الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الكحط : انتخابات لتدوير سلطة المحاصصة والفساد لا من أجل التغيير المرتقب الذي يلبي إرادة الشعب
#الحوار_المتمدن
#محمد_الكحط انتخابات لتدوير سلطة المحاصصة والفسادلا من أجل التغيير المرتقب الذي يلبي إرادة الشعبمحمد الكحطلا نحلم بانتخابات نزيهة 100%، ولكن ما نطمح له حصول تغيير في ميزان القوى ولو بسيطاً لصالح قوى التغيير، لكن لو نظرنا نظرة بسيطة للخارطة السياسية للانتخابات الحالية لوقفنا على نتيجة مخرجات يتعذر فيها ذلك، فماذا تغير حتى الآن لنضع أمامنا أملا بالتغيير، فالشعب لازال يعاني الويلات، واذا كان هنالك عدة ملايين هاجروا ولا يفكرون بالعودة حتى الآن، فهنالك ملايين مثلهم يفكرون بالهجرة، وفضلوا الموت بالبحار أو على حدود الدول الأوربية عن البقاء في ظل ظروف كظروف العراق الحالية، حيث لا كهرباء ولا خدمات صحية جيدة، ولا تعليما صحيحا، ولا فرص عمل مناسبة، ولا أمنا مستتبا، ولا أفقا بحل يلوح في الطريق، من جانب آخر تشتد الصراعات بين نفس القوى المتنفذة التي هي سبب كل ذلك للاستمرار بالحكم من جديد، بل والأخبار المتواصلة عن التزوير وشراء البطاقات والمراكز الانتخابية و...و...و، ومراجعة بسيطة تؤكد ان الحال سيبقى كما هو ولا فرصة للتغيير الحقيقي، ولنشاهد معاً:- وأنت تسير في شوارع بغداد، تشاهد أكبر الاعلانات حجماً وتملأ أهم العمارات والمولات خصوصا في المنصور، هي لمتهم بالإرهاب، وهذه صورة فاضحة للمال السياسي الفاسد.وفي لقاء مع جماهير إحدى الدوائر الانتخابية يقوم المرشح (س) بالتعهد وبشكل علني برفع كل أسماء المشتبه بهم كإرهابيين من الكمبيوترات المركزية للدولة، ومنح الرواتب والتعويضات والتعيينات ووو...الخ.وتتكرر التعهدات غير المنطقية بعدة أشكال من قبل معظم المرشحين ومن نفس القوى المتنفذة، والطامة الكبرى هنالك من يروج لهؤلاء من الإعلاميين والفضائيات التي تجري اللقاءات مع نواب سابقين هم كانوا وما زالوا رموزاً للفساد الفاضح، وهذا دلالة واضحة وفاضحة على الفساد والرشوة وعدم النزاهة وما يلعبه المال السياسي الفاسد، فكيف لفضائية رصينة تجري لقاءات مع مرشحين هم كانوا بالأمس نوابا طردوا بسبب فضائح فساد معروفة ومكشوفة.هذه النماذج وغيرها الكثير عن الفساد وما يلعبه المال السياسي في هذه الانتخابات.- من جهة أخرى تدعي الجهات السياسية المتنفذة التي قادت البلاد طيلة الثماني عشرة سنة الماضية، وأوصلتها الى الحظيظ، بأنها ستفوز من جديد، رغماً أنهم اعترفوا مرارا بفشلهم في إدارة الدولة، فقائمة دولة اللا قانون يقولون نحن رقم واحد، وممثل تحالف الفتح يقول، ان رئيس الوزراء المقبل هو رئيس تحالف الفتح بلا منازع، و ممثلو التيار الصدري يؤكدون انهم حسبوها بالقلم والورقة وحصتهم ستكون 100 مقعد، وصرحوا سابقاً بأنه اذا لم يحصلوا على رئاسة الوزراء هذا يعني ان الانتخابات مزورة، وهنالك تصريحات مشابهة لممثلي الحكمة والنصر، ناهيك عن التصريحات الأخرى وصراعات القوى السياسية في كردستان والقوى الأخرى في الموصل وتكريت والأنبار وديالى، والمحافظات الجنوبية...الخ.- من جهة أخرى فإن قانون الانتخابات الفاشل والذي ستظهر عيوبه في التطبيق، فهو لا يصلح لانتخاب ممثلين لبرلمان دولة، بل هو مناسب لانتخابات مجالس محافظات أو أقضية أو مدن، فالأصوات ستتوزع والفائز في الدائرة المعينة لا يحصل على أكثر من 10% من الأصوات، أي أنه سوف لن يمثل الـ 90% المتبقية من دائرته، نفسها، وهؤلاء الذين سيفوزون هم من أبناء العشائر، ومن أصحاب النفوذ، وليس أصحاب مشروع التغيير الذين لا يملكون المال ولا الجاه والوسائل الداعمة.- كذلك وبقرار فوقي ومخالف للدستور جرى منع تصويت العراقيين في الخارج وهم بالملايين، كونهم من المعارضين لهذه القوى ......
#انتخابات
#لتدوير
#سلطة
#المحاصصة
#والفساد
#التغيير
#المرتقب
#الذي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732085
محمد ضياء عيسى العقابي : تنبهوا وإحذروا أشد الحذر.... لماذا تضغط أمريكا لتدوير الكاظمي... إرفضوه؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_ضياء_عيسى_العقابي أعلنت عدة أطراف من قوى الإطار التنسيقي أن ضغوطاً خارجية تُمارس من أجل إعادة تكليف مصطفى الكاظمي لرئاسة مجلس الوزراء. المقصودة بـ "الخارجية" بلا شك هي أمريكا الإمبريالية أو إحدى توابعها سواءً في أوربا أو في المحيط أو في الداخل. فإن تكلمت هذه التوابع في الشأن العراقي حصراً فهي تعبر عن رغبات الإمبريالي الأمريكي طواعيةً أو إكراهاً.لقد أكد مقتدى الصدر هذا التوجه بتدوير الكاظمي لولاية ثانية، إذ ما أن أعلنت النتائج الأولية للإنتخابات المزورة وأُصيب معظم الناس بالذهول حسِبَ الساذج مقتدى أن لعبة تزوير الانتخابات قد إنطلت على الجماهير فراح يهرّج بمعية بعض المهرجين المخربين من أعداء الديمقراطية الذين أطلقوا التصريحات النارية مشيدين بـ "أنزه" انتخابات جرت في العراق. عندئذ صرح مقتدى قائلاً: "لم يكن الكاظمي منا ولكننا الآن سنضمه الى صفوفنا". أعتقد أن مقتدى كان في غاية الإنشراح لأن الكاظمي الذي فرضه مقتدى بالإبتزاز، بمعونة الأمريكيين ورئيس الجمهورية برهم صالح، قد نجح، أي الكاظمي، في تمرير الانتخابات المزورة وهكذا إقتنعَ وكذلك مقتدى والأمريكيون بأنه فتح الباب واسعاً أمام نفسه ليتولى رئاسة مجلس الوزراء ثانية ويحقق كل آمال الأمريكيين بالبقاء في العراق وحل أو تجميد الحشد الشعبي ليصبح المجال مفتوحاً أمام الأمريكيين للإنطلاق لتنفيذ مشاريع خطيرة في المنطقة وشرق آسيا والعالم كما سيأتي، ويحقق آمال مقتدى التدميرية أيضاً وهي حل الحشد الشعبي و"تعريب" المرجعية ليصبح هو "إمام أئمة العراق" بعد دفن الديمقراطية، ويحقق آمال الطغمويين(1) والإنفصاليين البرزانيين ولو لفترة تثبيت الذات. يريد الكاظمي أن يقيم علاقة "شراكة" مع الأمريكيين، حسب تصريح له بُعَيدَ أن سخر منه ترامب وحقّره، غير عارف هذا الساذج، كما سيده مقتدى، أن روسيا التي تستطيع إغراق أمريكا في المحيطين خلال عشرة دقائق لا غير بفعل صواريخها فرط الصوتية (الهايبر سونيك) التي تبلغ سرعتها (20) مرة سرعة الصوت والقادرة على المناورة وتجاوز دفاعات العدو، مع ذلك فإن أمريكا الإمبريالية لا ترضى بالتعامل مع روسيا على قدم المساواة وبسلام كشركاء وأصدقاء علماً أن سرعة صواريخ أمريكا لا تتعدى خمسة أضعاف سرعة الصوت أي (سوبرسونيك) حسب أحدث تصريحات للبنتاغون (وليس لترامب(2) البهلوان). أمريكا تريد عملاء ولا تريد شركاء ومن يعتقد غير ذلك فهو حالمٌ، ومقتدى والكاظمي يريدان بناء شراكة مع أمريكا... فهنيئاً للعراق!!!!أخيراً في هذا الصدد فقد ذكر الباحث الإسلامي السيد نجاح محمد علي بأن مقتدى إتصل بقيادي في الإطار التنسيقي مروِّجاً لإعادة ترشيح الكاظمي.السؤال الجوهري هو: لماذا الضغوط، خاصة الأمريكية، لصالح الكاظمي؟ إحتار الأخصائيون الإقتصاديون العراقيون بمغزى إقدام حكومة الكاظمي على تخفيض سعر الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي. أما الناس فإنهم يئنون تحت أوجاع الإرتفاع المفاجئ في تكلفة معيشتهم التي سببها هذا التخفيض. وأصبح هذا محور حديث الناس صباح مساء.المعروف عموماً أن تخفيض عملة بلد ما هو آلية إقتصادية يقصد منها تشجيع تصدير السلع المنتَجة في ذلك البلد وذلك بجعل أسعارها تنافسية مع مثيلاتها في الأسواق العالمية. لكن أين هي تلك السلع العراقية التي يريد الكاظمي تصديرها؟ الجواب: لا توجد(3). لماذا، إذاً، ذلك التخفيض القاسي والمحيّر للدينار؟لاشك أن هناك ترتيب ما يفرضه صندوق النقد الدولي لصالح مخططات أمريكا داخلياً وعالمياً. ولكن هناك أمر آخر يخص العراق بالذات. فقد يكون تخفيض سعر الدينار يخدم هدفي أمريكا في العراق ولصندوق النق ......
#تنبهوا
#وإحذروا
#الحذر....
#لماذا
#تضغط
#أمريكا
#لتدوير
#الكاظمي...
#إرفضوه؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743143