احمد الحاج : الغوبلزية شعارها- أكذب ثم أكذب- أما الطائفية- فأسرق ثم أسرق -
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج كثرت في اﻵ-;-ونة اﻷ-;-خيرة الضربات الصاروخية وغارات الطائرات المسيرة – الصهيونية – على أهداف منتخبة في كل من لبنان ، سورية ، العراق يرافقها بالعادة تبريرات للنتن ياهو ، والناطق العسكري أفيخاي ادرعي ، والإعلامي إيدي كوهين ( تعاضد الإعلام +الجيش +السياسة ) ، وبإستثناء لبنان فإن الحديث عن إنتهاك السيادة فيه ما فيه ، ذاك أن السيادة منتهكة أساسا يعلم ذلك القاصي والداني في كل من سورية والعراق حيث المقاتلات اﻷ-;-جنبية تصول وتجول بإذن ومن دون إذن في سماء الدولتين صباح مساء وما منعها من التحليق اﻻ-;- بإذن رسمي سوى قرار متأخر جدا على استحياء بعد أطنان ألقيت على رؤوسنا من اليورانيوم المنضب والفسفور اﻷ-;-بيض والعنقودي والنابالم والكروز والتوماهوك ، القصف الجوي والبري قائم على قدم وساق من قبل تركيا وإيران على مناطق حدودية في كردستان العراق بذريعة ملاحقة حزبي العمال التركي ( PKK) و العمال الايراني (PJAK)، القواعد اﻷ-;-ميركية كالشوك والعاقول في كل مكان ، طيران التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة – خري مري – ذهابا وإيابا ، أما عن القواعد والمدفعية والطيران الحربي الروسي فقد حولا ثلاثة أرباع سورية الى أنقاض وخرائب ينعق فيها الغراب وينعب فيها البوم ، ناهيك عن قواعد وأساطيل ومقاتلات دول أخرى تجوب وتقصف ما يسمى بالمناطق اﻵ-;-منة والمحرمة ومناطق خفض التوتر والتصعيد ، كل دولة منها تدعم فصيلا مسلحا معارضا أو أنها تدعم النظام وسط جبهة داخلية ممزقة كليا وربما نهائيا ، ونسيج مجتمعي متهرئ أصبح في خبر كان وأخواتها ،ملايين النازحين والمهجرين في الداخل والخارج ، ما شجع الكيان الصهيوني المسخ على قصف ما يحلو له قصفه وقت ماشاء وكيف مايشاء وهو على ثقة تامة بأن جبهة داخلية مفككة قادتها – واحد يجر طول والثاني يجر عرض – كالجبهتين العراقية والسورية لن تجتمعا ولن تجرؤا على الرد في الزمان والمكان المناسبين إطلاقا ، إذ أن معادلات النصر العسكرية قائمة على جبهة داخلية قوية ، متماسكة ، متضامنة + قيادة حكيمة وحليمة موحدة لها ناطق رسمي مكلف واحد – وليس 100ناطق هذا يرفع وذاك يكبس – من خلال القنوات الفضائية والمؤتمرات الصحفية تكفلان حق ردع العدوان الخارجي وهزيمته في أية حرب أو معركة أو ميدان ولو كان هذا العدو هو الكيان !وانوه الى ان الشدة + الرحمة + التقوى = الفتح المبين وأي تفكيك لمنظومة الفتح المبين هذه فإن نتيجتها ستكون هزيمة حتمية أمام الكيان الصهيوني وتراجع في كل الميادين وفرار جماعي خوفا أو طمعا من أمام جميع الغزاة والمستعمرين ، مثال معاصر على ذلك أن آلة إعلام جمال عبد الناصر الهائلة وأجهزة مخابراته وإستخباراته وترسانته العسكرية الكبيرة لم تعنه بمجموعها على الصمود أمام الكيان المسخ أكثر من 6 أيام فقط بما سمي بحرب اﻷ-;-يام الستة لتنتهي بهزيمة حزيران 1967 النكراء التي ضاعت من جرائها الضفة الغربية ، القدس ، الجولان ، سيناء الى يومنا وصارت اﻷ-;-متان العربية والاسلامية تطالبان بأراضي ما بعد النكسة أما ما قبلها بما يعرف دوليا بمناطق الخط اﻷ-;-خضر الفاصل بين أراض أحتلت عام 1948 وأخرى أحتلت عام 1967فلا أحد يطالب أو يفكر بالمطالبة بها مطلقا ، لماذا ؟ ﻷ-;-ن سجون ومعتقلات عبد الناصر أيام المواجهة المصيرية مع الكيان كانت تغص بعشرات الالوف من المعتقلين والمغيبين والمضطهدين من الاسلاميين واليساريين والقوميين والمعارضين السياسيين المدنيين والعسكريين على سواء ، وكانت حبال المشانق ﻻ-;-تتوقف عن التأرجح بأعناق المعارضين لنظام الحكم ليس أولهم القاضي و ......
#الغوبلزية
#شعارها-
#أكذب
#أكذب-
#الطائفية-
#فأسرق
#أسرق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682404
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج كثرت في اﻵ-;-ونة اﻷ-;-خيرة الضربات الصاروخية وغارات الطائرات المسيرة – الصهيونية – على أهداف منتخبة في كل من لبنان ، سورية ، العراق يرافقها بالعادة تبريرات للنتن ياهو ، والناطق العسكري أفيخاي ادرعي ، والإعلامي إيدي كوهين ( تعاضد الإعلام +الجيش +السياسة ) ، وبإستثناء لبنان فإن الحديث عن إنتهاك السيادة فيه ما فيه ، ذاك أن السيادة منتهكة أساسا يعلم ذلك القاصي والداني في كل من سورية والعراق حيث المقاتلات اﻷ-;-جنبية تصول وتجول بإذن ومن دون إذن في سماء الدولتين صباح مساء وما منعها من التحليق اﻻ-;- بإذن رسمي سوى قرار متأخر جدا على استحياء بعد أطنان ألقيت على رؤوسنا من اليورانيوم المنضب والفسفور اﻷ-;-بيض والعنقودي والنابالم والكروز والتوماهوك ، القصف الجوي والبري قائم على قدم وساق من قبل تركيا وإيران على مناطق حدودية في كردستان العراق بذريعة ملاحقة حزبي العمال التركي ( PKK) و العمال الايراني (PJAK)، القواعد اﻷ-;-ميركية كالشوك والعاقول في كل مكان ، طيران التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة – خري مري – ذهابا وإيابا ، أما عن القواعد والمدفعية والطيران الحربي الروسي فقد حولا ثلاثة أرباع سورية الى أنقاض وخرائب ينعق فيها الغراب وينعب فيها البوم ، ناهيك عن قواعد وأساطيل ومقاتلات دول أخرى تجوب وتقصف ما يسمى بالمناطق اﻵ-;-منة والمحرمة ومناطق خفض التوتر والتصعيد ، كل دولة منها تدعم فصيلا مسلحا معارضا أو أنها تدعم النظام وسط جبهة داخلية ممزقة كليا وربما نهائيا ، ونسيج مجتمعي متهرئ أصبح في خبر كان وأخواتها ،ملايين النازحين والمهجرين في الداخل والخارج ، ما شجع الكيان الصهيوني المسخ على قصف ما يحلو له قصفه وقت ماشاء وكيف مايشاء وهو على ثقة تامة بأن جبهة داخلية مفككة قادتها – واحد يجر طول والثاني يجر عرض – كالجبهتين العراقية والسورية لن تجتمعا ولن تجرؤا على الرد في الزمان والمكان المناسبين إطلاقا ، إذ أن معادلات النصر العسكرية قائمة على جبهة داخلية قوية ، متماسكة ، متضامنة + قيادة حكيمة وحليمة موحدة لها ناطق رسمي مكلف واحد – وليس 100ناطق هذا يرفع وذاك يكبس – من خلال القنوات الفضائية والمؤتمرات الصحفية تكفلان حق ردع العدوان الخارجي وهزيمته في أية حرب أو معركة أو ميدان ولو كان هذا العدو هو الكيان !وانوه الى ان الشدة + الرحمة + التقوى = الفتح المبين وأي تفكيك لمنظومة الفتح المبين هذه فإن نتيجتها ستكون هزيمة حتمية أمام الكيان الصهيوني وتراجع في كل الميادين وفرار جماعي خوفا أو طمعا من أمام جميع الغزاة والمستعمرين ، مثال معاصر على ذلك أن آلة إعلام جمال عبد الناصر الهائلة وأجهزة مخابراته وإستخباراته وترسانته العسكرية الكبيرة لم تعنه بمجموعها على الصمود أمام الكيان المسخ أكثر من 6 أيام فقط بما سمي بحرب اﻷ-;-يام الستة لتنتهي بهزيمة حزيران 1967 النكراء التي ضاعت من جرائها الضفة الغربية ، القدس ، الجولان ، سيناء الى يومنا وصارت اﻷ-;-متان العربية والاسلامية تطالبان بأراضي ما بعد النكسة أما ما قبلها بما يعرف دوليا بمناطق الخط اﻷ-;-خضر الفاصل بين أراض أحتلت عام 1948 وأخرى أحتلت عام 1967فلا أحد يطالب أو يفكر بالمطالبة بها مطلقا ، لماذا ؟ ﻷ-;-ن سجون ومعتقلات عبد الناصر أيام المواجهة المصيرية مع الكيان كانت تغص بعشرات الالوف من المعتقلين والمغيبين والمضطهدين من الاسلاميين واليساريين والقوميين والمعارضين السياسيين المدنيين والعسكريين على سواء ، وكانت حبال المشانق ﻻ-;-تتوقف عن التأرجح بأعناق المعارضين لنظام الحكم ليس أولهم القاضي و ......
#الغوبلزية
#شعارها-
#أكذب
#أكذب-
#الطائفية-
#فأسرق
#أسرق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682404
الحوار المتمدن
احمد الحاج - الغوبلزية شعارها- أكذب ثم أكذب- أما الطائفية- فأسرق ثم أسرق - !