أبو الحسن سلام : معيار المقارنة بين نصين مسرحيين
#الحوار_المتمدن
#أبو_الحسن_سلام معيار المقازنة بين نصين مسرحيين تقرير مقدم لفض اشتباك بين - المسرح القومي المصري - البيت الفني للمسرح ( منتحا ) والمخرج سمير العصفوري .- النص الأول : بير السلم - المؤلف: الأستاذ : سعد الدين وهبة - اانص المعارض له : مورستان - التألـبف الدراماتورجي : المخرج الأستاذ : سمير العصفوري منهجية معيار المقارنة بين النصينيعتمد معيار المقارنة بين النصوص أو المصنفات الفنية والأدبية علي قياسات مدرسة من ثلاث مدارس هي : الفرنسية – الألمانية – الأمريكية ومع أن الفرنسية تترجح العمل الفرنسي غلي غيره من مصنفات اللغات الأخري إلا إنها الأكثر دقة ، حيث تعتمد مدرسة النقد علي مقارنة عناصر التأثير والتأثر المشتركة بين إبداع سابق وإبداع لاحق اعتمادا علي : تاريخ الإنتاج – موضوعه - تشريحه – تحليله أولا: نص : بير السلم تاريخيا : كتب في عام سبعة وستين ،أي سنة النكسة العسكرية .• موضوعا : خرافة فكرة البطل المخلّص الحاضر / الغائب ..التي دارت حولها كتابات مسرحية مصرية وعربية طوال مرحلة الستينيات القومية .• تشريحيا : البنية الكبرى للنص : العناصر الدرامية ، المجسدة لخطاب النص ، وهو درامي تقليدي ، مضاد للتجريب ، في بنية درامية واقعية ، ترمزية ، تتبني نظام تقسيم الفصول : ثلاثة فصول تقليدية البناء ؛ تدور في وحدة المكان ، في خط درامي متصل عبر صراع رأسي ، تأسس علي: أزمة ، ذروة ، انفراج ، عبر شخصبات نامية البناء : جسديا ، إجتماعيا ونفسيا .• تحليليا: البني الصغري للنص : وتتضمن العناصر الفنية : تقنيات البني الحوارية دراميا وجماليا ، ممثلة في التوتر والتشويق والترميز والتورية ، عبر تقنية الحوار وجمالياته وهو حوار محمول علي صوت كل شخصية بما يعبر عن عاطفتها الحاكمة و شبكة علاقاتها مع الآخرين تعبيرا عن جوهر ما تريد وجوهر ما تشعر به حيال الآخرين , ثانيا : نص : مورستان • تاريخيا : كتبت في عام ألفين و إحدي وعشرين في ظروف عصر التفكيك القومي العالمي والأسري ، عصر القطب الأوحد المهيمن علي وسائل الإنتاج المعرفي العالمي ، عصر ما بعد الحداثة .• موضوعا : تفكيك فكرة : المخلص في عصر تقكيك الهوية القومية والوطنية في ظل ثقافات التشظي ، عصر ثقافة الكليب والوحدات المتجزئة ، والذوات المنفصلة ، في إطار شكلاني . تصبح انتظار مخلّص مستبد عادل ، نوعا من العبث أو طلبا للمنطق في بيئة عبثية ,• تشريحيا : البني الكبرى للنص : العناصر الدرامية وبنية خطاب النص : خطاب النص يفكك مفهوم المخلص الغائب / الحاضر ويدين من يعتقدون في وجود مخلص منتظر يعيد ترتيب مفردات التشظي العام أو الأسري المدفوع بروح التملك والتآمر والأنانية وحب الذات ، الأمر الذي يمهد للفساد واللصوصية وتسلط العنف في الفكر و الفعل الإرهابي في ظل التفكك الجماعي والهروب الذاتي ، السلبي الذي يؤدي في النهاية إلي تنمر ومواجهة دموية تقضي علي طرفي الصراع الحياتي الرئيسيين - اعتمد إطار البنية الدر امية الأفقية علي أساس مشاهد متشظية في خطوط درامية منفصلة عن بعضها بعضا في بنية ديورامية في غالبية المشاهد التي أطرت في فصلين اختوي الفصل الأول علي : ثلاثة عشر مشهدا ، واحتوي الفصل الثاني علي أربعة عشر مشهدا لكل منها عنوانا مستقلا بسف عن حالة محددة لشخوصها . والمشاهد لا تشف عن حالة صراع مستعر بفدر ما تكشف عن تقنية مقاومة الذات للآخر ، مما يؤكد انتماء النص لأسلوب العبث . • تحليليا : ......
#معيار
#المقارنة
#نصين
#مسرحيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722985
#الحوار_المتمدن
#أبو_الحسن_سلام معيار المقازنة بين نصين مسرحيين تقرير مقدم لفض اشتباك بين - المسرح القومي المصري - البيت الفني للمسرح ( منتحا ) والمخرج سمير العصفوري .- النص الأول : بير السلم - المؤلف: الأستاذ : سعد الدين وهبة - اانص المعارض له : مورستان - التألـبف الدراماتورجي : المخرج الأستاذ : سمير العصفوري منهجية معيار المقارنة بين النصينيعتمد معيار المقارنة بين النصوص أو المصنفات الفنية والأدبية علي قياسات مدرسة من ثلاث مدارس هي : الفرنسية – الألمانية – الأمريكية ومع أن الفرنسية تترجح العمل الفرنسي غلي غيره من مصنفات اللغات الأخري إلا إنها الأكثر دقة ، حيث تعتمد مدرسة النقد علي مقارنة عناصر التأثير والتأثر المشتركة بين إبداع سابق وإبداع لاحق اعتمادا علي : تاريخ الإنتاج – موضوعه - تشريحه – تحليله أولا: نص : بير السلم تاريخيا : كتب في عام سبعة وستين ،أي سنة النكسة العسكرية .• موضوعا : خرافة فكرة البطل المخلّص الحاضر / الغائب ..التي دارت حولها كتابات مسرحية مصرية وعربية طوال مرحلة الستينيات القومية .• تشريحيا : البنية الكبرى للنص : العناصر الدرامية ، المجسدة لخطاب النص ، وهو درامي تقليدي ، مضاد للتجريب ، في بنية درامية واقعية ، ترمزية ، تتبني نظام تقسيم الفصول : ثلاثة فصول تقليدية البناء ؛ تدور في وحدة المكان ، في خط درامي متصل عبر صراع رأسي ، تأسس علي: أزمة ، ذروة ، انفراج ، عبر شخصبات نامية البناء : جسديا ، إجتماعيا ونفسيا .• تحليليا: البني الصغري للنص : وتتضمن العناصر الفنية : تقنيات البني الحوارية دراميا وجماليا ، ممثلة في التوتر والتشويق والترميز والتورية ، عبر تقنية الحوار وجمالياته وهو حوار محمول علي صوت كل شخصية بما يعبر عن عاطفتها الحاكمة و شبكة علاقاتها مع الآخرين تعبيرا عن جوهر ما تريد وجوهر ما تشعر به حيال الآخرين , ثانيا : نص : مورستان • تاريخيا : كتبت في عام ألفين و إحدي وعشرين في ظروف عصر التفكيك القومي العالمي والأسري ، عصر القطب الأوحد المهيمن علي وسائل الإنتاج المعرفي العالمي ، عصر ما بعد الحداثة .• موضوعا : تفكيك فكرة : المخلص في عصر تقكيك الهوية القومية والوطنية في ظل ثقافات التشظي ، عصر ثقافة الكليب والوحدات المتجزئة ، والذوات المنفصلة ، في إطار شكلاني . تصبح انتظار مخلّص مستبد عادل ، نوعا من العبث أو طلبا للمنطق في بيئة عبثية ,• تشريحيا : البني الكبرى للنص : العناصر الدرامية وبنية خطاب النص : خطاب النص يفكك مفهوم المخلص الغائب / الحاضر ويدين من يعتقدون في وجود مخلص منتظر يعيد ترتيب مفردات التشظي العام أو الأسري المدفوع بروح التملك والتآمر والأنانية وحب الذات ، الأمر الذي يمهد للفساد واللصوصية وتسلط العنف في الفكر و الفعل الإرهابي في ظل التفكك الجماعي والهروب الذاتي ، السلبي الذي يؤدي في النهاية إلي تنمر ومواجهة دموية تقضي علي طرفي الصراع الحياتي الرئيسيين - اعتمد إطار البنية الدر امية الأفقية علي أساس مشاهد متشظية في خطوط درامية منفصلة عن بعضها بعضا في بنية ديورامية في غالبية المشاهد التي أطرت في فصلين اختوي الفصل الأول علي : ثلاثة عشر مشهدا ، واحتوي الفصل الثاني علي أربعة عشر مشهدا لكل منها عنوانا مستقلا بسف عن حالة محددة لشخوصها . والمشاهد لا تشف عن حالة صراع مستعر بفدر ما تكشف عن تقنية مقاومة الذات للآخر ، مما يؤكد انتماء النص لأسلوب العبث . • تحليليا : ......
#معيار
#المقارنة
#نصين
#مسرحيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722985
الحوار المتمدن
أبو الحسن سلام - معيار المقارنة بين نصين مسرحيين
عقيل الواجدي : التوظيف المتقن للشخصيات التاريخية قراءة في نصين للشاعرة مروة أبو سمعان
#الحوار_المتمدن
#عقيل_الواجدي الشعرُ على مرّ أزمنته المدوَّنة احتفظ بتفوقه على باقي أجناس الكتابة شهرة وتصدر المشهد الحياتي حتى ما قبل التدوين فقد كان الشعر صنو الذاكرة لا يغادرها وحكمته التي ينشدها بما امتلك من ميزة تفرَّد بها عما سواه من أجناس الكتابة الأخرى ألا وهو سهولة الحفظ لدى المتلقي غير أنه تعسَّر أن يكون مباحا إلا لمن إمتلك كل مقومات الشعر من موهبة ورواية ورعاية .الجمال وحده من يأسر الارواح ويذهب بها نحوه ، والكلمة التي تطرق باب الفكر فتفضي به الى مساحات من التخمين والتأويل وحدها من تستحق أن نمنحها الكثير الكثير من الاهتمام ، ولأني اعتدت أن اقرأ برويّة تصل بي حد المبالغة من أجل أن لا أغبن الكاتب جهده ولا أفقد متعة القراءة في زمن ندر فيه ان يمتعك كل ما تقرأ .نصان لفتا اِنتباهي للشاعرة الفلسطينية مروة أبو سمعان هما ( وللأثافي قصائد ) و ( إرثنا ) المدونتان على صفحتها الشخصية اِمتلكا سمتين بارزتين تمثلتا باستخدامها لمفردات تفصح من خلالها عن سعة إطلاعها على الأدب العربي القديم ومعاجم اللغة اِضافة إلى توظيفها المتقن للشخصيات التاريخية بما يخدم النص بسلاسة من غير تكلف .النص الأول معنون بـ ( وللأثافي قصائد ) متخذة من العنوان بُعداً دلاليا مرتكزا على حالة من الرسوخ – الذهني – والتلازم بين القصيدة كاِطار زمني لبيئة شاخصة – الأثافي – متمثلة بالأحجار التي هي ركيزة تلك البيئة ، لوحة تنسل ملامحها الى المخيلة تدرُّجاً كلما سبرنا أغوار النص . تستهل الشاعرة النص بفعل مضارع والذي يستمر على طوال النص بدلالة حيوية واستمرارية تكشف لنا مدى الرغبة في رسم واقع – متخيل – آتٍ عبر صباحات مُلهمة بما أفاضت في الروح من شعور وشعر مستمد من ( وادٍ ) لطالما تكشَّف أثره عند من يؤمنون به ، فالصمت لايرممه الاّ الصوت – الفوضى – ولا توقد برودة الوحدة إلا أثافٍ تجتمع من حولها القلوب .( يطرقُ الصباحَ بدِلة الحديثحين عودته من وادِ عبقر متأبطاً الفوضىليرمم صمت الديار ، لتنجو من غارات الوحدةيقدحُ النارَ في أثافيّ قديمة )التاريخ الذي يلوح بتساؤلاته تقف الحقيقة حائلا أمامه ، لاحقيقة في هذا التاريخ إلا ما أعتقدناه ، فالتاريخ مكعَّبُ الوجه وما انسلّ منه إلينا يفصح عن بعض حقيقته من خلال تكرار نفسه ، التاريخ يعيد نفسه بديهية أثبتتها الأيام ، وهاهي شاعرتنا تضع تساؤلها ( لم لاتعترف بي ) إضاءة في عالم معتم تكاد تغيب عنا ملامحه إلا من إشارة ( تكتب بدموع العين العبسية ) وهي بلاشك إشارة الى الجحود الذي نال من اجتهد في أن يدفع نفسه ثمنا مقابل أن يُعترف به ، هو الخذلان اللامنتهي :(( يُنادونَني في السِلمِ يا اِبنَ زَبيبَةٍوَعِندَ صِدامِ الخَيلِ يا اِبنَ الأَطايِبِ ))اِمتلكت الشاعرة تقنية التصوير كأنما تدور بعدستها نحو الخفايا مما لا يلتفت إليه إلا القليل ، فالشخوص في النص ممسرحة تكاد تراها عَيانا ، هي البراعة في توظيف المفردة .( يجول حامِ الذمار في ربوع الماضيشاهراً سيفه الخارج من غمده دوماً يرشق حوائط الليل بأسئلة تُكتب بدموع العين .. العبسيّة لم لا تعترف بي !و التاريخ يلملم نفسه حين ذكري .. و تُرأب الصدوع باسمي !)إن عملية اِسقاط النص على الواقع الذي قامت به الشاعرة كشف عن وعي جلي في إدارة النص بما ينسجم مع واقع معاش ، فكم من عنترة – الوطن – مخذول دائما ، وكم من شداد – وصولي – يتنصل عنه حينما تتعارض مع مصالحه ، وكم من إخوة – الأنظمة العربية – لايعدُون سوى أن يكونوا أخوة يوسف ، الخيبة التي رسمت ملامحها الشاعرة موجعة ، ا ......
#التوظيف
#المتقن
#للشخصيات
#التاريخية
#قراءة
#نصين
#للشاعرة
#مروة
#سمعان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768353
#الحوار_المتمدن
#عقيل_الواجدي الشعرُ على مرّ أزمنته المدوَّنة احتفظ بتفوقه على باقي أجناس الكتابة شهرة وتصدر المشهد الحياتي حتى ما قبل التدوين فقد كان الشعر صنو الذاكرة لا يغادرها وحكمته التي ينشدها بما امتلك من ميزة تفرَّد بها عما سواه من أجناس الكتابة الأخرى ألا وهو سهولة الحفظ لدى المتلقي غير أنه تعسَّر أن يكون مباحا إلا لمن إمتلك كل مقومات الشعر من موهبة ورواية ورعاية .الجمال وحده من يأسر الارواح ويذهب بها نحوه ، والكلمة التي تطرق باب الفكر فتفضي به الى مساحات من التخمين والتأويل وحدها من تستحق أن نمنحها الكثير الكثير من الاهتمام ، ولأني اعتدت أن اقرأ برويّة تصل بي حد المبالغة من أجل أن لا أغبن الكاتب جهده ولا أفقد متعة القراءة في زمن ندر فيه ان يمتعك كل ما تقرأ .نصان لفتا اِنتباهي للشاعرة الفلسطينية مروة أبو سمعان هما ( وللأثافي قصائد ) و ( إرثنا ) المدونتان على صفحتها الشخصية اِمتلكا سمتين بارزتين تمثلتا باستخدامها لمفردات تفصح من خلالها عن سعة إطلاعها على الأدب العربي القديم ومعاجم اللغة اِضافة إلى توظيفها المتقن للشخصيات التاريخية بما يخدم النص بسلاسة من غير تكلف .النص الأول معنون بـ ( وللأثافي قصائد ) متخذة من العنوان بُعداً دلاليا مرتكزا على حالة من الرسوخ – الذهني – والتلازم بين القصيدة كاِطار زمني لبيئة شاخصة – الأثافي – متمثلة بالأحجار التي هي ركيزة تلك البيئة ، لوحة تنسل ملامحها الى المخيلة تدرُّجاً كلما سبرنا أغوار النص . تستهل الشاعرة النص بفعل مضارع والذي يستمر على طوال النص بدلالة حيوية واستمرارية تكشف لنا مدى الرغبة في رسم واقع – متخيل – آتٍ عبر صباحات مُلهمة بما أفاضت في الروح من شعور وشعر مستمد من ( وادٍ ) لطالما تكشَّف أثره عند من يؤمنون به ، فالصمت لايرممه الاّ الصوت – الفوضى – ولا توقد برودة الوحدة إلا أثافٍ تجتمع من حولها القلوب .( يطرقُ الصباحَ بدِلة الحديثحين عودته من وادِ عبقر متأبطاً الفوضىليرمم صمت الديار ، لتنجو من غارات الوحدةيقدحُ النارَ في أثافيّ قديمة )التاريخ الذي يلوح بتساؤلاته تقف الحقيقة حائلا أمامه ، لاحقيقة في هذا التاريخ إلا ما أعتقدناه ، فالتاريخ مكعَّبُ الوجه وما انسلّ منه إلينا يفصح عن بعض حقيقته من خلال تكرار نفسه ، التاريخ يعيد نفسه بديهية أثبتتها الأيام ، وهاهي شاعرتنا تضع تساؤلها ( لم لاتعترف بي ) إضاءة في عالم معتم تكاد تغيب عنا ملامحه إلا من إشارة ( تكتب بدموع العين العبسية ) وهي بلاشك إشارة الى الجحود الذي نال من اجتهد في أن يدفع نفسه ثمنا مقابل أن يُعترف به ، هو الخذلان اللامنتهي :(( يُنادونَني في السِلمِ يا اِبنَ زَبيبَةٍوَعِندَ صِدامِ الخَيلِ يا اِبنَ الأَطايِبِ ))اِمتلكت الشاعرة تقنية التصوير كأنما تدور بعدستها نحو الخفايا مما لا يلتفت إليه إلا القليل ، فالشخوص في النص ممسرحة تكاد تراها عَيانا ، هي البراعة في توظيف المفردة .( يجول حامِ الذمار في ربوع الماضيشاهراً سيفه الخارج من غمده دوماً يرشق حوائط الليل بأسئلة تُكتب بدموع العين .. العبسيّة لم لا تعترف بي !و التاريخ يلملم نفسه حين ذكري .. و تُرأب الصدوع باسمي !)إن عملية اِسقاط النص على الواقع الذي قامت به الشاعرة كشف عن وعي جلي في إدارة النص بما ينسجم مع واقع معاش ، فكم من عنترة – الوطن – مخذول دائما ، وكم من شداد – وصولي – يتنصل عنه حينما تتعارض مع مصالحه ، وكم من إخوة – الأنظمة العربية – لايعدُون سوى أن يكونوا أخوة يوسف ، الخيبة التي رسمت ملامحها الشاعرة موجعة ، ا ......
#التوظيف
#المتقن
#للشخصيات
#التاريخية
#قراءة
#نصين
#للشاعرة
#مروة
#سمعان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768353
الحوار المتمدن
عقيل الواجدي - التوظيف المتقن للشخصيات التاريخية قراءة في نصين للشاعرة مروة أبو سمعان