الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سرسبيندار السندي : ** ما علاقة المُلا أوباما ... بضجيج ايميلات السيدة كلينتون **
#الحوار_المتمدن
#سرسبيندار_السندي * المقدّمةمن دون ربط ألأحداث ببعضها سيصعبُ فهمها أو تحليلها ؟*المدخلعلاقة السيدة كلينتون بالرئيس السابق أوباما علاقة الراشي والمرتشي ؟ * الموضوع أولاً السيدة „كلينتون„ لم تكن سوى مطية إستغلها الرئيس السّابق „أوباما„ واليسار الامريكي العفن لتحقيق فوزه ومن ثم مأربهم الخفية والخبيثة من خلالها ، لكونها إمرأة وسيدة أولى سابقاً ، لأن من دون ضحكِ هجينْ الديمقراطين اليوم على النساء لن يستطيعوا الفوز أبداً ، وهذا سبب إختيار السيد بايدن „لكامالا هاريس„ ؟*ثانيا الدارس لماضي المُلا الشيعي „حسين أوباما„ ومن كان وراءه في صعوده وفوزه بمنصب الرئيس ، ومن ثم دراسة سلوكه وأفكاره بعد دخوله للبيت ألأبيض ، مع إلقاء نظرة متفحصة لمَن لفَهْم حوله من الجيف والعفن سيكتشف العاقل الكثير والخطير ؟ومنها ليس فقط خيانته لأمريكا وشعبها من خلال العمل ضد مصالحها القومية العليا لصالح الصين وايران ، وإذلال قوات بلاده بيد الحرس الثوري الإرهابي الخليج وقد شاهد الكل الفيديو المذل والمهين لهم ، وألانكى دفعه لملالي إيران 135 مليار دولار نقداً بخديعة الاتفاق النووي ( والذي قال عنه الرئيس ترامب بأن هذا لن يفعله إلا رئيس خائن أو مجنون ) ؟ومن ثم سكوته عن جرائمها وإرهاب ذيولها وتوغلها في معظم دول العربية ، وألأخطر دوره المشبوه والخبيث في مقتل السفير الامريكي في ليبيا على يد عصابات أنصار الشريعة ، والتي ثبت دعمها وتمويلها من قبل قوات الحرس الثوري الارهابي وبشهادة رئيس ال CIA الحالي ، وبأدلة ووثائق دامغة وقوية مقرونة بأسماء الأماكن والأشخاص والبنوك ؟ وكذالك سعيه المستميت في تدمير الدول العربية من خلال ما تسمى بثورات العربي (طبعاً ليس التركي ولا الايراني) والاخطر دعمه العلني لعصابات الاخوان المجرمين لتمكينهم من الوصول للسلطة من خلال البلطجة والارهاب ، كما فعلوا في مصر وتونس وسوريا لإكمال تخريبها وتدميرها لصالح الملالي وأردوغان وايران الحاضنين للارهاب الداعشي والإخواني ، وبعشرات الأدلة والشواهد والبراهين ( ويكفي إحتضانهم لقادة الدواعش والاخوان والقاعدة ) ؟وغبي من يعتقد أن دعم أوباما للإخوان كان حباً بهم ، بل كان حباً بوليه السفيه وملاليه المجرمين ، لتمكينهم من التوسع والسيطرة على مقدرات بلداننا في العراق وسوريا ولبنان واليمن والبقية لو إستطاعوا ؟وكذالك دعمه للملا المزيف أردوغان„ الداعم والحاضن لفلولهم الاخوان المجرمين ، لإكمال مسيرة تدمير لبلدانهم بعد فشل ربيعهم ألاسود ؟وأخيراً وليس أخراً إستمراره في محاربة الرئيس ترامب حتى بعد فوزه مع عصابته ، وذالك لشجاعته وجرأته في تعريته له ولربيبته كلينتون وليسارهم المجرم والخائن ، ولمعاداته النظام الايراني الارهابي القروسطي المتخلف الذي حماه طيبة فترة حكمه ولم يزل يحاول ؟لأنه مدركٌ جيداً بأن فوز ترامب هذه المرة يعني فتح أبواب جهنم علناً عليه وعلى وليه السفيه وملاليه وحتى على أردوغان ، وغدا لناظره لقريب ؟ * وأخيراًتساءل خطير يستحق التفكير ، لماذا سمح الرئيس ترامب برفع السرية عن إيميلات السيدة „كلنتون„ ألأن ؟والجواب بكل بساطة حتى يطلع الشعب الامريكي على حقيقة المُلا الخائن لبلاده أوباما وربيبته السيدة كلينتون المرتمين في أحضان اليسار الامريكي العفن والاخواني المجرم والمتخلف ، وتبيان مدى خطورتهم ليست فقط عليه بل وعلى أمريكا والمنطقة والعالم كله قبل رحيله ، لأن في رحيله يعني موت واختفاء كل الشواهد والادلة والبراهين التي تدينهم ، ......
#علاقة
#المُلا
#أوباما
#بضجيج
#ايميلات
#السيدة
#كلينتون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695254
نايف عبوش : انحسار الموروث الشعبي بضجيج العصرنة
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش إنحسار الموروث الشعبي بضجيج العصرنة اللافت للنظر حقا، ان الجيل الجديد من الشباب، يكاد يكون بفعل تداعيات العصرنة الصاخبة، وإلتصاقه الشديد بالواقع الإفتراضي، وانغماسه الكلي فيه، وتماهيه التام مع معاييره، قد انفصل عمليا عن واقعه الاجتماعي الحقيقي، وبالتالي فإنه لم يعد يتفاعل مع الوالدين، والجدات، والآخرين من أقرانه، ومجايليه، بنفس روحية، وحميمية الجيل السابق. وهكذا بدأ الجيل الجديد، يفقد دفء العلاقة العاطفية مع العائلة، والأقارب، والمجتمع ، ويخسر التواصل مع ذاكرة الماضي، بالإنفصال عن مجتمع كبار السن، وغياب حالة الترادف معهم، وخسارة الاستماع لمروياتهم في أحاديث السمر بالمجالس، وخسارة تلقي احجيات الجدات، التي كانت سائدة في مساءات أيام زمان الحالمة .. وبذلك فقد غابت ظاهرة تواصل الأجيال بالترادف، بالتواصل المباشر ، وتفككت حلقات سلسلة انتقال التراث من السلف إلى الخلف، بالسياقات التقليدية الموروثة، التي حتى وان كانت في جانب منها ذات طبيعة خرافية، أو اسطورية، الا انها كانت تترك في نفس الجيل من الشباب، والصبية، والاطفال،ملكة الخيال الخصب، وتنمي لديهم القدرة على التصور، وتفجر عندهم طاقة الإبداع، وتزيد آصرة الألفة العائلية،والاجتماعية متانة، من خلال اسلوب التواصل الاجتماعي الحقيقي التقليدي، بما هو آصرة مجتمعية تراثية متراكمة، متناقلة من جيل الى جيل .. وهكذا فإن ضياع الجيل الجديد، بتداعيات العصرنة الصاخبة، وبإنغماسه الكلي في العالم الافتراضي، وتهافته في تقليد الموديلات الحديثة، ومحاكاته الموضات المستوردة، وانهماكه فيها من دون تمحيص، يكون قد انفصل عمليا عن واقعه الاجتماعي الحقيقي ، ولم يعد يتفاعل مع الآخرين في وسطه العائلي والاجتماعي ، بنفس روحية، وحميمية الجيل السابق، حيث بدأ يفقد دفء العلاقة الروحية مع العائلة، والأقارب، والمجتمع، ويخسر ميزة التواصل المعنوي مع ذاكرة الماضي،في نفس الوقت،بعد أن بات يعيش حياة جامدة، بحس متبلد، ووجدان جاف ، رغم كل ما تتيحه له حياته العصرية من معطيات إيجابية. ولا ريب أن تباشير هذا المأزق الاجتماعي بتداعياته السلبية، باتت تدق جرس إنذار حقيقي بتلاشي أحد أهم مصادر تشكيل أصالة الهوية الاجتماعية، مما يتطلب الإنتباه لمواجهة سلبياتها، بترشيد الإستخدام، والعمل على إعادة تنشيط واقع التواصل الحي، والترادف بين الأجيال في الأسرة والمجتمع ، والنهوض بثقافة التراث في نفس الوقت ، والحفاظ على ما تبقى منه من الضياع، قبل أن تكنسه وسائل العصرنة الصاخبة، المفتوحة في كل الاتجاهات بلا قيود، فيصبح حاضرنا عند ذاك، راهنا مقطوعا، بلا جذور، ووجودا متبلدا، بلا ذاكرة. 0 ......
#انحسار
#الموروث
#الشعبي
#بضجيج
#العصرنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702948
نايف عبوش : في مواجهة تداعيات التفكيك بضجيج العصرنة
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش أفرزت العصرنة بثورتها التقنية والرقمية، والصناعية الراهنة ، تداعيات سلبية كبيرة ، في حياتنا المعاصرة. ولعل من بين أهم تلك التداعيات ، استغراق الشباب والأطفال، بل وحتى كبار السن، في مواقع التواصل الاجتماعي الرقمي المتاحة على الشبكة العنكبوتية للإنترنت، التي بات الانغماس الكامل في فضائها الرقمي، والحضور الدائم في منصات مواقع التواصل الاجتماعي عليها ، عادة مستحكمة، وثقافة واقع حال عصر، لامناص من التعايش معها، والتكيف مع معطياتها .وكما معلوم، فقد تسببت ظاهرة الإنغماس الكلي في الفضاء الرقمي، بعزلة اجتماعية ، سواء على مستوى الأسرة والأقارب، أو على مستوى الجيران، والمجتمع، حيث نشأ تبعاً لذلك، نوع من الانفصام الأسرى، والاجتماعي المقلق، بعد أن ظهر جيل لا يأبه للحديث مع الأهل، والمجتمع، وبذلك اضمحل التواصل الإجتماعي الحي، وغابت السيطرة الأخلاقية للعائلة، وتنحى تأثير البيئة الاجتماعية الحاضنة في نفس الوقت، بعد أن صار المحتوى الرقمي الذي يشاهده المستخدم، هو مصدر التغذية للمفاهيم، والقيم التي تحكم السلوك العام للجيل الجديد، ناهيك عن سلبيات الإدمان الذي يقتل الوقت، ويستهلك الطاقات، دون جدوى. وهكذا طالت تحديات العصرنة، بآثار تداعياتها السلبية، صميم حياتنا اليومية الراهنة ، بتسفيه العادات،والتقاليد الحميدة، حيث بدأنا نلمس اليوم، جنوح الجيل الجديد ، صوب الانسلاخ التدريجي من سيطرة البيت،والتفلت من ضوابط المجتمع، بشكل واضح، والانزياح في نفس الوقت بمسارات غريبة عن المألوف، من موروثنا الاجتماعي، بعد أن تفاقمت فجوة الجيل، بفعل عزلة التباعد الاجتماعي، مع غزو العصرنة الصاخبة، وغابت عن الوجود، ظاهرة الترادف التقليدي بين الأجيال، بعد أن كانت التربية مقتصرة على محيط الأسرة، من الأب والأم، والجيران، حيث تلاشت ولم تعد موجودة اليوم ،الأمر الذي يهدد بتفكك قيمي، واجتماعي، قد يقود إلى ضياع الأجيال، واستلاب تام لكل معالم الأصالة ، في المستقبل المنظور .وإذا كان لا بد من العمل على إعادة هيكلة ثقافة واقع الحال الراهن، المثقلة بكل سلبيات هذه التداعيات، وإعادة تشكيلها بما يتلائم مع معايير التحديث، والعصرنة، حتى يمكننا التعايش بتوازن مع معطياتها، والتكيف مع انجازاتها المتسارعة ، بأقل ضرر يلحق بأصالة هوية وجودنا الاجتماعي، وموروثنا الشعبي، وقيمنا الأخلاقية ، فإن ذلك ينبغي ان يتم في إطار الحرص الواعي، على الحفاظ على أصالة هوية الموروث الحضاري لمجتمعنا، وعدم التفريط بها، والعمل على إعادة تعزيز دور الأسرة، والمجتمع، في التواصل الإيجابي، المترادف مع حياة الجيل الجديد، بحيث يظلان مصدر التغدية بالقيم، والمفاهيم الأخلاقية، مهما كانت ضغوط إغراءات الحداثة جذابة، وملحة.لذلك بات الأمر يتطلب الإنتباه الجاد ، إلى مفاعيل سلبيات تداعيات العصرنة المتسارعة، بما هي غزو تقني متسارع لايمكن تفاديه ، بعد أن طالت عواقبه كل جوانب حياتنا الراهنة ، من عزلة اجتماعية، وانغماس مقرف ، وابتعاد عن موروثنا الديني، والحضاري ، والتراثي، ومن دون إغفال حقيقة ان هيمنة الثورة الرقمية، قد أصبحت اليوم، سمة عصر، وثقافة واقع حال راهن، ومن ثمّ فإنه لامناص من التفاعل الخلاق، والتعايش البناء معها، تلافيا للوقوع في مطب الجهل بالتقنية، والأميّة الرقمية. وهكذا فإن معالجة واقع هذا الحال، أضحت تتطلب اعتماد منهجية تحصين تربوية جديدة، تقوم على تعزيز دور الأسرة، وتفعيل تأثير المجتمع، وتمكين المدرسة، من ترسيخ القيم الفاضلة بين الأجيال، والعمل على رفع مستوى الوعي الجمعي لترشيد استخدام معطيات الثورة الر ......
#مواجهة
#تداعيات
#التفكيك
#بضجيج
#العصرنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737167