سامر حبيب : الرمز الاسطوري في - نشيد أوروك - ل عدنان الصائغ
#الحوار_المتمدن
#سامر_حبيب الرموز الأسطورية في " نشيد أوروك "تعد هذه القصيدة الطويلة - ( نشيد أوروك ) للشاعر ( عدنان الصائغ ) - اطول قصيدة كتبت في تاريخ الشعر العربي حيث تتداخل الأزمنة والأمكنة والأشخاص والأحداث والإستذكارات والتواريخ و" الاساطير " والسيَر والسحر والعقائد والفلسفات والتراث الفكري الانساني بما يشبه هذياناً طويلا متواصلاً .أمّا الذي يهمنا في هذا البحث فهو " الاساطير " بل " الرموز الأسطورية " وسوف نصنِّف النصوص بحسب نوع الاساطير التي تحتويها :الاساطير الطقوسية : (1) اسأل " سوكو " – " اوتكسو "– " لي يو " المضيّعكيف قلت الكلام على جثتيومنحت الخلود الى قمرييتجدد من كوة السجن" لي يو " هو جد قبيلة الماساي الاعلى وقد علم ذات يوم انه لأعادة الحياة للمتوفي عليه ان يردد عند وفاة طفل : مت ايها الرجل وعد مرة ثانية ايها القمر واب بعيداً ، وتوفي احد الاطفال فقلبت المقولة وادرك انه بعلمه منع الطفل من العود للحياة وبقي القمر يموت ويعود كل شهر بينما ينتهي الانسان بالموت .على الرغم من قلة استخدام الشاعر للرموز الطقوسية لكن نجده قد استخدم الرموز البارزة والتي لها اهمية كبيرة في مجال الاساطير حيث هناك رموز تصلح ان تكون طقوسية وكذلك تكوينية حيث يقول الشاعر : (2)ختمُ الرقابة فوق ضريح ابي فرج الاصفهانيمرَّت " آجي سيت "تعجب من عوجٍ كيف تحدر من رحمها " آجي سيت " القابلة وهي الالهة الام لشعب الياقوت التركي الذي يسكن قرب نهر ( لينا) في سيبيريا وتسمى كذلك ( ام المهد ) واعتقدوا انها تكون موجودة في كل ولادة وهي الام القابلة والحاضرة.بظلِّ تماثيل " فينوس "تحت جناحي " هولاواكا "يبيضُ على سور قصر كالي كولا" فينوس " الهة رومانية عبدت في روما وادعى بوليوس قيصر انه من احفادها عن طريق البطل انياس وبعد انتصاره في الحرب الاهلية خصص لها معبدا ضخما في عام 49 قبل الميلاد واعتبرها الرومان مرادفة لآلهة الحب افروديت" هولاواكا " هو طير اسطوري في اثيوبيا اخبر قبائل ( الكالا ) بانهم لن يموتوا اذ اخبرهم بأن ينزعوا جلدهم في الشيخوخة وفي طريقه افعى وكانت تأكل جثة حيوان وقال لها سيعطيها السر اذا شاركت في الطعام وغير هولاواكا المعنى وقال : ان الانسان سيموت عندما يهرم وستغير الافعى جلدهاالاساطير التكوينية نجد ان الاساطير التكوينية قد اخذت حيزاً كبيراً في نشيد أوروك فقد استخدمها الشاعر في التعبير عن دلالات كونية عدة لعملية خلق الكون ومنها قول الشاعر (1)أبصرتني في الممرِ إلى مرمرٍمرَّ في نرجسٍ عاطل مثل ظلك في بلدحائل يتشبث بالنرديرميه كاهن " ديفي " على صحن عاقرة ديفي : إلهة الهند الكبرى " فاهاديفي " تقول الأسطورة الهندية انها تحمل العالم في رحمها وتشعل ضوء الحكمة وصلت عبادتها إلى اقصاها خلال فترة التانترا في القرن السابع الهجري اذ وجد اتباعها أن الخلاص يتم عن طريق الميثونا أي من خلال الزوجين الذكر والأنثى بعدها نجد ان الشاعر يسلسل الرموز الاسطورية التكوينية التي تحمل معها دلالة لجزء معين من الكون وهو في موضوعه يبحث عن هذه الرموز لتكون هي برهانه فيقول : (2)فلم تشرق الشمس زعلانةًفاستجاروا بديكٍ فصيحٍ على بابها ليصيحَ :لماذا ثقبت َ حياكتها يا " سوزانو " فقامت من النوم عريانة لترى في انعكاس مرايا دموعي ضفائرها هنا يشير الشاعر إلى " أما تيراسو " الهة ......
#الرمز
#الاسطوري
#نشيد
#أوروك
#عدنان
#الصائغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692682
#الحوار_المتمدن
#سامر_حبيب الرموز الأسطورية في " نشيد أوروك "تعد هذه القصيدة الطويلة - ( نشيد أوروك ) للشاعر ( عدنان الصائغ ) - اطول قصيدة كتبت في تاريخ الشعر العربي حيث تتداخل الأزمنة والأمكنة والأشخاص والأحداث والإستذكارات والتواريخ و" الاساطير " والسيَر والسحر والعقائد والفلسفات والتراث الفكري الانساني بما يشبه هذياناً طويلا متواصلاً .أمّا الذي يهمنا في هذا البحث فهو " الاساطير " بل " الرموز الأسطورية " وسوف نصنِّف النصوص بحسب نوع الاساطير التي تحتويها :الاساطير الطقوسية : (1) اسأل " سوكو " – " اوتكسو "– " لي يو " المضيّعكيف قلت الكلام على جثتيومنحت الخلود الى قمرييتجدد من كوة السجن" لي يو " هو جد قبيلة الماساي الاعلى وقد علم ذات يوم انه لأعادة الحياة للمتوفي عليه ان يردد عند وفاة طفل : مت ايها الرجل وعد مرة ثانية ايها القمر واب بعيداً ، وتوفي احد الاطفال فقلبت المقولة وادرك انه بعلمه منع الطفل من العود للحياة وبقي القمر يموت ويعود كل شهر بينما ينتهي الانسان بالموت .على الرغم من قلة استخدام الشاعر للرموز الطقوسية لكن نجده قد استخدم الرموز البارزة والتي لها اهمية كبيرة في مجال الاساطير حيث هناك رموز تصلح ان تكون طقوسية وكذلك تكوينية حيث يقول الشاعر : (2)ختمُ الرقابة فوق ضريح ابي فرج الاصفهانيمرَّت " آجي سيت "تعجب من عوجٍ كيف تحدر من رحمها " آجي سيت " القابلة وهي الالهة الام لشعب الياقوت التركي الذي يسكن قرب نهر ( لينا) في سيبيريا وتسمى كذلك ( ام المهد ) واعتقدوا انها تكون موجودة في كل ولادة وهي الام القابلة والحاضرة.بظلِّ تماثيل " فينوس "تحت جناحي " هولاواكا "يبيضُ على سور قصر كالي كولا" فينوس " الهة رومانية عبدت في روما وادعى بوليوس قيصر انه من احفادها عن طريق البطل انياس وبعد انتصاره في الحرب الاهلية خصص لها معبدا ضخما في عام 49 قبل الميلاد واعتبرها الرومان مرادفة لآلهة الحب افروديت" هولاواكا " هو طير اسطوري في اثيوبيا اخبر قبائل ( الكالا ) بانهم لن يموتوا اذ اخبرهم بأن ينزعوا جلدهم في الشيخوخة وفي طريقه افعى وكانت تأكل جثة حيوان وقال لها سيعطيها السر اذا شاركت في الطعام وغير هولاواكا المعنى وقال : ان الانسان سيموت عندما يهرم وستغير الافعى جلدهاالاساطير التكوينية نجد ان الاساطير التكوينية قد اخذت حيزاً كبيراً في نشيد أوروك فقد استخدمها الشاعر في التعبير عن دلالات كونية عدة لعملية خلق الكون ومنها قول الشاعر (1)أبصرتني في الممرِ إلى مرمرٍمرَّ في نرجسٍ عاطل مثل ظلك في بلدحائل يتشبث بالنرديرميه كاهن " ديفي " على صحن عاقرة ديفي : إلهة الهند الكبرى " فاهاديفي " تقول الأسطورة الهندية انها تحمل العالم في رحمها وتشعل ضوء الحكمة وصلت عبادتها إلى اقصاها خلال فترة التانترا في القرن السابع الهجري اذ وجد اتباعها أن الخلاص يتم عن طريق الميثونا أي من خلال الزوجين الذكر والأنثى بعدها نجد ان الشاعر يسلسل الرموز الاسطورية التكوينية التي تحمل معها دلالة لجزء معين من الكون وهو في موضوعه يبحث عن هذه الرموز لتكون هي برهانه فيقول : (2)فلم تشرق الشمس زعلانةًفاستجاروا بديكٍ فصيحٍ على بابها ليصيحَ :لماذا ثقبت َ حياكتها يا " سوزانو " فقامت من النوم عريانة لترى في انعكاس مرايا دموعي ضفائرها هنا يشير الشاعر إلى " أما تيراسو " الهة ......
#الرمز
#الاسطوري
#نشيد
#أوروك
#عدنان
#الصائغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692682
الحوار المتمدن
سامر حبيب - الرمز الاسطوري في - نشيد أوروك - ل عدنان الصائغ
أسامة غانم : الرمز الاسطوري بديلا عن الواقع
#الحوار_المتمدن
#أسامة_غانم استلهم القاص محمود جنداري في قصة " زو – العصفور الصاعقة " *، الأساطير السومرية في بنائها ، بل عمد في سردها من البداية الى النهاية على المتخيل الأسطوري فقط ، ولم يتقرب نهائياً الى الزمن الحاضر ، هذا ما يبدو عند القراءة للوهلة الاولى ، ولكن عند القراءة العميقة ، والمقارنة بين الصور المتخيلة المعلنة والصور الواقعية الخاتلة ، نعثر على ما اراد القاص أن ينوء عنه الا وهو الزمن الحاضر ، عن طريق المتخيل المكثف في الخطاب الرمزي – الأسطوري ، في بناء نص سردي له القدرة على خلق الصور ، بمعنى ابداع الصور وليس إعادة إنتاجها ، ويتسم هذا النص بالتجريب والتجديد غير المسبوق في كتابة القصة القصيرة ، حيث نلج نص محمود جنداري الرمزي – السحري بدون توجّس ، والمشحون بالأسطورة المستمدة من الواقع ، مكوراً تاريخ العالم وتاريخ الإنسان منذ بدء الخليقة بين يديه ككرة من بلور ، لينقلك عبرها من عصر السلالات السومرية الست الى جزيرة دلمون ، ومن مدينة أوروك الى يثرب ، ومن اتونابشتم الى السامري ، لكي يغذي بها خيال المتلقي ووعيه ، ولكي يدين ويؤشّر الحالات غير الإنسانية ، وبالسرد المتداخل المخترق للزمكانية ، والغاء تسلسل القصة التقليدية الأفقي ، وتزاوج الفنتازي بالتاريخ ، وفي اللحظة ذاتها يعمل على تأسيس وبناء نصاً سردياً بتقنيات مختلفة كلياً ، مفكّكاً الأسطورة والتاريخ ملتقطاً شذرات من هنا وهناك ، غير مترابطة لإعادة تركيبها ، وصياغتها صياغة معاصرة برؤية شمولية ، مكوناً منظومة متماسكة ليصنع منها أسطورة واقعنا الحاضر ، وبهذا يترك لوحة شاملة ، متكاملة ، ومتداخلة ، لكنها في الحقيقة أجزاء متفرقة مختلفة متعددة على المتلقي أن يقوم بإعادة تركيب هذه الأجزاء وترتيبها للوصول الى مقصد القاص والمعنى من خلال المعنى المستنبط من النصّ . تعتبر المجموعة القصصية " مصاطب الآلهة " والتي تتضمن قصة " زو – العصفور الصاعقة " ، من اجمل وأفضل ما كتبه جنداري ، وهي كتابة تجريبية حداثية ظل القاص محمود جنداري متفرداً يشتغل عليها ، كتابة متميزة ومهمة في القص العراقي الحديث والقص العربي ،كان يصبو اليها منذ اول قصة كتبها ، وكان يؤمن بالكتابة التي يسميها " المحلية الخلاقة " ، ودلالة على ذلك ، ففي أحد اللقاءات قال : " أنا أحب بلدي العراق ، أنا محلي ، قلباً وروحاً وفكراً وتطلعاً ، أنا مفتوناً بتاريخ العراق ، الى حد انني بدأت أرى العالم من خلال العراق ، أنا محلي وسأظل كذلك "1. ونص القصة يكون نصاً مفتوحاً في تفاعله مع المتلقي ، وفي تفاعل النصّ القصصي ومؤوله / الناقد ، وهذا ما أشار إليه فولفغانغ إيزر في دراساته النقدية فما " هو أساسيّ بالنسبة لقراءة كل عمل أدبي هو التفاعل بين بنيته ومتلقيه "2 ، ولأن مفهوم " الانفتاح " له علاقة حتمية صميمية بالمؤول / الناقد الذي يستهلك الأثر أو النصّ ، وايضاً ، يمنح النصّ المفتوح متلقيه حرية ، ليتمكن من التمركز وسط نسيج من العلاقات النصية ، وذلك لا يتم إلا بقراءة مفتوحة ، تعمل على إكمال النهايات الناقصة وسد الفراغات في النصّ المفتوح . ومن الأمثلة التي يستعرضها إيكو في كتابه " الأثر المفتوح " في تجلي " الانفتاح " من خلال الاستعارة التجريبية التي تجعل المتلقي يعلم بأن الدلالات والرموز الموجودة في سرد القصة يتحتم عليه اكتشافها . لأنه لابد للمتلقي من " الظن بأن كل سطر في النص يخفي معنى سرياً آخر ، كلمات ، بدلاً من التصريح ، تخفي ما لم يقال ، ومجد القارىء يكون باكتشاف انه يمكن للنصوص أن تقول كل شيء عدا ما يريد مؤلفوها أن تعنيه . وبمجرد أن يدعي اكتشاف المعنى المزعوم ، تكون على يقين من ......
#الرمز
#الاسطوري
#بديلا
#الواقع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757846
#الحوار_المتمدن
#أسامة_غانم استلهم القاص محمود جنداري في قصة " زو – العصفور الصاعقة " *، الأساطير السومرية في بنائها ، بل عمد في سردها من البداية الى النهاية على المتخيل الأسطوري فقط ، ولم يتقرب نهائياً الى الزمن الحاضر ، هذا ما يبدو عند القراءة للوهلة الاولى ، ولكن عند القراءة العميقة ، والمقارنة بين الصور المتخيلة المعلنة والصور الواقعية الخاتلة ، نعثر على ما اراد القاص أن ينوء عنه الا وهو الزمن الحاضر ، عن طريق المتخيل المكثف في الخطاب الرمزي – الأسطوري ، في بناء نص سردي له القدرة على خلق الصور ، بمعنى ابداع الصور وليس إعادة إنتاجها ، ويتسم هذا النص بالتجريب والتجديد غير المسبوق في كتابة القصة القصيرة ، حيث نلج نص محمود جنداري الرمزي – السحري بدون توجّس ، والمشحون بالأسطورة المستمدة من الواقع ، مكوراً تاريخ العالم وتاريخ الإنسان منذ بدء الخليقة بين يديه ككرة من بلور ، لينقلك عبرها من عصر السلالات السومرية الست الى جزيرة دلمون ، ومن مدينة أوروك الى يثرب ، ومن اتونابشتم الى السامري ، لكي يغذي بها خيال المتلقي ووعيه ، ولكي يدين ويؤشّر الحالات غير الإنسانية ، وبالسرد المتداخل المخترق للزمكانية ، والغاء تسلسل القصة التقليدية الأفقي ، وتزاوج الفنتازي بالتاريخ ، وفي اللحظة ذاتها يعمل على تأسيس وبناء نصاً سردياً بتقنيات مختلفة كلياً ، مفكّكاً الأسطورة والتاريخ ملتقطاً شذرات من هنا وهناك ، غير مترابطة لإعادة تركيبها ، وصياغتها صياغة معاصرة برؤية شمولية ، مكوناً منظومة متماسكة ليصنع منها أسطورة واقعنا الحاضر ، وبهذا يترك لوحة شاملة ، متكاملة ، ومتداخلة ، لكنها في الحقيقة أجزاء متفرقة مختلفة متعددة على المتلقي أن يقوم بإعادة تركيب هذه الأجزاء وترتيبها للوصول الى مقصد القاص والمعنى من خلال المعنى المستنبط من النصّ . تعتبر المجموعة القصصية " مصاطب الآلهة " والتي تتضمن قصة " زو – العصفور الصاعقة " ، من اجمل وأفضل ما كتبه جنداري ، وهي كتابة تجريبية حداثية ظل القاص محمود جنداري متفرداً يشتغل عليها ، كتابة متميزة ومهمة في القص العراقي الحديث والقص العربي ،كان يصبو اليها منذ اول قصة كتبها ، وكان يؤمن بالكتابة التي يسميها " المحلية الخلاقة " ، ودلالة على ذلك ، ففي أحد اللقاءات قال : " أنا أحب بلدي العراق ، أنا محلي ، قلباً وروحاً وفكراً وتطلعاً ، أنا مفتوناً بتاريخ العراق ، الى حد انني بدأت أرى العالم من خلال العراق ، أنا محلي وسأظل كذلك "1. ونص القصة يكون نصاً مفتوحاً في تفاعله مع المتلقي ، وفي تفاعل النصّ القصصي ومؤوله / الناقد ، وهذا ما أشار إليه فولفغانغ إيزر في دراساته النقدية فما " هو أساسيّ بالنسبة لقراءة كل عمل أدبي هو التفاعل بين بنيته ومتلقيه "2 ، ولأن مفهوم " الانفتاح " له علاقة حتمية صميمية بالمؤول / الناقد الذي يستهلك الأثر أو النصّ ، وايضاً ، يمنح النصّ المفتوح متلقيه حرية ، ليتمكن من التمركز وسط نسيج من العلاقات النصية ، وذلك لا يتم إلا بقراءة مفتوحة ، تعمل على إكمال النهايات الناقصة وسد الفراغات في النصّ المفتوح . ومن الأمثلة التي يستعرضها إيكو في كتابه " الأثر المفتوح " في تجلي " الانفتاح " من خلال الاستعارة التجريبية التي تجعل المتلقي يعلم بأن الدلالات والرموز الموجودة في سرد القصة يتحتم عليه اكتشافها . لأنه لابد للمتلقي من " الظن بأن كل سطر في النص يخفي معنى سرياً آخر ، كلمات ، بدلاً من التصريح ، تخفي ما لم يقال ، ومجد القارىء يكون باكتشاف انه يمكن للنصوص أن تقول كل شيء عدا ما يريد مؤلفوها أن تعنيه . وبمجرد أن يدعي اكتشاف المعنى المزعوم ، تكون على يقين من ......
#الرمز
#الاسطوري
#بديلا
#الواقع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757846
الحوار المتمدن
أسامة غانم - الرمز الاسطوري بديلا عن الواقع