الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الطيب بدور : -مدرسة ما بعد - .. مع بيداغوجيا ما قبل؟ فيليب ميريو
#الحوار_المتمدن
#محمد_الطيب_بدور "مدرسة ما بعد " .. مع بيداغوجيا ما قبل؟فيليب ميريوترجمة محمد الطيب بـــدورإذا كان لا يزال هناك أدنى شك بشأن سخافة النبوءات الحكيمة حول مستقبلنا ، فإن الأزمة التي نمر بها ستزيله. بالطبع ، يتفق الجميع على أنه "سيكون هناك ما قبل وما بعد" ، لكن لا أحد يعرف كيف سيكون هذا "المابعد" تتزايد التحليلات للتأكيد على الطبيعة غير المسبوقة للحظة التي نمر بها ، لإظهار أنها تشكك في جميع عاداتنا وتتطلب إصلاحًا حقيقيًا لأنظمة التفكير والقرار لدينا. قيل لنا إن جميع البلدان ، ولا سيما بلدنا ، قد اختار الصحة للجميع بدلاً من النمو الاقتصادي لصالح قلة. يُعلن أننا ، غدًا ، سنرفع قيمة المهن الإنسانية الضرورية لبقائنا الجماعي ، بدلاً من الاستمرار في تعظيم وتعزيز "الفائزين". قيل لنا إن الوقت قد حان للمشاركة العادلة في الخيرات المشتركة التي ستسمح لنا ، أخيرًا ، ألا "نهلك في المياه المجمدة للحسابات الأنانية" التي تحدث عنها ماركس ... أود أن أصدق ذلك. أود أن أكون على يقين من أننا نتحرك ، على نطاق كوكبي ، نحو مزيد من التضامن بين الشعوب والأمم ، والمزيد من العدالة الاجتماعية والمزيد من الاهتمام بالقضايا البيئية الرئيسية. لكن ، في الحقيقة ، أعتقد أنه لم يتم لعب أي شيء . إذا كانت هناك حقيقة واحدة يعرفها مؤرخو علم أصول التدريس جيدًا ، فهي في الواقع الفجوة الهائلة - التي تفصل إعلانات النية ، العامة والسخية ، عن الممارسات الفعلية اتي نفذت : "التدريب على الاستقلالية" ، "حقوق الأطفال" ، "تخصيص التعلم" ، "تجربة الأخوة" ، "البناء المشترك للممارسات" لن نتوقف أبدًا عن سرد هذه المفاهيم بما في ذلك الإعلان عن الأهمية بضجة كبيرة وأن المؤسسات ، بسبب الخوف أو الكسل أو الافتقار إلى الإبداع أو القلق بشأن ما قد يفلت منها ، يتم وضعها جانباً بشكل منهجي أو حصرها في الهوامش. نحن نعلم جيدًا أن الأمر يتطلب فريقًا معبأً ومديرين تنفيذيين تربويين يتحملون المخاطر وتسلسلًا هرميًا يغض الطرف ، بحيث نتساءل حقًا عن كل ما يعنيه هذا بشكل ملموس وعلى أساس يومي ، الاتساق بين الوعود التي قُطعت والممارسات المنفذة ليس هو القاعدة بأي حال من الأحوال: بل على العكس ، فهو يمثل الاستثناء ، نادرًا وثمينًا للغاية ذاك الذي ينشأ عند عدد قليل من الأفراد أو مجموعات مصممة للعمل من خلال طرح سؤال تخريبي لا يكاد أنصار "الفوضى الراسخة" يتسامحون معه: "لكن لماذا لا نفعل ما نقوله؟لذا اسمحوا لي أن أقلق وأعترف بأنه ليس لدي أدنى فكرة عما سيبقى غدًا من إعلانات نوايا اليوم. ما الذي سوف يتقرر عندما لا نعود قلقين، بذاكرة الحجر التي تتلاشى تدريجياً ، والتفاوتات التي كشفت عنها الأحداث الفظيعة التي نمر بها و التي سوف تطغى مرة أخرى على النشاط اليومي. ؟ أخشى أن "الخروج" الجامح من الأزمة يجعلنا ننسى الظروف التي دخلنا فيها وأن "العودة إلى الوضع الطبيعي" ستكون ، حسب منطق المنحدر الأشد ، "عودة إلى الوضع الطبيعي". الشاذ .التدريس بالفصل" هو التعبير عن المشترك والفردي " بادئ ذي بدء ، ليس لدي أي فكرة عما إذا كان صانعو القرار والمسؤولون لدينا قد فهموا ، على الرغم مما لاحظه جميع المعلمين أثناء الحجر حول محاولة ضمان "الاستمرارية التربوية" . إن الفعل التعليمي ليس تجاورا بسيطا للتدخلات الفردية ، بغض النظر عن تعديلها ، ولكنها بناء مادي ورمزي في نفس الوقت. للمدرسة مبادئها: التعلم معًا بفضل شخصية و ومرافقة المعلم الذي ، في نفس الوقت ، يخلق شيئًا مشتركًا ويدعم الجميع في تفردهم. هذه الجدلية بين الجماعي والفردي ، واكتشاف ما ي ......
#-مدرسة
#بيداغوجيا
#قبل؟
#فيليب
#ميريو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695240
محمد عبو : منهاج مادة الفسفة بين بيداغوجيا الأهداف والمقاربة بالكفايات
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبو شكلت المناهج السابقة لمادة الفلسفة مجالا لتدارس خصوصية الدرس الفلسفي، إذ أن المنهاج القديم للمادة يركز بيداغوجيا على المضامين، مما يجعلنا نتموقع مباشرة في بيداغوجية المضامين التي لا يهمها في المتعلم سوى شحنه بالمعارف الخالية من السياق، والبعيدة عن انشغالات المتعلم وحياته اليومية.. بيد أن هذا لايعني أن المنهاج الجديد لم يستفد من المنهاج السابق بل عمل على تطويره وإغنائه واستثمر خلاصات التحربة والنمارسة الميدانية الناتجة عن الاشتغال به، فكان ذلك بمثابة تحيين للدرس الفلسفي وانتشاله من الروتينية والجمود، حيث يجد المتعلم نفسه مكرها على الاستماع إلى خطاب موجه إليه لا يعنيه هو كشخص أي كذات إنسانية لها اهتماماتها وتطلعاتها، وإنما يعنيه من زاوية التقويم، إذ كيف سيعنيه وهو لا يشارك فيه ولا ينخرط في إشكالاته، هنا بالذات يجد المتعلم نفسه مكرها على شحن ذاكرته بالمعلومات غير السياقية، كما يجد المرس نفسه مجبرا على الشحن والتلقين دون إشراك المتعلمين في بناء تعلماتهم، فما السبيل إلى النهوض بالدرس الفلسفي؟ وما الطرق القمينة بإصلاح منهاج المادة؟ وما المرجعيات النظرية التي يمكن اعتمادها في إصلاح هذا المنهاج؟لم تشكل مراجعة المنهاج قطيعة مع المنهاج السابق في شموليته، وإنما تجاوزت عيوبه وسلبياته، فإذا كان المنهاج السابق يرتكز في بعده الديداكتيكي على الشحن والتلقين والإلقاء، فإن المنهاج الجديد 2007 جاء لتجاوز هذه السلبيات وطرح بدائل للخروج من بيداغوجيا المضامين وبيداغوجيا الأهداف، واعتماد مقاربة حديثة لا تقطع هي الأخرى مع البيداغوجيات السابقة بل تعتمدها كسند، وهي المقاربة بالكفايات التي تجعل المتعلم في قلب الاهتمام والتفكير، فالمتعلم هنا هو الذي يبني تعلماته، وليس عنصرا سلبيا يتلقى المعلومات بل فاعل وعنصر إيجابي في العملية التعليمية التعلمية.إن النهوض بالدرس الفلسفي رهين بإصلاح حقيقي لمنهاج المادة، إصلاح لا يكتفي بالجانب النظري وإنما يستند على خبرات الأستاذة والمفتشين الذين يجمعون بينما هو نظري وتطبيقي ميداني، ليس فقط في تصورهم للمنهاج وإنما للعملية التعليمية التعلمية بزمتها.لقد شكل المنهاج السابق للمادة عائقا أمام جعل الفلسفة مادة متفاعلة مع باقي المواد، بل فصل بين الفلسفة والفكر الإسلامي، وكأن الفكر الإسلامي ليس بفلسفة، مما يجعل أول تهارض للمادة، تعارضا خطيرا، إذ كان ينظر للفلسفة على أنها زندقة وإلحاد..وعلى العكس من ذلك، فقد بني المنهاج الجديد لتكون مادة الفلسفة مادة مدرسية متفاعلة مع باقي المواد الدراسية المقررة، حيث يكون المتعلم نظرة تركيبية للمعارف والمعلومات، ويمارس التفمير الحر والمستقل والمسؤول.ساهم المنهاج القديم للنادة في إضعاف الدرس الفلسفي وإلزامه بالطابع التقليدي، حيث يطغى على الممارسات الصفية: الشحن والتلقين، فلا دور للمتعلم سوى الانصات وملء الذاكرة بالمعارف الفارغة من التفاعل والسياق، ذلك أن المدرس حينما ينكب على خصوصيات المادة الدراسية يستغرق كليا في التصورات الفلسفية، مذاهبا وأفكارا،فلا يجد المتعلم بدا من الصبر حتى انتهاء الحصة ليتأفف من ثقل ما شحن به، فهنا تؤاخد بأنها عديمة الصلة بالواقع، غير أن الصائب عو أن الفلسفة جاءت من الدهشة ومن التأمل في الوجود، بمعنى آخر فهي وثيقة الصلة بالواقع والاشتغال عليها هو ما يجعلها إما تنحى عن الواقع وتجرده وتبتعد عنه أو ترتبط به أولا ثم تتعالى عنه.. مما يجعل الدرس الفلسفي إذن في حاجة إلى الانطلاق من واقع المتعلم وظروفه الاجتماعية والاقتصادية، ويمكن أن نتحدث هنا ديداكتيكيا عن الاشتغال على تمثلات المت ......
#منهاج
#مادة
#الفسفة
#بيداغوجيا
#الأهداف
#والمقاربة
#بالكفايات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697011
محمد عبو : بيداغوجيا الدرس الفلسفي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبو تبلورت المقاربة بالكفايات على أنقاض بيداغوجيا الأهداف، التي كانت معتمدة منذ السبعينات من القرن الماضي، إلى حدود ظهور العيوب والنواقص التي نجمت عن الاشتغال بها، فهي تقوم أساس على صياغة أهداف إجرائية يجب أن يمتلكها التلميذ، دون مراعاة الفوارق بين المتعلمين أو حتى دون الانتباه إلى مدى تحصيلهم الدراسي، لأن التحصيل الدراسي في بيداغوجيا الأهداف مرتبط بالامتحانات والاختبارات، ففيه يعرف التلميذ مدى تحقيقه الأهداف المسطرة.على إثر ذلك ظهرت الثورة على بيداغوجيا الأهداف من داخلها أولا، أي من منظريها وروادها، ككانييه مثلا،الذي دعا إلى تجاوز مفهوم الهدف الإجرائي بمعناه الضيق إلى مفهوم القدرة الفابلة للتطور والتطور.اعتمادا على هذا المدخل البسيط لابد من توضيح مسألة في بالغ الأهمية، ألا وهي الاعتقاد الراسخ لدى البعض في كون المقاربة بالكفايات ضد أو متجاوزة لبيداغوجيا الأهداف، بحيث أن الأصح هو أن المقاربتين مختلفتين وليستا متناقضتين،. إذ أن المقاربة بالكفايات هي وليدة بيداغوجيا الأهداف، كما أنها تعتمدها إضافة إلى اعتمادها على الذكاءات المتعددة كنظرية، وعلم النفس الفارقي كمرجعية نظرية.وقد يخلط البعض بين الأهداف كبيداغوجيا والكفايات كمقاربة، وهو خلط تنتج عنه انعكاسات تربوية خطيرة، تظهر على مستوى التدبير والتخطيط للدرس، فعلى الرغم من أن المقاربة بالكفايات تعتمد الأهداف كمرجعية نظرية، فهذا لا يعني أنها تعتمدها كنسق وإنما كأساوب مساعد في العملية التعليمية التعلمية.تقوم المقاربة بالكفايات في مادة الفلسفة على ثلاثة لحظات أساسية هي المفهمة والأشكلة والمحاجة، قصد تتويج ذلك بكفاية أساسية هي الكتابة الفلسفية، لذلك لا يمكن للمدرس في هذه المادة التي تتطلب النقاش الفكري الحر، أن يشتغل ببيداغوجيا الأهداف التي يمكن اختزالهنا في الشحن والإلقاء والتي ترى المتعلم مجرد مستقبل سلبي، يتلقى المعارف فقط، أما الكفايات كمقاربة فتنظر إلى المتعلم كمتفاعل نشط يقوم المدرس بتوجيهه وإرشاده إلى بناء المعارف.إن بيداغوجيا الأهداف لا تمنح للتلميذ وقتا لمي يتفاعل أو يتساءل أو يبني معارفه، ذلك أن كل الوقت مخصص للمدرس الآلة الذي يلقي الدرس، في حين أن المقاربة بالكفايات تعمل على توزيع زمن التعلم والتعليم بين المدرس والتلميذ، فنجذ في الجذاذة حيزا لأنشطة المدرس، وحيزا آخر لأنشطة المتعلم.إن إحصاء إيجابيات ومميزات المقاربة بالكفايات، قد يلزمه كتاب بأكمله، لذا سنختصر ما أمكن بعض نتائج اعتماد هذه المقاربة على الممارسة التعليمية للمدرس، وأول ما نشير إليه هو نظرة هذه المقاربة، وبالتالي نظرة المدرس المشتغل بها إلى المتعلم، إذ تراه متعلما نشيطا، مساهما في بناء المعارف، وهذا ما يدفع المدرس إلى اعتبار نفسه مساعدا في بناء المعرفة، كما أن المتعلم هو قلب العملية التعليمية التعلمية، أضف إلى ذلك أنه من مبادئ السوسيوبنائية التي تعتمدها المقاربة بالكفايات كسند ومرجعية، أن المعرفة مبناة وليست معطاة، وأنها ليست ثابتة لذلك لابد من استخدام النقد، ومن مبادئها أيضا أن التعلم يحصل في وضعية تعلمية سياقية، (الصراع السوسيومعرفي: نظرية فيكوتسكي) فنظرية البناء هذه تجعل المتعلم هو الأساس إضافة إلى تفاعله مع أقرانه أو مع الراشدين، ويفحص معارفه التي بناها بنفسه، كما أن فيكوتسكي تحدث عن المنطقة المجاورة للنمو، التي يكون فيها الدور الأساسي للأقران، حيث يساهمون في بناء معارفهم بالتفاعل فيما بينهم، ومع الراشدين...كل هذه النظريات والأفكار إن تشبع بها المدرس، سيكون هناك فرق لا محالة، وهكذا فالاشتغال بالكفايات تبصر و ......
#بيداغوجيا
#الدرس
#الفلسفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697018
عبد السلام انويكًة : بيداغوجيا السؤال وقلب الأدوار..
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة من قضايا المجتمع المغربي الأكثر اثارة للجدل فضلاً عما يطبعها من تعقيد وتشعب مستويات، كذا رأي واسع لا يقتصر على فئة ولا جهة دون أخرى نجد المدرسة، علماً أن واقع حال هذه المؤسسة هو بأسئلة عدة ومتداخلة تبدأ بما هو معنى عبر ما هو تدبير وشأن حتى ما هو نسق وأبحاث وتجويد وأفق، ناهيك عن سؤال درجة انسجام ما هو خيار بيداغوجي بما هو أدوار منوطة بفاعلين ومواصفات متعلمين. وناهيك عما عقد هنا وهناك من لقاءات وندوات وما حصل من قراءات ونصوص، منها ما توجه بعنايته لِما هو سياسة تعليمية وما كان عليه المجال من تدخلات منذ اعتماد ميثاق وطني للتربية والتكوين قبل حوالي عقدين من الزمن. وكانت المدرسة المغربية بمحطات توجيهية عدة، رغم أنها لم تكن بما ينبغي من نسق وتناسق ونجاعة وتصور واضح قد يكون جعلها بمحدودية نتائج. وإذا كان ما هو بيداغوجي كخيار هو من مكونات إنجاح ورش المدرسة المغربية بأطوارها الثلاث فليس سهلاً الحديث عن نموذج وبديل في هذا الاطار، مع أهمية الاشارة لِما هناك من حاجة لتكوين أكاديمي وإلمام بما هو واقع وأفق اقتصادي اجتماعي سياسي وثقافي، فضلاً عما ينبغي أيضاً من قدرة استشراف وتبصر وحسن قراءة متغيرات على أكثر من صعيد، دون نسيان زئبقية مستقبل يصعب التحضير له باعتماد أنماط وسبل تفكير على أهمية ما كانت عليه في زمن ما من نجاعة ما.ولعل ما يحضر من خيار بيداغوجي ضمن سياسة تعليمية ما ببلد ما فضلاً عما هو غايات ومضامين وأهداف وآليات وغيرها، من شأنه تحديد معالم مشروع مجتمع ما تروم المدرسة إرساء قواعده ومن ثمة ما ينبغي من رهان وأدوار منشودة. علماً أن الحديث عن سياسة تعليمية ما هو تفكير في مواصفات مخرجات وفق ما ينبغي من برامج وآليات، للاجابة عن سؤال طبيعة الانسان المراد إعداده كذا طبيعة مقاربة بيداغوجية لبلوغ ذلك.والى جانب ما هو تكوين ذاتي لا شك أن تنمية ما هو تفكير نقدي لدى المتعلمين، من شأنه تيسير تفاعل هؤلاء مع واقعٍ كذا مع متطلبات مستقبل. فإلى عهد قريب كان حديث عن جديد وتجديد من خلال ما حصل من ربطٍ لمقاربة كفايات ببيداغوجيا إدماج، تلك التي قيل عنها يوما أنها تروم مدرساً بدور ليس الذي كان عليه سابقاً، بانتقاله من موقع ملقن وتلقين واحتكار معرفة الى موقع موجه لعملية تعلمية تعليمية، ناهيك عما ملأ هذه المقاربة من قيل وقال وكثرة سؤال حول قيام مكتسبات متعلمين على وضعيات ومشكلات، في أفق تعلمات بمثابة خبرات حية اجرائية وليس مجرد معلومات سرعان ما تنتهي وتتبخر بعد كل حال. أين هي المدرسة المغربية من ميثاق وطني للتربية والتكوين، وأين هي هذه المؤسسة بأسلاكها الثلاث مما حصل من محطات اصلاح خلال العقدين الأخيرين، وأين هي أيضاً من مقاربة إدماج ومعها مقاربة كفايات شغلت كل الأثاث التربوي باختلاف أدواره لفترة من الزمن، وأي أفق بيداغوجي لتعليم مدرسي ومن ثمة مدرسة. أسئلة وغيرها ارتأيناها ذات أهمية لتسليط بعض الضوء حول إصدار جديد هو نتاج بحثي أكاديمي توجه بعنايته للموضوع في ظل واقع وافرازات وتطورات وتحديات. إصدار موسوم ب:"مدرسة التحدي أو بيداغوجيا المهارات النقدية"، مقاربة تربوية جديدة لتحدي صعوبات التعلُّم وإكراهات المنافسة باستعمال الاستفهام وقلب الأدوار، ضمن طبعة أولى لصاحبه الدكتور عبد الكريم جلام. وقبل الحديث عن هذا العمل العلمي وإشكاله التربوي"مدرسة التّحَدِّي أو بيداغوجيا المهارات النقدية"، وسيراً على خُطى سلفٍ من مفكرين ونقاد وغيرهم- يقول المؤلف- من المفيد الاشارة الى أن في حقل العلوم الإنسانية ومنها التربية، ليست هناك نظرية تربوية محصنة وأن ما يطالها من رأي ونظر ونقد يك ......
#بيداغوجيا
#السؤال
#وقلب
#الأدوار..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726956