الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام شعبان حسن : عن تكتيك المقاومة وخسائر العدو
#الحوار_المتمدن
#عصام_شعبان_حسن بينما تحاصر دولة الاحتلال غزة، استطاعت فصائل المقاومة، خلال عملية "سيف القدس"، مجابهة حصارها بحصار مضاد، هذا الملمح الجديد، والنتيجة التي أدركتها إسرائيل، تضرر قطاعات النقل، صعوبة الوصول والحركة، نتائج تؤكد أن دولة الاحتلال لا يمكن أن تحظى بالأمن، ما دامت انتهاكاتها مستمرة.وفي مقابل دمار وخسائر سببها العدوان على غزة، استطاعت ضربات المقاومة المتلاحقة والمكثفة، إلحاق أضرار متنوعة، من قبيل تعطيل قطاعات النقل الجوي كليا، والبحري جزئياً، مما أثر في عمليات الشحن، وحركة الأسواق، ومعدلات التشغيل، وزاد من انخفاض سعر الصرف، عدا الارتباك في قطاع الخدمات، وخسائر في قطاع الطاقة الذي يشمل الغاز والكهرباء.ساهمت دقة الاستهداف واختيار المواقع المؤثرة، في زيادة التكاليف المباشرة للحرب، والتي تتضح من حجم الضرر في المباني والمنشآت، والتركيز على مؤسسات ومشاريع اقتصادية بعضها، أجنبي، كاستهداف شركات وحقول غاز، وكأن المقاومة باستهدافها المؤسسات الاقتصادية، ترد على حصار واستهداف إسرائيلي لبنية الاقتصاد الفلسطيني وحصار غزة، ليتجرع العدو الكأس نفسها، وهو الملمح الاقتصادي الثاني في المواجهة بين المقاومة ودولة الاحتلال، استهداف المؤسسات والاستثمارات الاقتصادية لتكبيد العدو خسائر اقتصادية ضخمة والتلويح بقدرة المقاومة على تهديد الاستثمارات الحيوية، وتعطيل بعض مصادر الدخل من الغاز والسياحة.لم يكن عامل تطور مدى صواريخ المقاومة جغرافيّا، أو استخدام الطائرات والغواصات المسيرة هي المؤثرة وحسب، لكن هناك أيضا، اجتهاد وتدريب ومهارات وخبرات اكتسبت، منذ التنسيق والتدريبات المشتركة بين فصائل المقاومة منذ عامين، ومعها تطور في قدرات التوجيه والتخطيط، وهي ترتبط بالعامل البشري.استطاعت المقاومة محاصرة الحياة في دولة الاحتلال، وساهم التوظيف الجيد للموارد المتاحة، والقدرة على الاستهداف الدقيق، في تعظيم النتائج، وهو ملمح ثالث يشتبك فيه التخطيط وتوظيف الموارد، من أجل زيادة تكاليف الحرب على العدو كنوع من الردع، التكتيك الذي استخدمته المقاومة في تنسيقها وكأنها جيش، صنع فرق في قدراتها وتأثيرها.وفي السياق ملمح رابع عن كيفية إدارة وتوظيف الموارد المحدودة، وتحقيق أقصى نتيجة منها، دون هدر، وهذا الجانب بالذات يضع من يكرسون أموال شعوبهم من أجل شراء الأسلحة في حرج، وأسئلة تتعلق بحجم الإنفاق العسكري وجدواه.ويستطيع المتأمل أن يضع في الاعتبار مقارنة بين تكاليف ضئيلة استثمرتها المقاومة في بناء أدواتها الدفاعية، وبين دول رغم ما تمتلكه من مؤهلات لم تشرع في تطوير بنيتها الصناعية والتقنية، وهو درس وملمح آخر لمن أراد التفكر، يفتح أسئلة عن إمكانيات التصنيع، بما فيها من أسلحة مؤثرة بتقنيات ممكنة وتكلفة معقولة، كما فعلت المقاومة والتي بنت حائط صد وتحاول خلق حالة من توازن القوة.وبذلك أعادت المقاومة، شعوراً مفتقداً بالعزة، وبأن هناك شعباً باسلاً، يقاوم بكل مكوناته، ولديه في قطاع مفقر وأهله محاصرون، وبين شبابه ونسائه وفي أحيائه أبطال وبطلات، أصحاب عزم وتفاؤل وأمل في الانتصار، شعب يقاوم غطرسة العدو الساعي للهيمنة على المنطقة العربية.وفي ضوء مجمل التأثيرات، ومنها الاقتصادية، كانت النتائج، صد العدوان، وإنهاء الحرب على غزة، والاستجابة لوساطات عربية ودولية من أجل التهدئة، ورغم كل الصعوبات، يمكن القول إن المقاومة، أصبحت أداة ردع، وتأثيراتها في الحرب الأخيرة، متعددة الأوجه، منها تأثيرات اقتصادية أشار إليها مسؤولون في الصحف العبرية، رغم أن سلوك الإعلام الإسرائيلي غالبا متحفظ في إعلان حجم الخسائر و ......
#تكتيك
#المقاومة
#وخسائر
#العدو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722778
عادل عبد الزهرة شبيب : سوء ادارة الغاز الطبيعي في العراق وخسائر العراق
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب في الوقت الذي لم يهيئ فيه العراق الغاز الطبيعي المنتج من حقوله لتزويد محطات انتاج الكهرباء , نجده يعمل على انشاء المزيد من محطات الطاقة التي تعتمد على الغاز حيث انشأ نحو 26 محطة تعمل بالغاز توزعت في بغداد والبصرة وكركوك وديالى والأنبار واربيل والسليمانية ودهوك والحلة وكربلاء والنجف والناصرية , فماذا يعني ذلك ؟ ويستورد الغاز الى هذه المحطات من ايران بمبالغ طائلة . وبينما يدفع العراق مبالغ كبيرة جدا في استيراد الغاز الطبيعي من ايران فإنه يحرق عشرة اضعاف الكميات التي يستورها من ايران . فماذا يعني ذلك ؟!!!.تشير التقارير الى ان احتياطات العراق من الغاز تؤهله لأن يحتل المرتبة الرابعة في العالم , ويستورد العراق الغاز من ايران بأكثر من 850 ألف متر مكعب يوميا في الوقت الذي يحرق فيه اكثر من 30 مليون متر مكعب من الغاز المصاحب يوميا وبدون احتساب احراق الغاز الحر .تقوم السلطات العراقية بهدر مليارات الدولارات نتيجة حرق الغاز وعدم الاستفادة من هذه الثروة الطبيعية بسبب سوء الادارة والتخطيط والفساد واعتماد نهج المحاصصة الطائفية الذي يهمش ويبعد العناصر الوطنية الكفؤة والمؤهلة والمخلصة .تاريخيا بدأ العراق بإنتاج الغاز الطبيعي بالتزامن مع انتاج النفط في عام 1927 عندما بدأ تدفق النفط من حقل (بابا كركر) في كركوك , ومنذ ذلك الوقت بدأ الغاز العراقي المصاحب يحرق هدرا دون الاستفادة منه .يوجد في العراق مصدران للغاز الطبيعي : الأول هو الغاز المصاحب للنفط كناتج طبيعي والذي يتميز استثماره بقلة التكاليف اذ لا يحتاج الى عمليات تنقيب وحفر واستخراج كونه يأتي مصاحبا للنفط المستخرج ويحاج فقط الى مد الأنابيب والتسويق وان 70% من الغاز الطبيعي العراقي هو من الغاز المصاحب . اما المصدر الثاني للغاز في العراق فهو الغاز الحر الذي يتميز استثماره بالتكاليف العالية وذلك للحاجة لعمليات التنقيب والحفر والاستخراج ويشكل نسبة 30% من الغاز العراقي .كما تشير الاحصائيات الى ان احتياطي العراق من الغاز الطبيعي بلغ اكثر من 110 تريليون قدم مكعب يحرق منه 700 مليون قدم مكعب لعدم وجود البنية التحتية اللازمة وسوء الادارة والتخطيط وعجز الحكومات المتعاقبة وغياب الرؤى الاستراتيجية لديها . ونتيجة لزيادة انتاج النفط العراقي من 3 الى 4,5 مليون برميل يوميا , ارتفع معدل حرق الغاز من 13,3 الى 17,8 مليار متر مكعب .وتفيد التقارير الى ان العراق يهدر حوالي 62% من انتاجه من الغاز بما يعادل ( 196000 ) برميل من النفط الخام يوميا , وفي هذا هدر مالي كبير وهو كاف لبناء صناعة غاز جديدة بالكامل .واشارت شبكة ( روداو ) الى ان شركة سيمنز الألمانية وجدت ان بإمكان العراق ان يوفر خمسة مليارات ومئتي مليون دولار تقريبا خلال السنوات الأربع المقبلة من خلال تقليص نسبة الغاز المهدور وتوفير اكتفاء ذاتي من ناحية اخرى لما تحتاجه محطات توليد الطاقة الكهربائية التوربينية من وقود الغاز. ومن المفارقات التي تعبر عن سوء الادارة والتخطيط فإنه في الوقت الذي يقوم فيه العراق بحرق غازه الطبيعي يقوم باستيراد بديل المحروق من ايران بنحو 3,5 مليار دولار سنويا . فأي سياسة هذه ؟!!! .كما تشير التقارير الى ان العراق يشتري الغاز الايراني بأربعة اضعاف السعر الذي تطرحه دول اخرى نتيجة الفساد في ملف استيراد الغاز الايراني .ان حوالي 85% من محطات توليد الكهرباء في العراق تعتمد على الغاز والمشتقات المصاحبة في الوقت الذي يحرق العراق غازه الطبيعي دون الاستفادة منه في محطات توليد الكهرباء . فإذا كان العراق لا يتوفر فيه الغاز الجاهز لتشغيل محط ......
#ادارة
#الغاز
#الطبيعي
#العراق
#وخسائر
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737138
مصطفى العبد الله الكفري : الحرب الكونية الظالمة عل سورية وخسائر الاقتصاد السوري
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري الحرب الكونية الظالمة عل سوريةوخسائر الاقتصاد السوريالمحتوياتأولاً - المقدمة: 1ثانياً - خسائر الحرب على سورية: 2ثالثاً - تفاصيل خسائر الحرب على سورية وما يتطلبه إعادة الإعمار: 51 - خسائر القطاع السكني والعمراني: 62 - خسائر القطاع الصناعي: 63 - خسائر القطاع الزراعي: 74 - خسائر القطاع السياحي : 85 - خسائر القطاعات الخدمية: 96 - خسائر قطّاع النقل: 97 - خسائر قطاع الكهرباء: 108 - خسائر قطاع النفط: 109 - خسائر القطاع المصرفي: 1110 - خسائر الليرة السورية: 1111 - خسائر قطاع التجارة: 12الخاتمة: 13الحرب الكونية الظالمة عل سوريةوخسائر الاقتصاد السوريأولاً - المقدمة:ما يجري في سورية مؤامرة كبرى وحرب ظالمة تستهدف التقدم والتطور الذي وصلت إليه سورية وخاصة خلال العقد الأول من الألفية الثالثة وذلك من خلال الانفتاح الاقتصادي والتطوير والتحديث وتعزيز قدرات الاقتصاد وزيادة معدلات النمو وإفساح المجال أمام القطاع الخاص لممارسة دوره الوطني وتوفير بيئة مناسبة للاستثمار.حيث دخلت سورية ميدان صناعات جديدة لاسيما السيارات وتحقيق قيم مضافة ومضاعفة ايرادات الخزينة العامة وزيادة الودائع المصرفية وزيادة عدد المدن الصناعية وإعادة افتتاح سوق دمشق للأوراق المالية وترخيص شركات التطوير العقاري والتمويل وانخفض عجز الموازنة إلى درجات كبيرة وتراجع حجم المديونية إلى الصفر، وهذا يشكّل نقاط قوة كانت تحسب للاقتصاد السوري، مع وجود نقاط ضعف في الاقتصاد السوري تمثلت في انخفاض معدلات النمو لبعض القطاعات وانخفاض متوسط دخل الفرد وزيادة معدلات النمو السكاني وغيرها وهي مؤشرات قد تعيق عملية التنمية الشاملة والمستدامة.تشهد سورية منذ سنة 2011 حرباً كونية ظالمة ومدمرة تستهدف الحجر والشجر والبشر ، أسفرت عن دمار إنساني واجتماعي واقتصادي كبير. وما زالت الحرب تعطل بشكل كبير إنتاج السلع والخدمات وتوزيعها وتعوق النشاط الاقتصادي. ويتواصل الضرر المادي، وتراجع تأمين الغذاء والخدمات الصحية، وتنامي البطالة، والفقر، وتراجع تقديم الخدمات العامة ذات التأثير الكبير على مجمل السكان. وفي ظل هذه الحرب خسر الاقتصاد الكثير من الميزات المذكورة وتمت المبالغة أحياناً بحجم هذه الخسائر من جهات دولية مختلفة فالبعض تحدث عن إفراغ المصرف المركزي من العملات الأجنبية والبعض تحدث عن أزمة كبيرة بعدم توافر المواد والسلع وفقدانها وإظهار أرقام خيالية لهذه الخسائر وفي الحقيقة جميعها أرقام تندرج أحياناً تحت مفهوم ( التضليل الإعلامي ). مثلاً: • المركز السوري لبحوث السياسات تحدث عن خسائر الاقتصاد السوري لحوالي قدرها بحوالي 254 مليار دولار. • الأوسكوا تحدثت عن خسارة 35 سنة تنمية. إننا نفهم أن هناك خسائر كبيرة مُني بها اقتصادنا خلال سنوات الحرب حيث خسرنا: • أكثر من 40% من أصول رأس المال نتيجة الدمار وتهريب المصانع السورية إلى تركيا، • انكمش الاقتصاد السوري بحدود 30- 45% • خسرت سورية حوالي مليون فرصة عمل بسبب الدمار. • ارتفع معدل التضخم إلى مستوى ما بين 70 - 80% .• تراجع صرف الليرة بنسبة 90% .• هجرة رؤوس الأموال منذ الأشهر الأولى، وشملت هذه القيمة نقل الحسابات المصرفية للمواطنين السوريين إلى لبنان ومصر والأردن وتركيا والإمارات.جميعها حقائق لا يمكن تجاهلها. ولكن يبقى السؤال في مصلحة من...؟ بكل تأكيد كل ذلك يصب في مصلحة أعداء سورية والسوريين. ثانياً - تزايد مشكلات الاقتصاد الكلي في سورية ......
#الحرب
#الكونية
#الظالمة
#سورية
#وخسائر
#الاقتصاد
#السوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745172