الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نهاد ابو غوش : تحرر أسرى جلبوع يعزز خيار المقاومة 3
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشريح مساندة لأشرعة المقاومةويرى الباحث في مركز أبحاث الأمن القومي كوبي ميخائيل، وهو مسؤول سابق عن الملف الفلسطيني في وزارة التخطيط الاستراتيجي الإسرائيلية، أن عملية أسرى جلبوع سوف تضاف الى التاريخ الوطني الفلسطيني باعتبارها قصة نجاح أخرى في الكفاح العنيد ضد المحتل، مشيرا إلى أن عملية تحرير الأسرى لأنفسهم نجحت في ما لم تنجح به أحداث كثيرة خلال السنوات الأخيرة، ووصف الحادثة بأنها زيت في عظام -مفاصل- المقاومة الفلسطينية المفككة، حيث بثت الحياة من جديد في أشرعة المقاومة.ويقرّ ميخائيل بأن الأسرى يحظون باحترام كبير في الشارع الفلسطيني كما لدى القيادة الفلسطينية، وأنهم يحتلون مكانة مرموقة في مركز الإجماع الوطني الفلسطيني، وهو ينطلق من هذه الحقيقة في تفسير إصرار الرئيس أبو مازن ومعه القيادة الفلسطينية كلها على الاستمرار في دفع المخصصات الشهرية للأسرى وعائلاتهم، ويبدو انه يستعير فكرة المبعوث الأميركي هادي عمرو عن "غابة الحطب الجاف" في تصويره للأوضاع في المناطق التي تديرها السلطة الفلسطينية، ويرى أن حادثة هروب السجناء قد تشعل النار في ما أسماه حقل الأشواك بما يهدد قدرة السلطة وحماس على احتوائها، لكنه يخلص إلى أن ذلك لن يكون في صالح الفلسطينيين، وقد يعيدهم جيلا كاملا إلى الوراء.ويتفق عاموس هرئيل في "هآرتس" مع ميخائيل في أن فرار الأسرى الستة سيضخ رياحا جديدة في أشرعة التنظيمات "الإرهابية"، كما أن ذلك سيعزز الاتجاهات المتطرفة في الشارع الفلسطيني وخاصة حركة الجهاد الإسلامي، ويكرر هرئيل في مقاله بتاريخ 10/9/2012 فكرة "عود الثقاب" الذي يمكن أن يشعل المنطقة وخاصة إذا قتل أي من الأسرى الستة خلال اشتباك أو عملية أمنية إسرائيلية.يعيد الكاتب التركيز على الخطر الأمني الذي يمثله الأسرى الهاربون، مشيرا إلى أن الواقعة كشفت عن إخفاقات "تقشعر لها الأبدان" من جانب مصلحة السجون، والتي تخفي خلفها "أخطاراً أمنية معينة"، ويربط هذه الأخطار باستذكار حادثة هروب ستة أسرى من قطاع غزة في أيار من العام 1987 ، وكان لهم دور مهم في إشعال أحداث الانتفاضة الأولى بعد أن نفذوا سلسلة من العمليات العسكرية "الدموية" التي أدت إلى مقتل عدد من الإسرائيليين. يلفت هرئيل إلى بدء تقاذف التهم والمسؤوليات بين المستويات السياسية والأمنية مشددا على أن الهروب يقع تحت مسؤولية وزير الأمن الداخلي عومر بارليف ورئيس الوزراء نفتالي بينيت، لكنه يعزو جزءا من الإخفاقات إلى " الدمار المنهجي والمتعمد" الذي ألحقته سياسات حكومات الليكود بأجهزة الدولة وبشكل خاص في جهاز الشرطة ومصلحة السجون، من خلال تدخلات مركز الليكود في إجراء تعيينات لم تضف شيئا لمصلحة السجون وكفاءتها."مخرّبون".. ليس إلالا يتردد الكاتب أمير ترجمان في مقاله في "يديعوت أحرونوت" بتاريخ 10/9/2021 في وصف الأسرى الستة بأنهم "مخربون خطيرون" وهو يردد ما قاله كثير من المعلقين الإسرائيليين في أن الخطر الأكبر هو في حيازة هؤلاء الأسرى لقطع سلاح، واحتمال تنفيذهم عمليات ضد الإسرائيليين، ولا يستخدم الكاتب في مقاله الطويل أية كلمة محايدة لوصف هؤلاء الأسرى من قبيل "سجناء، أو هاربين، أو فلسطينيين" فلا يصفهم إلا بأنهم "مخربون" كما لا يبذل أي جهد لمعرفة سبب اعتقالهم ومكوثهم عشرات السنوات في السجون الإسرائيلية، ولكنه يفرد مئات الكلمات للإسهاب في وصف عوامل الإخفاق في مبنى سجن جلبوع وتحصيناته ووسائل المراقبة بالإضافة إلى العوامل الإدارية والاستخبارية وخلل التواصل بين الجهات الأمنية المختلفة، والتساهل الذي أبدته إدارات السجون في التعا ......
#تحرر
#أسرى
#جلبوع
#يعزز
#خيار
#المقاومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731390
نضال نعيسة : سجناء جلبوع: من ساواك لنفسه ما ظلمك
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة سجناء جلبوع: من ساواك لنفسه ما ظلمكالكاتب: نضال نعيسةالحوار المتمدن 19/09/202117:33 GMT Makhos Village بعد غزوة "الملعقة" المباركة، والحمد لله، والتي تكللت بفشل مرير، ويا لشماتة وحساد حماس و"الجهاد" الإرهابي، عاد سجناء "جلبوع" الستة، وكأنك يا بو زيد ما غزرت"، إلى زنزاناتهم بالسجن بعد مغامرة فاشلة، لم يكتب لها النجاح، ومسرحية هزلية فاشلة، فقد وشى بهم أقرب المقربين لهم، ودلوا قوات الأمن الإسرائيلي على أماكن تواجدهم، فألقوا القبض عليهم، كالعصفور الذي علق على "الديق"، وجروهم إلى السجن مرة أخرى، وهكذا أسدل الستار على فصل قصير جداً من هذه المسرحية "البايخة" التي هللت لها جموع "قريش" واعتبرتها انتصارات في زمن السقوط والانهيار والتردي والانكسار والانحطاط الكبير.وحقيقة، وبغض النظر عن مدى أخلاقية وقانونية واحتجاز هؤلاء المساجين، وفيما لو كانوا فعلاً بريئين ولم تتلطخ أيديهم بدماء الأبرياء، أو كانوا بمنأى عن التكفير والإرهاب وأهله، فإنه لم يكن هناك من أية جدوى ومعنى لهروب هؤلاء، وخروجهم من سجن صغير، إلى سجن، أو حقيقة سيرك، وعصفورية كبرى، ليس فيها أي شكل من أشكال الحياة الحرة والكريمة والمحترمة، لا طائل من ذلك البتة، كما ظهر، ولا جدوى من حمل السلاح ومقارعة دول كبرى، وظهرك و"بطنك" وميمنتك ويسراك كله مكشوف، فمن وشى بهم، هم أهلهم وأقرباؤهم وأبناء جلدتهم بالذات، وفي هذا رسالة موجعة ومؤثرة في عدة اتجاهات ولكثيرين، عن مدى حجم التغلغل الاستخباراتي الإسرائيلي داخل ما تسمى بالمجتمعات "العربية" هناك.لكن يبقى الشيء الجميل المريح، في قضية "جلبوع" هو أن السجناء كانوا وما زالوا أحياء، وبصحة جيدة جداً وقادرين على الحفر والهروب، وهم الآن تحت الاعتقال الجديد، وتم تقديمهم للمحاكمة أمام قضاء مختص وبتهمة جديدة ستضاف للتهم القديمة، المحكومين بها كالانتساب لتنظيم إرهابي جهادي، وهي تهمة الهروب من السجن والتهرب من تنفيذ عقوبة قانونية، وكلها بوجود ادعاء وقضاء ومحامين، ومرافعات، وسيعرف ذوو المتهمين كل التهم، وسيبلـّغون بالأحكام الصادرة، وسيعرفون مكان الاعتقال والسجن الجديد، ورقم "العنبر" والسرير الذي سينام عليه السجين، وهذه كلها إجراءات تطمينية لذوي المعتقلين، لا تحدث إلا في دول قليلة بالعالم، ومعدودة على أصابع اليد...الجدير ذكره، أن نتنياهو نفسه، بعبع ومروّع قريش ومزارعها ومستوطناتها ومستعمراتها، تمت الإطاحة به، وعزله من منصبه كرئيس مزمن للوزراء، بسبب بعض "أقاويل" ومزاعم فساد، فيما تم ، في منتصف العام 2017، إخلاء سبيل رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت بعد قضائه 16 شهرا في السجن إثر إدانته في قضايا فساد وصدرت بحقه على إثرها أحكام بالسجن لمدة 27 شهرا، إلا أنه تقرر الإفراج عنه إفراجا مبكرا في 29 حزيران/يونيو. وأولمرت هو أول رئيس حكومة يدخل السجن في إسرائيل بتهمة الفساد وكله بسبب 10000-$- عشرة آلاف دورار "ملطوش" ينطح دورار، "لا راحوا ولا أجوا"، تلقاهم كرشوة ذات يوم مستغلاً وظيفته، فيما أمضى الرئيس الإسرائيلي العاشق الولهان، والمراهق الصب المتيم، موشيه كاتساف، المنحدر من أصول إيرانية، هو الآخر خمس سنوات من أصل سبع في السجون الإسرائيلية بتهمة التحرش الجنسي والاغتصاب، أثناء فترة ولايته كرئيس لإسرائيل خلفاً لشيمون بيريز.وصحيح أنه ما نالوا حريتهم لكنهم استحقوا شرف المغامرة...فـ"معليش" و"هارد لك"، وخيرها بغيرها، وكما يقال: " أجت الحزينة لتفرح، ما لقت لها مطرح"، ومع ذلك، كله، لا تخافوا ولا تقلقوا على سجناء جلبوع: فالقانون، ......
#سجناء
#جلبوع:
#ساواك
#لنفسه
#ظلمك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731988