سعيد الوجاني : الرعايا في الدولة النيوبتريمونيالية ، النيوبتريركية ، النيورعوية رعايا السلطان ..
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني الدولة المخزنية في العرف السياسي ، هي دولة ليس لها من الدولة غير الاسم .. فحقيقتها التي يشهد به بناءها وهرمها ، انها دولة تعيد انتاج البتريركية ، والبتريومونيالية ، والرعوية ، في حلتها الجديدة / القديمة التي هي النيوبتريمونيالية ، والنيوبتريركية ، والنيورعوية .. فهي الدولة التي نظامها السياسي الغارق في التقاليد المرعية ، يتولى السلطة التقليدانية ، ويتولى الحكم في ظاهره العشائري ، الطوطمي ، القروسطوي ، الذي لا يمت بأية صلة للدولة في العصر الحديث .. فمفهوم الدولة في القانون الدولي ، لا علاقة له بمفهوم الدولة النيوبتريمونيالية ، النيوبتريركية ، والنيورعوية ، الغارقة في الثقافة المخزنولوجية المحنطة بالتقاليد المرعية ... فإذا كان مفهوم الدولة وتعريفها في القانون الدولي ، وكما يعرف ذلك القانون الدستوري والأنظمة السياسية ، تتكون من ثلاثة شروط لكي تصبح بحق دولة ، وهي السيادة ، والشعب ، والأرض ، لأنه عند انتفاء احد هذه الشروط التي اجمع عليها الفقه الدستوري الدولي ، وأساتذة القانون الدولي ، فالكيان لا يعدو دولة بالمفهوم القانوني ، لكن يعدو كيان من نوع خاص ، لا مثيل له في تعريف الدولة ، كما هي متعارف عليها دوليا .. لذا ومن خلال هذه الحقيقية نطرح السؤال . هل نظام المخزن بطقوسه الغريبة ، يرقى لان يكون دولة ، والحال وبخلاف الدول ، هو متخصص في إعادة انتاج الرعايا ، وليس المواطنين ، فأحرى انتاجه للشعب الذي يحتقره .. أي ان عنصر الشعب بمفهوم القانون الدولي عند تعريف الدول غير موجود . فالموجود هم مجرد رعايا والرعية لا يكون شعبا .. وعند انعدام الشعب كشرط من شروط تعريف الدولة ، هنا نطرح السؤال . ما نوع النظام السياسي في المغرب ؟ هل دولة كاملة الاوصاف والشروط ، ام انه دولة ناقصة في انتظار تحقيق شرط الشعب الغير موجود ، ام هي نظام داخل دولة من نوع فريد في العالم ، والدليل ان اسمها هو اسم مالكها او من يملكها .. الدولة العلوية .. هي الاسرة العلوية التي يسميها اخرون بالقبيلة العلوية . .اذن ان القول بدولة المخزن نستعملها مجازا ، للتدليل على قبيلة اسمها العلوي ، أتت من الشرق حاملة معها ثقافة قرشية ، اعتبرتها شعوب المنطقة ، ثقافة دخيلة على الخصوصية الثقافية المحلية .. وهي ثقافة مفروضة بقوة السيف ، والجبر ، والترهيب .. لان مجرد رفضها يدل على رفض صاحبها القرشي ، الذي لا يتوانى في تسليط قمعه على الرافضين لها ، بدعوى الخروج عن طاعة ولي الامر ، الذي يجب تحمله وقبوله ، حتى ولو كان مستبدا ، طاغية ، ومتجبرا دكتاتوريا .. وخاصة وان ما يهمه ، ليس الانسان الذي يبقى مجرد رعية تابعة للراعي ، بل هو مهووس بثروة المنطقة التي يستولي عليها ، كيف شاء واراد ، مقابل تفقير الرعايا / السكان ( الشعب ) المغلوب على امره ..اذن . ان مفهوم الدولة النيوبتريمونالية ، النيوبتريركية ، النيورعوية المخزنية ، يعني السيطرة على السلطة ، والحكم ، والجاه ، والمال ، والنفود . ولا تعني الحقوق والمساوات . . فهي لبّ الإدارة التقليدانية ، ولب الحكم المرعي الذي كان بيد السلطان ، ومجموع المكلفين بتسيير وممارسة حكم السلطنة / المملكة ، على امتداد مجال جغرافي معين يسمى المغرب .. ان هذا الأخير . أي المغرب ، كمساحة وحدود متقلبة حسب المراحل والسلالات ، يتطابق مع صلاحيات وشرعية السلطان ، الذي كان ولا يزال كسلطان / ملك ، يمسك بقوة ضاربة وقمعية بهذه السلطة ، بحكم انتسابه المفترض الى النبي محمد .. رغم ان هذا لمّا مات لم يترك خلفا ذكرا له . بل ترك فاطمة التي تزوجها علي .. وقبل ان يتزوجها اشترطت عليه الاّ ......
#الرعايا
#الدولة
#النيوبتريمونيالية
#النيوبتريركية
#النيورعوية
#رعايا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727619
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني الدولة المخزنية في العرف السياسي ، هي دولة ليس لها من الدولة غير الاسم .. فحقيقتها التي يشهد به بناءها وهرمها ، انها دولة تعيد انتاج البتريركية ، والبتريومونيالية ، والرعوية ، في حلتها الجديدة / القديمة التي هي النيوبتريمونيالية ، والنيوبتريركية ، والنيورعوية .. فهي الدولة التي نظامها السياسي الغارق في التقاليد المرعية ، يتولى السلطة التقليدانية ، ويتولى الحكم في ظاهره العشائري ، الطوطمي ، القروسطوي ، الذي لا يمت بأية صلة للدولة في العصر الحديث .. فمفهوم الدولة في القانون الدولي ، لا علاقة له بمفهوم الدولة النيوبتريمونيالية ، النيوبتريركية ، والنيورعوية ، الغارقة في الثقافة المخزنولوجية المحنطة بالتقاليد المرعية ... فإذا كان مفهوم الدولة وتعريفها في القانون الدولي ، وكما يعرف ذلك القانون الدستوري والأنظمة السياسية ، تتكون من ثلاثة شروط لكي تصبح بحق دولة ، وهي السيادة ، والشعب ، والأرض ، لأنه عند انتفاء احد هذه الشروط التي اجمع عليها الفقه الدستوري الدولي ، وأساتذة القانون الدولي ، فالكيان لا يعدو دولة بالمفهوم القانوني ، لكن يعدو كيان من نوع خاص ، لا مثيل له في تعريف الدولة ، كما هي متعارف عليها دوليا .. لذا ومن خلال هذه الحقيقية نطرح السؤال . هل نظام المخزن بطقوسه الغريبة ، يرقى لان يكون دولة ، والحال وبخلاف الدول ، هو متخصص في إعادة انتاج الرعايا ، وليس المواطنين ، فأحرى انتاجه للشعب الذي يحتقره .. أي ان عنصر الشعب بمفهوم القانون الدولي عند تعريف الدول غير موجود . فالموجود هم مجرد رعايا والرعية لا يكون شعبا .. وعند انعدام الشعب كشرط من شروط تعريف الدولة ، هنا نطرح السؤال . ما نوع النظام السياسي في المغرب ؟ هل دولة كاملة الاوصاف والشروط ، ام انه دولة ناقصة في انتظار تحقيق شرط الشعب الغير موجود ، ام هي نظام داخل دولة من نوع فريد في العالم ، والدليل ان اسمها هو اسم مالكها او من يملكها .. الدولة العلوية .. هي الاسرة العلوية التي يسميها اخرون بالقبيلة العلوية . .اذن ان القول بدولة المخزن نستعملها مجازا ، للتدليل على قبيلة اسمها العلوي ، أتت من الشرق حاملة معها ثقافة قرشية ، اعتبرتها شعوب المنطقة ، ثقافة دخيلة على الخصوصية الثقافية المحلية .. وهي ثقافة مفروضة بقوة السيف ، والجبر ، والترهيب .. لان مجرد رفضها يدل على رفض صاحبها القرشي ، الذي لا يتوانى في تسليط قمعه على الرافضين لها ، بدعوى الخروج عن طاعة ولي الامر ، الذي يجب تحمله وقبوله ، حتى ولو كان مستبدا ، طاغية ، ومتجبرا دكتاتوريا .. وخاصة وان ما يهمه ، ليس الانسان الذي يبقى مجرد رعية تابعة للراعي ، بل هو مهووس بثروة المنطقة التي يستولي عليها ، كيف شاء واراد ، مقابل تفقير الرعايا / السكان ( الشعب ) المغلوب على امره ..اذن . ان مفهوم الدولة النيوبتريمونالية ، النيوبتريركية ، النيورعوية المخزنية ، يعني السيطرة على السلطة ، والحكم ، والجاه ، والمال ، والنفود . ولا تعني الحقوق والمساوات . . فهي لبّ الإدارة التقليدانية ، ولب الحكم المرعي الذي كان بيد السلطان ، ومجموع المكلفين بتسيير وممارسة حكم السلطنة / المملكة ، على امتداد مجال جغرافي معين يسمى المغرب .. ان هذا الأخير . أي المغرب ، كمساحة وحدود متقلبة حسب المراحل والسلالات ، يتطابق مع صلاحيات وشرعية السلطان ، الذي كان ولا يزال كسلطان / ملك ، يمسك بقوة ضاربة وقمعية بهذه السلطة ، بحكم انتسابه المفترض الى النبي محمد .. رغم ان هذا لمّا مات لم يترك خلفا ذكرا له . بل ترك فاطمة التي تزوجها علي .. وقبل ان يتزوجها اشترطت عليه الاّ ......
#الرعايا
#الدولة
#النيوبتريمونيالية
#النيوبتريركية
#النيورعوية
#رعايا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727619
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - الرعايا في الدولة النيوبتريمونيالية ، النيوبتريركية ، النيورعوية / رعايا السلطان ..
سعيد الوجاني : رعايا السلطان المعظم ، يتدورون الفقر ، والفاقة ، والجوع ، بسبب الغلاء الفاحش ، والارتفاع المهول للأسعار .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني عندما كنت اشاهد بعض المسيرات المنددة ، سواء بارتفاع الأسعار ، وبالغلاء ، او المنددة بنظام العقدة Le contrat الذي حل محل الوظيفة العمومية بالنسبة للأساتذة ، وكنت أرى واسمع الزعماء ، الذين يتزعمون تلك المسيرات ، يرددون شعارات ترددها الجموع بشكل تلقائي ك " بن موسى أطْلعْ برَّا " ، " أخنوش أطْلعْ برَّا " .. حتى كدت ان أصاب بالغثيان من هول الصدمة الماثلة امامي ، وهي بالفعل صدمة لان زعماء المسيرات ، امّا انهم متآمرون يمارسون التضليل والتضبيب عن قصد ، او انهم جاهلون ، وغير عارفين لأبجديات النظام السياسي السلطاني العلوي ، الذي وحده يحكم ، والباقي من هيئات ( مؤسسات ) ، هي في خدمته كخذم ، لتنزيل برنامجه الذي سقط من فوق ، ولم يترشح للانتخابات ، ولم يصوت عليه احد .. والسؤال هنا . من يحكم ؟ . هل فعلا وزير التعليم بن موسى ، او الوزير اخنوش ، او الحكومة .. حتى يطلب منهم في المسيرات ، وبرداءة ما بعدها رداءة ، " بنموسى اطلع برا " ، " اخنوش اطلع برا " .. ولنفرض جدلا انهم قوم سطحيون جاهلون من يمسك سلطة القرار . فهل بوسعهم لو علموا ان من يحكم وحيدا في السلطنة هو السلطان ، ان يرفعوا شعارا ، او مطلبا من قبيل " السلطان اطلع برا " ... في الدولة السلطانية المخزنولوجية ، كدولة نيوبتريمونيالية ، نيورعوية ، نيوبتريركية ، مركانتيلية ، ثيوقراطية ، أوثوقراطية ، تقليدانية ... لخ ، ينحصر القرار في مختلف نصوصه السياسية ، والاجتماعية ، والاقتصادية ، والدبلوماسية ، في السلطان وحده دون غيره .. فرغم ان احد الأسلحة الفتاكة التي يستعملها لتثبيت نظام حكمه ، وتثبيت نظام الدولة السلطانية .. هي الانتخابات ، لإضفاء مشروعية / لمسة شعبوية على الطابع الاستبدادي لمصدر صدور القرارات ، فالهدف الرئيسي من العملية الانتخابوية لا علاقة له بمصالح الرعايا التي فوضت امرها للراعي ، الأمير ، الامام السلطان المعظم ، لينوب عنها في اتخاذ القرارات المختلفة ، نيابة عنها ، وفي غيبتها ، وفي تجاهلها . ان ( وزراء ) الاحزاب التي شاركت في الانتخابات ، يتحولون بمجرد تعيينهم من قبل السلطان ، الى مجرد موظفين سامين بإدارة السلطان ، يتسابقون على من يحصل له شرف تنزيل برنامج السلطان كخذم .. تلك مهمتهم الأولى ، و تلك مهمتهم الأخيرة .. اما البرلمانيون ، فهم رغم انهم منتخبون ، فانهم لا يمثلون الناخبين في شيء ، فتبقى التمثيلية محصورة بشخص السلطان الممثل الاسمى للامة ، خاصة عندما يرهن السلطان العمل البرلماني ، بخريطة طريق من خلال الامر اليومي الذي يوجهه لنوابه البرلمانيين ، عند افتتاح دورة الخريف التشريعية ، في الجمعة الثانية من شهر أكتوبر من كل عام .. فالبرلمانيون كالوزراء ، هم مجرد موظفين سامين بإدارة السلطان ، التي تم عصرنتها خصيصا زمن الحسن الثاني .. فمنذ تشكيل الحكومات بعد استقلال Aix-les-Bains ، فكل الحكومات المشكلة كانت مجرد موظفين سامين عند السلطان ، ويستوي هنا كل الحكومات التي دخلها الاتحاد الاشتراكي ، عندما كان في قوته بزعامة عبدالرحيم بوعبيد ، وبزعامة عبدالرحمان اليوسفي .. فجميعهم يعرفون ان وضعهم ك ( وزراء ) يمثلون الحزب ، لا أساس له من الصحة .. وان وضعهم القانوني لا يتعدى كونهم موظفين سامين في الدولة السلطانية .. وحتى الحكومة التي كانوا يسمونها بحكومة عبدالله إبراهيم ، لم تكن كذلك . بل كانت حكومة السلطان الذي اختارها وعينها ..وهو من وضع لها نهاية قبل انتهاء فترتها القانونية ..لذا فترديد شعارات من قبيل " اخنوش اطلع برا " ، " بنموسى اطلع برا " ، ينم امّا عن تآمر مخدوم ومقصود ، وامّا ينم عن بلادة ، ......
#رعايا
#السلطان
#المعظم
#يتدورون
#الفقر
#والفاقة
#والجوع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750266
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني عندما كنت اشاهد بعض المسيرات المنددة ، سواء بارتفاع الأسعار ، وبالغلاء ، او المنددة بنظام العقدة Le contrat الذي حل محل الوظيفة العمومية بالنسبة للأساتذة ، وكنت أرى واسمع الزعماء ، الذين يتزعمون تلك المسيرات ، يرددون شعارات ترددها الجموع بشكل تلقائي ك " بن موسى أطْلعْ برَّا " ، " أخنوش أطْلعْ برَّا " .. حتى كدت ان أصاب بالغثيان من هول الصدمة الماثلة امامي ، وهي بالفعل صدمة لان زعماء المسيرات ، امّا انهم متآمرون يمارسون التضليل والتضبيب عن قصد ، او انهم جاهلون ، وغير عارفين لأبجديات النظام السياسي السلطاني العلوي ، الذي وحده يحكم ، والباقي من هيئات ( مؤسسات ) ، هي في خدمته كخذم ، لتنزيل برنامجه الذي سقط من فوق ، ولم يترشح للانتخابات ، ولم يصوت عليه احد .. والسؤال هنا . من يحكم ؟ . هل فعلا وزير التعليم بن موسى ، او الوزير اخنوش ، او الحكومة .. حتى يطلب منهم في المسيرات ، وبرداءة ما بعدها رداءة ، " بنموسى اطلع برا " ، " اخنوش اطلع برا " .. ولنفرض جدلا انهم قوم سطحيون جاهلون من يمسك سلطة القرار . فهل بوسعهم لو علموا ان من يحكم وحيدا في السلطنة هو السلطان ، ان يرفعوا شعارا ، او مطلبا من قبيل " السلطان اطلع برا " ... في الدولة السلطانية المخزنولوجية ، كدولة نيوبتريمونيالية ، نيورعوية ، نيوبتريركية ، مركانتيلية ، ثيوقراطية ، أوثوقراطية ، تقليدانية ... لخ ، ينحصر القرار في مختلف نصوصه السياسية ، والاجتماعية ، والاقتصادية ، والدبلوماسية ، في السلطان وحده دون غيره .. فرغم ان احد الأسلحة الفتاكة التي يستعملها لتثبيت نظام حكمه ، وتثبيت نظام الدولة السلطانية .. هي الانتخابات ، لإضفاء مشروعية / لمسة شعبوية على الطابع الاستبدادي لمصدر صدور القرارات ، فالهدف الرئيسي من العملية الانتخابوية لا علاقة له بمصالح الرعايا التي فوضت امرها للراعي ، الأمير ، الامام السلطان المعظم ، لينوب عنها في اتخاذ القرارات المختلفة ، نيابة عنها ، وفي غيبتها ، وفي تجاهلها . ان ( وزراء ) الاحزاب التي شاركت في الانتخابات ، يتحولون بمجرد تعيينهم من قبل السلطان ، الى مجرد موظفين سامين بإدارة السلطان ، يتسابقون على من يحصل له شرف تنزيل برنامج السلطان كخذم .. تلك مهمتهم الأولى ، و تلك مهمتهم الأخيرة .. اما البرلمانيون ، فهم رغم انهم منتخبون ، فانهم لا يمثلون الناخبين في شيء ، فتبقى التمثيلية محصورة بشخص السلطان الممثل الاسمى للامة ، خاصة عندما يرهن السلطان العمل البرلماني ، بخريطة طريق من خلال الامر اليومي الذي يوجهه لنوابه البرلمانيين ، عند افتتاح دورة الخريف التشريعية ، في الجمعة الثانية من شهر أكتوبر من كل عام .. فالبرلمانيون كالوزراء ، هم مجرد موظفين سامين بإدارة السلطان ، التي تم عصرنتها خصيصا زمن الحسن الثاني .. فمنذ تشكيل الحكومات بعد استقلال Aix-les-Bains ، فكل الحكومات المشكلة كانت مجرد موظفين سامين عند السلطان ، ويستوي هنا كل الحكومات التي دخلها الاتحاد الاشتراكي ، عندما كان في قوته بزعامة عبدالرحيم بوعبيد ، وبزعامة عبدالرحمان اليوسفي .. فجميعهم يعرفون ان وضعهم ك ( وزراء ) يمثلون الحزب ، لا أساس له من الصحة .. وان وضعهم القانوني لا يتعدى كونهم موظفين سامين في الدولة السلطانية .. وحتى الحكومة التي كانوا يسمونها بحكومة عبدالله إبراهيم ، لم تكن كذلك . بل كانت حكومة السلطان الذي اختارها وعينها ..وهو من وضع لها نهاية قبل انتهاء فترتها القانونية ..لذا فترديد شعارات من قبيل " اخنوش اطلع برا " ، " بنموسى اطلع برا " ، ينم امّا عن تآمر مخدوم ومقصود ، وامّا ينم عن بلادة ، ......
#رعايا
#السلطان
#المعظم
#يتدورون
#الفقر
#والفاقة
#والجوع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750266
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - رعايا السلطان المعظم ، يتدورون الفقر ، والفاقة ، والجوع ، بسبب الغلاء الفاحش ، والارتفاع المهول للأسعار .
سعيد الوجاني : هل سينزل رعايا السلطان ، ضد السلطان ، الى الشارع في 17 يوليوز القادم ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني Est-ce que les sujets du sultan vont descendre dans la rue le 17 juillet prochain ?منذ بضعة أيام ، اطلق ثلاثة اشخاص تافهين ، بسبب نزوة طائشة ، دعوة لنزول مغاربة المهجر ، و ( جمهوري ) المهجر، لتنظيم وقفة امام سفارات ، وقنصليات النظام السلطاني العلوي بالمهجر . كما وجهوا نفس الدعوة ، عبارة عن نزوة طائشة ، لرعايا الداخل ، للنزول الى الشارع ، ونفض غبار الرعية عن اكتافهم ، لإسقاط النظام السلطاني العلوي ...الدعوة هذه . لم تكن نتيجة دراسة مستفيضة ومعمقة ، يكون قد شارك فيها مسؤولون إيديولوجيون ، وتنظيميون لهم باع طويل في الاجتهاد التنظيمي ، والتعمق الإيديولوجي .. لكنها ، الدعوة التافهة هذه ، كانت عبارة عن نزوة طائشة ، تفتقت عن عبقرية مُكلّسة .. المسائل الأيديولوجية والتنظيمية ، بعيدة عن الواقفين وراءها ، بعد السماء عن الأرض .فهل بمثل هكذا دعوات نزلت من السماء صدفة ، سيتم اسقاط النظام السلطاني العلوي ، وسيتم بناء بديله ، دولة لم تحدد المجموعة المكونة من ثلاثة اشخاص ، شكل بناءها ؟ ومنذ متى كان ثلاثة اشخاص غير منظمين ، وغير اخلاقيين ، ودون مستوى ثقافي سياسي عميق ، ومتفرقين متباعدين بآلاف الكلومترات بينهم .. كافيا لإسقاط نظام متجدر في التربة المغربية منذ 350 سنة ، وعجز الجيش بما أوتي من قوة ورباطة جأش ، في قلبه في انقلاب 1971 ، وفي انقلاب 1972 ، وعند محاولة الجنرال احمد الدليمي في سنة 1982 .. وعجزت معارضة تنظيمية ، وسياسية قوية ، في قلبه مرتين متتاليتين ، في 16 يوليوز 1963 ، وفي 3 مارس 1973 ..ثم كيف توجيه الدعوة الى الرعايا للنزول الى الشارع ، لقلب النظام العلوي ، والمجموعة المفترض فيها انها قدَّ مسؤوليتها ، لا تملك برنامجا ، ولا تملك خطة ، ولا تملك بديلا .. غايتها الدعوة للسقوط في الفوضى ، من اجل الفوضى فقط . و يا ليتها كانت خلاّقة .. ثم كيف سيكون للدعوة مفعول ، ضمن الرعايا الجاهلة ، الفقيرة ، والمفقرة .. واصحابها يعانون ازمة اخلاق ، وتربية ، وغريبين عن المجتمع الذي يقدمون نفسهم المتكلمين باسمه ... ثم كيف ستنجح الدعوة لل ( الثورة ) لإسقاط النظام ، في غياب التنظيم الثوري ، او التنظيمات الثورية ، المفروض انها متعششة وسط الشعب ، وليس وسط الرعايا التي تعيش في كنف السلطان ، ولي امرها في ( الافراح ) ، كما في الشدائد والاقراح .. فاين الحزب الثوري الأيديولوجي ، او التنظيم العقائدي الثيوقراطي ، او الهيئة التي تكونها مجموعة تنظيمات ثورية ، في اطار كتلة تاريخية ، او جبهة وطنية تقدمية ديمقراطية ...وحين يوجه الثوريون الحقيقيون ، او العقائديون الثيوقراطيون . الدعوة الى الرعايا للنزول الى الشارع لإسقاط النظام . فهذا معناه ان ظروف وأسباب السقوط ، أصبحت متاحة ومتوفرة . وانّ الرعايا التي تكون قد تحولت الى شعب ، تنتظر فقط الإشارة لالتقاطها ، ليوم الحشر / النزول الذي لا ريب فيه .. وهو يقترب . لان عوامل وأسباب انتفاضة 23 مارس 1965 ، و يونيو 1981 ، ويناير 1984 ، وفاس 1990 ، و20 فبراير 2011 ، اصبحت متاحة ومتوفرة اكثر من اللازم .. فكيف لدعوة ثلاثة اشخاص ، ان تنوب عن التنظيميين في اطار مستقل ، او ضمن كتلة تاريخية Bloque historique révolutionnaire ، او ضمن جبهة تقدمية ثورية Front progressiste révolutionnaire ، لإنجاز الثورة التي فشل فيها اكبر العارفين التنظيميين والايديولوجيين ، وحتى العقائديين الثيوقراطيين الذي يُكوّنون الغلبة في الشارع ، تنظيما ، وعددا ، وعدة .. الأشخاص الذين دعوا رعايا المهجر ، و ( جمهوري ) المهجر ، بالنزول امام السفار ......
#سينزل
#رعايا
#السلطان
#السلطان
#الشارع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759431
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني Est-ce que les sujets du sultan vont descendre dans la rue le 17 juillet prochain ?منذ بضعة أيام ، اطلق ثلاثة اشخاص تافهين ، بسبب نزوة طائشة ، دعوة لنزول مغاربة المهجر ، و ( جمهوري ) المهجر، لتنظيم وقفة امام سفارات ، وقنصليات النظام السلطاني العلوي بالمهجر . كما وجهوا نفس الدعوة ، عبارة عن نزوة طائشة ، لرعايا الداخل ، للنزول الى الشارع ، ونفض غبار الرعية عن اكتافهم ، لإسقاط النظام السلطاني العلوي ...الدعوة هذه . لم تكن نتيجة دراسة مستفيضة ومعمقة ، يكون قد شارك فيها مسؤولون إيديولوجيون ، وتنظيميون لهم باع طويل في الاجتهاد التنظيمي ، والتعمق الإيديولوجي .. لكنها ، الدعوة التافهة هذه ، كانت عبارة عن نزوة طائشة ، تفتقت عن عبقرية مُكلّسة .. المسائل الأيديولوجية والتنظيمية ، بعيدة عن الواقفين وراءها ، بعد السماء عن الأرض .فهل بمثل هكذا دعوات نزلت من السماء صدفة ، سيتم اسقاط النظام السلطاني العلوي ، وسيتم بناء بديله ، دولة لم تحدد المجموعة المكونة من ثلاثة اشخاص ، شكل بناءها ؟ ومنذ متى كان ثلاثة اشخاص غير منظمين ، وغير اخلاقيين ، ودون مستوى ثقافي سياسي عميق ، ومتفرقين متباعدين بآلاف الكلومترات بينهم .. كافيا لإسقاط نظام متجدر في التربة المغربية منذ 350 سنة ، وعجز الجيش بما أوتي من قوة ورباطة جأش ، في قلبه في انقلاب 1971 ، وفي انقلاب 1972 ، وعند محاولة الجنرال احمد الدليمي في سنة 1982 .. وعجزت معارضة تنظيمية ، وسياسية قوية ، في قلبه مرتين متتاليتين ، في 16 يوليوز 1963 ، وفي 3 مارس 1973 ..ثم كيف توجيه الدعوة الى الرعايا للنزول الى الشارع ، لقلب النظام العلوي ، والمجموعة المفترض فيها انها قدَّ مسؤوليتها ، لا تملك برنامجا ، ولا تملك خطة ، ولا تملك بديلا .. غايتها الدعوة للسقوط في الفوضى ، من اجل الفوضى فقط . و يا ليتها كانت خلاّقة .. ثم كيف سيكون للدعوة مفعول ، ضمن الرعايا الجاهلة ، الفقيرة ، والمفقرة .. واصحابها يعانون ازمة اخلاق ، وتربية ، وغريبين عن المجتمع الذي يقدمون نفسهم المتكلمين باسمه ... ثم كيف ستنجح الدعوة لل ( الثورة ) لإسقاط النظام ، في غياب التنظيم الثوري ، او التنظيمات الثورية ، المفروض انها متعششة وسط الشعب ، وليس وسط الرعايا التي تعيش في كنف السلطان ، ولي امرها في ( الافراح ) ، كما في الشدائد والاقراح .. فاين الحزب الثوري الأيديولوجي ، او التنظيم العقائدي الثيوقراطي ، او الهيئة التي تكونها مجموعة تنظيمات ثورية ، في اطار كتلة تاريخية ، او جبهة وطنية تقدمية ديمقراطية ...وحين يوجه الثوريون الحقيقيون ، او العقائديون الثيوقراطيون . الدعوة الى الرعايا للنزول الى الشارع لإسقاط النظام . فهذا معناه ان ظروف وأسباب السقوط ، أصبحت متاحة ومتوفرة . وانّ الرعايا التي تكون قد تحولت الى شعب ، تنتظر فقط الإشارة لالتقاطها ، ليوم الحشر / النزول الذي لا ريب فيه .. وهو يقترب . لان عوامل وأسباب انتفاضة 23 مارس 1965 ، و يونيو 1981 ، ويناير 1984 ، وفاس 1990 ، و20 فبراير 2011 ، اصبحت متاحة ومتوفرة اكثر من اللازم .. فكيف لدعوة ثلاثة اشخاص ، ان تنوب عن التنظيميين في اطار مستقل ، او ضمن كتلة تاريخية Bloque historique révolutionnaire ، او ضمن جبهة تقدمية ثورية Front progressiste révolutionnaire ، لإنجاز الثورة التي فشل فيها اكبر العارفين التنظيميين والايديولوجيين ، وحتى العقائديين الثيوقراطيين الذي يُكوّنون الغلبة في الشارع ، تنظيما ، وعددا ، وعدة .. الأشخاص الذين دعوا رعايا المهجر ، و ( جمهوري ) المهجر ، بالنزول امام السفار ......
#سينزل
#رعايا
#السلطان
#السلطان
#الشارع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759431
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - هل سينزل رعايا السلطان ، ضد السلطان ، الى الشارع في 17 يوليوز القادم ؟
سعيد الوجاني : آليات السيطرة الامبريالية على الدولة السلطانية المخزنولوجية البطريركية ، ومجتمع رعايا أمير المؤمنين في الإمارة الشريفة .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني بالرجوع الى القانون الدستوري ، والى القانون الدولي العام ، سنجد ان تعريف وعنوان الدولة ، يقتضي توفر مجموعة من الشروط التي قد نعتبرها قواعد ، هي وحدها من يضفي عنوان دولة على جماعة فوق جزء من التراب . وعند انتفاء هذه الشروط ، او انتفاء إحداها ، تفقد الجماعة التي تقيم فوق التراب ، او فوق جزء من التراب ، صفة وعنوان الدولة ، حتى ولو كانت تملك السلاح والقواعد العسكرية ..ان هذه القواعد التي تحدد تلك الشروط في وصف الدولة ، تقف حائرة تائهة امام نوع من اشكال الدول ، كالدولة السلطانية المخزنولوجية الغارقة في الثقافة المخزنية ، وفي التقاليد المرعية ، والطقوس الغريبة وحدها اليوم في العالم . فعندما نقف امام الدولة السلطانية المخزنولوجية كدولة بطريركية ، كمبرادورية ، تقليدانية وليست محافظة ، ثيوقراطية ... والتي تتماهى وتدعي الديمقراطية ، وهي في الحقيقة ديمقراطية بتسمية صانعيها من الأشخاص ، كديمقراطية فلان وديمقراطية عِلان .. فإننا نصاب بالتوحد عندما نفهم حقيقتها كدولة عدو وتكره الديمقراطية ، وتعمد في حكم الرعايا على تقارير البوليس السياسي المليئة بالكذب ، وبالمغالطات الخسيسة لرمي الاحرار والشرفاء من المعارضين السلميين ، في سجون السلطان التي تصدر الاحكام باسمه وتنفذ باسمه ، والاعوان الذين يقومون بطبخ هذه المحاضر بمختلف انتماءاتهم هم اعوانه ..وان تقرير منظمة حقوق الانسان الامريكية HRW الصادر مؤخرا ، ونرفع له القبعة ، لم يتطرق الاّ الى الجزء القليل مما يحصل في الواقع .. ولو لم تكن الدولة البوليسية بوليسية تنتصر الى تقارير البوليس السياسي الكاذبة ، هل كان لهذا الجهاز ، وللجهاز السلطوي ان يبعث من ينقر باب منزلي لطرح أسئلة تافهة مفضوحة ، مع العلم انني في اعتصام منزلي لمدة 71 يوما اخرج فقط للتبضع لنفسي وللقطط ، بسبب اعتداءات الجهاز البوليسي الفاشي ، والجهاز السلطوي في الشارع العام .. ان طبيعة هذه الدولة السلطانية المخزنولوجية والبوليسية ، وصاحبة الجهاز السلطوي القروسطوي ، ونظرا للحالة التي اوصلتنا اليها .. تدفع بنا ان نطرح السؤال ونتساءل عن : ما هي الأسباب التي جعلت المغرب ، وهو البلد الزراعي ، حسب المعايير الاقتصادية والاجتماعية ، يتحول منذ بداية السبعينات الى بلد قروي ، ويصبح عاجزا عن انتاج ما يكفي لتغذية رعاياه ، وضمان العلف لماشيته ، حيث يستورد الغذاء وعلف الماشية من الخارج ؟ .لماذا ظل المغرب ، رغم امكانياته البشرية ، وثرواته المعدنية ، ومحيطاته البحرية الشاسعة ، عاجزا عن ان يكون بلدا صناعيا ؟من يسيطر وحده على فسفاط المغاربة ، وذهبهم ، وثروتهم وخيراتهم ؟من يزيد غناه يوميا ثراء فاحشا ، وتقدر ثرواته بمليارات الدولارات ، ناهيك عن العقارات المكلفة والباهظة الثمن ، من فيلات ، وقصور داخل وخارج المغرب ، واراضي فلاحية شاسعة .. ومن اصبح فقيرا بالتفقير الذي ضرب حتى البرجوازية المتوسطة وما فوق المتوسطة ؟هل مر هذا الوضع الشاد التخلف المجتمعي الشامل ، الى عجر بنيوي في نفوس ، وعقول ، واجسام المغاربة ، بما هي ذات مشلولة الفكر ، والفعل ، والإرادة ، وعشقهم العيش رعايا ، وليس بمواطنين ، وبشعب حر من المفروض ان يمتلك قوة وشروط تقرير مصيره ، في دولة ديمقراطية ترتكز على القانون ، والديمقراطية والمساواة " عدالة ، ديمقراطية ، مساواة " ..بالطبع لا .. ان التاريخ قديمه وحديثه ، يعطي في العديد من جوانبه صورا مشرقة للمغرب وللمغاربة . فلقد كان المغرب في بعض فترات التاريخ ، قادرا على بناء الامبراطوريات ، وعلى انتاج اكبر العقول المفكرة ، شمولية وعمقا بالنسب ......
#آليات
#السيطرة
#الامبريالية
#الدولة
#السلطانية
#المخزنولوجية
#البطريركية
#ومجتمع
#رعايا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764423
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني بالرجوع الى القانون الدستوري ، والى القانون الدولي العام ، سنجد ان تعريف وعنوان الدولة ، يقتضي توفر مجموعة من الشروط التي قد نعتبرها قواعد ، هي وحدها من يضفي عنوان دولة على جماعة فوق جزء من التراب . وعند انتفاء هذه الشروط ، او انتفاء إحداها ، تفقد الجماعة التي تقيم فوق التراب ، او فوق جزء من التراب ، صفة وعنوان الدولة ، حتى ولو كانت تملك السلاح والقواعد العسكرية ..ان هذه القواعد التي تحدد تلك الشروط في وصف الدولة ، تقف حائرة تائهة امام نوع من اشكال الدول ، كالدولة السلطانية المخزنولوجية الغارقة في الثقافة المخزنية ، وفي التقاليد المرعية ، والطقوس الغريبة وحدها اليوم في العالم . فعندما نقف امام الدولة السلطانية المخزنولوجية كدولة بطريركية ، كمبرادورية ، تقليدانية وليست محافظة ، ثيوقراطية ... والتي تتماهى وتدعي الديمقراطية ، وهي في الحقيقة ديمقراطية بتسمية صانعيها من الأشخاص ، كديمقراطية فلان وديمقراطية عِلان .. فإننا نصاب بالتوحد عندما نفهم حقيقتها كدولة عدو وتكره الديمقراطية ، وتعمد في حكم الرعايا على تقارير البوليس السياسي المليئة بالكذب ، وبالمغالطات الخسيسة لرمي الاحرار والشرفاء من المعارضين السلميين ، في سجون السلطان التي تصدر الاحكام باسمه وتنفذ باسمه ، والاعوان الذين يقومون بطبخ هذه المحاضر بمختلف انتماءاتهم هم اعوانه ..وان تقرير منظمة حقوق الانسان الامريكية HRW الصادر مؤخرا ، ونرفع له القبعة ، لم يتطرق الاّ الى الجزء القليل مما يحصل في الواقع .. ولو لم تكن الدولة البوليسية بوليسية تنتصر الى تقارير البوليس السياسي الكاذبة ، هل كان لهذا الجهاز ، وللجهاز السلطوي ان يبعث من ينقر باب منزلي لطرح أسئلة تافهة مفضوحة ، مع العلم انني في اعتصام منزلي لمدة 71 يوما اخرج فقط للتبضع لنفسي وللقطط ، بسبب اعتداءات الجهاز البوليسي الفاشي ، والجهاز السلطوي في الشارع العام .. ان طبيعة هذه الدولة السلطانية المخزنولوجية والبوليسية ، وصاحبة الجهاز السلطوي القروسطوي ، ونظرا للحالة التي اوصلتنا اليها .. تدفع بنا ان نطرح السؤال ونتساءل عن : ما هي الأسباب التي جعلت المغرب ، وهو البلد الزراعي ، حسب المعايير الاقتصادية والاجتماعية ، يتحول منذ بداية السبعينات الى بلد قروي ، ويصبح عاجزا عن انتاج ما يكفي لتغذية رعاياه ، وضمان العلف لماشيته ، حيث يستورد الغذاء وعلف الماشية من الخارج ؟ .لماذا ظل المغرب ، رغم امكانياته البشرية ، وثرواته المعدنية ، ومحيطاته البحرية الشاسعة ، عاجزا عن ان يكون بلدا صناعيا ؟من يسيطر وحده على فسفاط المغاربة ، وذهبهم ، وثروتهم وخيراتهم ؟من يزيد غناه يوميا ثراء فاحشا ، وتقدر ثرواته بمليارات الدولارات ، ناهيك عن العقارات المكلفة والباهظة الثمن ، من فيلات ، وقصور داخل وخارج المغرب ، واراضي فلاحية شاسعة .. ومن اصبح فقيرا بالتفقير الذي ضرب حتى البرجوازية المتوسطة وما فوق المتوسطة ؟هل مر هذا الوضع الشاد التخلف المجتمعي الشامل ، الى عجر بنيوي في نفوس ، وعقول ، واجسام المغاربة ، بما هي ذات مشلولة الفكر ، والفعل ، والإرادة ، وعشقهم العيش رعايا ، وليس بمواطنين ، وبشعب حر من المفروض ان يمتلك قوة وشروط تقرير مصيره ، في دولة ديمقراطية ترتكز على القانون ، والديمقراطية والمساواة " عدالة ، ديمقراطية ، مساواة " ..بالطبع لا .. ان التاريخ قديمه وحديثه ، يعطي في العديد من جوانبه صورا مشرقة للمغرب وللمغاربة . فلقد كان المغرب في بعض فترات التاريخ ، قادرا على بناء الامبراطوريات ، وعلى انتاج اكبر العقول المفكرة ، شمولية وعمقا بالنسب ......
#آليات
#السيطرة
#الامبريالية
#الدولة
#السلطانية
#المخزنولوجية
#البطريركية
#ومجتمع
#رعايا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764423
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - آليات السيطرة الامبريالية على الدولة السلطانية المخزنولوجية البطريركية ، ومجتمع رعايا أمير المؤمنين في الإمارة (…