الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نهويل مورينو : تحليلنا: مرحلتا دكتاتورية البروليتاريا
#الحوار_المتمدن
#نهويل_مورينو من مؤلفه: الدكتاتورية الثورية للبروليتاريا- الفصل الثامن بعد ستين عاما من الثورة الروسية، بات واضحا أن ما كان ينظر إليه سابقا على أنه مرحلة واحدة لدكتاتورية البروليتاريا -بناء الإشتراكية، وتلاشي الطبقات الاجتماعية والدكتاتورية بحد ذاتها- بات الآن مرحلتين متمايزتين أو مهمتين تاريخيتين. المرحلة الأولى التي اختبرناها على مدى ستين عاما، هي المرحلة السياسية، النضال الصلب ضد الامبريالية الذي يستوجب تعزيز دولة العمال والدكتاتورية الطبقية، التي قد تكون إما بيروقراطية أو ثورية. في المرحلة الثانية، بعد هزيمة الامبريالية، فإن المهمة الأساسية هي بناء الاشتراكية ثقافيا واقتصاديا، حيث -كما توقع معلمونا- ستنقرض الدولة وستضعف دكتاتورية البروليتاريا وتحل مكانها الحريات المزدهرة كمالا، والتي لا يمكن تخيلها.دولة العمال تعيش تناقضا حادا في هذه المرحلة الأولى. الإمبريالية تواصل هيمنتها على السياسة والاقتصاد العالميين، تماما كما تواصل استغلالها غير المباشر للطبقة العاملة في تلك البلدان بسبب وجود الحدود القومية، ونتيجة لتفوقها الذي سبق ذكره.نتيجة لذلك، تعاني الطبقة العاملة اضطهادا مباشرا، وهو الثمن الذي تدفعه لدفاعها عن دولة العمال وظهور البيروقراطية التي تحتفظ لنفسها بفائض الإنتاج. إذا كان النظام بيروقراطيا، فإن هذا الاضطهاد يمكن أن يصبح قهريا، من أجل الحفاظ على حياة الموظفين الطفيلية وزيادة امتيازاتهم.ومع هذا، إذا كان النظام ديمقراطيا وثوريا، يمكن أن تكون هناك أيضا تضحية ديمقراطية طوعية بفائض الإنتاج، تبذلها البروليتاريا لدفع كلفة مواجهة الإمبريالية، والارتقاء بالثورة الاشتراكية الوطنية والأممية وبموظفيها.في هذه المرحلة، فإن بقاء معايير التوزيع البرجوازية سيكون مرتبطا باضطهاد يستند إلى أسباب وظيفية وسياسية، وليس إلى الاستغلال الطبقي.وفقا لماركس، فإن المرحلة الاشتراكية تتميز بأن يتقاضى كل فرد وفقا “لعمله”، بعد اقتطاع ما يذهب “للصندوق المشترك”. ولكن ما يحصل فعلا في هذه المرحلة الأولى لدكتاتورية البروليتاريا هو أن يتقاضى كل فرد وفقا “للأجر” الذي يعتبر ملائما لمستوى الاضطهاد أو التضحية الوظيفية. يعني ذلك أنه لابد من انتزاع فائض قيمة من العامل دون أن يعود للطبقة العاملة ولا أن يذهب “للصندوق المشترك”، وبالتالي يشكل هذا اضطهادا أو تضحية.“بهذا النموذج يتخذ حكم البروليتاريا طابعا مختزلا ومكبلا ومشوها. يمكن للمرء أن يقول بشكل مبرر تماما إن البروليتاريا، التي تحكم في بلد متخلف ومعزول، لاتزال طبقة مضطهدة”[i]هذا لا يمكن أن يتغير إلا بالهزيمة النهائية للإمبريالية. منذ زمن الثورة البلشفية، ونحن نعيش مرحلة حرب ضد الإمبريالية شنتها بروليتاريا الدول المتقدمة، والجماهير المستعمرة، ودول العمال. بناء اقتصاد انتقالي، على أهميته، يخضع لهذا الصراع. هذه هي اذا المرحلة الانتقالية للاشتراكية في الانتقال إلى “الانتقال إلى الشيوعية”.السياسات القومية والإصلاحية والبيروقراطية لدول العمال، والأحزاب الجماهيرية حول العالم، سمحت للإمبريالية بأن تحول هزائمها إلى مجرد انتكاسات، بل وحتى بأن تقوم بردة فعل مضادة وتحافظ على هيمنتها العالمية.على المستوى الأممي، توجد مرحلة حرب أهلية محتملة وازدواج القوة بين دول العمال وجماهير العالم البروليتارية وبين الإمبريالية. هذه الحرب الأهلية وازدواجية القوة كامنة في كل بلد، وهذا بديهي في المراحل الثورية، لكنه بات موجودا على المستوى الأممي منذ 1917.“الثورة الإشتراكية ليست ممكنة فح ......
#تحليلنا:
#مرحلتا
#دكتاتورية
#البروليتاريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689087
يوحنا بيداويد : مقال يستحق القراءة: زمن الآن، بين دكتاتورية الصور وحرية الفن بقلم المطران الدكتور يوسف توما
#الحوار_المتمدن
#يوحنا_بيداويد زمن الآن، بين دكتاتورية الصور وحرية الفن + المطران الدكتور يوسف توما إننا نعيش في عصر الصور منذ ما يقارب القرنين، مذ اخترع الفرنسي نيسيفور نييبسNicéphore Niépce التصوير الفوتوغرافي عام 1825، لكن الصور مكروهة في مخيلة الأديان التوحيدية، إذ كان الخوف من التوقف عندها ما جعل بعضهم يحرمها وآخر يتغاضى عنها أو يخاف منها، فحدثت حرب الأيقونات بين عامي 726 و787، فكسروا التماثيل ومزقوا كتبا ثمينة فيها صور، لكنها عادت وصارت مقدّسة بالأيقونة. وأخيرا دخلت الصور كل حيّز بفضل التكنولوجيا والحاسوب والنقال. وكقول المثل: "الزائد أخو الناقص"، أي كثرة الأشياء تفقدها القيمة، والوفرة أخت الحرمان. تدفق الصور سبّب في تعبنا بحيث ضعفت أعيننا وأدمنت ونامت مغناطيسيًا فاندمجت اللحظة الحاضرة وذاب الماضي والتصق الحاضر بالمستقبل. هكذا ضاع عند الكثيرين إدراك الطبيعة والتاريخ والوقت. بحكم الصور يبدو أن كل شيء هنا، يحدث الآن أمامنا!كان القرن العشرين بامتياز قرن فن التصوير السينمائي، وخلاله أنتج العالم آلاف الأفلام بالمقدمة تأتي الهند، ثم نيجيريا، وبعدهما الولايات المتحدة. وأسهمت السينما في تغيير مفهوم الوقت لدى البشر. فلم نعد نفهمه كزمن خطي أو تاريخي، ولا ننظر إلى موروث القرون الغابرة نفس النظرة، فتغيرت نظرتنا إلى ثلاثة أمور مهمة: إلى الدين (الكتاب المقدس) والسياسة (كارل ماركس) وعلم النفس (سيجموند فرويد). إذ أخذت حصة الأسد في الأفلام بحيث سادت عليها. مثلا: صورة النبي موسى في مخيلتنا هي وجه الممثل "شارلتون هيستون" Charlton Heston (1956) وهو يلقي لوحي الوصايا، فقام حاجز بين عصر موسى ومكانه وبيننا. سألني صبي ذكي في العاشرة يوما: لماذا ذهب موسى إلى البحر الأحمر ولم يعبر من الأرض، فقناة السويس لم تكن آنذاك محفورة؟ عموما صار الوقت يتخذ طبيعة مكانية ويحتل زمنًا جامدا في مخيلتنا. فتتحرك عيننا كعدسة كاميرا وينتقل المتفرج وراءها من الحاضر إلى الماضي ثم يقفز إلى المستقبل. إنها استمرارية غير منقطعة.بين اختراع السينما والتلفاز يوجد 30 سنة تقريبا، في ثلاثينيات القرن العشرين، وأزاد في هذا التوجه، وزعزع القناعات، بل أحدث لدى جيل السينما الأول حالة نوبة وحيرة، تشبه التي حدثت عندما تحوّلت السينما من صامتة إلى ناطقة، كم من أبطال ظهروا ثم اختفوا مع كل حقبة، خصوصا من لم يتمكن من مجابهة التحوّل. كذلك لم يكن التغيير بسيطا بين السينما والتلفاز، كان يعتمد على مواجهة الفرق بين زمن واحد وتزامن أوقات مختلفة، بقيت المرساة الوحيدة بيد المشاهد الذي تغيّر لديه مفهوم الوقت "هنا والآن". أسموه "صندوق العجائب" أو المرآة التي تنقلك آلاف الكيلومترات وأنت في بيتك. لم يعد من داع أن تسافر بالمكان ولا بالزمان ابق حيث أنت هو يأتيك. وسرعان ما لمسنا أنه لا يوجد شيء نمسك به، لا هو صلب ولا اتجاه. فخاف بعضهم. أعرف رب أسرة عراقية حرم أولاده من التلفاز فخلق عندهم شعورا بالحرمان جرجروه طوال حياتهم. كانت جدتي تقول: "أطفال القصة يكبرون بسرعة"، وهذا صار بالفعل أمامنا مضاعفا، فلم يبق حد أدنى للتاريخ بل اختلط مثل كوكتيل من الأحداث، فيه كل الأزمنة والأوقات. يظهر "فريد أستير" Fred Astaire ميتًا، في تابوت لكنه سرعان ما يقفز ويعود ليرقص، فنحن في فيلم موسيقي. أين المنطق؟ لست أدري. إنها الحكاية والمخيلة تعمل بنا ما تشاء! وهكذا، بالتدريج تلاشى التاريخ، وخفت كأضواء المسرح بعد العرض. واختفت مثاليات وأوهام أجيال سبقتنا، فلم يعد الصراع اليوم بين الأديان والمذاهب، إنما داخل كل دين بل في كل بيت وجيل، ما دفع الكاتب الأمريكي ......
#مقال
#يستحق
#القراءة:
#الآن،
#دكتاتورية
#الصور
#وحرية
#الفن
#بقلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697104
توما حميد : حول دكتاتورية البروليتاريا والحرية السياسية* رد على سؤال طرح في الحوار المتمدن
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد عزيزي منير كريمبرأيي، مفهوم ديكتاتورية البروليتاريا هو من المفاهيم الماركسية التي تم تشويها واساءة فهما بشكل كبير. وقد كان هذا التشويه عمل واعي ومدروس للبرجوازية.المجتمع الطبقي مجتمع طبقات متضادة، سائدة ومسودة، حاكمة ومحكومة، مضطهِدة ومضطهَدة. في مجتمعنا المعاصر، ثمة طبقتان اساسيتان ومتضادتان يتمحور المجتمع حولهما: الطبقة البرجوازية والطبقة العاملة. وطالما هو مجتمع طبقي، فان الديكتاتورية، فرض ارادة طبقة على طبقة، جزء عضوي وبنيوي فيها. يمكن في البداية، يجب ان نفرق بين نظام قمعي او نظام شمولي وتوتاليتاري "دكتاتوري" لرجل او حزب نشاهده امامنا في عالم اليوم، حيث يحتكر شخص او مجموعة صغيرة كل القرارات المتعلقة بإدارة المجتمع، ولأسميه الاستبداد (السافر والدموي في احيان كثيرة) مثلما هو الحال في العديد من البلدان، اما مانراه في اوربا مثلا، حيث ليس هناك استبداد سافر، ولكن هناك عنف وديكتاتورية طبقة، هي الطبقة البرجوازية.الدكتاتورية الطبقية هي املاء وتنفيذ البرنامج الاقتصادي والسياسي لطبقة معينة في مجتمع معين، وفي مرحلة ما، وهي صفة كل الدول منذ قيام الدولة مع ظهور المجتمع الطبقي. فالدولة ليست جهازا مستقلا من الناحية الطبقية، كما تصورها البرجوازية بل هي دائما حامية مصلحة الطبقة الحاكمة. ومثلما ذكرت، لاتعني الدكتاتورية الطبقية حتى البرجوازية بالضرورة استخدام القمع الدموي والاستبداد السافرين من قبل الطبقة الحاكمة. ولكن بغض النظر عن طبيعة الأنظمة البرجوازية في عالمنا اليوم، فيما اذا كانت أنظمة قمعية، او أنظمة برلمانية تمثيلية مثل الدول الغربية، تبقى كلها اشكال لدكتاتورية البرجوازية، رغم ان الأنظمة الغربية ليست بحاجة الى استخدام الاستبداد والقمع السافر بسبب من توازن القوى الاجتماعي والطبقي. حتى في الدول الغربية، يجب على الافراد والقوى السياسية الالتزام بالدستور الذي وضعته الطبقة الحاكمة والذي يضمن املاء وتنفيذ البرنامج الاقتصادي والسياسي لهذه الطبقة، اي يجب ان تعمل ضمن الحدود التي تحافظ على النظام الاقتصادي والاجتماعي والسياسي القائم ولايسمح لاحد المساس به. وفي الكثير من الحالات، ستضطر الدولة الطبقية البرجوازية الى استخدام القمع والاستبداد السافر فقط في الحالات التي هناك مساس او خطر ما على وجود النظام الاقتصادي والاجتماعي البرجوازي.القمع والاخضاع هي صفات بنيوية بالنسبة لدكتاتورية البرجوازية لان النظام الاقتصادي الرأسمالي يستند على استغلال طبقة لطبقة أخرى، ولكن اشكال القمع والاخضاع تختلف باختلاف اشكال الدولة البرجوازية. تقوم السلطة البرجوازية بالقمع السافر في الدول الفقيرة التي تحتاج علاقات الانتاج الرأسمالية فيها الى طبقة عاملة خاضعة ومقموعة ورخيصة بينما يكون الاخضاع في الدول المتقدمة بالتحميق والتضليل الى ان تصبح السلطة تحت الخطر، عندها تتدخل أجهزة القمع بشكل سافر تحت ستار حفظ النظام، ومعاقبة "المخربين" و"الفوضويين" و...ألخ. ان هذا يعني بان الدولة البرجوازية، وبغض النظر عن شكلها، هي دكتاتورية البرجوازية وهي حكم أقلية لأغلبية مصحوب أحيانا بالقمع السافر، وهي اداة حماية الملكية الفردية والعمل الماجور، اي استغلال البرجوازية للطبقة العاملة ولهذا فالقمع والاخضاع هي صفة متجذرة فيها. ان ديكتاتورية البروليتاريا، التي تسمى ايضا بالحكومة العمالية او الجمهورية الاشتراكية او الديمقرطية البروليتارية هي اداة لفرض وتنفيذ برنامج الطبقة العاملة من خلال انهاء علاقات الإنتاج الرأسمالية، اي الغاء العمل الماجور والملكية الخاصة وبناء نمط مختلف من علاق ......
#دكتاتورية
#البروليتاريا
#والحرية
#السياسية*
#سؤال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698786
نادية خلوف : جنازة ديموقراطية في دولة دكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف هل يحقّ لنا أن نسأل؟بالطّبع لا! لأنّ المقدّس سوف يسقط، ونحن لا نريد ذلك.لا أرغب في الدّخول في أسماء أشخاص لا أعرفهم مهما كانوا جيدين أو سيئين ،فقد سوف أدخل في التّسميات ، وفي صلب التفكير الدكتاتوري الذي لا يسمح لأي شخص أن يتجاوز السّقف الذي وضعه ،ولن يتجاوزه أي فنّان أو "مبدع" وصل إلى مركز ما في دولة الدكتاتورية .قبل أيام مات أحد الفنانين السّوريين "موتاً طبيعياً"، فكان بطلاً قومياً بامتياز، وحتى أن الجميع تبارى في الحزن عليه إلى درجة أنّك تشعر في الزّيف في بعض النعوات حيث أراد أصحابها أن يسبحوا مع التيار ، ويزيدوا الزبد. الأمر حتماً محزن أن يموت رجل شاب ، له أعمال فنيّة يشاهدها الكثير من لسوريين ربما ، و لآنه لم يساهم في القتل ،لكنّه كان صاحب مجد في سورية الأسد ، وصاحب مجد خارج سورية الأسد كما كل المتنفذين الذين نقلوا مجدهم من الداخل إلى الخارج. ونحن بحسنا الشّعبي تأخذنا الكلمات البرّاقة ، فنضع لها أطر مذهبة ، و نعلّقها قرب الآيات القرآنية، بينما في قرارة أنفسنا لا نؤمن بهذه، ولا تلك. لا زال السّجن يغص بسجناء الرأي المنسيين، وليس لهم مساحة في حزننا سوى أن نقول: أفرجوا عن معتقلي الرأي . نحن نقول لأنفسنا لأنّه لا أحد يسمع. من أسخف الكلمات التي قيلت في الرجل الميت " بشكل طبيعي" بأنه اشتهينا الموت بسبب تلك الجنازة " المهيبة" ، هل تلك الكلمة صادقة؟ سؤالي اليوم :هل أصبحت سورية دولة ديموقراطية؟ البارحة منعت أهل السجناء من دفنهم بطريقتهم، و اليوم تسمح لجنازة تجتاح دمشق تمجّد فناناً، وهنا لا نعترض على الفنان ولا أعماله، فقد يكون بطلاً، عظيماً، مخلّصاً، لكنها الدكتاتورية التي يطالب الشعب بإزالتها. هنا وجه المفارقة. لو تخلصنا من شعبويتنا ، و زيفنا ، لكان لكل منا الحرية في الفرح و الحزن ، يحضرني هنا موت باسل الأسد ، وحافظ الأسد، و المباراة في الحزن بين جميع المنافقين . هل يحق لنا أن نسأل؟ كيف سمحت دمشق بتلك الجنازة؟ ......
#جنازة
#ديموقراطية
#دولة
#دكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704357
عبد الحسين شعبان : دكتاتورية السوق
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان شهدت نهاية الثمانينات من القرن الماضي تحوّلاً كبيراً في العلاقات الدولية، توّج بانهيار جدار برلين في 9 نوفمبر/تشرين الثاني 1989، الذي كان إيذاناً بانتهاء عهد الحرب الباردة بين المعسكرين الغربي والشرقي، وولادة ما سُمّي بـ "النظام العالمي الجديد"، بقيادة الولايات المتحدة، وقد تجاوز هذا التغيير الجوانب السياسية والثقافية ليمتدّ إلى الحقل الاقتصادي والاجتماعي في إطار ما أُطلق عليه "نظام العولمة".والعولمة في أبسط تعريفاتها تعني: تيسير انتقال المعلومات والسلع والأموال والأفكار والعادات الاجتماعية والثقافية من الدول الصناعية المتقدّمة إلى أنحاء العالم، الأمر الذي يترتّب عليه انفتاح الأسواق وزوال الحواجز الجمركية وتقليص نفوذ الدولة الوطنية، لا سيّما في ظل الثورة العلمية - التقنية وتكنولوجيا المعلومات والإعلام والطفرة الرقمية "الديجيتيل"، والتي حقّقت تقدّماً هائلاً وغير مسبوق في مفهومَي الزمان والمكان، بحكم تحوّل العالم إلى "قرية صغيرة" متفاعلة على نحو متشابك، خصوصاً في الطور الرابع من الثورة الصناعية. وأصبحت النيوليبرالية المرجعية الفكرية للعولمة، التي تقوم على عناصر عديدة أساسها اعتبار السوق الكيان المهيمن للرؤية الاقتصادية على نحو شبه مقدس وحرية تكاد تكون شبه مطلقة، وذلك بتحرير أسعار السلع والخدمات وخصخصة المجالات الحكومية ومشاريع القطاع العام، وإعادة النظر في دور الدولة لجهة إلغاء بعض واجباتها السابقة في رعاية المواطنين وتخلّيها عن دورها الاجتماعي والاقتصادي من جهة، وإلغاء وظيفتها في ضبط السوق، بتوسيع مجالها في حريّة انتقال السلع والخدمات والأفراد بلا مجهود من الداخل والخارج، أي بإغفال البُعد الاجتماعي لمفهوم العدالة واعتماد البقاء للأقوى اقتصادياً، وهكذا يصبح السوق في خطاب العولمة السياسي والثقافي هو الأساس.والأمر لا يتوقف عند الجوانب الاقتصادية والسلع المادية، ولكن يمتد إلى الأبعاد الثقافية العميقة في التشكيل النفسي والقِيَمي للإنسان والمجتمع. وهكذا فالعولمة لا تستهدف الهيمنة الاقتصادية فقط، بل إنها تسعى لوضع اليد على الأنساق الثقافية المختلفة، وصبغها بلون مجتمع السوق، بحيث يتحدّد كل شيء في المجتمع بسعر السوق، حتى القيم الإنسانية والعلاقات بين البشر، لا سيّما تحت تأثير الإعلام الضخم والمفخِّم، ووسائل التواصل الاجتماعي. وكان فرانسيس فوكوياما المنظّر الأمريكي من أصل ياباني قد بشّر بذلك بكتابه: "نهاية التاريخ والإنسان الأخير"، معتبراً نمو الليبرالية الغربية الشكل النهائي لنظام الحكم.واستندت ثقافة العولمة على أربع محاور أساسية وهي: نمط الاستهلاك وثقافته، ونموذجها الأول: في الطعام المكدونالد، وذلك عبر دعاية غير مسبوقة. والثاني: ثقافة دافوس، القائمة على نخب من رجال أعمال وطامحين لبلوغ القِمّة، والثالث: ثقافة العقل أو النادي الثقافي، وأساسه شبكات أكاديمية ومؤسسات غير حكومية أو ما يسمّى بـ "المجتمع المدني"، المتأثر بالأفكار التي تروّج إليها المؤسسات الغربية وأيديولوجياتها غير البريئة، والرابع: الحركات السياسية المتأثّرة بالغرب والانفتاح، والداعية إلى مفاهيم عابرة لـ الوطنية والسيادة والاستقلال وحق تقرير المصير ومفاهيم العدالة الاجتماعية.واعتمدت الليبرالية على أدوات استخدمتها بشكل مؤثّر وفاعل مثل: الشركات المتعدّدة الجنسيات أو ما فوق القومية، والمؤسسات الاقتصادية العالمية، كـ البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وحكومات الدول الكبرى وأدواتها مثل اتفاقية التبادل التجاري الحرّ والمناطق الحرّة وبرامج إعادة الهيكلة، إلى درجة أن الليبرالية الجدي ......
#دكتاتورية
#السوق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718533
محمد اسماعيل السراي : ما الأسباب التي دعت الايدلوجيات الشيوعية لانتهاج انظمة دكتاتورية ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_اسماعيل_السراي ماالاسباب التي دعت الايدلوجيات الشيوعية لانتهاج انظمة دكتاتورية؟لمَ الشيوعية صدرت نفسها للجماهير والعالم كانظمة دكتاتورية قمعية ؟وليست هي فقط، بل حتى بعض الايدلوجيات الراديكالية والاشتراكية الاخرى المنضوية تحت اللواء الايدلوجي العام للشيوعية او قريبة من روحها ،ايضا تبنت النظام الدكتاتوري كنظام حكم..كما في منطقتنا العربية، الاحزاب الاشتراكية والقومية، ومنها حزب البعث..بل حتى الدينية..فما هي اسباب ذلك؟ لمَ لمْ تصدر هذه الاحزاب والايدلوحيات نفسها ،كانظمة ديمقراطية، وليبرالية، كالراسمالية؟الاسباب تاريخية، وانية..تتعلق ببنية المجتمعات ذاتها تأريخيا وثقافيا ودينيا..اعتقد لان هذه الاحزاب والايدلوجيات اساسا هي احزاب راديكالية..كانت تستهدف الجذور ،لاالتغيرات الانية او الطارئة او الجزئية..او الاصلاحية الواقعية التي تتعامل مع المرحلة باناة وطول بال ..ذلك لان هذه الايدلوجيات الاشتراكية هي بالاساس ثورة على نظام. ليس نظاما سياسا معينا، بل النظام المجتمعي برمته. فهي لم تنبثق لتكون استمرار لنظام قائم ، كما كانت تفعل غيرها من الايدلوجيات الثائرة او الصاعدة .ولانها اصطدمت (برأسمالة) المجتمع- ان جاز التعبير- ،حيث انها وجدت البنية المجتمعية، بنية قائمة على الملكية والترقيق لآلاف السنين. ولان الطبقية والملكية هي جلباب صعب ان يخلع من اجساد المجتمعات .ففي هكذا مجتمع فان هذه الثقافة الراسخة-ثقافة الملكية والطبقية- قد تشربت في جميع مفاصله الاجتماعية والاقتصادية والسياسبة والدينية. فيصعب التعامل بروح التسامح مع هذه البنى( المرأسمالة) ، ولاتنفع لتهديم الصخور الصلدة الا ازاميل مصنوعة من الحديد الصلب..طيب قد يقول قائل لمَ اذن هذه الدكتاتورية والقسوة شملت ايضا حتى الطبقة الدنيا والشغيلة ذاتهم الذين قامت من اجلهم الشيوعية؟السبب في ذلك هو اصطدام الشيوعية والاحزاب التي تدور في فلكها ، بهذه الكتلة المجتمعية المغيبة، والتي اصبحت عدو للايدلوجيا التي نهضت من اجلها، بسبب ان الوعي المجتمعي تقوده افكار ورؤى طبقية وملكية، اُريد منها ان يبقى الوعي الجماهيري مغيبا وراضخا لهذه الطبيعة الطبقية كامر حتمي، بل مبارك من السماء ايضا. ولذلك لعب رجل الدين والكاهن دورا كبيرا في تعبئة الجمهور -حاضرا، ابان انتشار الفكر الاشتراكي والشيوعي ،وكذلك،وهو الأهم، تاريخيا، من خلال خلق مفاهيم التقشف والزهد وبغض الغنى الدنيوي لصالح المكافئة الاخروية. بل ان الغنى مسؤولية كبيرة وحسابه عسير جدا . لذلك، فالخفيف في الدنيا خفيف المرور على السراط..كما اشاع الكاهن والامام ثقافة تهدف الى اقناع الجمهور، بان هذه الارزاق هي امر محتوم من السماء. وان الله خلق الناس مراتب وطبقات، فلا يستطع الانسان الخروج من طبقته والولوج الى اخرى بعمله الدنيوي ،(ولو جريت جري الوحوش فغير رزقك ماتحوش ). والارزاق مقسمه هكذا حصص في السماء، فلا ينبغي للعبد ان ينظر لمال غيره، او يطمح في المزيد..وايضا عملت الثقافة الدينية المدفوعة بثقافة الملكية والراسمالية، سواء اكانت هي مغيبة ايضا بفكر العبودية والطبقية، اما انها تستشعر ان مصلحتها ووجودها من وجود الملكية ونظام الطبقات. لذاك كنا نسمع ونحن شبابا صغارا ، عن مفهوم الطابور الخامس. لانعلم ماهو، ومن هم اعضاء هذا الطابور ،وماطبيعته التنظيمية. لكننا كنا نُخبرُ في المدارس والندوات عن اهدافه، الا وهي خلق الدعاية المضادة للحزب، وتشويه البنى الفكرية والايدلوجية للجمهور او الشعب ..فعلا كان هذا الطابور او هذه الثقافة، متشربة في ثنايا المجتمع وبين افراده، يبثها المناوئون للسلطة وللايدل ......
#الأسباب
#التي
#الايدلوجيات
#الشيوعية
#لانتهاج
#انظمة
#دكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719411
الشرارة : حول استمرار الثورة في ظل دكتاتورية البروليتاريا
#الحوار_المتمدن
#الشرارة بعد نشره لثلاث حلقات من الترجمة العربية لنص: " Beat Back the Dogmato-Revisionist Attack on Mao Tsetung Thought - Comments on Enver Hoxha’s Imperialism and the Revolution"، لكاتبه ج. وارنر (J. Werner)، والتي تضمنت: 1 ـــ مقدمة. 2 ـــ إنفير خوجا ومسار الثورة الصينية2 ـــ 1: ماو، الكومنترن، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية وستالين 2 ــــ 2: ماو، ستالين وخروتشوف3 ــ بناء الاشتراكية في الصين. يقدم موقع الشرارة الماركسي ــ اللينيني الحلقة الرابعة من هذه الترجمة، وهي تتضمن المحور الرابع: 4 ــــ حول استمرار الثورة في ظل دكتاتورية البروليتارياــــ ــــ ــــالرد الحاسم على الهجمة العقائدية ـــ التحريفية ضد فكر ماو تسي تونغتعليقات حول "الإمبريالية والثورة" ل "إنفير خوجا"ج. وارنر("الشيوعي" ــــ عدد 5، ماي 1979)ترجمه إلى اللغة العربية: حمو العبيوي4 ـــ حول استمرار الثورة في ظل دكتاتورية البروليتارياإن تطوير ماو تسي تونغ لنظرية وممارسة "استمرار الثورة في ظل دكتاتورية البروليتاريا" يمثل أكبر إسهاماته في علم الماركسية ـــ اللينينية، ويشكل في الواقع تطويره الأهم لهذا العلم. لقد تم الاعتراف بهذه الحقيقة من طرف جميع الماركسيين ـــ اللينينيين الحقيقيين خلال النضال ضد التحريفية المعاصرة، وخاصة خلال الثورة الثقافية البروليتارية العظمى. في الواقع، أشاد خوجا والحزب الألباني عاليا بإسهامات ماو. ويمكن القول إن الاعتراف أو عدم الاعتراف بهذا التطوير للماركسية ــ اللينينية الذي قام به ماو، يشكل ولا يزال يشكل خطا أساسيا للفصل بين الماركسية ـــ اللينينية والتحريفية. وبالتالي ليس من المستغرب أنه في محاولاته لإزاحة ماو عن موقعه كواحد من أعظم المعلمين والقادة الماركسيين ــ اللينينيين الكلاسيكيين، شن خوجا هجوما هستيريا محموما على الثورة الثقافية، مع أنه لم يجرؤ أبدا على مواجهة مباشرة للتعاليم النظرية لماو والثوار الذين قاتلوا معه جنبا إلى جنب بشأن هذه المسألة.إن تلخيص خوجا للثورة الثقافية لافت للنظر بسبب سطحيته بالإضافة إلى خطه الرجعي:"أظهر مجرى الأحداث أن الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى لم تكن ثورة، ولم تكن عظيمة ولا ثقافية، وعلى الخصوص لم تكن ثورة بروليتارية على الإطلاق. كان ذلك بمثابة انقلاب قصر على نطاق عموم الصين لتصفية حفنة من الرجعيين الذين استولوا على السلطة. بالطبع[!]، هذه الثورة الثقافية كانت خدعة. لقد قضت على كل من الحزب الشيوعي الصيني وعلى المنظمات الجماهيرية، وأغرقت الصين في فوضى جديدة. هذه الثورة قادتها عناصر غير ماركسية [أو على وجه التحديد الأربعة] الذين تم تصفيتهم بدورهم من خلال انقلاب عسكري شنته عناصر أخرى مناهضة للماركسية وفاشية." [1]وهكذا لدينا أطروحة خوجا الأساسية (بعيدة عن كونها أصيلة على الإطلاق)، والتي بموجبها لم تكن الثورة الثقافية أكثر ولا أقل من صراع فئوي على السلطة، تم التلاعب بها من طرف حفنة من قادة الحزب الشيوعي.تكشف هذه الأطروحة حقيقة أن خوجا غير قادر على فهم التطور الديالكتيكي للمجتمع الاشتراكي، وأنه بالتالي في حيرة من أمره لفهم الثورة الثقافية وأهميتها ودروسها التاريخية للعالم كله. يكره خوجا الثورة الثقافية لأنها تتعارض تماما مع الجذور الميتافيزيقية المتأصلة في نظرته للعالم، حيث يمثل الاستقرار والوحدة والانسجام السمات الرئيسية للكون، وبالتأكيد تمثل أسمى تطلعات المجتمع البشري."الفوضى": هذه هي الصفة المفضلة لدى خوجا عندما يهاجم الثورة الثقافية، لأن مفهو ......
#استمرار
#الثورة
#دكتاتورية
#البروليتاريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731033
محمد عبد الكريم يوسف : هل تتحول الهند إلى دكتاتورية رقمية؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف تثبت عمليات قطع الإنترنت في الهند أن القمع على الإنترنت لا يطبق فقط من المستبدين.عن مجلة التكنولوجياترجمة محمد عبد الكريم يوسفالهند ، الدولة الديمقراطية الأكثر اكتظاظًا بالسكان في العالم ، تصدرت العالم في عمليات إغلاق الويب في عامي 2018 و 2019.يعد إغلاق الإنترنت أداة شائعة بشكل متزايد للقمع الرقمي. إنه ما لا يستطيع الكثيرون في البلدان الديموقراطية الليبرالية الغنية أن يتخيل حدوثه - تمنع السلطات الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي أو الخدمات مثل وتساب ، أو حتى تقطع الوصول إلى الإنترنت تمامًا ، في أعقاب التجمعات الجماهيرية أو الاحتجاجات أو الاضطرابات.حدثت هذه الاغلاقات في مصر ، زيمبابوي ، العراق ، والعديد من الدول غير الديمقراطية الأخرى. و بدراسة هذه الحوادث ، بدأ يظهر نمط جديد : المواطنون ينزلون إلى الشوارع ؛ الحكومة تختار مقاومة المقاومة. ويقومون بإغلاق الإنترنت تحت ستار وقف الاضطرابات. يكمن وراء هذا النمط ضوابط وتوازنات ضعيفة أو غير موجودة على سلطة الحكومة والتي تمكن السلطات من حجب الاتصالات في المقام الأول.ومع ذلك ، أغلقت الهند - أكثر ديمقراطية سكانًا على وجه الأرض - الإنترنت مؤخرًا في ولاية آسام (عدد السكان: 31 مليون) بعد أن احتج المواطنون على قانون الجنسية المثير للجدل الذي تم تمريره في نهاية عام 2019. ثم تم قطع الخدمات في ميغالايا وتريبورا ، ولاية البنغال الغربية وأوتار براديش وأماكن أخرى . يأتي ذلك بعد أن تصدرت الهند العالم في عمليات إغلاق الويب في كل من 2018 و 2019. تسلط حالة الهند الضوء على كيف أن قمع الإنترنت لا يقتصر على الديكتاتوريات.على عكس الروايات القديمة حول "انعدام الحدود" للفضاء السيبراني ، يمكن للدولة أن تتحكم في الإنترنت. قد يستدعي الحديث عن "الفضاء الإلكتروني" و "المجال الرقمي" صورًا لبعض الفضاء الخيالي في الهواء (أو السحابة) ، لكن الإنترنت لا يزال يتكون من كبلات تحت البحر ، ومزارع للخوادم الحاسوبية ، وأجهزة نقطة النهاية - كل الأشياء المادية. و ليس من السهل دائمًا التحكم في الإنترنت. قد تحتاج الحكومات إلى بناء أو شراء قدرات تقنية متطورة للقيام بذلك. لكن هذا ممكن بالتأكيد.و تحقيقًا لهذه الغاية ، مارست العديد من الحكومات الإقليمية في الهند سيطرتها على أجزاء من الإنترنت في حدودها لتنفيذ عمليات إغلاق الإنترنت. كانت أعمال الشغب والمعلومات المضللة هي القوى الدافعة هنا ، مع تداخلات إشكالية بين الاثنين - و سلسلة من الحالات التي انتشرت فيها المعلومات المضللة على وتساب في الهند وأدت بعد ذلك إلى العنف . على سبيل المثال ، حكم قرار محكمة صدر في سبتمبر 2019 بأن مخاوف الأمن القومي قد تسمح للسلطات الهندية بإغلاق الإنترنت على الرغم من المخاوف بشأن الوصول المجاني إلى المعلومات.كما ذكرت ويرد ، طلبت الحكومة الهندية من وتساب القدرة على تتبع وإيقاف رسائل معينة ، وبشكل ملائم "فشلت في معالجة القضايا الأساسية المتعلقة بالتعصب وضعف الشرطة والانقسامات الطبقية والخطاب القومي الذي غذى العنف مرارًا وتكرارًا." رفض وتساب هذه الطلبات ، لذلك تحولت العديد من الكيانات الحكومية إلى قطع الإنترنت نتيجة لذلك.ومع ذلك ، من غير الواضح ما إذا كان إغلاق الشبكة يعمل بالفعل على وقف انتشار المعلومات المضللة - هناك حاجة إلى مزيد من الدراسة حول هذه المشكلة. في ظل غياب القدرات المرغوبة لمراقبة الإنترنت داخل حدودها ، قد ترغب الحكومات على الأقل في القيام بشيء ما (مثل إغلاق خدمات الويب) في ضوء أعمال ا ......
#تتحول
#الهند
#دكتاتورية
#رقمية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756397
عبد الرحمان النوضة : دِكْتَاتُورِيَة البُنُوك
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمان_النوضة خِلال السنوات الأخيرة، أقدمت البُنُوك في المغرب على التَصْعِيد التَدْرِيجِي، والمُتَـوَاصِل، في نَهْبِهَا للمواطنين الذين يُودِعُون أَمْوَالَهُم لَدَيْهَا. وَلِمَاذَا ؟ لأن البُنُوك رَأْسَمَالِيَة. ولأن الرأسماليّين لا يَهُمُّهُم سِوَى شيء واحد، هو جَنْي أكبر كَمِّيَة مُمكنة من الأَرْبَاح، وذلك بِغض النظر عن مَشْرُوعِيَة الوَسَائِل المُسْتَعْمَلَة، سَوَاء كانـت مُتَلَائِمَة مع الـقَانُون الـقَائِم، أم غير قَانُونِيَة، أو حتّى غَير أَخْلَاقِيَة. وَكَثِير مِن المُوَاطِنِين لَا يَعْرِفُون، أو لَا يَـفْهَمُون، الطُرُق المُتَنَوِّعَة وَالمُتَعَدِّدَة التي تُمَارِسُهَا البُنُوك لِاسْتِخْرَاج أَرْبَاحِهَا مِن وَدَائِع الزَّبَائِن. وَحتّى بعض المسؤولين في مُختلـف أجهزة الدولة لَا يعرفون كلّ أَنْوَاع الرُسُوم والاقتطاعات المتـنوعة التي تُمَارِسُهَا البُنُوك على وَدَائِع زَبَائِنِهَا العَادِيِّين. لأن البُنُوك لا تُعَامِلُ كل زَبَائِنِهَا بِنَفْس الطريـقة. بَل تَحْرُصُ البُنُوك على معاملة الشخصيات المسؤولة في أجهزة الدولة بِطَرِيـقَة فيها قَدْر هَام مِن التَسْهِيلَات، أو التَسَامُح، أو المُحَابَاة، لكي لَا تُثِير البُنُوك اِنْتِبَاهَهُم أو غَضَبَهُم. وَبَدَلًا مِن أن تَكُون البُنُوك الخُصُوصِيَة مُجْبَرَة على مُكَافَأَة الزَّبَائِن الذين يُودِعُون أموالهم لدى هذه البُنُوك، مثلًا على شكل فَوَائِد دَوْرِيَة مُعَيَّنَة، أو على شكل صِيَانَة حِسَابَات بَنْـكِيَة بِالمَجَّان، فإن هذه البُنُوك تَسْتَـثْـمِرُ كُتْلَة أَمْوَالَ وَوَدَائِعَ زَبَائِنِهَا كَقُرُوض بَنْكِيَة، وَفي نـفس الوقت، تَـفْرِضُ هذه البُنُوك على زَبَائِنِهَا رُسُومًا مُتَعَدِّدَة، وَمُتَنَوِّعَة، وَدَوْرِيَة، وَمُتَزَايِدَة، وَمُتَكَرِّرَة، وَمُتَصَاعِدَة. وحتى الودائع التي يَلْتَزِمُ زَبُون البَنْك بِتَجْمِيدِهَا خلال أَجَل مُحَدَّد لِتَمْكِين البَنْك من اِسْتِثْمَارِهَا، تَبْـقَى مُكَافَآتُهَا البَنْكِيَة زَهِيدَة لِلغاية. ولماذا هذا الشَحُّ أو البُخْل في معاملة الزَبَائِن ؟ لأن دِينَامِيَة الرَأْسَمَالِيَة تَسْتَوْجِبُ تَنْوِيع وَتَصْعِيد هذه الرُسُوم وَالاِقْتِطَاعَات البَنْكِيَة.كما أن الـفَوَائِد البَنْكِيَة المَفْرُوضَة على الـقُرُوض، ظلّت في المغرب، ومنذ الاستـقلال في سنة 1956 إلى الآن، بَاهِظَة، بالمُقارنة مع فَوَائِد الـقُرُوض المَعْمُول بها في كثير من دول العالم. وهذا كُلُّه استـغلال رأسمالي مُسْتَتِر، وَمُبَالَغ فيه، وَظَالِم. لأن طَبِيـعَة الرَأْسَمَالِيَة تَجْعَلُهَا بِالضَرُورَة تَتَصَرَّفُ بشكل مُفْتَرِس.وَلَا تَسْتَـغِلُّ البُنُوك المُواطِنِين الأفراد الذين يُودِعُون لَدَيْهَا مُدَّخَرَاتِهِم وَأَمْوَالِهِم فَحَسْب، بَلْ تَسْتَـغِلُ البُنُوك أيضًا الشركات والمقاولات التي هي زَبُونَة لَدَى هذه البُنُوك.كَمَا تُـبَالِـغ البُنُوك في المغرب في مَا تَقْتَطِعُه من رُسُوم على الحِسَابَات البَنْكِيَة لِزَبَائِنِهَا. حيث تَصَاعَدَت كل الرُسُوم التي تَـقْتَطِعُهَا البُنُوك بشكل مُسْتَبِد، على مُخْتَلَف الخَدَمَات البَنْكِيَة. ومنها مثلًا الرُّسُوم، والاِقْتِطَاعَات، وَرُسُوم صِيَانَة الحِسَاب، وَرُسُوم إِدَارَة الحِسَاب، وَرُسُوم حِفْظ الأَوْرَاق المَالِيَة أو الأَسْهُم، وَرُسُوم مُخْتَلَف الخَدَمَات البَنْكِيَة، إلى آخره. وذلك دون أن يتحرك "البـنك المركزي" بالمغرب، ودون أن تُرَاقِبَ الحُكُومَة، ودون أن تَـكْتَرِثَ وِزَارَة المالية، ودون أن يَحْتَـجَّ البرلمان، ودو ......
ِكْتَاتُورِيَة
#البُنُوك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765295