زهران زاهر الصارمي : القول الفصل في عواهن القول
#الحوار_المتمدن
#زهران_زاهر_الصارمي كاتب عُمانيفي النصف الأول من هذا الشهر، أكتوبر 2020، وصلني على الواتساب من أحد الأصحاب مقالاً لسعيد بن مسعود المعشني، عنوانه "دور عمان في صد الخطر الشيوعي عن منابع النفط". وبعد قراءتي له، تفاجأت بحجم الافتراءات والتخبطات التي حواها ذلك المقال؛ فكان لابد، من باب الواجب الوطني والأدبي والأخلاقي، من الرد عليه، لئلا يقع في خلده أو خلد من يقرأه بأن ما قاله هو الحق الصراح الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، ولئلاّ تلعننا الأجيال الحاضرة والتالية على جبننا أو تقصيرنا عن تفنيد ما يشاع من الزيف والتضليل، ومن المغالطات والأكاذيب حول أطهر وأشرف مرحلة تاريخية مر بها هذا الوطن العزيز عمان، مرحلة البحث عن وطن الحرية والعزة والعدالة والكرامة، مرحلة السعي لنيل الاستقلال الوطني الحقيقي من نير الاستعمار البريطاني، واسترداد خيرات بلادنا المنهوبة من القوى الامبريالية العالمية.وفي البداية؛ لابد من تبيان وتأكيد بعض الحقائق التاريخية الثابتة، التي لا يجادل فيها كل ذي عقل حصيف؛ ألا وهي أنه حيث يوجد الظلم والقهر والاضطهاد، لابد وأن توجد "الثورة"، وأن لكل ثورة "ثورة مضادة" تتألف من العناصر العائشة على فتات النظام القائم، والفئات المرتبطة مصالحها بوجوده؛ وأن قدر الشعوب الحرة الأبية، هو، مهما طال صبرها، رفض المذلة والهوان، "بالثورة" على العبودية المفروضة عليها، ونسف الظلم والضيم الذي تعانيه؛ مهما كلفها ذلك من تضحيات؛ لتكون ثورتها، شأنها في ذلك شأن كل الثورات العالمية، هي "الرافعة التاريخية" لأوطانها نحو التطور والتقدم والمجد والسؤدد _ كما أشار لذلك فواز الطرابلسي في كتابه " ظفار.. شهادة من زمن الثورة"_ ؛ ولأن الشعب العماني شعب حُرٌ أبيٌّ وأصيل، عظيم المحتد عريق المنبت، يشهد له تاريخه التليد والوليد بأنه ما ارتضى يوماً لنفسه الخنوع والخضوع أمام أي باغ أو ظالم مهين. فامتلأت صفحات تاريخه المجيد بوقفاته البطولية المتعددة المشرّفة في مقارعة شتى قوى الطغيان والعدوان على أرضه، بدءاً بالفرس، مروراً بالبرتغاليين، وانتهاءاً بالبريطانيين ومن لف لفهم. فكان لهذا الشعب المناضل، شرف احتضانه لأطول ثورة عربية مسلحة في التاريخ الحديث، استمرت عشر سنوات من النضال العتيد والعنيد. حيث انطلقت شرارتها بجبال ظفار، في التاسع من يونيو 1965، وكاد أن يمتد طرفاً من لهيبها الثوري إلى شمال عمان، في 12يونيو 1970، وأخمدت لظاها قوات الشاه نشاه الإيرانية في 1975 المتفوقة في العدد والعدة والعتاد؛ بعد أن استنجد بها السلطان قابوس لحسم المعركة الحامية الوطيس التي تدور رحاها منذ عقد من الزمن وكادت أن تكتسح جيشه وتفرض سيطرتها الوطنية الحرة على ذلك الجزء الجنوبي العزيز من أرض هذا الوطن. ولقد قامت هذه الثورة في فترة تاريخية حرجة، شهد فيها العالم انقسامه الحاد إلى معسكرين لا ثالث لهما؛ المعسكر الغربي الكولونيالي، بقيادة القوى الاستعمارية المعروفة، أمريكا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا، والمعسكر الشرقي الاشتراكي، بقيادة الاتحاد السوفياتي، يومها والصين. وحتى الدول التي سمّت نفسها "بدول عدم الانحياز" في مؤتمر باندونج، بأندونيسيا 1955، بقيادة تيتو ونهرو وعبد الناصر، هي الأخرى لم تستطع أن تلتزم الحياد، فمالت بتوجهاتها وفكرها الوطني نحو المعسكر الاشتراكي، بل وأنه حتى القوى والتنظيمات القومية العربية، وعلى رأسها حركة القوميين العرب، بعد فشل مشروعاتها الوطنية، شهدت مراجعة صعبة وعسيرة لمسيرتها النضالية، أدت إلى انشطارها وانقسامها على نفسها، وتبني غالبية التنظيمات التي انبثقت عنها، خط الاشتراكية العلمية، في ......
#القول
#الفصل
#عواهن
#القول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697148
#الحوار_المتمدن
#زهران_زاهر_الصارمي كاتب عُمانيفي النصف الأول من هذا الشهر، أكتوبر 2020، وصلني على الواتساب من أحد الأصحاب مقالاً لسعيد بن مسعود المعشني، عنوانه "دور عمان في صد الخطر الشيوعي عن منابع النفط". وبعد قراءتي له، تفاجأت بحجم الافتراءات والتخبطات التي حواها ذلك المقال؛ فكان لابد، من باب الواجب الوطني والأدبي والأخلاقي، من الرد عليه، لئلا يقع في خلده أو خلد من يقرأه بأن ما قاله هو الحق الصراح الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، ولئلاّ تلعننا الأجيال الحاضرة والتالية على جبننا أو تقصيرنا عن تفنيد ما يشاع من الزيف والتضليل، ومن المغالطات والأكاذيب حول أطهر وأشرف مرحلة تاريخية مر بها هذا الوطن العزيز عمان، مرحلة البحث عن وطن الحرية والعزة والعدالة والكرامة، مرحلة السعي لنيل الاستقلال الوطني الحقيقي من نير الاستعمار البريطاني، واسترداد خيرات بلادنا المنهوبة من القوى الامبريالية العالمية.وفي البداية؛ لابد من تبيان وتأكيد بعض الحقائق التاريخية الثابتة، التي لا يجادل فيها كل ذي عقل حصيف؛ ألا وهي أنه حيث يوجد الظلم والقهر والاضطهاد، لابد وأن توجد "الثورة"، وأن لكل ثورة "ثورة مضادة" تتألف من العناصر العائشة على فتات النظام القائم، والفئات المرتبطة مصالحها بوجوده؛ وأن قدر الشعوب الحرة الأبية، هو، مهما طال صبرها، رفض المذلة والهوان، "بالثورة" على العبودية المفروضة عليها، ونسف الظلم والضيم الذي تعانيه؛ مهما كلفها ذلك من تضحيات؛ لتكون ثورتها، شأنها في ذلك شأن كل الثورات العالمية، هي "الرافعة التاريخية" لأوطانها نحو التطور والتقدم والمجد والسؤدد _ كما أشار لذلك فواز الطرابلسي في كتابه " ظفار.. شهادة من زمن الثورة"_ ؛ ولأن الشعب العماني شعب حُرٌ أبيٌّ وأصيل، عظيم المحتد عريق المنبت، يشهد له تاريخه التليد والوليد بأنه ما ارتضى يوماً لنفسه الخنوع والخضوع أمام أي باغ أو ظالم مهين. فامتلأت صفحات تاريخه المجيد بوقفاته البطولية المتعددة المشرّفة في مقارعة شتى قوى الطغيان والعدوان على أرضه، بدءاً بالفرس، مروراً بالبرتغاليين، وانتهاءاً بالبريطانيين ومن لف لفهم. فكان لهذا الشعب المناضل، شرف احتضانه لأطول ثورة عربية مسلحة في التاريخ الحديث، استمرت عشر سنوات من النضال العتيد والعنيد. حيث انطلقت شرارتها بجبال ظفار، في التاسع من يونيو 1965، وكاد أن يمتد طرفاً من لهيبها الثوري إلى شمال عمان، في 12يونيو 1970، وأخمدت لظاها قوات الشاه نشاه الإيرانية في 1975 المتفوقة في العدد والعدة والعتاد؛ بعد أن استنجد بها السلطان قابوس لحسم المعركة الحامية الوطيس التي تدور رحاها منذ عقد من الزمن وكادت أن تكتسح جيشه وتفرض سيطرتها الوطنية الحرة على ذلك الجزء الجنوبي العزيز من أرض هذا الوطن. ولقد قامت هذه الثورة في فترة تاريخية حرجة، شهد فيها العالم انقسامه الحاد إلى معسكرين لا ثالث لهما؛ المعسكر الغربي الكولونيالي، بقيادة القوى الاستعمارية المعروفة، أمريكا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا، والمعسكر الشرقي الاشتراكي، بقيادة الاتحاد السوفياتي، يومها والصين. وحتى الدول التي سمّت نفسها "بدول عدم الانحياز" في مؤتمر باندونج، بأندونيسيا 1955، بقيادة تيتو ونهرو وعبد الناصر، هي الأخرى لم تستطع أن تلتزم الحياد، فمالت بتوجهاتها وفكرها الوطني نحو المعسكر الاشتراكي، بل وأنه حتى القوى والتنظيمات القومية العربية، وعلى رأسها حركة القوميين العرب، بعد فشل مشروعاتها الوطنية، شهدت مراجعة صعبة وعسيرة لمسيرتها النضالية، أدت إلى انشطارها وانقسامها على نفسها، وتبني غالبية التنظيمات التي انبثقت عنها، خط الاشتراكية العلمية، في ......
#القول
#الفصل
#عواهن
#القول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697148
الحوار المتمدن
زهران زاهر الصارمي - القول الفصل في عواهن القول
زهير دعيم : سامية موسى زهران كاتبة مبدعة في الظّلّ
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم قالت لي مرّةً القول المأثور: لا كرامة لنبيٍّ في وطنه !!! وابتسمت بمرارة وما أظنّها قصدت نفسها فقط . إنّها المربيّة والكاتبة سامية موسى زهران ، التي أعملت فكرها وقلمها في سبيل الأجيال ، فزرعت الحقول والرّوابي تربيةً وأدبًا جميلًا، ولم تنل من العناية والاهتمام إلّا القليل وهي تستحق الكثير .. نعم لم يُسلّط الضوء عليها وعلى أدبها وإصداراتها إلّا نادرًا ، رغم أنّها صالت وجالت كثيرًا في دُنيا الأدب ، فكتبت قصصًا عديدة للأطفال وحتى للكبار ونالت رضا ومحبة الكثيرين ، كما وأنها ومن منطلق عملها كمربيّة أعطت من عمرها للتعليم أكثر من ثلاثة عقود ونصف فشجعها ذلك لكي ما تصدر كتابًا للتعليم في موضوع : الموطنكاتبة مرهفة الحسّ فعلًا ، تكتب وتفعل ما تؤمن به ، فتراها تسدّ عوز وحاجات العوائل الفقيرة والمحتاجة في الضّفة الغربيّة ولبنان ، وتسدّ الثغرات في أخلاقيات اطفالنا فتكتب التغريدات الجميلة والمُعبّرة المغزولة على نوّل المحبة والعطاء والاجتهاد والانسانية. كتبت وما زالت تكتب ما تؤمن به ؛ تكتب وعيناها مرفوعتان الى السّماء تارةً وأُخرى الى الانسانيّة المُعذّبة وثالثةً الى البراءة الكامنة في الطفولة الشّقية حينًا والبريئة أحيانًا.اصداراتها للأطفال : 1- طابّة بكلّ الألوان 2- البلبل السّعيد3- العُصفور الطّمّاع4- اصدقاء في الشّتاء5- الوفاء6- هدية العيد7- السّمكة القُزحيّة المغرورة8- المُتجوِّل9- في الشّارع خطر كبير10- زيتونتي الخالدة11- جوجو في البريّة12- سيّارة مُشمش الصّغير13- المُنقذ14- رامي والفراشات وللكبار : من حكايات جدّتيبعد الغُروب ( مجموعة قصصيّة )كتب تعليميّة كتاب الموطن والمجتمع والمدنيّات – للصّف الثّاني وفي النهاية وللحقّ والحقيقة أقول : أن اسلوب الكاتبة سامية زهران يشدّني ؛ يشدّني ببساطته وعفويته وكلماته البعيدة عن التعقيد والقريبة من نفسيّة الطفل ، فيُغرّد في فضاءا تنا اغرودات الفرح والحثّ على العطاء والاجتهاد والسير في ركب الانسانيّة الجميلة ومُثلها العليا . بوركت مبدعتنا الغالية ودام عطاؤك يؤرّج اجواءنا ويلوّن حياتنا بألوان قوس قزح وأخيرًا لعلّني بهذه العُجالة أعدت بعض الكرامة لكاتبة تستحقّ كلّ الكرامة والتقدير والإطراء. ......
#سامية
#موسى
#زهران
#كاتبة
#مبدعة
#الظّلّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722666
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم قالت لي مرّةً القول المأثور: لا كرامة لنبيٍّ في وطنه !!! وابتسمت بمرارة وما أظنّها قصدت نفسها فقط . إنّها المربيّة والكاتبة سامية موسى زهران ، التي أعملت فكرها وقلمها في سبيل الأجيال ، فزرعت الحقول والرّوابي تربيةً وأدبًا جميلًا، ولم تنل من العناية والاهتمام إلّا القليل وهي تستحق الكثير .. نعم لم يُسلّط الضوء عليها وعلى أدبها وإصداراتها إلّا نادرًا ، رغم أنّها صالت وجالت كثيرًا في دُنيا الأدب ، فكتبت قصصًا عديدة للأطفال وحتى للكبار ونالت رضا ومحبة الكثيرين ، كما وأنها ومن منطلق عملها كمربيّة أعطت من عمرها للتعليم أكثر من ثلاثة عقود ونصف فشجعها ذلك لكي ما تصدر كتابًا للتعليم في موضوع : الموطنكاتبة مرهفة الحسّ فعلًا ، تكتب وتفعل ما تؤمن به ، فتراها تسدّ عوز وحاجات العوائل الفقيرة والمحتاجة في الضّفة الغربيّة ولبنان ، وتسدّ الثغرات في أخلاقيات اطفالنا فتكتب التغريدات الجميلة والمُعبّرة المغزولة على نوّل المحبة والعطاء والاجتهاد والانسانية. كتبت وما زالت تكتب ما تؤمن به ؛ تكتب وعيناها مرفوعتان الى السّماء تارةً وأُخرى الى الانسانيّة المُعذّبة وثالثةً الى البراءة الكامنة في الطفولة الشّقية حينًا والبريئة أحيانًا.اصداراتها للأطفال : 1- طابّة بكلّ الألوان 2- البلبل السّعيد3- العُصفور الطّمّاع4- اصدقاء في الشّتاء5- الوفاء6- هدية العيد7- السّمكة القُزحيّة المغرورة8- المُتجوِّل9- في الشّارع خطر كبير10- زيتونتي الخالدة11- جوجو في البريّة12- سيّارة مُشمش الصّغير13- المُنقذ14- رامي والفراشات وللكبار : من حكايات جدّتيبعد الغُروب ( مجموعة قصصيّة )كتب تعليميّة كتاب الموطن والمجتمع والمدنيّات – للصّف الثّاني وفي النهاية وللحقّ والحقيقة أقول : أن اسلوب الكاتبة سامية زهران يشدّني ؛ يشدّني ببساطته وعفويته وكلماته البعيدة عن التعقيد والقريبة من نفسيّة الطفل ، فيُغرّد في فضاءا تنا اغرودات الفرح والحثّ على العطاء والاجتهاد والسير في ركب الانسانيّة الجميلة ومُثلها العليا . بوركت مبدعتنا الغالية ودام عطاؤك يؤرّج اجواءنا ويلوّن حياتنا بألوان قوس قزح وأخيرًا لعلّني بهذه العُجالة أعدت بعض الكرامة لكاتبة تستحقّ كلّ الكرامة والتقدير والإطراء. ......
#سامية
#موسى
#زهران
#كاتبة
#مبدعة
#الظّلّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722666
الحوار المتمدن
زهير دعيم - سامية موسى زهران كاتبة مبدعة في الظّلّ
زهران زاهر الصارمي : الدعامات التي تبنى عليها جسور الثقة بين الشعب والحكومة
#الحوار_المتمدن
#زهران_زاهر_الصارمي ذات يوم قريب، تفاخرنا وفاخرنا كل أقطار العالم العربي، بمستوى وسقف حرية التعبير الذي نحظى به في بلادنا الحبيبة عمان.. التعبير الذي تحكمه في نهاية التحليل، الآية القرآنية الكريمة "أما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض".. (الرعد الآية 17)؛ ولكن يبدو أنه كما قال ابن زيدون: - "غِيْضِ العدى من تساقينا الهوى فدَعَوا ..... بأن نغُصَّ، فقال الدهر: آمينا فانحل ما كان معقوداً بأنفسنا ................. وانبتّ ما كاد موصولاً بأيدينا" فأشهر الادعاء العام سيف قوانينه الصارمة المقيدة لحرية التعبير، تلك القوانين المطاطة القابلة للتأويل، لدى أية جهة؛ وانبرت بعض الأقلام "المسيسة" في إدانة التشهير بالفساد في البلاد، ودعت إلى لجم أفواه الناقدين له، متناسية تماماً أن عمان 2021، هي ليست عمان 1970، ولا حتى عمان 2011 ؛ فليس اليوم من بيت في هذا الوطن، إلا وبه خريج جامعي من شتى التخصصات، ناهيك عن عيش أجيال هذا الزمان، أينما كانت، بفضل الفضاءات المفتوحة ووسائل التواصل الاجتماعي، داخل القرية العالمية الواحدة؛ التي لا تخفى عليها خافية من الأحداث، ولا شاردة من الرؤى والأفكار والمعلومات. فأن تتعامل أية جهة مسؤولة مع أفراد هذا الشعب، وكأنهم قطيع من النعاج، لا يعرفون شيئاً عما يحيط بهم، أو عما يسرهم ويضرهم؛ فيه إجحاف كبير، واستخفاف بالعقول، واستهتار لا يليق بهذا الشعب وقواه العاقلة المثقفة، بل ولا يليق حتى بتلك الجهة التي تصم أذنيها وتغمض عينيها عن حقائق الحياة المعاصرة. وعليه؛ فلا بد من فتح باب الحوار على مصراعيه من أية جهة حكومية مع هذا الشعب، ليعرف كل منهما ما له وما عليه مع الآخر، وليقفا في الأخير على جادة الصواب في علاقتهما ببعض.ولكنا قبل المضي قدماً في تناول محددات وحيثيات وأفكار هذا الحوار، حري بنا أولاً، أن نوجد، قدر الإمكان، القواسم المشتركة فيما بيننا، والأرضية التي سنقف عليها معاً، عند تناولنا لأبجديات هذا الحوار المنشود؛ وذلك يكمن في النقاط التالية: - 1) أننا لا نقبل من أحد المزايدة في حب الوطن، فليس من حق أيٍّ كان، مزايدة أيٍّ كان في حب هذا التراب الطاهر. فهذه الأرض، أرض عمان، هي بكل ما فيها وما عليها، ملك لكل أبناء عمان، وليست ملكاً لشخص بعينه، أو لفئة معينة دون غيرها من الفئات؛ وبالتالي؛ فإنه من حق، بل ومن واجب أي فرد من أبنائها المخلصين، الدفاع عنها، بالقول والفعل؛ والغيرة عليها من كل ما من شأنه إهانتها أو تشويه صورتها وسمعتها، أو الانتقاص من مكانتها، والمساس بكرامة شعبها أو حرياته وحقوقه. 2 ) أن يكون حوارنا قائماً على المبدأ القائل "بأن رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأيك خطأ يحتمل الصواب"؛ وليس _ كما هو حادث عند بعض المتشنجين _ رأيي صواب لا يحتمل الخطأ، ورأيك خطأ لا يحتمل الصواب!.. فاحترام الرأي والرأي الآخر فرضٌ وضرورةٌ يحتمها أي حوار وطني هادف وبنّاء. وبدون ذلك، تسود الغوغائية والجدل البيزنطي ساحتنا الثقافية. ويصبح الحوار أشبه ما يكون بحوار الطرشان وصراع الديكة! 3 ) أننا إن اختلفنا في الرأي _ وذلك أمر طبيعي ومتوقع، لاختلاف زاويا الرؤية_ فإن هذا الاختلاف ينبغي له ألاّ يفسد بيننا للود قضية؛ إذا كان حقاً هدف الحوار، هو خدمة الوطن، والبحث له عن السبل القويمة والسليمة، للوصول إلى غاياته السامية النبيلة، في التطور والتقدم والازدهار. فينبغي أن نغلِّب حسن الظن والنوايا الحسنة، على سوء الظن والطوية، في كل ما نقرأه من وجهة نظر أو رأي؛ ولنشرع الأبواب لقراع الحجة بالحجة، والمنطق بالمنطق، وليُدْلِ كل بما يراه ويؤمن به، دون أن يُلقَمَ الحجر، طالما ......
#الدعامات
#التي
#تبنى
#عليها
#جسور
#الثقة
#الشعب
#والحكومة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734609
#الحوار_المتمدن
#زهران_زاهر_الصارمي ذات يوم قريب، تفاخرنا وفاخرنا كل أقطار العالم العربي، بمستوى وسقف حرية التعبير الذي نحظى به في بلادنا الحبيبة عمان.. التعبير الذي تحكمه في نهاية التحليل، الآية القرآنية الكريمة "أما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض".. (الرعد الآية 17)؛ ولكن يبدو أنه كما قال ابن زيدون: - "غِيْضِ العدى من تساقينا الهوى فدَعَوا ..... بأن نغُصَّ، فقال الدهر: آمينا فانحل ما كان معقوداً بأنفسنا ................. وانبتّ ما كاد موصولاً بأيدينا" فأشهر الادعاء العام سيف قوانينه الصارمة المقيدة لحرية التعبير، تلك القوانين المطاطة القابلة للتأويل، لدى أية جهة؛ وانبرت بعض الأقلام "المسيسة" في إدانة التشهير بالفساد في البلاد، ودعت إلى لجم أفواه الناقدين له، متناسية تماماً أن عمان 2021، هي ليست عمان 1970، ولا حتى عمان 2011 ؛ فليس اليوم من بيت في هذا الوطن، إلا وبه خريج جامعي من شتى التخصصات، ناهيك عن عيش أجيال هذا الزمان، أينما كانت، بفضل الفضاءات المفتوحة ووسائل التواصل الاجتماعي، داخل القرية العالمية الواحدة؛ التي لا تخفى عليها خافية من الأحداث، ولا شاردة من الرؤى والأفكار والمعلومات. فأن تتعامل أية جهة مسؤولة مع أفراد هذا الشعب، وكأنهم قطيع من النعاج، لا يعرفون شيئاً عما يحيط بهم، أو عما يسرهم ويضرهم؛ فيه إجحاف كبير، واستخفاف بالعقول، واستهتار لا يليق بهذا الشعب وقواه العاقلة المثقفة، بل ولا يليق حتى بتلك الجهة التي تصم أذنيها وتغمض عينيها عن حقائق الحياة المعاصرة. وعليه؛ فلا بد من فتح باب الحوار على مصراعيه من أية جهة حكومية مع هذا الشعب، ليعرف كل منهما ما له وما عليه مع الآخر، وليقفا في الأخير على جادة الصواب في علاقتهما ببعض.ولكنا قبل المضي قدماً في تناول محددات وحيثيات وأفكار هذا الحوار، حري بنا أولاً، أن نوجد، قدر الإمكان، القواسم المشتركة فيما بيننا، والأرضية التي سنقف عليها معاً، عند تناولنا لأبجديات هذا الحوار المنشود؛ وذلك يكمن في النقاط التالية: - 1) أننا لا نقبل من أحد المزايدة في حب الوطن، فليس من حق أيٍّ كان، مزايدة أيٍّ كان في حب هذا التراب الطاهر. فهذه الأرض، أرض عمان، هي بكل ما فيها وما عليها، ملك لكل أبناء عمان، وليست ملكاً لشخص بعينه، أو لفئة معينة دون غيرها من الفئات؛ وبالتالي؛ فإنه من حق، بل ومن واجب أي فرد من أبنائها المخلصين، الدفاع عنها، بالقول والفعل؛ والغيرة عليها من كل ما من شأنه إهانتها أو تشويه صورتها وسمعتها، أو الانتقاص من مكانتها، والمساس بكرامة شعبها أو حرياته وحقوقه. 2 ) أن يكون حوارنا قائماً على المبدأ القائل "بأن رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأيك خطأ يحتمل الصواب"؛ وليس _ كما هو حادث عند بعض المتشنجين _ رأيي صواب لا يحتمل الخطأ، ورأيك خطأ لا يحتمل الصواب!.. فاحترام الرأي والرأي الآخر فرضٌ وضرورةٌ يحتمها أي حوار وطني هادف وبنّاء. وبدون ذلك، تسود الغوغائية والجدل البيزنطي ساحتنا الثقافية. ويصبح الحوار أشبه ما يكون بحوار الطرشان وصراع الديكة! 3 ) أننا إن اختلفنا في الرأي _ وذلك أمر طبيعي ومتوقع، لاختلاف زاويا الرؤية_ فإن هذا الاختلاف ينبغي له ألاّ يفسد بيننا للود قضية؛ إذا كان حقاً هدف الحوار، هو خدمة الوطن، والبحث له عن السبل القويمة والسليمة، للوصول إلى غاياته السامية النبيلة، في التطور والتقدم والازدهار. فينبغي أن نغلِّب حسن الظن والنوايا الحسنة، على سوء الظن والطوية، في كل ما نقرأه من وجهة نظر أو رأي؛ ولنشرع الأبواب لقراع الحجة بالحجة، والمنطق بالمنطق، وليُدْلِ كل بما يراه ويؤمن به، دون أن يُلقَمَ الحجر، طالما ......
#الدعامات
#التي
#تبنى
#عليها
#جسور
#الثقة
#الشعب
#والحكومة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734609
الحوار المتمدن
زهران زاهر الصارمي - الدعامات التي تبنى عليها جسور الثقة بين الشعب والحكومة
صبري فوزي أبوحسين : إمام أدب النفس والدرس: أ.د زهران جبر
#الحوار_المتمدن
#صبري_فوزي_أبوحسين إمام أدب النفس والدرس: قراءة أولى في سيرة الدكتور زهران جبرـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمنذ ثلاثين سنة تقريبًا، في سنة أربع وتسعين وتسعمائة من الألفية الأولى، وفي مقر رابطة الأدب الإسلامي بجمعية الشبان المسلمين في شارع رمسيس بالقاهرة، كنت أغشى هذا المكان الحي، الهادر الذاخر بقامات فكرية وأدبية سامية ونبيلة، حيث الشاعر الكبير محمد التهامي، والمؤرخ الكبير الفقيه القائد الدكتور عبدالحليم عويس، والمثقف المنطلق الدكتور صابر عبد الدايم، والنقاد الأصلاء: عبده زايد، وعلي صبح، وعبدالمنعم يونس، وكاظم الظواهري، وسعد أبوالرضا، إضافة إلى مجموعة من المبدعين الشباب آنذاك: وحيد الدهشان، ووجيه يعقوب، ومحمود خليل، ومصطفى قنبر، وخالد خلاوي، ومحمد عبدالشافي، ومحيي الدين صالح... وآخرين! كان يجذبني بين هؤلاء شخص جسده عجيب: ليس بالجسد الدلتاوي الأبيض المألوف، ولا بالجسد الصعيدي الصلب المعهود، إنه جسد من نوع خاص، نوع يذكرنا بأصلنا الفرعوني الخالص، جسد طويل طولاً معتدلاً، أسمرَ سمارًا جميلاً مدهشًا، كأني أرى سيدنا النجاشي أو سيدنا بلالاً، رضي الله عنهما! ابتسامته صافية، وشخصيته هادئة، لفظه قليل وصمته كثير، يتأمل أكثر مما يتكلم! وإن تكلم رأيت كنفًا مُلِيءَ علمًا، وإن فتح النقاش حول إشكالية أو قضية كان جُذَيْلُها المُحَكَّك وعُذَيْقها المُرَجَّب، وإن ذُكِر الأزهر، تجده ينطلق لسانه، فيسرد لنا من سيرة شيوخه وأئمته ما لا تقرؤه في كتاب ولا تجده عند غيره! يحدثنا عن العلامة الخفاجي حديث الابن الوفي والأخ البار، والزميل الشقيق والصديق الصدوق، يخبرنا بطرائف آسرة وغرائب ساحرة عنه وعن غيره من كبارنا نحن الأزهريين، ونحن عشاق الكلمة الطيبة!وتظل علاقتي بذلك النوبي العتيق علاقة عين ناظرة وأذن سامعة وعقل متدبر، يختزن معلومات بعد معلومات، وانطباعات بعد انطباعات، أنظر إليه، وأسمع له، ولم أكلمه أو أحاوره رهبة وإجلالاً، وما عرفت اسمه إلا بعد حين! ولا أدري سبب موقفي هذا مع أنني اجتماعي! لم أعرف اسمه إلا بعد سنين طوال، حين مطالعتي كتابًا عليه اسمه! بعنوان(صفحات من الفكر المعاصر)، وآخر بعنوان(مواكب الحياة) عن صحبته مع الدكتور خفاجي، وكنت مهتمًّا بشخصية هذا العلم الأزهري، الذي هضم حقه حيًّا وميتًا إلى الآن! فسألت أستاذي الدكتور عبدالحليم عويس-رحمه الله- من أ.د/زهران جبر؟ المدون اسمه على هذين الكتابين، فقال: ألا تعرفه؟ إنه يحضر معنا في مقر رابطة الأدب الإسلامي، ودومًا أراك جالسًا بجواره! فعلمت أنه ذلك النوبي الأسمري الجميل! وعلمت أنه أزهري عتيق خالص، وأنه خلاصة أنواع من التعليم الأزهري الجاد الرصين، وأنه نتاج امتزاجه بعدة مدارس وصالونات أدبية وثقافية في قاهرة المعز: مدرسة أبولو الجديدة، رابطة الأدب الحديث، أدباء العروبة، اتحاد الكتاب، ورابطة أباء النوبة، وإضافة إلى رابطتنا: رابطة الأدب الإسلامي! وأنه أستاذ للأدب والنقد بجامعة الأزهر، وأنه شاعر من طراز خاص! وأنه لم يكن من هؤلاء الأكاديميين المنغلقين في برجهم العاجي، بل كان-وما زال حفظه الله- له الحضور الفاعل في المشهد العلمي والثقافي والأدبي. هذا كل ما كان يقال لي عنه من قبل من حاورتهم وسألتهم عنه!ودارت بي الأيام، وبعد عشرين سنة تقريبًا من رؤيتي إياه، قدمت أعمالي العلمية إلى الترقية، فإذا بي أجده واحدًا من اللجنة العلمية الدائمة، مع الكبار الجهابذة بجامعتنا: علي صبح، والسعيد عبادة، وعبدالرحمن هيبة، وصابر عبدالدايم والسيد الديب، وصلاح الدين عبدالتواب، والسيد تقي الدين ......
#إمام
#النفس
#والدرس:
#زهران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765274
#الحوار_المتمدن
#صبري_فوزي_أبوحسين إمام أدب النفس والدرس: قراءة أولى في سيرة الدكتور زهران جبرـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمنذ ثلاثين سنة تقريبًا، في سنة أربع وتسعين وتسعمائة من الألفية الأولى، وفي مقر رابطة الأدب الإسلامي بجمعية الشبان المسلمين في شارع رمسيس بالقاهرة، كنت أغشى هذا المكان الحي، الهادر الذاخر بقامات فكرية وأدبية سامية ونبيلة، حيث الشاعر الكبير محمد التهامي، والمؤرخ الكبير الفقيه القائد الدكتور عبدالحليم عويس، والمثقف المنطلق الدكتور صابر عبد الدايم، والنقاد الأصلاء: عبده زايد، وعلي صبح، وعبدالمنعم يونس، وكاظم الظواهري، وسعد أبوالرضا، إضافة إلى مجموعة من المبدعين الشباب آنذاك: وحيد الدهشان، ووجيه يعقوب، ومحمود خليل، ومصطفى قنبر، وخالد خلاوي، ومحمد عبدالشافي، ومحيي الدين صالح... وآخرين! كان يجذبني بين هؤلاء شخص جسده عجيب: ليس بالجسد الدلتاوي الأبيض المألوف، ولا بالجسد الصعيدي الصلب المعهود، إنه جسد من نوع خاص، نوع يذكرنا بأصلنا الفرعوني الخالص، جسد طويل طولاً معتدلاً، أسمرَ سمارًا جميلاً مدهشًا، كأني أرى سيدنا النجاشي أو سيدنا بلالاً، رضي الله عنهما! ابتسامته صافية، وشخصيته هادئة، لفظه قليل وصمته كثير، يتأمل أكثر مما يتكلم! وإن تكلم رأيت كنفًا مُلِيءَ علمًا، وإن فتح النقاش حول إشكالية أو قضية كان جُذَيْلُها المُحَكَّك وعُذَيْقها المُرَجَّب، وإن ذُكِر الأزهر، تجده ينطلق لسانه، فيسرد لنا من سيرة شيوخه وأئمته ما لا تقرؤه في كتاب ولا تجده عند غيره! يحدثنا عن العلامة الخفاجي حديث الابن الوفي والأخ البار، والزميل الشقيق والصديق الصدوق، يخبرنا بطرائف آسرة وغرائب ساحرة عنه وعن غيره من كبارنا نحن الأزهريين، ونحن عشاق الكلمة الطيبة!وتظل علاقتي بذلك النوبي العتيق علاقة عين ناظرة وأذن سامعة وعقل متدبر، يختزن معلومات بعد معلومات، وانطباعات بعد انطباعات، أنظر إليه، وأسمع له، ولم أكلمه أو أحاوره رهبة وإجلالاً، وما عرفت اسمه إلا بعد حين! ولا أدري سبب موقفي هذا مع أنني اجتماعي! لم أعرف اسمه إلا بعد سنين طوال، حين مطالعتي كتابًا عليه اسمه! بعنوان(صفحات من الفكر المعاصر)، وآخر بعنوان(مواكب الحياة) عن صحبته مع الدكتور خفاجي، وكنت مهتمًّا بشخصية هذا العلم الأزهري، الذي هضم حقه حيًّا وميتًا إلى الآن! فسألت أستاذي الدكتور عبدالحليم عويس-رحمه الله- من أ.د/زهران جبر؟ المدون اسمه على هذين الكتابين، فقال: ألا تعرفه؟ إنه يحضر معنا في مقر رابطة الأدب الإسلامي، ودومًا أراك جالسًا بجواره! فعلمت أنه ذلك النوبي الأسمري الجميل! وعلمت أنه أزهري عتيق خالص، وأنه خلاصة أنواع من التعليم الأزهري الجاد الرصين، وأنه نتاج امتزاجه بعدة مدارس وصالونات أدبية وثقافية في قاهرة المعز: مدرسة أبولو الجديدة، رابطة الأدب الحديث، أدباء العروبة، اتحاد الكتاب، ورابطة أباء النوبة، وإضافة إلى رابطتنا: رابطة الأدب الإسلامي! وأنه أستاذ للأدب والنقد بجامعة الأزهر، وأنه شاعر من طراز خاص! وأنه لم يكن من هؤلاء الأكاديميين المنغلقين في برجهم العاجي، بل كان-وما زال حفظه الله- له الحضور الفاعل في المشهد العلمي والثقافي والأدبي. هذا كل ما كان يقال لي عنه من قبل من حاورتهم وسألتهم عنه!ودارت بي الأيام، وبعد عشرين سنة تقريبًا من رؤيتي إياه، قدمت أعمالي العلمية إلى الترقية، فإذا بي أجده واحدًا من اللجنة العلمية الدائمة، مع الكبار الجهابذة بجامعتنا: علي صبح، والسعيد عبادة، وعبدالرحمن هيبة، وصابر عبدالدايم والسيد الديب، وصلاح الدين عبدالتواب، والسيد تقي الدين ......
#إمام
#النفس
#والدرس:
#زهران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765274
الحوار المتمدن
صبري فوزي أبوحسين - إمام أدب النفس والدرس: أ.د زهران جبر