الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
امير عبد عباس : حوار مع الكاتب سرمد الطائي
#الحوار_المتمدن
#امير_عبد_عباس س/ التوسع الأيراني في المنطقة عموما، هل هو مستند بالفعل الى (أيديلوجية دينية) تحت عنوان (تصدير الثورة ) ام هو من أجل مصالح ومنافع ؟ج/ كل عمليات التوسع السياسي الجغرافي عبر التاريخ تحتاج الى بناء اعتقاد محدد يخلق قوة واستعدادا للمغامرة والخسارة والتضحية، هناك مزج دقيق للعقيدة والغنيمة، كما شرحه المفكر المغربي محمد عابد الجابري باستفاضة في كتابه المهم عن العقل السياسي العربي، اذ ان الامر لا يختص بأمة دون اخرى.العقيدة ليس من المهم ان تكون صادقة بالكامل، بل وظيفتها تقوية عزيمة المحاربين وتبرير افعالهم، ولذلك فان ايران مثلا تضحي بمصالح شيعة العراق وغيرهم في سبيل تثبيت المصالح الايرانية، ويطلقون على انفسهم تعبير "ام القرى" او المركز الاسلامي الذي يجب ان نضحي جميعا من اجل تثبيته وتقويته، وهذا شائع عند مفسري وشارحي المصلحة ضمن اطار ولاية الفقيه، وكتب عنه كثيرا مفكرهم المعروف محمد جواد لاريجاني شقيق رئيس البرلمان الايراني السابق.س/ هل بالفعل فكرة (الجيوش الرديفة) المتمثلة بنماذج من قبيل حزب الله والحشد وغيرهم، هي فكرة الخميني باعتباره لا يثق بالجيوش الرسمية لأن تأسيسها غربي؟ج / فكرة الانقلاب مهيمنة طوال القرن العشرين، على اجواء السياسة الايرانية، فقد عاشوا انقلابا بعد الحرب العالمية الثانية خلع رضا شاه وجاء بابنه، ثم انقلابا اخر ضد رئيس الوزراء محمد مصدق، وكانت ثورة &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1641-;- تخشى حصول انقلاب من الجيش، خاصة بعد ان استحوذ تيار الخميني على كل شيء وبدأ يطيح بخصومه الاسلاميين والعلمانيين على حد سواء، فكان اضعاف الجيش وتاسيس بديل له هو حل كبير كجزء من تصفية الخصوم، ولم تعد السلطة بعد ذلك تخشى جيشا ولا برلمانا ولا مظاهرات ولا صحف معارضة، لان كل شيء من الثقافة الى الاقتصاد هو تحت قيود حرس الثورة، وهذا طموح واضح في العراق لدى الموالين لافكار الخميني. خصوصا وصفهم كل من يعارضهم بأنه عميل للغرب واسرائيل الخ.س/ هل الولايات المتحدة الامريكية هي من سمحت بالتغلل الأيراني في المنطقة. ام ايران هي بالفعل تمتلك قوة ونفوذ وحنكة وسياسة عميقة أهلها لهذا التغلغل ؟ج / الاخطاء الامريكية تشبه اخطاء صدام حسين، في هذه الزاوية، لا يمكن القول ان صدام سمح بتوسع ايران لكن الهفوات القاتلة التي وقع فيها ادت الى تدمير النظام الامني الاقليمي والنظام السياسي العربي، وقبله كذلك عبد الناصر، والا كيف يمكن لايران ان تصبح اقوى من مصر، لولا الحروب الخاسرة التي تورط بها ناصر، وكيف يمكن تفكيك الموقف العربي لولا الصراعات الدامية بين بعث سوريا والعراق، واجتياح صدام للكويت..الخ.ايران ماهرة في ملء فراغ القوة الذي ينشأ في محيطها، ومستعدة للانخراط في اي عملية تقويض للنظام الاقليمي لتأسيس نظام جديدة تتسيده، ونقطة ضعفها هي انعدام شرعيتها الدولية لانها تتصرف كعصابة لا كدولة، وانعدام شرعيتها الداخلية امام شعبها الذي ضاق ذرعا بالاستبداد طوال اربعة عقود، ودخل مرحلة التجويع المؤلمة بدون اسباب مقنعة لا سياسيا ولا دينيا.ايران غير مؤهلة لان تتوسع جيوبولوتيكيا كما هو الوصف في حقل العلوم السياسية، فهذا التوسع يتطلب قبولا، وايران مرفوضة على نطاق واسع، واكبر اختبار لها كان في المناطق ذات الغالبية الشيعية في العراق، وخسرته بشكل فنطازي. وهناك الف قوة في العالم تشكل بديلا لايران، التي استنزفت امكاناتها في الصراعات ولم تستثمر جيدا وبما يكفي للمنافسة، في مجالات العلوم والتنمية.س/ كشفت صحيفة نيو يورك تايمز الامريكية عن تقارير استخبارية ايرانية مسربة عن مخطط ايران للنفوذ ......
#حوار
#الكاتب
#سرمد
#الطائي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684210
امير عبد عباس : حوار مع الكاتب الناصر دريد حول أزمة العقل السياسي العراقي. حاوره أمير عبد
#الحوار_المتمدن
#امير_عبد_عباس * في البدء نود أن تزودنا بنبذة مختصرة عن تركيبة( العقل السياسي العراقي)؟_في البدء يجب أن نركز على نقطة في غاية الأهمية من الصعب تحديد مانمكن أن نسميه بعقل سياسي عراقي جمعي لأن كمية الخلافات الموجودة على مستوى الخريطة العراقية بين القوميات والطوائف والمدارس الفكرية المختلفة تجعل من الصعب جدا أن نحدد وجود عقل سياسي عراقي جمعي. *ماهي أهم المرتكزات التي يرتكز عليها؟ نعم مع ذلك بإمكاننا فعلا أن نضع مرتكزات عامة أساسية يجمع عليها العراقيين سياسيا حتى بالنسبة لأختلافاتهم وانتمائاتهم ومدارسهم المختلفة أولها السخط تجاه الوضع القائم وهذا الحنين للماضي المشترك الذي يجمعهم فمثلا الشيعة تحن إلى ماضي معين وكذلك السنة والعرب والأكراد وحتى الليبراليون كل يضع لنفسه مرتكزات الماضي يعود إليه دون أن يستطيع أن يضع خطة للمستقبل للأسف الشديد وهذه هي اسوء الأزمات. *الأزمات التي نعيشها اليوم هل هي بسبب( العقل السياسي العراقي) بأعتباره منتج للأزمات ام بسبب طبيعة الوضع العراقي؟ _الأزمات التي نعيشها هي مثل ما حددها السؤال بسبب طبيعة العقل العراقي وليس نتيجة للظروف، فالظروف يصنعها البشر والإنسان العراقي طالما هو عاجز ومشتت فهو الذي يصنع أزماته بنفسه ولهذا تجدنا للأسف أصبحنا منتجين للأزمات وغير قادرين على حلها ليس لأن هنالك إرادة ربانية ساخطة وغاضبة علينا او أن هنالك تكالب دولي علينا كما يعتقد الكثيرين ولكن لأننا نحن أعجز من أن نستطيع أن نحل مشاكلنا أو أن نصنع مصيرنا ومستقبلنا ولهذا مازلنا نعيش في الأزمة الحالية. *(العقل السياسي العراقي) يصنف على أنه عقل يقصي الآخر ويحاول الإنتقام منه، وهو عقل منكفئ على نفسه. مثل هكذا خصلة هل تبلورت بعد عام( &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;-) ام هي إمتداد لحقب تأريخية_قضية الإنتقام في الذهنية العراقية هي قضية قديمة للأسف الشديد وعادات الانتقام والثأر لم تختفي لكن أصبح لها طابع دموي خاص منذ مجيء النظام الدكتاتوري عام &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1641-;-. أصبحت هنالك حسابات دم ثقيلة إذا صح التعبير ولهذا كتمت نفوس كثيرة رغبات الثأر وانفجرت هذه الرغبات بعد عام &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;- للأسف ومازالت لكن ليس كل العراقيين، عن نفسي شاهدت تجربة رائعة من التسامح المجتمعي في كردستان العراق بعد زوال النظام السابق كان هنالك إعداد كبيرة من المتعاونين الأكراد مع النظام السابق من البعثيين الذين يسميهم الأكراد بالجحوش لكن تم العفو عنهم جميعا مجتمعيا قبل أن يكون العفو عنهم سياسيا ولهذا يعيش مجتمع كردستان حتى هذه اللحظة برغم كل الأزمات التي يعانيها بعيدا عن آلية الانتقام والدم والثأر. لا أعرف لماذا فشلنا نحن كعرب في العراق في أن نستفيد منها أو أن نكررها. *(العقل السياسي العراقي) وبشقيه (السني والشيعي وباقي المكونات....) يمتاز بصفة (المطلق) بينما العقل الغربي يمتاز بصفة( النسبية) . وهذه الصفة( المطلق) تعني أن كل فئة ترى نفسها هي من تمتلك الحق والآخر على باطل، لذا تحاول أن تهمشه وتقمعه في حين أن هذه الصفة لا تتوافق مع النظم التي تريد أن تحل الديمقراطية في بلدها، فماهو المخرج من هذا المأزق؟ _اعتقد سؤالك هو بمثابة جواب نعم فعلا عملية اقصاء الآخر وامتلاك الحلول المطلقة كما يعتقدها العراقيين جميعا جميعا واكررها بلا استثناء هي واحدة من الأزمات الكبرى فغياب النسبية مشكلة كبيرة حتى الآن ونحن في ظل انتفاضة تشرين ولدينا شباب علماني ليبرالي ديمقراطي أيضا نتخيل أو نتصور بأن الحل يكمن بأيدينا بشكل مطلق واي خلاف معنا هو ......
#حوار
#الكاتب
#الناصر
#دريد
#أزمة
#العقل
#السياسي
#العراقي.
#حاوره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728568
امير عبد عباس : حوار مع الكاتب ضياء الشكرجي حول العلمانية 1
#الحوار_المتمدن
#امير_عبد_عباس وجه إليّ الإعلامي مقدم البرامج في إذاعة المساواة أمير عبد مشكورا مجموعة أسئلة بخصوص العلمانية، وكانت اختياراته للأسئلة دقيقة ومهمة، أنشرها مع إجاباتي في خمس حلقات.س/ في البدء نريد تعريفا موجزا عن العلمانية؟ج/ العلمانية عندي هي الفصل بين الموقف الشخصي المكفولة حريته تجاه قضايا ما وراء الطبعية إيجابا وتنوعا أو سلبا من جهة، وبين كل من شؤون الدولة والسياسة، بل ويفضل إضافة الشأن العام من جهة أخرى.س/ لماذا الدعوة للعلمانية؟ج/ الاختلاف واقع يجب التعايش معه، والديمقراطية تمثل خيار العقلاء في التعاطي مع الاختلاف والتعددية، وثبت إن الديمقراطية تبقى مبتورة ومنقوصة من غير العلمانية، التي تحفظ للمؤمنين بالأديان، وللملتزمين بتعاليم تلك الأديان في حياتهم الخاصة، لكن تحول دون إقحام الدين، بل حتى الضد الديني كالإيمان اللاديني والإلحاد واللاأدرية، في شؤون السياسة والدولة، لأنه فيما يتعلق الأمر بالدين أكثر قراءات الدين رافضة للديمقراطية.س/ البعض يعترض على تطبيق العلمانية في مجتمعنا، باعتبارها ذات جذر أوربي، والظروف في أوربا تختلف عن ظروفنا، وأي دعوة للعلمانية ما هي الا حرق للمراحل؟ج/ بدأ تطبيق العلمانية في أورپا في نهاية القرن الثامن عشر، ونحن الآن في القرن الحادي والعشرين، وكما مرت أورپا بتجربة هيمنة الكنيسة على الشأن العام وعلى شؤون الدولة، فالإسلام السياسي، لاسيما منذ العقد الثامن للقرن العشرين قام بنفس الدور، في إيران وأفغانستان والسودان ومصر والعراق، وغيرها، فليس من فرق كبير بين التجربتين، ونفس الأسباب التي دعت إلى اعتماد العلمانية هناك تدعونا للدعوة لاعتمادها في الدول ذات الأكثرية المسلمة، التي تخلفت حتى الآن عن تطبيق الديمقراطية. لذا لا أعتبر الدعوة للعلمانية حرقا للمراحل، بل إننا قد تأخرنا فيها كثيرا جدا، حيث كان ينبغي أن يكون التحول للعلمانية كأقصى حد في منصف القرن الماضي.س/ ثقافتنا العربية عامة والعراقية خاصة هل تحمل في طياتها بذورا ناضجة للفكر العلماني؟ج/ نعم، تحمل بتقديري هذه البذور، وإن كانت تحمل بذور الضد النوعي للعلمانية، وقد نما التوجه نحو العلمانية أكثر من ذي قبل، لاسيما في أوساط شباب الوسط والجنوب، بسبب سوء أداء أحزاب الإسلام السياسي الشيعية، وفي أوساط شباب المناطق المحررة، بسبب ما عانته هذه المناطق من داعش، أسوأ صور الإسلام السياسي.س/ ماعلاقة الديمقراطة بالعلمانية وهل هما مفصولتان أم إحداهما تكمل الأخرى؟ج/ الديمقراطية والعلمانية متلازمتان لا انفكاك بينهما، فالديمقراطية بدون العلمانية، ديمقراطية شكلا، باعتماد بعض آليات الديمقراطية حصرا، دون اعتماد جوهر الديمقراطية، ولذا تبقى ديمقراطية منقوصة ومشوهة، والعلمانية بدون الديمقراطية ديكتاتورية، مآلها الفشل والسقوط ......
#حوار
#الكاتب
#ضياء
#الشكرجي
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754368
امير عبد عباس : حوار مع الكاتب ضياء الشكرجي حول العلمانية 2
#الحوار_المتمدن
#امير_عبد_عباس س/ الدستور العراقي هل هو علماني أم إسلامي أم كيف تفسره؟في كل الأحوال لا يمكن اعتبار دستور 2005 دستورا علمانيا، بل هناك حتى إشكال على تسميته مدنيا ديمقراطيا، ولو إنه يشتمل على مواد في بابي الحريات والحقوق لا تخلو من اتجاه ديمقراطي بل وعلماني، وفي النقيض. لكن لا يمكن اعتبار الدستور أيضا إسلاميا بالمعنى الدقيق للدولة الإسلامية التي تعتمد الشريعة الإسلامية حصرا كما في تجربة الجمهورية الإسلامية وتجربة طالبان، وتجربة دولة الخلافة (داعش) مع الاختلاف بين تلك التجارب، لا لأن الإسلاميين لم يكونوا يتطلعون إلى ذلك، ولكن لكونهم أدركوا استحالة تحقيقه. مع هذا فإن دستور 2005 وضع للدولة وعاءً ذا شكل ديمقراطي، لكنه وعاء غير محكم، أي فيه العديد من المنافذ، لضخ أكبر قدر ممكن فيه من خلال تلك المنافذ والثغرات، مضامين الدولة الثيوقراطية (الدينية)، من قبل قوى الإسلام السياسي، كلما وجدوا فرصة لذلك. وخاصة المادة الثانية صيغت على نحو يسمح بأسلمة الدولة، أولا بجعل دين رسمي للدولة، ومن أساسيات العلمانية أن الدولة لا دين لها، بل الدين شأن شخصي لمن يؤمن به ويعيشه في حياته الخاصة من المواطنين، ومن يؤمن بالدين ويعيش وفقه يتمتع في الدولة العلمانية الديمقراطية بحريته في ذلك. ثم جعلت ثغرتان أخريان في نفس المادة لتسرب من خلالهما محاولات أسلمة الدولة؛ الأولى عدم جواز سن قانون يتعارض مع ثوابت أحكام الإسلام، بينما المادة التي كانت تقابلها في قانون إدارة الدولة الانتقالي كانت أخف بكثير، بل لا تتضمن خطورة استخدامها لأسلمة الدولة، لأن تلك المادة كانت خالية من كلمة «الأحكام» بل تتحدث عن عدم جواز التعارض «مع ثوابت الإسلام»، ثم اشتملت على صمام أمان، بإضافة عبارة «المجمع عليها»، بينما أصر الإسلاميون في اللجنة الأولى المعنية بباب المبادئ الأساسية على رفع «المجمع عليها»، كما أصروا على إدراج كلمة «الأحكام»، وكعضو فاعل في تلك اللجنة ومقرر لها حاولت إقناعهم بضرورة الإبقاء على «المجمع عليها»، وعدم إدراج كلمة «أحكام»، لكن دون جدوى. ثم أوجبت المادة احترام الإسلام باعتباره الهوية العامة لغالبية الشعب العراقي. كما جعلوا الإسلام مصدرا أساسيا للتشريع، بعدما لم ينجحوا في جعله المصدر الأساس بلام التعريف، الذي يقترب من معنى المصدر الوحيد. فهو إذن دستور لا نقول عنه إسلامي، لكن فيه ما يسمح بأسلمة الدولة والقوانين، أي فيه حيامن الدولة الإسلامية أو الخليطة بين الدولة الإسلامية والدولة المدنية، ولا أقول العلمانية.س/ البعض يؤكد على أن الدستور هو جامع ما بين العلمانية والإسلام، هل يمكن الجمع دستوريا ما بينهما؟ج/ أصلا لا جمع بين الإسلام والديمقراطية، فكيف يمكن الجمع بين الإسلام والعلمانية؟ نعم أنا شخصيا نظّرت كإسلامي معتدل في وقتها للديمقراطية غير المشروطة حتى بشروط الإسلام، ذلك برؤية شرعية من عام 1993، ثم نظّرت عام 2006 للعلمانية برؤية شرعية أيضا. لكن هذا كان يمثل قراءة من قراءات الإسلام متعدد القراءات، ولذا لا بد من اعتماد العقل والمنهج العلمي والتجربة الإنسانية وقرار الناخبين والصالح العام، وعدم التعويل على الدين متعدد الصور، وحمّال الأوجه، والقابل لشتى التأويلات، ليبقى الدين والتدين شأنين شخصيين، تصان حريتهما ......
#حوار
#الكاتب
#ضياء
#الشكرجي
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754366