المنصور جعفر : ديالكتيك أسلمة السياسة وتسيس الإسلام..
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر يؤثل هذا النص بعض النقاط في موضوعات جدل الإسلام والسياسة والدولة والثقافة والطبيعة الطبقية للتنظير السائد في نقاش هذه الموضوعات ومثنوياتها البرجوازية كمثنويات (العلمانية والدينية)، (السنة والشيعة)، و(الأصولية والعقلانية) ..إلخ. ويتبلور هذا التأثيل بعرض بعض المفارقات والتناقضات المشهورة بين بعض النقاط المهمة في مجالات التنظير والتأريخ والثقافة وفي تفارق تغيرات المجتمع والسياسة، وبعرض موجز لإختلاف النظرات الطبقية أو الطائفية في كل موضوع ومثنوية ذات شكل ديني أو ذات شكل سياسي أو ثقافي. كذلك بتبيين الإختلافات الطائفية تتبين أمور طبقية، وبإوضاح الأمور الطبقية تتبين طبيعة بعض الكلام المنسوب إلى طائفة ما عن العدل والمساواة. يتبلور هذا التمحيص بالنقاط الكبيرة الآتية: 1. خلافات دينية: بعض أراء ثقافة رافضي التشيع لآل البيت تشنع على كتاب الإمام الخميني "ولاية الفقيه" / "الحكومة الإسلامية" إذ تتهمه بالتعصب والشطح! بينما الحقيقة إن لب ذلك الكتاب بعث اجتهاد قديم لحل أزمة "الإمامة العظمى" في الاسلام بعد إنقطاع وجود الأئمة، و(ضرورة) ان يتولى عالم معصوم مهمة "الإمامة العظمى" وهي مهمة يعدها شيعة آل البيت من أسس (الإسلام) في المجتمع تلي التوحيد وتسبق الإيمان بالجزاء الأخروي، وشبه ذلك في مذاهب الفئة الباغية والجمهور إذ يعدونها خلافة للرسول (ص) في "إقامة الدين" وتسيير الدنيا. بيد إن فقهاء الشيعة يشترطون للإمامة عالماً من آل البيت المعصومين.الكليني/كتاب الكافي:_باب أن الحجة لا تقوم لله على خلقه إلا بإمام كتاب:الإمامة،_في_أهم_الكتب_الكلامية_و_عقيدة_الشيعة_الامامية، كتاب:نظرية السلطة في الفقه الشيعي: ما بعد ولاية الفقيه كتاب:_الإمامة_العظمى_عند_أهل_السنة_والجماعة نظرية_الخلافة_والامامة_وتطورها_السياسي_والديني يسجل تاريخ المجتمعات والدول وجود منصب كبير الخبراء أو كبير الكهنة أو كبير الأحبار أو كبير البطاركة أو كبير الفقهاء أو كبير الجمعية العلمية وهو منصب يشترط لمن يراد توليه أعلى كفاءة شخصية ومعرفية ومهنية، لكن الإختيار لمنصب كبير الفقهاء أو التعيين فيه كان في بعض الأحيان يثير جدلاً حول صلاحية من يقر أو يقرر الإختيار هل لمنتخبيه أو للحاكم الأعلى في منطقة الانتخاب الذي يجيز أو يقبل هذا الإنتخاب أو أحد مرشحيه، كما برز سؤال عن شرعية الإنتخاب أو التعيين حال الخلاف الشديد بين أعضاء المجلس الإنتخابي في أمر الإختيار أو أمر الإقرار؟ ومنهم أو من الحاكم؟ وماذا يكون حال الاعتقاد إذا نشأ خلاف فقهاء بين مجتمعين أو دولتين للإسلام في كل منهما فقه مضاد للفقه الآخر. الصراع_ السني_ الشيعي_ الجذور_ والأبعاد واشج جزء من تقديس "الإمامة" إعتقاد بعض المسلمين تطهير الله سبحانه وتعالى آل البيت وبعض أحفادهم المعصومين (ع) الذين قدر لهم الله النشأة على ذلك الطهر وتشربهم الحياة به واعلان الإمامة كجزء أصيل من الكينونات الثلاث للإسلام وهي الكينونة الإعتقادية (التوحيد) والكينونة الحياتية لتنظيم تعاملات المجتمع، والكينونة المستقبلية للجزاء في الآخرة. أما تجميع محاضرات الإمام الخميني في موضوع "ولاية الفقيه" في كتاب سمى بالعربية "الحكومة الإسلامية" فقد أتي بعد 1350 عام من استشهاد الإمام علي بن أبي طالب (ع) وهو تجميع تطلبته ظروف سياسية أججت بعض دروس الإمام النمطية المألوفة في الفقه حول المرجعية وواجبات المرجع، وأضاف لها من فقهه في موضوع الإمامة ونيابة المرجع عن مهمات الإمام في شؤون الدين والولاية معاً، شأناً واحداً وإن تمايزا ......
#ديالكتيك
#أسلمة
#السياسة
#وتسيس
#الإسلام..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768207
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر يؤثل هذا النص بعض النقاط في موضوعات جدل الإسلام والسياسة والدولة والثقافة والطبيعة الطبقية للتنظير السائد في نقاش هذه الموضوعات ومثنوياتها البرجوازية كمثنويات (العلمانية والدينية)، (السنة والشيعة)، و(الأصولية والعقلانية) ..إلخ. ويتبلور هذا التأثيل بعرض بعض المفارقات والتناقضات المشهورة بين بعض النقاط المهمة في مجالات التنظير والتأريخ والثقافة وفي تفارق تغيرات المجتمع والسياسة، وبعرض موجز لإختلاف النظرات الطبقية أو الطائفية في كل موضوع ومثنوية ذات شكل ديني أو ذات شكل سياسي أو ثقافي. كذلك بتبيين الإختلافات الطائفية تتبين أمور طبقية، وبإوضاح الأمور الطبقية تتبين طبيعة بعض الكلام المنسوب إلى طائفة ما عن العدل والمساواة. يتبلور هذا التمحيص بالنقاط الكبيرة الآتية: 1. خلافات دينية: بعض أراء ثقافة رافضي التشيع لآل البيت تشنع على كتاب الإمام الخميني "ولاية الفقيه" / "الحكومة الإسلامية" إذ تتهمه بالتعصب والشطح! بينما الحقيقة إن لب ذلك الكتاب بعث اجتهاد قديم لحل أزمة "الإمامة العظمى" في الاسلام بعد إنقطاع وجود الأئمة، و(ضرورة) ان يتولى عالم معصوم مهمة "الإمامة العظمى" وهي مهمة يعدها شيعة آل البيت من أسس (الإسلام) في المجتمع تلي التوحيد وتسبق الإيمان بالجزاء الأخروي، وشبه ذلك في مذاهب الفئة الباغية والجمهور إذ يعدونها خلافة للرسول (ص) في "إقامة الدين" وتسيير الدنيا. بيد إن فقهاء الشيعة يشترطون للإمامة عالماً من آل البيت المعصومين.الكليني/كتاب الكافي:_باب أن الحجة لا تقوم لله على خلقه إلا بإمام كتاب:الإمامة،_في_أهم_الكتب_الكلامية_و_عقيدة_الشيعة_الامامية، كتاب:نظرية السلطة في الفقه الشيعي: ما بعد ولاية الفقيه كتاب:_الإمامة_العظمى_عند_أهل_السنة_والجماعة نظرية_الخلافة_والامامة_وتطورها_السياسي_والديني يسجل تاريخ المجتمعات والدول وجود منصب كبير الخبراء أو كبير الكهنة أو كبير الأحبار أو كبير البطاركة أو كبير الفقهاء أو كبير الجمعية العلمية وهو منصب يشترط لمن يراد توليه أعلى كفاءة شخصية ومعرفية ومهنية، لكن الإختيار لمنصب كبير الفقهاء أو التعيين فيه كان في بعض الأحيان يثير جدلاً حول صلاحية من يقر أو يقرر الإختيار هل لمنتخبيه أو للحاكم الأعلى في منطقة الانتخاب الذي يجيز أو يقبل هذا الإنتخاب أو أحد مرشحيه، كما برز سؤال عن شرعية الإنتخاب أو التعيين حال الخلاف الشديد بين أعضاء المجلس الإنتخابي في أمر الإختيار أو أمر الإقرار؟ ومنهم أو من الحاكم؟ وماذا يكون حال الاعتقاد إذا نشأ خلاف فقهاء بين مجتمعين أو دولتين للإسلام في كل منهما فقه مضاد للفقه الآخر. الصراع_ السني_ الشيعي_ الجذور_ والأبعاد واشج جزء من تقديس "الإمامة" إعتقاد بعض المسلمين تطهير الله سبحانه وتعالى آل البيت وبعض أحفادهم المعصومين (ع) الذين قدر لهم الله النشأة على ذلك الطهر وتشربهم الحياة به واعلان الإمامة كجزء أصيل من الكينونات الثلاث للإسلام وهي الكينونة الإعتقادية (التوحيد) والكينونة الحياتية لتنظيم تعاملات المجتمع، والكينونة المستقبلية للجزاء في الآخرة. أما تجميع محاضرات الإمام الخميني في موضوع "ولاية الفقيه" في كتاب سمى بالعربية "الحكومة الإسلامية" فقد أتي بعد 1350 عام من استشهاد الإمام علي بن أبي طالب (ع) وهو تجميع تطلبته ظروف سياسية أججت بعض دروس الإمام النمطية المألوفة في الفقه حول المرجعية وواجبات المرجع، وأضاف لها من فقهه في موضوع الإمامة ونيابة المرجع عن مهمات الإمام في شؤون الدين والولاية معاً، شأناً واحداً وإن تمايزا ......
#ديالكتيك
#أسلمة
#السياسة
#وتسيس
#الإسلام..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768207
الحوار المتمدن
المنصور جعفر - ديالكتيك أسلمة السياسة وتسيس الإسلام..