خليل قانصوه : فرضيات للنقاش
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه أعتقد أن خطة استرداد " ما اخذ بالقوة " ارتكزت قبل وفاة الرئيس المصري جمال عبد الناصر على عمود فقري مكون من مصر و سورية و العراق و على عمق استراتيجي قوامه من ليبيا و الجزائر والسودان و اليمن . و أظن أيضا في السياق نفسه أن دولة إسرائيل لعبت و ما تزال دورا مركزيا في إقناع الولايات المتحدة الأميركية بقيادة حلف عسكري من الدول الغربية من أجل تفكيك هذه الخطة وتعطيل فعالية عناصرها الواحد تلو الآخر . هذا للتذكير فقط ، فأنا لست هنا بصدد مقاربة موضوع سيرورة التحرير العربي من الاستعمار بوجه عام ، و أنما سأحاول تسليط الضوء على ما يدور في الدائرة اللبنانية انطلاقا من فرضية بأنها هدف من أهداف الحملة الأميركية الإسرائيلية من أجل تفكيك و معالجة عناصر حركة التحرير العربية . الرأي عندي أنه ليس من حاجة لدلائل أو براهين ، لكي نأخذ بخلاصة مفادها أن العراق بما هو دولة و كيان و طني عراقي عروبي ، تعرض لحرب عدوانية دموية تدميرية من جانب تحالف غربي شاركت فيه دولة إسرائيل وقادته الولايات المتحدة الأميركية ، و أن هذا الأمر يتكرر أيضا في سورية بما هي كيان وطني سوري ـ عروبي . التسليم بأن هذه المعطيات مثبتة بالقطع و لا تقبل الجدل ، يجيز لنا القول بأن الضغوط التي يتعرض لها لبنان منذ سنوات 1980 إلى الآن ، أنما تندرج في أطار الحملة الأميركية ـ الإسرائيلية نفسها الهادفة إلى تعطيل أي خطة محتملة غايتها الإفلات من قبضة الاستعمار ( الغزو الإسرائيلي ـ اتفاقية 17 أيار ـ اتفاقية الطائف ـ اغتيال السيد رفيق الحريري ـ مؤامرة 7 أيار ـ مشاركة السلطة اللبنانية في الحرب على سورية إلى جانب التحالف الغربي ـ أجبار الحريري الابن على تقديم الاستقالة من منصب رئيس الوزراء من العاصمة السعودية ـ السياسية التخريبية التي انتهجتها سلطة زعماء الطوائف و صولا إلى مصادرة ودائع الناس في المصارف وامتصاص العملة الصعبة من الأسواق و إلى فقدان العملة الوطنية 60 بالمئة من قيمتها ، منع تحويل أية مبالغ إلى لبنان بالعملة الصعبة ) حيث اوصلتني مداورة هذه المعطيات في الذهن إلى عدد من الأسئلة منها : استنادا إلى أن الجبهة اللبنانية لا تقل أهمية ، على الأقل منذ ما بعد حرب تشرين / اوكتوبر 1973 ، في سيرورة اعتراض المشروع الاستعماري الصهيوني ، عن الجبهات العربية الأخرى ، إن لم نقل أنها أحتلت الصدارة حيث أسفرت المواجهات ، عن متغيرات ملحوظة في ميزان القوى ، تمثلت كما ظهر في حرب تموز 2006 بوجود قوة رادعة في الجانب اللبناني .فلوكان التحالف الأميركي ـ الإسرائيلي مقتدرا على أن يكرر في لبنان ما أقدم عليه في سورية والعراق لفعل بالقطع ، فما هي العوامل التي منعته عن ذلك ؟ أو بصيغة أخرى ، ما هي الفروق التي تميز الساحة اللبنانية من العراق و سورية ؟ و في اطار جمع عناصر الإجابة على هذا السؤال ، يحسن بنا أن نأخذ بعين الاعتبار أن الساحة اللبنانية مثلت دائما مختبرا أميركيا ـ إسرائيليا ،جُعلت فيه مَجاس القياس و قواعد أطلاق " بالونات التجارب " الاستعمارية على صعيد المنطقة العربية . و في هذا السياق تجدر الإشارة إلى أن " اختبار" غزو لبنان في سنة 1982 و فرض أول " اتفاقية تطبيع" بين المستعمِر الإسرائيلي و السلطة العربية (بعد اتفاقية كامب دافيد في 1978 ) ، جرى في لبنان ، ولكن السلطة السورية آنذاك تمكنت من اعتراضه . و أغلب الظن أن هذه الأخيرة حاولت، على طريقت ......
#فرضيات
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679375
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه أعتقد أن خطة استرداد " ما اخذ بالقوة " ارتكزت قبل وفاة الرئيس المصري جمال عبد الناصر على عمود فقري مكون من مصر و سورية و العراق و على عمق استراتيجي قوامه من ليبيا و الجزائر والسودان و اليمن . و أظن أيضا في السياق نفسه أن دولة إسرائيل لعبت و ما تزال دورا مركزيا في إقناع الولايات المتحدة الأميركية بقيادة حلف عسكري من الدول الغربية من أجل تفكيك هذه الخطة وتعطيل فعالية عناصرها الواحد تلو الآخر . هذا للتذكير فقط ، فأنا لست هنا بصدد مقاربة موضوع سيرورة التحرير العربي من الاستعمار بوجه عام ، و أنما سأحاول تسليط الضوء على ما يدور في الدائرة اللبنانية انطلاقا من فرضية بأنها هدف من أهداف الحملة الأميركية الإسرائيلية من أجل تفكيك و معالجة عناصر حركة التحرير العربية . الرأي عندي أنه ليس من حاجة لدلائل أو براهين ، لكي نأخذ بخلاصة مفادها أن العراق بما هو دولة و كيان و طني عراقي عروبي ، تعرض لحرب عدوانية دموية تدميرية من جانب تحالف غربي شاركت فيه دولة إسرائيل وقادته الولايات المتحدة الأميركية ، و أن هذا الأمر يتكرر أيضا في سورية بما هي كيان وطني سوري ـ عروبي . التسليم بأن هذه المعطيات مثبتة بالقطع و لا تقبل الجدل ، يجيز لنا القول بأن الضغوط التي يتعرض لها لبنان منذ سنوات 1980 إلى الآن ، أنما تندرج في أطار الحملة الأميركية ـ الإسرائيلية نفسها الهادفة إلى تعطيل أي خطة محتملة غايتها الإفلات من قبضة الاستعمار ( الغزو الإسرائيلي ـ اتفاقية 17 أيار ـ اتفاقية الطائف ـ اغتيال السيد رفيق الحريري ـ مؤامرة 7 أيار ـ مشاركة السلطة اللبنانية في الحرب على سورية إلى جانب التحالف الغربي ـ أجبار الحريري الابن على تقديم الاستقالة من منصب رئيس الوزراء من العاصمة السعودية ـ السياسية التخريبية التي انتهجتها سلطة زعماء الطوائف و صولا إلى مصادرة ودائع الناس في المصارف وامتصاص العملة الصعبة من الأسواق و إلى فقدان العملة الوطنية 60 بالمئة من قيمتها ، منع تحويل أية مبالغ إلى لبنان بالعملة الصعبة ) حيث اوصلتني مداورة هذه المعطيات في الذهن إلى عدد من الأسئلة منها : استنادا إلى أن الجبهة اللبنانية لا تقل أهمية ، على الأقل منذ ما بعد حرب تشرين / اوكتوبر 1973 ، في سيرورة اعتراض المشروع الاستعماري الصهيوني ، عن الجبهات العربية الأخرى ، إن لم نقل أنها أحتلت الصدارة حيث أسفرت المواجهات ، عن متغيرات ملحوظة في ميزان القوى ، تمثلت كما ظهر في حرب تموز 2006 بوجود قوة رادعة في الجانب اللبناني .فلوكان التحالف الأميركي ـ الإسرائيلي مقتدرا على أن يكرر في لبنان ما أقدم عليه في سورية والعراق لفعل بالقطع ، فما هي العوامل التي منعته عن ذلك ؟ أو بصيغة أخرى ، ما هي الفروق التي تميز الساحة اللبنانية من العراق و سورية ؟ و في اطار جمع عناصر الإجابة على هذا السؤال ، يحسن بنا أن نأخذ بعين الاعتبار أن الساحة اللبنانية مثلت دائما مختبرا أميركيا ـ إسرائيليا ،جُعلت فيه مَجاس القياس و قواعد أطلاق " بالونات التجارب " الاستعمارية على صعيد المنطقة العربية . و في هذا السياق تجدر الإشارة إلى أن " اختبار" غزو لبنان في سنة 1982 و فرض أول " اتفاقية تطبيع" بين المستعمِر الإسرائيلي و السلطة العربية (بعد اتفاقية كامب دافيد في 1978 ) ، جرى في لبنان ، ولكن السلطة السورية آنذاك تمكنت من اعتراضه . و أغلب الظن أن هذه الأخيرة حاولت، على طريقت ......
#فرضيات
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679375
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - فرضيات للنقاش
خليل قانصوه : فرضيات للنقاش 2
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه لا نجازف بالكلام أن الدولة في لبنان عاجزة بالرغم مما هي عليه من وهن و تهتك ، عن مجاراة التيار الذي تسير فيه الدول الخليجية و مصر بوجه خاص ، في ما يتعلق بمسألة الاستعمار الإسرائيلي في فلسطين ، المرشح للتمدد توازيا مع انتشار مخافر الامبريالية في العالم و في البلدان العربية تحديدا . الأمر الذي يجعل من هذه الدولة المفككة عائقا مزعجا ، علما أن جميع محاولات إزالته أو عزله ، فشلت حتى الآن ، وما يُنكي أكثر المنزعجين هو أن الذين شاركوا في تحرير بلادهم التي كانت تحتلها القوات الإسرائيلية و قاتلوا في البوسنة من أجل تقسيم دولة يوغوسلافيا و كان موقفهم ملتبسا في مواجهة الحرب التي أعلنها الحلف الأميركي ـ الإسرائيلي على العراق ، يدعمون صمود الفلسطينيين في قطاع غزة ويقفون إلى جانب السوريين الذين يذودون عن وطنهم ضد الحلف الأميركي ـ الإسرائيلي نفسه ، ويساندون العراقيين الذين يحاولون تخليص بلادهم من براثنه ! أكتفي بهذه اللمحات لأعود إلى مسألة الفروق التي تميزت بها في لبنان جبهة اعتراض الهجوم الأميركي ـ الإسرائيلي من أجل تحطيم مقومات النهوض وبناء القدرة على الدفاع عن النفس والحفاظ على الاستقلال في ما يخص الدول التي أشرنا إليها في الجزء الأول لهذا البحث و هي الدول المعنية بالدرجة الأولى بمسألة العروبة بمعنى التضامن و التعاضد على أساس الأمن القومي المشترك! لا حرج في القول الآن ، على ضوء كل ما جرى منذ مبادرة الرئيس المصري الأسبق أنور السادات إلى زيارة القدس في سنة 1977 ، أن الحلف الأميركي الإسرائيلي ، بدأ الهجوم انطلاقا من لبنان مستهدفا سورية و العراق . و لكن " الرمال المتحركة " في لبنان إذا جاز التعبير و تصلب العقل السلطوي في الجانب العربي بالإضافة إلى غرور المعتدين في الجانب الآخر نتيجة فائض القوة ، جعلت الأطراف جميعا يخطئون الحساب و يتصرفون خبط عشواء على حساب اللبنانيين طبعا الذين دفعوا أثمانا باهظة ، و لكن هذا الموضع لا يتسع للدخول في تفاصيل هذه المسألة . فما أود قوله في هذا الصدد هو أن سلطة الدولة في لبنان موزّعة بين زعماء الطوائف ينجم عنه اختلاف في مواقف أجزاء السلطة في جميع الأمور تقريبا و من ضمنها العلاقة بالقوى الغربية ولكن هذا لا يؤدي بالضرورة دائما إلى تصادم فيما بين هذه الأجزاء . ينبني عليه أن المنتصرين و المهزومين يتعايشون ريثما تتغير الظروف و تتبدل الموازين و يصير الأولون أخيرن . هذا على عكس سلطة الدولة في سورية و العراق حيث السلطة واحدة والحاكم واحد . مجمل القول أن الهجمات الأميركية الإسرائيلية المتكررة على لبنان لم تتكلل بالنصر المطلق و لم تهزم نهائيا .اعتقد المستعمرون الإسرائيليون أن انتصارهم في لبنان على منظمة التحرير الفلسطينية و حلفائها في لبنان ، الذي كانوا بأمس الحاجة إليه حتى لا يقعوا في مطب سياسة التميز العنصري تجاه الفلسطينيين قد تحقق فعلا و أنه صار بالإمكان إخفاء " خطيئتهم الأصلية " عميقا تحت التراب . فخاب ظنهم عندما تحالف لبنانيون مع الإيرانيين حيث أفشلوا خطتهم و أجبروهم على الانسحاب من الأرض التي كانت واقعة تحت احتلالهم بالإضافة إلى أنهم فرضوا معادلة جديدة جسدت بطريقة أفضل و أقوى العائق اللبناني في مواجهة المشروع الأميركي ـ الإسرائيلي في سورية و العراق . و في مختلف الأحوال فإن الفرق الأكبر الذي يميز الساحة اللبنانية من نظيرتيها في سورية والعراق هو على الأرجح العمل الجاد و المتواصل منذ حرب تمو ......
#فرضيات
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679751
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه لا نجازف بالكلام أن الدولة في لبنان عاجزة بالرغم مما هي عليه من وهن و تهتك ، عن مجاراة التيار الذي تسير فيه الدول الخليجية و مصر بوجه خاص ، في ما يتعلق بمسألة الاستعمار الإسرائيلي في فلسطين ، المرشح للتمدد توازيا مع انتشار مخافر الامبريالية في العالم و في البلدان العربية تحديدا . الأمر الذي يجعل من هذه الدولة المفككة عائقا مزعجا ، علما أن جميع محاولات إزالته أو عزله ، فشلت حتى الآن ، وما يُنكي أكثر المنزعجين هو أن الذين شاركوا في تحرير بلادهم التي كانت تحتلها القوات الإسرائيلية و قاتلوا في البوسنة من أجل تقسيم دولة يوغوسلافيا و كان موقفهم ملتبسا في مواجهة الحرب التي أعلنها الحلف الأميركي ـ الإسرائيلي على العراق ، يدعمون صمود الفلسطينيين في قطاع غزة ويقفون إلى جانب السوريين الذين يذودون عن وطنهم ضد الحلف الأميركي ـ الإسرائيلي نفسه ، ويساندون العراقيين الذين يحاولون تخليص بلادهم من براثنه ! أكتفي بهذه اللمحات لأعود إلى مسألة الفروق التي تميزت بها في لبنان جبهة اعتراض الهجوم الأميركي ـ الإسرائيلي من أجل تحطيم مقومات النهوض وبناء القدرة على الدفاع عن النفس والحفاظ على الاستقلال في ما يخص الدول التي أشرنا إليها في الجزء الأول لهذا البحث و هي الدول المعنية بالدرجة الأولى بمسألة العروبة بمعنى التضامن و التعاضد على أساس الأمن القومي المشترك! لا حرج في القول الآن ، على ضوء كل ما جرى منذ مبادرة الرئيس المصري الأسبق أنور السادات إلى زيارة القدس في سنة 1977 ، أن الحلف الأميركي الإسرائيلي ، بدأ الهجوم انطلاقا من لبنان مستهدفا سورية و العراق . و لكن " الرمال المتحركة " في لبنان إذا جاز التعبير و تصلب العقل السلطوي في الجانب العربي بالإضافة إلى غرور المعتدين في الجانب الآخر نتيجة فائض القوة ، جعلت الأطراف جميعا يخطئون الحساب و يتصرفون خبط عشواء على حساب اللبنانيين طبعا الذين دفعوا أثمانا باهظة ، و لكن هذا الموضع لا يتسع للدخول في تفاصيل هذه المسألة . فما أود قوله في هذا الصدد هو أن سلطة الدولة في لبنان موزّعة بين زعماء الطوائف ينجم عنه اختلاف في مواقف أجزاء السلطة في جميع الأمور تقريبا و من ضمنها العلاقة بالقوى الغربية ولكن هذا لا يؤدي بالضرورة دائما إلى تصادم فيما بين هذه الأجزاء . ينبني عليه أن المنتصرين و المهزومين يتعايشون ريثما تتغير الظروف و تتبدل الموازين و يصير الأولون أخيرن . هذا على عكس سلطة الدولة في سورية و العراق حيث السلطة واحدة والحاكم واحد . مجمل القول أن الهجمات الأميركية الإسرائيلية المتكررة على لبنان لم تتكلل بالنصر المطلق و لم تهزم نهائيا .اعتقد المستعمرون الإسرائيليون أن انتصارهم في لبنان على منظمة التحرير الفلسطينية و حلفائها في لبنان ، الذي كانوا بأمس الحاجة إليه حتى لا يقعوا في مطب سياسة التميز العنصري تجاه الفلسطينيين قد تحقق فعلا و أنه صار بالإمكان إخفاء " خطيئتهم الأصلية " عميقا تحت التراب . فخاب ظنهم عندما تحالف لبنانيون مع الإيرانيين حيث أفشلوا خطتهم و أجبروهم على الانسحاب من الأرض التي كانت واقعة تحت احتلالهم بالإضافة إلى أنهم فرضوا معادلة جديدة جسدت بطريقة أفضل و أقوى العائق اللبناني في مواجهة المشروع الأميركي ـ الإسرائيلي في سورية و العراق . و في مختلف الأحوال فإن الفرق الأكبر الذي يميز الساحة اللبنانية من نظيرتيها في سورية والعراق هو على الأرجح العمل الجاد و المتواصل منذ حرب تمو ......
#فرضيات
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679751
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - فرضيات للنقاش 2
خليل قانصوه : فرضيات للنقاش 3
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه لمحنا إلى أن الدولة المفككة لم تتمكن من اتخاذ قرار موحد تُجاري بموجبه التيار المصري ـ الخليجي نحو الاعتراف بالدولة الاستعمارية الإسرائيلية في فلسطين و تطبيع العلاقات معها ، فضلا عن أن هذا التفكك جعل المجتمع مثل الرمال المتحركة لا يستقر فيه عدو أو حليف .الأمر الذي جعل تمدد " الثورات الملونة " (في البلاد العربية السبع مصر سورية العراق ، ليبيا الجزائر السودان اليمن) إلى لبنان ، أمرا كثير التعقيد . أن ما جرى و ما هو متوقع في لبنان يثبت أن الأفرقاء اللبنانيين شاركوا خاصة في سورية ، بعضهم في الثورات الملونة و بعضهم الآخر في الثورات المضادة لها . تحسن الإشارة بالمناسبة إلى أنه ليس مستبعدا أن تتحول تونس ، مثل لبنان ،إلى منصة قيادة وتأثير في إطار الثورات الملونة في شمال إفريقيا (أغلب الظن إن الجزائر موجودة على لائحة الثورات الملونة )،استنادا إلى ما يتناهى إلى العلم عن أن الأتراك والأميركيين و المرتزقة وصلوا إليها . و لكننا لسنا هنا بصدد هذه المسألة . لا مبالغة في القول أن الفصل بين لبنان و سورية مناف للمنطق ، هذا بصرف النظر على أية اعتبارات سياسية أو عقائدية. إن الجغرافية الطبيعية و السكانية هي في اعتقادي أقوى من السدود ومن الأسلاك الشائكة . و من البديهي في هذا السياق أن نرى الدور الذي يلعبه اللبنانيون في سورية متطابقا بنظرة إجمالية مع انقسام السوريين بين مدافع عن الدولة من جهة و بين تقسيمها بين المملكة الهاشمية و السلطنة العثمانية من جهة ثانية . ليس من حاجة للإطالة تدليلا على العلاقة العضوية التي تربط بين البلدين ، على الصعيدين العسكري و الاقتصادي و التي تؤكدها معطيات ملموسة في الواقع المَعِيش . فلا حرج في القول أن الخطة الأميركية الإسرائيلية فشلت في لبنان في 2006 حيث كان الدعم الذي قدمته الدولة السورية إلى المقاومين عاملا مؤثرا . و في المقابل ساهم هؤلاء المقاومون في صمود الدولة السورية طوال السنوات العشر الأخيرة في مواجهة الحرب الأميركية الاسرائيلية التي تتعرض لها . مجمل القول أن التواصل بين لبنان و سورية أعاق حتى الآن ، الأميركيين و الإسرائيليين عن بلوغ أهدافهم في البلدين . ينبني عليه أن معركة لبنان في مواجهة الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل تتطلب ليس فقط المحافظة على المعابر التي تربط بينهما ولكن العمل أيضا على تعزيزها و تحصينها كونها قصبات حياتية يتنفس بواسطتها السوريون و اللبنانيون . الرأي عندي أن التحدي الأكبر الذي يعترض قيامة المجتمع الوطني و الدولة الوطنية في لبنان و في غيره من الدول العربية ، يكون بالمشاركة في التصدي للثورة الملونة الأميركية الإسرائيلية التي تستهدف كما أشرنا نشر الفوضى في دول العروبة السبع . هذا يقتضي اقتلاع سلطة الدولة الفاسدة ! أما في ما يتعلق بالساحة اللبنانية فعلى الأرجح أن المستعمرين الإسرائيليين سيمارسون فيها أقصى الضغوط بواسطة حلفائهم الأميركيين و الأوروبيين و وكلائهم المحليين . لا سيما أن الأخيرين صاروا معروفين ، فهم ينشِطون في خطتهم بوجوه مكشوفة . لذا يحق لنا أن نتساءل عن حظوظ اللبنانيين في النجاح ضد " الثورة الملونة " على الساحة اللبنانية نفسها ! فمعركة لبنان تكتسب في لبنان و في سورية معا ، بدءا من تحصين لبنان من تدخل المستعمرين الإسرائيليين في شؤونه الداخلية . خلاصة القول في الختام إن فساد سلطة الحكم و انحلالها يوفران الشروط الملائمة داخليا ، ل ......
#فرضيات
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679980
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه لمحنا إلى أن الدولة المفككة لم تتمكن من اتخاذ قرار موحد تُجاري بموجبه التيار المصري ـ الخليجي نحو الاعتراف بالدولة الاستعمارية الإسرائيلية في فلسطين و تطبيع العلاقات معها ، فضلا عن أن هذا التفكك جعل المجتمع مثل الرمال المتحركة لا يستقر فيه عدو أو حليف .الأمر الذي جعل تمدد " الثورات الملونة " (في البلاد العربية السبع مصر سورية العراق ، ليبيا الجزائر السودان اليمن) إلى لبنان ، أمرا كثير التعقيد . أن ما جرى و ما هو متوقع في لبنان يثبت أن الأفرقاء اللبنانيين شاركوا خاصة في سورية ، بعضهم في الثورات الملونة و بعضهم الآخر في الثورات المضادة لها . تحسن الإشارة بالمناسبة إلى أنه ليس مستبعدا أن تتحول تونس ، مثل لبنان ،إلى منصة قيادة وتأثير في إطار الثورات الملونة في شمال إفريقيا (أغلب الظن إن الجزائر موجودة على لائحة الثورات الملونة )،استنادا إلى ما يتناهى إلى العلم عن أن الأتراك والأميركيين و المرتزقة وصلوا إليها . و لكننا لسنا هنا بصدد هذه المسألة . لا مبالغة في القول أن الفصل بين لبنان و سورية مناف للمنطق ، هذا بصرف النظر على أية اعتبارات سياسية أو عقائدية. إن الجغرافية الطبيعية و السكانية هي في اعتقادي أقوى من السدود ومن الأسلاك الشائكة . و من البديهي في هذا السياق أن نرى الدور الذي يلعبه اللبنانيون في سورية متطابقا بنظرة إجمالية مع انقسام السوريين بين مدافع عن الدولة من جهة و بين تقسيمها بين المملكة الهاشمية و السلطنة العثمانية من جهة ثانية . ليس من حاجة للإطالة تدليلا على العلاقة العضوية التي تربط بين البلدين ، على الصعيدين العسكري و الاقتصادي و التي تؤكدها معطيات ملموسة في الواقع المَعِيش . فلا حرج في القول أن الخطة الأميركية الإسرائيلية فشلت في لبنان في 2006 حيث كان الدعم الذي قدمته الدولة السورية إلى المقاومين عاملا مؤثرا . و في المقابل ساهم هؤلاء المقاومون في صمود الدولة السورية طوال السنوات العشر الأخيرة في مواجهة الحرب الأميركية الاسرائيلية التي تتعرض لها . مجمل القول أن التواصل بين لبنان و سورية أعاق حتى الآن ، الأميركيين و الإسرائيليين عن بلوغ أهدافهم في البلدين . ينبني عليه أن معركة لبنان في مواجهة الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل تتطلب ليس فقط المحافظة على المعابر التي تربط بينهما ولكن العمل أيضا على تعزيزها و تحصينها كونها قصبات حياتية يتنفس بواسطتها السوريون و اللبنانيون . الرأي عندي أن التحدي الأكبر الذي يعترض قيامة المجتمع الوطني و الدولة الوطنية في لبنان و في غيره من الدول العربية ، يكون بالمشاركة في التصدي للثورة الملونة الأميركية الإسرائيلية التي تستهدف كما أشرنا نشر الفوضى في دول العروبة السبع . هذا يقتضي اقتلاع سلطة الدولة الفاسدة ! أما في ما يتعلق بالساحة اللبنانية فعلى الأرجح أن المستعمرين الإسرائيليين سيمارسون فيها أقصى الضغوط بواسطة حلفائهم الأميركيين و الأوروبيين و وكلائهم المحليين . لا سيما أن الأخيرين صاروا معروفين ، فهم ينشِطون في خطتهم بوجوه مكشوفة . لذا يحق لنا أن نتساءل عن حظوظ اللبنانيين في النجاح ضد " الثورة الملونة " على الساحة اللبنانية نفسها ! فمعركة لبنان تكتسب في لبنان و في سورية معا ، بدءا من تحصين لبنان من تدخل المستعمرين الإسرائيليين في شؤونه الداخلية . خلاصة القول في الختام إن فساد سلطة الحكم و انحلالها يوفران الشروط الملائمة داخليا ، ل ......
#فرضيات
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679980
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - فرضيات للنقاش 3
خليل قانصوه : فرضيات للنقاش 4
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه إن الجديد في موضوع التناقض الرئيس بين الدولة الاستعمارية ـ العنصرية في فلسطين من جهة و بين الشعوب التي تستوطن البقعة الجغرافية الممتدة من لبنان إلى أيران من جهة ثانية ، هو مسألة السلاح الرادع في لبنان الذي يشغل بال الولايات المتحدة الأميركية و إسرائيل و حلفائهم .بكلام آخر لدى منظومة التصدي لتمدد الاستعمار الإسرائيلي مواقع في لبنان ، يمكننا أن ننعتها بالجبهة في لبنان و ليس بالجبهة اللبنانية ، فمن البديهي أن سكان لبنان ليسوا متوافقين على وجود هذه الجبهة في بلادهم، بل لا حرج في القول أن الإجماع الوطني على رفض هذا الاستعمار بات غير متوافر في لبنان على غرار الإرباك الذي وقعت فيه الشعوب المعنية تحت تأثير تفوق القوى الداعمة للمشروع الاستعماري في المنطقة إلى جانب اخفاق الطليعة الوطنية في استيلاد حركات تحررية ثورية نتيجة شروط غير ملائمة للاتحاد و التعاون في مجتمعات تعددية عجزت عن تجاوز الفروق فيما بينها . لا أظن اننا نجافي الحقيقة في القول أن العمل جار باستمرار على توفير الظروف الملائمة لنزع أو تعطيل السلاح الرادع على الجبهة في لبنان ، بالرغم من فشل المحاولات في التوصل إلى ذلك عن طريق القوة العسكرية (حرب تموز2006 ) . بتعبير آخر أمكن بواسطة هذا السلاح الرادع صد العدوان و اجبار المعتدي على البحث عن وأساليب ووسائل ، غير الحرب المباشرة ، من اجل الخلاص منه . تجدر الإشارة هنا إلى أن السلطة التي لا تعترض المستعمر الطامع هي محل أشكال! لا نبالغ في القول أن التقلبات والمتغيرات التي تزعزع الكيان الوطني أنما تجري منذ سنوات 1970 ، بقصد التمهيد لإزالة وسائل مقاومة المشروع الاستعماري .و لكن المفارقة كانت في أن المستعمر لم يستطع طوال هذه المدة حسم أية معركة نهائيا ، في لبنان ، لصالحه ، بالرغم من الاستعانة بحلفائه من الدول الغربية و العربية و بأعوانه في لبنان . بكلام أكثر صراحة و وضوحا ، و باقتضاب ، ان حركات التحرر الوطني كانت تتراجع أو تخسر نتيجة لوقوعها في مصائد الهدنات و الوساطات الدولية والعربية بالإضافة إلى مراعاتها لرغبات حلفائها ، و نتيجة أيضا للانفصالات و الصراعات الداخلية و لكنها كانت تتوالد دائما . تحسن الملاحظة هنا إلى أن سلوك نهج المساومة يعود على الأرجح إلى عطش قيادات الحركات و الأحزاب الوطنية إلى الحكم ، فالموافقة على وقف إطلاق النار أو على الدخول في سيرورة مباحثات ، هما بحد ذاتهما ، ممارسة للسلطة تناغي ذهنية الزعيم العشيرة الكامنة في الوجدان. تخبو الثورات و حركات التحرر الوطني و تنطفئ عندما يتخيل قادتها أنفسهم رؤساء ! مجمل القول أن التفكر في الوضع اللبناني يتطلب استحضار نعوت له مثل الدوامة أو الرمال المتحركة . فكثيرون يملؤون المكان صخبا فترة من الزمن قبل أن يغرقوا في الرمال ،مثلهم مثل الذين يظهرون نهارا على متراس و يناوبون ليلا على المتراس المعادي . فالحركة الوطنية الحقيقية ، تكون وطنية سورية عراقية لان وعيها يكشف لها أن مصير اللبنانيين مرتبط بمصير الناس في بلدان سورية و العراق . الإشكال هنا هو ان مصادر عيش جزء كبير من اللبنانيين ليست موجودة في لبنان والتالي إن إصلاح الدولة ليس ضروريا أو لازما ، فترقيع الأحوال كيفما اتفق كاف . هذا لا يعني أن الجزء الأكبر من الناس في لبنان هم بحاجة إلى وطن وإلى سلطة حكم صالحة متبصرة بمصالحهم في المدى المنظور و البعيد . ليس مستغربا في مثل ......
#فرضيات
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680783
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه إن الجديد في موضوع التناقض الرئيس بين الدولة الاستعمارية ـ العنصرية في فلسطين من جهة و بين الشعوب التي تستوطن البقعة الجغرافية الممتدة من لبنان إلى أيران من جهة ثانية ، هو مسألة السلاح الرادع في لبنان الذي يشغل بال الولايات المتحدة الأميركية و إسرائيل و حلفائهم .بكلام آخر لدى منظومة التصدي لتمدد الاستعمار الإسرائيلي مواقع في لبنان ، يمكننا أن ننعتها بالجبهة في لبنان و ليس بالجبهة اللبنانية ، فمن البديهي أن سكان لبنان ليسوا متوافقين على وجود هذه الجبهة في بلادهم، بل لا حرج في القول أن الإجماع الوطني على رفض هذا الاستعمار بات غير متوافر في لبنان على غرار الإرباك الذي وقعت فيه الشعوب المعنية تحت تأثير تفوق القوى الداعمة للمشروع الاستعماري في المنطقة إلى جانب اخفاق الطليعة الوطنية في استيلاد حركات تحررية ثورية نتيجة شروط غير ملائمة للاتحاد و التعاون في مجتمعات تعددية عجزت عن تجاوز الفروق فيما بينها . لا أظن اننا نجافي الحقيقة في القول أن العمل جار باستمرار على توفير الظروف الملائمة لنزع أو تعطيل السلاح الرادع على الجبهة في لبنان ، بالرغم من فشل المحاولات في التوصل إلى ذلك عن طريق القوة العسكرية (حرب تموز2006 ) . بتعبير آخر أمكن بواسطة هذا السلاح الرادع صد العدوان و اجبار المعتدي على البحث عن وأساليب ووسائل ، غير الحرب المباشرة ، من اجل الخلاص منه . تجدر الإشارة هنا إلى أن السلطة التي لا تعترض المستعمر الطامع هي محل أشكال! لا نبالغ في القول أن التقلبات والمتغيرات التي تزعزع الكيان الوطني أنما تجري منذ سنوات 1970 ، بقصد التمهيد لإزالة وسائل مقاومة المشروع الاستعماري .و لكن المفارقة كانت في أن المستعمر لم يستطع طوال هذه المدة حسم أية معركة نهائيا ، في لبنان ، لصالحه ، بالرغم من الاستعانة بحلفائه من الدول الغربية و العربية و بأعوانه في لبنان . بكلام أكثر صراحة و وضوحا ، و باقتضاب ، ان حركات التحرر الوطني كانت تتراجع أو تخسر نتيجة لوقوعها في مصائد الهدنات و الوساطات الدولية والعربية بالإضافة إلى مراعاتها لرغبات حلفائها ، و نتيجة أيضا للانفصالات و الصراعات الداخلية و لكنها كانت تتوالد دائما . تحسن الملاحظة هنا إلى أن سلوك نهج المساومة يعود على الأرجح إلى عطش قيادات الحركات و الأحزاب الوطنية إلى الحكم ، فالموافقة على وقف إطلاق النار أو على الدخول في سيرورة مباحثات ، هما بحد ذاتهما ، ممارسة للسلطة تناغي ذهنية الزعيم العشيرة الكامنة في الوجدان. تخبو الثورات و حركات التحرر الوطني و تنطفئ عندما يتخيل قادتها أنفسهم رؤساء ! مجمل القول أن التفكر في الوضع اللبناني يتطلب استحضار نعوت له مثل الدوامة أو الرمال المتحركة . فكثيرون يملؤون المكان صخبا فترة من الزمن قبل أن يغرقوا في الرمال ،مثلهم مثل الذين يظهرون نهارا على متراس و يناوبون ليلا على المتراس المعادي . فالحركة الوطنية الحقيقية ، تكون وطنية سورية عراقية لان وعيها يكشف لها أن مصير اللبنانيين مرتبط بمصير الناس في بلدان سورية و العراق . الإشكال هنا هو ان مصادر عيش جزء كبير من اللبنانيين ليست موجودة في لبنان والتالي إن إصلاح الدولة ليس ضروريا أو لازما ، فترقيع الأحوال كيفما اتفق كاف . هذا لا يعني أن الجزء الأكبر من الناس في لبنان هم بحاجة إلى وطن وإلى سلطة حكم صالحة متبصرة بمصالحهم في المدى المنظور و البعيد . ليس مستغربا في مثل ......
#فرضيات
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680783
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - فرضيات للنقاش (4)
طارق الجبوري : ازمة السكن وافكار اوليه قابلة للنقاش
#الحوار_المتمدن
#طارق_الجبوري ازمة السكن وافكار اولية قابلة للنقاش تفاقمت ازمة السكن في العراق بعد الاحتلال بشكل كبير وتسببت بمشاكل كثيرة منها لجوء عدد غير قليل من المواطنين الى التجاوز على القانون بالسكن في ما اصطلح عليه بالعشوائيات او في الاستيلاء على مبان حكومية تعود لمؤسسات الدولة او تقسيم الدور ذات المساحات الكبيرة الى قطع صغيرة وبمساحة خمسين مترا مربعا او تجريف الاراضي الزراعية في محيط بغداد او المحافظات وتشييد دور سكن عليها ..وبعيداُ عن الخوض في اسباب هذه الازمة وتفاقمها المعروفة ومنها عزوف المؤسسات الحكومية عن توزيع الاراضي على منتسبيها او انشاء مجمعات سكنية مناسبة لهم وباسعار مناسبة اضافة لاسباب اخرى عديدة، فان واقع الحال يفرض على السلطتين التشريعية والتنفيذية معالجة لهذه الازمة تشجع المواطن على عدم التجاوز على القانون وايجاد مخرج قانوني عادل للمتجاوزين يؤمن لهم السكن اللائق من ناحية ويحفظ حق الدولة من ناحية اخرى . وقد طرح المهندس عقيل محسن الباير الانباري الذي زارني قبل ايام مقترحا اطرحه للنقاش يتضمن اصدار تعليمات من امانة بغداد والبلديات في المحافظات تدعو فيه المتجاوزين لمراجعتها من اجل احصاء اعداد المتجاوزين ومن مختلف الاصناف حيث تتضارب الارقام بهذا الشأن وبحسب ما متوفر فان بحدود ثلاثة ملايين مواطن ونصف متجاوز في بغداد والمحافظات عدا اقليم كردستان وهو رقم اظنه غير دقيق فالاعداد اكبر واوسع ليصار بعدها لتشكيل لجان من ممثلين من وزارة الاسكان والتعمير وامانة بغداد والبلديات في المحافظات وعقارات الدولة مهمتها دراسة كل حالة تجاوز على حدة واقتراح المعالجات لها ..واقترح المهندس الانباري ان تبدأ المعالجة بمن اشترى قطعة ارض بمساحة اقل من (200 ) متر مربع ومنحهم اجازات بناء اصوليه استناداً الى ما يفرضه واقع الحال حيث لا يمكن ان نتصور امكانية المشاكل التي يمكن ان يسببها هدم الدور المشيدة تجاوزاً واستحصال مبالغ الضريبة والعقار والبلدية من كل واحد منهم ..لست متخصصا في مجال السكن غير اني اعرف ان حالات التجاوز بكل انواعها تسببت بمشاكل كثيرة منها بيئية ومناخية بعد ان الغيت الحدائق في البيوت الكبيرة المساحة بين (200) الى ( 600 )متر مربع وتحولت الى دور سكن صغيرة وبعد ان جرفت بساتين عامرة وقسمت الى اراض سكنية ، كما ان هذا قد يشجع اكثر على التمادي في التجاوز على القانون ويشكل نوعاُ من الظلم على من التزم بالانظمة السائدة ورفض ان يكون متجاوزاُ.. غير انه لايجوز ان تبقى الامور سائبة بهذا الشكل ولابد من ان تتحمل الجهات التشريعية والتنفيذية مسؤوليتها لايجاد حل لهذا الامر .وفي كل الاحوال فان ما طرحه صديقي المهندس وكما يقول فكرة او افكار قد تكون صحيحة او لا ( ورحم الله من اهداني الى عيوبي ) وهي خاضعة للنقاش وتبادل الافكار .واخيرا فان توفير سكن لائق حق للمواطن يكفله الدستور والشرع ولكن في اطار القوانين السائدة التي هي لخدمة المواطن وتحقيق تطلعاته المشروعة ومنها السكن . ......
#ازمة
#السكن
#وافكار
#اوليه
#قابلة
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699768
#الحوار_المتمدن
#طارق_الجبوري ازمة السكن وافكار اولية قابلة للنقاش تفاقمت ازمة السكن في العراق بعد الاحتلال بشكل كبير وتسببت بمشاكل كثيرة منها لجوء عدد غير قليل من المواطنين الى التجاوز على القانون بالسكن في ما اصطلح عليه بالعشوائيات او في الاستيلاء على مبان حكومية تعود لمؤسسات الدولة او تقسيم الدور ذات المساحات الكبيرة الى قطع صغيرة وبمساحة خمسين مترا مربعا او تجريف الاراضي الزراعية في محيط بغداد او المحافظات وتشييد دور سكن عليها ..وبعيداُ عن الخوض في اسباب هذه الازمة وتفاقمها المعروفة ومنها عزوف المؤسسات الحكومية عن توزيع الاراضي على منتسبيها او انشاء مجمعات سكنية مناسبة لهم وباسعار مناسبة اضافة لاسباب اخرى عديدة، فان واقع الحال يفرض على السلطتين التشريعية والتنفيذية معالجة لهذه الازمة تشجع المواطن على عدم التجاوز على القانون وايجاد مخرج قانوني عادل للمتجاوزين يؤمن لهم السكن اللائق من ناحية ويحفظ حق الدولة من ناحية اخرى . وقد طرح المهندس عقيل محسن الباير الانباري الذي زارني قبل ايام مقترحا اطرحه للنقاش يتضمن اصدار تعليمات من امانة بغداد والبلديات في المحافظات تدعو فيه المتجاوزين لمراجعتها من اجل احصاء اعداد المتجاوزين ومن مختلف الاصناف حيث تتضارب الارقام بهذا الشأن وبحسب ما متوفر فان بحدود ثلاثة ملايين مواطن ونصف متجاوز في بغداد والمحافظات عدا اقليم كردستان وهو رقم اظنه غير دقيق فالاعداد اكبر واوسع ليصار بعدها لتشكيل لجان من ممثلين من وزارة الاسكان والتعمير وامانة بغداد والبلديات في المحافظات وعقارات الدولة مهمتها دراسة كل حالة تجاوز على حدة واقتراح المعالجات لها ..واقترح المهندس الانباري ان تبدأ المعالجة بمن اشترى قطعة ارض بمساحة اقل من (200 ) متر مربع ومنحهم اجازات بناء اصوليه استناداً الى ما يفرضه واقع الحال حيث لا يمكن ان نتصور امكانية المشاكل التي يمكن ان يسببها هدم الدور المشيدة تجاوزاً واستحصال مبالغ الضريبة والعقار والبلدية من كل واحد منهم ..لست متخصصا في مجال السكن غير اني اعرف ان حالات التجاوز بكل انواعها تسببت بمشاكل كثيرة منها بيئية ومناخية بعد ان الغيت الحدائق في البيوت الكبيرة المساحة بين (200) الى ( 600 )متر مربع وتحولت الى دور سكن صغيرة وبعد ان جرفت بساتين عامرة وقسمت الى اراض سكنية ، كما ان هذا قد يشجع اكثر على التمادي في التجاوز على القانون ويشكل نوعاُ من الظلم على من التزم بالانظمة السائدة ورفض ان يكون متجاوزاُ.. غير انه لايجوز ان تبقى الامور سائبة بهذا الشكل ولابد من ان تتحمل الجهات التشريعية والتنفيذية مسؤوليتها لايجاد حل لهذا الامر .وفي كل الاحوال فان ما طرحه صديقي المهندس وكما يقول فكرة او افكار قد تكون صحيحة او لا ( ورحم الله من اهداني الى عيوبي ) وهي خاضعة للنقاش وتبادل الافكار .واخيرا فان توفير سكن لائق حق للمواطن يكفله الدستور والشرع ولكن في اطار القوانين السائدة التي هي لخدمة المواطن وتحقيق تطلعاته المشروعة ومنها السكن . ......
#ازمة
#السكن
#وافكار
#اوليه
#قابلة
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699768
الحوار المتمدن
طارق الجبوري - ازمة السكن وافكار اوليه قابلة للنقاش
صلاح بدرالدين : قضية للنقاش 192 في تعريف : - أطراف الحوار -، -حرية العمل السياسي - ، - التعددية -، - تقاسم السلطة - .
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين قضية للنقاش ( 192 ) في تعريف : " أطراف الحوار "، "حرية العمل السياسي " ، " التعددية "، " تقاسم السلطة " . في بوستي المنشور البارحة حول فحوى اللقاء بين قيادة إقليم كردستان العراق ، والوفد الأمريكي ، المتعلق بالكرد السوريين ، واشارتي الى حصول تطور إيجابي في خطاب الاشقاء الذي اعتبر للمرة الأولى وجود أطراف كردية سورية معنية بالحوار ، وليس طرفين حزبيين فحسب ، إضافة الى التمسك بضرورة الحوار من أجل " حرية العمل السياسي ، والتعددية ، وتقاسم السلطة " . هنا أطلق دعوة عامة لمناقشة التعابير ، والمصطلحات ، الواردة في بلاغي رئاستي إقليم وحكومة إقليم كردستان العراق وهما السلطة التنفيذية الأعلى في الإقليم ، بعد انتهاء المباحثات مع الوفد الأمريكي الذي صنف برفيع المستوى ، والمشترك بين ممثلين عن ( الخارجية ، والامن القومي ، والمخابرات ) ، الدعوة موجهة أساسا لطرفي المباحثات المعنيين بالبلاغين المنشورين لتوضيح تفاصيل رؤيتهما بشأن ماورد في البلاغين ، والى حين تحقيق ذلك أتوجه الى المعني الأول والأخير : بنات وأبناء الشعب الكردي السوري عموما ، ومفكريه ، ومثقفيه ، ووطنييه المستقلين ، للمشاركة في المناقشة ،والتعريف ، بحسب رؤاهم ، ليتم التوصل الى قواسم مشتركة بشأن هذه المسائل المصيرية في مستقبل شعبنا ، وحركته القومية والوطنية . أولا – أطراف الحوار هي كل من له علاقة بالحركة الكردية ، من تعبيرات سياسية ، وثقافية ، واجتماعية ، وفنية ، ومهنية ، والذين يتوزعون بين مختلف الطبقات ، والفئات ، والشرائح في المجتمع الكردي داخل الوطن ، وخارجه ، وفي المنظور الواقعي هناك محوران حزبيان ( تف دم والمسميات الأخرى المحسوبة على ب ك ك ، و الانكسي ) فرضا أنفسهما كقطبي استقطاب ثنائي ، بالقوتين العسكرية ، والمعنوية ، وكمعبرين عن الكرد السوريين من دون تخويلهما من الشعب ،أو انتخابهما شرعيا وديموقراطيا على الصعيدين القومي ، والوطني ومن دون طرح أي مشروع سياسي مقبول من الغالبية ، بالمقابل هناك نفي ، وانكار لوجود غالبية ساحقة من الوطنيين المستقلين ظهر في أوساطهم بشكل أبرز – حراك بزاف – منذ أعوام يحمل مشروع متكامل لاعادة بناء الحركة الكردية ، وكذلك مجموعات وأفراد حتى بين أنصار بعض الأحزاب ، مع محاولات لاسكات أصواتهم عبر القمع ، والتجاهل المقصود ، خاصة ان طرفي الاستقطاب يتمتعان بوسائل اعلام ، وامكانيات ، ومساعدات ، حيث الوطنييون المستقلون محرومون منها لذلك لدينا لدى كرد سوريا أطراف سياسية ولايتعلق الامر بطرفين حزبيين فقط . ثانيا – حرية العمل السياسي في ظل منظومة ديموقراطية وقتية ومرحلية متفق عليها ، ومجمع عليها ، في حدود إدارات المحافظات التي تشمل المناطق الكردية والمختلطة ، الى حين تحقيق السلام وحل القضية السورية بإزالة الاستبداد ، واجراء الانتخابات العامة ، ووضع دستور تعددي ، تشاركي للبلاد وأأن تكون تلك المنظومة المؤقتة مختارة من الشعب ، وتلتزم بمصالح الشعب ، وتجيز ، وتصون ، حرية الرأي ، والمعتقد ، والتاليف ، والنشر ، والتوزيع ، وإقامة الأحزاب ، والجمعيات ، والنقابات المهنية ، وبناء المدارس ، والجامعات ، والمعاهد ، واختيار المناهج الدرراسية ، واللغوية بحرية ، وإلغاء كافة الميليشيات المسلحة ، والأجهزة القمعية ، ومنع السلاح ، واخلاء المدن والحواضر من المسلحين ، فقط الإبقاء على قوى عسكرية لمواجهة الإرهاب من تنظيمات وخلايا – داعش – وغيرها وذلك بالاتفاق بين جميع الأطراف الكردية ، والعربية ، والمكونات الأخرى الدينية والأثنية ، و ......
#قضية
#للنقاش
#تعريف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719233
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين قضية للنقاش ( 192 ) في تعريف : " أطراف الحوار "، "حرية العمل السياسي " ، " التعددية "، " تقاسم السلطة " . في بوستي المنشور البارحة حول فحوى اللقاء بين قيادة إقليم كردستان العراق ، والوفد الأمريكي ، المتعلق بالكرد السوريين ، واشارتي الى حصول تطور إيجابي في خطاب الاشقاء الذي اعتبر للمرة الأولى وجود أطراف كردية سورية معنية بالحوار ، وليس طرفين حزبيين فحسب ، إضافة الى التمسك بضرورة الحوار من أجل " حرية العمل السياسي ، والتعددية ، وتقاسم السلطة " . هنا أطلق دعوة عامة لمناقشة التعابير ، والمصطلحات ، الواردة في بلاغي رئاستي إقليم وحكومة إقليم كردستان العراق وهما السلطة التنفيذية الأعلى في الإقليم ، بعد انتهاء المباحثات مع الوفد الأمريكي الذي صنف برفيع المستوى ، والمشترك بين ممثلين عن ( الخارجية ، والامن القومي ، والمخابرات ) ، الدعوة موجهة أساسا لطرفي المباحثات المعنيين بالبلاغين المنشورين لتوضيح تفاصيل رؤيتهما بشأن ماورد في البلاغين ، والى حين تحقيق ذلك أتوجه الى المعني الأول والأخير : بنات وأبناء الشعب الكردي السوري عموما ، ومفكريه ، ومثقفيه ، ووطنييه المستقلين ، للمشاركة في المناقشة ،والتعريف ، بحسب رؤاهم ، ليتم التوصل الى قواسم مشتركة بشأن هذه المسائل المصيرية في مستقبل شعبنا ، وحركته القومية والوطنية . أولا – أطراف الحوار هي كل من له علاقة بالحركة الكردية ، من تعبيرات سياسية ، وثقافية ، واجتماعية ، وفنية ، ومهنية ، والذين يتوزعون بين مختلف الطبقات ، والفئات ، والشرائح في المجتمع الكردي داخل الوطن ، وخارجه ، وفي المنظور الواقعي هناك محوران حزبيان ( تف دم والمسميات الأخرى المحسوبة على ب ك ك ، و الانكسي ) فرضا أنفسهما كقطبي استقطاب ثنائي ، بالقوتين العسكرية ، والمعنوية ، وكمعبرين عن الكرد السوريين من دون تخويلهما من الشعب ،أو انتخابهما شرعيا وديموقراطيا على الصعيدين القومي ، والوطني ومن دون طرح أي مشروع سياسي مقبول من الغالبية ، بالمقابل هناك نفي ، وانكار لوجود غالبية ساحقة من الوطنيين المستقلين ظهر في أوساطهم بشكل أبرز – حراك بزاف – منذ أعوام يحمل مشروع متكامل لاعادة بناء الحركة الكردية ، وكذلك مجموعات وأفراد حتى بين أنصار بعض الأحزاب ، مع محاولات لاسكات أصواتهم عبر القمع ، والتجاهل المقصود ، خاصة ان طرفي الاستقطاب يتمتعان بوسائل اعلام ، وامكانيات ، ومساعدات ، حيث الوطنييون المستقلون محرومون منها لذلك لدينا لدى كرد سوريا أطراف سياسية ولايتعلق الامر بطرفين حزبيين فقط . ثانيا – حرية العمل السياسي في ظل منظومة ديموقراطية وقتية ومرحلية متفق عليها ، ومجمع عليها ، في حدود إدارات المحافظات التي تشمل المناطق الكردية والمختلطة ، الى حين تحقيق السلام وحل القضية السورية بإزالة الاستبداد ، واجراء الانتخابات العامة ، ووضع دستور تعددي ، تشاركي للبلاد وأأن تكون تلك المنظومة المؤقتة مختارة من الشعب ، وتلتزم بمصالح الشعب ، وتجيز ، وتصون ، حرية الرأي ، والمعتقد ، والتاليف ، والنشر ، والتوزيع ، وإقامة الأحزاب ، والجمعيات ، والنقابات المهنية ، وبناء المدارس ، والجامعات ، والمعاهد ، واختيار المناهج الدرراسية ، واللغوية بحرية ، وإلغاء كافة الميليشيات المسلحة ، والأجهزة القمعية ، ومنع السلاح ، واخلاء المدن والحواضر من المسلحين ، فقط الإبقاء على قوى عسكرية لمواجهة الإرهاب من تنظيمات وخلايا – داعش – وغيرها وذلك بالاتفاق بين جميع الأطراف الكردية ، والعربية ، والمكونات الأخرى الدينية والأثنية ، و ......
#قضية
#للنقاش
#تعريف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719233
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - قضية للنقاش ( 192 ) في تعريف : - أطراف الحوار -، -حرية العمل السياسي - ، - التعددية -، - تقاسم السلطة - .
خالد العاني : اراء حرة للنقاش
#الحوار_المتمدن
#خالد_العاني - منح الراتب التقاعدي لكل عراقي قدم خدمة للبلاد على ان يطبق قانون التقاعد الموحد على جميع العراقيين بدون تميز او استثاء من اعلى وظيفة رئيس الجمهورية الى العامل الاجير - تحريم حمل السلاح خارج القوات المسلحة بكل صنوفها عدا من يحصل على ترخيص رسمي - تكون الاستعراضات العسكرية حصرا بالجيش والشرطة - ان يطبق القانون على جميع المواطنين بدون استثاء من المسؤول الاول الى المواطن البسيط -لا ان يحاكم سارق الكلينكس ويسجن اما الكبار سارقي المليارات يسرحون ويمرحون - - ان يوفر العلاج والرعاية الصحية للجميع بلا محاباة حيث تحجب الان ادوية الامراض المستعصية عن عامة المواطنين بينما يتمتع البعض بالرعاية الخاصة والارسال خارج القطر للعلاج على حساب الدولة- انشاء وحدات سكنية مناسبة للعائلة العراقية حسب مسقط الراس بقروض ميسرة وازالة كل العشوائيات التي ساعدت على انشائها بعض الاحزاب من اجل مصالح فئوية - اعادة ضباط الجيش السابق والشرطة ذوي الخبرة واستبعاد عناصر الدمج واي عنصر ليس له خلفية عسكرية- مصادرة جميع الاسلحة المخزونة خارج مؤسسات الدولة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة واحالة المسؤولين عليها الئ المحاكم وفق المادة 4 ارهاب - اجراء الاحصاء السكاني لكل محافظات العراق وعدم ترك هذا الاجراء للرغبات الحزبية والفئوية - اصدار قانون النفط والغاز وتوزيع الايرادات على المحافظات حسب النسبة السكانية - جعل محافظة كركوك اقليم يتمتع جميع مكوناتها بالتساوي في الحقوق والواجبات وعدم تبعيتها الى جهة معينة - ان تكون قوات البيشمركة والقوات الامنية للاقليم تابعة للمركز تنفذ اوامره والسماح لقوات المركز بالتحرك داخل الاقليم وايقاف كافة وسائل الدعم من المركز فيما اذا تم رفض ذلك - تكون نسبة تخصيصات الميزانية العامة لجميع المحافظات حسب النسبة السكانية ولا محاباة لمحافظة او اقليم بذلك على غيره - تكون التعينات حصرا بمجلس الخدمة الاتحادي ولا يحق لاي جهة التلاعب بهذا الحق القانوني - يكون الاقليم الغربي ولا للاقليم السني ويضم الاقليم كل المحافظات الغربية من شمال العراق الى جنوبه وحسب رغبة سكان اي محافظة تقع في غرب العراق - تكون الحماية الخاصة للمسؤلين والنواب من واجبات وزارة الداخلية حصرا ولا مخصصات خلاف ذلك - محاكمة كل القتلة محاكمة عادلة والزام القاتل بدفع تعويض لعائلة المقتول وينفذ بحقه الحكم القضائي - التشديد على حركة - الماتورسايكل - ووضع ضوابط للاستعمال وشمولهم باجازة السوق وتسجيل المخالفات والغرامات عليهم ويكون الاستعمال لشخص واحد - تعديل الدستور بما يلائم الزمن الحاضر والمستقبل وازالة كل المواد التي تؤثر على الوحدة الوطنية والزام الحكومة بتنفيذ المشاريع الانتاجية الصناعية والزراعية والثقافية وعموم الاقتصادية والخدمات الاجتماعية والبيئية في كافة المحافظات بالتساوي - الغاء مؤسسة السجناء السياسيين والغاء الرواتب التي منحت للبعض والابقاء على رواتب السياسيين الحقيقيين المقعدين والعجزة والاكتفاء بما حصل عليه البعض كما تلغى رواتب الرفحاويين لانهم يتمتعون بامتيازات اللاجيء السياسي في بلدان المهجر - اعادة تدقيق اضابير الشهداء والغاء كافة الفضائيين الذين اعتبروا شهداء زورا وبهتانا - مكننة جميع اسماء منتسبي الدولة الاسم الرباعي واسم الام من اجل ابعاد العناصر الفضائية التي انهكت ميزانية الدولة - الغاء تمثيل النواب الكورد في البرلمان الاتحادي فأما ان لايكون برلمان في الاقليم ويمثلون في البرلمان الاتحادي او ي ......
#اراء
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747652
#الحوار_المتمدن
#خالد_العاني - منح الراتب التقاعدي لكل عراقي قدم خدمة للبلاد على ان يطبق قانون التقاعد الموحد على جميع العراقيين بدون تميز او استثاء من اعلى وظيفة رئيس الجمهورية الى العامل الاجير - تحريم حمل السلاح خارج القوات المسلحة بكل صنوفها عدا من يحصل على ترخيص رسمي - تكون الاستعراضات العسكرية حصرا بالجيش والشرطة - ان يطبق القانون على جميع المواطنين بدون استثاء من المسؤول الاول الى المواطن البسيط -لا ان يحاكم سارق الكلينكس ويسجن اما الكبار سارقي المليارات يسرحون ويمرحون - - ان يوفر العلاج والرعاية الصحية للجميع بلا محاباة حيث تحجب الان ادوية الامراض المستعصية عن عامة المواطنين بينما يتمتع البعض بالرعاية الخاصة والارسال خارج القطر للعلاج على حساب الدولة- انشاء وحدات سكنية مناسبة للعائلة العراقية حسب مسقط الراس بقروض ميسرة وازالة كل العشوائيات التي ساعدت على انشائها بعض الاحزاب من اجل مصالح فئوية - اعادة ضباط الجيش السابق والشرطة ذوي الخبرة واستبعاد عناصر الدمج واي عنصر ليس له خلفية عسكرية- مصادرة جميع الاسلحة المخزونة خارج مؤسسات الدولة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة واحالة المسؤولين عليها الئ المحاكم وفق المادة 4 ارهاب - اجراء الاحصاء السكاني لكل محافظات العراق وعدم ترك هذا الاجراء للرغبات الحزبية والفئوية - اصدار قانون النفط والغاز وتوزيع الايرادات على المحافظات حسب النسبة السكانية - جعل محافظة كركوك اقليم يتمتع جميع مكوناتها بالتساوي في الحقوق والواجبات وعدم تبعيتها الى جهة معينة - ان تكون قوات البيشمركة والقوات الامنية للاقليم تابعة للمركز تنفذ اوامره والسماح لقوات المركز بالتحرك داخل الاقليم وايقاف كافة وسائل الدعم من المركز فيما اذا تم رفض ذلك - تكون نسبة تخصيصات الميزانية العامة لجميع المحافظات حسب النسبة السكانية ولا محاباة لمحافظة او اقليم بذلك على غيره - تكون التعينات حصرا بمجلس الخدمة الاتحادي ولا يحق لاي جهة التلاعب بهذا الحق القانوني - يكون الاقليم الغربي ولا للاقليم السني ويضم الاقليم كل المحافظات الغربية من شمال العراق الى جنوبه وحسب رغبة سكان اي محافظة تقع في غرب العراق - تكون الحماية الخاصة للمسؤلين والنواب من واجبات وزارة الداخلية حصرا ولا مخصصات خلاف ذلك - محاكمة كل القتلة محاكمة عادلة والزام القاتل بدفع تعويض لعائلة المقتول وينفذ بحقه الحكم القضائي - التشديد على حركة - الماتورسايكل - ووضع ضوابط للاستعمال وشمولهم باجازة السوق وتسجيل المخالفات والغرامات عليهم ويكون الاستعمال لشخص واحد - تعديل الدستور بما يلائم الزمن الحاضر والمستقبل وازالة كل المواد التي تؤثر على الوحدة الوطنية والزام الحكومة بتنفيذ المشاريع الانتاجية الصناعية والزراعية والثقافية وعموم الاقتصادية والخدمات الاجتماعية والبيئية في كافة المحافظات بالتساوي - الغاء مؤسسة السجناء السياسيين والغاء الرواتب التي منحت للبعض والابقاء على رواتب السياسيين الحقيقيين المقعدين والعجزة والاكتفاء بما حصل عليه البعض كما تلغى رواتب الرفحاويين لانهم يتمتعون بامتيازات اللاجيء السياسي في بلدان المهجر - اعادة تدقيق اضابير الشهداء والغاء كافة الفضائيين الذين اعتبروا شهداء زورا وبهتانا - مكننة جميع اسماء منتسبي الدولة الاسم الرباعي واسم الام من اجل ابعاد العناصر الفضائية التي انهكت ميزانية الدولة - الغاء تمثيل النواب الكورد في البرلمان الاتحادي فأما ان لايكون برلمان في الاقليم ويمثلون في البرلمان الاتحادي او ي ......
#اراء
#للنقاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747652
الحوار المتمدن
خالد العاني - اراء حرة للنقاش
وليام العوطة : للنقاش-ملاحظات عن الحراك الحزبيّ الشيوعي في لبنان
#الحوار_المتمدن
#وليام_العوطة ملاحظات عن الحراك الحزبيّ الشيوعي في لبنان(للنقاش)1. يعيش الحراك الحزبيّ الشيوعي في لبنان أزمة مركبّة. يمكن تلخيص هذه الأزمة بـ:a. شبه اندثار للهوية الطبقية والبرنامج السياسيّ القائم على تمثيل مصالح الطبقة العاملة وحلفائها. بالمقابل، يغلب على الهوية الشيوعية الأيديولوجيا الوطنية الديمقراطية، وعلى البرنامج السياسيّ تمثيل مصالح الطبقة الوسطى، أو الفئات الهابطة منها، وفئات من البرجوازية الصغيرة.b. ترهلّ تنظيميّ، وغياب العمل الحزبيّ المؤسساتي، وتراجع الحضور الشبابيّ والنسائيّ الفاعل، وهيمنة علاقات الانتاج الاجتماعي الريفية والضيعوية على العلاقات بين الحزبيين.c. تقهقر وشبه غياب للانتاج النظريّ والتجديد في الفكر والممارسة الماركسيتيْن. وغياب الإعداد الفكري والنظريّ والتدريب السياسيّ والتنظيميّ والتعبويّ للحزبيين والحزبيات.d. هيمنة الأبوية الحزبية والماضوية الحزبوية والارتكاز على نوستالجيات من تاريخ سابق حوّلت الحزب الشيوعيّ مثلاً إلى ما يشبه الطائفة الحزبية أو العائلة السياسية.2. لم يستطع الحراك الشيوعي بعد الانتقال من ردّة الفعل إلى الفعل السياسيّ. بقيت تحركات الشيوعيين والشيوعيات رهينة شروط المسارات المتأزمة التي يعيشها النظام اللبناني القائم. ولم يستطع هذا الحراك مراكمة مكتسبات التجارب الشعبية الاحتجاجية والمطلبية وتحويلها، على مدار سنين طويلة، إلى جزء عضوي من حراكه الخاصّ وبرامجه التغييرية المفترضة.3. يهيمن الخطاب الوطنيّ الاصلاحي البرجوازيّ على الحراك الشيوعيّ. ويبقى السقف الأعلى لهذا الحراك تغيير النظام القائم من داخل مؤسساته وأجهزته ووفق منطقه بما هو نظام رأسماليّ طائفيّ. يمكن تصنيف الحراك الشيوعي القائم في لبنان بأنّه، وفي أعمّه الأغلب، على يسار الاحزاب البرجوازية الطائفية القائمة.4. تهيمن النزعة الوطنية الضيقة على الحراك الشيوعيّ فيما يجريa. إقصاء العمال والعاملات الأجنبيات والأجانب في لبنان عن دائرة الفعل السياسيb. تغييب الارتباط العضويّ لمصالح الطبقة العاملة في لبنان بمصالح الطبقة العاملة في المشرق، والبلاد العربية والمتوسطية. ......
#للنقاش-ملاحظات
#الحراك
#الحزبيّ
#الشيوعي
#لبنان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754587
#الحوار_المتمدن
#وليام_العوطة ملاحظات عن الحراك الحزبيّ الشيوعي في لبنان(للنقاش)1. يعيش الحراك الحزبيّ الشيوعي في لبنان أزمة مركبّة. يمكن تلخيص هذه الأزمة بـ:a. شبه اندثار للهوية الطبقية والبرنامج السياسيّ القائم على تمثيل مصالح الطبقة العاملة وحلفائها. بالمقابل، يغلب على الهوية الشيوعية الأيديولوجيا الوطنية الديمقراطية، وعلى البرنامج السياسيّ تمثيل مصالح الطبقة الوسطى، أو الفئات الهابطة منها، وفئات من البرجوازية الصغيرة.b. ترهلّ تنظيميّ، وغياب العمل الحزبيّ المؤسساتي، وتراجع الحضور الشبابيّ والنسائيّ الفاعل، وهيمنة علاقات الانتاج الاجتماعي الريفية والضيعوية على العلاقات بين الحزبيين.c. تقهقر وشبه غياب للانتاج النظريّ والتجديد في الفكر والممارسة الماركسيتيْن. وغياب الإعداد الفكري والنظريّ والتدريب السياسيّ والتنظيميّ والتعبويّ للحزبيين والحزبيات.d. هيمنة الأبوية الحزبية والماضوية الحزبوية والارتكاز على نوستالجيات من تاريخ سابق حوّلت الحزب الشيوعيّ مثلاً إلى ما يشبه الطائفة الحزبية أو العائلة السياسية.2. لم يستطع الحراك الشيوعي بعد الانتقال من ردّة الفعل إلى الفعل السياسيّ. بقيت تحركات الشيوعيين والشيوعيات رهينة شروط المسارات المتأزمة التي يعيشها النظام اللبناني القائم. ولم يستطع هذا الحراك مراكمة مكتسبات التجارب الشعبية الاحتجاجية والمطلبية وتحويلها، على مدار سنين طويلة، إلى جزء عضوي من حراكه الخاصّ وبرامجه التغييرية المفترضة.3. يهيمن الخطاب الوطنيّ الاصلاحي البرجوازيّ على الحراك الشيوعيّ. ويبقى السقف الأعلى لهذا الحراك تغيير النظام القائم من داخل مؤسساته وأجهزته ووفق منطقه بما هو نظام رأسماليّ طائفيّ. يمكن تصنيف الحراك الشيوعي القائم في لبنان بأنّه، وفي أعمّه الأغلب، على يسار الاحزاب البرجوازية الطائفية القائمة.4. تهيمن النزعة الوطنية الضيقة على الحراك الشيوعيّ فيما يجريa. إقصاء العمال والعاملات الأجنبيات والأجانب في لبنان عن دائرة الفعل السياسيb. تغييب الارتباط العضويّ لمصالح الطبقة العاملة في لبنان بمصالح الطبقة العاملة في المشرق، والبلاد العربية والمتوسطية. ......
#للنقاش-ملاحظات
#الحراك
#الحزبيّ
#الشيوعي
#لبنان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754587
الحوار المتمدن
وليام العوطة - للنقاش-ملاحظات عن الحراك الحزبيّ الشيوعي في لبنان