محمد البسفي : رسائل اجتماعية .. في الدراما الرمضانية
#الحوار_المتمدن
#محمد_البسفي يهل شهر رمضان.. لتنطلق فوهات الـ"ميديا" متعددة الجنسيات، التي باتت تمتلك جميع وسائل إعلام المجتمع المصري بشكل ملحوظ خلال العقود القليلة الماضية؛ وخاصة الخمسة سنوات الفائتة، بطلقات كادت أن تُحفظ عن ظهر قلب من كثرة الإصرار على تكرارها.مسلسلات درامية ذات تمويل ضخم يتخطى حدود المليارات، طارحة مشاكل مجتمعية "ملتهبة" حقيقةً.. برامج ترفيهية لا تستهدف سوى البلاهة وشيوع السذاجة على خلفية مزدحمة برافهية التجوال بإحدى الدول "المبهرة".. تقارير تليفزيونية وبرامج "توك شو" أو حوارية تتعمد الخوض في أدق أسرار الفنانين والفنانات و"نجوم المجتمع" وعلاقاتهم الشخصية، لتقديم مادة دسمة لثرثرة جلسات ومنتديات سيدات الطبقات الراقية في "كموباونداتهن" ونواديهن.. إعلانات تجارية لشركات عالمية ومحلية وكيلة لمنتجات دولية، تبتكر أشد أساليب جذب الإنتباه تطرفًا لدرجة بث أخلاقيات وأدبيات سلوكية مغايرة وإحلال غيرها من أعراف مجتمعية.. إعلانات لعدد مهول من الجمعيات والمشافي الخيرية التي تستجدي الإعانات وتتسول التبرعات المالية والعينية لكافة مناحي حياة فقراء المجتمع بدءًا من المسكن ومرافق الحياة وحتى الملبس مرورًا بعلاج أدق الأمراض المزمنة، مستغلة في ذلك - بالإضافة إلى المسحوقين وأفقر الطبقات الكادحة بالطبع - أشهر "نخب المجتمع" وأكثرهم ثروةً من فناني التمثيل ولاعبي كرة القدم تطبيقًا لأحدث أساليب الجذب الإعلاني والتعاطف الدعائي والديني، الذي لم يُغفل بحضور "نجوم الدعاة" وطبقة رجال الدين !.يذكر الناقد المسرحي الكبير، "فاروق عبدالقادر"، في نقده لإحدى العروض التجارية خلال أواخر عقد الستينيات، قائلاً: "هذا مسرح إستمناء الطبقة الوسطى وقطاعها القادر على أن يدفع ثمن التذكرة، الإتفاقية واضحة والصفقة مبرمة: سنقدم لكم كل ما يُرضيكم.. الفضائل كلها منسوبة إليكم، والشرور كلها لاصقة بأهل الحواري، عندنا لكم الجنس مستورًا وصريحًا، في الكلمة والإشارة والإيماء، عندنا لكم أيضًا السخرية بالثقافة والزراية بالمثقفين، عندنا أيضًا تشكيك في قيم العلم وقدرته على أن يحقق للناس السعادة". (*).ورغم أن الناقد الراحل، قد سجل تلك الشهادة، بالغة الأهمية، منذ أكثر من خمسة عقود سابقة عن حال فن المسرح "التجاري"، والذي يُعتبر أحد فنون إنتقائية التناول القاصرة على مالكي ثمن تذكرة مشاهدتها، إلا وأننا نراها شهادة شديدة الصدق على محتوى ما تبُثه القنوات الفضائية الآن، خاصة خلال مهرجانها الرمضاني المستغل لـ"وليمة" دسمة من نسب مرتفعة للمشاهدة.مسلسلات بلا أي "إضافة" فنية مبتكرة - إلا فيما ندُر - ولكنها مليء بعناصر "سوقية" محفوظة.. فالمبدأ "الرأسمالي" المتفق عليه، من جميع الأطراف، هو "إستغلال إرتفاع نسب المشاهدة"، لذا يجب أن يحمل العمل كافة المتناقضات…فتيات لبنان الشقراوات من ذوات "البوتيكس" والبشرات البيضاء، بجانب "وجوه" شوهها الفقر والبلطجة.. أفخر المساكن والمنتجعات رفاهية سواء محليًا أو دوليًا، بجانب أقذر الحواري و"خرابات" الطبقات المسحوقة.. جُمل حوارية توزع بعدل يحفظ "الكلمات" الإنكليزية باللكنة الأميركية لممثلي الطبقات العليا، "بنت الناس"، وكل الكلمات النابية والألفاظ الخارجة السافرة لزملائهم ممثلي الطبقات الفقيرة، "البيئة".. أماكن العبادة والكباريهات.. مع "تحبيشة" مشاهد عنف دموي مُخّرج بأرخص الأساليب الهوليوودية. كل هذا تُغلفه "حدوتة" درامية بسيطة، تتعمد التسطيح والتخلف لكافة المشاكل المجتمعية الآنية؛ "الصراع الطبقي بين الغني والفقير، حقوق المرأة داخل المجتمع الذكوري، متناقضات البيئة القبلية لصعيد مصر، المسأ ......
#رسائل
#اجتماعية
#الدراما
#الرمضانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675981
#الحوار_المتمدن
#محمد_البسفي يهل شهر رمضان.. لتنطلق فوهات الـ"ميديا" متعددة الجنسيات، التي باتت تمتلك جميع وسائل إعلام المجتمع المصري بشكل ملحوظ خلال العقود القليلة الماضية؛ وخاصة الخمسة سنوات الفائتة، بطلقات كادت أن تُحفظ عن ظهر قلب من كثرة الإصرار على تكرارها.مسلسلات درامية ذات تمويل ضخم يتخطى حدود المليارات، طارحة مشاكل مجتمعية "ملتهبة" حقيقةً.. برامج ترفيهية لا تستهدف سوى البلاهة وشيوع السذاجة على خلفية مزدحمة برافهية التجوال بإحدى الدول "المبهرة".. تقارير تليفزيونية وبرامج "توك شو" أو حوارية تتعمد الخوض في أدق أسرار الفنانين والفنانات و"نجوم المجتمع" وعلاقاتهم الشخصية، لتقديم مادة دسمة لثرثرة جلسات ومنتديات سيدات الطبقات الراقية في "كموباونداتهن" ونواديهن.. إعلانات تجارية لشركات عالمية ومحلية وكيلة لمنتجات دولية، تبتكر أشد أساليب جذب الإنتباه تطرفًا لدرجة بث أخلاقيات وأدبيات سلوكية مغايرة وإحلال غيرها من أعراف مجتمعية.. إعلانات لعدد مهول من الجمعيات والمشافي الخيرية التي تستجدي الإعانات وتتسول التبرعات المالية والعينية لكافة مناحي حياة فقراء المجتمع بدءًا من المسكن ومرافق الحياة وحتى الملبس مرورًا بعلاج أدق الأمراض المزمنة، مستغلة في ذلك - بالإضافة إلى المسحوقين وأفقر الطبقات الكادحة بالطبع - أشهر "نخب المجتمع" وأكثرهم ثروةً من فناني التمثيل ولاعبي كرة القدم تطبيقًا لأحدث أساليب الجذب الإعلاني والتعاطف الدعائي والديني، الذي لم يُغفل بحضور "نجوم الدعاة" وطبقة رجال الدين !.يذكر الناقد المسرحي الكبير، "فاروق عبدالقادر"، في نقده لإحدى العروض التجارية خلال أواخر عقد الستينيات، قائلاً: "هذا مسرح إستمناء الطبقة الوسطى وقطاعها القادر على أن يدفع ثمن التذكرة، الإتفاقية واضحة والصفقة مبرمة: سنقدم لكم كل ما يُرضيكم.. الفضائل كلها منسوبة إليكم، والشرور كلها لاصقة بأهل الحواري، عندنا لكم الجنس مستورًا وصريحًا، في الكلمة والإشارة والإيماء، عندنا لكم أيضًا السخرية بالثقافة والزراية بالمثقفين، عندنا أيضًا تشكيك في قيم العلم وقدرته على أن يحقق للناس السعادة". (*).ورغم أن الناقد الراحل، قد سجل تلك الشهادة، بالغة الأهمية، منذ أكثر من خمسة عقود سابقة عن حال فن المسرح "التجاري"، والذي يُعتبر أحد فنون إنتقائية التناول القاصرة على مالكي ثمن تذكرة مشاهدتها، إلا وأننا نراها شهادة شديدة الصدق على محتوى ما تبُثه القنوات الفضائية الآن، خاصة خلال مهرجانها الرمضاني المستغل لـ"وليمة" دسمة من نسب مرتفعة للمشاهدة.مسلسلات بلا أي "إضافة" فنية مبتكرة - إلا فيما ندُر - ولكنها مليء بعناصر "سوقية" محفوظة.. فالمبدأ "الرأسمالي" المتفق عليه، من جميع الأطراف، هو "إستغلال إرتفاع نسب المشاهدة"، لذا يجب أن يحمل العمل كافة المتناقضات…فتيات لبنان الشقراوات من ذوات "البوتيكس" والبشرات البيضاء، بجانب "وجوه" شوهها الفقر والبلطجة.. أفخر المساكن والمنتجعات رفاهية سواء محليًا أو دوليًا، بجانب أقذر الحواري و"خرابات" الطبقات المسحوقة.. جُمل حوارية توزع بعدل يحفظ "الكلمات" الإنكليزية باللكنة الأميركية لممثلي الطبقات العليا، "بنت الناس"، وكل الكلمات النابية والألفاظ الخارجة السافرة لزملائهم ممثلي الطبقات الفقيرة، "البيئة".. أماكن العبادة والكباريهات.. مع "تحبيشة" مشاهد عنف دموي مُخّرج بأرخص الأساليب الهوليوودية. كل هذا تُغلفه "حدوتة" درامية بسيطة، تتعمد التسطيح والتخلف لكافة المشاكل المجتمعية الآنية؛ "الصراع الطبقي بين الغني والفقير، حقوق المرأة داخل المجتمع الذكوري، متناقضات البيئة القبلية لصعيد مصر، المسأ ......
#رسائل
#اجتماعية
#الدراما
#الرمضانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675981
الحوار المتمدن
محمد البسفي - رسائل اجتماعية .. في الدراما الرمضانية !
ميمون الواليدي : المقامة الرمضانية
#الحوار_المتمدن
#ميمون_الواليدي حدثنا علال بن قادوس قال:"كنت في الرباط وقت المهرجان، أسير في الأسواق كالولهان، بحثا عن عمل كحمال للأطنان، أو جامع للقمامة وكناس للشطئان، أو فاتح للبواليع زمن الفيضان. لم أزر من قبل مدينة الموحدين الشجعان، ولم أكن أعرف موقع صومعة حسان، ولا مبتدأ ومنتهى الأسوار والحيطان. فتهت في الأزقة وبين الشاهق من البنيان، أنظر بإعجاب لروعة العمران، أنا القادم من بؤس الكاريان. وددت لو أسأل رجلا أو صبيا من الولدان، ليدلني على وجهتي لو كان بالإمكان، لكنني سمعت من قبل عما حدث للأصدقاء والجيران، ممن تاهوا في الطريق ولم يصلوا للعنوان، بسبب حب بعض الرباطيين لظرافة البهلوان، وعشقهم لخبث الثعلب وألاعيب السعدان، فخفت أن أجد نفسي في قرية زارعي الكامون، أو بعيدا جدا في أرض وزان. جلست القرفصاء وأسندت ظهري لباب دكان، أرقب البائع وهو يغش في الميزان، وأناظر المشترين يتزاحمون حول رفوف الحلوى والألبان، غير منتبهين لما يفعله بهم صاحب المكان.فجأة لمحت رجلا ينزل من سيارة نيسان، أصلع الرأس مصفر الأسنان، عريض الجبهة ومنتفخ الكرش وفي إصبعه خاتم مزخرف بالصوان. كان صحفيا يشهد بالزور والبهتان، عديم الضمير وسليط اللسان، همه المكسب ولو تعرض للذل والهوان. انتصبت مسرعا أمامه دون استئذان، وبادرته بالسؤال في الحين والأوان: ألست أنت رمضان بن الرضوان؟ قال: بلى، وما حاجتك عندي؟ قلت: لا حاجة لي عندك ولا حاجة لي بأمثالك من الزعران، لقد عشت كريما رغم الفقر والطغيان، ولن ألجأ لرعديد من فصيلة الفئران، ليساعدني أو يمن علي بالإحسان، مهما ضاقت بي السبل أو تهت في الجولان. أردت فقط أن أسألك عما بينك وبين المعلمين لتنهش لحمهم كالضبع الجوعان؟ ألا تملك ذرة من حياء يا سليل الجرذان؟ حتى تهاجم من علمك وأخرجك من بين العميان، إلى نور المعرفة وشرف البيان ؟كيف لأمثالك أن يعضوا من شبههم أمير القريض بخيرة بني الإنسان؟ وأنت الإمعة الذي لا نعرف له ملة ولا مبدء يصلحان. الصحافة نبيلة وأنت عالة على الميدان، فقد جعلت من برنامجك منصة للعاهرات والغلمان، ومحجا لكل التافهين من جيل آخر الزمان."قال علال بن قادوس: " علا صوتي حتى سمعه كل من كان في المكان، فاجتمع حولنا نفر من بيض الياقات وجميل القمصان، وصرخت فيهم صرخة لإثارة الآذان، وزعزعة العقول إن وجدت في ضخام الأبدان: يا أيها الناس، هذا رمضان بن الرضوان، مادح الأسياد من أخناتوش إلى آل كيران، وعاشق الكافيار وتذوق الروبيان، يقبض يمنة من تجار الدين والسواك والكتان، ويقبض يسرة من صاحب الفلاحة والبنزين وغاز البوتان، ثم يروج للخرافة والميوعة وتقديس الأوثان. أنتم من تستمعون لبرنامجه شركاء في الظلم والعدوان، على من سيبني لنا وطنا بين الأوطان، و يعلي لنا شأنا بين سائر البلدان. اليوم حصحص الحق وكشفت لكم عن البهتان، وسقطت ورقة التوت عن عورة هذا الجبان، وحان الوقت لنفضحه وأساليبه من خطط الشيطان.في تلك الأثناء، سمع صفير العامة ما أشعرني بالأمان، بينما أسرع صاحبنا الخطى نحو سيارته المستوردة من اليابان، وقد تقلص حجمه وكأنه سحق بين المطرقة والسندان". ......
#المقامة
#الرمضانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689750
#الحوار_المتمدن
#ميمون_الواليدي حدثنا علال بن قادوس قال:"كنت في الرباط وقت المهرجان، أسير في الأسواق كالولهان، بحثا عن عمل كحمال للأطنان، أو جامع للقمامة وكناس للشطئان، أو فاتح للبواليع زمن الفيضان. لم أزر من قبل مدينة الموحدين الشجعان، ولم أكن أعرف موقع صومعة حسان، ولا مبتدأ ومنتهى الأسوار والحيطان. فتهت في الأزقة وبين الشاهق من البنيان، أنظر بإعجاب لروعة العمران، أنا القادم من بؤس الكاريان. وددت لو أسأل رجلا أو صبيا من الولدان، ليدلني على وجهتي لو كان بالإمكان، لكنني سمعت من قبل عما حدث للأصدقاء والجيران، ممن تاهوا في الطريق ولم يصلوا للعنوان، بسبب حب بعض الرباطيين لظرافة البهلوان، وعشقهم لخبث الثعلب وألاعيب السعدان، فخفت أن أجد نفسي في قرية زارعي الكامون، أو بعيدا جدا في أرض وزان. جلست القرفصاء وأسندت ظهري لباب دكان، أرقب البائع وهو يغش في الميزان، وأناظر المشترين يتزاحمون حول رفوف الحلوى والألبان، غير منتبهين لما يفعله بهم صاحب المكان.فجأة لمحت رجلا ينزل من سيارة نيسان، أصلع الرأس مصفر الأسنان، عريض الجبهة ومنتفخ الكرش وفي إصبعه خاتم مزخرف بالصوان. كان صحفيا يشهد بالزور والبهتان، عديم الضمير وسليط اللسان، همه المكسب ولو تعرض للذل والهوان. انتصبت مسرعا أمامه دون استئذان، وبادرته بالسؤال في الحين والأوان: ألست أنت رمضان بن الرضوان؟ قال: بلى، وما حاجتك عندي؟ قلت: لا حاجة لي عندك ولا حاجة لي بأمثالك من الزعران، لقد عشت كريما رغم الفقر والطغيان، ولن ألجأ لرعديد من فصيلة الفئران، ليساعدني أو يمن علي بالإحسان، مهما ضاقت بي السبل أو تهت في الجولان. أردت فقط أن أسألك عما بينك وبين المعلمين لتنهش لحمهم كالضبع الجوعان؟ ألا تملك ذرة من حياء يا سليل الجرذان؟ حتى تهاجم من علمك وأخرجك من بين العميان، إلى نور المعرفة وشرف البيان ؟كيف لأمثالك أن يعضوا من شبههم أمير القريض بخيرة بني الإنسان؟ وأنت الإمعة الذي لا نعرف له ملة ولا مبدء يصلحان. الصحافة نبيلة وأنت عالة على الميدان، فقد جعلت من برنامجك منصة للعاهرات والغلمان، ومحجا لكل التافهين من جيل آخر الزمان."قال علال بن قادوس: " علا صوتي حتى سمعه كل من كان في المكان، فاجتمع حولنا نفر من بيض الياقات وجميل القمصان، وصرخت فيهم صرخة لإثارة الآذان، وزعزعة العقول إن وجدت في ضخام الأبدان: يا أيها الناس، هذا رمضان بن الرضوان، مادح الأسياد من أخناتوش إلى آل كيران، وعاشق الكافيار وتذوق الروبيان، يقبض يمنة من تجار الدين والسواك والكتان، ويقبض يسرة من صاحب الفلاحة والبنزين وغاز البوتان، ثم يروج للخرافة والميوعة وتقديس الأوثان. أنتم من تستمعون لبرنامجه شركاء في الظلم والعدوان، على من سيبني لنا وطنا بين الأوطان، و يعلي لنا شأنا بين سائر البلدان. اليوم حصحص الحق وكشفت لكم عن البهتان، وسقطت ورقة التوت عن عورة هذا الجبان، وحان الوقت لنفضحه وأساليبه من خطط الشيطان.في تلك الأثناء، سمع صفير العامة ما أشعرني بالأمان، بينما أسرع صاحبنا الخطى نحو سيارته المستوردة من اليابان، وقد تقلص حجمه وكأنه سحق بين المطرقة والسندان". ......
#المقامة
#الرمضانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689750
الحوار المتمدن
ميمون الواليدي - المقامة الرمضانية
كاظم ناصر : انتفاضة القدس الرمضانية دليل على عظمة شعب الجبارين وصفعة للقيادات الفلسطينية والعربية والإسلامية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر نجح شباب فلسطين العزل في إجبار شرطة الاحتلال الإسرائيلية على إزالة الحواجز التي وضعتها في ساحة باب العامود المؤدي إلى البلدة القديمة والمسجد الأقصى وقبة الصخرة. فعلى مدى 13 يوما احتج شباب القدس والضفة الغربية ومنطقة ال 48 المحتلة على منعهم من الوصول إلى المسجد الأقصى ومن الجلوس في ساحة باب العامود للسمر خلال شهر رمضان المبارك، وأرغموا دولة الاحتلال على إزالة الحواجز، ولقنوا قطعان المستوطنين درسا لن ينسوه. هذه الانتفاضة تؤكد أن الشعب الفلسطيني العظيم بأجياله المتعاقبة عصي على الكسر، ولن يستسلم أبدا، وسيظل يناضل ويضحي حتى يطهر وطنه من رجس الاحتلال؛ والدليل على ذلك هو أن معظم المتظاهرين الفلسطينيين في شوارع القدس هم من أبناء الجيل الجديد، أي أبناء الجيل الرابع الذين ولدوا بعد ما يزيد عن 55 عاما على احتلال بلدهم، وقسما كبيرا من الذين اعتقلوا منهم تتراوح أعمارهم بين 15- 22 عاما، وان هبتهم لم تكن فتحاوية أو حمساوية أو فصائلية، بل كانت شعبية بامتياز وبلا قيادة محددة.إسرائيل دولة عنصرية محتلة لا جذور لها في المنطقة، وأقيمت وبقيت موجودة نتيجة .. للتآمر الغربي وخيانات وانقسامات وتقاعس القيادات الفلسطينية والعربية والإسلامية السابقة والحالية ..؛ فعلى الصعيد الفلسطيني فشلت القيادات الفلسطينية في الاتفاق على استراتيجية موحدة، وما زالت الخلافات الفلسطينية التي خفضت مستوى ثقة الشعب بالقيادات الفصائلية والحزبية مستمرة لكونها عجزت منذ عام 2007 عن تحقيق الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام؛ ولأن بعضها ما زال يراهن على التوصل إلى حل سلمي من خلال المفاوضات! وعلى الصعيد العربي ازدادت هرولة " أسياد زمن الطوائف والمذاهب " والقبائل العربية إلى تل أبيب، وأمعنوا في التطبيع معها والاستسلام لإرادتها؛ فلا غرابة في تآمر تلك الأنظمة على القدس وفلسطين وتخليها عنها، واصدارها بيانات باهتة .. كاذبة لا تنطلي على أحد.. تستنكر فيها ما تقوم به سلطات الاحتلال في القدس وغيرها من المدن والبلدات والقرى الفلسطينية، والمضحك أن دولة الإمارات العربية أصدرت بيانا تستنكر في الممارسات القمعية الإسرائيلية في القدس! فمن يصدق هذا الغباء والاستهتار بعقول الشعوب العربية؟وعلى الصعيد الإسلامي الرسمي لم يحدث شيء ذو قيمة؛ والشيء الوحيد الذي حدث هو أن علماء المسلمين عقدوا مؤتمرا صحفيا حول " حراك بيت المقدس"، وأصدروا ما أسموه ب" رسالة علماء الأمة وخطبائها للمرابطين في بيت المقدس " طالبو فيها حكام المسلمين أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه القضية الفلسطينية، ودعوا أحرار الأمة للتحرك واسناد المقدسيين في انتفاضتهم الجديدة، ووجهوا دعوة إلى خطباء المسلمين لتخصيص الجمعتين القادمتين لحشد الأمة في مواجهة هذه الهجمة! هذا المؤتمر وتصريحاته لا قيمة لها، وليست سوى محاولة لخداع وامتصاص نقمة الجماهير في العالمين العربي والإسلامي. إذا كان علماء الأمة صادقين في دعوتهم لدعم انتفاضة القدس فلماذا لا ينزلون إلى شوارع المدن الاسلامية ويقودون مظاهرات واحتجاجات عارمة تأييدا للمقدسيين؟ ولماذا لا يطالبون حكام بلادهم باتخاذ مواقف وإجراءات حقيقية ضد إسرائيل؟ إسرائيل استغلت الانقسامات الفلسطينية وتقاعس الأنظمة العربية والإسلامية لتعزيز احتلالها واستمرار ظلمها واضطهادها للشعب الفلسطيني، والقادة الفلسطينيون صامدون في خنادق فصائلهم، ويشاركون " إخوانهم قادة العرب والمسلمين " في إصدار بيانات الاستنكار والرفض الجوفاء التي لا قيمة لها ولا يصدقها أحد، متناسين أن القدس ليست ملكا للشعب الفلسطيني فقط، بل هي ملك ل 1700 مليون مسلم من بي ......
#انتفاضة
#القدس
#الرمضانية
#دليل
#عظمة
#الجبارين
#وصفعة
#للقيادات
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717023
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر نجح شباب فلسطين العزل في إجبار شرطة الاحتلال الإسرائيلية على إزالة الحواجز التي وضعتها في ساحة باب العامود المؤدي إلى البلدة القديمة والمسجد الأقصى وقبة الصخرة. فعلى مدى 13 يوما احتج شباب القدس والضفة الغربية ومنطقة ال 48 المحتلة على منعهم من الوصول إلى المسجد الأقصى ومن الجلوس في ساحة باب العامود للسمر خلال شهر رمضان المبارك، وأرغموا دولة الاحتلال على إزالة الحواجز، ولقنوا قطعان المستوطنين درسا لن ينسوه. هذه الانتفاضة تؤكد أن الشعب الفلسطيني العظيم بأجياله المتعاقبة عصي على الكسر، ولن يستسلم أبدا، وسيظل يناضل ويضحي حتى يطهر وطنه من رجس الاحتلال؛ والدليل على ذلك هو أن معظم المتظاهرين الفلسطينيين في شوارع القدس هم من أبناء الجيل الجديد، أي أبناء الجيل الرابع الذين ولدوا بعد ما يزيد عن 55 عاما على احتلال بلدهم، وقسما كبيرا من الذين اعتقلوا منهم تتراوح أعمارهم بين 15- 22 عاما، وان هبتهم لم تكن فتحاوية أو حمساوية أو فصائلية، بل كانت شعبية بامتياز وبلا قيادة محددة.إسرائيل دولة عنصرية محتلة لا جذور لها في المنطقة، وأقيمت وبقيت موجودة نتيجة .. للتآمر الغربي وخيانات وانقسامات وتقاعس القيادات الفلسطينية والعربية والإسلامية السابقة والحالية ..؛ فعلى الصعيد الفلسطيني فشلت القيادات الفلسطينية في الاتفاق على استراتيجية موحدة، وما زالت الخلافات الفلسطينية التي خفضت مستوى ثقة الشعب بالقيادات الفصائلية والحزبية مستمرة لكونها عجزت منذ عام 2007 عن تحقيق الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام؛ ولأن بعضها ما زال يراهن على التوصل إلى حل سلمي من خلال المفاوضات! وعلى الصعيد العربي ازدادت هرولة " أسياد زمن الطوائف والمذاهب " والقبائل العربية إلى تل أبيب، وأمعنوا في التطبيع معها والاستسلام لإرادتها؛ فلا غرابة في تآمر تلك الأنظمة على القدس وفلسطين وتخليها عنها، واصدارها بيانات باهتة .. كاذبة لا تنطلي على أحد.. تستنكر فيها ما تقوم به سلطات الاحتلال في القدس وغيرها من المدن والبلدات والقرى الفلسطينية، والمضحك أن دولة الإمارات العربية أصدرت بيانا تستنكر في الممارسات القمعية الإسرائيلية في القدس! فمن يصدق هذا الغباء والاستهتار بعقول الشعوب العربية؟وعلى الصعيد الإسلامي الرسمي لم يحدث شيء ذو قيمة؛ والشيء الوحيد الذي حدث هو أن علماء المسلمين عقدوا مؤتمرا صحفيا حول " حراك بيت المقدس"، وأصدروا ما أسموه ب" رسالة علماء الأمة وخطبائها للمرابطين في بيت المقدس " طالبو فيها حكام المسلمين أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه القضية الفلسطينية، ودعوا أحرار الأمة للتحرك واسناد المقدسيين في انتفاضتهم الجديدة، ووجهوا دعوة إلى خطباء المسلمين لتخصيص الجمعتين القادمتين لحشد الأمة في مواجهة هذه الهجمة! هذا المؤتمر وتصريحاته لا قيمة لها، وليست سوى محاولة لخداع وامتصاص نقمة الجماهير في العالمين العربي والإسلامي. إذا كان علماء الأمة صادقين في دعوتهم لدعم انتفاضة القدس فلماذا لا ينزلون إلى شوارع المدن الاسلامية ويقودون مظاهرات واحتجاجات عارمة تأييدا للمقدسيين؟ ولماذا لا يطالبون حكام بلادهم باتخاذ مواقف وإجراءات حقيقية ضد إسرائيل؟ إسرائيل استغلت الانقسامات الفلسطينية وتقاعس الأنظمة العربية والإسلامية لتعزيز احتلالها واستمرار ظلمها واضطهادها للشعب الفلسطيني، والقادة الفلسطينيون صامدون في خنادق فصائلهم، ويشاركون " إخوانهم قادة العرب والمسلمين " في إصدار بيانات الاستنكار والرفض الجوفاء التي لا قيمة لها ولا يصدقها أحد، متناسين أن القدس ليست ملكا للشعب الفلسطيني فقط، بل هي ملك ل 1700 مليون مسلم من بي ......
#انتفاضة
#القدس
#الرمضانية
#دليل
#عظمة
#الجبارين
#وصفعة
#للقيادات
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717023
الحوار المتمدن
كاظم ناصر - انتفاضة القدس الرمضانية دليل على عظمة شعب الجبارين وصفعة للقيادات الفلسطينية والعربية والإسلامية
ال يسار الطائي : الخطبة الرمضانية
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي يا ايها القوميون..لماذا انتم تكذبون ؟، لِمَ تنكرون زواج عبلة من عنترة ؟لماذا قتلتم ولديه (ثرثرة و مسخرة)رغم انهما صفة وجدانكم؟يا ايها العروبيون..قد ملئتم قلوب الشرفاء قيحا ، حين زورتم عقد زواج قيس من ليلى و نقلتم ابناؤهم الاربعة من احضانهما الى سلوككم الرحمة للاشقاء (عرب و كذب و عروبة و اكذوبة)..يا ايها المتوحدون..لا تخفوا حقيقة اهزوجتكم الوجدانية لا الاعلامية و اطلقوها جهارا ليلا و نهارا (اسرائيل عربية والموت للقضية الفلسطينية)..دعوا كل شعوب العالم تعرف ان لا اعدل من حكامكم و احزابكم فعندكم فقط تكون السجون للحكام و ليس للشعوب ، و ليعلم كل الناس ان قواعدكم العسكرية قد خنقت الشعب الامريكي الذي يريد الخلاص من احتلالكم ، تبا لكم ولاحزابكم من ناصركم الى عفلقكم ..... ......
#الخطبة
#الرمضانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717933
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي يا ايها القوميون..لماذا انتم تكذبون ؟، لِمَ تنكرون زواج عبلة من عنترة ؟لماذا قتلتم ولديه (ثرثرة و مسخرة)رغم انهما صفة وجدانكم؟يا ايها العروبيون..قد ملئتم قلوب الشرفاء قيحا ، حين زورتم عقد زواج قيس من ليلى و نقلتم ابناؤهم الاربعة من احضانهما الى سلوككم الرحمة للاشقاء (عرب و كذب و عروبة و اكذوبة)..يا ايها المتوحدون..لا تخفوا حقيقة اهزوجتكم الوجدانية لا الاعلامية و اطلقوها جهارا ليلا و نهارا (اسرائيل عربية والموت للقضية الفلسطينية)..دعوا كل شعوب العالم تعرف ان لا اعدل من حكامكم و احزابكم فعندكم فقط تكون السجون للحكام و ليس للشعوب ، و ليعلم كل الناس ان قواعدكم العسكرية قد خنقت الشعب الامريكي الذي يريد الخلاص من احتلالكم ، تبا لكم ولاحزابكم من ناصركم الى عفلقكم ..... ......
#الخطبة
#الرمضانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717933
الحوار المتمدن
ال يسار الطائي - الخطبة الرمضانية
عزيز باكوش : حول بكائيات التلفزيون الرمضانية ، أو دمعة واحدة تكفي ؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش حول بكائيات التلفزيون الرمضانية ، أو دمعة واحدة تكفي ؟ إذا كان البكاء في الواقع المعيش هو استجابة عاطفية طبيعية إزاء عوامل عديدة مختلفة ذات طابع صدامي مؤثر ، فإن البكاء على التلفزيون في رمضان وفي أوقات الذروة ، عبر مسلسلات لا جمال فيها غير جمالية الصورة وزاوية الرؤيا ، شيء آخر مختلف تماما . في التلفزيون الرمضاني خاصة لايقتنع مخرج المسلسل بتكرار مشاهد البكاء والنحيب كل حلقة بعد أن يعمل كل ما في وسعه كي يمططها ويخضعها لعملية إطناب منفرة ومقززة تجعلها عسيرة الهضم ، لكنه ينجح في تحويل مشهد كان يراد له أن يكون مادة فنية بنكهة الإبداع والخلق إلى مشكلة مرضية مرهقة نفسيا وجسديا تصيب المشاهد في مقتل، ما يؤثر بشكل سلبي على حياته الذاتية وتعمق جراحاته الموضوعاتية . أتحدث هنا عن عينة من المسلسلات الرمضانية لهذا الموسم ضمن شبكة البرامج على القناتين الأولى والثانية ،ولن أكرر هنا ما كرسته آلية التسطيح والتنميط للشخصيات والشخوص منذ نشأة التلفزيون المغربي منذ نشأته بداية الستينيات إلى اليوم . فما ذنب المشاهد الذي اكتوى بنار الحجر الصحي وضاق ذرعا بإجراءات الكوفيد 19 الاحترازية ، كي يخضع لتعذيب نفسي بصري من خلال شحنات بكائية مرضية يؤديها ممثلون وممثلات بواقعية مفرطة في قوالب محزنة عقب كل آذان ؟ وأين هو مبدأ الإيحاء في السينما ، وهل من خيار لإشراك المشاهد غير البكاء الرجيم ؟ وهل واقعنا المجتمعي ينقصه البكاء المرضي حتى نغرق المشاهدين في مشاهد بحر من الدموع والشهقات ؟ وكيف أصبح المشهد البكائي على شاشة رمضان مادة يتنافس فيها المخرجون المتمرسون وغير المتمرسين ؟ ولماذا تتمطط مشاهد البكاء لدقائق، بدل بضع ثوان؟ ولم لا يجد المخرج تقنيات أخرى تجسد الألم غير الشهيق المرضي ذكوري وأنثوي ؟ إن المشاهدات القياسية التي تحققها بعض المسلسلات المغربية ضمن شبكة برامج رمضان على القناتين الأولى والثانية ، ليست مؤشرا أيجابيا على الجودة الفنية ، بقدر ماهي تماه جارف مع نوبات البكائيات المطولة انسجاما مع تقليعة (الجمهور عايز كده) ومحاكاة لموجة البدونة والترييف التي تجتاح عالمنا المدني ، عبر طوفان من القفشات الشعبية والموروثات اللفظية ذات الطابع البدوي المليئة بالإحالات والإشارات الشعبوية الملغزة . في أحيان كثيرة تتحول المشاهد والصور كما لو أن الأمر يتعلق بحادثة سير مروعة على الطريق العام يتم نقل ولولاته وويلاته بتفاصيلها الرعناء . ويبدو والله أعلم أن أهم ما يتقنه الممثلات والممثلون المغاربة غي هذا البروز الموسمي هي تلك النوبات البكائية الممضة وركوب موجات الشتيمة والنكد لحد القرف. إنه شعب التلفزيون الذي أدمن التشكي و البكاء ثقافة وتربية حتى في ضحكه. حتى تكاد تقول أن من يمثل أحسن ، يبكي ويشتم أحسن . لذلك ،ليس غريبا أن نعثر على مسلسلات رمضانية تعكس هذا الوضع الاجتماعي المريب بإسهال ، حيث لا تكتفي الممثلة بالبكاء المعهود اجتماعيا، بل تطوره إلى درجة العويل والنحيب ،وتمططه حتى يصبح مقرفا مشمئزا ، فبكاء أحد الممثلين في إحدى الحلقات كان له وقع شديد ومنفر ،فيما كان يكفي الإشارة إلى دمعة في بضع ثوان . كان المشهد البكائي يطلع من المخارج الصوتية حبالا مزلزلا حتى تهتز شاشة البلازما التي ترسل بدورها ارتدادات وتشنجات فورية في نفوس المشاهدين . وليس غريبا ، فالبراعة في إتقان الأدوار البكائية مقياسا للنجومية فحسب ،بل وعاملا حاسما للتصنيف ضمن أدوار البطولة وجالبا للمال أيضا ، فهناك الملايين من السنتيمات تؤدى لبعض الممثلات والممثلين مقابل هذه ا ......
#بكائيات
#التلفزيون
#الرمضانية
#دمعة
#واحدة
#تكفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719814
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش حول بكائيات التلفزيون الرمضانية ، أو دمعة واحدة تكفي ؟ إذا كان البكاء في الواقع المعيش هو استجابة عاطفية طبيعية إزاء عوامل عديدة مختلفة ذات طابع صدامي مؤثر ، فإن البكاء على التلفزيون في رمضان وفي أوقات الذروة ، عبر مسلسلات لا جمال فيها غير جمالية الصورة وزاوية الرؤيا ، شيء آخر مختلف تماما . في التلفزيون الرمضاني خاصة لايقتنع مخرج المسلسل بتكرار مشاهد البكاء والنحيب كل حلقة بعد أن يعمل كل ما في وسعه كي يمططها ويخضعها لعملية إطناب منفرة ومقززة تجعلها عسيرة الهضم ، لكنه ينجح في تحويل مشهد كان يراد له أن يكون مادة فنية بنكهة الإبداع والخلق إلى مشكلة مرضية مرهقة نفسيا وجسديا تصيب المشاهد في مقتل، ما يؤثر بشكل سلبي على حياته الذاتية وتعمق جراحاته الموضوعاتية . أتحدث هنا عن عينة من المسلسلات الرمضانية لهذا الموسم ضمن شبكة البرامج على القناتين الأولى والثانية ،ولن أكرر هنا ما كرسته آلية التسطيح والتنميط للشخصيات والشخوص منذ نشأة التلفزيون المغربي منذ نشأته بداية الستينيات إلى اليوم . فما ذنب المشاهد الذي اكتوى بنار الحجر الصحي وضاق ذرعا بإجراءات الكوفيد 19 الاحترازية ، كي يخضع لتعذيب نفسي بصري من خلال شحنات بكائية مرضية يؤديها ممثلون وممثلات بواقعية مفرطة في قوالب محزنة عقب كل آذان ؟ وأين هو مبدأ الإيحاء في السينما ، وهل من خيار لإشراك المشاهد غير البكاء الرجيم ؟ وهل واقعنا المجتمعي ينقصه البكاء المرضي حتى نغرق المشاهدين في مشاهد بحر من الدموع والشهقات ؟ وكيف أصبح المشهد البكائي على شاشة رمضان مادة يتنافس فيها المخرجون المتمرسون وغير المتمرسين ؟ ولماذا تتمطط مشاهد البكاء لدقائق، بدل بضع ثوان؟ ولم لا يجد المخرج تقنيات أخرى تجسد الألم غير الشهيق المرضي ذكوري وأنثوي ؟ إن المشاهدات القياسية التي تحققها بعض المسلسلات المغربية ضمن شبكة برامج رمضان على القناتين الأولى والثانية ، ليست مؤشرا أيجابيا على الجودة الفنية ، بقدر ماهي تماه جارف مع نوبات البكائيات المطولة انسجاما مع تقليعة (الجمهور عايز كده) ومحاكاة لموجة البدونة والترييف التي تجتاح عالمنا المدني ، عبر طوفان من القفشات الشعبية والموروثات اللفظية ذات الطابع البدوي المليئة بالإحالات والإشارات الشعبوية الملغزة . في أحيان كثيرة تتحول المشاهد والصور كما لو أن الأمر يتعلق بحادثة سير مروعة على الطريق العام يتم نقل ولولاته وويلاته بتفاصيلها الرعناء . ويبدو والله أعلم أن أهم ما يتقنه الممثلات والممثلون المغاربة غي هذا البروز الموسمي هي تلك النوبات البكائية الممضة وركوب موجات الشتيمة والنكد لحد القرف. إنه شعب التلفزيون الذي أدمن التشكي و البكاء ثقافة وتربية حتى في ضحكه. حتى تكاد تقول أن من يمثل أحسن ، يبكي ويشتم أحسن . لذلك ،ليس غريبا أن نعثر على مسلسلات رمضانية تعكس هذا الوضع الاجتماعي المريب بإسهال ، حيث لا تكتفي الممثلة بالبكاء المعهود اجتماعيا، بل تطوره إلى درجة العويل والنحيب ،وتمططه حتى يصبح مقرفا مشمئزا ، فبكاء أحد الممثلين في إحدى الحلقات كان له وقع شديد ومنفر ،فيما كان يكفي الإشارة إلى دمعة في بضع ثوان . كان المشهد البكائي يطلع من المخارج الصوتية حبالا مزلزلا حتى تهتز شاشة البلازما التي ترسل بدورها ارتدادات وتشنجات فورية في نفوس المشاهدين . وليس غريبا ، فالبراعة في إتقان الأدوار البكائية مقياسا للنجومية فحسب ،بل وعاملا حاسما للتصنيف ضمن أدوار البطولة وجالبا للمال أيضا ، فهناك الملايين من السنتيمات تؤدى لبعض الممثلات والممثلين مقابل هذه ا ......
#بكائيات
#التلفزيون
#الرمضانية
#دمعة
#واحدة
#تكفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719814
الحوار المتمدن
عزيز باكوش - حول بكائيات التلفزيون الرمضانية ، أو دمعة واحدة تكفي ؟
حميد طولست : الأغنية المغربية الرمضانية
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست الأغنية الرمضانيةالمغربية ؟الغناء جزء لا يتجز من حياة البشر، وأكثر الفنون ارتباطا والصقها بهم ، كلغة تعبر عن صدى ما في نفوسهم ، وتصور رؤاهم وأفكارهم وطموحاتهم المنبثقة من واقعهم المعاش ، يناغي مشاعرهم، ويخاطب عواطفهم، ويتسلل إلى قلوبهم ليملأها فرحا وسكينة ، الأمر الذي لخصه رجل الشارع ببراعة من خلال المثل الشائع في الأوساط الشعبية بقوله : "ملي تشبع الكرش تقول للراس غني" المثل الذي لو تمحصناه بجدية وسبرنا أغواره بعيدا عن دائرة "الحلال والحرام" وما عرفه الجدل الفقهي العقيم من مغالطاته للواقع وحقائق التاريخ الإسلامي ، لوجدنا أنه لا يقل عن فلسفة مقولة أبي حامد الغزالي الواردة في كتابه "إحياء علوم الدين" : "من لم يحركه الربيع وأزهاره ، والعود وأوتاره ، فهو فاسد المزاج ليس له علاج ... ومن لم يحركه السماع فهو ناقص مائل عن الاعتدال بعيد عن الروحانية، زائد عن غلظ الطبع وكثافته على الجمال والطيور، بل على جميع البهائم، فإنها جميعا تتأثر بالنغمات الموزونة" انتهى كلام "أبي حامد الغزالي" ، ولوجدنا أيضا أن موضوع الغناء خليق بالوقوف عند ما يطرح حوله من أسئلة صعبة أمثال : لماذا نغني؟ وهل نغني بمحض إرادتنا ؟ أم يدفعنا الفرح إليه دفعا ؟ أم أن الهموم هي التي تجعل النفوس تتدفق بأحلامها من خلاله لبناء قصو المنى؟ وغير ذلك من الأسئلة التي تدفع لأفتراض أنه إذا كان الغناء شأنه شأن كافة الفنون في التعبير عن رؤى وتصورات ما تمليه الحالة النفسية للمغني ، من مشاعر وإنفعالات ومواقف تجاه أمر ما ؟ فأين هي الأغنية من مشاهد فرح القلوب وسعادة النفوس بقدوم رمضان ؟ وأين هي من مظاهر انشراح الصدور وبهجة الخواطر بإتمام شهر الصوم وبلوغ عيد الفطر ، وبماذا يعبر الرجل الشعبي المغربي عما يستعشره قلبه من فرح برمضان ، بعيدا عن الإسراف في الأطعمة؟فإذا نحن نظرنا بواقعية أكبر لواقع الأغنية المغربية الخاصة برمضان ، وتصفحنا مسيرتها التاريخية في البلدان العربية والإسلامية التي ازدهرت فيها أغاني رمضان ازدهارا لم يسبق له مثيل ، فلا شك أننا سنستخلص أنها كانت ولازالت منفصلة في بلادنا عن هموم الناس الحقيقية في موضوع الإحتفال برمضان ، بخلاف مصر التي عبر أهاليها في الماضي القريب والبعيد ببلاغة وأصالة عن فرحتهم بالشهر الفضيل بما حفل به إرثهم من تواشيح دينية بديعة ورثتها القلوب وارتبطت بذاكرة المصريين رغم غرابة كلمات بعضها ، على أذن الشعب المصري ، كأغنية "وحوى يا حوى" للمطرب أحمد عبد القادر من كلمات محمد حلمي المانسترلي وألحان أحمد شريف ، والتي هي أقدم أغاني رمضان على الإطلاق ، حيث قدمت لأول مرة عام 1937 أي قبل 84 عاما من الآن، وأغنية"رمضان جانا"من تأليف حسن طنطاوي وألحان محمود الشريف، وأغنية "الصيام مش كده" للنجمين فؤاد المههندس وشويكار من كلمات حسين السيد، وألحان الموسيقار حلمي بكر.ونظرا لكثرة أعداد أغاني رمضان وطول لوائحها ، أختم بالأغنية الشهيرة "ليلة العيد" التي كان ومازال يحلو للمصريين أن يرددوها مع كوكب الشرق أم كلتوم ، لتوديع رمضان ، واستقبال العيد.اللهم تقبل منا الصيام والقيام ، وأعده علينا أعواماً عديدة وأزمنة مديدة، واجعلنا فيه اللهم من عتقائك من النار.حميد طولست hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاس رئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونية رئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو ال ......
#الأغنية
#المغربية
#الرمضانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719933
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست الأغنية الرمضانيةالمغربية ؟الغناء جزء لا يتجز من حياة البشر، وأكثر الفنون ارتباطا والصقها بهم ، كلغة تعبر عن صدى ما في نفوسهم ، وتصور رؤاهم وأفكارهم وطموحاتهم المنبثقة من واقعهم المعاش ، يناغي مشاعرهم، ويخاطب عواطفهم، ويتسلل إلى قلوبهم ليملأها فرحا وسكينة ، الأمر الذي لخصه رجل الشارع ببراعة من خلال المثل الشائع في الأوساط الشعبية بقوله : "ملي تشبع الكرش تقول للراس غني" المثل الذي لو تمحصناه بجدية وسبرنا أغواره بعيدا عن دائرة "الحلال والحرام" وما عرفه الجدل الفقهي العقيم من مغالطاته للواقع وحقائق التاريخ الإسلامي ، لوجدنا أنه لا يقل عن فلسفة مقولة أبي حامد الغزالي الواردة في كتابه "إحياء علوم الدين" : "من لم يحركه الربيع وأزهاره ، والعود وأوتاره ، فهو فاسد المزاج ليس له علاج ... ومن لم يحركه السماع فهو ناقص مائل عن الاعتدال بعيد عن الروحانية، زائد عن غلظ الطبع وكثافته على الجمال والطيور، بل على جميع البهائم، فإنها جميعا تتأثر بالنغمات الموزونة" انتهى كلام "أبي حامد الغزالي" ، ولوجدنا أيضا أن موضوع الغناء خليق بالوقوف عند ما يطرح حوله من أسئلة صعبة أمثال : لماذا نغني؟ وهل نغني بمحض إرادتنا ؟ أم يدفعنا الفرح إليه دفعا ؟ أم أن الهموم هي التي تجعل النفوس تتدفق بأحلامها من خلاله لبناء قصو المنى؟ وغير ذلك من الأسئلة التي تدفع لأفتراض أنه إذا كان الغناء شأنه شأن كافة الفنون في التعبير عن رؤى وتصورات ما تمليه الحالة النفسية للمغني ، من مشاعر وإنفعالات ومواقف تجاه أمر ما ؟ فأين هي الأغنية من مشاهد فرح القلوب وسعادة النفوس بقدوم رمضان ؟ وأين هي من مظاهر انشراح الصدور وبهجة الخواطر بإتمام شهر الصوم وبلوغ عيد الفطر ، وبماذا يعبر الرجل الشعبي المغربي عما يستعشره قلبه من فرح برمضان ، بعيدا عن الإسراف في الأطعمة؟فإذا نحن نظرنا بواقعية أكبر لواقع الأغنية المغربية الخاصة برمضان ، وتصفحنا مسيرتها التاريخية في البلدان العربية والإسلامية التي ازدهرت فيها أغاني رمضان ازدهارا لم يسبق له مثيل ، فلا شك أننا سنستخلص أنها كانت ولازالت منفصلة في بلادنا عن هموم الناس الحقيقية في موضوع الإحتفال برمضان ، بخلاف مصر التي عبر أهاليها في الماضي القريب والبعيد ببلاغة وأصالة عن فرحتهم بالشهر الفضيل بما حفل به إرثهم من تواشيح دينية بديعة ورثتها القلوب وارتبطت بذاكرة المصريين رغم غرابة كلمات بعضها ، على أذن الشعب المصري ، كأغنية "وحوى يا حوى" للمطرب أحمد عبد القادر من كلمات محمد حلمي المانسترلي وألحان أحمد شريف ، والتي هي أقدم أغاني رمضان على الإطلاق ، حيث قدمت لأول مرة عام 1937 أي قبل 84 عاما من الآن، وأغنية"رمضان جانا"من تأليف حسن طنطاوي وألحان محمود الشريف، وأغنية "الصيام مش كده" للنجمين فؤاد المههندس وشويكار من كلمات حسين السيد، وألحان الموسيقار حلمي بكر.ونظرا لكثرة أعداد أغاني رمضان وطول لوائحها ، أختم بالأغنية الشهيرة "ليلة العيد" التي كان ومازال يحلو للمصريين أن يرددوها مع كوكب الشرق أم كلتوم ، لتوديع رمضان ، واستقبال العيد.اللهم تقبل منا الصيام والقيام ، وأعده علينا أعواماً عديدة وأزمنة مديدة، واجعلنا فيه اللهم من عتقائك من النار.حميد طولست hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاس رئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونية رئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو ال ......
#الأغنية
#المغربية
#الرمضانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719933
الحوار المتمدن
حميد طولست - الأغنية المغربية الرمضانية!
عمرو عبد الرحمن : كيف غرق موسم الدراما الرمضانية في طوفان الإعلانات؟
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عبد_الرحمن • " ناصر عبدالمنعم " : حرفية الكتابة يا سادة هى عصب الدراما وشرط نجاحها الأول• د. أحمد عبدالصبور : لا يليق بمصر أن تتصدر سوق الإعلانات متفوقة علي بعض دول الخليج ! • د. محمود يوسف : أين الدولة من مفارقة إعلانات المليارديرات - وإعلانات الشحاتة علي الفقراء؟• فضيحة خداع المشاهدين باستمرار الإعلانات رغم نهاية الحلقة، ليفاجأوا بنزول التترات !-= عبر الفنان والمخرج المسرحي الكبير " ناصر عبدالمنعم " عن عدم رضاه عن المشهد العام للمسلسلات المعروضة في رمضان، وذلك في تدوينة هامة له علي صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك". = ووصف "عبدالمنعم" مشهد الدراما الرمضانية بالتعيس والبائس للغاية ، محذرا من أنه سيستمر الأمر كذلك ، طالما تتعامل شركات الإنتاج مع الكتابة الدرامية باعتبارها عنصراً ثانوياً ( ومهنة من لا مهنة له).= مضيفاً: حرفية الكتابة يا سادة هى عصب الدراما وشرط نجاحها الأول ..= وواصل؛ راجعوا حساباتكم ، وأعيدوا كُتاب الدراما الحقيقين إلى المشهد وكفى استهانة بالصناعة وبالمهنة ، وبعقل ووجدان المشاهد ، وكفاكم فشلاً .• تترات خادعة != كما استنكر أساتذة الإعلام، وعلماء الدين، وخبراء الاجتماع فوضي الإعلانات ذات المضمون السطحي والخادع والعاري، محذرين من أن كل ما يخالف تعاليم الشريعة وعادات وتقاليد المجتمع، يتسبب حتما في ضياع ثواب الشهر الفضيل، دون مراعاة لمشاعر الصائمين. وانتقدوا إنفاق المليارات على هذه الإعلانات، في مقابل إعلانات تدعو إلى التبرع لأعمال الخير!-= وانتقد آخرون استمرار الإعلانات رغم نهاية الحلقة، استغلالا لعدم علم المشاهد بنهايتها – وتتحمل الناس انتظارا لاستكمال الحلقة لتفاجأ بنزول تتر النهايةَ!-= الدكتور. محمود يوسف- أستاذ العلاقات العامة والإعلام بجامعة القاهرة - استنكر عدم الالتزام بأخلاقيات الإ-;-علام وقيم المجتمع في بعض الإعلانات الرمضانية التي تركز علي سلع استفزازية (منتجعات وقري سياحية للأثرياء فقط)..- بينما إعلانات تركّز علي التبرعات، وكأن الدولة غائبة تماما، وكأننا نكلّف المسلسل ملايين.. ثم "نشحت علي المستشفيات"!= وانتقد – في تصريحات لموقع جريدة "الجمهورية" - عدم تفعيل التشريعات والقوانين المنظمة للعمل الإعلاني قائلا: توجد تشريعات غير مفعّلة أو يتم تطبيقها حسب الهوى!• إعلانات لا تليق = الناقد الفني ؛ د. أحمد عبدالصبور ، ذكر أن شهر رمضان تحول إلى ساحة مشحونة بجرعة ضخمة من الإعلانات أدت إلى تخمة وفقدان التركيز في تلك المسلسلات هذا العام.. مؤكدا أن المشاهد فقد متعة المتابعة، وأحيانًا ينسى الأحداث وسط شحنات الإعلانات.= ومن المعروف أن الفنانين يتقاضون أجوراً ضخمة فيها لأنها أسهل من الدراما وأكثر ربحاً ، ففي عالم الفن تسقط كل الأقنعة والإنتماءات أمام ( خروشة ) أوراق البنكنوت.. وفي عالم الفن أيضاً يصمت الجميع عندما تتحدث لغة المال ويتحول الصمت إلى خضوع غير مشروط.= وأبدي د. عبدالصبور دهشته من تصدر مصر لحجم الإنفاق على الإعلانات مع قطر والإمارات والسعودية!= مشيرا إلي أن غالبية الإعلانات ذات سمة " طبقية " واضحة، ما بين إعلانات منتجعات وكومبوندات – باهظة الثمن، وبين ” الجمعيات الخيرية ”!= وأعلنها صراحة في مقال له بجريدة "قلب مصر" : من غير اللائق قطع متابعة الأحداث للمشاهد ، وبخاصة لو كانت الأحداث سريعة فيها أكشن يتطلب التركيز ، إلا أن جهات الإنتاج ما زالت على إصرارها بأن تعرض الإعلانات كل خمس دقائق تقريب ......
#موسم
#الدراما
#الرمضانية
#طوفان
#الإعلانات؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753599
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عبد_الرحمن • " ناصر عبدالمنعم " : حرفية الكتابة يا سادة هى عصب الدراما وشرط نجاحها الأول• د. أحمد عبدالصبور : لا يليق بمصر أن تتصدر سوق الإعلانات متفوقة علي بعض دول الخليج ! • د. محمود يوسف : أين الدولة من مفارقة إعلانات المليارديرات - وإعلانات الشحاتة علي الفقراء؟• فضيحة خداع المشاهدين باستمرار الإعلانات رغم نهاية الحلقة، ليفاجأوا بنزول التترات !-= عبر الفنان والمخرج المسرحي الكبير " ناصر عبدالمنعم " عن عدم رضاه عن المشهد العام للمسلسلات المعروضة في رمضان، وذلك في تدوينة هامة له علي صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك". = ووصف "عبدالمنعم" مشهد الدراما الرمضانية بالتعيس والبائس للغاية ، محذرا من أنه سيستمر الأمر كذلك ، طالما تتعامل شركات الإنتاج مع الكتابة الدرامية باعتبارها عنصراً ثانوياً ( ومهنة من لا مهنة له).= مضيفاً: حرفية الكتابة يا سادة هى عصب الدراما وشرط نجاحها الأول ..= وواصل؛ راجعوا حساباتكم ، وأعيدوا كُتاب الدراما الحقيقين إلى المشهد وكفى استهانة بالصناعة وبالمهنة ، وبعقل ووجدان المشاهد ، وكفاكم فشلاً .• تترات خادعة != كما استنكر أساتذة الإعلام، وعلماء الدين، وخبراء الاجتماع فوضي الإعلانات ذات المضمون السطحي والخادع والعاري، محذرين من أن كل ما يخالف تعاليم الشريعة وعادات وتقاليد المجتمع، يتسبب حتما في ضياع ثواب الشهر الفضيل، دون مراعاة لمشاعر الصائمين. وانتقدوا إنفاق المليارات على هذه الإعلانات، في مقابل إعلانات تدعو إلى التبرع لأعمال الخير!-= وانتقد آخرون استمرار الإعلانات رغم نهاية الحلقة، استغلالا لعدم علم المشاهد بنهايتها – وتتحمل الناس انتظارا لاستكمال الحلقة لتفاجأ بنزول تتر النهايةَ!-= الدكتور. محمود يوسف- أستاذ العلاقات العامة والإعلام بجامعة القاهرة - استنكر عدم الالتزام بأخلاقيات الإ-;-علام وقيم المجتمع في بعض الإعلانات الرمضانية التي تركز علي سلع استفزازية (منتجعات وقري سياحية للأثرياء فقط)..- بينما إعلانات تركّز علي التبرعات، وكأن الدولة غائبة تماما، وكأننا نكلّف المسلسل ملايين.. ثم "نشحت علي المستشفيات"!= وانتقد – في تصريحات لموقع جريدة "الجمهورية" - عدم تفعيل التشريعات والقوانين المنظمة للعمل الإعلاني قائلا: توجد تشريعات غير مفعّلة أو يتم تطبيقها حسب الهوى!• إعلانات لا تليق = الناقد الفني ؛ د. أحمد عبدالصبور ، ذكر أن شهر رمضان تحول إلى ساحة مشحونة بجرعة ضخمة من الإعلانات أدت إلى تخمة وفقدان التركيز في تلك المسلسلات هذا العام.. مؤكدا أن المشاهد فقد متعة المتابعة، وأحيانًا ينسى الأحداث وسط شحنات الإعلانات.= ومن المعروف أن الفنانين يتقاضون أجوراً ضخمة فيها لأنها أسهل من الدراما وأكثر ربحاً ، ففي عالم الفن تسقط كل الأقنعة والإنتماءات أمام ( خروشة ) أوراق البنكنوت.. وفي عالم الفن أيضاً يصمت الجميع عندما تتحدث لغة المال ويتحول الصمت إلى خضوع غير مشروط.= وأبدي د. عبدالصبور دهشته من تصدر مصر لحجم الإنفاق على الإعلانات مع قطر والإمارات والسعودية!= مشيرا إلي أن غالبية الإعلانات ذات سمة " طبقية " واضحة، ما بين إعلانات منتجعات وكومبوندات – باهظة الثمن، وبين ” الجمعيات الخيرية ”!= وأعلنها صراحة في مقال له بجريدة "قلب مصر" : من غير اللائق قطع متابعة الأحداث للمشاهد ، وبخاصة لو كانت الأحداث سريعة فيها أكشن يتطلب التركيز ، إلا أن جهات الإنتاج ما زالت على إصرارها بأن تعرض الإعلانات كل خمس دقائق تقريب ......
#موسم
#الدراما
#الرمضانية
#طوفان
#الإعلانات؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753599
الحوار المتمدن
عمرو عبد الرحمن - كيف غرق موسم الدراما الرمضانية في طوفان الإعلانات؟