الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد مهاجر : عقبات في طريق الثورة السودانية
#الحوار_المتمدن
#محمد_مهاجر -لقد اكملت الثورة السودانية الخطوات الأولى من مسيرتها برغم العقبات. ومع ذلك فان التحديات الكبيرة ما زالت تنتظر الثوار. ان اهم التحديات تاتى من المفسدين من الراسمالية الطفيلية وتجار الحروب والمتسلقين. ان اليقظة تتطلب من الثوار ان يحذروا كل الحذر مما سياتى من خلف ظهورهم وان يلقوا نظرة ذات اليمين وذات الشمال قبل مواصلة المسيرة.ان الراسمالى الطفيلى هو مثل مصاصى الدماء. انه يعتمد فى جمع ثروته على معاناة الشعب. انه لا يسلك طريق النشاط الاقتصادى المنتج بل يمارس أنشطة هامشية مثل الاحتكار والغش والتهريب والسمسرة والتزوير وغيرها من أنواع الفساد المالى والتجارى. وفى غياب سلطة رقابية وعقابية حقيقية فان الطفيلى يركل القانون ركلا. فهو ينزع مثلا الى التجارة في المواد الغذائية منهية الصلاحية والمواد المغشوشة ويشيد مبانى لا تلتزم بمواصفات الجودة والسلامة.لقد علمتنا التجارب ان هنالك الكثير من الأشرار عديمى الضمائر الذين يكتنزون ثرواتهم في زمن الكوارث والأزمات الى تحل بالشعوب. واحيانا كثيرة يعمد هؤلاء الى اختلاق الازمات التى تحول دولتهم الى دولة فاشلة. والامثلة كثيرة منها الصومال التي انشئ فيها تنظيم الشباب الارهابى وخلقت فيه مشكلة القرصنة. وكذلك ليبيا حيث أدى النزاع حول الموانئ وابار النفط وحقول النفط الى تهيئة الأجواء لكى تحل الفوضى وشريعة الغاب محل القانون. ولا ننسى داعش في كل من سوريا والعراق وبوكو حرام في غرب افريقيا.ان العامل المشترك بين كل تلك الفوضى الأمنية هي انها أدت الى فشل تام للدول وانتشار خرافى للفساد وانعدام كامل للامن. وفى تلك الدول أصبحت حياة الفرد ليست ذات أهمية الا اذا كان منتميا للجماعة الإرهابية التي تسيطر على المنطقة. وعلى الرغم من اختلاف الظروف فان احتمال الانفلات الامنى في السودان والمؤدى الى الفوضى هو احتمال وارد. وما لم تتخذ كافة الاحتياطات فان فشل الدولة السودانية سيؤدى الى كارثة اكبر من كارثة الصومال واليمن وسوريا.يجب على الثوار ان يتحلوا باليقظة فليس كل من هتف للثورة هو ثورى. هنالك الكثير ممن يجيدون تبديل الأقنعة والتزييف املا في سرقة الثورات. وهنالك الكثير من الدول التى استطاعت الثورة المضادة فيها ان تستولى على الحكم وتؤجل أحلام الثوار. وواهمون هم الذين يحلمون بوجود دكتاتور صالح يمكن ان يوفر لهم قوتهم عن طريق مقايضة الخبز الحرية. ان الهم الرئيسى للدكتاتور هو تثبيت حكمه ولو أدى ذلك الى وطئ أشلاء الضحايا من أبناء شعبه.ان الثورة هي عملية تغيير مستمر وهى بالتالى تحتاج الى ان يتحلى الثوار بالصبر والمثابرة والتخطيط السليم للمستقبل والقيام بمتابعة العمل وتقييم الإنجازات وتجويد الأداء. ولو كان توماس اديسون قصير النفس لما تمكن من اختراع المصباح الكهربى. ان الحكومة الحالية لتمر بازمات وكوارث لا يد لها فيها ومع ذلك فهى تعمل على الإصلاح على الرغم من البطئ الشديد. ان الايمان بقدرتنا على ابتكار الحلول هو اول خطوة في طريق النجاح.ان التردد في تفكيك دولة الكيزان العميقة بما فيها تركة نظام التكمين والأجهزة الأمنية التابعة لتنظيمهم وكتائب الظل, لهو اكبر مهدد للثورة. وما لم تسرع الحكومة في انجاز مهام تامين الثورة فانها معرضة للاقتلاع بواسطة الثورة المضادة. ......
#عقبات
#طريق
#الثورة
#السودانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692436
ياسين المصري : عقبات في طريق ثقافة التنوير والحداثة في عالمنا الإسلاموي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري في البداية أأكد على أن الهدف الذي أنشده دائمًا من مقالاتي ليس النَّيْل من العقائد الدينية مهما كانت، بل البحث عن آليات تنويرية قد تنهي فترة مكر التاريخ الهيغلي التي تعاني منها المنطقة حاليا، ومن ثم الولوج إلى عصر النهضة والحداثة والرقي الإنساني والمادي. ومع ذلك أعرف بأن التفكير الناقد بوجه عام عمل مُقْـلِـق بطبيعته، وعمل مستفز بوجه خاص في الثقافات التي لا تقبل النقد ولا تعترف بتعدد الأفكار والآراء، فهو محاولة لامتحان الافتراضات التي نقر بها أو نصادر عليها ونسْلُك بمقتضاها، وأعرف أننا لا نرغب عادة في أن تُمتَحَن افتراضاتنا وتُبْتَلى تصرفاتنا أكثر مما يجب، ولا يروق لنا أن تصبح جذورنا بادية في العراء. ولكن ثمة مبدأ يضمره كل تفكير ناقد، فحواه أن الحقيقة ليست في حَوْزة أحد، وأن قيمة الفكرة تكـمن في وجاهة ما تؤسس عليه من أسباب وحجج ودلائل، وأن الحوار مع الآخرين وتقبل مبدأ تعددية أجوبتهم الوجيهة في حل أية مسألة خلافية، أفضل سبيل لفهمهم والإستفادة من تجاربهم، ومن ذلك يعد الاهتمام بمهارات التفكير الناقد مشروعاً تنويرياً يكرس قيم العقلانية والموضوعية والتعددية والتسامح الفكري. إن التغاضي عن رأي الآخر، أو التقليل من شأنه لمجرد أنه لا يتسق مع ما نقر من معتقدات يُعَـد جريمة في حق أنفسنا قبل أن يكون جريمة في حق الآخرين. إن محاولات التنوير في العالم المتأسلم لم تتوقف قط، نظرًا لما يعتري الثقافة الإسلاموية الطاغية من غموض واضطراب وتناقض، بل وتعارض سافر مع حقوق الإنسان التي كافحت البشرية من أجلها زمنًا طويلًا. فمنذ ما يزيد على قرن من الزمان طالب الكثيرون بإعادة العقل إلى احترامه، بهدف تحقيق بعض المصالحة بين التراث الاسلاموي وفلسفة التنوير الوافدة من أوروبا آنذاك. فوصل الأمر - مثلًا - بمفتي الديار المصرية الإمام محمد عبده (1905 - 1849)، الى حد القول: "انه اذا نشب اي خلاف بين العقل والدين فان الكلمة الاخيرة ينبغي ان تكون للعقل". وهذا الموقف الجريء أزعج رجال الدين المحافظين فاتهموه بالعمالة للانكليز! وهو الموقف نفسه الذي اتخذه ابن رشد قبل ثمانمئة عام. وفي مخالفة لحديث رواه الفارسي مسلم النيسابوري (206 هـ) عن النبي يقول: "كل بدعه ضلالة ، وكل ضلالة في النار"، أباح الإمام اللجوء الى " البدعة " اذا كانت مفيدة للمصلحة العامة، على أساس أن البدعة هي التقدم الجديد الوافد من اوروبا. ثم أصدر بعض الفتاوى الجريئة الاخرى التي تبيح الفائدة في البنوك وتخلع المشروعية على سنّ دستور للحكم في الامبراطورية العثمانية. ومن المعلوم ان السلطان كان يحكم بشكل تعسفي مطلق وبحسب نزواته. وقبل الإمام محمد عبده بزمن طويل اعترف احد فقهاء القاهرة ويدعى محمد بن عبد الباقي الزرقاني ( 1710 - 1645) بانه ليس من الغريب ان تتأقلم القوانين مع الظروف المستجدة. وهذا يعني ان الشرع او التشريع لا ينبغي ان يكون جامداً أبدياً سرمدياً.وبين عامي 1898 و1900 نشر قاسم أمين كتابين يدعوان الى تحرير المرأة واختلاطها بالرجال ومساهمتها في التربية والتعليم وتطوير المجتمع ونزع الحجاب! ثم استمرت حركة التنوير العقلاني في مصر بعد موت محمد عبده على يد الشيخ علي عبد الرازق (1888 - 1966) صاحب "كتاب الاسلام وأصول الحكم" (1925)، وفيه يقول ان مفهوم الدولة الاسلامية لم يوجد قط في الماضي. فنظام الخلافة في أوج مجده أيام الامويين والعباسيين لم يولد شكلاً جديداً للحكم وانما استعار الشكل الذي وجده في البلاد المفتوحة موروثاً عن البيزنطيين والفرس. وهو نظام أثبت فاعليته الإدارية والعسكرية فاستعاره المتأسلمون من الحضارات الس ......
#عقبات
#طريق
#ثقافة
#التنوير
#والحداثة
#عالمنا
#الإسلاموي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701627
جميلة شحادة : عقبات تواجه النساء في المجتمع العربي الفلسطيني عند خروجهن الى سوق العمل
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة في إحدى الحوارات الصحفية معي سئلتُ: الى ماذا تحتاج المرأة في أوطاننا لتصل الى مرحلة المساواة مع الرجل في مجتمعاتنا الذكورية بامتياز؟ الى دهاء وحكمة بلقيس؛ أم الى جرأة وشجاعة نوال السعداوي؟ ولأني أتجنب عادة المفاضلة بين أمرين، أو الحكم على الأمور إما بالأبيض وإما بالأسود فقط، لمعرفتي بوجود تشكيلة واسعة من الألوان بينهما وليس من العدل تجاهلها، أجبت: "تحتاج المرأة في أوطننا الى أن تؤمن بقدراتها الذاتية، وأن تقدّر ذاتها وقدراتها. فعندما تعي المرأة بأنها إنسانة لديها قدرات، ستبحث عنها وتكتشفها، وهذا سيمدّها بالجرأة والشجاعة للمطالبة بحقوقها. ثم عليها ألا تتوقف عن مطالبتها الحثيثة لنيل حقوقها. فالحق يؤخذ ولا يُطلب". فها هي النساء في مجتمعنا العربي الفلسطيني ما زِلن يعانين من التمييز النوعي بين المرأة والرجل، ولأسباب تتعلق بالموروث الثقافي والديني، الا أنهنّ أحرزن تغييرا في مكانتهن. وهذا التغيير، يعود الى أكثر من عامل، غير أن العامل الأهم والأقوى، هو إيمان المرأة بقدراتها الذاتية، ومطالبتها الحثيثة لنيل حقوقها. مع هذا، لا يمكننا أن نصف، اليوم، وضع النساء في المجتمع العربي الفلسطيني بجيد، فرغم التغيير الذي حدث، وما زال يحدث، هناك قضايا ما زالت تناضل النساء من أجل إيجاد الحلول لها. ومن بين هذه القضايا، قضية تشغيل النساء، والتي شكلت مطلباً رئيساً للنساء في المجتمع العربي الفلسطيني في السنوات العشر الأخيرة. إن قضية تشغيل النساء في المجتمعات المتطورة ثقافيا وتكنولوجيا، تحظى باهتمامٍ كبير عند متخذي القرارات. فهذه المجتمعات، تَعتبر نسبة النساء العاملات مؤشرا على تطورها، وعلى مدى قدرتها لاستغلال طاقات أفرادها من أجل تقدمها الاقتصادي. أما في المجتمع العربي الفلسطيني، فقضية تشغيل النساء وبالرغم من تسليط الضوء عليها من قبل الباحثين والباحثات والناشطات في الجمعيات النسوية، الا أنها ولغاية اللحظة هذه، لا توضع في البرامج الإنتخابية للمرشحين للسلطات المحلية أو البرلمان. وحتى لو وضعها البعض، فإنها لا تكون في سلم أولويات برنامجه الإنتخابي. إن نسبة خروج النساء، في المجتمع العربي الفلسطيني، لسوق العمل ما زالت منخفضة نسبيا، والأسباب لذلك كثيرة ومتعددة.؛ ومن هذه الأسباب ما هو متعلق بالقيم والتقاليد الاجتماعية السائدة في المجتمع، حيث أن المجتمع العربي الفلسطيني، الذكوري، والمحافظ، يطالب النساء أن يضعن الأسرة (الزوج والأبناء) في رأس سلم أفضلياتهن وأن يكرسن لها (للأسرة) جُلَّ وقتهن واهتمامهن حتى لو كلفهن ذلك عدم تطورهن مهنيا، ومسّ باستقلاليتهن اقتصاديا. وهناك أسباب لا صلة لها بالقيم والتقاليد الاجتماعية، وإنما هي متعلقة بالتمييز والإقصاء المنهجي من قبل السلطة، والى عدم توفر فرص وأماكن عمل، والى ظروف عمل صعبة، إذا توفر العمل. في هذه المقالة، لن أتطرق الى قضية تشغيل النساء بالتفصيل، فهي قضية تحتاج الى الكثير من البحث في المعطيات والتفاصيل، والكثير من التحليل والتفسير. وإنما سألقي الضوء وبشكل عابر فقط، على بعض الظروف التي تحيط بعمل النساء اللاتي يخرجن الى سوق العمل، لعل وعسى تجد مَن يسعى لتغييرها وتحسينها.عندما تخرج النساء الى سوق العمل، يصطدمن بالعقبات وتوخزنهن الأشواك حيث لا تتوفر لهن كل الظروف الجيدة والملائمة. * عندما تخرج النساء الى سوق العمل، لا يُعفين من العمل داخل المنزل، حيث أنهن يضطررن (في غياب مساعدة الأزواج لهن) إلى تأدية الأعمال المنزلية بالإضافة الى عملهن خارج المنزل، مما يسبب لهن الإرهاق الجسدي، وفي حالات كثيرة الضغط النفسي ايضا. فكم من ا ......
#عقبات
#تواجه
#النساء
#المجتمع
#العربي
#الفلسطيني
#خروجهن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748935
سامح عسكر : عقبات الإصلاح عند الفيلسوف
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر لا شك أن الفلسفة في القرن 21 اختلفت عن سابقاتها فحصلت على ميزات لم تحصل في السابق ،كتفاعلات الإنترنت مثلا وسيطرة العالم الافتراضي الذي أعطى الجرأة بشكل كبير للمفكرين كي يعبروا عن آرائهم دون خوف ، ففي الماضي كان المفكر يجد عثرات تمتعه من التعبير بشكل حر وجيد عن آرائه منها سيطرة الحكومات على الصحف والمعابد ثم أخيرا سيطرتها على التلفزيون والسينما والراديو، بيد أنه لا متنفس حقيقي للمفكر ولا فرصة له سوى أن يتماهي مع رغبات الحكومة وطموحات الأعيان ..هذا التواصل بالعالم الافتراضي أعطى ثمرته بظهور جيل جديد وكبير من المفكرين والأقلام المؤثرة التي دخلت عالم الميديا، فبدأت أولا من الإنترنت ثم وصلت بجهدها للتلفزيون والصحف والراديو، وأحسب نفسي من هذا الجيل فقد بدأت من الإنترنت وعالم المنتديات والمدونات بالخصوص قبل 15 عاما، فكتبت المقالات والدراسات ودخلت عشرات المناظرات ثم توّجت هذا الجهد منذ 10 سنوات بمرحلة جديدة وهي (الكتب) التي وصل إنتاجي منها حتى الآن 17 كتابا وما يربو على 4000 مقال منها 748 على منصتي الأولى في الحوار المتمدن، والباقي في الصحف والسوشال ميديا المختلفة، إضافة لأكثر من 100 محاضرة علمية ولقاء تلفزيوني على مدار 7 سنوات، ونظرا لأن هذا الإنتاج مني قد يراه البعض كبيرا أو قليلا لكنني أراه بشكل مختلف، حيث هو مجرد استعراض لحياتي وتفكيري لا أكثر فلا أنظر لما أكتبه من حيث الكمّ لكنني حريص على الكتابة في ما أعرفه ولتغطية حوادث الزمن وفهمها بشكل مختلف..وأحسب أن هذه مهمة المفكر أو الفيلسوف، فمهمة المفكرين دعوة الناس للتفكير مرة أخرى فيما ألفوه ونشأوا عليه، أو دعوتهم للتفكير بشكل أفضل، وأكثر هذه المواضيع أهمية هي التي تكون "مثيرة للجدل" حيث تكمن أهميتها في حصولها على الاهتمام والجدل الذي قد يصل في بعض مراحله للحدة والصدام، وقد بدأ فلاسفة اليونان إنتاجهم الفكري بهذا الشكل حيث عقدوا تمارينهم العقلية على التفكير ونقد الفكر الشائع، فنظروا في الدين والآلهة والكون والحياة والمجتمع والقضايا الموضوعية المختلفة، بل حرصوا على فهم بعض الحوادث الحياتية التي حفزت الناس على التفكير وشجعتهم على التواصل والاحتكاك، فلولا أن المفكر قد تحدث في ما يهم الناس ما اندفع العوام للتفكير والجدل..حتى أن جبال النار التي كانت كامنة في الصدور من أثر العزلة انطفأت بفعل الجدل وانخفض حماس بعض المتعصبين لرموزهم ومقدساتهم، وأحسب أن هذا يحدث الآن بفعل حوارات السوشال ميديا وسيطرة عالم الإنترنت وشيوعه حتى قارب على الدخول في كل منزل تقريبا..شئ مهم يتميز به الفيلسوف والمفكر هو (التحليل المفاهيمي) أو (تحليل المفهوم) وهو سلوك يتبعه المفكر في البحث عن الاختلافات والصلات الأساسية بين العلوم والألفاظ والحوادث، وهذا يتطلب إلمام المفكر بالحد الأدنى من علوم اللغة والاجتماع والتاريخ والنفس والسياسة، وبقصوره في أحد تلك العلوم يصنع ثغرات يقفز إليها ناقدا آخر لما أنتجه الفيلسوف فتبدأ رحلة أخرى من التفكير كلما كان هذا الناقد يتمتع بالدقة والإلمام في تلك العلوم ويبحث من منطلق حيادي غير منحاز كلما نجح بمعالجة القضايا من أبعادها الكبرى على الأقل، لأن نقاش القضايا من جميع أبعادها في رأيي هو مستحيل..فالإنسان لا يبرع في كل العلوم بل في بعضها أو إحداها وعلى هذا المنوال حصلت قضايا الفكر على التنوع والتجديد المستمر، فما برع فيه الشافعي مثلا من علوم الفقه والحديث جاء مفكر آخر كالشاطبي الأندلسي بعده ب 550 عام ليقفز على ثغرات الشافعي وينتج علما جديدا في الأصول هو (فقه المصالح والمقاصد) وما برع به س ......
#عقبات
#الإصلاح
#الفيلسوف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756670