هو الإنفاق على ذلك!! رفضت تماما كل هذه الإغراءات، وقلت له: "إزاي أدخل علمي علشان أدخل صيدلة وأنا مش بأحب الكيمياء أصلا"؟! وعندما علم باختياري لشعبة الآداب أثناء آخر إمتخان لنا في الفصل الدراسي الثاني من الصف الثاني الثانوي، قال قولته المشهورة: "شوف الواد الفاشل إللي اختار أدبي إللي ما لهوش مستقبل"!! قد يكون هذا الموقف هو أكثر وقت أصريت فيه على رأيي وثبت على موقفي..الغريب أن أخي الأكبر هذا كان أدبي - لكنه كان مصر يدخلني علمي، في حين إن أخي الآخر (المهندس) إللي كان علمي طبعا، كان مصر أدخل "أدبي"..مفارقة عجيبة!! المهم حصلت على مجموع كبير - بعد سنة من الجد والإجتهاد والكفاح..فقد كان ترتيبي السادس على محافظة أسيوط (أدبي) بمجموع قارب ال90 % - الذي كان يسمح لي بدخول جميع الكليات - بلا استثناء - التي تقبل من القسم الأدبي..وكنت على وشك الإغترار بهذا المجموع ودخول كلية الألسن (شعبة اللغة الإنجليزية طبعا)..لكني فكرت جيدا واستخرت الله وتذكرت رغبتي المهنية القديمة (في أن أكون معلما)..سعدت الأسرة بهذه النتيجة وشجعوني على الإلتحاق بكلية التربية (شعبة اللغة الإنجليزية) - حتى أكون رقم 4 في ال ......
#خواطر:
#محطات
#قطار
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756124
محمود عبد الله : محطات في قطار الحياة 2 ..
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله خواطر: محطات في قطار الحياة (2)!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري) المحطة الخامسة:كانت المرحلة الثانوية محطة مهمة في حياتي - فقد شهدت اكتمال نموي الجسدي والنفسي والبيولوجي..ففيها تحولت من صبي صغير إلى شاب بالغ ناضج..وكانت الإذاعة المدرسية لعبتي التي أفضلها - خاصة برنامج اللغة الإنجليزية الذي كنت أقدمه أسبوعيا (كل يوم أحد) في الإذاعة منذ الصف الأول الإعدادي وحتى نهاية المرحلة الثانوية..و أكثر ما لفت نظري في المدرسة، مكتبتها الكبيرة العامرة الغنية بأمهات الكتب - خاصة في مجال الأدب..حيث كان هناك - على سبيل المثال - ركن مخصص لجميع أعمال الدكتور/ مصطفى محمود (رحمه الله) - والتي قرأتها كلها تقريبا خلال سنوات الدراسة في المدرسة، إلى جانب الكثير من الأعمال الأدبية والمؤلفات لكبار الكتاب والأدباء، مثل نجيب محفوظ وعلي أحمد باكثير وأنيس منصور (الذي عشقت أسلوبه عشقا) وطه حسين والعقاد، والتي كنت ألتهمها التهاما..ناهيك عن الندوات العلمية والتثقيفية والدينية والمسابقات وغيرها من الفعاليات التي كانت تقام في المكتبة باستمرار..لم تكن المكتبة فقط - وشغفي بالأدب عموما - السبب الرئيس لاختياري القسم الأدبي في السنة الثالثة..إنما أيضا حبي الشديد للغة الإنجليزية الذي جعلني - منذ المرحلة الإعدادية - أقول لمن يسألني عن الكلية التي أرغب في الإلتحاق بها بعد الدراسة الثانوية: "أنا عاوز شعبة اللغة الإنجليزية - سواء في كلية الآداب أو التربية أو الألسن"..فقد كان هدفي واضحا منذ البداية..ومن الجدير بالذكر أن كل من كان يسألني عن المهنة التي أود إمتهانها في المستقبل، كنت أرد قائلا: "أنا عاوز أبقى معلم/مدرس"!! وقد كان هذا غريبا - مقارنة بأقراني في تلك المرحلة الحالمة، الذين كانت إجاباتهم (التقليدية) المعروفة تنحصر في: "دكتور/طبيب - ضابط شرطة - مهندس - طيار"..إلخ. لكن هذا الهدف - بكل أسف - كان لا يعجب أخي الأكبر الذي كان يعمل معلما أول في نفس المدرسة..وكان هو السبب في منع الدروس الخصوصية عني وإقناع والدي (رحمه الله) وباقي الأسرة بذلك، حتى أشب معتمدا على نفسي في كل شيء، لا سيما وأن المرحلة الجامعية ليست بها دروس خصوصية (على حد قوله)..وهكذا قضيت جميع سنواتي الدراسية الـــــــ16 - منذ الصف الأول الإبتدائي وحتى الفرقة الرابعة بالجامعة - دون أخذ درس خصوصي واحد!! ريما يكون محقا في رأيه، ولكن لم تكن هذه هي المشكلة..المشكلة أنه كان يأمل في أن ألتحق بكلية الصيدلة - وكان يخطط لأن يسمح لي في هذه السنة فقط (ثالثة ثانوي) - وبشكل استثنائي - بأخذ دروس خصوصية في كل المواد عند كبار المعلمين على أن يتولى هو الإنفاق على ذلك!! رفضت تماما كل هذه الإغراءات، وقلت له: "إزاي أروح علمي علشان أدخل صيدلة وأنا مش بأحب الكيمياء أصلا"؟! وعندما علم باختياري لشعبة الآداب أثناء آخر إمتحان لنا في الفصل الدراسي الثاني من الصف الثاني الثانوي، قال قولته المشهورة: "شوف الواد الفاشل الغبي إللي اختار أدبي وهو عارف إن أدبي ما لهوش مستقبل حاليا"!! قد يكون هذا الوقت هو أكثر وقت أصريت فيه على رأيي وتشبثت به وثبت على موقفي - بكل عناد..الغريب أن أخي الأكبر هذا كان هو نفسه في الشعبة الأدبية زماااااان - لكنه كان مصر يدخلني علمي، في حين إن أخي الآخر (المهندس) إللي كان علمي طبعا، كان مصر أدخل "أدبي"..مفارقة عجيبة!! المهم حصلت على مجموع كبير - بعد سنة من الجد والإجتهاد والكفاح..فقد كان ترتيبي السادس على محافظة أسيوط (أدبي) بمجموع قارب الـــــــ90 % - الذي كان يسمح لي (حينئذٍ) بدخول جميع الكليات الت ......
#محطات
#قطار
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756234
محمود عبد الله : همسة اليوم: سياسة المُطلَق
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: سياسة المُطلَقإن أكثر ما يحزنني و يؤرقني هو سيادة سياسة المطلق في مجتمعاتنا العربية عموماً و في المجتمع المصري على وجه الخصوص...فقد وقعنا ضحية ثقافة أحادية نمطية كان للنظام السياسي على مدى عقود طويلة دور كبير في ترسيخها حتى يضمن وحدة التفكير و الإتجاه لدى عامة الشعب...مؤدى هذه الثقافة أنه لا توجد درجات بين الخير و الشر...بين النور و الظلام...بين النجاح و الفشل...فالإنسان (كما كانت تصوره الأعمال السينمائية و الدرامية الكلاسيكية) إما أن يكون خيراً طيباً أو شريراً...ذكياً أو غبياً...إما أن يكون في معسكر النقاء و الطهارة أو ينحدر في مستنقع الرزيلة. و هذا حكم جائر على الطبيعة الإنسانية لأنه لا يعترف بوجود منطقة وسطى بين هذا و ذاك...إن النفس البشرية أعقد بكثير مما نظن و قد يكون لدى أشر الناس على وجه الأرض لمسة إنسانية معينة خيرة تقربه بالتدريج من معسكر الخير و تجعله يتوب عن آثامه و يعود إلى فطرته النقية التي فطره الله عليها! و قياساً على ذلك فقد توجد لدى رجل صالح هفوة ما تجعله يرتكب الخطيئة...لذا علينا أن نتقبل حقيقة أنه لا مطلق إلا الله جل في علاه ...فالكمال لله سبحانه...و أنه علينا كبشر أن ندرك أن الخير درجات...و الشر درجات...و علينا أن نخرج الخير من نفوس البشر و أن نعينهم على الرجوع إلى فطرتهم مهما كانوا...فكلنا في النهاية إخوة في الإنسانية! تحياتي ......
#همسة
#اليوم:
#سياسة
#المُطلَق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756954
محمود عبد الله : خواطر: السر الأعظم
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله خواطر: السر الأعظم!السر الأعظم إن عرفه الإنسان عرف طريق السعادة التي يبتغيها ويبحث عنها..إنه ما يجعلك تذوب حبا في الله وتشتاق إلى رؤيته..وتحتمل مصائب الدهروتقلباته..إنه الحنين الفطري بداخل قلبك والذي يختلط بأنفاسك فتعلو همتك وتزداد نفسك نورانية فترى أشياء بنقاء لا يراه أحد..إنه الإحساس بالأمن والسكينة..والراحة والطمأنينة..وتسليم الأمر كله لله..إنه ما يجعلك تتفوه بعبارات لا يقدر على تأويلها أعظم الفلاسفة! إنه الحب الروحاني والعشق الخاص الذي يتنزه عن كل الشهوات والمتع..فيحلق في سماء اللانهائية والخلود..دون أن ينتهي شعاعه المضيء في سرمدية العشق..والعشق السرمدي..فيمدك بحيوات وأعمار فوق عمرك..إنه الأمل ممزوجا بالعمل..محاطا بحصن الرجاء..محلقا في سماء الحقيقة الأبدية..التي لا يدركها إلا الخواص من عباد الله..خالص تحياتي ......
#خواطر:
#السر
#الأعظم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758125
محمود عبد الله : همسة اليوم: ريحته وحشة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: ريحته وحشة!!أحيانا يقولك فلان "ريحته وحشة" مش عشان هو فعلا ريحة جسمة وحشة.. ممكن يبقى حاطط (كوكتيل) من أغلى وأقوى العطور.. بس - للأسف - برضه ريحته وحشة.. إزاي؟!! يعني سمعته وحشة.. ما حدش يحب يقرب منه.. لإنه "شبهة".. وإللي يقرب منه، بيتلط.. ومشهور من زمان بالفساد: فساد مالي (لص أو مختلس)، فساد أخلاقي، اضمحلال علمي، بتاع مشاكل، غير سوي (نفسيا) ومحبط منفر (ينشر طاقة سلبية بين الناس) ولا يشجع على العمل والرقي، منافق ومتقرب من السلطة وذوي النفوذ، زلنطحي (يتبلى على خلق الله ويرمي بلاه على الناس)، نصاب ومدلس ومزور (يقلب الحقايق ويشهد زور ويطلب الشهادة الزور)، مراهق (مراهقة متأخرة في سن الكهولة) وعينه زايغة (ومش عاتق)، مخبر (أمنجي) رامي نفسه في أحضان ذوي النفوذ، عكاك، طلباته كتير وبيثقل عالناس، فضولي وعايز يعرف كل حاجة عن إللي يقرب منه، كسول (غير جاد) ومش بتاع شغل، منفسن وحسود وحقود وعينه مش مليانة، مساك سيرة وبيسخر من زمايلة عمال على بطال، ندل وما ليهش عزيز... إلخ.. وتبقى مشكلة كبيرة لو كل الصفات (النبيلة) دي تجمعت في شخص واحد.. الناس هتجري من قدامه لما تشوفه من على بعد كيلو.. وكأنهم شامين ريحة جيفة عفنة!! ......
#همسة
#اليوم:
#ريحته
#وحشة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758695
محمود عبد الله : ما أجمل الحياة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله ما أجمل الحياة!ما أجملها وأحلاها عندما يختفي منها - دون رجعة - شخص بغيض كريه مشاحن ضال مضل...مجرد وجوده شر مستطير..يعكر صفو الحياة..شخص سمج رخم فاجر ينشر سمومه وأفكاره الهدامة..وسلوكياته المنحرفة بين الناس..ويفخر بإنحرافه ومعاصيه وكأنه الفارس المنتصر المظفر! شخص قذر ذو عقلية تافهه يطارد الناس ويتجسس عليهم ويتوق إلى معرفة كل صغيرة وكبيرة عنهم..وكأن معرفة خصوصيات الناس وأسرارهم كنزه الدائم الباقي..وبدلا من أن يعتذر ويبذل جهدا لتطوير ذاته والتغلب على نقاط ضعفه وعيوبه، لا ينفك عن تتبع عورات الناس! لذا، أدعو الله في هذه الأيام الكريمة أن:-أن يخلصنا منه ويبلغنا رمضان من دونه حتى يستريح ونستريح!-أن يجعل في نهايته عبرة لكل فاجر فاحش ضال مضل!-أن يشغله بنفسه ويبليه بالأسقام والأمراض والعلل!-أن يفضحه ويذله ويذيقه من نفس الكأس ومن نفس المرار!-أن لا يرفع له راية ولا ينصر باطله وضلاله!-أن يرينا عقابه في الدنيا قبل الآخره وأن يجعله مثل الجيفة العفنة لا يقترب منها أحد!-أن يذقه وبال كل دعوة مظلوم جار عليه وقال فيه: "حسبي الله ونعم الوكيل"!-أن يسلط عليه جنوده في الدنيا فلا يستريح له بال ولا يتحقق له أمل!-أن يحبط كل مخططاته الشريرة ويجعل كيده في نحره!أستحلفكم بالله..إن كنتم تعانون من نفس الشخص - أو أي مجرم ظالم شرير يحمل هذه الخصال السيئة - أن تقولوا معي "آمين"..فالدعاء على الظالم من الشرع والدين!خالص تحياتي ......
#أجمل
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759211
محمود عبد الله : همسة اليوم: بالعقل والمنطق
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: بالعقل والمنطق!!تعالوا بينا كده ..وحده وحده..وبالعقل والمنطق نفهم المواضيع..بلغة سهلة وبسيطة ومباشرة..في الأول عاوز أقول إن الطرح بتاعي هو كالتالي: "السلوك الإداري في الكثير من مؤسساتنا في مصر..غير حيادي وغير موضوعي ولا يشجع على العمل والإنتاج..ولا يحقق العدالة المطلوبه..ولا يخلق المناخ الصحي الملائم للعمل والإبداع".....ليه؟؟؟لأسباب كتيييييييير جدا..وممكن السبب ما يكونش في الأشخاص قد ما بيكون في "الثقافة" نفسها..وأي حد شاف نماذج أخرى في بلاد متقدمة حيفهم أنا عاوز أوصل لإيه..كلنا نتمنى إن بلدنا تبقى أحسن وأعظم بلد في الدنيا..بس علشان يتحقق الكلام ده، لازم نواجه نفسنا..لازم نطمع في وضع أحسن وعيشة آدمية في كل مكان..في السكن..في العمل..في النادي..في أي مكان! من حقنا إن إحنا نتعامل كويس في بلدنا وظروفنا كلها تراعى..ممكن حد يقولي كل واحد وطبعه..وأسلوبه في الإدارة..ما اختلفناش! بس كمان فيه معايير عالمية وأصول ما لهاش أي علاقة بالطبائع وسمات الشخصية..وده لب الموضوع..في بلاد العالم الأول بتلاقي فيه نوع من النمطية في السلوك الإداري وفقا لأجندة متفق عليها..وده هو سر نجاحهم..تعالوا بينا بقى نشوف المعايير الملزمة لأي مدير مؤسسة في الدنيا:1-تحقيق العدالة والحياد والموضوعية والوقوف على مسافة متساوية من الجميع! عندنا - للأسف - ده مش متطبق كويس..يعني المشاعر والإتجاهات الشخصية والأهواء هي اللي بتحركنا..تلاقي المدير عندنا ليه شلة أو حظوة..فيه ناس بيتصل بيها مباشرة وناس لأ! ناس بيستقبلها كويس وناس لأ..ناس بيعاملها كويس..وناس بيكدرها..وناس بينصرها على ناس باستخدام موقعه..أو يصفي حسابات قديمة مع ناس..أو يقبل أعذار من ناس وما يقبلش أعذار من ناس تانية..كل ده يحسس الإنسان بالظلم..وبالتدريج الموظف أو المرءوس ممكن يفقد إنتماؤه لمؤسسته!2-عدم القسوة في الإدارة والتحذير مرة وأخرى ونقاش الأمر مع المرؤوس قبل اتخاذ أي إجراء! للأسف عندنا فكر سائد وهو "تصيد الأخطاء" وكأن الذي يعمل مش بشر ممكن يخطئ ويصيب..ده محبط جدا ولا يشعر الفرد بالأمان النفسي وهو يعمل بالمؤسسة..خاصة عندما يشعر بأن مستقبله الوظيفي مهدد وإن فيه حد بيدورله على غلطة مش بيشجعه!3-التحلي بالمرونة..المرونة مطلوبة في كل شيء..وفي أي منظومة بشرية أو نشاط إنساني..الإنسان مش آلة علشان تعامله وكأنه في معسكر..فيه ظروف شخصية وإنسانية لازم تراعى..للأسف عندنا لما نعرف نقطة ضعف في فلان نضغط عليه أكتر..ونحاول نذله ونحسسه إنه مذنب لا توبة له..وحاليا وفي أشد الأنظمة صرامة وشدة في العالم، بيحاولوا يطبقوا أساليب وفنيات "المرونة"..فكما يقول الإنجليز: "العبرة بالناتج النهائي..وجودة العمل تجعلنا أحيانا نغض الطرف عن بعض الشكليات العقيمة التي لو دققنا فيها، سنضيع الكثير من الوقت والجهد والطاقة"!4-تفعيل الإجتماع بشكل دوري مع المرءوسين لمناقشة بعض الأمور المهمة مثل: الرؤية والأهداف والتحديات ونقاط القوة وجوانب الضعف والخلل وسبل حل المشكلات القائمة والجوانب التي تقلق وتهم العاملين بالمؤسسة وتؤثر على فعاليتهم وكفاءتهم! الإجتماعات دي مهمة علشان الناس تعرف هي فين ورايحة لفين وإيه المطلوب منها بالظبط!5-ضبط النفس وعدم إهانة المرءوسين...مهما كانت الأسباب! الإحترام المتبادل مطلوب..وفي نفس الوقت، الحزم والتركيز مطلوبين! لكن المدير الناجح هو اللي يطبق الهرم الإداري والتدرج الوظيفي بكل مودة وإحترام..من غير إهانة أو إذلال..وزي ما شفنا في بلاد أخرى..الشغل بيبقى ماشي كويس وتمام من غير زعيق أو خناق أو ألقاب أو تكدير ......
#همسة
#اليوم:
#بالعقل
#والمنطق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759268
محمود عبد الله : همسة اليوم: سؤال يبحث عن إجابة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: سؤال يبحث عن إجابة!!كثيرا ما أتساءل: لماذا ابتلينا كمجتمع عربي (ونحن بالأخص - ولا أستثني نفسي) بسوء الظن؟!لماذا نقفز سريعا إلى استنتاجات قاطعة (نتعامل معها كحقائق يقينية) من مجرد رؤيتنا لموقف عابر لا نعرف أصله؟!لماذا لا نتحرى الدقة ونفند الأمور جيدا قبل الحكم فنظلم غيرنا بسوء ظننا؟!من هنا، نتشر الشائعات..فالمناخ الملوث بالكذب والنميمة هو بمثابة الأرض الخصبة التي تنمو وتنتشر فيها الشائعات والأكاذيب - خاصة مع تزايد استخدام مواقع التواصل الاجتماعي!!وكأننا في محكمة نصدر الحكم ونفصل في الأمر دون تحقيق أو أدلة أو استماع إلى المتهم الذي قد يكون بريئا..وهناك أمثلة كثيرة:المشهد 1: شاب وفتاة يمشيان في الشارع..التهمة: على علاقةالحقيقة: فتاة غريبة من محافظة بعيدة ضلت الطريق فاستعانت بأحد الأشخاص (لا تعرفه) فأصر (بدافع من الشهامة والمروءة) أن يوصلها بنفسه!المشهد 2: أستاذ جامعي يقبل إحدى الطالبات في الكلية علنا أمام الناس!التهمة: إنحراف وقلة أدب ومجاهرة بالمعصية!!الحقيقة: أخته (ابنة أخيه أو أخته) لم يلتقيا من فترة، فأصرت على تقبيله، فمنعه الحرج من أن يصدها!!المشهد 3: زميل وزميلة يجلسان سويا لمدة ساعتين متواصلتين مثلا في العمل..التهمة: قصة حب أو علاقةالحقيقة: بيناقشوا مشكلة أو مشروع مطلوب منهم تسليمه في أقرب فرصة!!المشهد 4: رجل ببدلة ومحترم بيجري في الشارع بأقصى سرعة!!التهمة: مجنون - موتور - مش مراعي سنة أو مركزه..الحقيقة: اتصلوا بيه وبلغوه إن ابنه عمل حادثة بالعربية وفي العناية بالمستشفى..المشهد 5: رجل مقتدر ولكنه يلبس ساعة رقمية عادية (كاسيو مثلا)التهمة: بخيل ومش هاين عليه يجيب ساعة كبيرة موضة علشان مظهره ومركزه!الحقيقة: عنده كذا ساعة وماركات عالية وعالمية ومن بره كمان، بس بيحب الساعات الرقمية عموما (ومش غاوي منظرة) وبيلبس الساعات التانية دي في المناسبات بس وبيبقى مستتقلها ومش مرتاح بيها زي الرقمية..كمان الساعة الرقمية دي بالذات غير إنها عملية أكتر أو خفيفة أو أدق وأحسن وفيها تفاصيل أكتر، ممكن يكون ليها معاه ذكريات جميلة لأكتر من 15 سنة مضت!دائما ما تجد مسيء الظن في كل مكان وزمان..فضولي (يعاني من فراغ قاتل) هوايته التلصص على الناس ومراقبتهم ومعرفة أخبارهم وأسرارهم وتفاصيل حياتهم، كي يلسن عليهم ويشوه صورتهم، فيتهمهم دائما - ليس بما فيهم - ولكن بناء على ما يصوره له عقلة التافه المريض من خيالات وأوهام!! أو بمعنى أصح، يتهمهم (بما فيه هو) وليس بما فيهم..أي أن ما في نفسه المشحونة المضطربة المعتلة من رغبات وأحقاد وصراعات وعقد وتناقضات وما يميز سلوكه من عدم نضج وسوء خلق وعدوان وشحناء وفضول (مرضي) قاتل تجعله لا يتصور أبدا وجود علاقات عادية (طبيعية) سوية غرضها شريف من حوله..فالإنسان الهش الضعيف المنحرف غير السوي (سيء النية) لا يفترض وجود أي شخص سوي أو مستقيم أو خير من حوله!!خالص تحياتي ......
#همسة
#اليوم:
#سؤال
#يبحث
#إجابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759511
محمود عبد الله : همسة اليوم: صنعة أو مهنة بلا رئيس
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: صنعة أو مهنة بلا رئيس!!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري)في رأيي الشخصي (المتواضع)، كثير من المهن والأعمال - مثل أي مهنة يدوية أو حرفية أو.... - يمكن أن يكون لها كبير أو رئيس (أسطى) يعرف أكثر من أقرانه في نفس المهنة (الكار) ويتقن مهاراتها وفنياتها وأسرارها (سر المهنة) إلا المهن العلمية/التعليمية التي تشمل الأستاذ الجامعي - أو المعلم عموما في أي مرحلة تعليمية قبل التعليم الجامعي - والباحثين والأكاديميين!! فالمهن العلمية ليس فيها "أسطى" بالمعنى الحرفي الشعبي المتداول لسبب واحد رئيسي وهو: أن العلم نفسه ليس له كبير، وبالتالي لا يجب أن يدعي أي شخص أنه ملك ناصيته..وهذا يذكرني ببيت جميل من الشعر يقول: فَقُل لِمَن يَدَّعي في العِلمِ فَلسَفَةً حَفِظتَ شَيئاً وَغابَت عَنكَ أَشياءُ وقد يتذكر البعض منا حادثة مشهورة وقعت عام 2013 حيث كشف طالب جامعي صغير في إحدى الجامعات المرموقة في إنجلترا (أكسفورد مثلا) أو الولايات المتحدة (هارفارد مثلا) عن خطأ علمي فادح وقع فيه أساتذة كبار في مقال منشور في مجلة علمية مرموقة..مما حدا بهؤلاء العلماء إلى الإعتراف بهذا الخطأ العلمي والإعتذار عنه وتعديل القانون العلمي أو المعادلة في ضوء ذلك..ولم ينسوا توجيه الشكر لهذا الطالب النابغة الصغير..أما عندنا فنجد دوجماتية شديدة وتمركز حول الذات وأحيانا "بلطجة علمية" حيث لا يعترف الأستاذ إلا برأيه هو فقط، ويسفه من أي رأي يعارضه ولا يسمح بمجال للحوار العلمي الناضج المستنير والنقد الهادف البناء..وأحيانا يتنمر على من هو أصغر منه سنا أو أحدث في الأقدمية - ولا يعطيه فرصة للتعبير عن رأيه بكل حرية ودون تسلط من جانبه..ومعنى إن الواحد يبقى متميز في تخصصه هو إنه لازم يبقى موجود بقوة على الساحة، يبحث ويؤلف وبينشر باستمرار، ويلقي محاضرات هنا وهناك، ويشارك بفعالية في ندوات ومؤتمرات وورش عمل في تخصصه (العام والدقيق)، ويتابع كل جديد في هذا التخصص؛ والأهم من كل هذا، أن يكون لديه سيرة ذاتية قوية حافلة بالإنجازات (شهادات - مهارات - منشورات - مؤتمرات - ورش عمل - محاضرات أونلاين..إلخ) يطورها باستمرار ويضيف إليها بشكل تراكمي يوما بعد يوم..خالص تحياتي ......
#همسة
#اليوم:
#صنعة
#مهنة
#رئيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760038
محمود عبد الله : همسة اليوم: نفوس راقية
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: نفوس راقية!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري)- تتوقف عنده الإشاعة:قد يسمع بالصدفة أشياءَ وأحاديث كثيرة..فيكتمها في نفسه وكأنه لم يسمع شيئا (فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ) ويترفع عن نقل الكلام تجنبا لإثارة الفتنة (وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا)..ولا ينقل الإشاعات والأحاديث الكاذبة الباطلة.. ويتجنب جلساء السوء ومجالس الغيبة والنميمة..(نفوس مؤمنة مهذبة راقية) - الإيثار:عندما يطلب منه أحدهم شيئا لا يتردد في الإستجابة له..وفي خضم أعبائه ومسئولياته ومشاغله، لا يتردد عن إغاثة الملهوف ونجدة المحتاج..حتى لو كان ذلك على حساب أسرته وراحته ومصلحته (وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ)..وقد لا ينام الليل حتى ينجز المطلوب منه..(نفوس صادقة مخلصة وفية راقية)- لا يضرب على الحديد وهو ساخن:يسدي خدمة أو معروفا لأحدهم..ثم تكون له حاجة أو مصلحة عند نفس الشخص..فلا يطلبها - أو يتردد كثيرا في طلبها - ثم يؤجل هذا الطلب دهرا لئلا يقال أنه يريد خدمة في المقابل.. (نفوس حساسة راقية)- صانع المعروف:- يصنع المعروف في أهله وفي غير أهله..وينسى ما فعل (فَسَقَى&#1648 لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى&#1648 إِلَى الظِّلِّ) وقد يفاجأ بإحسانه أومعروفه الذي كان في الماضي عندما يذكره به أحدهم..ولا يعاير أبدا ولا يمن على أحد بما صنع { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالأَذَى كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ} ولا ينتظر المقابل لأن صنع المعروف - قولا وعملا - شيء أصيل في نفسه (قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى &#1751 وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ).. (نفوس مهذبة أصيلة راقية)- لا يخذل من يلجأ إليه:من علامات توفيق الله للعبد أن يجعلهُ الله ملجأً للناس : يُفرّج هما ، يُنفّس كربا ، يقضِي دينا ، يُعين ملهوفا ، ينصر مظلومًا ، ينصحُ حائرًا ، يُنقذ متعثرا ، يكون سبيلاً لهداية عاصِياً.**واعلم أن مثل هذا العبد لا يُخزيه الله أبدًا ، فمن أحسن إلى عباد الله كان الله أسرع إليه بكل خير ، ويسره لليسرى ، وفتح له أبواب الخير ، بل وسيرى من ألطافِ الله ما لا يخطر له على قلب بشر.**لن ينسى الله خيرًا قدمته، ولا همًا فرجته ولا عينًا كادت أن تبكي فأسعدتها .**فليكن عنوان حياتنا &#128536*كـن مُحسناً ، حتى وإن لم تلق إحساناً ، ليس لأجل الناس بل لأن : (الله يحب المُحسنين)* (نفوس خيرة معطاءة راقية)تحياتي ......
#همسة
#اليوم:
#نفوس
#راقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761140
محمود عبد الله : همسة اليوم: عم -عشم- مات واندفن من زماااااان
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله عم "عشم" مات واندفن من زماااااان!أحيانا تلاقي حد من الحبايب يتكلم بثقة وهو بيطلب حاجة ويقولك: "ده من عشمي".."أصل أنا عشمان فيك" وهو يفتقر لأدني درجات الكياسة واللياقة المطلوبة في التعامل الإنساني والإجتماعي..وتلاقي الموضوع ده منتشر قوي في بلدنا - بالذات في الصعيد! نفسي أعرف الشخص ده جايب الثقة دي كلها منين؟! يعني مثلا:- هل هو - زي ما بيقولوا بالبلدي كده - "مقطع الطرق عليك رايح جاي"؟ يعني - بصفته قريب أو صديق عزيز - جالك زارك في بيتك مثلا لما رجعت من سفر - أو حتى يعرف عنوان بيتك أصلا؟- هل عمره اتصل بيك إلا لو كان ليه مصلحة؟! اتصل مثلا علشان يعيد عليك أو يهنيك بترقية أو حدث سعيد؟! أو حتى وقف معاك لما كنت في محنة ومحتاج أي كلمة يآزروك بيها ويطبطبوا على قلبك؟!- هل كأخ مثلا هو واضح معاك بيطلعك على كل كبيرة وصغيرة تخصك في ورث أو ما شابه ذلك؟! ولا بس عنده فضول مرضي مقيت يخليه فالح بس يجرجرك في الكلام علشان يعرف مرتبك كام وفلوس المذكرات أخبارها إيه؟ أو أحيانا يتريق على معاشك الهزيل وإن أولادك ممكن يتشردوا لو جرالك حاجة..ده إنت ممكن تسمع بودنك أقرب الناس ليك وهم في بيتك وفي ضيافتك يتهامسوا ويقولوا: "هيه بس الشقة إللي قاعد فيها دي..وهترجع ظروفه تعبانة تاني"! وتقسم بعزة جلال الله إن ده عمره ما هيحصل إن شاء الله..والله أعلم بمين ممكن يحتاج للتاني..وإللي تعب وكافح وسهر واتمرمط واستحمل الغربة والتلج وكان مشتت ما بين 5000 حاجة كل يوم يوازن بينها علشان يوفر لنفسه ولعياله حياة كريمة عمره ما هيبقى تافه ولا مبذر ولا سفيه..ولا هيسمح لحد في يوم من الأيام إنه يبقى داينه بحاجة..- هل إنت شخص إيجابي بتصون العشرة بجد؟؟ هل لو طلب منك طلب تافه مثلا بترد عليه ولا بتتهرب منه؟ مع إن الطلب ده مش هيكلفك أكتر من دقيقة واتصال تليفوني أو حتى رسالة!!- هل إنت شخص متفاعل وبتقدر العلاقة فعلا؟ يعني بتهنيه زي ما بيهنيك..بتتطمن عليه زي ما بيطمن عليك؟ بتروحله زي ما بيروحلك؟ بتآزره زي ما بيآزرك؟ ولا العلاقة من طرف واحد بس؟؟- هل إنت شخص راق محترم بيحترم خصوصية الناس وأسرارهم؟ ولا حد فضولي حشري سقيل عاوز تعرف كل حاجة عن غيرك وبتطارد الناس بمكالماتك كل شوية علشان يعملولك إللي إنت عاوزه وكأنهم خدامين عندك - وبعد كده ولا تعرفهم؟ - هل إنت شخص واضح بتراعي شعور غيرك وما تضغطش عليه بنقطة الضعف أو العيب إللي عنده؟ ولا بتضغط على الناس وتستبزهم والناس تخاف حتى من مكالماتك - فما تردش عليك؟ وياريت تفهم الرسالة وتسكت..لأ..تعاند وتكابر وتقول: "مش أنا إللي يتعمل معاه كده"..لأ يا سيدي..إنت شخص بارد جبلة ما بينكسفش على دمه أبدا..المفروض تكون فهمت الرسالة..أنا أعرف واحد مرة إتكسف مات! وعن نفسي لو حد عمل معايا كده - مش بس أبطل اتصل بيه وما أردش عليه لو اتصل بيا وبس..ده أنا كمان أعمله "حظر" على الموبايل والفيس و"بلوك" من حياتي كلها..وتغور المصلحة إللي بينا - لو فيه مصلحة..يعني الواحد يبقى حسيس..اتصلت بيه مرة مثلا وكانسل عليا باعرف إنه مشغول..لو ما اتصلش في خلال ساعة أو ساعتين ، ممكن أجرب تاني..ما ردش أستنى شوية كمان وأبعتله رسالة على الموبايل أو الفيس..وهكذا..يعني ما تبقاش سقيل تتصل بحد 50 مرة في الدقيقة ولازم يرد عليك - ولو ما ردش ، يبقى أجرم!- هل إنت بتطبق معايير عالمية في التعامل مع الناس؟ وأقصد بمعايير عالمية السلوكيات والأخلاقيات السائدة في كل مكان والمشتركة ما بين كل الأديان وهي أقرب إلى القوانين إللي بتنظم حياة الناس وما يختلفش عليها إتنين زي: 1-عمل التكليف ال ......
#همسة
#اليوم:
#-عشم-
#واندفن
#زماااااان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761916
محمود عبد الله : همسة اليوم: -الجمهورية الجديدة- التي أحلم بها
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: "الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري)كثيرا ما أتساءل: ما الذي ينقصنا حتى نكون في مصاف الدول المتقدمة؟! وما الذي يجب تحقيقه حتى يكون لنا تواجد فعلي على الخريطة العالمية: حضاريا وثقافيا وتعليميا واقتصاديا؟! وما الذي أدى بنا - كشعوب عربية - إلى أن نكون شعوب "استهلاكية" فقط يمثل وجودها عبئا على العالم من حولنا؟! وكيف تدهورت أوضاعنا خلال عدة عقود قليلة فأصبحنا في ذيل القائمة مع أننا بلد الـــــ7000 سنة حضارة، التي علمت العالم وحملت مشاعل النور والثقافة فأنارت ظلمات الجهل وقهرت البداوة والتخلف لدى كثير من الأمم على مر العصور؟!في رأيي، "الجمهورية الجديدة" هي المجتمع المثالي الذي نستحقه كمصريين - تسود فيه القيم والأخلاق والسلوكيات الطيبة..هي المجتمع الذي يرفض فيه المواطن أن يلقي بالقمامة في الشارع (بوازع شخصي أخلاقي) حفاظا على نظافة بلده..ويرفض كذلك أن يرشي أو يرتشي بوازع ديني أخلاقي بحت ويحب أن تتحقق العدالة حتى لو كان ذلك على حسابه أو كان ضد هواه ومصلحته! هي المجتمع الذي تختفي فيه المحسوبيات والوسائط فيقف في الصف (الطابور) الجميع حسب أسبقية الحضور - دون محاباه لأحد لأن قريبه المستشار الفلاني أو معرفة الضابط العلاني أو ......هي المجتمع الذي يطبق فيه القانون على الجميع - دون استثناء!!"الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها طرقها جيدة ممهدة وشوارعها متساوية (مش متكسرة) تختفي فيها الحفر والمطبات والبلاعات...إلخ ..وتوجد فيها أرصفة مشاه متسعة بما يكفي وصالحة للمشي عليها..وتتوافر فيها الخدمات الأساسية والرفاهيات بشكل عادل فلا فرق بين محافظة أو مدينة وأخرى في ذلك..وتوجد بشوارها مراحيض عمومية تقينا شر رؤية من يقضي حاجته ويبول على الحوائط والأسوار..وليس فيها أكوام قمامة بشكل عشوائي تجلب الحشرات والأمراض.."الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها يسودها الرقي والتحضر: فلا متسولين في كل مكان يستعطفونك (بإلحاح) كي تساعدهم - ومعظمهم مقتدر غير محتاج والتسول بالنسبة له مهنة لا أكثر!! ولا بلطجية يفرضون رأيهم بالصوت العالي والقوة الجسمانية..ولا يتسول "عامل النظافة" فيقف - مثله مثل الشحاذين - لاستعطاف الناس وطلب المساعدة، وكأن مهنته حقيرة لا يمكن أن تدر عليه دخلا محترما يمكنه من المعيشة بشكل آدمي!!"الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها يكون المثل الأعلى فيها رجل العلم ورجل الدين والعلماء والمهندسين والخبراء الذين يبنون الوطن ويفيدون المواطن لا الفنانين والراقصات والممثلين والمطربين!! هي الجمهورية التي تحترم العلم وتكرم المجتهد وتأخذ بيد المتكاسل الضعيف حتى يقوى..هي التي تعلي من قدر التعليم ورجال العلم فلا يحلمون بأن يتقاضون ربع نصف عشر ما يتقاضاه لاعب كرة القدم!!في "الجمهورية الجديدة" لا يتقاضى القاضي أو معاون النيابة أو من يعمل في البترول والكهرباء - أو حتى حارس البنك - راتبا أكثر من الأستاذ الجامعي والمعلم عموما..فيها لا يهمل المعلم (ورجال العلم والتعليم)، وكأن هناك خطة ممنهجة للتضييق عليه وإذلاله وإفقاره بدلا من تكريمه وتوفير راتب محترم يجعله يحيا حياة آدمية بدلا من قيامه بالتدريس الخاص لساعات طويلة (إعطاء دروس خصوصية) ترهقه - حتى وإن كانت تحسن من دخله - وتجعله لا يعطي الإهتمام الكافي لعمله الأساسي بالمدرسة، وبالتالي، تتدهور قيمة المدرسة كمؤسسة تربوية/تعليمية ويعزف عنها الطلاب!!في "الجمهورية الجديدة"تدخل المستشفى الحكومي العام فكأنه فندق 5 نجوم (وهذا ما رأيته بعي ......
#همسة
#اليوم:
#-الجمهورية
#الجديدة-
#التي
#أحلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762562