الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الخالق الفلاح : المحللون ... و ستارالسياسة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح إن الكم الهائل من الاخبار والمعلومات التي ترد في كل يوم عن ملفات مختلفة في المنطقة والعالم يجعل من ان يوضع الانسان في مواقف و متاهات غامضة من الأحداث ويفقد بوصلة الاتجاه في كثير من الاحيان . التحليل السياسي كعلم اصبح لا يختلف عن الثقافات الاخرى في التمعن والاطلاع حول مجريات الاحداث ويتعمق فيها في بيان قدرته على التحليل الشامل والمتعدد الأبعاد للظروف الموضوعية والسياسية للحدث ، واستقراء مختلف المواقف وانتخاب الأفضل منها والتفكير النقدي هو جوهر السياسة الحقيقية التي تضع الفاعل السياسي وجها لوجه امام سنن الواقع السياسي وهذا من شانه ان يدفعه نحو الابتكار في السياسة ، ابتكارا يستند الى اشكال جديدة وخيارات متعددة كاساس لاتخاذ القرار السياسي ونموذج التحليل النظري ومنظوره يركز على محاولة معرفة توجه بوصلة القوة في سياق الظاهرة السياسية واللاعبين السياسيين والخطاب السياسي. لاشك ان فكرة السياق امر جوهري في فهم الظاهرة والخطاب السياسي وان اي حدث سياسي لايمكن فهمه الا ضمن سياقه المعيين، فاذا اضفنا للتفكير النقدي عدسات التنظير السياسي فقد حاز الفاعل السياسي كما المحلل السياسي على عدته في الممارسة السياسية وفي التحليل السياسي وقدرته على التنبؤ بردود الأفعال والتأثيرات التي تحدثها المواقف والتصرفات السياسية ، حتى تتمكن هذه الأجهزة من إيجاد قنوات وأشكال لتحييد التأثيرات السلبية والسيئة التي تقف في الجانب المضاد لمصالح الدول .. وتتجلى قدرة الدول السياسية على التوافق والتوازن بين الإمكانات والقدرات المتوفرة والمتاحة لها، وأدوات التنفيذ والفعل السياسي والدبلوماسي .. والنظام السياسي الذي لا يتمكن من إيجاد وخلق توفيق دقيق يضيع بين الإمكانات ووسائل العمل السياسي. من المنطق ان يعتمد المحلل السياسي على دراسة وتحليل المعلومات الواردة من جميع الاتجاهات ويحاول قراءة عالمها الغير اليقيني بعدسات الفقه السياسي المتطور والمتعدد في تخصصاته للوصول الى درجة من اليقين، والاحاطة بجميع اللاعبين المعنيين بأي ملف من الملفات التي يتناولها ويقوم بالبحث عن جذور وجوهر الموضوع وصياغة البدائل والاسباب والحلول وتحديد الفوائد واثارها وبيان الاسباب الايجابية والسلبية وزيادة الوعي العام ، ويقوم بتقطيعها وفق ما في حوزته من معلومات خاصة تكون متاحة ليخرج بالتالي بنظرة تكون دقيقة لمتابعة الأحداث على المدى القريب ،و المحلل السياسي الناجح في الكثير من الاحيان قد لا يتمكن أن يعطي رأيا قاطعا في اتجاه معين لأنه يعلم بأن رياح السياسة قد تتغير شرقاً او غرباً بين لحظة وأخرى.من الامور المهمة والمهنية في العمل الاعلامي تقتضي الحاجة والضرورة لوجود أشخاص متخصصين من ذوي الكفاءة والخبرة من المحللين السياسيين يستطيعون تحليل الأحداث اليومية بصورة منضبطة وتصنيفها بشكل عملي رصين ليسهل على الناس تحليل المواقف وادراك الساحة السياسية وتفاعلاتها ، بمن فيهم صناع القرار في رصد وتوقع مآلاتها.. ولكن لم يعد الكثير من المحللين دخلوا مرحلة التطور الذي رافقت ثورة الاتصالات والمعلوماتية التي تتفاعل فيها عوامل عدة أسهمت في تطور أساليب الخبر ووسائل وطرائق إيصاله إلى الجمهوربعد ان اصبحت الساحة مفتوحة لكل من من هب ودب ليجلس امام الكامرات وعلى الفضائيات كمحلل سياسي أو حتى استراتيجي ولكن ليس من اجل التوضيح للراي العام انما من اجل كسب المال فقط والظهور بلباس انيق و وفق ما تملى عليهم تلك الفضائية وحسب اجورها، دون أن يعير القائمون على الاعلام أي قيمة أو انتباه لحساسية هذه المهنة التي باتت تلعب دورا هاما في صناعة الوع ......
#المحللون
#ستارالسياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705019
امال قرامي : المحلّلون بين ادّعاء الفهم وتهافت الخطاب
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي قدّم عدد من المحلّلين السياسيين وأساتذة العلوم السياسية والقانون الدستوري التونسيين والأجانب عددا من «السيناريوهات» الممكنة لإدارة مرحلة ما بعد 25 جويلية منها ما يتسم بالرومانسية كتوقع العودة إلى الوضع «الطبيعي» بعد عدول الرئيس «سعيّد’’ عن قرارته وعودة الرشد إليه وتحكيم العقل إذ لا إمكانية لحماية الإنجازات إلاّ بالرجوع إلى المسار «الديمقراطي»، ومنها ما يبدو «واقعيا» فالمفترض تعيين رئيس وزراء و’حكومة تكنوقراط’ والانطلاق في الاستعداد للانتخابات السابقة لأوانها في مناخ سياسي يعترف الجميع بأنّه شديد الاضطراب، ومنها ما هو موصول إلى «ثقافة التوافق» إذ سيتمكّن الرئيس من فرض «خارطة الطريق» على الأحزاب والمرجّح أنّها ستقوم على الدعوة إلى استئناف البرلمان لأعماله مع إجراء الانتخابات المبكّرة، ومنها السيناريو المتماهي مع تجارب الانقلابات إذ يُتوقع تحويل «الانقلاب البيروقراطي» إلى «انقلاب عسكري» . غير أنّ هذه الفرضيات والتوقعات والتخمينات والقراءات سرعان ما ضاعت في مهبّ الريح ذلك أنّ خطط»الرئيس» تظلّ مجهولة ومنفلتة وعصيّة على الفهم وغير قابلة لإخضاعها لآليات التحليل «التقليدية» وهو أمر لم يزعج النخب السياسية التونسية فحسب بل أثار مخاوف عديد الشخصيات الأجنبية المرتبطة بدوائر النفوذ.وفي ظلّ مشهد إعلامي وسياسي قام طيلة سنوات ،على تنافس «المحلّلين» من أجل تقديم القراءة «الصحيحة» للواقع السياسي، وحرصهم على التموقع في دائرة «الجهابذة» والأكثر قدرة على الفهم وفكّ الشيفرات والأكثر معرفة بما يجري في كواليس القصر، والبرلمان والرئاسة...لنا أن نتصوّر المأزق الذي يعيشه هؤلاء «المحلّلون» بعد أن نفذ رصيدهم ، وتقلّص رأسمالهم وفضح أمرهم وما عاد بإمكانهم الزعم بأنّهم قادرون على قراءة التطورات وتوضيح القرارات بنفس النزعة «الوثوقية» المعهودة. وهنا صحّ القول إنّ قرارات التجميد و«تعطيل» ملكة الفهم قد شملت النواب والسياسيين وكذلك المحلّلين. وهنا تغيّر خطاب بعضهم فاعترفوا بقصورهم عن فهم ما يجري بينما استمرّ أغلبهم في ادّعاء الإمساك بخيوط اللعبة.ولئن كان هذا وضع من امتهنوا التحليل فما هو وضع رئيس «أكبر حزب في البلاد»؟إنّ ما يسترعي الانتباه في تصريحات الغنوشي منذ 25 جويلية هو الإرباك الحاصل على مستوى صياغة المواقف وإنتاج الخطابات، وهو أمر يقيم الدليل على أنّ «الزلزال» السياسي قد دكّ القواعد الصلبة للحركة وبعثر الحسابات وأضعف القدرة على ابتكار الاستراتيجيات. فقد تجاورت خطابات الوعد والوعيد والتهديد بحرب الشوارع مع خطاب الحوار والجلوس إلى طاولة التفاوض، وتحوّل الانقلاب بقدرة قادر، من أداة لهدم التجربة الديمقراطية إلى فرصة ثمينة للإصلاح والانطلاق من موقع مختلف، وتبدّدت المخاوف من عودة الاستبداد وصار الحديث عن استعداد النهضة للمشاركة في الحرب على الفساد وبناء مسار الإصلاح الفعليّ.وبيّن أنّ تموقع النهضة في البدء، في إطار الحزب المعارض لقرارات «قيس سعيّد» والمدافع عن الثورة والاستحقاقات والديمقراطية لم يجد المساندة الكافية من داخل الحزب إذ كيف لمن تربّع على العرش أكثر من 40 سنة أن يزعم أنّه ينتصر للديمقراطية؟ وأنّى لمن لم يؤمن بالانتقاد والتداول والحوكمة الرشيدة و... أن يقود معركة ضدّ المستبد؟ولم يتمكّن «الغنوشي» من التأثير في القواعد وفي عموم التونسيين وإقناعهم بأنّه يريد الدفاع عن مصلحة التونسيين إذ كيف يجوز لمن تواطأ مع «بارونات الفساد» وغضّ الطرف عن «المفسدين في الأرض’ أن يلبس ثوب المصلح العادل؟إنّ مسار 25 جويلية يستدعي تواضعا «معرفيا» كبيرا وبحثا دؤوبا عن عدّة ......
#المحلّلون
#ادّعاء
#الفهم
#وتهافت
#الخطاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729622
عماد عبد اللطيف سالم : المُحلِّلون والأساتذة والدكاترة والشيوخ.. ودمنا الرخيص المسفوحِ على الشاشات
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم المُحَلِّلونَ" لدينا، وخاصّةً"الإستراتيجيّون"منهم، أنواع عديدة: فهم أمّا لُطفاء وظُرفاء جدّاً، أوثِقال على القلبِ جدّاً، أو أشخاص لم يُصدِّقوا هذا الذي حصل لهم ومعهم بعد عام 2003، وباتوا يتصوّرون أنفسهم"أفهمَ" و"أعلَمَ" من الجميع، فنسوا تماماً ما كانوا عليه قبل ذلك التاريخ، أو تناسوه(معتمدين على موت الشهود الموتى، أو خوف الأحياء منهم من القتل)، ففقدوا بذلك ما تبقّى من وعيهم(الشحيح أصلاً)، وبالتالي فإنّ عليكَ أنْ تتوقّع وأنتَ تستمِع إلى تحليلاتهم، إصابتكَ بكُلّ شيء يمكنُ أن يخطرَ على البال... بدءاً من"الجلطة"، وصولاً إلى الإنتحار فوراً، ومروراً بسقوطكَ مغشِيّاً على مصراعيك، من شدّة الضحك.وتُخرّج لنا مطابع الـ (د .) مشبوهة المصادر، الكثير من هؤلاء.. أمّا مجلس النوّاب العراقي فهو أهم مركز لتفريخ "المُحللّين" في العراق.. ذلكَ أنّكَ كنتَ تعرِف أنّ "فُلاناً" شخصٌ بسيط، ومتوسّط التعليم، وحَبّاب، و"على كَد حاله".. ولكّنهُ ما أن يُصبِح نائِباً صباح يوم الثلاثاء، حتّى يُطِلُّ علينا مُحلِّلاً شَرِساً مساء يوم الأربعاء، وفي جميع التخصصات"الخوارزميّة" المعروفة.. ويبقى كذلكَ طيلة أربع سنين"قمريّة"كاملة، يُصادِرُ ذكائنا، ويستخفّ بمعرفتنا الشخصية لما كان عليه الحال، ويستمرُّ على هذا المنوال سنينَ"عجافٍ" طويلةٍ أخرى، تلي خسارتهُ لـ"النيابة"، تلك الخسارة التي لا تعوّضها إلاّ شاشات الفضائيات"السمان".مُحَلّلون آخرون، يلبسونَ عُدّة التحليل، ويظهرونَ علينا بديكورات غريبة، فلا نعرفُ هل نتابع تحليلاتهم، أم ملابسهم، أم نُتابِعُ اختلاطَ "أزياءهم" بتحليلاتهم، إلى أنْ يقضي الله أمراً كان مفعولا.أحد المُحلّلين"الرومادراماتيكيّن" يقول، دونَ أن تَرِفَّ لهُ عَيْنٌ ولا يهتزّ لهُ حاجِب، وهو يرفعُ سبّابتهُ التاريخية الطويلة في وجوهنا: شوفوا، واسمعوا منّي هذا التحذير للحقيقة والتاريخ.. النفط راح يصير بعشرة دولار(حتّى أمريكا تعوّض الخزين، وبعدين تبيعه علينا)، والعجز في موازنة عام 2022 سيبلغ 50 مليار دولار، ورواتب ماكو، ومنكَدر نتداين(لأن احتمال تصير حرب عالمية ثالثة)، وراح نجوع(لأن منكَدر نستورِد قمح اوكراني)، والإحتياطي مال البنك المركزي خط أحمر، وأمريكا راح ترجّعنا للفصل السابع، ولهذا يجب أن نقف مع "السيّد" بوتين(حتّى يوَزِّع علينا "حُصّة تموينيّة"روسيّة، بيها فودكا وكافيار)!!هنا يصيح مُقدّم البرنامج وهو يبكي بحبور: شنو؟ شكو؟ شلون؟ ممكن تعيد المعلومة؟ خَلْ يسمعون الناس يمعَوّد.. تره هاي كارثة.. ثُمّ يلطمُ"المُقدِمُّ" وجهه مرّتين بالورق الذي أمامه، قبل أن يُغمى عليهِ، ويُنقَل خارج الاستوديو، محمولاً على أكتاف "المُحلّلين الإستراتيجيين".مُحَلّل آخر"جيوستراتيجي"، إشترى توّاً ربطة عنق حمراء، ووضعَ في جيب سترتهِ الأمامي"جَفِيّة" صفراء، بينما كان قميصهُ الأخضَر يضرِبُ على وجههِ"الزِروق، الذي يبرُقْ بُروق"، لم يَقُل جملتين مُفيدتين طيلة اللقاء.. كان فقط يبتَسِم في وجه المُقدّم، والمُقدِّم المغوار هو الذي يطرَح الأسئلة وهو من يُجيب عليها، بينما الضيف "الوسيم" يُواصِل الإبتسام!!!"قِيادي" وسياسي" و"باحث" و"مُستَقّل"(كُلّهُنَّ معاً)، لديهِ"لازِمة" واحدة يُكرّرها في جميع لقاءاته، للتأكيدِ على"استقلاليتهِ"، وهي: "يبو لأنعَل أبو أمريكا، لا بو ايران، لا بو اسرائيل، لا بو قطر، لا بو تركيا، لا بو الإمارات.. وأعتقد انّهُ سيضيف اليهم في اللقاء القادم: لا بو روسيا، لابو حتّى أوكرانيا!! باحث سياسي مُستَقِّل"، هيئتهُ تشبهُ تماماً هيئة"مُعقِّب معاملات" في الهيأة العامة للضرا ......
#المُحلِّلون
#والأساتذة
#والدكاترة
#والشيوخ..
#ودمنا
#الرخيص
#المسفوحِ
#الشاشات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749974
كريم المظفر : كذب المحللون السياسيون وإن صدقوا
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر سنوات من المحاولات لإيجاد حل دبلوماسي للأزمة في دونباس وعدم إحراز أي تقدم في عملية مينسك ، ما جعله السبب الرئيس للعملية الروسية في أوكرانيا ، ومع تطور الاحداث العالمية ، والحشد الغربي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا ، المناهض لروسيا ، وتقديم الدعم العسكري ( بهووس كبير ) لأوكرانيا ، فإن التوقعات تؤكد بان التصعيد في المنطقة المجاورة مباشرة لحدود الاتحاد الأوروبي قد زاد من درجة التوتر في المنطقة، وقد يصبح حافزًا لنزاعات إقليمية أخرى مجمدة مؤقتًا ، سواء فيما يخص تايوان أو شبه الجزيرة الكورية المسلحة نوويًا ، وكذلك أزمة كشمير الهندية الباكستانية وكوسوفو الصربية والتي لازالت حتى يومنا هذا بؤر للتوتر ، وتبدو فرصة تسوية هذه المناطق المؤلمة مرة وإلى الأبد مغرية للغاية ، خصوصا الآن ، حيث ينشغل العالم كله بمحاولة احتواء روسيا ، والسؤال المهم اليوم هو كيف أثرت العملية الخاصة في أوكرانيا على تكثيف المواجهات السياسية والعسكرية في مناطق أخرى ؟ . فمثلا أدت العملية الروسية الخاصة إلى ظهور العديد من النظريات القائلة بأن الصراع في أوكرانيا قد يدفع الصين إلى الاستيلاء بالقوة على جزيرة تايوان المتمردة ، وبطبيعة الحال ، فإن مقارنة الأزمة الأوكرانية بمشكلة وجود دولتين صينيتين هو تدريب مثير للجدل إلى حد ما ، لكن "تايبيه" ما زالت ترى في السيناريو العسكري الروسي براعم التهديد الذي يأتي من جمهورية الصين الشعبية ، حتى أن وسائل الإعلام الغربية نشرت رواية مفادها أن الصين ، وبموافقة ضمنية ، هي التي دفعت روسيا لبدء عملية خاصة من أجل البدء في عمليات عسكرية مماثلة تحت ستار استعادة وحدة أراضيها والاستيلاء على تايوان على ضمانات المساعدة العسكرية والاقتصادية الصينية. إلى موسكو. وغذت هذه الرواية شائعات حول طلب الرئيس الصيني شي جين بينغ من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، ووفقًا لبلومبرغ ، في أوائل فبراير ، وأثناء زيارة الرئيس الروسي إلى بكين لافتتاح الأولمبياد ، يُزعم أنه طُلب من الرئيس الروسي الانتظار حتى نهاية الألعاب وعدم بدء العملية المخطط لها ، حتى لا يضر ، بسلطة الرئيس الصيني عشية ولاية جديدة كرئيس ، ويرى ميخائيل كاربوف ، الأستاذ المساعد في كلية الدراسات الشرقية في المدرسة العليا للاقتصاد ، أن "البناء التخميني" الذي يمكن للصين دفع روسيا عمدًا لحل المشكلة في أوكرانيا بالقوة أو كان على علم بذلك هو أمر غير واقعي ، وبحسب التصريحات الرسمية ، فقد جاء إجراء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا بمثابة مفاجأة كاملة لبكين. ويؤكد المراقبون الروس أن بكين تراقب الموقف لكنها ليست في المقدمة بل من وراء الكواليس ، لذلك فإن الوضع المتوتر الحالي لا يتعلق بالتأكيد بتايوان ، على الأقل لغاية الآن ، ويشدد ميخائيل كاربوف - أستاذ مشارك ، كلية الدراسات الشرقية ، الجامعة الوطنية للبحوث المدرسة العليا للاقتصاد ، ان هذا ما تؤكده تصريحات الحكومة الصينية ووزارة الخارجية الصينية بشأن دعمهما للتسوية السلمية بين روسيا وأوكرانيا ، علاوة على ذلك ، مباشرة وبعد بدء العملية الخاصة ، خرجت وزارة الخارجية الصينية لدعم السيادة الأوكرانية ، ومع ذلك ، فإن مخاوف تايوان لها ما يبررها ، فخلال السنوات العشر من حكم شي جين بينغ ، تم إصلاح وتعزيز القوات البرية والجوية والبحرية لجيش التحرير الشعبي (PLA) بشكل جدي ، والقوات الصينية تجري بانتظام تدريبات أسلحة مشتركة ، سيناريوها هو الاستيلاء على الدولة الجزيرة ، وتقوم القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي بطلعات استفزازية في من ......
#المحللون
#السياسيون
#صدقوا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756411