الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن عبود ال : الفلسفة الاغريقية والتأمل الميتامسرحي : أوديب مثالاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_عبود_ال الفلسفة الاغريقية والتأمل الميتامسرحيأوديب ــ مثالاً ـــ بلورت البدايات الفلسفية السابقة لـ (أفلاطون) و (أرسطو) معطيات لها من الأهمية في منح مؤشرات أولية للفكر الفلسفي المنصب في بعض جوانبه على ما يمكنه إماطة اللثام عن أسس تدخل ضمن طبيعة الممارسة الميتامسرحية ، إذ أنها في جانب منها – وبخاصة ما يتعلق بالجانب التأملي- تقوم على المعطى الفلسفي الذي يقوم في أساسه على التقابلات ، والتماثلات ، والتفاوت بين الجوهر والمظهر ، والمنسوخ والحقيقي ، والثابت والمتحرك ، والمرئي واللامرئي ، والحقيقة والوهم ، إذ يتأسس على هذه المعطيات خاصية تأملية* تمثل محصلة مهمة لهذا التفاعل الذي في أغلبه تستنهضه ثنائيات جدلية متعالقة تفيد منها الممارسة الميتامسرحية . من هذا الباب يجسد الميتامسرح في جانب منه تطبيقاً للفكرة الفلسفية النسبية . وأن جذور هذه الفلسفة تعود في زمنها إلى الفلسفة اليونانية القديمة ، وذلك عندما صرح (هيراقليطس) : (( إن كل شيء في حالة دائمة من التغير أو التدفق المستمر))(1) . وقد يرى المتأمل في قول (هيراقليطس) انه مشتمل على مساحة لا تحد من النسبية التي من شأنها أن تجعل حتى قوله نفسه محل نقاش ، إذ كيف يفسح هذا الاندفاع المستمر نحو التغيير مجالاً يُمكّنُ (هيراقليطس) أن يوصلّ لنا مفاهيمه ؟ . علماً أن عبارته نفسها عرضة لهذا التغيير وبنفس القوة ؟! . لكن التفسير العقلاني لقول (هيراقليطس) يبين انه لا يعني بهذا التغيير عملية عشوائية تتحقق دون محركات ومسببات وتجرد عن المنطق ، فـ (هيراقليطس) – كما يرى (غنار سيكربك*) (( لا ينفي فكرة أن الأشياء يمكن أن تدوم لوقت طويل جداً . غير أن المبدأ الأساسي الذي يقع وراء جميع الأشياء الزائلة ويدعمها هو التفاعل بين القوى))(2). وعلى الرغم من أن (سيكربك) يقــدم تبريراً مستساغاً لتفسير آلية التغيير والحركـــة لدى (هيراقليطس) غير انه يجانب الصواب بمثال آخر عندما يحاول من خلالــه التدليل على الموضــــــــوع ذاتــه فيقـــــــــــول : (( نذكر أن البيت هو شيء ، وهو شيء في حالة تدفق مستمر . غير أن القوى البناءة ستسود ، وقتياَ ، سنين عديدة ، على القوى الهدامة . وسيبقى البيت طالما بقي ذلك الوضع . غير أن ميزان القوة بين القوى متغير ، وعلى الدوام . وسوف تسود القوى الهدامة في يوم من الأيام ، فيتداعى البيت : فقوة الجاذبية والتآكل ستتغلب على القوى المضادة ))(3). لكن ـــ هذا أمر طبيعي ـــ يتعلق بعوامل فيزيائية ، فتقدم الأشياء المادية صوب القِدم بفعل فاعلية التغيير المستمر التي تطرأ عليها تجعل من القدم عامل إضعاف لها ، بيد أن هذا الأمر لا ينطبق على الأفكار ، فمهما قدُمتْ الأفكار فإنها لا تدخل ضمن طائلة هذا القانون ، فهي لا تضعف ما لم يزيحها البديل المقنع ليحل محلها . وفي الوقت نفسه فأنه مثال (البيت) لا يمكن أن يكون فيه رجحان في النتيجة لثنائية البناءة والهدم ، إذ يبقى جانب الحسم لمصلحة القوى الهدامة في حين أن بنية الأفكار ومنطقها تتكيف مع الرأي البناء لكونه من التماسك والقدرة أن يحل محل الرأي الهدام ، فمثال البيت في ضوء ذلك لا يتواشج إلا مع الفكرة السلبية للحركة والتغيير ، لأنها حركة تراجعية (تبدل في الصفات) دون تعويض عنها . أما الحركة على المستوى الفكري التفاعلي فإنها حركة بناءة ايجابية لأنها تعمل على التخلي عن مواصفات ومؤشرات ما لتأتي بما هو بديل عنها ، فيكون الديالكتيك ايجابياً انتاجياً . هكذا يكون رأي (هيراقلطيس) – (كل شيء في تغير دائم) متصل بمسألة تبدل صفات الأشياء وعدم ......
#الفلسفة
#الاغريقية
#والتأمل
#الميتامسرحي
#أوديب
#مثالاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674430
راندا شوقى الحمامصى : التحوُّل الروحاني: الصلاة والدعاء والتأمل
#الحوار_المتمدن
#راندا_شوقى_الحمامصى نقرأ في معجم اللغة أن كلمة التأمل تعني حالة من التفكّر العميق المتواصل في جو من الهدوء والسكون والوقار والإجلال. وهو تعريف يوحي إلينا مباشرة بمقدرتنا على أن: نعرف ونفكّر ونتأمّل ونكتسب الفهم والإدراك والوصول إلى الحقيقة. وحيث إن عملية من التأمل كهذه تعدّ جانباً لا غنى عنه في الوجود الإنساني، فإن التأمل والتفكر إذن هو عملية إنسانية. وحتى نقوم بها نحتاج إلى توفير جوٍّ من الصمت والسكون والهدوء، وأن تتجلى في تلك اللحظة قدرتنا على إبعاد أنفسنا عن الإهتمامات اليومية المعتادة، ثم نبدأ في تقييم أنفسنا ومساءلتها والخروج بالإجابات الصادقة. على هذه الشاكلة مبدئياً تتم الإكتشافات العلمية، وبها توضع الحلول للمسائل المحيِّرة، ويتم التوصل إلى إجابات للتساؤلات، ثم تتحقق رؤية جديدة. فالتأمل في السياق الروحاني هو التفكر بعمق بمواضيع لها ارتباطها في الوصول إلى الحقيقة وتحقيق الوحدة والقيام على الخدمة وهذا ما يشمل أغلب مناحي الحياة. وفي هذا السياق نسأل أنفسنا كيف يمكن أن نصبح أكثر عدلاً ومحبةً وأكثر استنارةً ومساعدةً للآخرين، وأكثر اتساعاً في وعاء عقولنا ليسع العالم كله. علينا أن نتساءل ما الهدف من الحياة وكيف نحققه. وقد يجنحُ أحدنا إلى اتجاه معاكس محاولاً إيجاد الإجابات لتساؤلات من قبيل: كيف ننجح ونُبْدِع في خداع الآخرين، وكيف نتسلّط عليهم، كيف نقتل ونثأر وننتقم، كيف نخالف القانون ونتهرب من عقوبته. فكلا الوجهين يأتيان من التأمل والتفكر. أما الطريق الثالث الذي يستعمل الإنسان فيه مقدرته في التأمل فهو التفكُّر في كيفية إشباع رغائبنا انسياقاً وراء شهواتنا النفسية. فالتأمل في سياق التحوُّل الروحاني إنما يركّز دوماً على الخيِّر وما هو خلاّق وبنّاء ومعزِّز للحياة وصادق وأمين وعادل وجميل. وعليه، فإن التأمل الروحاني يتطلب الإنضباط ونحتاج فيه إلى العون والمساعدة. فهو لا يأتينا من نفسه تلقائياً، وأعظم عون نتلقّاه للتأمل الروحاني يأتينا من القيام بالصلاة والدعاء والإبتهال. فبينما التأمل له صلته المباشرة بقدرتنا على المعرفة، فإن الصلاة والدعاء لا غنى عنهما لقدرتنا على المحبة، وفيهما نتصل بذروة هدفنا في المحبة. فالصلاة إنما هي حديث المحبة، والمحبّ فيها يتضرع بكل حرقة لمحبوبه متوسلاً بكل خضوع راجياً محبته وبركاته. ففي السياق الروحاني فإن المحبوب هو الله سبحانه وتعالى – مصدر كل الحقيقة والمحبة والعون. وعليه، فإننا بالصلاة نُشعل أرواحنا بنار المحبة ونفتح عقولنا وقلوبنا، ونجذب إلينا قلوب الآخرين، ونساهم في تأسيس علاقات متبادلة من المحبة والصدق والخدمة. كثير من الناس لديهم موقف سلبي ويتردّدون في القيام بالصلاة والدعاء، بحجّة أنهم عندما كانوا يدعون بكل صدق وحُرقة طالبين شيئاً محدداً من الله، فغالباً ما يخيب أملهم في تحقيقه. فقد ندعو ونصلّي طلباً للشفاء ثم يموت المريض، ونطلب المال ونبقى في فقرنا، ونسأل النجاح فنفشل. إن موقفنا السلبي الذي كوّناه عن الصلاة والدعاء يرجع إلى عوامل مرّت بنا في مرحلة الطفولة فردياً وجماعياً. فالعلاقة الناضجة مع الله تستدعي الإحساس المرهف في استعمالنا قدراتنا في المعرفة والمحبة والإرادة. فالصلاة في شكلها الكامل يجب أن يقترن القول فيها بالعمل. وعليه، فإن الشفاء لا يتحقق بالدعاء والصلاة فقط، ولن يستفيد المريض المهزوم داخلياً واليائس من أي علاج طبي حتى لو صلّى ودعا. ذلك لأن قوة الإرادة ومحبة الحياة والتوجه المنطقي نحو العلاج هي الأسس الهامة لحصول الفائدة المرجوّة. فالدعاء والتأمل يضعانا في حالة إيجابية تجاه ......
#التحوُّل
#الروحاني:
#الصلاة
#والدعاء
#والتأمل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739089
عبد اللطيف بن سالم : مواضيع فقط للتفكير والتأمل :
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_بن_سالم مواضيع فقط للتفكير والتأمل:ترى لماذا كل هذه البكتيريات المتواجدة على جلود الحيوانات وعلى جلود البشر ؟ وأيهما أكثر عددا هذه البكتيرياتُ أم الكائناتُ الحية المختلفة المتواجدة على سطح هذه الأرض والتي منها أيضا البشر ؟ وأيها أكثر عددا في هذا الكون الغريب البكتيرياتُ أم الحشراتُ أم الكائناتُ الحية الأخرى على اختلاف ألوانها وأشكالها وأحجامها أم الأفلاك والمجرات أم ما فيها من نجوم وكواكب ؟ وما كل هذا الزخم من الموجودات المتراكمة في العالم على رؤوسنا والمتحدّية لعقولنا الصغيرة فيها هذه التي لا تقدر على استيعابها لا جملة ولا تفصيلا إلا بقدر زهيد رغم سعيها المتواصل في طلب العلم والمعرفة ؟.وفي ما إذا تجاوزنا السؤال العلمي إلى السؤال الديني نقول ما هو السبب في وجود كل هذه الأشياء إن كان هنا ك بالفعل سببٌ لها ؟ ولماذا؟ أو ما هي الحكمة من وجودها كلها إن كان في الأمر حكمة أيضا ؟هل مشاهدة الطعام تزيد في الشهية أم تنقّص منها ؟يبدو لي أن المشاهدة الأولى تُغري المرء بالتناول أو الاقتناء أما إذا تكرّرت المشاهدة عديد المرات لأي نوع من المأكل والمشرب أو لغيرهما من الشهوات العديدة تأخذ الشهية لدى المرء في التناقص : انظروا كم نكثر- في شهررمضان – مثلا من الأطعمة على مائدة الإفطار وننوّع فيها في العادة ثم في الأخير لا نجد الشهية الكافية للتناول . وكذلك ما يحدث لنا في الحياة الاجتماعية إذ كلما كثر الاختلاط بين الجنسين وتعددت لقاءاتهما في العمل المشترك بالمؤسسات وفي الأماكن العامة وفي مختلف الفضاء آت الأخرى أيضا كلما نقص النزوع إلى التزوّج والتفكير في إنشاء الأسر بل تزيد وترتفع نسبة العزوف عن الزواج من كلا الطرفين وربما الاستغناء عنه بالتزاوج الحرّفي بعض الأحيان دونما اعتبار لما تقتضيه الأخُلاُق العامة في ذلك المجتمع . هل من توضيح أكثر من المختصّين في علم التغذية وفي علم الاجتماع ماأحلاها اللغة العربية "انظروا في ما بين هاتين الكلمتين "التزوُّج " و"التزاوُج " :تجانس في الحروف وتباعد في اللغة والمعنى :_في الكلمة الأولى العلاقة بين أحرفها مربوطة بشدة كما هي العلاقة في الواقع بين المتزوّجين مربوطة بحبل الملكية أو القران وهي ظاهرة اجتماعية مثقفة ._وفي الكلمة الثانية حروف حرة مطلقة والعلاقة بينها سليمة معافاة وغير معقدة كما هي حال المتزاوجين في الواقع أيضا لا شيء يغير صفوها وهي حالة طبيعية غير مثقفة كما تبدو لنا . فما هي تُرى الحالة الأفضل بينهما في حياتنا الإنسانية اليوم في هذا العصر المتطور ؟الثقافة هي عمل تهذيبي للطبيعة الخشنة فإذا تهذبت هذه الطبيعة وصارت في الإنسان أنيقة راقية شاعرة بمسئوليتها لماذا إذن لا نكف عن اتهامعا باللاخُلقية في حالة تحرّرها ونأخذ بها كما هي ؟ بالمثال يتضح الحال :كانت لنافي سوسة ( التونسية ) كما هو معروف لدى الجميع حدائق صغيرة وجميلة ، كانت محاطة بأسوار من حديد وحالما كبرت أشجارها وعلت فروعها فُك عنها الحصار وأزيلت الأسوار .فهل لا يمكن تطبيق ذلك في حياتنا الاجتماعية أيضا ؟( لا تلومونني إنها خاطرة عابرة لاأراكم ستأخذون بها ) هي فقط للتحليل والمناقشة . ......
#مواضيع
#للتفكير
#والتأمل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756672