شادي الشماوي : ريموند لوتا -- تصنيع - الإستغلال الجنسيّ و العولمة الإمبرياليّة و النزول إلى الجحيم
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي ريموند لوتا ، جريدة " الثورة " عدد 711 ، أوت 2021https://revcom.us/a/711/raymond-lotta-the-industrialization-of-sexual-exploitation-en.htmlهذه الورقة البحثيّة حثّ عليها تحليل بوب أفاكيان للتغيّرات العالميّة الإقتصاديّة – الإجتماعيّة الكبرى و لنضالات الإجتماعيّة طوال الخمسين سنة الماضية المؤثرة في التبدّلات في الهيكلة الطبقيّة و التطوّرات الإيديولوجيّة – السياسيّة ، لا سيما صعود الفاشيّة . و وجهة نظرى و نقطة إنطلاقيّ هي قسم من التحليل الأوسع لبوب أفاكيان : " أفرز إفلاس الكثير من الزراعات التقليديّة على نطاق صغير في بلدان العالم الثالث و النموّ الدراماتيكي لسكّان المدن هناك ( و كذلك في الولايات المتّحدة و بعض الدول الإمبرياليّة الأخرى ) عددا هائلا من الذين لا يقدرون على إيجاد شغل ضمن " الاقتصاد الرسميّ " – و قد شجّع هذا أيضا نموّ الاقتصاد غير القانوني و العصابات ( لا سيما في بلدان العالم الثالث ، الكرتالات ) المعتمد على هذا الإقتصاد اللاقانوني خاصة تجارة المخدّرات و التجارة في البشر خاصة النساء و البنات ضحايا بخبث للدعارة ، " صناعة الجنس " و عبوديّة الجنس التامّة . " ( التشديد مضاف ) و تتفحّص هذه الورقة البحثيّة أبعاد و تستكشف الديناميكيّة المفتاح و العوامل التاريخيّة المحرّكة للنموّ العالمي الدعارة و المتاجرة بالنساء في البغاء .1- مقدّمة ملاحظة توضيحيّة :إنّ الإستغلال التجاري لجنس النساء ( و الأطفال الصغار بناتا و أولادا ) قد بلغ حجما كبيرا . و ما يحال عليه بصيغة تلطيف في الكلام على أنّه " صناعة الجنس العالميّة " أو " تجارة الجنس العالميّة " قد تطوّرت إلى قسم مربح بصفة هائلة للإقتصاديّات الوطنيّة الفرديّة و للإقتصاد الإمبريالي العالمي ككلّ . و تشمل " صناعة الجنس " بيوت الدعارة و بغاء الشوارع و حرس الدعارة ، و نوادي التعرّى و صالونات التدليك ؛ و البرنوغرافيا و الدعارة العسكريّة و مواقع أنترنت عالميّة ل " السياحة الجنسيّة ". في هذا الاقتصاد الإمبريالي العالمي المتصاعد الإندماج و اللامساواة ، يجرى التغرير بالنساء المفقّرات من بلدان العالم الثالث و تجرى المتاجرة بهنّ في البلدان الإمبريالية الثريّة ؛ و يجرى بيعهنّ أو إختطافهنّ ليقع إستغلالهنّ من طرف العسكريّين و العصابات ؛ و نتيجة للسير الإضطهادي و المشوّه للتطوّر الى تهيمن عليه الإمبرياليّة يضطرّون إلى الدعارة كإستراتيجيا للبقاء على قيد الحياة .و يقع حجب مدى و فظاعة هذا الإستغلال الجنسيّ بعاملين كبيرين ، عامل ماديّ و آخر إيديولوجي – ثقافي. و في المقام الأوّل هناك وسائل تزويد محلّلة و محرّمة معقّدة و متشابكة و تسويق و تعيين لقيمة ماليّة للإستغلال الجنسيّ : آليّات الدفع عبر الأنترنت والعملة الأجنبيّة تتدفّق على حكومات جنوب الكوكب من بلدان ما بعد البحار من " عمّال الجنس" و شركات الاتصالات التي توفّر " ترفيها " برنوغرافيّا و صناعة عالميّة ل " نزل تمضية أوقات الفراغ " المرتبطة بتوسّع " سياحة الجنس " و شركات الطيران التي تنقل هؤلاء السائحين و البنوك التي تموّل هذه القطاعات . و تخدم " حمولات " المهرّبين في الوقت نفسه سلاسل التزويد العالميّة بالعمل الرخيص و الإستغلال الجنسي التجاري . و في الآن ذاته ، و هذا هو العامل الثانيّ لحجب هذا الإستغلال ، صارت الإهانة الجنسيّة و التبعيّة العنيفة للنساء أمرا عاديّا بصفة متصاعدة كمعطى من الحياة الإقتصاديّة و الثقافيّة المعاصرة كالموضة و البرنوغرافيا المدرّة للأرباح و ك " تربية جنسيّة " و كشغل . و في مجال الخطاب ......
#ريموند
#لوتا
#تصنيع
#الإستغلال
#الجنسيّ
#العولمة
#الإمبرياليّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749254
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي ريموند لوتا ، جريدة " الثورة " عدد 711 ، أوت 2021https://revcom.us/a/711/raymond-lotta-the-industrialization-of-sexual-exploitation-en.htmlهذه الورقة البحثيّة حثّ عليها تحليل بوب أفاكيان للتغيّرات العالميّة الإقتصاديّة – الإجتماعيّة الكبرى و لنضالات الإجتماعيّة طوال الخمسين سنة الماضية المؤثرة في التبدّلات في الهيكلة الطبقيّة و التطوّرات الإيديولوجيّة – السياسيّة ، لا سيما صعود الفاشيّة . و وجهة نظرى و نقطة إنطلاقيّ هي قسم من التحليل الأوسع لبوب أفاكيان : " أفرز إفلاس الكثير من الزراعات التقليديّة على نطاق صغير في بلدان العالم الثالث و النموّ الدراماتيكي لسكّان المدن هناك ( و كذلك في الولايات المتّحدة و بعض الدول الإمبرياليّة الأخرى ) عددا هائلا من الذين لا يقدرون على إيجاد شغل ضمن " الاقتصاد الرسميّ " – و قد شجّع هذا أيضا نموّ الاقتصاد غير القانوني و العصابات ( لا سيما في بلدان العالم الثالث ، الكرتالات ) المعتمد على هذا الإقتصاد اللاقانوني خاصة تجارة المخدّرات و التجارة في البشر خاصة النساء و البنات ضحايا بخبث للدعارة ، " صناعة الجنس " و عبوديّة الجنس التامّة . " ( التشديد مضاف ) و تتفحّص هذه الورقة البحثيّة أبعاد و تستكشف الديناميكيّة المفتاح و العوامل التاريخيّة المحرّكة للنموّ العالمي الدعارة و المتاجرة بالنساء في البغاء .1- مقدّمة ملاحظة توضيحيّة :إنّ الإستغلال التجاري لجنس النساء ( و الأطفال الصغار بناتا و أولادا ) قد بلغ حجما كبيرا . و ما يحال عليه بصيغة تلطيف في الكلام على أنّه " صناعة الجنس العالميّة " أو " تجارة الجنس العالميّة " قد تطوّرت إلى قسم مربح بصفة هائلة للإقتصاديّات الوطنيّة الفرديّة و للإقتصاد الإمبريالي العالمي ككلّ . و تشمل " صناعة الجنس " بيوت الدعارة و بغاء الشوارع و حرس الدعارة ، و نوادي التعرّى و صالونات التدليك ؛ و البرنوغرافيا و الدعارة العسكريّة و مواقع أنترنت عالميّة ل " السياحة الجنسيّة ". في هذا الاقتصاد الإمبريالي العالمي المتصاعد الإندماج و اللامساواة ، يجرى التغرير بالنساء المفقّرات من بلدان العالم الثالث و تجرى المتاجرة بهنّ في البلدان الإمبريالية الثريّة ؛ و يجرى بيعهنّ أو إختطافهنّ ليقع إستغلالهنّ من طرف العسكريّين و العصابات ؛ و نتيجة للسير الإضطهادي و المشوّه للتطوّر الى تهيمن عليه الإمبرياليّة يضطرّون إلى الدعارة كإستراتيجيا للبقاء على قيد الحياة .و يقع حجب مدى و فظاعة هذا الإستغلال الجنسيّ بعاملين كبيرين ، عامل ماديّ و آخر إيديولوجي – ثقافي. و في المقام الأوّل هناك وسائل تزويد محلّلة و محرّمة معقّدة و متشابكة و تسويق و تعيين لقيمة ماليّة للإستغلال الجنسيّ : آليّات الدفع عبر الأنترنت والعملة الأجنبيّة تتدفّق على حكومات جنوب الكوكب من بلدان ما بعد البحار من " عمّال الجنس" و شركات الاتصالات التي توفّر " ترفيها " برنوغرافيّا و صناعة عالميّة ل " نزل تمضية أوقات الفراغ " المرتبطة بتوسّع " سياحة الجنس " و شركات الطيران التي تنقل هؤلاء السائحين و البنوك التي تموّل هذه القطاعات . و تخدم " حمولات " المهرّبين في الوقت نفسه سلاسل التزويد العالميّة بالعمل الرخيص و الإستغلال الجنسي التجاري . و في الآن ذاته ، و هذا هو العامل الثانيّ لحجب هذا الإستغلال ، صارت الإهانة الجنسيّة و التبعيّة العنيفة للنساء أمرا عاديّا بصفة متصاعدة كمعطى من الحياة الإقتصاديّة و الثقافيّة المعاصرة كالموضة و البرنوغرافيا المدرّة للأرباح و ك " تربية جنسيّة " و كشغل . و في مجال الخطاب ......
#ريموند
#لوتا
#تصنيع
#الإستغلال
#الجنسيّ
#العولمة
#الإمبرياليّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749254
حسام الدين فياض : نظرية المادية الثقافية عند ريموند ويليامز رائد التحليل النقدي للمنتوج الثقافي
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_فياض حول المادية الثقافية... مصطلح صاغه الناقد والمُنظّر الماركسي ريموند ويليامز* (31 أغسطس 1921 -26 يناير 1988) ونشره جوناثان دوليمور وآلان سينفيلد (في مجموعة مقالاتهم لشكسبير السياسي)، تشير المادية الثقافية إلى التوجه الماركسي للتاريخية الجديدة، والتي تتميز بتحليل أي مادة تاريخية في إطار مُسيَس، بطريقة راديكالية وهدامة. تؤكد المادية الثقافية على دراسة السياق التاريخي، والنظر في تلك الجوانب التاريخية التي تم تجاهلها أو إسكاتها في روايات التاريخ الأخرى، من خلال نهج نظري انتقائي، مدعوماً بالالتزام السياسي الناشئ عن تأثير المنظور الماركسي والنسوي، وبالتالي تحليل النص وقراءته قراءة متعمقة تنتقد المقاربات التقليدية، لا سيما تلك المتعلقة بالنصوص المتعارف عليها. تنبع أهمية ويليامز من كونه أحد الآباء المؤسسين للدراسات الثقافية في الغرب وأبرز من لعب دوراً محورياً في الكشف عن نقائص النقد اليساري التقليدي الذي غرق لسنوات طويلة في التفسير المادي الميكانيكي الأحادي البعد للنصوص الأدبية وللظاهرة الثقافية والفنية بشكل عام. ومن بين عناصر قوة هذا الناقد قدرته على نحت المفاهيم الخاصة به وكذلك تشغيل الجهاز النظري في فضاء الممارسة النقدية الثقافية على نحو متميز. ومن المفاهيم المهمة التي ساهم وليامز في إبداعها مفهوم " المادية الثقافية " الذي يستلهم موروث (مدرسة فرانكفورت، النقدية وغرامشي الإيطالي)، ومفهوم بنية المشاعر الذي يعتبر مفهوماً مفصلياً في حركة النقد الثقافي الغربي. حاول وليامز من خلال تطويره لمفهوم المادية الثقافية تجاوز المنطق النقدي التقليدي الذي يدرس أي ظاهرة ثقافية كمجرد نتاج للبنية المادية فقط، وقد برز هذا التوجه في كتابه " الثقافة والمادية ". بذلك تؤكد المادية الثقافية على ضرورة التفاعل بين الإبداعات الثقافية، مثل الأدب وبين سياقاتها التاريخية، بما فيه العناصر الاجتماعية والسياسية والتاريخية.في حقيقة الأمر، تحتفظ المادية الثقافية باندفاع الماركسية السياسي الراديكالي قديم الطراز، وتتوسع به من القضايا الطبقية إلى القضايا العرقية والنسوية، لكنها تسقط العلم والنظرية الاقتصادية ليس بشكل تام، فتكف قيمتها الراديكالية عن أن تكون قائمةً على أية نظرية عامة في التاريخ الإنساني، كتلك التي تقوم عليها الماركسية. وتتمثل اهتمامات هذه المادية الثقافية الأدبية في البنية الفوقية ونظريتها في القيمة هي نظرية نسبية، ويسعدها أن تتوافق مع تلك الأنماط الشكلانية الصرف من الراديكالية الفكرية مثل ما بعد البنيوية، وتركز على الصراع الثقافي لا الاقتصادي ولا تنظر إلى الثقافة الفنية على أنها شيء ذو أهمية جوهرية بالنسبة إلى الإنسانية عموماً، بل إنها في جوهرها موقع من مواقع الصراع السياسي. بذلك تتعامل المادية الثقافية مع وثائق تاريخية محددة وتحاول تحليل وإعادة إنشاء المجموعة المهيمنة من المثل العليا أو المعتقدات في لحظة معينة من التاريخ.طوّرت المادية الثقافية مجموعة قوية من الأدوات المفاهيمية والتجريبية لدراسة الطرق التي تظهر بها الثقافات، ويتم إنتاج الهيمنة من خلال التكوينات والممارسات والمؤسسات الثقافية، حيث تعتبر المادية الثقافية الإطار النظري والطريقة الأساسية لبحث وفحص العلاقات بين الجوانب المادية والاقتصادية للإنتاج. كما تستكشف القيم والمعتقدات ووجهات النظر العالمية التي تسود المجتمعات الإنسانية. هذا المفهوم متجذر في النظرية الماركسية وهو شائع في الانثروبولوجيا وعلم الاجتماع ومجال الدراسات الثقافية. بمعنى آخر هي نهج للبحث العلمي يعطي الأولوية للظروف المادية في شرح أسبا ......
#نظرية
#المادية
#الثقافية
#ريموند
#ويليامز
#رائد
#التحليل
#النقدي
#للمنتوج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769139
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_فياض حول المادية الثقافية... مصطلح صاغه الناقد والمُنظّر الماركسي ريموند ويليامز* (31 أغسطس 1921 -26 يناير 1988) ونشره جوناثان دوليمور وآلان سينفيلد (في مجموعة مقالاتهم لشكسبير السياسي)، تشير المادية الثقافية إلى التوجه الماركسي للتاريخية الجديدة، والتي تتميز بتحليل أي مادة تاريخية في إطار مُسيَس، بطريقة راديكالية وهدامة. تؤكد المادية الثقافية على دراسة السياق التاريخي، والنظر في تلك الجوانب التاريخية التي تم تجاهلها أو إسكاتها في روايات التاريخ الأخرى، من خلال نهج نظري انتقائي، مدعوماً بالالتزام السياسي الناشئ عن تأثير المنظور الماركسي والنسوي، وبالتالي تحليل النص وقراءته قراءة متعمقة تنتقد المقاربات التقليدية، لا سيما تلك المتعلقة بالنصوص المتعارف عليها. تنبع أهمية ويليامز من كونه أحد الآباء المؤسسين للدراسات الثقافية في الغرب وأبرز من لعب دوراً محورياً في الكشف عن نقائص النقد اليساري التقليدي الذي غرق لسنوات طويلة في التفسير المادي الميكانيكي الأحادي البعد للنصوص الأدبية وللظاهرة الثقافية والفنية بشكل عام. ومن بين عناصر قوة هذا الناقد قدرته على نحت المفاهيم الخاصة به وكذلك تشغيل الجهاز النظري في فضاء الممارسة النقدية الثقافية على نحو متميز. ومن المفاهيم المهمة التي ساهم وليامز في إبداعها مفهوم " المادية الثقافية " الذي يستلهم موروث (مدرسة فرانكفورت، النقدية وغرامشي الإيطالي)، ومفهوم بنية المشاعر الذي يعتبر مفهوماً مفصلياً في حركة النقد الثقافي الغربي. حاول وليامز من خلال تطويره لمفهوم المادية الثقافية تجاوز المنطق النقدي التقليدي الذي يدرس أي ظاهرة ثقافية كمجرد نتاج للبنية المادية فقط، وقد برز هذا التوجه في كتابه " الثقافة والمادية ". بذلك تؤكد المادية الثقافية على ضرورة التفاعل بين الإبداعات الثقافية، مثل الأدب وبين سياقاتها التاريخية، بما فيه العناصر الاجتماعية والسياسية والتاريخية.في حقيقة الأمر، تحتفظ المادية الثقافية باندفاع الماركسية السياسي الراديكالي قديم الطراز، وتتوسع به من القضايا الطبقية إلى القضايا العرقية والنسوية، لكنها تسقط العلم والنظرية الاقتصادية ليس بشكل تام، فتكف قيمتها الراديكالية عن أن تكون قائمةً على أية نظرية عامة في التاريخ الإنساني، كتلك التي تقوم عليها الماركسية. وتتمثل اهتمامات هذه المادية الثقافية الأدبية في البنية الفوقية ونظريتها في القيمة هي نظرية نسبية، ويسعدها أن تتوافق مع تلك الأنماط الشكلانية الصرف من الراديكالية الفكرية مثل ما بعد البنيوية، وتركز على الصراع الثقافي لا الاقتصادي ولا تنظر إلى الثقافة الفنية على أنها شيء ذو أهمية جوهرية بالنسبة إلى الإنسانية عموماً، بل إنها في جوهرها موقع من مواقع الصراع السياسي. بذلك تتعامل المادية الثقافية مع وثائق تاريخية محددة وتحاول تحليل وإعادة إنشاء المجموعة المهيمنة من المثل العليا أو المعتقدات في لحظة معينة من التاريخ.طوّرت المادية الثقافية مجموعة قوية من الأدوات المفاهيمية والتجريبية لدراسة الطرق التي تظهر بها الثقافات، ويتم إنتاج الهيمنة من خلال التكوينات والممارسات والمؤسسات الثقافية، حيث تعتبر المادية الثقافية الإطار النظري والطريقة الأساسية لبحث وفحص العلاقات بين الجوانب المادية والاقتصادية للإنتاج. كما تستكشف القيم والمعتقدات ووجهات النظر العالمية التي تسود المجتمعات الإنسانية. هذا المفهوم متجذر في النظرية الماركسية وهو شائع في الانثروبولوجيا وعلم الاجتماع ومجال الدراسات الثقافية. بمعنى آخر هي نهج للبحث العلمي يعطي الأولوية للظروف المادية في شرح أسبا ......
#نظرية
#المادية
#الثقافية
#ريموند
#ويليامز
#رائد
#التحليل
#النقدي
#للمنتوج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769139
الحوار المتمدن
حسام الدين فياض - نظرية المادية الثقافية عند ريموند ويليامز (رائد التحليل النقدي للمنتوج الثقافي)