الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد احمد الزاملي : فشل وديكتاتورية النظام القديم وعدم وضوح معالم النظام الجديد
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي بدءا ذي بدء ينبغي أن يُطبَّق حكم القانون على الجميع بالتساوي، سواءا كانوا من الأغلبيات أو الأقليات. فقد كانت العدالة الاجتماعية واحدة من المطالب التي طرحتها مختلف الانتفاضات العربية العام 2011. وكان المواطنون في البلدان العربية يعربون عن موقف معارض لممارسة المحسوبية- الذي توزع فيه المكرمات والامتيازات على البعض لقاء ولائهم لزعيم أو نظام – وهو نظام شاع منذ عهد بعيد في بقاع عديدة من العالم العربي. ونتيجةً لذلك، فإن الناس لا يشعرون بأن بوسعهم تحقيق التقدم في حياتهم على أساس الجدارة. وقد ارتدّ أكثرهم إلى الانتماء إلى هُويّات فرعية – سواء كانت دينية، أم قبلية، أم جغرافية – بوصفها قنوات أكثر فعالية يمكن من خلالها التعامل مع مظالمهم. ويعتمد الاستقرار والازدهار في البلدان العربية مستقبلا على تسارع معدلات التنمية الإنسانية، لأن التعويل على الموارد النفطية والغاز لم يعد أمراً يُركن إليه بسبب التكاثر السكاني من جهة، والتغيرات في أسواق الطاقة العالمية من جهة أخرى. وفي حين حققت البلدان العربية بعض التقدّم في مجال معرفة القراءة والكتابة والتعليم العالي بالنسبة إلى النساء، فإن ثمة تخلّفاً في جوانب أخرى من التنمية الإنسانية تعيق النقلة المطلوبة من النمو الذي يسيّره القطاع العام إلى نمو يوجّهه القطاع الخاص. وتتعلق إحدى العقبات الرئيسية بالمدركات والمواقف. فمع تزايد البطالة والتململ في أوساط الشباب، مالت بعض الحكومات إلى التعامل مع الجيل الجديد من المواطنين بوصفهم تهديداً أمنياً لا ركناً من أركان الاقتصاد، فعرقلت بذلك أنشطتهم في المجال العام. وهذه المواقف، في التحليل الأخير، هي التي تحرم المنطقة من ربحية ومنفعة تتمثّل في النمو الاقتصادي المتسارع نتيجةً لتوسّع القطاع السكاني القادر على العمل، وهذا ماشجّع وعزّز في الماضي اقتصاديات شرق آسيا ومناطق أخرى. الضغوط السكانية تزيد من الحاجة الملحّة في البلدان العربية لمعالجة الفجوات في التنمية البشرية، ولتفكيك شبكات المحسوبية. وتساوي قوة عمل مدربّة مع تنمية قطاع خاص يؤمّن فرص العمل. وتبيّن التجربة في سياقات أخرى أن تلك الطفرات الشبابية قد تتحوّل إلى مزايا تنموية عند توخي السياسات الاستثمارية والخيارات السياسية السليمة، ولاسيما في مجالات التعليم. وإذا لم تتحقق النقلة في البلدان العربية إلى مرتبة أعلى في تصنيفات التنمية البشرية، قد تستمر الاتجاهات الديموغرافية بوصفها إحدى أسباب المشكلات، بدلاً من أن تفضي في سنوات مقبلة إلى الازدهار . الغاية من النظرية الاقتصادية هي تطبيق نظرية العدالة ، اذ ان حقوقا اساسية تترتب على نمو الاقتصاد في جميع الدول، ومن بين تلك الحقوق حق السكن، حق العمل، حق الرعاية الصحية، توفير الخدمات الاساسية التي يحتاجها المجتمع، والاسلام مثلا قد وضع معايير واسسا للفقر يكون على اساسها الانسان فقيرا او ميسور الحال. حيث الوظيفة الاخرى لهذا الاقتصاد ان يحقق الاستقرار والاطمئنان لابناء المجتمع ، وان لا يكون الانسان ضحية لبعض السياسات المتوحشة، فالإنسان مهدد في أي لحظة. الاقتصاد الرأسمالي لا يحقق للناس العدالة، فالمجتمع الغربي في أية لحظة يعيش فوبيا الفوضى. والتحديات التي تواجه العراق، هي تضاعف الأزمات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية القائمة بسبب وباء كورونا العالمي، والانخفاض الكبير في أسعار النفط. وانهيار أسعار النفط العالمية في الأشهر القليلة الماضية، إلى نصف مستوياتها، بفعل جائحة "كورونا" التي تضرب العالم، وتلحق أضرارً ......
#وديكتاتورية
#النظام
#القديم
#وعدم
#وضوح
#معالم
#النظام
#الجديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680102
مجدى عبد الحميد السيد : العالم الثالث بين ديموقراطية رجال الأعمال وديكتاتورية الصين
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد منذ أربعين عاما كانت الرحلة من هونج كونج إلى بيكين بالقطار تستغرق أربعة أيام ، والآن نفس الرحلة يتم قطعها بالقطار السريع فى تسع ساعات ، إذن ما حدث فى الصين يعتبر معجزة بالفعل حيث طبقت معظم قواعد العولمة الأمريكية على طريقتها فأصبحت الأولى فى العديد من المجالات التكنولوجية مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ونقل الضغط العالى والدفع الالكترونى والعملة الرقمية والذكاء الاصطناعى وتقنيات الكوانتم للكمبيوتر وحتى اتصالات الجيل الخامس والطائرات المسيرة (الدرونز) والستالايت والأجهزة العلمية وغيرها ، هذا بالإضافة إلى المجالات غير التكنولوجية التى تفوقت فيها كمعظم أنشطة الصناعة والزراعة والمجالات غير العسكرية . الشئ الغريب المذهل أن كل هذا قد تم فى ظل حكم شبه ديكتاتورى غير ديموقراطى بالمرة ، والأغرب هو رضا الصينيين عن حكوماتهم والذى تجاوز نسبة 93% حسب استطلاع أجرته جامعة هارفارد الأمريكية عام 2019 ووصل إلى 95 % بعد انتشار جائحة كورونا لنجاح الحكومة فى السيطرة على الوباء برغم وجود 1.4 مليار إنسان فى الصين ، وبالطبع تلك النسبة تفوق نسبة رضا المواطنين عن حكوماتهم فى معظم الدول الديموقراطية ، لذلك فتحت الصين السفر لأكثر من 150 مليون صينى سنويا دون خوف من لجوء الصينيين للدول الغربية لإنهم أصبحوا يعشقون بلادهم وهم يشاهدونها تعلو فى ظل حكم شبه ديكتاتورى وصل بأكثر من نصف السكان إلى الطبقة المتوسطة وتوسعت فى عهده قاعدة المليونيرات لتضم 150 مليون صينى . وعلى النقيض تماما تتفسخ ديموقراطية الولايات المتحدة مع أحداث التمييز العنصرى التى استشرت مع حادثة جورج فلويد ثم الهجوم على الكابيتول يوم 6 يناير 2021 بتحول الديموقراطية إلى طريقة شعبوية غير مألوفة فى الدول ذات المؤسسات المنتخبة. إن ديموقراطية الولايات المتحدة تعتبرها دول مثل نيوزيلندا والسويد وفنلندا ديموقراطية فساد لإنها ديموقراطية يدعمها رجال الأعمال الذين ينفقون الأموال على المرشحين سرا وعلانية يسخرون الإعلام الموالى لهم ليصعدوا بمن يريدون ويهبطوا بمن يريدون كنوع من التوجيه للرأى العام الأمريكى وبالتالى التحايل على الانتخابات وعلى الشعب أيضا ، فتلك الديموقراطية التى تعتمد على الأموال لا يمكن أن تكون ممثلة لكل الشعب الذى يعانى بالفعل منذ عام 2008 ولم تتحسن أحواله منذ ذلك الحين بينما تعاظمت ثروات عدة آلاف من رجال الأعمال الذين يتحكمون فى اقتصاد الولايات المتحدة ويدعمون مصالحهم عبر الديموقراطية والانتخابات ووصل أحدهم بالفعل – وهو الرئيس السابق ترامب – إلى منصب رئيس الولايات المتحدة وهو رجل أعمال قبل أن يكون سياسيا .من هنا بدأت بعض دول العالم الثالث فى الانحياز إلى النموذج الصينى الذى يجعل الدولة ( الحزب الواحد أو المؤسسة العسكرية ) تتحكم فى مقدرات البلاد الاقتصادية وتسيطر سياسيا وإعلاميا على معظم الأنشطة ، لكن الفارق الوحيد بين تلك الدول والصين هو أن الصين تقدمت بالفعل بالعلم والتكنولوجيا والتعليم والبحث العلمى والإبداع والاختراع بينما دول العالم الثالث ما تزال تغوص فى الأحلام العاطفية ببناء أكبر دور عبادة وأعلى مبانى أسمنتية دون أن تعلى من شأن العلم والتكنولوجيا والتعليم والبحث العلمى أولا كما فعلت الصين التى أرسلت الملايين فى بعثات للولايات المتحدة واستراليا والدول الغربية ليدرسوا فروع العلم المختلفة ويعودوا إليها كمبدعين ساهموا فى إنشاء حضارة جديدة كما فعلت من قبل اليابان منذ مطلع القرن العشرين وكما فعلت سنغافورة فى الستينيات من القرن الماضى . إن معظم دول العالم الثالث تحتار بين النموذج الصينى ذى الحزب الواحد ......
#العالم
#الثالث
#ديموقراطية
#رجال
#الأعمال
#وديكتاتورية
#الصين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724140