الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم الثلجي : الجزيرة الظالمة
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الثلجي بريطانية الاستعمارية صاحبة الماكينة العدوانية الاستعمارية صاحبة صناعة التامر في اجهاض الثورات وتخريب ارضيات نجاحهاصاحبة اثارة الفتن والحروب وتوريط منافسيها في حروب وخسائر فادحة ثمنها تاخر البشرية في سبيل استمرار السيطرة على مقدرات البشر ومن نذالة تاريخ حكامها تحسبها مملكة الشيطان والانحطاط المخربة للمجهودات البشرية الصادقة لعودة بناء اممية جديدة قائمة على الاشتراكية والديمقراطية الايجابية الواعيةواليوم ونحن عشية خطاب او نداء الاخ ابو مازن للامم من على منبرهم واعتقد انه سيعرض اسباب الماساة الفلسطينية وسيطلب ازالة العدوان واثاره وسيذكر العالم باسبابه ويذكر بضرورة محاكمة بريطانية الاستعمارية التي لا زالت تحافظ على النهج العدواني منذ الحروب الصليبية والغزو البحري لاراضي الشعوب الوديعة وقتلهم بما تفوقت به من صناعات البارود والسلاحكان لا بد من القيادة العبقرية لهذا المستعمر ان تحضر جبهتها الداخلية لتبرير وحشيتها ضد الشعوب لتامين غذاء الانجليز وهذا النهج لم يستمر ليروق لمجتمع متقدم صناعيا وكمتلازمة لهذا التطور ينشا ارتقاء سلوكي للافراد وتخرج جماعات المطالبة بالسلام والعدالة وهم اغلبية في المجتمع الانجليزي حسب جماهير الشارع والطبقة العاملة الفاعلة والتقدمية منذ بداية عصر الصناعة والثورة الصناعية في اوروبا التي توقع قادة العمال والاممية ان تقود كادحي العالم ليخيم كارل ماركس في لندن انتظارا للثورة العمالية المفترضة من هناكفمن هو الملهم لتتبنى حكومات الشعب الطيب والكادح والمحب للشعوب سياسة الاذى والتامر والمكر بالبشرية جمعاء؟استعمروا البلدان وسرقوا الاطفال من احضان امهاتهم وساقوهم عبيدا في مستعمراتهم ونشروا الفاحشة والمخدرات باخطر انواعها في المستعمرات ولم تكن تلك نزوة او طمع تجار بل سياسة حكومية منظمة حيث كانت طائرات الجو الملكي البريطاني من ينقل المخدرات والافات لتخدير وقتل الشعوبوالسؤال يبقى هل تلك الغاية تبرر تلك الوسائل العدوانية؟ام انها عدوانية متاصلة في مجتمع للتو قلنا عنه طيب وتقدمي؟وهل السبب ان بريطانيا لم يغزوها احد من قبل وبقيت الطبقة الحاكمة بادواتها وذهبها تزداد قوة وتمكينا في الاذى والاستغلال للشعوب ولم تقم فيها ثورة تطيح بالملكية وادواتها فبقيت تسيئ للبشرية وكان الاقطاع لم تقطع راسه ولا ذنبه هناك بل زرعوا واسنسخوا نموذجهم في كل مكان وخاصة في الشرق الاوسط حيث لا زلنا نعاني ونعانيملكيات في القرن الواحد وعشرين حيث من المعيب جدا ان تكون وتستمر مثل هذه الانظمة في هذا الزمان فرد من الامة يملكها ويتحكم بمصيرها وكانه خالقها وربها الاعلى وهو يعتاش من عرقهم ومن فتح البلدان للدعارة والقمار ليتكسب من عرق القاصرات واستغلال الاطفال في العمل والخدمة في الجيوش وغيرها والاستحواذ على ثروات البلدان فهم لا زالوا يوهمون الناس بان الملوك هم نتاج تزاوج الالهة مع امهاتهم فلا ينازعهم على الملك احد وذلك حسي القوانين القيصرية لروما القديمة بان الملوك ابناء الاله ابطلت هذه النظرية او الاسطورة بقدوم المسيح الاول لتتامر عليه القيصرية العالمية في وقت قالوا للناس انهم معه سواء جيمس الملك امر بكتاب مقدس انجليكاني هدفه تبريرات الاستعمار بصوره القديمة والجديدة من راسمالية ملكية عفنة تختلف عن الراسماليات الاخرى الليبرالية مع تسلسل حكومات عداية وفي غاية العداء للشعوب غير الانجليكانية من ضحايا انجلترا التي لم تشهد اي ثورة في تاريخها وبسلالات ملكية وحكومات خفية تعمل على قاعدة الغاية تبرر الوسيلةكانت تلك مقدمة لطرح م ......
#الجزيرة
#الظالمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732362
مصطفى العبد الله الكفري : الحرب الكونية الظالمة عل سورية وخسائر الاقتصاد السوري
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري الحرب الكونية الظالمة عل سوريةوخسائر الاقتصاد السوريالمحتوياتأولاً - المقدمة: 1ثانياً - خسائر الحرب على سورية: 2ثالثاً - تفاصيل خسائر الحرب على سورية وما يتطلبه إعادة الإعمار: 51 - خسائر القطاع السكني والعمراني: 62 - خسائر القطاع الصناعي: 63 - خسائر القطاع الزراعي: 74 - خسائر القطاع السياحي : 85 - خسائر القطاعات الخدمية: 96 - خسائر قطّاع النقل: 97 - خسائر قطاع الكهرباء: 108 - خسائر قطاع النفط: 109 - خسائر القطاع المصرفي: 1110 - خسائر الليرة السورية: 1111 - خسائر قطاع التجارة: 12الخاتمة: 13الحرب الكونية الظالمة عل سوريةوخسائر الاقتصاد السوريأولاً - المقدمة:ما يجري في سورية مؤامرة كبرى وحرب ظالمة تستهدف التقدم والتطور الذي وصلت إليه سورية وخاصة خلال العقد الأول من الألفية الثالثة وذلك من خلال الانفتاح الاقتصادي والتطوير والتحديث وتعزيز قدرات الاقتصاد وزيادة معدلات النمو وإفساح المجال أمام القطاع الخاص لممارسة دوره الوطني وتوفير بيئة مناسبة للاستثمار.حيث دخلت سورية ميدان صناعات جديدة لاسيما السيارات وتحقيق قيم مضافة ومضاعفة ايرادات الخزينة العامة وزيادة الودائع المصرفية وزيادة عدد المدن الصناعية وإعادة افتتاح سوق دمشق للأوراق المالية وترخيص شركات التطوير العقاري والتمويل وانخفض عجز الموازنة إلى درجات كبيرة وتراجع حجم المديونية إلى الصفر، وهذا يشكّل نقاط قوة كانت تحسب للاقتصاد السوري، مع وجود نقاط ضعف في الاقتصاد السوري تمثلت في انخفاض معدلات النمو لبعض القطاعات وانخفاض متوسط دخل الفرد وزيادة معدلات النمو السكاني وغيرها وهي مؤشرات قد تعيق عملية التنمية الشاملة والمستدامة.تشهد سورية منذ سنة 2011 حرباً كونية ظالمة ومدمرة تستهدف الحجر والشجر والبشر ، أسفرت عن دمار إنساني واجتماعي واقتصادي كبير. وما زالت الحرب تعطل بشكل كبير إنتاج السلع والخدمات وتوزيعها وتعوق النشاط الاقتصادي. ويتواصل الضرر المادي، وتراجع تأمين الغذاء والخدمات الصحية، وتنامي البطالة، والفقر، وتراجع تقديم الخدمات العامة ذات التأثير الكبير على مجمل السكان. وفي ظل هذه الحرب خسر الاقتصاد الكثير من الميزات المذكورة وتمت المبالغة أحياناً بحجم هذه الخسائر من جهات دولية مختلفة فالبعض تحدث عن إفراغ المصرف المركزي من العملات الأجنبية والبعض تحدث عن أزمة كبيرة بعدم توافر المواد والسلع وفقدانها وإظهار أرقام خيالية لهذه الخسائر وفي الحقيقة جميعها أرقام تندرج أحياناً تحت مفهوم ( التضليل الإعلامي ). مثلاً: • المركز السوري لبحوث السياسات تحدث عن خسائر الاقتصاد السوري لحوالي قدرها بحوالي 254 مليار دولار. • الأوسكوا تحدثت عن خسارة 35 سنة تنمية. إننا نفهم أن هناك خسائر كبيرة مُني بها اقتصادنا خلال سنوات الحرب حيث خسرنا: • أكثر من 40% من أصول رأس المال نتيجة الدمار وتهريب المصانع السورية إلى تركيا، • انكمش الاقتصاد السوري بحدود 30- 45% • خسرت سورية حوالي مليون فرصة عمل بسبب الدمار. • ارتفع معدل التضخم إلى مستوى ما بين 70 - 80% .• تراجع صرف الليرة بنسبة 90% .• هجرة رؤوس الأموال منذ الأشهر الأولى، وشملت هذه القيمة نقل الحسابات المصرفية للمواطنين السوريين إلى لبنان ومصر والأردن وتركيا والإمارات.جميعها حقائق لا يمكن تجاهلها. ولكن يبقى السؤال في مصلحة من...؟ بكل تأكيد كل ذلك يصب في مصلحة أعداء سورية والسوريين. ثانياً - تزايد مشكلات الاقتصاد الكلي في سورية ......
#الحرب
#الكونية
#الظالمة
#سورية
#وخسائر
#الاقتصاد
#السوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745172