محمد علي عبد الجليل : من هو النبي محمد؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل من المرجَّح جداً ألاَّ يكونَ نبي الإسلام "مُحمَّد" في الأساس شخصاً تاريخياً، بل إنّ "محمَّداً" هذا هو تصوُّر جماعي تطَـلُّعي عن شخصية رمزية خلاصية كمالية، مثل شخصية "الفارقليط" [المُعزّي، أي: مقوّي العزيمة] (وهو الـ"مُــنْحَمَنَّا")، و"المُخَـلِّص"، و"المسيح" [الإنسان المثالي، الممسوح، المختار من الله]، و"المَهدي" المنتظَر، و"البوذا". هذه الشخصية التخيُّلية ظهرَت على الأرجح بين قبائل العرب في جنوب سورية وشمال شبه الجزيرة العربية بين القرنين الخامس والتاسع الميلاديَّينِ في محيط الإمبراطورية الرومانية [البيزنطية].إن الاسم "محمداً" لم يكن اسمَ علَم متداولاً بل صفة لشخصية مأمولة تتطلّع إليها الجماعةُ العربية. وقد وردَ في التراث أن أشخاصاً [رُبّما عددهم سبعة] سُمُّوا "محمَّداً" قُبيلَ ظهور الإسلام، وذلك تيمُّناً بالشخصية المتصوَّرة المنتظَرة. هذه الشخصية الخلاصية [المسيَّـانية] المتخيَّلة ("مُحَمَّد") ليست نفسها شخصية "المُنْحَمَنّا". بل تقابلها ثقافياً. بمعنى أن شخصية "المُنحمنّا" العِبرية تقوم بالدور نفسه الذي تقوم به شخصية "محمَّد" العَرَبية.فاِسمُ المفعول "مُحَمَّد" مشتق من "الحمد"، وقد تشير إلى: الشخص الذي كَثُرَت خصالُه المحمودة، أو الذي يُحمَد باستمرار [مَرّة بعد أخرى]، أو الذي يتفضّل ويَمْتَنُّ على الناس، أو الذي يرضاه الناس سيّداً أو فاضلاً. كما أن الجذر العربي "ح. م. د." يتضمّن في حقله الدلالي معاني: الرضا والشكر والدرَجة القصوى والغاية. يقال: "حُماداك أنْ تَفعلَ كذا": أي غايتُك ومَبْـلَغ جُهدِك وقُصاراك. (لسان العرب)أمّا "مُنْحَمَنَّا" [أو: مَنْحَمَنّا] فهو اسم فاعل عبري مضاف إلى ضمير الجمع المتكلم وتعني: "مُسَـلِّينا" أو "مُعزِّينا" [بمعنى: مُقَوِّينا]. وهو مشتق من الفعل (נ-;-ח-;-ם-;-) [نحم]. ومنه اشتُقَّ اسم الفاعل (מ-;-נ-;-ח-;-ם-;-) [مِناحِم] [menaḥ-;-em] الذي يعني: "المُعزّي" و"المُسَلّي" [المقوِّي والمشدِّد للعَزم] والذي استُخدِم في التلمود وصفاً للمسيح المنتظر، ويقابل لفظ "پاراكليتوس" اليوناني (π-;-α-;-ρ-;-ά-;-κ-;-λ-;-η-;-τ-;-ο-;-ς-;-) [paraklitos]. فالجَذر الآرامي "نحم" يشير إلى التشجيع وتقوية العزيمة، وهذا المعنى نجد له أثراً في الحقل الدلالي للفعل العربي "نحم" (الذي يُستخدَم عادةً بمعنى: تَنَحْنَحَ أَوْ سَعَلَ [للإنسان]، وزَأَرَ زَئِيراً شَدِيداً [للسَّبُع]) فيقال: "انْتَحَمْتُ على كذا" أي: عَزمتُ على كذا. والانْتِحامُ: الاعْتزامُ (القاموس المحيط). و"نَحَمَ" السَّوَّاقُ [أو السَّاقي] والعاملُ يَنْحَمُ وَيَنْحِمُ نَحيماً إذا استراح إلى شِبهِ أنينٍ يُخرِجه من صَدره. (لسان العرب)ولكن لا نعرف العلاقة بين "مُنحَمَنّا" و"مُحَمَّد". كيف ظهرَ اسمُ "مُحَمَّد"؟ هل "مُحمَّد" تصحيف أم تعريب أم ترجمة خاطئة لِـ"مُنحَمَنّا"؟ هل كان الجذر "حمد" يشير في إحدى لغاتِ العرب إلى معنى تقوية العزيمة والتشجيع؟إن "محمَّداً" هو إذاً في الحقيقة شخصية تخيُّلية (خيالية، مِخيالية، ذهنية) شعبية تنظر إليها الجماعة على أنها الشخص المثالي (الذي يمتلك كل الصفات المحمودة) والقائد المخَلِّص الذي ترضاه الجماعة سيداً لها والذي تنتظره ليُخَلِّصَها. وكان لها صفات تخيُّلية أهمها: الرحمة والأمانة والوحدة [التوحيد بالمعنى الروحي (الوحدانية) أو السياسي (توحيد القبائل وإنشاء الدولة)] والرسولية (مهمة الناقل، ساعي البريد) (بحسب الحديث المنسوب إلى مؤسس جماعة "المؤمنين" [الذين سُمُّوا لا ......
#النبي
#محمد؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675812
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل من المرجَّح جداً ألاَّ يكونَ نبي الإسلام "مُحمَّد" في الأساس شخصاً تاريخياً، بل إنّ "محمَّداً" هذا هو تصوُّر جماعي تطَـلُّعي عن شخصية رمزية خلاصية كمالية، مثل شخصية "الفارقليط" [المُعزّي، أي: مقوّي العزيمة] (وهو الـ"مُــنْحَمَنَّا")، و"المُخَـلِّص"، و"المسيح" [الإنسان المثالي، الممسوح، المختار من الله]، و"المَهدي" المنتظَر، و"البوذا". هذه الشخصية التخيُّلية ظهرَت على الأرجح بين قبائل العرب في جنوب سورية وشمال شبه الجزيرة العربية بين القرنين الخامس والتاسع الميلاديَّينِ في محيط الإمبراطورية الرومانية [البيزنطية].إن الاسم "محمداً" لم يكن اسمَ علَم متداولاً بل صفة لشخصية مأمولة تتطلّع إليها الجماعةُ العربية. وقد وردَ في التراث أن أشخاصاً [رُبّما عددهم سبعة] سُمُّوا "محمَّداً" قُبيلَ ظهور الإسلام، وذلك تيمُّناً بالشخصية المتصوَّرة المنتظَرة. هذه الشخصية الخلاصية [المسيَّـانية] المتخيَّلة ("مُحَمَّد") ليست نفسها شخصية "المُنْحَمَنّا". بل تقابلها ثقافياً. بمعنى أن شخصية "المُنحمنّا" العِبرية تقوم بالدور نفسه الذي تقوم به شخصية "محمَّد" العَرَبية.فاِسمُ المفعول "مُحَمَّد" مشتق من "الحمد"، وقد تشير إلى: الشخص الذي كَثُرَت خصالُه المحمودة، أو الذي يُحمَد باستمرار [مَرّة بعد أخرى]، أو الذي يتفضّل ويَمْتَنُّ على الناس، أو الذي يرضاه الناس سيّداً أو فاضلاً. كما أن الجذر العربي "ح. م. د." يتضمّن في حقله الدلالي معاني: الرضا والشكر والدرَجة القصوى والغاية. يقال: "حُماداك أنْ تَفعلَ كذا": أي غايتُك ومَبْـلَغ جُهدِك وقُصاراك. (لسان العرب)أمّا "مُنْحَمَنَّا" [أو: مَنْحَمَنّا] فهو اسم فاعل عبري مضاف إلى ضمير الجمع المتكلم وتعني: "مُسَـلِّينا" أو "مُعزِّينا" [بمعنى: مُقَوِّينا]. وهو مشتق من الفعل (נ-;-ח-;-ם-;-) [نحم]. ومنه اشتُقَّ اسم الفاعل (מ-;-נ-;-ח-;-ם-;-) [مِناحِم] [menaḥ-;-em] الذي يعني: "المُعزّي" و"المُسَلّي" [المقوِّي والمشدِّد للعَزم] والذي استُخدِم في التلمود وصفاً للمسيح المنتظر، ويقابل لفظ "پاراكليتوس" اليوناني (π-;-α-;-ρ-;-ά-;-κ-;-λ-;-η-;-τ-;-ο-;-ς-;-) [paraklitos]. فالجَذر الآرامي "نحم" يشير إلى التشجيع وتقوية العزيمة، وهذا المعنى نجد له أثراً في الحقل الدلالي للفعل العربي "نحم" (الذي يُستخدَم عادةً بمعنى: تَنَحْنَحَ أَوْ سَعَلَ [للإنسان]، وزَأَرَ زَئِيراً شَدِيداً [للسَّبُع]) فيقال: "انْتَحَمْتُ على كذا" أي: عَزمتُ على كذا. والانْتِحامُ: الاعْتزامُ (القاموس المحيط). و"نَحَمَ" السَّوَّاقُ [أو السَّاقي] والعاملُ يَنْحَمُ وَيَنْحِمُ نَحيماً إذا استراح إلى شِبهِ أنينٍ يُخرِجه من صَدره. (لسان العرب)ولكن لا نعرف العلاقة بين "مُنحَمَنّا" و"مُحَمَّد". كيف ظهرَ اسمُ "مُحَمَّد"؟ هل "مُحمَّد" تصحيف أم تعريب أم ترجمة خاطئة لِـ"مُنحَمَنّا"؟ هل كان الجذر "حمد" يشير في إحدى لغاتِ العرب إلى معنى تقوية العزيمة والتشجيع؟إن "محمَّداً" هو إذاً في الحقيقة شخصية تخيُّلية (خيالية، مِخيالية، ذهنية) شعبية تنظر إليها الجماعة على أنها الشخص المثالي (الذي يمتلك كل الصفات المحمودة) والقائد المخَلِّص الذي ترضاه الجماعة سيداً لها والذي تنتظره ليُخَلِّصَها. وكان لها صفات تخيُّلية أهمها: الرحمة والأمانة والوحدة [التوحيد بالمعنى الروحي (الوحدانية) أو السياسي (توحيد القبائل وإنشاء الدولة)] والرسولية (مهمة الناقل، ساعي البريد) (بحسب الحديث المنسوب إلى مؤسس جماعة "المؤمنين" [الذين سُمُّوا لا ......
#النبي
#محمد؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675812
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - من هو النبي محمد؟
محمد علي عبد الجليل : في حب الوطن
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل 1. أُحِـبُّــكَ حُـبَّ بَـشَّــارٍ لِـشَـعـبِــهْ. أُحِــبُّــكَ حُــبَّ صَــيَّــادٍ لِــكَــلْــبِــهْ.2. أُحِــبُّــكَ، مَـوطِــنِــيْ، حُــبًّـا كَريهًا. أُحِــبُّــكَ حُـبَّ إِبـلِـيسٍ لِــرَبِّـــهْ.3. فهذا مَـوطِنٌ مَرعَى لُصوصٍ سَـعَـوا دَومًا لِـذَبحِـهِ بَــعدَ حَـلْــبِــهْ.4. فَـحُــلْـمُـكَ فِيهِ أَنْ تَرتاحَ مِنهُ وَتَـتْـرُكَــهُ يَـغُـوصُ بِـوَحلِ حَـربِــهْ.5. يَـحِــنُّ إِلَيهِ مُغتَرِبٌ غَــريـرٌ ضَـحِـيَّـةُ جَــهْلِهِ وَعَـماءِ قَـلْـبِـهْ.6. فَــذَا وَطَـنٌ يُــحَــبُّ إِذا تَـنَـاءَى وَيُــكْــرَهُ عِـنْــدَ سُــكْــنَـاهُ وَقُــرْبِــهْ.7. فَــقَــدْتُ الانْـتِـماءَ إِلَـيـهِ لَــــكِنْ يُــلاحِـقُـني بِـذِكْـراهُ وَرُعْـبِـهْ.8. وَيَـنْفِـثُ سُـمَّـه القَـومِـيَّ فينا وَأَفعى الدِّينِ قَد فَـتَـكَتْ بِـشَـعبِـهْ.9. فَـما الـمسؤولُ غَـيْـرُ أَنَـــاْ وَأَنْـتُـمْ وَمَـنْ قَـدْ كانَ أَمْــلَــكَــكُـمْ لإربِهْ.(آيكس-أون-پروڤانس 24/12/2020) ......
#الوطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703533
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل 1. أُحِـبُّــكَ حُـبَّ بَـشَّــارٍ لِـشَـعـبِــهْ. أُحِــبُّــكَ حُــبَّ صَــيَّــادٍ لِــكَــلْــبِــهْ.2. أُحِــبُّــكَ، مَـوطِــنِــيْ، حُــبًّـا كَريهًا. أُحِــبُّــكَ حُـبَّ إِبـلِـيسٍ لِــرَبِّـــهْ.3. فهذا مَـوطِنٌ مَرعَى لُصوصٍ سَـعَـوا دَومًا لِـذَبحِـهِ بَــعدَ حَـلْــبِــهْ.4. فَـحُــلْـمُـكَ فِيهِ أَنْ تَرتاحَ مِنهُ وَتَـتْـرُكَــهُ يَـغُـوصُ بِـوَحلِ حَـربِــهْ.5. يَـحِــنُّ إِلَيهِ مُغتَرِبٌ غَــريـرٌ ضَـحِـيَّـةُ جَــهْلِهِ وَعَـماءِ قَـلْـبِـهْ.6. فَــذَا وَطَـنٌ يُــحَــبُّ إِذا تَـنَـاءَى وَيُــكْــرَهُ عِـنْــدَ سُــكْــنَـاهُ وَقُــرْبِــهْ.7. فَــقَــدْتُ الانْـتِـماءَ إِلَـيـهِ لَــــكِنْ يُــلاحِـقُـني بِـذِكْـراهُ وَرُعْـبِـهْ.8. وَيَـنْفِـثُ سُـمَّـه القَـومِـيَّ فينا وَأَفعى الدِّينِ قَد فَـتَـكَتْ بِـشَـعبِـهْ.9. فَـما الـمسؤولُ غَـيْـرُ أَنَـــاْ وَأَنْـتُـمْ وَمَـنْ قَـدْ كانَ أَمْــلَــكَــكُـمْ لإربِهْ.(آيكس-أون-پروڤانس 24/12/2020) ......
#الوطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703533
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - في حب الوطن
محمد علي عبد الجليل : فرضية التضاد في تقاليب الفعل الثلاثي
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل ملخَّصانطلاقاً من فكرة تقاليب الجذر الثلاثي [الفعل الـمُجَرَّد] (الحصول على ستة تراكيب مختلفة بتغيير ترتيبِ الحروف، مثل: "ضرب"، "ضبر"، "برض"، "بضر"، "رضب"، "ربض") التي ذكرها الخليل بن أحمد الفراهيدي (718 – 786 م) في كتاب العين، طوَّرَ ابنَ جِــنِّـي (920 – 1002 م)، في الـخصائص فكرة "الاشتقاق الأكبر" [أو "الاشتقاق الكبير"] الذي يقوم على افتراض وجود رابط دلالي بين هذه التقاليب، أي وجود معنى جامع لجميع تَقاليب الثُّلاثيّ الستَّة. ثم جاء محمد عنبر (1921 – 1998 م) في كتابه «جدلية الحرف العربي وفيزيائية الفكر والمادة» ليقول بإمكانية اشتقاق المعنى ونقيضه من تقاليب تصاريف الثلاثي. يحاوِل المقال التالي أن يُفَنِّد هذا الافتراض.Résumé :Titre : « L’hypothèse de l’antonymie dans les combinaisons du verbe trilitère »Partant de l’idée des combinaisons de la racine trilitère [verbe simple, forme I] (i.e. obtenir six combinaisons différentes en changeant l’ordre des lettres, comme : « ḍ-;-.r.b. » [ضرب], « ḍ-;-.b.r. » [ضبر], « b.r.ḍ-;-. » [برض], « b.ḍ-;-.r. » [بضر], « r.ḍ-;-.b » [رضب], « r.b.ḍ-;-. » [ربض]), évoquée par al-Khalī-;-l ibn Aḥ-;-mad Al-Farā-;-hī-;-dī-;- (718 - 786 J. C.) dans Kitā-;-b al-ʿ-;-Ayn, Ibn Jinnī-;- (920 - 1001 J. C.) a développé, dans Al-Khaṣ-;-ā-;-ʾ-;-iṣ-;-, l’idée de « la très grande dérivation » [ou « la grande dérivation »] qui est basée sur l’hypothèse qu’il existe un lien sémantique entre ces combinaisons, c’est-à---dir--e l’existence d’un sens commun pour l’ensemble des six combinaisons du verbe trilitère. Plus tard, Muḥ-;-ammad ʿ-;-Anbar (1921 - 1998 J. C.) est venu --dir--e, dans son ouvrage La dialectique de la lettre arabe et la physique de la pensée et de la matière, qu’il est possible de dériver le sens et son contraire à partir des combinaisons de la racine trilitère. Le présent article essaie de réfuter cette hypothèse.Abstract:Title: "The hypothesis of antonymy in combinations of the triliter verb"Starting from the idea of combinations of the triliter root [simple verb, form I] (i.e. get six different combinations by changing the order of the letters, like: "ḍ-;-.r.b." [ضرب], "ḍ-;-.b.r" [ضبر ], “b.r.ḍ-;-.” [برض], “b.ḍ-;-.r.” [بضر], “r.ḍ-;-.b.” [رضب], “r.b.ḍ-;-.” [ربض]), mentioned by al-Khalī-;-l ibn Aḥ-;-mad Al-Farā-;-hī-;-dī-;- (718 - 786 AD) in Kitā-;-b al-ʿ-;-Ayn, Ibn Jinnī-;- (920 - 1001 AD) developed, in Al-Khaṣ-;-ā-;-ʾ-;-iṣ-;-, the idea of "the very great derivation" [or "the great derivation"] which is based on the assumption that there is a semantic link between these combinations, that is to say the existence of a common sense for all of the six combinations of the triliter verb. Later, Muḥ-;-ammad ʿ-;-Anbar (1921 - 1998 AD) came to say, in his The Dialectic of the Arabic Letter and the Physics of Thought and Matter, that it is possible to derive meaning and its opposite from the combinations of the triliter root. This article attempts to refute this assumption.في مقال ل ......
#فرضية
#التضاد
#تقاليب
#الفعل
#الثلاثي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708411
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل ملخَّصانطلاقاً من فكرة تقاليب الجذر الثلاثي [الفعل الـمُجَرَّد] (الحصول على ستة تراكيب مختلفة بتغيير ترتيبِ الحروف، مثل: "ضرب"، "ضبر"، "برض"، "بضر"، "رضب"، "ربض") التي ذكرها الخليل بن أحمد الفراهيدي (718 – 786 م) في كتاب العين، طوَّرَ ابنَ جِــنِّـي (920 – 1002 م)، في الـخصائص فكرة "الاشتقاق الأكبر" [أو "الاشتقاق الكبير"] الذي يقوم على افتراض وجود رابط دلالي بين هذه التقاليب، أي وجود معنى جامع لجميع تَقاليب الثُّلاثيّ الستَّة. ثم جاء محمد عنبر (1921 – 1998 م) في كتابه «جدلية الحرف العربي وفيزيائية الفكر والمادة» ليقول بإمكانية اشتقاق المعنى ونقيضه من تقاليب تصاريف الثلاثي. يحاوِل المقال التالي أن يُفَنِّد هذا الافتراض.Résumé :Titre : « L’hypothèse de l’antonymie dans les combinaisons du verbe trilitère »Partant de l’idée des combinaisons de la racine trilitère [verbe simple, forme I] (i.e. obtenir six combinaisons différentes en changeant l’ordre des lettres, comme : « ḍ-;-.r.b. » [ضرب], « ḍ-;-.b.r. » [ضبر], « b.r.ḍ-;-. » [برض], « b.ḍ-;-.r. » [بضر], « r.ḍ-;-.b » [رضب], « r.b.ḍ-;-. » [ربض]), évoquée par al-Khalī-;-l ibn Aḥ-;-mad Al-Farā-;-hī-;-dī-;- (718 - 786 J. C.) dans Kitā-;-b al-ʿ-;-Ayn, Ibn Jinnī-;- (920 - 1001 J. C.) a développé, dans Al-Khaṣ-;-ā-;-ʾ-;-iṣ-;-, l’idée de « la très grande dérivation » [ou « la grande dérivation »] qui est basée sur l’hypothèse qu’il existe un lien sémantique entre ces combinaisons, c’est-à---dir--e l’existence d’un sens commun pour l’ensemble des six combinaisons du verbe trilitère. Plus tard, Muḥ-;-ammad ʿ-;-Anbar (1921 - 1998 J. C.) est venu --dir--e, dans son ouvrage La dialectique de la lettre arabe et la physique de la pensée et de la matière, qu’il est possible de dériver le sens et son contraire à partir des combinaisons de la racine trilitère. Le présent article essaie de réfuter cette hypothèse.Abstract:Title: "The hypothesis of antonymy in combinations of the triliter verb"Starting from the idea of combinations of the triliter root [simple verb, form I] (i.e. get six different combinations by changing the order of the letters, like: "ḍ-;-.r.b." [ضرب], "ḍ-;-.b.r" [ضبر ], “b.r.ḍ-;-.” [برض], “b.ḍ-;-.r.” [بضر], “r.ḍ-;-.b.” [رضب], “r.b.ḍ-;-.” [ربض]), mentioned by al-Khalī-;-l ibn Aḥ-;-mad Al-Farā-;-hī-;-dī-;- (718 - 786 AD) in Kitā-;-b al-ʿ-;-Ayn, Ibn Jinnī-;- (920 - 1001 AD) developed, in Al-Khaṣ-;-ā-;-ʾ-;-iṣ-;-, the idea of "the very great derivation" [or "the great derivation"] which is based on the assumption that there is a semantic link between these combinations, that is to say the existence of a common sense for all of the six combinations of the triliter verb. Later, Muḥ-;-ammad ʿ-;-Anbar (1921 - 1998 AD) came to say, in his The Dialectic of the Arabic Letter and the Physics of Thought and Matter, that it is possible to derive meaning and its opposite from the combinations of the triliter root. This article attempts to refute this assumption.في مقال ل ......
#فرضية
#التضاد
#تقاليب
#الفعل
#الثلاثي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708411
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - فرضية التضاد في تقاليب الفعل الثلاثي
محمد علي عبد الجليل : تشكُّل العربية وحركات الإعراب
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل ملخَّص:إنَّ "العربية" كَـلِسانٍ مِعياريّ هي لُغةٌ وَضَعَ قواعدَها النُّحاةُ الـمُؤسِّسون [لُغة مِـظَـلَّـة، لسان جامع، لغة مُشتَرَكة] اعتماداً على مَبدَأِ "الفصاحة"، أي: المفهومية والوضوح لأكبر عدد ممكن من المتكلِّمين. فاستبعدوا أغلبَ الظواهر اللغوية المحلية أو الإقليمية التمييزية في لَهَجات العرب، أي استبعدوا "اللُّـكْـناتِ" المحلّية التي تُعيق صناعةَ لِسانٍ موحَّد. وقد استنَدوا إلى القُرآن والأدب (الشعر الجاهلي وبعض كلام العرب) كمراجِعَ نحويةٍ ومُفرداتيةٍ. ثمَّ أضافوا التشكيلَ [حركاتِ الإعراب] كزينةٍ وتسهيلٍ للنُّطق.كلمات مفتاحية: العربية - لُغة - تقعيد اللِّسان – حركات الإعراب.Résumé :La « ʿ-;-arabiyya » [l’arabe] en tant que langue normalisée est une langue codifiée par les grammairiens fondateurs [langue-toit, dachsprache, langue véhiculaire] sur la base du principe de « l’éloquence », c’est-à---dir--e de la compréhensibilité et de la clarté pour un plus grand nombre possible de locuteurs. Ils ont ainsi exclu la plupart des phénomènes linguistiques locaux ou régionaux discriminatoires dans les dialectes arabes, c’est-à---dir--e ils ont exclu les « accents » locaux qui entravent la fabrication d’une langue unifiée. Ils se sont appuyés sur le Coran et la littérature (poésie préislamique et certains parlers des Arabes) comme références grammaticales et lexicales. Ensuite, ils ont ajouté la flexion désinentielle [voyelles de désinence (déclinaison)] comme décoration et fluidité dans l’élocution.Mots clés : La ʿ-;-arabiyya – parler – codification de la langue – flexion désinentielle. Abstract:The "ʿ-;-arabiyya" [Arabic] as a standardized language is a language codified by the founding grammarians [Umbrella language, dachsprache, vehicular language] on the basis of the principle of "eloquence", i.e. comprehensibility and clarity for as many speakers as possible. They thus excluded most of the discriminatory local´-or-regional linguistic phenomena in the Arabic dialects, i.e. they excluded the local "accents" which hinder the production of a unified language. They relied on the Koran and literature (pre-Islamic poetry and certain parlances of Arabs) as grammatical and lexical references. Then they added inflectional ending [vowels of ending (declension)] as decoration and fluency in speech.Keywords: The ʿ-;-arabiyya – dialect – codification - vowels of ending. علَّمونا في الـمَدارسِ أنَّ اللُّغةَ العربية كانت لغةً مُعرَبةً [مزوَّدة بحركات إعرابية في أواخر كلماتها] وأنها كانت في أوج تَطَوُّرِها عِندَ ظُهورِ الإسلام ثم بدأَت تَفسِد وتتدهور مع الزمن فاقدةً حركاتِ الإعراب مع توسُّع الإسلام واحتكاك العرب المسلمين بثقافات الأُمَـمِ الـمُجاورة. ولكنْ إلى أي مدىً هذه الفرضيةُ صحيحة؟ هل فعلاً كانت العربية إبّانَ ظُهورِ الإسلام لغةً معربة تمتلك في أواخر كلماتها نظاماً إعرابياً يشير إلى موقع الكلمة ووظيفتها في الجملة؟ هل حركاتُ الإعراب (الرَّفع والنَّصب والـجَرِّ والـجَزم والبِـناء) سَليقةٌ وأصيلةٌ فعلاً في العربية وجزء بنيوي من طبيعة العربية؟ ثم ما هي العربية أصلاً؟ قبل أن نتطرَّق إلى حركات الإعراب، من ......
#تشكُّل
#العربية
#وحركات
#الإعراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709125
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل ملخَّص:إنَّ "العربية" كَـلِسانٍ مِعياريّ هي لُغةٌ وَضَعَ قواعدَها النُّحاةُ الـمُؤسِّسون [لُغة مِـظَـلَّـة، لسان جامع، لغة مُشتَرَكة] اعتماداً على مَبدَأِ "الفصاحة"، أي: المفهومية والوضوح لأكبر عدد ممكن من المتكلِّمين. فاستبعدوا أغلبَ الظواهر اللغوية المحلية أو الإقليمية التمييزية في لَهَجات العرب، أي استبعدوا "اللُّـكْـناتِ" المحلّية التي تُعيق صناعةَ لِسانٍ موحَّد. وقد استنَدوا إلى القُرآن والأدب (الشعر الجاهلي وبعض كلام العرب) كمراجِعَ نحويةٍ ومُفرداتيةٍ. ثمَّ أضافوا التشكيلَ [حركاتِ الإعراب] كزينةٍ وتسهيلٍ للنُّطق.كلمات مفتاحية: العربية - لُغة - تقعيد اللِّسان – حركات الإعراب.Résumé :La « ʿ-;-arabiyya » [l’arabe] en tant que langue normalisée est une langue codifiée par les grammairiens fondateurs [langue-toit, dachsprache, langue véhiculaire] sur la base du principe de « l’éloquence », c’est-à---dir--e de la compréhensibilité et de la clarté pour un plus grand nombre possible de locuteurs. Ils ont ainsi exclu la plupart des phénomènes linguistiques locaux ou régionaux discriminatoires dans les dialectes arabes, c’est-à---dir--e ils ont exclu les « accents » locaux qui entravent la fabrication d’une langue unifiée. Ils se sont appuyés sur le Coran et la littérature (poésie préislamique et certains parlers des Arabes) comme références grammaticales et lexicales. Ensuite, ils ont ajouté la flexion désinentielle [voyelles de désinence (déclinaison)] comme décoration et fluidité dans l’élocution.Mots clés : La ʿ-;-arabiyya – parler – codification de la langue – flexion désinentielle. Abstract:The "ʿ-;-arabiyya" [Arabic] as a standardized language is a language codified by the founding grammarians [Umbrella language, dachsprache, vehicular language] on the basis of the principle of "eloquence", i.e. comprehensibility and clarity for as many speakers as possible. They thus excluded most of the discriminatory local´-or-regional linguistic phenomena in the Arabic dialects, i.e. they excluded the local "accents" which hinder the production of a unified language. They relied on the Koran and literature (pre-Islamic poetry and certain parlances of Arabs) as grammatical and lexical references. Then they added inflectional ending [vowels of ending (declension)] as decoration and fluency in speech.Keywords: The ʿ-;-arabiyya – dialect – codification - vowels of ending. علَّمونا في الـمَدارسِ أنَّ اللُّغةَ العربية كانت لغةً مُعرَبةً [مزوَّدة بحركات إعرابية في أواخر كلماتها] وأنها كانت في أوج تَطَوُّرِها عِندَ ظُهورِ الإسلام ثم بدأَت تَفسِد وتتدهور مع الزمن فاقدةً حركاتِ الإعراب مع توسُّع الإسلام واحتكاك العرب المسلمين بثقافات الأُمَـمِ الـمُجاورة. ولكنْ إلى أي مدىً هذه الفرضيةُ صحيحة؟ هل فعلاً كانت العربية إبّانَ ظُهورِ الإسلام لغةً معربة تمتلك في أواخر كلماتها نظاماً إعرابياً يشير إلى موقع الكلمة ووظيفتها في الجملة؟ هل حركاتُ الإعراب (الرَّفع والنَّصب والـجَرِّ والـجَزم والبِـناء) سَليقةٌ وأصيلةٌ فعلاً في العربية وجزء بنيوي من طبيعة العربية؟ ثم ما هي العربية أصلاً؟ قبل أن نتطرَّق إلى حركات الإعراب، من ......
#تشكُّل
#العربية
#وحركات
#الإعراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709125
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - تشكُّل العربية وحركات الإعراب
محمد علي عبد الجليل : لا أَخطاءَ في القُرآن: كلمة بخصوص كِتاب «أخطاء القرآن الكريم» لسامي الذيب
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل أَدَّت جهودُ سامي الذيب في تَـتَـبُّـع ما يُـسَـمَّى بِـ«أَخطاء القُرآن» إلى إحصاء حوالي ٢٥٠٠ «خَطَأ» لُغَوي وإنشائي في القرآن، وقد صنَّفها ضِمنَ الأنواعِ التالية: ١)-الإبهام (نقيض البلاغة)؛ ٢)-الأخطاء الإملائية (كتابة الكلمة الواحدة بطرق مختلفة)؛ ٣)-أخطاء النُّسَّاخ واختلاف القراءات (نزول القرآن على سبعة أَحرُف)؛ ٤)-استعمال كلمات بغير معناها (التضمين [inclusion, insertion, connotation])؛ ٥)-ترتيب معيب لعناصر الخطاب (التقديم والتأخير [anastrophe])؛ ٦)-الالتفات [énallage]؛ ٧)-تناقض في النص؛ ٨)-الحشو واللغو (التذييل، الحفاظ على القافية)؛ ٩)-النواقص (ثقوب في النص سُمِّيَت «الـحَذف والتقدير»)؛ ١٠)-عدم الترابط والـخُـلُوّ من علامات الترقيم (تقطُّع أوصال الآيات)؛ ١١)-تقطيع معيب وعبثي في الآيات (عدد آيات القرآن المتداول في مصر والسعودية ٦٢٣٦ آية، بينما عدد آيات القرآن المتداول في السودان ٦٢٠٤ آية).قد تكون جهود سامي الذيب في إحصاء «أَخطاء» القرآن مفيدة من الناحية الاجتماعية إذ يمكنها أَنْ تُـحَرِّكَ عُقولَ بَعض الـمُسلمين لإعادة النظر والبحث جَـدّيًا في القرآن. لكن الأهمية الكبرى لإحصاء هذه «الأَخطاء» تأتي مِن كَونِها تَكشِف الفَوارقَ بين عربية القُرآن (كلُغة ضِمن «اللِّسان العربي» الجامع) وبين العربية الـمِعيارية الرسمية الـمُـسَمَّاة بِـ«الفُصحى» (كلُغة أُخرى عابرة للَّهَجات ضِمن «اللِّسان العربي» الجامع) (ولُغة القُرآن واللّغة الفُصحى [النحويَّة] هُما لُغتانِ تُوضَعانِ في مُقابل «العامِّـيَّات» أو «اللَّهَجات الدارجة»، أو «اللُّغات» بالـمُصطلَح القديم). وبالتالي فَـ«أَخطاء القُرآن» في الحقيقة ليست أَخطاءً بقدر ما هي انحرافاتٌ وانحيازات وفوارقُ واختلافاتٌ (écarts) عن العربية المعيارية. ورُبَّـما كان من الأَدَقِّ تسميتُها «لامِعياريَّات القُرآن» أو «الـخُصوصيات اللَّهَجاتيَّة» في القرآن. لأنَّ كلمة «أَخطاء» مُـحَـمَّلة بمعنى سلبي وإشارة إلى أنَّ هناك صواباً ينبغي الالتزام به.إنَّ مُلابَساتِ صناعة القرآن وبيئتَه وأهدافَه وخلفياتِه الفكريةَ والاجتماعيةَ وتاريخَ تطوُّرِه تختلفُ كُلِّياً عن مُلابَسات صناعة العربية وبيئتها وأهدافها وخلفياتها الفكرية والاجتماعية وتاريخ تطوّرها. فالقرآنُ هو نوعٌ مِن تعريبٍ بتصرُّفٍ لنصوصٍ غيرِ عَرَبيَّة (سِريانية وعِبريَّة) محتفظاً بجذور كثير من الكلمات ومعانيها وبالشكل النصي والصوتي (آيات مسجوعة لِهدف تَرتيليّ طَقسيّ تَعَبُّديّ). ومَن بَدَأَ بهذه الترجمةِ "الركيكة"، الإشكالية، الغامضة وبالتالي البوليسيميائية [مُـتعدِّدة المعاني، ذات الوجوه والنَّظائر] (قَبلَ صِناعة "الإسلام" كَدِين مُستقلّ وقبل صناعة سِيرة محمد بل رُبَّـما قبل ظهورِ الشخصيات الـمرجعية التي أُخِذَتْ مِن سِـيَـرِها التاريخيةِ بعضُ عناصرِ السيرة النبوية الحالية) هُم على الأرجح مجموعةٌ من كَهَنةٍ يهود ناصريين من بيئة شامية (بلاد الشام وخاصة سوريا الحالية والأُردُنّ). وكانت هذه الترجمة العربية البدائية ذات التأثُّر السرياني والعِبري موجَّهة على ما يبدو للوثنيين العرب الشاميين [في سوريا الطبيعية] وللمؤمنين الجُدد حديثي العهد بالوثنية لإقناعهم بعقائدَ مسيحيَّةٍ غيرِ رسميَّةٍ (ربـَّما مونوفيزيّة تؤمن بالطبيعة البشرية للمسيح أو نسطورية) وليس لإقناعهم بدين الإسلام الّذي تشكَّلَ لاحقاً.فالقُرآن، مَثَلاً، استخدَمَ كَلِمةَ «الصلاة» [ ......
#أَخطاءَ
#القُرآن:
#كلمة
#بخصوص
#كِتاب
#«أخطاء
#القرآن
#الكريم»
#لسامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713391
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل أَدَّت جهودُ سامي الذيب في تَـتَـبُّـع ما يُـسَـمَّى بِـ«أَخطاء القُرآن» إلى إحصاء حوالي ٢٥٠٠ «خَطَأ» لُغَوي وإنشائي في القرآن، وقد صنَّفها ضِمنَ الأنواعِ التالية: ١)-الإبهام (نقيض البلاغة)؛ ٢)-الأخطاء الإملائية (كتابة الكلمة الواحدة بطرق مختلفة)؛ ٣)-أخطاء النُّسَّاخ واختلاف القراءات (نزول القرآن على سبعة أَحرُف)؛ ٤)-استعمال كلمات بغير معناها (التضمين [inclusion, insertion, connotation])؛ ٥)-ترتيب معيب لعناصر الخطاب (التقديم والتأخير [anastrophe])؛ ٦)-الالتفات [énallage]؛ ٧)-تناقض في النص؛ ٨)-الحشو واللغو (التذييل، الحفاظ على القافية)؛ ٩)-النواقص (ثقوب في النص سُمِّيَت «الـحَذف والتقدير»)؛ ١٠)-عدم الترابط والـخُـلُوّ من علامات الترقيم (تقطُّع أوصال الآيات)؛ ١١)-تقطيع معيب وعبثي في الآيات (عدد آيات القرآن المتداول في مصر والسعودية ٦٢٣٦ آية، بينما عدد آيات القرآن المتداول في السودان ٦٢٠٤ آية).قد تكون جهود سامي الذيب في إحصاء «أَخطاء» القرآن مفيدة من الناحية الاجتماعية إذ يمكنها أَنْ تُـحَرِّكَ عُقولَ بَعض الـمُسلمين لإعادة النظر والبحث جَـدّيًا في القرآن. لكن الأهمية الكبرى لإحصاء هذه «الأَخطاء» تأتي مِن كَونِها تَكشِف الفَوارقَ بين عربية القُرآن (كلُغة ضِمن «اللِّسان العربي» الجامع) وبين العربية الـمِعيارية الرسمية الـمُـسَمَّاة بِـ«الفُصحى» (كلُغة أُخرى عابرة للَّهَجات ضِمن «اللِّسان العربي» الجامع) (ولُغة القُرآن واللّغة الفُصحى [النحويَّة] هُما لُغتانِ تُوضَعانِ في مُقابل «العامِّـيَّات» أو «اللَّهَجات الدارجة»، أو «اللُّغات» بالـمُصطلَح القديم). وبالتالي فَـ«أَخطاء القُرآن» في الحقيقة ليست أَخطاءً بقدر ما هي انحرافاتٌ وانحيازات وفوارقُ واختلافاتٌ (écarts) عن العربية المعيارية. ورُبَّـما كان من الأَدَقِّ تسميتُها «لامِعياريَّات القُرآن» أو «الـخُصوصيات اللَّهَجاتيَّة» في القرآن. لأنَّ كلمة «أَخطاء» مُـحَـمَّلة بمعنى سلبي وإشارة إلى أنَّ هناك صواباً ينبغي الالتزام به.إنَّ مُلابَساتِ صناعة القرآن وبيئتَه وأهدافَه وخلفياتِه الفكريةَ والاجتماعيةَ وتاريخَ تطوُّرِه تختلفُ كُلِّياً عن مُلابَسات صناعة العربية وبيئتها وأهدافها وخلفياتها الفكرية والاجتماعية وتاريخ تطوّرها. فالقرآنُ هو نوعٌ مِن تعريبٍ بتصرُّفٍ لنصوصٍ غيرِ عَرَبيَّة (سِريانية وعِبريَّة) محتفظاً بجذور كثير من الكلمات ومعانيها وبالشكل النصي والصوتي (آيات مسجوعة لِهدف تَرتيليّ طَقسيّ تَعَبُّديّ). ومَن بَدَأَ بهذه الترجمةِ "الركيكة"، الإشكالية، الغامضة وبالتالي البوليسيميائية [مُـتعدِّدة المعاني، ذات الوجوه والنَّظائر] (قَبلَ صِناعة "الإسلام" كَدِين مُستقلّ وقبل صناعة سِيرة محمد بل رُبَّـما قبل ظهورِ الشخصيات الـمرجعية التي أُخِذَتْ مِن سِـيَـرِها التاريخيةِ بعضُ عناصرِ السيرة النبوية الحالية) هُم على الأرجح مجموعةٌ من كَهَنةٍ يهود ناصريين من بيئة شامية (بلاد الشام وخاصة سوريا الحالية والأُردُنّ). وكانت هذه الترجمة العربية البدائية ذات التأثُّر السرياني والعِبري موجَّهة على ما يبدو للوثنيين العرب الشاميين [في سوريا الطبيعية] وللمؤمنين الجُدد حديثي العهد بالوثنية لإقناعهم بعقائدَ مسيحيَّةٍ غيرِ رسميَّةٍ (ربـَّما مونوفيزيّة تؤمن بالطبيعة البشرية للمسيح أو نسطورية) وليس لإقناعهم بدين الإسلام الّذي تشكَّلَ لاحقاً.فالقُرآن، مَثَلاً، استخدَمَ كَلِمةَ «الصلاة» [ ......
#أَخطاءَ
#القُرآن:
#كلمة
#بخصوص
#كِتاب
#«أخطاء
#القرآن
#الكريم»
#لسامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713391
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - لا أَخطاءَ في القُرآن: كلمة بخصوص كِتاب «أخطاء القرآن الكريم» لسامي الذيب
محمد علي عبد الجليل : كلمة بخصوص نشأة الله
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل عندما انتصبَت على قائمتَين مجموعاتٌ من الرئيسيات نازعةً إلى زيادة فُرَص بقائها فتغيّرَت مورفولوجيتُها مع الزمن وكَبُرَ حجمُ وتعقيداتُ أدمغتِها، وَعَت وجودَ ظاهرة الموت الذي رأته مناقضاً لنزوع البقاء فكان ذلك ومازال أكبر صدمة وأعظم لُغز لم تتمكَّن من حلّه وفهمه.وقد اعتمد دماغ هذه الرئيسيات الـمنتصبة [البشريات، «الهومو»]، لفهم ظواهر العالم ومنها الموت، على منهجين أساسيين :١-;- منهج بدائي عاطفي انفعالي تقييمي (العقل العاطفي) : هذا المنهج حدا بالإنسان الواعي لموته والنازع لبقائه إلى اختراع فكرة الله لمواجهة فكرة الموت. فكان اختراع الدماغ لفكرة الله حاجة نفسية لاستيعاء فكرة الموت أو لامتصاص صدمة وعي الموت ولمواجهة مخاوف الموت والحياة أيضاً. كان هذا الاختراع الذهني ضرورةً، وصار الآن على العموم مكبِّلاً ومدمِّراً وخاصةً عندما يَربط مـعتنقو هذا الاختراع تفاصيلَ الحياة المعاصرة بهذا «الله» ليفرضوا رؤيتهم على إخوتهم ، فمثلاً يعتبر المسلم أن حجاب المرأة والصيام والصلاة وموالاة شخصيات أسطورية (كالنبي والصحابة والأئمة) يعتبر كل هذا فروضاً وأوامر من «الله» للإنسان.إن الإله الذي يريد بصورة خاصة أتباعُ الديانات المسمّاة «توحيدية» إثباتَ وجوده هو الصورة الذهنية الموروثة المتجذرة في الذهن العاطفي المؤمن المرتكز على توحيد الأسباب وعلى ترابطها الخيطي.٢-;- ومع تراكم خبرة الدماغ البشري طوَّر الإنسانُ، لوعي عالمه، منهجاً أكثر تقدماً من المنهج العاطفي التقييمي، وهو المنهج الاستقرائي الرصدي الوصفي الأكثر موضوعية (العقل الرصدي). هذا المنهج الوصفي قارَبَ الموتَ كنهاية طبيعية للكائن الحي.لكن آلية عمل الدماغ البشري الحالي شجَّـعت ظهور فكرة الله.يعمل الدماغ البشري الحالي بطريقة : ١-;-)-خَـطِّــيَّــة [خيطية] («سبب-نتيجة»)، ٢-;-)-انتقائية ( انحيازية، فيتحيّز لسبب من بين عدة أسباب لهدف بقاء الجسد الذي يديره)، ٣-;-)-انعكاسية [إشراطية استجابية] (يُـخزِّن المعلوماتِ [الفروقات] الآتية إليه من حواسّ الجسد بهدف استخدامها لاحقاً لحماية الجسد). فعندما يواجه الدماغ موقفاً جديداً يستجيب بصورة آلية من خلال إخراج الصور المشابهة. يعمل الدماغ غالباً بطريقة الإسقاط (projection) أي يُسقِط الصورة المحفوظة على الواقع الجديد قبل أن يَظهَر منه الخطر.إن الذهن البشري عموماً يعمل بتفكير خطي [خيطي] («سبب - نتيجة» أو «سبب – مُسَبِّب»). وهذه رؤية محدودة وقاصرة للواقع شديد الترابط والتعالق والتكافل سريع التحوّل والذي لا يسير بصورة خيطية خطية («سبب – نتيجة») بل بصُوَرِ غماماتٍ متداخلة جداً من الظواهر والعواقب بحيث إنَّ الظاهرة الواحدة هي مجموعاتُ عواقِبَ لـمجموعاتِ مُسَبِّـباتٍ سابقة وفي الوقت نفسه هي مجموعاتُ مسببات حالية لمجموعاتِ عواقبَ لاحقةٍ.وبالتالي فافتراضُ وجود مُسَبِّبٍ واحد لا مسبِّبَ سابقاً له لظواهر الوجود هو نتاج ذهن محدود ومحدِّد باحث عن الأمان في الجواب طارد للشكوك في الأسئلة، نتاج ذهن يريد أن يرتاح فيُسقِط ما رآه في الطبيعة من مسببات (كالشمس والأرض والإب والأم...) على الوجود ككل. فبما أنني وُلِدتُ من أُمّ وأَب وبما أنَّ الحياة وُلِدَت من الأرض وبفضل طاقة الشمس فلا بدَّ أن يكون للشمس والأرض والكون مسبِّباً.فخلق الذهن البشري مسبباً واحداً أزلياً متعالياً مريحاً سمَّـاه «الله» ووضعَ له صفاتٍ أعقدَ بكثير وأكثر تطوراً من الكون نفِسه الذي أراد تفسيَر نشوئه. وهذه الفكرة التقطها جميل صدقي الزهاوي (بغداد ١-;- ......
#كلمة
#بخصوص
#نشأة
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714629
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل عندما انتصبَت على قائمتَين مجموعاتٌ من الرئيسيات نازعةً إلى زيادة فُرَص بقائها فتغيّرَت مورفولوجيتُها مع الزمن وكَبُرَ حجمُ وتعقيداتُ أدمغتِها، وَعَت وجودَ ظاهرة الموت الذي رأته مناقضاً لنزوع البقاء فكان ذلك ومازال أكبر صدمة وأعظم لُغز لم تتمكَّن من حلّه وفهمه.وقد اعتمد دماغ هذه الرئيسيات الـمنتصبة [البشريات، «الهومو»]، لفهم ظواهر العالم ومنها الموت، على منهجين أساسيين :١-;- منهج بدائي عاطفي انفعالي تقييمي (العقل العاطفي) : هذا المنهج حدا بالإنسان الواعي لموته والنازع لبقائه إلى اختراع فكرة الله لمواجهة فكرة الموت. فكان اختراع الدماغ لفكرة الله حاجة نفسية لاستيعاء فكرة الموت أو لامتصاص صدمة وعي الموت ولمواجهة مخاوف الموت والحياة أيضاً. كان هذا الاختراع الذهني ضرورةً، وصار الآن على العموم مكبِّلاً ومدمِّراً وخاصةً عندما يَربط مـعتنقو هذا الاختراع تفاصيلَ الحياة المعاصرة بهذا «الله» ليفرضوا رؤيتهم على إخوتهم ، فمثلاً يعتبر المسلم أن حجاب المرأة والصيام والصلاة وموالاة شخصيات أسطورية (كالنبي والصحابة والأئمة) يعتبر كل هذا فروضاً وأوامر من «الله» للإنسان.إن الإله الذي يريد بصورة خاصة أتباعُ الديانات المسمّاة «توحيدية» إثباتَ وجوده هو الصورة الذهنية الموروثة المتجذرة في الذهن العاطفي المؤمن المرتكز على توحيد الأسباب وعلى ترابطها الخيطي.٢-;- ومع تراكم خبرة الدماغ البشري طوَّر الإنسانُ، لوعي عالمه، منهجاً أكثر تقدماً من المنهج العاطفي التقييمي، وهو المنهج الاستقرائي الرصدي الوصفي الأكثر موضوعية (العقل الرصدي). هذا المنهج الوصفي قارَبَ الموتَ كنهاية طبيعية للكائن الحي.لكن آلية عمل الدماغ البشري الحالي شجَّـعت ظهور فكرة الله.يعمل الدماغ البشري الحالي بطريقة : ١-;-)-خَـطِّــيَّــة [خيطية] («سبب-نتيجة»)، ٢-;-)-انتقائية ( انحيازية، فيتحيّز لسبب من بين عدة أسباب لهدف بقاء الجسد الذي يديره)، ٣-;-)-انعكاسية [إشراطية استجابية] (يُـخزِّن المعلوماتِ [الفروقات] الآتية إليه من حواسّ الجسد بهدف استخدامها لاحقاً لحماية الجسد). فعندما يواجه الدماغ موقفاً جديداً يستجيب بصورة آلية من خلال إخراج الصور المشابهة. يعمل الدماغ غالباً بطريقة الإسقاط (projection) أي يُسقِط الصورة المحفوظة على الواقع الجديد قبل أن يَظهَر منه الخطر.إن الذهن البشري عموماً يعمل بتفكير خطي [خيطي] («سبب - نتيجة» أو «سبب – مُسَبِّب»). وهذه رؤية محدودة وقاصرة للواقع شديد الترابط والتعالق والتكافل سريع التحوّل والذي لا يسير بصورة خيطية خطية («سبب – نتيجة») بل بصُوَرِ غماماتٍ متداخلة جداً من الظواهر والعواقب بحيث إنَّ الظاهرة الواحدة هي مجموعاتُ عواقِبَ لـمجموعاتِ مُسَبِّـباتٍ سابقة وفي الوقت نفسه هي مجموعاتُ مسببات حالية لمجموعاتِ عواقبَ لاحقةٍ.وبالتالي فافتراضُ وجود مُسَبِّبٍ واحد لا مسبِّبَ سابقاً له لظواهر الوجود هو نتاج ذهن محدود ومحدِّد باحث عن الأمان في الجواب طارد للشكوك في الأسئلة، نتاج ذهن يريد أن يرتاح فيُسقِط ما رآه في الطبيعة من مسببات (كالشمس والأرض والإب والأم...) على الوجود ككل. فبما أنني وُلِدتُ من أُمّ وأَب وبما أنَّ الحياة وُلِدَت من الأرض وبفضل طاقة الشمس فلا بدَّ أن يكون للشمس والأرض والكون مسبِّباً.فخلق الذهن البشري مسبباً واحداً أزلياً متعالياً مريحاً سمَّـاه «الله» ووضعَ له صفاتٍ أعقدَ بكثير وأكثر تطوراً من الكون نفِسه الذي أراد تفسيَر نشوئه. وهذه الفكرة التقطها جميل صدقي الزهاوي (بغداد ١-;- ......
#كلمة
#بخصوص
#نشأة
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714629
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - كلمة بخصوص نشأة الله
محمد علي عبد الجليل : أثر الدين
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل 1-يُـصِيبُ الدِّينُ عَقلَكَ بِالـبَـلادَةْ، سَـواءٌ دِينُ عِـيسى أَمْ حَمادةْ.2-وَيَـجْـعَـلُ مِـنْـكَ شاةً في قَـطيعٍ، وَيَـقْـتُـلُ فِـيـكَ طاقاتِ الفَـرادة.3-لأنَّ الدِّينَ يُلزِمُـكَ اتِّـباعاً لِـرَهْــطٍ مِنْ لُـصوصٍ بِاسْــمِ "قادة".4-يُـحارِبُ فِـيكَ أَصـناماً صِـغاراً ويَـخْـلُـقُ فيكَ أَصناماً زِيادة.5-ويَـزرَعُ فيكَ إيـماناً وخَوفاً يُـمَــكِّـنُ مِنْكَ أَصحابُ السِّيادَة.6-وقَـدْ يُـعـطِـي شُـعوراً بِـالتَّـعالي وإحساساً كَـذوباً بالسَّـعادة.7-تَـرى بِـالدِّين نَفسَك مِثلَ نَـسرٍ وأَنتَ كَدودةٍ أو كالـجرادة. ......
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728497
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل 1-يُـصِيبُ الدِّينُ عَقلَكَ بِالـبَـلادَةْ، سَـواءٌ دِينُ عِـيسى أَمْ حَمادةْ.2-وَيَـجْـعَـلُ مِـنْـكَ شاةً في قَـطيعٍ، وَيَـقْـتُـلُ فِـيـكَ طاقاتِ الفَـرادة.3-لأنَّ الدِّينَ يُلزِمُـكَ اتِّـباعاً لِـرَهْــطٍ مِنْ لُـصوصٍ بِاسْــمِ "قادة".4-يُـحارِبُ فِـيكَ أَصـناماً صِـغاراً ويَـخْـلُـقُ فيكَ أَصناماً زِيادة.5-ويَـزرَعُ فيكَ إيـماناً وخَوفاً يُـمَــكِّـنُ مِنْكَ أَصحابُ السِّيادَة.6-وقَـدْ يُـعـطِـي شُـعوراً بِـالتَّـعالي وإحساساً كَـذوباً بالسَّـعادة.7-تَـرى بِـالدِّين نَفسَك مِثلَ نَـسرٍ وأَنتَ كَدودةٍ أو كالـجرادة. ......
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728497
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - أثر الدين
محمد علي عبد الجليل : حاكم عربي يفتخر
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل «1- أَنا الثَّعلَبُ الـمَكَّارُ رَبُّ الأرانِبِ. أَنا اللَّـيـثُ يا شَـعبي فَـخـافوا مَـخالبي. 2- أَفيضُ عَـلى قَومي عَطاءً وحِـكمةً وَأَجْـمَـعُ في شَـخْـ ـ ـصيْ جَـمِـيـعَ الـمَواهِبِ. 3- فَـبِـالـرُّعـبِ وَالْـقَـمْعِ انْــتَـصـرتُ وَإِنَّـنـي لَـماضٍ بِـأَفعالي فَـعُدُّوا مَـناقبي: 4- كَـذوبٌ وسَـفَّاحٌ وطاغٍ وسارِقٌ... فلا تَـنْـقَضي طُـولَ الزَّمانِ عَجائبي. 5- "يُنادونَني في السِّـلْـمِ: "يَا ابْنَ خَسيسةٍ" وَعِنْدَ احـتِدامِ الـحَربِ: "يَا ابْنَ الَأكالِـبِ"." 6- سَـأُغْـرِقُــكُــمْ فِــي الـذُّلِّ مـا دُمْـتُ حاكِمًا، وَأَجْــعَـلُ حُـلْـمَـكُـمُ بِـلادَ الَأجانِــبِ. 7- وَأَرْكَـبُــكُمْ دَومًا وَأَخْــرَا عَــلَـيـكُــمُ، وَتَــأْتِــيـكُــمُ مِــنِّــي جَـمِــيـعُ الــمَــصائِـبِ. 8- فَـمَنْ لَـمْ يُـؤَيِّـدْني لِـيَهْجُرْ حَظيرتي، أُريدُ قَـطيعَ الشَّـعبِ دُونَ شَـوائِـبِ. 9- فَـمَـزرعتي أَحمِـي حِماها مِنَ العِدا، أُطَـهِّـرُها مِن رافضيٍّ وناصبي، 10- أَلا وَهْـوَ الـمُـنْـدَسُّ يَـرفُـضُ طاعتي، يُناصِـبُـني الـبَـغضاءَ، يُـفْـشي مَـثالبي. 11- أُريدُ خِـرافي وَحْـدَها في حَظيرتي، وَأَطْـرُدُ مِن أَرضي جَميعَ الـثَّـعالِبِ. 12- تُـطِيعُ وَإِنْ نادَت بِـبَـعضِ حُـقوقِـها، أَبـولُ عَلى ما تَـبتغي مِن مَطالبِ.» ......
#حاكم
#عربي
#يفتخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728935
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل «1- أَنا الثَّعلَبُ الـمَكَّارُ رَبُّ الأرانِبِ. أَنا اللَّـيـثُ يا شَـعبي فَـخـافوا مَـخالبي. 2- أَفيضُ عَـلى قَومي عَطاءً وحِـكمةً وَأَجْـمَـعُ في شَـخْـ ـ ـصيْ جَـمِـيـعَ الـمَواهِبِ. 3- فَـبِـالـرُّعـبِ وَالْـقَـمْعِ انْــتَـصـرتُ وَإِنَّـنـي لَـماضٍ بِـأَفعالي فَـعُدُّوا مَـناقبي: 4- كَـذوبٌ وسَـفَّاحٌ وطاغٍ وسارِقٌ... فلا تَـنْـقَضي طُـولَ الزَّمانِ عَجائبي. 5- "يُنادونَني في السِّـلْـمِ: "يَا ابْنَ خَسيسةٍ" وَعِنْدَ احـتِدامِ الـحَربِ: "يَا ابْنَ الَأكالِـبِ"." 6- سَـأُغْـرِقُــكُــمْ فِــي الـذُّلِّ مـا دُمْـتُ حاكِمًا، وَأَجْــعَـلُ حُـلْـمَـكُـمُ بِـلادَ الَأجانِــبِ. 7- وَأَرْكَـبُــكُمْ دَومًا وَأَخْــرَا عَــلَـيـكُــمُ، وَتَــأْتِــيـكُــمُ مِــنِّــي جَـمِــيـعُ الــمَــصائِـبِ. 8- فَـمَنْ لَـمْ يُـؤَيِّـدْني لِـيَهْجُرْ حَظيرتي، أُريدُ قَـطيعَ الشَّـعبِ دُونَ شَـوائِـبِ. 9- فَـمَـزرعتي أَحمِـي حِماها مِنَ العِدا، أُطَـهِّـرُها مِن رافضيٍّ وناصبي، 10- أَلا وَهْـوَ الـمُـنْـدَسُّ يَـرفُـضُ طاعتي، يُناصِـبُـني الـبَـغضاءَ، يُـفْـشي مَـثالبي. 11- أُريدُ خِـرافي وَحْـدَها في حَظيرتي، وَأَطْـرُدُ مِن أَرضي جَميعَ الـثَّـعالِبِ. 12- تُـطِيعُ وَإِنْ نادَت بِـبَـعضِ حُـقوقِـها، أَبـولُ عَلى ما تَـبتغي مِن مَطالبِ.» ......
#حاكم
#عربي
#يفتخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728935
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - حاكم عربي يفتخر
محمد علي عبد الجليل : أثر الدين 2
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل 1- يُـصيبُ الدِّينُ عَـقلَـكَ بِـالـبَـلاهَـةْ، فَـيَـخْـبـو فِـيكَ إِشعاعُ الـنَّـباهةْ. 2- وَيَـجـعَـلُ مِـنْـكَ إِمَّـعةً غَـبِـيًّا، وَيَـخْـلُـقُ في دِماغِـكَ شِـبْـهَ عاهةْ. 3- يُـعَـطِّـلُ قُـدرةَ التَّـفكيرِ حَـتَّـى تُـصَـدِّقَ ما بِـدِيـنِـكَ مِـن تَـفاهةْ. 4- وَقَـد يَـغدو التَّـحَـكُّـمُ فِـيكَ سَـهلاً عَـلى الـحُـكَّـامِ أَصحابِ السَّـفاهةْ. 5- بِـقَـدْرِ الغَـوصِ فِـيهِ يَـصيرُ صَـعبًا، نَـجـاتُـكَ مِـن دَهاليزِ الـمَـتاهةْ. 6- فَـإنْ شِـئْـتَ الـتَّـحَـرُّرَ مِنهُ يَـومًا، عِـلاجُـكَ قَـد يَـطولُ مَـعَ النَّـقاهةْ. 22 آب/أُغُسطُس 2021 ......
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729098
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل 1- يُـصيبُ الدِّينُ عَـقلَـكَ بِـالـبَـلاهَـةْ، فَـيَـخْـبـو فِـيكَ إِشعاعُ الـنَّـباهةْ. 2- وَيَـجـعَـلُ مِـنْـكَ إِمَّـعةً غَـبِـيًّا، وَيَـخْـلُـقُ في دِماغِـكَ شِـبْـهَ عاهةْ. 3- يُـعَـطِّـلُ قُـدرةَ التَّـفكيرِ حَـتَّـى تُـصَـدِّقَ ما بِـدِيـنِـكَ مِـن تَـفاهةْ. 4- وَقَـد يَـغدو التَّـحَـكُّـمُ فِـيكَ سَـهلاً عَـلى الـحُـكَّـامِ أَصحابِ السَّـفاهةْ. 5- بِـقَـدْرِ الغَـوصِ فِـيهِ يَـصيرُ صَـعبًا، نَـجـاتُـكَ مِـن دَهاليزِ الـمَـتاهةْ. 6- فَـإنْ شِـئْـتَ الـتَّـحَـرُّرَ مِنهُ يَـومًا، عِـلاجُـكَ قَـد يَـطولُ مَـعَ النَّـقاهةْ. 22 آب/أُغُسطُس 2021 ......
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729098
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - أثر الدين (2)
محمد علي عبد الجليل : شآم حبك في قلبي وفي الهدب
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل ١ شآمُ حُـبُّـكِ فِـي قَــلْـبِـي وَفِـي الْـهُـدُبِ، ضَــحِـيَّـةَ الْـبَـعـثِ وَالإسلامِ وَالْـعَـرَبِ.٢ مِن شِـدَّة الـخَـوفِ أَهْـلُ الشَّامِ قَد خَنَعُوالِـكُـلِّ طاغِيَةٍ، لِـلْـحَـقِّ مُـغْـتَـصِـبِ.٣ حَـظِـيرةُ الشَّـامِ بِـالأَغـنـامِ قَــد مُـلِـئَــتْ،وَقَـد أُصِـيْـبَـتْ بِــداءِ الْـفَـقْـرِ وَالْـجَـرَبِ.٤ كَـما أُصِـيْـبَـتْ بِــحُــكَّــامٍ بِـلا خُـلُــقٍ،وَقَـد أُصِــيْــبُـوا هُــمُ بِـالْـحِـرْصِ وَالْـكَـلَــبِ.٥ يُـوَزِّعُـونَ وُعودًا غَـيْــرَ مُـجْـدِيَـةٍ،يُـخَـدِّرُونَ جِــيـاعَ الشَّـعـبِ بِـالْـخُـطَـبِ.٦ لا يَـعْـرِفُـونَ سِـوى اسْـتِـغلالِ غِـيْـرِهِــمُ،لا يَـبْـرَعونَ سِوى فِـي السَّـلْـبِ وَالْـكَذِبِ.٧ مِـن مُـنْـجَزاتِ طُــغـاةِ الشَّـامِ أَنْ جَــعَـلُواكُـلَّ الْأَمـانِـيِّ وَالْأَهْـدافِ فِـي الْـهَـرَبِ.من وحي الأربعاء ٢ شباط ٢٠٢٢ ......
#قلبي
#الهدب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745773
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل ١ شآمُ حُـبُّـكِ فِـي قَــلْـبِـي وَفِـي الْـهُـدُبِ، ضَــحِـيَّـةَ الْـبَـعـثِ وَالإسلامِ وَالْـعَـرَبِ.٢ مِن شِـدَّة الـخَـوفِ أَهْـلُ الشَّامِ قَد خَنَعُوالِـكُـلِّ طاغِيَةٍ، لِـلْـحَـقِّ مُـغْـتَـصِـبِ.٣ حَـظِـيرةُ الشَّـامِ بِـالأَغـنـامِ قَــد مُـلِـئَــتْ،وَقَـد أُصِـيْـبَـتْ بِــداءِ الْـفَـقْـرِ وَالْـجَـرَبِ.٤ كَـما أُصِـيْـبَـتْ بِــحُــكَّــامٍ بِـلا خُـلُــقٍ،وَقَـد أُصِــيْــبُـوا هُــمُ بِـالْـحِـرْصِ وَالْـكَـلَــبِ.٥ يُـوَزِّعُـونَ وُعودًا غَـيْــرَ مُـجْـدِيَـةٍ،يُـخَـدِّرُونَ جِــيـاعَ الشَّـعـبِ بِـالْـخُـطَـبِ.٦ لا يَـعْـرِفُـونَ سِـوى اسْـتِـغلالِ غِـيْـرِهِــمُ،لا يَـبْـرَعونَ سِوى فِـي السَّـلْـبِ وَالْـكَذِبِ.٧ مِـن مُـنْـجَزاتِ طُــغـاةِ الشَّـامِ أَنْ جَــعَـلُواكُـلَّ الْأَمـانِـيِّ وَالْأَهْـدافِ فِـي الْـهَـرَبِ.من وحي الأربعاء ٢ شباط ٢٠٢٢ ......
#قلبي
#الهدب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745773
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - شآم حبك في قلبي وفي الهدب
محمد علي عبد الجليل : من أين جاء نظام الكون؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل الكَون في مُستَوَيَـيـهِ الـماكروكوسمي (الفَلكي) والكوانتي (الذَّرّيّ) عشوائي تحكمه المصادَفة والعَرَضية والفوضى (أو الشواش Chaos).والنظام موجود فقط في إدراكنا البشري للكون المرئي أو المدرَك. بمعنى أن دماغنا البشري هو الذي يخلق النظام ولا يوجد دليل أو مَظهر يشير إلى وجود قوة خارجية خَلَقَت كوناً منظَّماً.النظام الذي يراه دماغنا في الكون المرئي هو من اختلاق دماغنا وحدَه، أي أن دماغنا ينظّم مُدخَلات الحواس ويُـؤَوِّلها على شكل "نظام" لا فوضى؛ وبالتالي فالعالَم المنظَّم هو صورة دماغية، صورة "وهمية"، هو وَهْم (باطل)، بمعنى أنها لا تُطابق "الحقيقة"، بل تطابق ما يريد أو يستطيع دماغُنا القاصر أن يراه ويحلِّلَه ويشكّله انطلاقاً من المعلومات الحسية التي يتلقّاها. وهذه ملاحَظة بديهية لا ننتبه إليها من شدة بداهتها. دماغنا هو الذي يعطينا صورنا ومشاعرنا عن الكون خارجه، وهو الذي يُـفرِز تصوّراتِنا عن الواقع الحقيقي أو الكون. فمفهومنا للكون هو إفرازات دماغية، ثرثرات فكرية؛ وبحسب تعبير جِدّو كريشنامورتي (1895 - 1986)، «الواقع [...] هو إسقاط الفكر.» (كريشنامورتي وديڤ-;-يد بُوهم، «حدود الفكر»، 1999، ص 24)فالواقع أو العالم الذي نراه هو صورة دماغنا عن الكون وليس حقيقة الوجود. فنحن نرى الثَّمرةَ والشجرةَ بهذا الشكل المحدد واللون المحدد والطعم المحدد لأن دماغنا حلّلها كذلك وليس لأنها في حقيقتها كذلك. هذا التحليل الدماغي البشري للكون هو صورة مصطنَعة، هو سِحر ووَهم لا حقيقة.ولذلك فإن التقاليد السنسكريتية الفيدية الهندية القديمة اعتبرَت العالمَ «مايا»، أيْ وَهْم (باطل) وسِحر. والمقصود: العالَم الذي ندركه بحواسنا ويحلله دماغُنا. وبالتالي فعالَـمنا هذا عَـرْضٌ سِحري وَهميٌّ مِن صُنع الدماغ وترتيبه، هذا العضو الذي يمكننا اعتباره «جهاز تنظيم الفوضى» أو «عضو الانتقاء والترتيب».فالدماغ لا يستطيع العيش في الفوضى التي تُرعبه، فلَم يَـكتفِ بغربلة فوضى العالم وتنظيمِها بل اختلقَ أو تصوَّر عالَماً آخرَ لا تحكمه الفَوضى؛ وربما هذه أحد أسباب نشوء ما يسمَّى بعلوم الإسخاتولوجيا (الأُخرويات، علوم الآخِرة) التي مِن أَهمّ عناصرها ظهور المخَلِّص ضمن أحداث من الفوضى والعنف والدمار. بمعنى أنّ الدماغ لم يستطع تقبُّل فوضى الكون إلا بتصور وجود مُنقِذ يخَلِّصه. هذه الأساطير التي تتحدث عن نهاية العالم من خلال الفوضى ليست من اختراع الدماغ مِن لاشيء، بل من تنظيمه، لأن الدماغ لا يستطيع اختراعَ شيء جديد، بل هو مجرَّد مقَلِّد ومُـفَلتِر ومنظِّم، إنما قد عايشَتها أدمغةٌ بشرية في كل زمان (حروب وبراكين وزلازل) وتناقلَتها عبر الأجيال على شكل وحدات معلوماتية قابلة للنقل بالكلام أو الكتابة، أي على شكل «مَيمات» (mème) [تقليدات، تقاليد، جينات لا مادية] بحسب تعبير ريتشارد دوكينز (في «الجين الأناني»، 1976). وهذا سبب آخر لنشوء علوم الحياة الآخرة (التي تتميز بنهاية مأساوية للكون وبداية حياة أخرى لا فوضى فيها). فالإسخاتولوجيا نشأَت من أسباب كثيرة أهمها : 1)-حاجة الدماغ لتنظيم الفوضى (أصلاً هو غير قادر على استيعاب الفوضى)، 2)-وبحثه عن صورة مثالية أو خلاص نهائي من هذه الفوضى. بمعنى أن الإسخاتولوجيا ليست سوى تنظيم الدماغ لفوضى الكون الحالية. نجد في القرآن تأثيراً لهذه النظرة الفيدية لوهمية الصورة المنظَّمة التي ندرِكها عن الكون الفوضوي عندما يعتبر القرآنُ الحياةَ الدنيا "متاع الغرور" (آل عمران، 185) مؤكداً على هذا المفهوم السنسكريتي باستخدام أسلوب الحصر أو القصر (" وَما الْحَياةُ ......
#نظام
#الكون؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754526
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل الكَون في مُستَوَيَـيـهِ الـماكروكوسمي (الفَلكي) والكوانتي (الذَّرّيّ) عشوائي تحكمه المصادَفة والعَرَضية والفوضى (أو الشواش Chaos).والنظام موجود فقط في إدراكنا البشري للكون المرئي أو المدرَك. بمعنى أن دماغنا البشري هو الذي يخلق النظام ولا يوجد دليل أو مَظهر يشير إلى وجود قوة خارجية خَلَقَت كوناً منظَّماً.النظام الذي يراه دماغنا في الكون المرئي هو من اختلاق دماغنا وحدَه، أي أن دماغنا ينظّم مُدخَلات الحواس ويُـؤَوِّلها على شكل "نظام" لا فوضى؛ وبالتالي فالعالَم المنظَّم هو صورة دماغية، صورة "وهمية"، هو وَهْم (باطل)، بمعنى أنها لا تُطابق "الحقيقة"، بل تطابق ما يريد أو يستطيع دماغُنا القاصر أن يراه ويحلِّلَه ويشكّله انطلاقاً من المعلومات الحسية التي يتلقّاها. وهذه ملاحَظة بديهية لا ننتبه إليها من شدة بداهتها. دماغنا هو الذي يعطينا صورنا ومشاعرنا عن الكون خارجه، وهو الذي يُـفرِز تصوّراتِنا عن الواقع الحقيقي أو الكون. فمفهومنا للكون هو إفرازات دماغية، ثرثرات فكرية؛ وبحسب تعبير جِدّو كريشنامورتي (1895 - 1986)، «الواقع [...] هو إسقاط الفكر.» (كريشنامورتي وديڤ-;-يد بُوهم، «حدود الفكر»، 1999، ص 24)فالواقع أو العالم الذي نراه هو صورة دماغنا عن الكون وليس حقيقة الوجود. فنحن نرى الثَّمرةَ والشجرةَ بهذا الشكل المحدد واللون المحدد والطعم المحدد لأن دماغنا حلّلها كذلك وليس لأنها في حقيقتها كذلك. هذا التحليل الدماغي البشري للكون هو صورة مصطنَعة، هو سِحر ووَهم لا حقيقة.ولذلك فإن التقاليد السنسكريتية الفيدية الهندية القديمة اعتبرَت العالمَ «مايا»، أيْ وَهْم (باطل) وسِحر. والمقصود: العالَم الذي ندركه بحواسنا ويحلله دماغُنا. وبالتالي فعالَـمنا هذا عَـرْضٌ سِحري وَهميٌّ مِن صُنع الدماغ وترتيبه، هذا العضو الذي يمكننا اعتباره «جهاز تنظيم الفوضى» أو «عضو الانتقاء والترتيب».فالدماغ لا يستطيع العيش في الفوضى التي تُرعبه، فلَم يَـكتفِ بغربلة فوضى العالم وتنظيمِها بل اختلقَ أو تصوَّر عالَماً آخرَ لا تحكمه الفَوضى؛ وربما هذه أحد أسباب نشوء ما يسمَّى بعلوم الإسخاتولوجيا (الأُخرويات، علوم الآخِرة) التي مِن أَهمّ عناصرها ظهور المخَلِّص ضمن أحداث من الفوضى والعنف والدمار. بمعنى أنّ الدماغ لم يستطع تقبُّل فوضى الكون إلا بتصور وجود مُنقِذ يخَلِّصه. هذه الأساطير التي تتحدث عن نهاية العالم من خلال الفوضى ليست من اختراع الدماغ مِن لاشيء، بل من تنظيمه، لأن الدماغ لا يستطيع اختراعَ شيء جديد، بل هو مجرَّد مقَلِّد ومُـفَلتِر ومنظِّم، إنما قد عايشَتها أدمغةٌ بشرية في كل زمان (حروب وبراكين وزلازل) وتناقلَتها عبر الأجيال على شكل وحدات معلوماتية قابلة للنقل بالكلام أو الكتابة، أي على شكل «مَيمات» (mème) [تقليدات، تقاليد، جينات لا مادية] بحسب تعبير ريتشارد دوكينز (في «الجين الأناني»، 1976). وهذا سبب آخر لنشوء علوم الحياة الآخرة (التي تتميز بنهاية مأساوية للكون وبداية حياة أخرى لا فوضى فيها). فالإسخاتولوجيا نشأَت من أسباب كثيرة أهمها : 1)-حاجة الدماغ لتنظيم الفوضى (أصلاً هو غير قادر على استيعاب الفوضى)، 2)-وبحثه عن صورة مثالية أو خلاص نهائي من هذه الفوضى. بمعنى أن الإسخاتولوجيا ليست سوى تنظيم الدماغ لفوضى الكون الحالية. نجد في القرآن تأثيراً لهذه النظرة الفيدية لوهمية الصورة المنظَّمة التي ندرِكها عن الكون الفوضوي عندما يعتبر القرآنُ الحياةَ الدنيا "متاع الغرور" (آل عمران، 185) مؤكداً على هذا المفهوم السنسكريتي باستخدام أسلوب الحصر أو القصر (" وَما الْحَياةُ ......
#نظام
#الكون؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754526
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - من أين جاء نظام الكون؟
محمد علي عبد الجليل : ظاهرة دافيد رجل الكهف
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل دافيد رَجُل الكَهف ظاهرة ثقافية فريدة في العالم العربي لِكَونِهِ استطاع أن يُحَوّلَ أَلَـمَه الشديد إلى طاقة معرفية عظيمة ومؤثرة في عدد كبير من الشباب العرب مستفيداً من موقع اليوتيوب لنشر مضاميَن فلسفيةٍ وسيكولوجية واجتماعية عميقة بطريقة مبسَّطة. دافيد رَجُل الكهف [ديفيد رجل الكَهف] (واسمه الأصلي: محمد يمان الصواف [أبو داني]) هو باحث (كما يُعَرِّف نفسَه) ومفكر ومثقَّف موسوعي وتنويري ويوتيوبر سوري لاديني [ملحد إيجابي] لامنتمٍ، إذ يَعتبر «الإنسانَ الـمنتميَ لا محالة كاذباً» (ما المثقف، ص 142). وُلِدَ دافيد رجل الكهف في دمشق بتاريخ 11 (أو 16) يوليو/تموز 1986، وتُـوفِّـي في استوكهولم (السويد) إِثرَ نوبةٍ قلبية يوم الخميس 17 مارس/آذار 2022. نشأَ في أسرة دمشقية تقليدية متوسِّطة متدينة (من حي العمارة الدمشقي) فحَفِظَ نِصفَ القرآن أو يزيدُ عن ظَهر قلبٍ، وتربَّى على الإسلام السُّـنِّـيِّ مُنذُ نعومةِ أظفاره. دَرَسَ الاقتصادَ في جامعة تشرين في اللاذقية. كان كثير التفكير، كثيرَ الأسئلة منذ طفولته. وأدركَ منذ مراهقته سطحيةَ التعليم الديني وضحالتَه.وقد زرعَ أحدُ أساتذتِه الذي لَم يَذكُرِ اسمَه (أستاذ للإنكليزية ربوبي أو لاديني يُدَرِّس عِلمَ الصوتيات) الشكَّ العِلمي في نفس دافيد ليبدأ مرحلةَ البحث بطرح أسئلة لم يَلقَ لها جواباً. وكان أستاذ الإنكليزية قد ذكر اسم كتاب نقدي عن حياة النبي محمد فتلقّف دافيد الاسم ليبحث عنه ويُـحَـمِّـلَه من الإنترنت ويقرأه بشغف فيصدمه فيأتي في الدرس التالي ليُقنِع الأستاذ بخطأ أفكار الكِتاب مردداً ما لقّنوه في المساجد. فيجيبه أستاذُه بأنَّ رأيَه هذا قد زرعوه فيه. فبدأ دافيد برحلةِ بحثٍ عن مَصدر رأيه وعن الإجابات على كَمّ هائل من الأسئلة الوجودية والدينية الّتي كانت تُوَرِّق مَضجَعه وذلك قبل أن يبلغ العشرين من العمر. فكان دافيد المزدحم دماغه بالأسئلة محاطاً بإجابات سطحية بل غبية. ثم دفعه شكُّه إلى إعادة قراءة القرآن مجرداً من القدسية وبعين نقدية باستخدام ورقة وقلم. وقرأ الإنجيلَ مستغرباً كيف يأخذه الناس بجدية. أعلن خروجه عن القطيع والتقاليد وانعزالَه (ولهذا سمّى نفسَه: «رَجُل الكَهف»)، ولكنه لم يهاجمِ الأديانَ، بل انتقد تُـراثَه الإسلامي باحترافية وعلمية وحيادية. ثم أخذ دافيد يطرح أفكاره ويناقشها في «منتدى اللادينيين العرب» و«شبكة الملحدين العرب» بأسماء مستعارة ومنها «دافيد». تركَ دمشق عام 2005. وعاش في دُبي. ثم سافر إلى ماليزيا ليحطَّ رحالَه أخيراً في السويد عام 2015 ويختار لنفسه رسمياً اسم «دافيد» وكنية «رَجُل الكهف». وحصل على ماستر في الفلسفة من جامعة لينشوبينغ Linköpings universitet في السويد.على الصعيد الشخصي، تزوَّجَ دافيد رجل الكهف من صديقة المراهقة وأنجب طفلاً واحداً اسمُه داني؛ وهذا هو الاسم الذي اختاره المؤلف لإحدى شخصيات كتابه «ما المثقف» الذي جعلَ إهداءه لـ«داني» الذي من أجلِهِ تـمَّت محاورةُ الكِتاب. كما أهدى الكِتابَ للشباب العرب ولـ«لوسيل» التي بفضل صوتها تَـحمَّلَ الآلامَ. ثمَّ انفصل عن زوجته. وهذه التجربةُ جعلتْه يؤمن بفشل مؤسسة الزواج الرسمية ويؤمن باللاإنجابية بل باللاجنسية كخيار شخصي. ثم أقلعَ عن التدخين وتـحوَّل إلى النباتية ثم إلى الـخُضَرية مدافعاً عن خياراته بطريقة علمية.وقد دفعَتْه آلامه الشديدة إلى محاولة الانتحار دون أن يشجّع أحداً على ذلك. وقد كانت وفاته بسبب نوبة قلبية وهو لم يتجاوز سنَّ السادسة والثلاثين. ومن المستبع ......
#ظاهرة
#دافيد
#الكهف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766401
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل دافيد رَجُل الكَهف ظاهرة ثقافية فريدة في العالم العربي لِكَونِهِ استطاع أن يُحَوّلَ أَلَـمَه الشديد إلى طاقة معرفية عظيمة ومؤثرة في عدد كبير من الشباب العرب مستفيداً من موقع اليوتيوب لنشر مضاميَن فلسفيةٍ وسيكولوجية واجتماعية عميقة بطريقة مبسَّطة. دافيد رَجُل الكهف [ديفيد رجل الكَهف] (واسمه الأصلي: محمد يمان الصواف [أبو داني]) هو باحث (كما يُعَرِّف نفسَه) ومفكر ومثقَّف موسوعي وتنويري ويوتيوبر سوري لاديني [ملحد إيجابي] لامنتمٍ، إذ يَعتبر «الإنسانَ الـمنتميَ لا محالة كاذباً» (ما المثقف، ص 142). وُلِدَ دافيد رجل الكهف في دمشق بتاريخ 11 (أو 16) يوليو/تموز 1986، وتُـوفِّـي في استوكهولم (السويد) إِثرَ نوبةٍ قلبية يوم الخميس 17 مارس/آذار 2022. نشأَ في أسرة دمشقية تقليدية متوسِّطة متدينة (من حي العمارة الدمشقي) فحَفِظَ نِصفَ القرآن أو يزيدُ عن ظَهر قلبٍ، وتربَّى على الإسلام السُّـنِّـيِّ مُنذُ نعومةِ أظفاره. دَرَسَ الاقتصادَ في جامعة تشرين في اللاذقية. كان كثير التفكير، كثيرَ الأسئلة منذ طفولته. وأدركَ منذ مراهقته سطحيةَ التعليم الديني وضحالتَه.وقد زرعَ أحدُ أساتذتِه الذي لَم يَذكُرِ اسمَه (أستاذ للإنكليزية ربوبي أو لاديني يُدَرِّس عِلمَ الصوتيات) الشكَّ العِلمي في نفس دافيد ليبدأ مرحلةَ البحث بطرح أسئلة لم يَلقَ لها جواباً. وكان أستاذ الإنكليزية قد ذكر اسم كتاب نقدي عن حياة النبي محمد فتلقّف دافيد الاسم ليبحث عنه ويُـحَـمِّـلَه من الإنترنت ويقرأه بشغف فيصدمه فيأتي في الدرس التالي ليُقنِع الأستاذ بخطأ أفكار الكِتاب مردداً ما لقّنوه في المساجد. فيجيبه أستاذُه بأنَّ رأيَه هذا قد زرعوه فيه. فبدأ دافيد برحلةِ بحثٍ عن مَصدر رأيه وعن الإجابات على كَمّ هائل من الأسئلة الوجودية والدينية الّتي كانت تُوَرِّق مَضجَعه وذلك قبل أن يبلغ العشرين من العمر. فكان دافيد المزدحم دماغه بالأسئلة محاطاً بإجابات سطحية بل غبية. ثم دفعه شكُّه إلى إعادة قراءة القرآن مجرداً من القدسية وبعين نقدية باستخدام ورقة وقلم. وقرأ الإنجيلَ مستغرباً كيف يأخذه الناس بجدية. أعلن خروجه عن القطيع والتقاليد وانعزالَه (ولهذا سمّى نفسَه: «رَجُل الكَهف»)، ولكنه لم يهاجمِ الأديانَ، بل انتقد تُـراثَه الإسلامي باحترافية وعلمية وحيادية. ثم أخذ دافيد يطرح أفكاره ويناقشها في «منتدى اللادينيين العرب» و«شبكة الملحدين العرب» بأسماء مستعارة ومنها «دافيد». تركَ دمشق عام 2005. وعاش في دُبي. ثم سافر إلى ماليزيا ليحطَّ رحالَه أخيراً في السويد عام 2015 ويختار لنفسه رسمياً اسم «دافيد» وكنية «رَجُل الكهف». وحصل على ماستر في الفلسفة من جامعة لينشوبينغ Linköpings universitet في السويد.على الصعيد الشخصي، تزوَّجَ دافيد رجل الكهف من صديقة المراهقة وأنجب طفلاً واحداً اسمُه داني؛ وهذا هو الاسم الذي اختاره المؤلف لإحدى شخصيات كتابه «ما المثقف» الذي جعلَ إهداءه لـ«داني» الذي من أجلِهِ تـمَّت محاورةُ الكِتاب. كما أهدى الكِتابَ للشباب العرب ولـ«لوسيل» التي بفضل صوتها تَـحمَّلَ الآلامَ. ثمَّ انفصل عن زوجته. وهذه التجربةُ جعلتْه يؤمن بفشل مؤسسة الزواج الرسمية ويؤمن باللاإنجابية بل باللاجنسية كخيار شخصي. ثم أقلعَ عن التدخين وتـحوَّل إلى النباتية ثم إلى الـخُضَرية مدافعاً عن خياراته بطريقة علمية.وقد دفعَتْه آلامه الشديدة إلى محاولة الانتحار دون أن يشجّع أحداً على ذلك. وقد كانت وفاته بسبب نوبة قلبية وهو لم يتجاوز سنَّ السادسة والثلاثين. ومن المستبع ......
#ظاهرة
#دافيد
#الكهف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766401
الحوار المتمدن
محمد علي عبد الجليل - ظاهرة دافيد رجل الكهف