الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال سيف : رأيت إذ يرى النائم
#الحوار_المتمدن
#طلال_سيف رأيتني فى براح متسع من السواد والنفايات والعناكب، وإذا بي فى مدرسة على عروشها خاوية. رحت أنادي: يا عمال هذا المكان أغيثونا. نظفونا. طهرونا. إني أختنق. فإذ فجأة يظهر شيخ وقور. بعمامته البياض وبلحيته البيضاء. متكئ على الزمن وما فات. أخذتني رعشة الخوف، فأحنى رأسه طمأنينةقال : يا ولدي لا تجزع ولا تحمل نفسك ما لا تطيق. ليس هنا للنظافة عمال. ثم غاب الرجل عن ناظري، وإذ فجأة أسمع صفير وأزيز وصيحات وحراس يمرون بين النفايات ورجل له وجاهة الملوك. يقف قبالتي ويصرخ: هل أنت مدير هذا المكان؟ قلت: نعم سيديقال: ولما لا تنظفهأجبت: ليس لدي عمال وأنت تعلم سيدي ومن فوقك يعلم ومن فوقه يعلم أنه ليس لدي عمال للنظافة. ظننته للوهلة الأولى سيحني رأسه خجلا وسيكافئني. أقصد سيكافئ نفسه. أقصد سيكافئ البلدة. أقصد سيكافئ التاريخ. رحت أقصد وأقصد وأقصد حتى أخرجني عن مقصدي صراخه فى وجهي: أنت فاشل. أنت مطرود من عملك.كثيرا ارتبكت حتى كدت أن اذهب للعدم خوفا. لكن العجوز الأبيض ظهر فجأة وهو يصرخ فى وجه معنفي: هات أمك تنضفها. فى تلك اللحظة رأيت آلاف الأطفال يدخلون من باب النفايات ناحية النفايات ويزفون الوجيه والحراسة: هات أمك تنضفها. هات أمك تنضفها وصدى الصوت يبعثر الحروف. ه ا ت أ م ك تنضفها يا فا ش ل ......
#رأيت
#النائم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696416
شاكر فريد حسن : رأيتُ رام اللَّه- للراحل مريد البرغوثي
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن "رأيتُ رام اللَّـه" للراحل مريد البرغوثي "رأيتُ رام اللَّـه" هو عنوان كتاب للشاعر والروائي الفلسطيني المبدع مريد البرغوثي، الذي غادر عالمنا قبل وقت قصير، وكان قد صدرت نسخته الأولى في العام 1998. وهو سردية ذاتية، ونص أدبي مشحون بغنائية مكثفة يحكي عن المنفى والمنفيين والبعد عن المكان الذي ولد وترعرع ونشأ فيه، ويسجل فيه انطباعاته بعد عودته إلى وطنه فلسطين، وتخصيصًا رام اللَّـه، بعد سنوات طويلة امتدت ثلاثة عقود، قضاها في الغربة والمنافي القسرية.ويعتبر الكتاب من أصدق وأجمل الكتابات الأدبية السردية عن التجربة الوجودية للشتات الفلسطيني. وهو يجمع بين الأدب والسياسة، وبين الرومانسية والواقعية، بسردية متوهجة بالبساطة والعفوية وحرارة التجربة والتوقف عند التفاصيل الصغيرة الدقيقة.ولعلني أتفق مع ما قاله وكتبه الراحل د. ادوارد سعيد في تقديمه للكتاب: " أن عظمة وقوة وطزاجة كتاب مريد البرغوثي تكمن في أنه يسجل بشكل دقيق موجع هذا المزيج العاطفي كاملًا، وفي قدرته على ان يمنح وضوحًا وصفاءً لدوامة من الأحاسيس والأفكار التي تسيطر على المرء في مثل هذه الحالات".مريد البرغوثي ابن بلدة دير غسانة قضاء رام اللَّـه، التي غادرها إلى القاهرة لإكمال دراسته، ولم يتمكن من العودة إليها، وتم تسجيله في أعداد اللاجئين الفلسطينيين، يحدثنا في كتابه عن أوجاع الغربة، ويحملنا معه في خوفه وقلقه، ويدلنا على مكامن الجرح الفلسطيني باقتدار، ويجعلنا نتسلق معه أسوار الشوق والحنين الدائم للوطن الغالي. وتتوالى عناوين الكتاب "الجسر، هنا رام اللَّـه، دير غسَّانة، الساحة، الإقامة في الوقت، عمّو بابا، غُربات، لمّ الشمل، يوم القيامة اليوميّ". ونراه يصف رام اللَّـه قائلًا :"عجيبة رام اللَّـه، متعددة الثقافات، متعددة الأمزجة، لم تكن مدينة ذكورية ولا متجهمة، دائمًا سباقة للحاق بكل ترف جديد".ولا ينسى أن يصور طبيعة المدينة قائلًا:" رام اللَّـه السرو والصنوبر، أراجيح المهابط والمصاعد الجبلية، اخضرارها الذي يتحدث بعشرين لغة من لغة الجمال".ويواصل مريد سرده كاشفًا وفاضحًا مخططات الاحتلال في منع تطور المدن الفلسطينية وسعيها لجعلها غير قادرة على مواكبة روح العصر".هذا الكتاب/الرواية/ السيرة الذاتية هو صورة حقيقية عن رحلة العذاب الفلسطيني في الغربة بكل ما فيها من أحاسيس ومشاعر وآلام، ويعرّيها لمن يطمح إليها، ويستحضر الوطن بعاطفة مشبوبه دون مرارة، وكل ذلك يعبّر عنه بحس شاعري، ولغة بالغة الروعة والجمال. أخيرًا يمكننا القول، أن كتاب "رأيتُ رام اللَّـه" هو رواية الغربة والمنفى والعودة، بعد أن طال الشتات، ونص إنساني إلى أبعد الحدود، يتداخل فيه النثري والشعري، والخيال، والمجاز. وهو كتاب مشوق بتفاصيله، وعفويته الجميلة، وصدقه، ويصدر عن روح شفافة فريدة، هي روح الراحل مريد البرغوثي، الصوت الشعري الرقيق العذب والجميل. ......
#رأيتُ
#اللَّه-
#للراحل
#مريد
#البرغوثي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709985
مازن الشيخ : في طريق موصل بغداد رأيت مصيدة حفرقاتلة
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ بعد غيبة طويلة عدت الى ارض الوطن الحبيب,عبرت الحدود البرية من تركيا الى ابراهيم الخليل,ومنهاالى الموصل,لاحظت ان الطريق من زاخوالى الموصل منقسم الى مستويين,اولهما كان خلال اقليم كردستان,وكان جيدا الى جيد جدا,وماان دخلت الى حدود الموصل حتى بدأت مشاكل التعبيد في الطريق المؤدي الى وسط المدينة,وكان سيئ الى سيئ جدا,وبعد استراحة لليلة واحدة في مدينة الموصل,اكملت السفربالتاكسي الى بغداد,كان السائق متمرسا وخبيرا في طبيعة الطريق,حيث كان يسيربسرعة كبيرة جدا,لكني لاحظت انه ولعدة مرات يهدي القيادة,حتى يكاد يتوقف,وذلك ليجتازحفرة كبيرة وسط الشارع,وقدكررالامرعدة مرات,لم احسبها,لكنها تتراوح بين 7 الى عشرة حفر,حسب تقديري,سألته ماهذا؟قال لي هذه اثارالعبوات الناسفة التي كان الدواعش قد زرعوها لاعاقة تقدم اليات قوات مكافحة الارهاب,قبل اربعة سنوات!قلت :- كيف يترك الامرعلى هذه الشاكلة؟وماذا لو ان سيارة سارت هنا لاول مرة ودون خبرة سابقة بمكان الحفرالتي تفاجئ السائق الذي يسيربسرعة كبيرة؟اجابني,فعلا,هناك حوادث كثيرة,تسببت في اصابات,منها ادت ال وفيات,وكذلك,احدثت اضرارا فادحة بسيارات وشاحنات كثيرة,محلية واجنبيةذلك اصابني بالذهول,وعمق في نفسي حقيقة وابعاد المأساة,الكبرى التي يعيشها وطني الجريح,حيث أن المشكلة والمأساة التي تدمي القلب,ان تلك الحفر,التي لاتتعدى العشرة,ومضى عليها اكثرمن اربعة سنوات,وسببت تلك المصائب للناس,يمكن ردمها خلال يوم واحد من العمل,وبكلف بسيطة جدا.الحقيقة اني سمعت ورأيت العجائب والغرائب,من حالات الفساد والتسيب,التي ابتلي بهااخواني ابناء شعبنا العراقي المنكوب,لكن لم اكن اتخيل أن تصل الامورالى هذه الدرجة من اللاابالية,وعدم الشعوربالمسؤلية الاخلاقية والقانونية,وترك مثل هذه الافخاخ تفتك بالناس ومركباتهم,بدون ان يتحرك احدا من المسؤلين,لاصلاح هذا الضررالبسيط,غيرالمكلف,ان هذاالاستخفاف بالروح البشرية,لجريمة نكراء,تضاف الى جرائم هذه السلطة الفاسدة الى حد النخاعتمنياتي ان تكون زيارة قداسة البابا الى الموصل,ستتم عن طريق البر,لأني متأكد ان السادة المسؤلين سوف يسارعون الى تبليط تلك الحفر,والتي لن تأخذ منهم سوى ساعات قليلة,وبكلفة,اقل كثيرامن نثرية احدى دوائرالدولة,والتي تدفع رواتب للموظفين العاطلين اصلا.يالرداءة الزمن ويالبؤس هذا الواقع المبكي المريرولاحول ولاقوة الابالله ......
#طريق
#موصل
#بغداد
#رأيت
#مصيدة
#حفرقاتلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711281
اسعد ابراهيم الخزاعي : إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي يوسف وهو ابن يعقوب من انبياء بني اسرائيل كان يعقوب يحب يوسف كثيرا وبسبب احلام يوسف كان اخوته يغضوه, رأى يوسف في منامه ان احد عشر كوكبا والشمس والقمر ساجدين له تكلم مع يعقوب والده واخوته واخبرهم بما رأى في منامه فزجره والده.اصل القصة في التوراة وبدعة الاعجاز العلمي في القران.ذُكرت قصة يوسف وحلمه والكواكب الساجدة له مع الشمس والقمر اول مرة في سفر التكوين الاصحاح 37 | 9- 11 حيث قال...(9 ثُمَّ حَلُمَ أَيْضًا حُلْمًا آخَرَ وَقَصَّهُ عَلَى إِخْوَتِهِ، فَقَالَ: «إِنِّي قَدْ حَلُمْتُ؟ حُلْمًا أَيْضًا، وَإِذَا الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَأَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا سَاجِدَةٌ لِي». 10 وَقَصَّهُ عَلَى أَبِيهِ وَعَلَى إِخْوَتِهِ، فَانْتَهَرَهُ أَبُوهُ وَقَالَ لَهُ: «مَا هذَا الْحُلْمُ الَّذِي حَلُمْتَ؟ هَلْ نَأْتِي أَنَا وَأُمُّكَ وَإِخْوَتُكَ لِنَسْجُدَ لَكَ إِلَى الأَرْضِ؟»11 فَحَسَدَهُ إِخْوَتُهُ، وَأَمَّا أَبُوهُ فَحَفِظَ الأَمْرَ.)كما تطرق لهذه القصة مؤلف القرأن في سورة يوسف الآية 4 إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ (4)من خلال اعادة القراءة للنص التوراتي يتضح ان المقصود بالكواكب الاحد عشر هم اخوة يوسف والشمس والقمر هما ابوه يعقوب وامه, ولم يكن يقصد ان الكواكب هي ما نعرفه اليوم والتي تدور حول الشمس في مجموعتنا الشمسية درب التبانة كما يزعم الاسلاميين, يؤكد اصحاب الاختصاص في مجال الفضاء ان عدد الكواكب التي تدور حول المجموعة الشمسية هي ثمانية فقط (عطارد, الزهرة, الأرض, المريخ, المشتري, زحل, أورانوس) وليست احد عشر كوكبا, اما الكواكب الصغيرة فهي تُعد بالألاف حسب الاتحاد الفلكي الدولي.لمعلومات اكثر حول الكواكب التي تدور في مجموعتنا الشمسية يمكن الاطلاع على الرابط ادناه.https://en.wikipedia.org/wiki/Solar_System ......
ِنِّي
َأَيْتُ
َحَدَ
َشَرَ
َوْكَبًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715483
سعد جاسم : سعدائيــل البابلي أو رأَيْتُ كُلَّ شيء
#الحوار_المتمدن
#سعد_جاسم هذا أَنا : { سـعـدائـيـل البـابـلي }أَو :سعد السومري أَو : ( سعد السيد جاسم الغرابي الحسيني ) أَو{ سعد جاسم }لا فرق فَ لِيَ الاسماءُ كُلُّها ولي نورُ اللهِ ونارُهُ الأَزليةْ ولعَيْنيَّ وقلبي خُضرةُ الطبيعةِ والفراديسِ والجنائنِ القزحية هذا أنا :بلا أَقنعة غامضةْوبلا مساحيقَ فاقعةْ وبلا سيرةٍ كاذبةْ وهذا أَنا :ولدتْني أُميَّ السومريةعلى ضفافِ الفراتإِذْ فاجأَها الطلقُعندما كانتْ تُجالسُ النهرَ الكريمَكي تغسلَ الاوجاعَ والهمومَ والثيابْبورقِ السدرِ والتينِ والزيتونِ والبوحِ والتُرابْوكانَ أَبي السيّدُ الهاشميُّ الاخضرُ الروح والعيوندائماً يتذكّرُ تلكَ الواقعةَ الغرائبيةويحكي بشغفٍ أَبويٍّ ساخنٍ عن يومها المحفورِ في ذاكرتِهِ حيثُ أَحسَّ أَنَّهُ قَدْ جاءَهُ الـ " سعد " ولذا أَعطاني هذا الاسمَ بيقينِ الماءِ لأَني جئتُ إِليهِ بالنورِ والفرحِ الربّانيوكنتُ شبيهَهُ الوحيدبخضرةِ عينيَّ وبساطتي وزهدي وعشقي للحبِّ والشعر والموسيقى والسفر والتصاوير والاغاني والمسارحوالسينما والطبيعة والجمالِ والنساءِ . أًنا نَحّاتَ النصوصوصيّادَ غزالاتِ المُدنفارسَ أَحلامِ الأراملِ والمُطلّقات والشاعراتِ الهائماتْوالسارداتِ الساحراتْ والرساماتِ المجنوناتْوكذلكَ أَنا شفيعُ :النساءِ المُهَمَّشاتِ والمُهَشَّماتِوالمُهاجراتِ والمُهَجَّراتِ والهارباتِ من الحروبِ وبيوتِ القسوةِ والدموعِوالأَزمنةِ الرماديةِ المُرَّةِمثلِ شايٍ صينيٍّ مغشوشٍبنشارةِ الخشبِ والأَصباغِ المُسَرْطنةِوفايروساتِ " كوفيد " ومُشتقاتهِ الشيطانيةوأَنا أَيضاًحارسُ أَسرارِ الصديقاتِ والأَصدقاءفي ماوراءِ البحارِ والمحيطاتو... أَنا الذي رآى رأَيتُ كلَّ شيءٍ ماعَلَّمني أَحدٌولكنّي إِكتشفتُ لأَنني العارفُ والرائي أَنا الذي رآكموليسَ " جلجامشُ " المشغولُبقواريرِ وعذارى بابلوجبروت " خمبابا " ووحشةِ غيابِ صاحبهِ وخلّهِ " أَنكيدو " الذي إِختطفتهُ مخالبُ الموتِفكانتِ المأساةُ السوداء والحقيقةُ الوحيدةُفي الكونِ والوجودْوتاهَ ثُمَّ شاخَ ثُمَّ غابَ في رحلةِ البحثِ عن العُشبةِولعبةِ الافعى وحكمةِ الخلودْ وكانتِ الحكايةُ هيَ البدايةُ واللانهايةوهيَ ملحمتُنا الطاعنةُ بالموتِوالحكمةِ والجنونوهيَ قصيدتُنا وحيرتُنا الجارحة وهي لغزُنا الرافديني الغامضوهي فجيعتُنا الأَبديةولأَنني رأَيتُ مارأَيتْ صرتُ غنياً بمعرفتي وبهياً بقصيدتي وبيواقيتِ حكمتي أَزهو وأَتجلى وأَتعالى على إِساءاتِ وإِشاعاتِ وحماقاتِ القطيع ولهذا فأَنا لاأَكترثُ تماماً إذا لمْ تُغَنِّ بذكري بلاديأَو ينكرُني ويهملُني وينساني أَهلي وأَصدقائي لأَنني أَنا " طفلُ الكلامِ " الأَبديوسعدائيل " الموسيقى والكائن ...اتْ " وناسكُ عُزلاتِ الزاهدينودرويشُ منافي الله هكذا أَرانيولاأَخشى الحرائقَ والثعالبَ والقتلةَ والافاعيلأَنني مشغولٌ بالأَملِ والعدمِ وفكرة الخلاصوإنقاذِ العنقاءِ من رمادها والتماهي فيها كحبيبةٍ كونيةلعلَّها تُنقذُني من جحيمِ الآخرينَومخاوفِ "الكورونا"والغربةِ الفادحة---------------------------------* مقاطع من نص سيروي طويل ......
#سعدائيــل
#البابلي
#رأَيْتُ
ُلَّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729573
محمد الحنفي : هل رأيتَ ما رأيت أم رأيتَ ما لم أرَ؟...
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي لم أر شيئا...في عز الليل...في عز النهار...في كل حين...يصير فيه الخلو...إلى النفس...°°°°°°ماذا أرى...في كل الصباح...حين يحين الصباح...في كل المساء...حين يحين المساء...والمسافرون...يرون ما لم نر...°°°°°°والناس في بيوتهم...ينشغلون...كل الوقت...بالمعيش...لا يرون أي شيء...في بيوتهم...حتى وإن كان الشيء...قائما...في بيوتهم...لا يرونه...لا يسمعون...أي كلام...حتى وإن كان الكلام...مقولا جهرا...في الصباح...في المساء...طول النهار...في كل الليل...لا يسمعونه...°°°°°°ومشاكل...كل أرجاء الحياة...تشغل الناس...عما يجري...في عمق الحياة...لا يتابعون...لا يتتبعون...فلا يعلمون...أن عمق الحياة...يرسم المعيش...يحدد...ما للشعب...من فتات...وما لآلهة الشعب...اليعبدها الشعب...في عز الليل...في الصباح...في المساء...عند الزوال...من خيرات...°°°°°°والفساد...الذي أرى...يساق إلى الواقع...بالبطون الجائعة...من أن تقتات...البطون الجائعة...من بيع الضمير...°°°°°°والبطون الجائعة...يشغلها الجوع...يعذبها الخواء...°°°°°°والجائعون...حين يبيعون...ضمائرهم...على الرصيف...يتعذبون...لفقدان أنفسهم...ببيع الضمير...لإنتاج الفساد...°°°°°°ومن يمتلك الوعي...يتعذب...يساق...إلى مخفر الشرطة...لتعذيب الوعي...اليساق...إلى السجن...فيصير الوعي...بالواقع...مسجونا...ويصير الناس...كالقطيع...يساقون...إلى حظائر الفاسدين...لا يعرفون النوم...لا يعرفون الأكل...يزدادون جوعا...في حظائر الفاسدين...فلا يدرون...ماذا يفعلون...في حظائر الفاسدين؟...°°°°°°والجوع...لا يفارق الأجساد...أما الشبع...فالقطيع...لا يعرف الشبع...ولا معنى الشبع...ولا دليل للشبع...ولا وسيلة للشبع...°°°°°°لأن الفساد...صار كالطغيان...كالاستبداد...يسحب كل شيء...من أجل قهر...الكادحين...من كل الجيوب...حتى لا يطمئن...أي فرد...على المآل...حتى لا يصير الفرد...ذا شأن...في عصر الفساد...حتى لا يصير الشأن...إلا للفاسدين...اليعمرون الأرض...°°°°°°والفاسدون...لا يتألمون...لا يعانون...من خواء البطون...ولا يعرفون الجوع...ما معنى الجوع...يعيشون التخمة...في عصر الفساد...لا يشعرون...بتأنيب الضمير...عند شراء الضمير...لأنهم...من يشترون...ضمائر الناخلين...ضمائر الكادحين...تحت وطأة الفساد...في غمرة...انتشار الفساد...بين الناخبين...على مرأى...من العالمين...من سلطة الفساد...°°°°°°فيا أيها الفساد...لقد أسأت...إلى الشعب...إلى كل ذي ضمير...إلى الإنسان...إلى هذا الوطن...إلى دولتنا...الصارت فاسدة...والفساد...لا يزول...إلا بزوال...الفاسدين...الذاهبين...إلى مزبلة التاريخ...يوم...امتلاك الشعب...قوة الوعي...التجعله...يعصف بالفساد...بالفاسدين...اليصيرون...إلى الجحيم...إلى مزبلة التاريخ... ......
#رأيتَ
#رأيت
#رأيتَ
#أرَ؟...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732034
احمد الحاج : اليوم رأيت عجبا ...
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج كلفني أحد الاخوة الافاضل مشكورا بأن أتفقد أحوال - المجانين - والمشردين وانا في طريقي اليومي واعطاني مبلغا من المال متمنيا علي ،أن " اشتري طعاما وماءا لهؤلاء لأنهم لايحسنون التصرف بأموالهم " فقبلت عرضه عن طيب خاطر ، وقد توهمت تماما بأن العملية - بسيطة جدا - وستتم بأسرع من البرق ، ولاسيما بأن المبلغ قليل نسبيا وبما يكفي لإطعام وسقي عشرة مشردين ومجانين من ضحايا الأرصفة ...!!واذا بالعملية برمتها أعقد مما كنت اتصوره .واذا بي اكتشف بأن أعداد المشردين والمجانين والمهابيل في شوارع وأزقة وأرصفة بغداد القديمة فوق الوصف ،فبدأت بأولهم وكان وما زال يفترش أحد أرصفة الباب المعظم من جهة وزارة الدفاع القديمة وقلت له " شلونك ..شيعجبك تاكل أخوية ؟" فأجاب بحدة " اي شيء ...!" .قلت حسنا انتظرني خمس دقائق وسآتيك بالطعام والماء !". قال " خمس دقائق ؟!!! ". قلت " عمي مو خمس دقائق ..بس أشتري اللفة وأرجعلك فورا " .فتمتم بكلمات لم أفهمها ولم أرغب بإطالة الحوار غير المجدي معه لأنه يشبه حوار الطرشان ، وذهبت الى المطعم القريب واشتريت له سندويش همبركر مع قنينة مياه معدنية وعدت الي حيث ينام الشاب الثلاثيني المجنون ، وقلت " تفضل اخوية " فأشار الي وكأنه سلطان زمانه بالسبابة وبطريقة الآمر الناهي بأن أضعها على الارض ومن دون أن ينطق حرفا واحدا !!" .الحقيقة ان حركته الاستفزازية تلك حركت بداخلي أشياء كثيرة حتى هممت بأن اتركه واغادر بعد أن حثتني نفسي الأمارة بالسوء بالمغادرة ليصطف معها الوسواس الخناس قائلا لي "هاي شنو يابه ..فوك ما جايبله اكل ومقدره ومحترمه ..يتأمر براسك ويتكبر عليك !!" الا أن نفسي اللوامة سرعان ما تداركت الأمر وإستدعت الى ذاكرتي الحديث النبوي الشريف " ما نقَصت صَدقةٌ مِن مالٍ ، وما زادَ اللَّهُ رجلًا بعفوٍ إلَّا عزًّا ، وما تواضعَ أحدٌ للَّهِ إلَّا رفعَهُ اللَّهُ" ، والحديث الشريف " رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلَاثَةٍ عَنْ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ ، وَعَنْ الصَّغِيرِ حَتَّى يَكْبُرَ ، وَعَنْ الْمَجْنُونِ حَتَّى يَعْقِلَ ، أَوْ يُفِيقَ " . فقلت لنفسي مؤدبا" اذا كان الله تعالى قد تجاوز عن هذا الشاب المسكين الذي ذهب عقله ، والعقل مناط التكليف وقد أسقط عنه كل التكاليف من جراء ذلك، أتريده أن يتعامل معك كما يتعامل الأصحاء..اتريد أن تتصرف معه كما تتصرف مع العقلاء ..ما بالكم كيف تحكمون، كيف تفكرون ، كيف تتصرفون ؟وضعت الطعام صاغرا وبكل تواضع وإحترام في المكان الذي اشار اليه بسبابته آمرا وناهيا وهو مدد على فراشه واضعا احدى يديه تحت حنكه والاخرى قد بسطها على فخذه ، وكأنه سلطان المكان وأنا خادمه المطيع ، وقلت ...شكرا بالنيابة عنه !هذه الحادثة ذكرتني بحادثة سابقة مر بها أحد المشايخ الافاضل في رحلة الحج قبل أعوام خلت ، فبعد أن تطوع الشيخ مشكورا ومن تلقاء نفسه لخدمة حجاج بيت الله الحرام في يوم عرفة وأخذ يقدم الطعام الى الحجاج ولاسيما كبار السن منهم ، يبدو أن إحداهن وكانت بعمر جدته قد إنزعجت لأمر ما فأفرغت صحن الشوربة كاملا وأمام أنظار الجميع على جبته ووجهه فما كان منه الا أن شكرها وأخذ يمسح - الشوربة - من وجهه وجبته بكل أدب واحترام وهو يردد قوله تعالى " فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ" ...فأي مدرسة تربوية عظيمة تلك ، كيف لا وهي مدرسة محمد رسول الله &#65018-;-" ...هنا قررت ان اغيرالخطة مع شخص آخر اربعيني يفترش بدوره الرصيف في نفس الرقعة الجغرافية - الباب المعظم - ولكن من جهة الكراج وكان يغط في نوم عميق فوضعت الطعام والماء امام ......
#اليوم
#رأيت
#عجبا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750825