سعيد الوجاني : هل يخاف النظام المغربي الجواز الامريكي صدور احكام تثير الشكوك بسبب الارتباك .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني أسدل الستار عن محاكمة المواطن الأمريكي ، الذي تعرض للاختطاف من المطار ، عندما نزل في مطار الرباط سلا . وكالمعتاد في مثل هذه الحالات ، سيق به الى مختلف مخافر البوليس السياسي ، ومن هذه المخافر ، سيق به الى سجن عكاشة الذي عرف مآسي إنسانية ، تعجز هوليود الامريكية عن تمثيلها ، كجميع المآسي التي تعرفها ، وعرفتها سجون النظام المغربي ، الذي اصبح في دوامة ، وفي ارتباك في امره ، بسبب الحصلة التي سقط فيها حين وجه للمواطن الأمريكي ذي الأصل المغربي شفيق العمراني ، تهما حصلت فوق التراب الأمريكي والاوربي ، ولم تحصل في المغرب ، وتدخل بمقتضى قوانين تلك الدول ، في حرية التعبير ... فهل اصبح النظام المغربي يتدخل ، لتجريم ما تعتبره القوانين الامريكية والاوربية من الحقوق المكفولة ، بمقتضى القوانين ، وبمقتضى الدساتير الديمقراطية التي ليست هي دستور الملك الممنوح ؟لقد تم النطق بالحكم على شفيق العمراني الأمريكي الجنسية ، بثلاث اشهر ، لكن مغاربة اخرين ليست لهم الجنسية الامريكية ، ولا الاوربية ، تم الحكم عليهم بنفس التهمة المشابهة ، بثلاث سنوات ... لكن المثير للضحك وللاشمئزاز ، انّ عادل لبداحي المعتقل السياسي ، تم الحكم عليه بنفس التهم ، بسنة سجنية ، التي عقوبتها حسب ذهنية البوليس السياسي الذي يطبخ المحاضر، يجب الاّ تقل عن ثلاث سنوات .. والسبب ان البوليس وجد نفسه في وضع حرج ومرتبك ، بسبب النطق على المواطن الأمريكي ذي الأصول المغربية بثلاثة اشهر ..وفي نفس اللحظة تم تمتيع المؤرخ المعطي مونجيب ذي الجنسية الفرنسية بالسراح المؤقت ، نظرا لانّ محامين فرنسيين اكفاء ، رفعوا دعوة ضد النظام المغربي ، بتهم خرق حقوق الانسان ... وقد فضح البوليس السياسي نفسه ، حين وجه مذكرة اعتقال دولية في حق معارضين مغاربة يقيمون خارج المغرب بتهم مختلفة ..لكن القضاء الأوربي والشرطة القضائية الاوربية ، رفضوا مذكرة البوليس السياسي المغربي ، الذي يقف وراء كل خروقات حقوق الانسان ، عندما فندوا الاتهامات التي جاءت في مذكرة التوقيف ، واعتبروها من الحقوق التي تعترف بها القوانين والدساتير الاوربية لمواطنيها ، وللمقيمين فوق أراضيها ... ولا يجب ان ننسى هنا ، ان الأشخاص التي رفع البوليس السياسي متخفيا وراء (القضاء) ، لإعطاء مشروعية قضائية وقانونية ، لطلب التوقيف ، منهم لاجئون سياسيون ، ومنهم متجنسون بجنسيات الدول التي يقيمون فيها ... ويكون قرار القضاء الأوربي بعدم التسليم ، صفعة موجهة لخذ البوليس السياسي المغربي الذي لا يخجل ولا يحشم ... يحصد الهزائم دوليا لان ممارساته المختلفة ضد حقوق الانسان مفضوحة ، لكن يخرج عضلاته المشلولة عندما يكون الامر يتعلق بالمغاربة .. أي انه بوليس حگارْ كيْخافْ ما يحْشمْ ..لقد حاول البعض من الزمارين ، والطبالين ، لمْرايْقية ، اعتبار اطلاق سراع المؤرخ المعطي منجيب ، والحكم المخفف لشفيق العمراني بثلاثة اشهر .. ، وحتى ورطة النظام وهو يصدر الحكم في حق عادل لبداحي بسنة ، لان الحكم مصاحب لحكم شفيق العمراني الأكثر من مخفف .. انفراجا ... وهذا جعل البوليس السياسي حتى يجنب الانتقادات التي تطاله يوميا ، بسبب اعتداءاته ، وخرقه لحقوق الانسان... يبتلع قضية عادل لبداحي التي عقوبتها فيما لو لم تكن متزامنة مع حكم المواطن الأمريكي لا تقل عن ثلاث سنوات .. فقط لانّ الأول يحمل جواز سفر امريكي ، والمعطي منجيب يحمل جواز سفر فرنسي .. في حين أبناء الشعب من السياسيين المعتقلين ، يحملون الجواز المغربي ... وهنا قد نجد التبرير للذين يعمدون الى حرق جواز السفر المغربي ، لأنه يغبنهم ، ولأنه يحتقرهم ......
#يخاف
#النظام
#المغربي
#الجواز
#الامريكي
#صدور
#احكام
#تثير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713613
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني أسدل الستار عن محاكمة المواطن الأمريكي ، الذي تعرض للاختطاف من المطار ، عندما نزل في مطار الرباط سلا . وكالمعتاد في مثل هذه الحالات ، سيق به الى مختلف مخافر البوليس السياسي ، ومن هذه المخافر ، سيق به الى سجن عكاشة الذي عرف مآسي إنسانية ، تعجز هوليود الامريكية عن تمثيلها ، كجميع المآسي التي تعرفها ، وعرفتها سجون النظام المغربي ، الذي اصبح في دوامة ، وفي ارتباك في امره ، بسبب الحصلة التي سقط فيها حين وجه للمواطن الأمريكي ذي الأصل المغربي شفيق العمراني ، تهما حصلت فوق التراب الأمريكي والاوربي ، ولم تحصل في المغرب ، وتدخل بمقتضى قوانين تلك الدول ، في حرية التعبير ... فهل اصبح النظام المغربي يتدخل ، لتجريم ما تعتبره القوانين الامريكية والاوربية من الحقوق المكفولة ، بمقتضى القوانين ، وبمقتضى الدساتير الديمقراطية التي ليست هي دستور الملك الممنوح ؟لقد تم النطق بالحكم على شفيق العمراني الأمريكي الجنسية ، بثلاث اشهر ، لكن مغاربة اخرين ليست لهم الجنسية الامريكية ، ولا الاوربية ، تم الحكم عليهم بنفس التهمة المشابهة ، بثلاث سنوات ... لكن المثير للضحك وللاشمئزاز ، انّ عادل لبداحي المعتقل السياسي ، تم الحكم عليه بنفس التهم ، بسنة سجنية ، التي عقوبتها حسب ذهنية البوليس السياسي الذي يطبخ المحاضر، يجب الاّ تقل عن ثلاث سنوات .. والسبب ان البوليس وجد نفسه في وضع حرج ومرتبك ، بسبب النطق على المواطن الأمريكي ذي الأصول المغربية بثلاثة اشهر ..وفي نفس اللحظة تم تمتيع المؤرخ المعطي مونجيب ذي الجنسية الفرنسية بالسراح المؤقت ، نظرا لانّ محامين فرنسيين اكفاء ، رفعوا دعوة ضد النظام المغربي ، بتهم خرق حقوق الانسان ... وقد فضح البوليس السياسي نفسه ، حين وجه مذكرة اعتقال دولية في حق معارضين مغاربة يقيمون خارج المغرب بتهم مختلفة ..لكن القضاء الأوربي والشرطة القضائية الاوربية ، رفضوا مذكرة البوليس السياسي المغربي ، الذي يقف وراء كل خروقات حقوق الانسان ، عندما فندوا الاتهامات التي جاءت في مذكرة التوقيف ، واعتبروها من الحقوق التي تعترف بها القوانين والدساتير الاوربية لمواطنيها ، وللمقيمين فوق أراضيها ... ولا يجب ان ننسى هنا ، ان الأشخاص التي رفع البوليس السياسي متخفيا وراء (القضاء) ، لإعطاء مشروعية قضائية وقانونية ، لطلب التوقيف ، منهم لاجئون سياسيون ، ومنهم متجنسون بجنسيات الدول التي يقيمون فيها ... ويكون قرار القضاء الأوربي بعدم التسليم ، صفعة موجهة لخذ البوليس السياسي المغربي الذي لا يخجل ولا يحشم ... يحصد الهزائم دوليا لان ممارساته المختلفة ضد حقوق الانسان مفضوحة ، لكن يخرج عضلاته المشلولة عندما يكون الامر يتعلق بالمغاربة .. أي انه بوليس حگارْ كيْخافْ ما يحْشمْ ..لقد حاول البعض من الزمارين ، والطبالين ، لمْرايْقية ، اعتبار اطلاق سراع المؤرخ المعطي منجيب ، والحكم المخفف لشفيق العمراني بثلاثة اشهر .. ، وحتى ورطة النظام وهو يصدر الحكم في حق عادل لبداحي بسنة ، لان الحكم مصاحب لحكم شفيق العمراني الأكثر من مخفف .. انفراجا ... وهذا جعل البوليس السياسي حتى يجنب الانتقادات التي تطاله يوميا ، بسبب اعتداءاته ، وخرقه لحقوق الانسان... يبتلع قضية عادل لبداحي التي عقوبتها فيما لو لم تكن متزامنة مع حكم المواطن الأمريكي لا تقل عن ثلاث سنوات .. فقط لانّ الأول يحمل جواز سفر امريكي ، والمعطي منجيب يحمل جواز سفر فرنسي .. في حين أبناء الشعب من السياسيين المعتقلين ، يحملون الجواز المغربي ... وهنا قد نجد التبرير للذين يعمدون الى حرق جواز السفر المغربي ، لأنه يغبنهم ، ولأنه يحتقرهم ......
#يخاف
#النظام
#المغربي
#الجواز
#الامريكي
#صدور
#احكام
#تثير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713613
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - هل يخاف النظام المغربي الجواز الامريكي / صدور احكام تثير الشكوك بسبب الارتباك .
سعيد الوجاني : الجواز الجزائري لا يعني الجنسية الجزائرية قضية ابراهيم غالي زعيم البوليساريو نموذجا
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني اثار تواجد إبراهيم غالي زعيم جبهة البوليساريو بإسبانيا ، وحمله للجواز الجزائري باسم آخر غير اسمه الحقيقي ، ردود أفعال استهلكت كل السجال السياسي الإعلامي بين مندد وبين مؤيد .. لكن للأسف فالجميع انطلق في (تحليله ) للقضية من اعتبارات ذاتية ، واحيانا جاهلة ، جاهلين الوضع والاطار القانوني الذي يخضع له إبراهيم غالي ، كحامل لجواز سفر جزائري ، وباسم غير اسمه الحقيقي ... أي ظلا بعيدين عن ملامسة اصل المشكل / القضية ... مما جعل من طريقة معالجتهم لها ، تأخذ نزاع الشوارع بالسيوف والخناجر ، بين العامة الجاهلة ... --- فبالنسبة للذباب الإعلامي المخزني ، اعتبر انّ حمل غالي لجواز سفر جزائري ، وباسم اخر غير اسمه ، تمويها واخفاء ، لحقيقة الرجل المتابع من طرف القضاء الاسباني ، الذي كذبت محكمته العليا وجود اية شكاية في حقه امام القضاء الاسباني ، او وجود مذكرة اعتقال في حقه من قبل الانتربول .. وكان رد اسبانيا صاعقا للنظام المغربي ، من خلال وزيرة الخارجية Arancha Gonzalez ، عندما اعتبرت القضية مغلقة ، وانّ ليس لها ما تضيفه لتصريحها السابق ، ولبيان المحكمة العليا الاسبانية .. أي انها اعتبرت وجود إبراهيم غالي فوق التراب الاسباني ، وجودا قانونيا .. وليرطم النظام المغربي رأسه مع الحائط ...--- وبالنسبة للذين انطلقوا يبررون قانونيا ، تواجد ابراهيم غالي فوق التراب الاسباني ، تضامنا مع الرجل ، وتضامنا مع الجزائر الدولة التي يحمل جواز سفرها .. فهم بدورهم انساقوا وراء الذاتية في ( تحليل ) معالجة القضية ، دون ان يعالجوها بما يجب ان تعالج به .. أي الموضوعية والحياد في ملامسة اصل المشكل ، بدل الانحياز نكاية في النظام المغربي .. الذي يضمرون له العداوة والعداء ..فالفريق الأول دافع ومن غير ( تحليل ) بتهريج ، على أطروحة النظام المغربي الذي اعتبر وجود غالي بإسبانيا .. وهو المطالب بالاعتقال للدعوى التي تكون قد رفعت ضده .. وجود مجرم يقتضي الامر وضعه تحت تصرف القضاء الاسباني .. وحتى عندما نفت الدولة الاسبانية وجود امر بالاعتقال ، او وجود مذكرة اعتقال في حق الرجل ، وصدمت النظام المغربي ، ولم تعره قيمة ولا اعتبارا عندما أصدرت المحكمة العليا بيانها بعدم المتابعة ، ونفي وزيرة الخارجية الاسبانية Arancha Gonzalez ، وجود اية متابعة للرجل من طرف القضاء الاسباني ، او من طرف الانتربول ، وتشبثت بموقفها حين اجابت في ندوة صحافية في الموضوع ، انّ اسبانيا ليس لها ما تقوله او تضيفه للموضع ، وهذا كان رسالة بطفي الملف ، ومن جهة كان موقفا دبلومسيا / صفعة بالفن للنظام المغربي ، حين اجابت عن تخْيير ناصر بوريطة لإسبانيا ، بين النظام المغربي ، وبين إبراهيم غالي ، فاختارت رمي العلاقة بين الدولة الاسبانية والنظام المغربي في القمامة ، ولتختار العلاقة بالبوليساريو ، وبالجزائر التي انتصرت لهما ..هكذا يبدو ان الصراع الذي اثارته قضية إبراهيم غالي ، كان صراعا يدور في حقيقته ، بين النظام المغربي والنظام الجزائري .. لكنه كان يدور بالوكالة من قبل ذبابهما ، الذي كان يضرب اخماسا في اسداس ، دون الوصول الى معالجة اصل المشكل ، من خلال الوضع القانوني الذي يحكم العلاقة بين إبراهيم غالي وجبهة البوليساريو ، والنظام الجزائري ، وبين جبهة البوليساريو والدولة الاسبانية ، من خلال مواقف هذه الأخيرة المعارضة ضمن كل الاتحاد الأوربي لأطروحة مغربية الصحراء ..-- فهل إبراهيم غالي الحامل لجواز سفر جزائري ، وباسم اخر ليس اسمه الحقيقي ، والذي هو اسم مستعار ، هو جزائري الجنسية .... -- وهل كل عناصر البولساريو من الق ......
#الجواز
#الجزائري
#يعني
#الجنسية
#الجزائرية
#قضية
#ابراهيم
#غالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718291
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني اثار تواجد إبراهيم غالي زعيم جبهة البوليساريو بإسبانيا ، وحمله للجواز الجزائري باسم آخر غير اسمه الحقيقي ، ردود أفعال استهلكت كل السجال السياسي الإعلامي بين مندد وبين مؤيد .. لكن للأسف فالجميع انطلق في (تحليله ) للقضية من اعتبارات ذاتية ، واحيانا جاهلة ، جاهلين الوضع والاطار القانوني الذي يخضع له إبراهيم غالي ، كحامل لجواز سفر جزائري ، وباسم غير اسمه الحقيقي ... أي ظلا بعيدين عن ملامسة اصل المشكل / القضية ... مما جعل من طريقة معالجتهم لها ، تأخذ نزاع الشوارع بالسيوف والخناجر ، بين العامة الجاهلة ... --- فبالنسبة للذباب الإعلامي المخزني ، اعتبر انّ حمل غالي لجواز سفر جزائري ، وباسم اخر غير اسمه ، تمويها واخفاء ، لحقيقة الرجل المتابع من طرف القضاء الاسباني ، الذي كذبت محكمته العليا وجود اية شكاية في حقه امام القضاء الاسباني ، او وجود مذكرة اعتقال في حقه من قبل الانتربول .. وكان رد اسبانيا صاعقا للنظام المغربي ، من خلال وزيرة الخارجية Arancha Gonzalez ، عندما اعتبرت القضية مغلقة ، وانّ ليس لها ما تضيفه لتصريحها السابق ، ولبيان المحكمة العليا الاسبانية .. أي انها اعتبرت وجود إبراهيم غالي فوق التراب الاسباني ، وجودا قانونيا .. وليرطم النظام المغربي رأسه مع الحائط ...--- وبالنسبة للذين انطلقوا يبررون قانونيا ، تواجد ابراهيم غالي فوق التراب الاسباني ، تضامنا مع الرجل ، وتضامنا مع الجزائر الدولة التي يحمل جواز سفرها .. فهم بدورهم انساقوا وراء الذاتية في ( تحليل ) معالجة القضية ، دون ان يعالجوها بما يجب ان تعالج به .. أي الموضوعية والحياد في ملامسة اصل المشكل ، بدل الانحياز نكاية في النظام المغربي .. الذي يضمرون له العداوة والعداء ..فالفريق الأول دافع ومن غير ( تحليل ) بتهريج ، على أطروحة النظام المغربي الذي اعتبر وجود غالي بإسبانيا .. وهو المطالب بالاعتقال للدعوى التي تكون قد رفعت ضده .. وجود مجرم يقتضي الامر وضعه تحت تصرف القضاء الاسباني .. وحتى عندما نفت الدولة الاسبانية وجود امر بالاعتقال ، او وجود مذكرة اعتقال في حق الرجل ، وصدمت النظام المغربي ، ولم تعره قيمة ولا اعتبارا عندما أصدرت المحكمة العليا بيانها بعدم المتابعة ، ونفي وزيرة الخارجية الاسبانية Arancha Gonzalez ، وجود اية متابعة للرجل من طرف القضاء الاسباني ، او من طرف الانتربول ، وتشبثت بموقفها حين اجابت في ندوة صحافية في الموضوع ، انّ اسبانيا ليس لها ما تقوله او تضيفه للموضع ، وهذا كان رسالة بطفي الملف ، ومن جهة كان موقفا دبلومسيا / صفعة بالفن للنظام المغربي ، حين اجابت عن تخْيير ناصر بوريطة لإسبانيا ، بين النظام المغربي ، وبين إبراهيم غالي ، فاختارت رمي العلاقة بين الدولة الاسبانية والنظام المغربي في القمامة ، ولتختار العلاقة بالبوليساريو ، وبالجزائر التي انتصرت لهما ..هكذا يبدو ان الصراع الذي اثارته قضية إبراهيم غالي ، كان صراعا يدور في حقيقته ، بين النظام المغربي والنظام الجزائري .. لكنه كان يدور بالوكالة من قبل ذبابهما ، الذي كان يضرب اخماسا في اسداس ، دون الوصول الى معالجة اصل المشكل ، من خلال الوضع القانوني الذي يحكم العلاقة بين إبراهيم غالي وجبهة البوليساريو ، والنظام الجزائري ، وبين جبهة البوليساريو والدولة الاسبانية ، من خلال مواقف هذه الأخيرة المعارضة ضمن كل الاتحاد الأوربي لأطروحة مغربية الصحراء ..-- فهل إبراهيم غالي الحامل لجواز سفر جزائري ، وباسم اخر ليس اسمه الحقيقي ، والذي هو اسم مستعار ، هو جزائري الجنسية .... -- وهل كل عناصر البولساريو من الق ......
#الجواز
#الجزائري
#يعني
#الجنسية
#الجزائرية
#قضية
#ابراهيم
#غالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718291
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - الجواز الجزائري لا يعني الجنسية الجزائرية / قضية ابراهيم غالي زعيم البوليساريو نموذجا