الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسان عاكف : العراق نموذج ينبغي الا يُحتذى به…
#الحوار_المتمدن
#حسان_عاكف تشهد الساحة السياسية في عموم دول العالم في مرحلة ما بعد إجراء الانتخابات وظهور النتائج حراكا مكوكيا وحوارات مكثفة ساخنة من قبل الاطراف الفائزة لصياغة إئتلافات برلمانية من أجل تشكيل الحكومة الجديدة.وفي البلدان المتحضرة ونصف المتحضرة، التي تبنى فيها التنظيمات والاحزاب السياسية على اساس المصالح الاقتصادية والاجتماعية لهذه الشرائح او الطبقات والفئات الاجتماعية أو تلك، تجري هذه الحوارات والائتلافات بين احزاب متقاربة، بدرجات متفاوتة، في مواقفها وروآها الاقتصادية والسياسية، لذلك تنشغل وسائل الاعلام بالحديث عن احزاب اليمين واليسار وأحزاب الوسط ويسار الوسط ويمينه.هذا الفرز في اللوحة الاجتماعية ـ الاقتصادية يَغِيب ويُغَيَّبْ في البلدان الخارجة من حروب عبثية منهِكة والمدوخة بأزمات داخلية عميقة وتدخلات خارجية فضة، بلدان محكومة من قبل احزاب وقوى مُشَكَلة اساسا على قواعد ودعامات عرقية وإثنية ودينية وطائفية وهويات فرعية. في هذه البلدان تتشوش الصورة وتتشوه، ليس بفعل واقع اجتماعي وسياسي مختلف ومتخلف فقط، بل ايضا وبالاساس بفعل مصالح وامتيازات عميقة لقيادات الاحزاب الحاكمة وخدمة لمصالحها، لا بل يساهم الاعلام والكثير منا نحن السياسيين، من حيث ندري او لا ندري بتكريس صورة هذا الواقع الشاذ.تابعوا أخبار العراق اليوم بعد ان خرج من الانتخابات المبكرة وقبل ان تهدأ عاصفة التشكيك بالنتائج، لا شيء أكثر في وسائل الاعلام من الحديث عن عدد مقاعد الاطراف الشيعية والسنية والكردية، وعن تحركاتهم واتصالاتهم في السر والعلن لصياغة تحالفات جديدة تتناسب مع عدد المقاعد التي حصل عليها كل طرف وحصة كل منها من الكعكة القادمة.وكما في كل انتخابات وصفقات على مستوى الفعاليات الكبيرة للسلطات تتجدد شكوى الاشوريين الكلدان السريان والتركمان والايزدية والصابئة وغيرهم من التهميش والاقصاء.نعم هذا المشهد اصبح، مع شديد الاسف، جزءاً ملازماً لواقعنا السياسي-الاجتماعي ويتكرر وضوحه جليا مع كل انتخابات برلمانية او حدث سياسي واجتماعي كبير. لا حديث عن يسار ولا يمين ولا وسط، كما هو الحال في عموم بلدان خلق الله، رغم ازدياد حدة الفرز الاقتصادي والمعيشي والطبقي وبوتائر عالية في مجتمعنا، فالفقراء يزدادون جوعا وعددا واللصوص يزدادون نهبا وثراء...!!. ......
#العراق
#نموذج
#ينبغي
ُحتذى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734552
حسان عاكف : هل نحن أمام «عركة گصاصيب»…؟
#الحوار_المتمدن
#حسان_عاكف الشعور بالمسؤولية تجاه مصير البلد ومصائر ناسة لا يمكن الا ان يدفع كل صاحب حس وطني الى ان يضع يده على قلبه وهو يشعر بالخوف والقلق على العراق وأهل العراق، مما يجري اليوم من تصعيد ووعيد اعلامي وسياسي وتهديدات مجنزة متبادلة مكشوفة ومبطنة بين الفرقاء السياسيين من الفائزين والخاسرين، الذين شاركوا في الانتخابات الاخيرة.ما يميز الازمة الراهنة عن كل الازمات السابقة ان الصراع وتبادل الاتهامات والتهديدات يجري اليوم بين سكان ومؤجري و ”نِزِِلْ“ البيت الواحد ، واقصد به ”البيت السياسي الشيعي“ على وجه الخصوص، بين من خرج فائزا في الانتخابات الاخيرة ومن خرج خاسرا منها ورافضا لها ولنتائجها. وما يزيد المخاوف والمخاطر ويضاعفها هنا ليس فقط هشاشة الدولة وضعف الحكومة وعدم قدرتهما على احتواء النزاع القائم فحسب، بل لان كل جهة في طرفي هذا النزاع تملك اجنحتها وأظافرها العسكرية الخاصة بها، الامر الذي يدفع جميع المهتمين بالشأن العراقي في داخل العراق وخارجة الى حبس أنفاسهم وتوقع أياما حالكة، لذا نرى ان نداء ”الحفاظ على الامن الداخلي والسلم المجتمعي“ بات النداء السائد الذي يحتل اغلب الواجهات الاعلامية والدعوات السياسية في الداخل والخارج.نعم البلد مفتوح على احتمالات عدة ربما سيكون أحلاها مُرٌ. وهنا اسمحوا لي ان أغامر قليلاً، دون جزم أو يقين، واشير الى أني أعتقد ان هذا الحلو - المر هو الذي سيفرض نفسه في نهاية المطاف.”للبيت السياسي الشيعي رب يحميه“، كما هو حال ”الأرباب“ التي تحمي ”البيتين السياسيين السني والكردي“. بمعنى آخر ان المرجعيتين السياسيتين/الدينيتين الاساسيتين للقوى والاحزاب الشيعية العراقية، واعني بهما مرجعية السيد السيستاني للبعض ومرجعية ايران وخامنئي للبعض الآخر، ومهما اختلفتا في مواقفهما السياسية، لا بل حتى في مواقفهما الفقهية العَقدية كما هو الحال مع ولاية الفقيه على سبيل المثال، ينظران الى الاقتتال الشيعي- الشيعي باعتباره خطاً أحمر لا يمكن السماح به بأي حال من الاحوال.لذا فالمتوقع ان تتحرك المرجعيتان، كل وفق نظرته وأدواته وقدرته على الضغط، ان لم تكونا قد تحركتا، من أجل تهدئة الفرقاء ودفعم، أو حتى للضغط عليهم أو اجبارهم، للبحث عن حل وسط عبر التنازلات المتبادلة لضمان الحد الادنى من وحدة البيت الشيعي عبر إتفاق مؤقت يوفر لهم حضور الجلسة الاولى للبرلمان وهم متفقين على مرشحي الرئاسات الثلاث، خصوصاً رئاسة الوزراء. وعدا ذلك علينا الا نغفل اللاعبان الاقليمي والدولي الممثلان بدول الخليج وتركيا والولايات المتحدة الامريكية وسعي كل طرف منهم لان يكون له حصة في رسم المسار السياسي للعراق الراهن. وهذان اللاعبان على العموم بالرغم من انهما حريصان على بقاء العراق ضعيفا هشا لاستمرار خضوعه لاملاءاتهم الخارجية، لكنهما، اي اللاعبان الاقليمي والدولي، كما اعتقد، لا يحبذان، اليوم على الاقل، دخول العراق في متاهة حرب داخلية أهلية تقود الى تمزيقه وتحويله الى بؤرة خطيرة للتوتر في المنطقة لن يسلم من لهيبها وشظاياها أي من الدول ومصالحها في العراق.ومع هذا وذاك فان الطرفان الداخليان المتنازعان لابد وانهما يدركان حجم الخسارة، التي ستلحق بمصالحهما ان فكرا بتنفيذ تهديداتهما، لا بل حجم الهزيمة التي ستصيب كليهما.نعم إنه خيار حلو لانه سيجنبنا استحقاقات إقتتال داخلي او حرب اهلية لن تبقي ولن تذر، لكنه يبقى مراً لانه سيبقي البلد مكبلاً مدوخاً في دوامة الصفقات والمساومات والمحاصصات السياسية والحزبية والطائفية والعرقية والتدخلات الخارجية ومرهونا لها…! ......
#أمام
#«عركة
#گصاصيب»…؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734811
حسان عاكف : هل هناك أساس واقعي لتشكيل حكومة أغلبية…؟
#الحوار_المتمدن
#حسان_عاكف بدءاً وبعيداً عن أي إلتباس بودي الاشارة الى أن أية حكومة سيجري تشكيلها بعد المخاض العسير المتوقع دخولنا في دوامته وأوجاعه، بعد ظهور النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية في إكتوبر الماضي ستكون محكومة أساسا وقبل كل شيء بتلك النتائج، بعيدا عن الرغبات والامنيات والأوهام.ولن تكون النتائج النهائية بعيدة عن النتائج الاولية، التي تم الاعلان عنها، والتي تخبرنا انه مهما كان شكل الحكومة القادمة ومهما كانت طبيعة الطبخة التي ستنتج عنها والاسم الذي سيطلق على المحروسة؛ حكومة أغلبية أم حكومة توافق وطني، فالامر سيان بالنسبة لطبيعة المصالح والجهات التي ستمثلها هذه الحكومة، بمعنى آخر ان الحكومة العتيدة،، إسم الله على إسمها، ستكون ممثلة لمصالح وامتيازات الاحزاب والقوى التي ستشكلها، اي ستكون حكومة لا ناقة للشعب فيها ولا جمل.وإذا تذكرنا ان النتائج مرتبطة بالمقدمات فان الكثير منا، وفي المقدمة الاطراف والجهات التي قاطعت الانتخابات البرلمانية الاخيرة، بررت مقاطعتها بضعف اوغياب الظروف والمستلزمات الضرورية لاجراء انتخابات عادلة ونزيهة من قبيل القانون الانتخابي الجائر والمال السياسي السائب والسلاح المنفلت والفساد المستشري وغيرها، مثل هذه الاوضاع لن تسمح بالوصول الى نتائج تقود الى تغيير في موازين القوى وإن بالحد الادنى، باعتباره، اي التغيير، الشرط الضروري للمراهنة على إمكانية تشكيل حكومة وطنية حقيقة قادرة على تلبية مطالب ثورة تشرين سواء كانت حكومة أغلبية وطنية او حكومة توافق وطني. دعونا نعود الى حكومة الاغلبية؛ يخبرنا واقع العراق بان الشارع السياسي موزع بين عدد غير قليل من القوى والاحزاب والتنظيمات السياسية المتناثرة، وتؤكد لنا نتائج الانتخابات ان جميع الاحزاب والقوائم الفائزة، بما فيها التيار الصدري الذي حصل على اعلى الاصوات (73 مقعدا)، هي بعيدة عن العدد المطلوب من النواب كي يصبح حزبا او كتلة للاغلبية ويتم تكليفه بتشكيل حكومة باسم هذه الاغلبية. وهذا يعني ان على التيار الصدري الذهاب للبحث عن حلفاء للاتفاق والائتلاف معهم (وهذا ما يقوم به اليوم) لتشكيل الكتلة الاكبر كي تكلف، ليس فقط، بتشكيل الحكومة التي ستكون حكومة ائتلافية في كل الاحوال، وإنما وهو الاهم لتمريرها عبر التصويت عليها باغلبية النصف زائد واحد. تلك هي العضلة الاولى امام حكومة الاغلبية.المعضلة الثانية التي تحول دون امكانية تشكيل حكومة اغلبية هي الطبيعة القومية-الاثنية والدينية-الطائفية للمجتمع العراقي وتاثير ذلك على بناء وتشكيل اغلب الاحزاب العراقية الراهنة، وارتباط ذلك برغبة جميع هذه الاحزاب ان تكون لها حصة في التشكيلات الحكومية القادمة باعتبارها ممثلة عن مكوناتها. والمتوقع ان الامر سيجري كما جرى في الحكومات السابقة، ومن غير المستبعد ان أغلب ألوان قوس قزح هذا ستمثل في الحكومة القادمة.في ضوء ما تقدم فان التيار الصدري صاحب القائمة الفائزة في الانتخابات اذا قدر له ان يكون صاحب العدد الاكبر من النواب في الجلسة الاولى للبرلمان القادم وتم تكليفه بتشكيل الوزارة فانه، اي التيار، وحتى ان اراد استبعاد خصومه من آطراف في ”الاطار التنسيقي الشيعي“، سيكون مضطرا، بحكم المعطيات المشار اليها في أعلاه، للبحث عن شركاء له للحصول على اكثر من نصف عدد النواب لضمان التصويت على التشكيلة الوزارية وتمريرها، لذا سيتوجه الى القوائم الكردية والسنية (كلها أو الرئيسية منها)، كذلك ليس مستبعدا انه سيبحث عمن يمثل المسيحيين والتركمان بين النواب.وأخيرا ينبغي الا يفوتنا أن الاحزاب الكردية والسنية الفائزة رمت الكرة في ......
#هناك
#أساس
#واقعي
#لتشكيل
#حكومة
#أغلبية…؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741631
حسان عاكف : ”الشيوعيون تائقون إلى تصغير الوطن لتكبر الفكرة“،،، رد على مقال …
#الحوار_المتمدن
#حسان_عاكف رئيس تحرير ”جريدة الصباح“: ”لم يكن العراق وطنا عند الشيوعيين، بل كان جزءاً من مشروع أممي“…!! ”الشيوعيون تائقون إلى تصغير الوطن لتكبر الفكرة“،،،!!في عددها الصادر يوم &#1636-;- كانون الثاني الجاري نشرت جريدة الصباح الرسمية مقالا لرئيس تحريرها السيد احمد عبدالحسين، في عموده ”قرطاسي“ عنونه «العراق المشكوك به»، وأعاد نشره على صفحته الخاصة في الفيسبوك، إفتتحه بكلمات للملك فيصل الاول عبر فيها الملك عن مرارته وخيبة أمله من العراق والعراقيين بعد عشر سنوات من تنصيبه على حكم البلاد : "أقول وقلبي ملآن أسى، إنه في اعتقادي لا يوجد في العراق شعب عراقيّ بعد، بل توجد تكتلات بشرية خيالية خالية من أيّ فكرة وطنية، متشبعة بتقاليد وأباطيل دينية، لا تجمع بينهم جامعة“. إتخذ السيد عبد الحسين من أسى الملك، بعد ان أطربه صداه، مدخلا ليضع فيه، وبشكل غريب ومتعسف، التيارات السياسية العراقية على إختلاف منابعها الفكرية ومواقفها ومفاهيمها، يضعها في سلة واحدة بشان موقفها من مفهوم «الوطن»، لينال من مفاهيمها ويشوه مواقفها، حيث اشار ”لم يكن العراق وطناً أكيداً، لا عند القوميين ولا الشيوعيين ولا الإسلاميين. كان مكاناً لتنفيذ مشروعٍ أكبر منه، مشروع عروبيّ تارة، وأمميّ تارة أخرى، وخلاصيّ قياميّ كما هو حاصل اليوم عند كثير من حركات الإسلام السياسيّ“ !!.وقبل الرد على هذا التشوش الذي تضمنه المقال، يتهيء لي انه اراد بمقالته هذه دغدغة مشاعر الشباب المنتفض ومجاراة شعار ”كلا كلا للاحزاب“ المشَوَش والمشوِش، الذي رفع أبان انتفاضة تشرين الباسلة، ولكسب ود الشباب وعاطفته بعدما شعر السيد رئيس التحرير بابتعادهم عنه منذ الانتفاضة، التي كان شبه غائب عن ساحاتها وفعالياتها مقارنة بحضوره الواضح في السنوات التي سبقت الانتفاضة. الدليل على هذه الدغدغة والسعي لكسب الود ما ورد في نهاية المقال عن ”الشبان“ و“الجيل الجديد“ والتبشير والمباركة بـ ”تشكيكهم بكل الافكار“، في محاولة لأيهامنا ان غالبيتهم ماتزال تستهين بالعمل الفكري والتنظيمي، متغافلا عن المتغيرات الايجابية التي شهدتها السنتين الاخيرتين، وكيف ان غالبية التنسيقيات الشبابية الميدانية، ورغم كل الصعوبات والملابسات، باتت تتلمس طريقها وتتمثل تجاربها وتشعر باهمية الافكار والتنظيم والبرامج السياسية للحراكات الشعبية، واهمية البحث عن اطر وتحالفات تنظيمية لها وهي تواصل السير في هذا الطريق.سأترك للقوميين والاسلاميين مهمة الرد على التهم التي وجهت إليهم ان رغب أحد منهم بذلك، وسأكتفي بالرد على التهمة التي لصقها بنا نحن الشيوعيين، وأبدأ بالتساؤل ان كان قد حصل خلط أو إلتباس عند السيد عبد الحسين بين مفهوم ”الاممية“ ومفهوم ”الكوزموبوليتية“، الامر الذي دفعه الى اتهامنا نحن الشيوعيين بعدم تيقننا من فكرة الوطن واننا ”تائقون إلى تصغير الوطن لتكبر الفكرة“ ؟. لذلك اجد من المناسب تناول هذا الالتباس بالاشارة الى ان «الكوسموبوليتي- تعني مواطن عالمي، غير المحلي، شائع الوطن، لا انتمائي، أي من يعتبر العالم وطنا له!!، ومن حيث المدلول السياسي والاجتماعي فان الكوسموبوليتي من يتجاهل عمدا واقع المجتمع والعالم الذي يعيش فيه وبنيته التعددية، القومية والاثنية والعقائدية وما يترتب عليها من قضايا تعددية مختلفة. وبخلاف ذلك تماما فان الاممية بالمفهوم الماركسي تتوجه بدراسة المجتمع التعددي من خلال ربط عضوي جدلي بين العام والخاص المميز، بين الاممية والقومية الوطنية كوحدة عضوية»-*. منذ بداية تعلمنا وتمثلنا للمفاهيم الاولى لليسار والماركسية والشيوعية تعلمنا أن ” لا أممية ......
#”الشيوعيون
#تائقون
#تصغير
#الوطن
#لتكبر
#الفكرة“،،،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743641