سامي الذيب : الأشرار الأربعة: يوسف زيدان، يوسف الصدّيق، محمد عابد الجابري، ومحمد الطالبي
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب الأستاذ الدكتور محمد المزوغيتونسي مقيم بإيطاليا، درس الفلسفة بجامعة غريغوريانا ـ روما، تحصّل على شهادة الدكتوراه بأطروحة عنوانها: نهاية الميتافيزيقا وعودة الخطاب الديني في فكر جياني فاتيمو. شَغل كرسي الفلسفة بالمعهد البابوي للدراسات العربية، وله العديد من الكتب والمقالات في الفلسفة والأديان.--------صدر له عن الدار الليبرالية في سوريا كتاب عنونهفي ضلال الأديانوهذا الكتاب سوف يجلب الصداع لكثيرينوقد جاء في نهاية مقدمة الكتاب الهدف الذي يسعى اليه مؤلفه:الغرض من هذا العمل ليس الدفاع عن أيّ دين من الأديان التوحيدية وإنما تفكيك خطاباتها ووضْعها على مشرحة التّمحيص الفلسفي، وخصوصا نقد المفكرين الذين يَتحيّزون إليها، وإظهار تهافُتهم الفكري الفظيع، والكَشف عن المنعرجات الخطيرة التي تنجرّ بالضرورة عن أطروحاتهم الطائفية الهدّامة، والتنبيه على خطرهم على التعايش السلمي بين أبناء الوطن الواحد، وبالتالي سَحْقهم وسَحق أديانهم معهم..وقد كرس الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.حال ما استلمت الكتاب سارعت بقراءته. وكم صدمت عندما اطلعت على ما تتضمنه كتابات هؤلاء "المفكرين" الذين كسبوا شهرة كبيرة في مجتمعنا وأفسدوا عقول الآلاف من شبابنالفد كنت اعلم بعضًا مما قالوه وكتبوه، ولكني لم اتعمق فيما كتبوه. فسقطوا من عيني وتبين لي مدى السموم التي نثروها في مجتمعنا..وحال انتهائي من قراءة الكتاب إتصلت بمؤلفه وعيّرته بشدة لعدم توفير ما يكتب لقراء العربية. فهو مؤلف غزير وعميق ولكن كتاباته لم تلقى الإنتشار الذي تستحقهوالمؤلف يعد حاليا كتابا يعتبره تتويجا لأعماله تحت عنوان "مخاريق الأنبياء". والكل يعلم انه عنوان كتاب للفيلسوف والطبيب ابو زكريا الرازي، الذي فقد ولم يبقى منه فقرات ضمن كتابات معارضيه.وحقيقة الأمر، لي اتصال يكاد يكون يوميًا مع محمد المزوغي، نتبادل خلاله اطراف الحديث ونتناقش في مواضيع شتة، ويعرض علي آخر ما دونه في كتابه هذا. واحثه في كل مرة لكي ينهي من كتابه ويسرع في نشره وتوزيعه. وقد ذكرت له في آخر ما كتبته له قول السيد المسيحما من أحد يوقد سراجا ويضعه في مخبأ أو تحت المكيال، بل على المنارة، ليستضيء به الداخلون (لوقا 11: 33)..وبما أن محمد المزوغي يتقن الكتابة والتحليل، فأنه قليل الحظ في نشر أفكاره. ولذلك أخذت على عاتقي التعريف بكتاباته. وبعد نقاش طويل يتخلله عتب شديد، سمح لي أن اقوم بهذه المهمة. وقد قمت أولا بنشر شريط عن كتاب نشره لدى الدار الليبرالية عنوانه بيار بايل: "محمد"، مقال مقتطف من القاموس التاريخي النقدي ترجمة محمد المزوغيأنظروا شريطي https://youtu.be/a47xSd4YzP8وقد سمح لي أن انقل لكم بعض ما جاء في كتابه المعنون: في ضلال الأديان، خاصة الصفحات التي سحق فيها الأشرار الأربعة: يوسف زيدان، يوسف الصدّيق، محمد عابد الجابري، ومحمد الطالبيوسوف أبدا بمقدمة الكتاب:مقدمة كتاب قي ضلال الأديان----------كيف تكون الأديان ضَالّة ومُضِلّة وهي التي من المفروض أن تكون، بحسب منطق المتديّنين، هادية للأخلاق الحميدة ولحُسن السيرة؟ لسبب بسيط، واقعيّ ومباشر، وهو أن الأديان لم تَجْلب للبشرية إلا العداوات والحروب، ولم تُفرز إلاّ طغاة وإجراميّين، فتاريخها لم يَخلُ من سفك للدماء، منذ نشأتها الأولى إلى يومنا هذا ......
#الأشرار
#الأربعة:
#يوسف
#زيدان،
#يوسف
#الصدّيق،
#محمد
#عابد
#الجابري،
#ومحمد
#الطالبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب الأستاذ الدكتور محمد المزوغيتونسي مقيم بإيطاليا، درس الفلسفة بجامعة غريغوريانا ـ روما، تحصّل على شهادة الدكتوراه بأطروحة عنوانها: نهاية الميتافيزيقا وعودة الخطاب الديني في فكر جياني فاتيمو. شَغل كرسي الفلسفة بالمعهد البابوي للدراسات العربية، وله العديد من الكتب والمقالات في الفلسفة والأديان.--------صدر له عن الدار الليبرالية في سوريا كتاب عنونهفي ضلال الأديانوهذا الكتاب سوف يجلب الصداع لكثيرينوقد جاء في نهاية مقدمة الكتاب الهدف الذي يسعى اليه مؤلفه:الغرض من هذا العمل ليس الدفاع عن أيّ دين من الأديان التوحيدية وإنما تفكيك خطاباتها ووضْعها على مشرحة التّمحيص الفلسفي، وخصوصا نقد المفكرين الذين يَتحيّزون إليها، وإظهار تهافُتهم الفكري الفظيع، والكَشف عن المنعرجات الخطيرة التي تنجرّ بالضرورة عن أطروحاتهم الطائفية الهدّامة، والتنبيه على خطرهم على التعايش السلمي بين أبناء الوطن الواحد، وبالتالي سَحْقهم وسَحق أديانهم معهم..وقد كرس الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.حال ما استلمت الكتاب سارعت بقراءته. وكم صدمت عندما اطلعت على ما تتضمنه كتابات هؤلاء "المفكرين" الذين كسبوا شهرة كبيرة في مجتمعنا وأفسدوا عقول الآلاف من شبابنالفد كنت اعلم بعضًا مما قالوه وكتبوه، ولكني لم اتعمق فيما كتبوه. فسقطوا من عيني وتبين لي مدى السموم التي نثروها في مجتمعنا..وحال انتهائي من قراءة الكتاب إتصلت بمؤلفه وعيّرته بشدة لعدم توفير ما يكتب لقراء العربية. فهو مؤلف غزير وعميق ولكن كتاباته لم تلقى الإنتشار الذي تستحقهوالمؤلف يعد حاليا كتابا يعتبره تتويجا لأعماله تحت عنوان "مخاريق الأنبياء". والكل يعلم انه عنوان كتاب للفيلسوف والطبيب ابو زكريا الرازي، الذي فقد ولم يبقى منه فقرات ضمن كتابات معارضيه.وحقيقة الأمر، لي اتصال يكاد يكون يوميًا مع محمد المزوغي، نتبادل خلاله اطراف الحديث ونتناقش في مواضيع شتة، ويعرض علي آخر ما دونه في كتابه هذا. واحثه في كل مرة لكي ينهي من كتابه ويسرع في نشره وتوزيعه. وقد ذكرت له في آخر ما كتبته له قول السيد المسيحما من أحد يوقد سراجا ويضعه في مخبأ أو تحت المكيال، بل على المنارة، ليستضيء به الداخلون (لوقا 11: 33)..وبما أن محمد المزوغي يتقن الكتابة والتحليل، فأنه قليل الحظ في نشر أفكاره. ولذلك أخذت على عاتقي التعريف بكتاباته. وبعد نقاش طويل يتخلله عتب شديد، سمح لي أن اقوم بهذه المهمة. وقد قمت أولا بنشر شريط عن كتاب نشره لدى الدار الليبرالية عنوانه بيار بايل: "محمد"، مقال مقتطف من القاموس التاريخي النقدي ترجمة محمد المزوغيأنظروا شريطي https://youtu.be/a47xSd4YzP8وقد سمح لي أن انقل لكم بعض ما جاء في كتابه المعنون: في ضلال الأديان، خاصة الصفحات التي سحق فيها الأشرار الأربعة: يوسف زيدان، يوسف الصدّيق، محمد عابد الجابري، ومحمد الطالبيوسوف أبدا بمقدمة الكتاب:مقدمة كتاب قي ضلال الأديان----------كيف تكون الأديان ضَالّة ومُضِلّة وهي التي من المفروض أن تكون، بحسب منطق المتديّنين، هادية للأخلاق الحميدة ولحُسن السيرة؟ لسبب بسيط، واقعيّ ومباشر، وهو أن الأديان لم تَجْلب للبشرية إلا العداوات والحروب، ولم تُفرز إلاّ طغاة وإجراميّين، فتاريخها لم يَخلُ من سفك للدماء، منذ نشأتها الأولى إلى يومنا هذا ......
#الأشرار
#الأربعة:
#يوسف
#زيدان،
#يوسف
#الصدّيق،
#محمد
#عابد
#الجابري،
#ومحمد
#الطالبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: وأولهم يوسف زيدان
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية بإرسال رسالة لرقم الواتس أب الخاصالرقم : 0950598503وللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي قي ضلال الأدياناعود اليكم اليوم لكي اعرض ما ذكره مؤلفه، بعد طلب اذنه، عن الشرير الأول يوسف زيدان، دون ذكر الهوامشالأشرار الأربعة: وأولهم يوسف زيدان (تحت عنوان: يوسف زيدان وأقباط مصر)-----------------------يوسف زيدان وأقباط مصر================1. انفتاح القرآن على الكفّار والمُبالغة في القتل --------------------------------للوهلة الأولى يبدو أن الجَمْع بين الانفتاح والقتل هو أمر مُنافٍ للعقل والأخلاق، لأن مفهوم الانفتاح يعني تقبّل الآخر مهما كانت ديانته وعرقه ومكانته الاجتماعية، أما القتل أو المبالغة فيه فهو فعل اجرامي ضد الإنسانية. المفكر المصري، يوسف زيدان، صاحب كتاب اللاهوت العربي، ورواية عزازيل، الذي سنتطرّق لأفكاره في هذا الموضوع، استطاع أن يجمع بين هذه المتناقضات. ابتدأ بأطروحة عامّة مفادها أن القرآن دشّن عهدا جديدا من الانفتاح على الآخر، لم يسبقه إليه لا التوراة ولا الإنجيل، حيث أنه عدَّ «الكُفر دينا، حسبما تؤكده سورة الكافرون التي ورد فيها (لكم دينكم ولي دين) ». وهذا دليل ساطع، في رأيه، على أن القرآن يعترف بكل الأديان، ولا يستثني قبليّا أيّ منها، بما في ذلك الأديان الوثنية الشّركيّة، رغم أنه جاء لكي يقوّضها من الأساس.لكن الرجل لم يلبث برهة على مبدئه هذا، ولم يذهب به إلى مداه الأقصى لأنه في نفس الصفحة، بل في نفس السّطر، يعود أدراجه لكي يُكرّس فكرة اقصائية شرّيرة، ويَنقض بالتالي، من الأساس، كل ما قاله عن انفتاح الإسلام وتسامحه مع الديانات الأخرى: «إلاّ أن آيَ القرآن أكّدت بوضوح (إن الدين عند الله الإسلام) (ومن يتبع غير الإسلام دينا فلن يقبل منه) ». إذن، دين أوحد، وإقصاء كُلّي لكل الأديان والملل الأخرى. أين الانفتاح على الآخر؟ أين الاعتراف بالأديان السابقة، وبالكفر والشرك والوثنية حتى؟ فالآيَتان الأخِيرتان واضحتان وصريحتان: الإسلام هو الدين الإلهي الوحيد، وهو الأحق بأن يُتّبع، وما عداه لاغٍ وغير مقبول. لم يكتف زيدان بهذا التناقض بل إنه ذهب أبعد، وانتصب مدافعا عن الوثنية ضد اقصائية الأديان التوحيدية، بما فيها الإسلام بالدرجة الأولى: «معروف أن الديانات المُسماة اعتباطا بالوثنية، كان كل دين منها يفسح مساحة لغيره من الديانات الوثنية الأخرى المختلفة عنه ». ديانة مسالمة، إذن ومنفتحة على التجارب الرّوحية الأخرى؛ لم تُكَفّر أحدا ولم تقتل شخصا من أجل معتقده. السيد زيدان يعمّق الهوّة ويبالغ في مدح الوثنية، دون أن يتفطّن إلى أنه يَحفر لنفسه جُبّا عميقا. قال: «ولم نَعرف، تاريخيا، أن هؤلاء ......
#الأشرار
#الأربعة:
#وأولهم
#يوسف
#زيدان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677653
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية بإرسال رسالة لرقم الواتس أب الخاصالرقم : 0950598503وللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي قي ضلال الأدياناعود اليكم اليوم لكي اعرض ما ذكره مؤلفه، بعد طلب اذنه، عن الشرير الأول يوسف زيدان، دون ذكر الهوامشالأشرار الأربعة: وأولهم يوسف زيدان (تحت عنوان: يوسف زيدان وأقباط مصر)-----------------------يوسف زيدان وأقباط مصر================1. انفتاح القرآن على الكفّار والمُبالغة في القتل --------------------------------للوهلة الأولى يبدو أن الجَمْع بين الانفتاح والقتل هو أمر مُنافٍ للعقل والأخلاق، لأن مفهوم الانفتاح يعني تقبّل الآخر مهما كانت ديانته وعرقه ومكانته الاجتماعية، أما القتل أو المبالغة فيه فهو فعل اجرامي ضد الإنسانية. المفكر المصري، يوسف زيدان، صاحب كتاب اللاهوت العربي، ورواية عزازيل، الذي سنتطرّق لأفكاره في هذا الموضوع، استطاع أن يجمع بين هذه المتناقضات. ابتدأ بأطروحة عامّة مفادها أن القرآن دشّن عهدا جديدا من الانفتاح على الآخر، لم يسبقه إليه لا التوراة ولا الإنجيل، حيث أنه عدَّ «الكُفر دينا، حسبما تؤكده سورة الكافرون التي ورد فيها (لكم دينكم ولي دين) ». وهذا دليل ساطع، في رأيه، على أن القرآن يعترف بكل الأديان، ولا يستثني قبليّا أيّ منها، بما في ذلك الأديان الوثنية الشّركيّة، رغم أنه جاء لكي يقوّضها من الأساس.لكن الرجل لم يلبث برهة على مبدئه هذا، ولم يذهب به إلى مداه الأقصى لأنه في نفس الصفحة، بل في نفس السّطر، يعود أدراجه لكي يُكرّس فكرة اقصائية شرّيرة، ويَنقض بالتالي، من الأساس، كل ما قاله عن انفتاح الإسلام وتسامحه مع الديانات الأخرى: «إلاّ أن آيَ القرآن أكّدت بوضوح (إن الدين عند الله الإسلام) (ومن يتبع غير الإسلام دينا فلن يقبل منه) ». إذن، دين أوحد، وإقصاء كُلّي لكل الأديان والملل الأخرى. أين الانفتاح على الآخر؟ أين الاعتراف بالأديان السابقة، وبالكفر والشرك والوثنية حتى؟ فالآيَتان الأخِيرتان واضحتان وصريحتان: الإسلام هو الدين الإلهي الوحيد، وهو الأحق بأن يُتّبع، وما عداه لاغٍ وغير مقبول. لم يكتف زيدان بهذا التناقض بل إنه ذهب أبعد، وانتصب مدافعا عن الوثنية ضد اقصائية الأديان التوحيدية، بما فيها الإسلام بالدرجة الأولى: «معروف أن الديانات المُسماة اعتباطا بالوثنية، كان كل دين منها يفسح مساحة لغيره من الديانات الوثنية الأخرى المختلفة عنه ». ديانة مسالمة، إذن ومنفتحة على التجارب الرّوحية الأخرى؛ لم تُكَفّر أحدا ولم تقتل شخصا من أجل معتقده. السيد زيدان يعمّق الهوّة ويبالغ في مدح الوثنية، دون أن يتفطّن إلى أنه يَحفر لنفسه جُبّا عميقا. قال: «ولم نَعرف، تاريخيا، أن هؤلاء ......
#الأشرار
#الأربعة:
#وأولهم
#يوسف
#زيدان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677653
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: وثانيهم يوسف الصدّيق
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية بإرسال رسالة لرقم الواتس أب الخاصالرقم : 0950598503وللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي قي ضلال الأديانوعرضت ما ذكره مؤلف عن الشرير الأول يوسف زيدان http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677653اعود اليكم اليوم لكي اعرض ما ذكره مؤلفه عن الشرير الثاني يوسف الصدّيق، دون ذكر الهوامشالأشرار الأربعة: وثانيهم يوسف الصدّيق (تحت عنوان: المُسَالِم العنيف يوسف الصّدّيق والآخرون)------------------------------------------------------------1. الآخر هو المرشّح للقتل----------------كما أن يوسف زيدان قد افتتح كتابه بمفارقة منطقية وأخلاقية (الجمع بين الانفتاح والمبالغة في القتل)، فإن الفيلسوف التونسي يوسف الصّدّيق هو أيضا ابتدأ بأطروحة لا تقلّ عنها تناقضا، من حيث الجمع بين "الغَيريّة" و "القتل". كيف وصل إلى هذه المفارقة؟ ما هي المنهجية التي اتّبعها لعرض أفكاره؟ عن طريق مقدمة بسيطة استمدّها من القرآن. قال إن الغيريّة هي معطى أوّلي من معطيات القرآن: «القرآن يؤسس للغيريّة على أنها مُقوّم من مقوّمات البعد الاجتماعي للخلق ». وكيف بَنى القرآن هذه الغيريّة؟ ما هي معالمها الأساسية؟ بماذا دَشّنها؟ بالدّم، يعني بالقتل وسفك الدماء. هذا ما استنتجه الصديق من قصة قابيل وهابيل: «هنا بدأت الغيرية »، أي بدأت حينما تخاصم ابني آدم الوحيدين فقتل الأخ أخاه. ولم يكتف الصدّيق بهما وإنما أدخل الغُراب في معمعة الغيرية، فأصبحت ثلاثية الأقطاب: آدميّان وحيوان طائر. تابعوا، أرجوكم، سير أفكار هذا الرجل: القصة التلمودية للغراب الذي يُعلّم القاتل كيف يواري جثّة أخيه، أصبحت عند الصديق قصة واقعية حدثت بالفعل في بداية الخليقة، وتَحمِل في ذاتها زَخما رمزيا كبيرا، فتَحتْ للبشرية آفاق الغيريّة بكل ما تتضمّنه من وعي بالآخر: «بدأ الآخر حين ظهر الغراب ليُميّز بينهما ويُعلّمهما أوّل ممارسة اجتماعية وهي كيف يواري الإنسان سوأة أخيه. لقد بعث الله غرابا تخاصم مع بني جنسه (أي مع غراب مثله) ثم قتله، وإثرها نَبَش الأرض ودفنه ». أتوقّف هنا لأطرح سؤالا: هل يُعقل أن يتفوّه فيلسوف بأشياء من هذا القبيل؟ هل يَعتقد فعلا بوجود آدم وحواء وقابيل وهابيل؟ كيف لفيلسوف متمرّس بفن الجدل، أو مفروض أنه كذلك، أن يروي خرافة تلمودية كوميدية، يُصوَّر فيها الله وهو يَتفرّج سلبيّا على القتل، ثم بعد حدوثه يُداوي القتل بالقتل؟ ألا يرى الصدّيق أن الإله خرج من هذه الخرافة كائنا شريرا ساخرا قتالا؟ كيف لا وهو بَدل أن يمنع القتل منذ البداية، ضاعَفَه؛ وعوض أن يَهتمّ بالحيّ ......
#الأشرار
#الأربعة:
#وثانيهم
#يوسف
#الصدّيق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678385
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية بإرسال رسالة لرقم الواتس أب الخاصالرقم : 0950598503وللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي قي ضلال الأديانوعرضت ما ذكره مؤلف عن الشرير الأول يوسف زيدان http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677653اعود اليكم اليوم لكي اعرض ما ذكره مؤلفه عن الشرير الثاني يوسف الصدّيق، دون ذكر الهوامشالأشرار الأربعة: وثانيهم يوسف الصدّيق (تحت عنوان: المُسَالِم العنيف يوسف الصّدّيق والآخرون)------------------------------------------------------------1. الآخر هو المرشّح للقتل----------------كما أن يوسف زيدان قد افتتح كتابه بمفارقة منطقية وأخلاقية (الجمع بين الانفتاح والمبالغة في القتل)، فإن الفيلسوف التونسي يوسف الصّدّيق هو أيضا ابتدأ بأطروحة لا تقلّ عنها تناقضا، من حيث الجمع بين "الغَيريّة" و "القتل". كيف وصل إلى هذه المفارقة؟ ما هي المنهجية التي اتّبعها لعرض أفكاره؟ عن طريق مقدمة بسيطة استمدّها من القرآن. قال إن الغيريّة هي معطى أوّلي من معطيات القرآن: «القرآن يؤسس للغيريّة على أنها مُقوّم من مقوّمات البعد الاجتماعي للخلق ». وكيف بَنى القرآن هذه الغيريّة؟ ما هي معالمها الأساسية؟ بماذا دَشّنها؟ بالدّم، يعني بالقتل وسفك الدماء. هذا ما استنتجه الصديق من قصة قابيل وهابيل: «هنا بدأت الغيرية »، أي بدأت حينما تخاصم ابني آدم الوحيدين فقتل الأخ أخاه. ولم يكتف الصدّيق بهما وإنما أدخل الغُراب في معمعة الغيرية، فأصبحت ثلاثية الأقطاب: آدميّان وحيوان طائر. تابعوا، أرجوكم، سير أفكار هذا الرجل: القصة التلمودية للغراب الذي يُعلّم القاتل كيف يواري جثّة أخيه، أصبحت عند الصديق قصة واقعية حدثت بالفعل في بداية الخليقة، وتَحمِل في ذاتها زَخما رمزيا كبيرا، فتَحتْ للبشرية آفاق الغيريّة بكل ما تتضمّنه من وعي بالآخر: «بدأ الآخر حين ظهر الغراب ليُميّز بينهما ويُعلّمهما أوّل ممارسة اجتماعية وهي كيف يواري الإنسان سوأة أخيه. لقد بعث الله غرابا تخاصم مع بني جنسه (أي مع غراب مثله) ثم قتله، وإثرها نَبَش الأرض ودفنه ». أتوقّف هنا لأطرح سؤالا: هل يُعقل أن يتفوّه فيلسوف بأشياء من هذا القبيل؟ هل يَعتقد فعلا بوجود آدم وحواء وقابيل وهابيل؟ كيف لفيلسوف متمرّس بفن الجدل، أو مفروض أنه كذلك، أن يروي خرافة تلمودية كوميدية، يُصوَّر فيها الله وهو يَتفرّج سلبيّا على القتل، ثم بعد حدوثه يُداوي القتل بالقتل؟ ألا يرى الصدّيق أن الإله خرج من هذه الخرافة كائنا شريرا ساخرا قتالا؟ كيف لا وهو بَدل أن يمنع القتل منذ البداية، ضاعَفَه؛ وعوض أن يَهتمّ بالحيّ ......
#الأشرار
#الأربعة:
#وثانيهم
#يوسف
#الصدّيق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678385
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: وثالثهم محمد عابد الجابري
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية بإرسال رسالة لرقم الواتس أب الخاصالرقم : 0950598503وللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي قي ضلال الأديانوعرضت ما ذكره مؤلف عن الشرير الأول يوسف زيدان وعن الشرير الثاني يوسف الصدّيقاعود اليكم اليوم لكي اعرض ما ذكره مؤلفه عن الشرير الثالث محمد عابد الجابري، دون ذكر الهوامشالأشرار الأربعة: وثالثهم محمد عابد الجابري (تحت عنوان: الجابري فيلسوف العقلانية الرشدية - القرآن يعلو على التوراة والإنجيل، والمسيحيون مشركون)------------------------------------------------------------1. القرآن استثناء-----------"القرآن استثناء"، هذا التصريح لم يخرج من فم داعية وهابي في احدى الفضائيات الخليجية، وإنما من الفيلسوف العقلاني الرّشدي محمد عابد الجابري. فيلسوف ناضل كامل حياته لترسيخ الفكر النقدي في الثقافة العربية المعاصرة، ومشروعه الأساسي، كما يكتب نور الدين أفاية، ليس ككل المشاريع «التي بشّر بها كثير من الباحثين والمفكرين العرب، بهدف قراءة التراث العربي الإسلامي قراءة جديدة، أو البحث النقدي عن الأسس الفكرية التي وقفت عليها ثقافة النهضة العربية ». السيد أفاية يُلحق المشروع النقدي لعابد الجابري، بما قام به الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط: «لا يمكن [لِمَشروع الجابري] أن لا يُذكّر المرء بالنقدية الكانطية، في نقد العقل الخالص والعملي »، دون أن يغيب المطلب النهضوي الذي يصبو إليه الجابري شخصيا، وخصوصا «إشاعة الأنوار »، كما يقول أفاية. لكن هذا الفيلسوف الذي وصلت شُهرته إلى الآفاق، وتُرجمت أعماله إلى عدّة لغات، لم تَمنعه شُهرته وعقلانيّته أو تنويره، من الغرق في تجْريح كُتب الأديان الأخرى، وتشويه تعاليمها في سبيل الاعلاء من دينه وكتابه المقدس. فعلا، بالنسبة للجابري، كل المنتوجات الأدبية والثقافية السابقة على القرآن لا قيمة لها ولا ترقى إلى مصافّه، سواء أكانت شعرية أو نثرية أو فلسفية أو علمية، أو دينيّة . القرآن له وضعية خاصة ومتميّزة جدا، لأنه بالأساس كتاب مقدس، ومُنزّل من الله، أضف إلى ذلك «أنه نَزل منجّما، أي خرج إلى مجال الوجود البشري بصورة متدرّجة »، ثم مرّ بمراحل عديدة، محافظا دائما على قدسيته ووحدته، «حتى أصبح كما هو الآن في المصحف »، نما داخليا، سار نحو الاكتمال ثم تشكّل «كنصّ مصون عن الزيادة والنقصان ».وفي مجال الدراسات القرآنية فإن التراث العربي القديم استوفى جميع المسائل، من حيث البحث والتدقيق والتحقيق، ولم يبق للأجيال اللاحقة شيئا ذا بال يمكنهم إضافته إلى أعمال القدماء. وكان سيتواصل الأمر على هذه الشاكلة وستبقى الأحوال مستقرّة، والوعي العربي مُستَكينا وسعيدا، لولا تدخّل مجموعة من المستشرقين ......
#الأشرار
#الأربعة:
#وثالثهم
#محمد
#عابد
#الجابري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678981
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية بإرسال رسالة لرقم الواتس أب الخاصالرقم : 0950598503وللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي قي ضلال الأديانوعرضت ما ذكره مؤلف عن الشرير الأول يوسف زيدان وعن الشرير الثاني يوسف الصدّيقاعود اليكم اليوم لكي اعرض ما ذكره مؤلفه عن الشرير الثالث محمد عابد الجابري، دون ذكر الهوامشالأشرار الأربعة: وثالثهم محمد عابد الجابري (تحت عنوان: الجابري فيلسوف العقلانية الرشدية - القرآن يعلو على التوراة والإنجيل، والمسيحيون مشركون)------------------------------------------------------------1. القرآن استثناء-----------"القرآن استثناء"، هذا التصريح لم يخرج من فم داعية وهابي في احدى الفضائيات الخليجية، وإنما من الفيلسوف العقلاني الرّشدي محمد عابد الجابري. فيلسوف ناضل كامل حياته لترسيخ الفكر النقدي في الثقافة العربية المعاصرة، ومشروعه الأساسي، كما يكتب نور الدين أفاية، ليس ككل المشاريع «التي بشّر بها كثير من الباحثين والمفكرين العرب، بهدف قراءة التراث العربي الإسلامي قراءة جديدة، أو البحث النقدي عن الأسس الفكرية التي وقفت عليها ثقافة النهضة العربية ». السيد أفاية يُلحق المشروع النقدي لعابد الجابري، بما قام به الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط: «لا يمكن [لِمَشروع الجابري] أن لا يُذكّر المرء بالنقدية الكانطية، في نقد العقل الخالص والعملي »، دون أن يغيب المطلب النهضوي الذي يصبو إليه الجابري شخصيا، وخصوصا «إشاعة الأنوار »، كما يقول أفاية. لكن هذا الفيلسوف الذي وصلت شُهرته إلى الآفاق، وتُرجمت أعماله إلى عدّة لغات، لم تَمنعه شُهرته وعقلانيّته أو تنويره، من الغرق في تجْريح كُتب الأديان الأخرى، وتشويه تعاليمها في سبيل الاعلاء من دينه وكتابه المقدس. فعلا، بالنسبة للجابري، كل المنتوجات الأدبية والثقافية السابقة على القرآن لا قيمة لها ولا ترقى إلى مصافّه، سواء أكانت شعرية أو نثرية أو فلسفية أو علمية، أو دينيّة . القرآن له وضعية خاصة ومتميّزة جدا، لأنه بالأساس كتاب مقدس، ومُنزّل من الله، أضف إلى ذلك «أنه نَزل منجّما، أي خرج إلى مجال الوجود البشري بصورة متدرّجة »، ثم مرّ بمراحل عديدة، محافظا دائما على قدسيته ووحدته، «حتى أصبح كما هو الآن في المصحف »، نما داخليا، سار نحو الاكتمال ثم تشكّل «كنصّ مصون عن الزيادة والنقصان ».وفي مجال الدراسات القرآنية فإن التراث العربي القديم استوفى جميع المسائل، من حيث البحث والتدقيق والتحقيق، ولم يبق للأجيال اللاحقة شيئا ذا بال يمكنهم إضافته إلى أعمال القدماء. وكان سيتواصل الأمر على هذه الشاكلة وستبقى الأحوال مستقرّة، والوعي العربي مُستَكينا وسعيدا، لولا تدخّل مجموعة من المستشرقين ......
#الأشرار
#الأربعة:
#وثالثهم
#محمد
#عابد
#الجابري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678981
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: ورابعهم محمد الطالبي
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية. للحصول عليه يمكن الإتصال بها +49 176 21419894illiberallabrary@gmail.comوللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي في ضلال الأديانوعرضت ما ذكره مؤلفه عن الشرير الأول يوسف زيدان، والشرير الثاني يوسف الصدّيق، والشرير الثالث محمد عابد الجابرياعود اليك لأنقل ما كتبه الأستاذ المزوغي عن الشرير الرابع محمد الطالبيالأشرار الأربعة: ورابعهم محمد الطالبي (تحت عنوان: محمد الطالبي المسيحية دعارة مُحرَّمَة والإسلام بغاء حلال)------------------------------------------------------------1. سلميّة! سلميّة!------------«الأستاذ محمد الطالبي، جامعي ومؤرخ ومفكر تونسي »، متواضع جدا إلى درجة أنه «يَرفض أن تُطلَق عليه صفة "عالم"، ذلك لاعتقاده أنها صفة تؤدي إلى عدم التواضع ». هكذا يقدّمه، حسين بن عثمان، أحد قرّائه المخلصين، والذي يذكره التونسيون بقولته الشهيرة، في التلفزة على المباشر: " بن علي مات، بن علي مات"، يقصد الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، والذي لم يَمت، ولكن خَطفوه ورَحَّلوه إلى السعودية، لكي يأتوا بالإسلاميين للحكم ويُذيقوا الشعب التونسي أشدّ العذاب. إنّ هذا العالِم، يواصل بن عثمان، له اسهامات عديدة في شتى المجالات «مقالات ودراسات وكتب، أغلبها مجهول عند القارئ العربي غير المختصّ، لأن صاحبها كتبها في لغة غير عربية ونشرت في دوريّات ومراكز مختصة. ومن كتبه نذكر أطروحته عن تاريخ إفريقية عندما كانت امارة أغلبية، وكتابه ابن خلدون والتاريخ، وكتابه الإسلام والحوار، وكتابه تأملات في القرآن بالاشتراك مع موريس بوكاي، وكتابه الاصرار على الاحترام بالاشتراك مع أوليفي كليمان ». الأستاذ الطالبي هو من الجيل المؤسس للتعليم الحديث في تونس، والذي اضطلع بمهمّة «تكوين الجامعة التونسية وارساء تقاليد عصرية في البحث العلمي».الطالبي درسَ في تونس أيام الحماية الفرنسية، ثم انتقل إلى باريس لمواصلة تعليمه، وفي ثنايا حوار نشره في كتاب "عيال الله"، روى نُكتة عن حياته في باريس. قال: «كنتُ سكنتُ في بيت سيّدة فرنسية طيّبة جدا، مؤمنة بعقيدتها المسيحية وتعلّمتُ منها الكثير. فقد كانت تريد مني أن أنقلب إلى دين الحق، ودين الحق عندها لا يوجد في غير المسيحية [...] كانت تطلب منّي من حين لآخر مرافقتها إلى الكنيسة، ولبّيتُ طلبها عدة مرات، وحضرتُ طقوس المسيحيين الدينية أيام الآحاد، وقد كانت تجربة ثريّة بالنسبة إليّ. اطّلعتُ خلالها وعن قرب على عمق الحياة المسيحية في قلوب المعتقدين حقا في صفاء وفي محبة لخدمة الإنسان من خلال تعاليم السيد المسيح وتعاليم الإنجيل ».لكن، رغم مناشدات هذه السيدة المسيحية "الطّيّبة جدا" ودعواتها المتكررة لكي يَنقلب هو إلى الدين الحقّ (المسيحية) فإن الطالبي لم ينقلب ولم يبدّل دينه اطلاقا، بل قلبَ الآية وطلبَ من المسيحيّين أن يتخلّوا عن دينهم ويَنقلبوا إلى الدين الأحَقّ (الإسلام). والسبب في ذلك هو اقتناعه بأن ......
#الأشرار
#الأربعة:
#ورابعهم
#محمد
#الطالبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679352
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية. للحصول عليه يمكن الإتصال بها +49 176 21419894illiberallabrary@gmail.comوللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي في ضلال الأديانوعرضت ما ذكره مؤلفه عن الشرير الأول يوسف زيدان، والشرير الثاني يوسف الصدّيق، والشرير الثالث محمد عابد الجابرياعود اليك لأنقل ما كتبه الأستاذ المزوغي عن الشرير الرابع محمد الطالبيالأشرار الأربعة: ورابعهم محمد الطالبي (تحت عنوان: محمد الطالبي المسيحية دعارة مُحرَّمَة والإسلام بغاء حلال)------------------------------------------------------------1. سلميّة! سلميّة!------------«الأستاذ محمد الطالبي، جامعي ومؤرخ ومفكر تونسي »، متواضع جدا إلى درجة أنه «يَرفض أن تُطلَق عليه صفة "عالم"، ذلك لاعتقاده أنها صفة تؤدي إلى عدم التواضع ». هكذا يقدّمه، حسين بن عثمان، أحد قرّائه المخلصين، والذي يذكره التونسيون بقولته الشهيرة، في التلفزة على المباشر: " بن علي مات، بن علي مات"، يقصد الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، والذي لم يَمت، ولكن خَطفوه ورَحَّلوه إلى السعودية، لكي يأتوا بالإسلاميين للحكم ويُذيقوا الشعب التونسي أشدّ العذاب. إنّ هذا العالِم، يواصل بن عثمان، له اسهامات عديدة في شتى المجالات «مقالات ودراسات وكتب، أغلبها مجهول عند القارئ العربي غير المختصّ، لأن صاحبها كتبها في لغة غير عربية ونشرت في دوريّات ومراكز مختصة. ومن كتبه نذكر أطروحته عن تاريخ إفريقية عندما كانت امارة أغلبية، وكتابه ابن خلدون والتاريخ، وكتابه الإسلام والحوار، وكتابه تأملات في القرآن بالاشتراك مع موريس بوكاي، وكتابه الاصرار على الاحترام بالاشتراك مع أوليفي كليمان ». الأستاذ الطالبي هو من الجيل المؤسس للتعليم الحديث في تونس، والذي اضطلع بمهمّة «تكوين الجامعة التونسية وارساء تقاليد عصرية في البحث العلمي».الطالبي درسَ في تونس أيام الحماية الفرنسية، ثم انتقل إلى باريس لمواصلة تعليمه، وفي ثنايا حوار نشره في كتاب "عيال الله"، روى نُكتة عن حياته في باريس. قال: «كنتُ سكنتُ في بيت سيّدة فرنسية طيّبة جدا، مؤمنة بعقيدتها المسيحية وتعلّمتُ منها الكثير. فقد كانت تريد مني أن أنقلب إلى دين الحق، ودين الحق عندها لا يوجد في غير المسيحية [...] كانت تطلب منّي من حين لآخر مرافقتها إلى الكنيسة، ولبّيتُ طلبها عدة مرات، وحضرتُ طقوس المسيحيين الدينية أيام الآحاد، وقد كانت تجربة ثريّة بالنسبة إليّ. اطّلعتُ خلالها وعن قرب على عمق الحياة المسيحية في قلوب المعتقدين حقا في صفاء وفي محبة لخدمة الإنسان من خلال تعاليم السيد المسيح وتعاليم الإنجيل ».لكن، رغم مناشدات هذه السيدة المسيحية "الطّيّبة جدا" ودعواتها المتكررة لكي يَنقلب هو إلى الدين الحقّ (المسيحية) فإن الطالبي لم ينقلب ولم يبدّل دينه اطلاقا، بل قلبَ الآية وطلبَ من المسيحيّين أن يتخلّوا عن دينهم ويَنقلبوا إلى الدين الأحَقّ (الإسلام). والسبب في ذلك هو اقتناعه بأن ......
#الأشرار
#الأربعة:
#ورابعهم
#محمد
#الطالبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679352
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: ... واخرجْنا منهم سالمين
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية. للحصول عليه يمكن الإتصال بها+49 176 21419894illiberallabrary@gmail.comوللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.وقد نقلت لكم ما كتبه المزوغي عنهم. ولكن ماذا عن الرد المعاكس المسيحي؟يقول الأستاذ المزوغي---------------بما أن زيدان والصديق والطالبي والجابري وغيرهم من المفكرين العلمانيين والعقلانيين العرب سَمَحوا لأنفسهم بالتجريح في الديانة المسيحية والتهجّم عليها بأسلوب يتراوح بين القدح الضّمني والإساءة اللفظية الصريحة من المنتظر أن يَنتصبَ المفكرون المسيحيون المحدثون للردّ عليهم والدفاع عن عقيدتهم. لكن هذا لم يحدث اطلاقا (باستثناء القنوات الفضائية: القمص زكريا بطرس، ورشيد المغربي، ووحيد وفدوة، الخ)، لا أعرف مفكرا عربيا واحدا، من خلفية مسيحية، ذا شهرة عالمية كتب كتابا للردّ على المسلمين بمنطقهم العنيف، أو توغّل في القرآن وسيرة محمد بالنقد والدحض، وأبعدُ منه أن يستعمل عبارات جارحة ومُهينة كتلك التي استعملها المفكرون العرب المسلمون ضد الأناجيل ويسوع المسيح. على العكس من ذلك، نرى أن مفكرا مرموقا كإدوارد سعيد انبرى بالدفاع عن الدين الإسلامي وعن محمد ضد انتقادات المستشرقين واتّهم الاستشراق الغربي عموما بمعادة الإسلام ونبيّ الإسلام، حتى استحسن ذلك منه ليس العلمانيون فقط وإنما الإسلاميون أيضا. وجورج طرابيشي لو لم يَعرف أحدٌ خلفيّته المسيحية لَظَنّ أنه مفكر اسلامي سلفي، حيث وقف هو نفسه ضد نقّاد الإسلام، عارض الإلحاد في مقال كارثي وضعه في خاتمة كتابه "هرطقات 2 "، ثم ألّف كتابا يدافع فيه عن الإسلام الصحيح، إسلام القرآن ضد إسلام الفقهاء. لدينا أيضا عزمي بشارة الذي تحوّل رأسا إلى الوهابية وأبدى شراسة في الذبّ عن الإسلام، والقدح في العلمانية وصلت به إلى حدّ تزكية الإرهابيين قاطعي الرؤوس الذين يَفْتكون الآن بمسيحيّي العراق وسوريا ومصر. قد يكون تصرّفهم هذا نابع من موقف تفهّمي حصيف، ومن وعي بخطورة الانزلاق في هذا المَطبّ الجدالي، خصوصا وأنهم بحضرة أناس متعصّبين، لا يقبلون النقد، ومُستعدّين لحرق الأخضر واليابس للدفاع عن دينهم؛ من المحتمل أيضا أن المسيحيين العرب تفطّنوا إلى أنهم لو ردّوا على تجريحات المسلمين بتجريحات مضادة لاتُّهِموا بإثارة النعرات الطائفية ولَعَرَّضوا حياتهم وحياة إخوانهم إلى الخطر. كل هذا صحيح، لكن أن يُشمّروا هم أنفسهم للدفاع عن الإسلام، وأن يَمتنعوا عن مجابهة المفكرين العرب الذين اختاروا الهجوم على المسيحية، والتّنبيه على خطورة تنظيراتهم، فهذا أمر يدعو للعجب حقا. ثمّة إذن عدم توازن مبدئي في هذا السجال العقائدي، والكفة دائما مرجحة للكتّاب العرب المحدثين (ذوي الخلفية الإسلامية)، وغياب تام ......
#الأشرار
#الأربعة:
#واخرجْنا
#منهم
#سالمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679574
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية. للحصول عليه يمكن الإتصال بها+49 176 21419894illiberallabrary@gmail.comوللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.وقد نقلت لكم ما كتبه المزوغي عنهم. ولكن ماذا عن الرد المعاكس المسيحي؟يقول الأستاذ المزوغي---------------بما أن زيدان والصديق والطالبي والجابري وغيرهم من المفكرين العلمانيين والعقلانيين العرب سَمَحوا لأنفسهم بالتجريح في الديانة المسيحية والتهجّم عليها بأسلوب يتراوح بين القدح الضّمني والإساءة اللفظية الصريحة من المنتظر أن يَنتصبَ المفكرون المسيحيون المحدثون للردّ عليهم والدفاع عن عقيدتهم. لكن هذا لم يحدث اطلاقا (باستثناء القنوات الفضائية: القمص زكريا بطرس، ورشيد المغربي، ووحيد وفدوة، الخ)، لا أعرف مفكرا عربيا واحدا، من خلفية مسيحية، ذا شهرة عالمية كتب كتابا للردّ على المسلمين بمنطقهم العنيف، أو توغّل في القرآن وسيرة محمد بالنقد والدحض، وأبعدُ منه أن يستعمل عبارات جارحة ومُهينة كتلك التي استعملها المفكرون العرب المسلمون ضد الأناجيل ويسوع المسيح. على العكس من ذلك، نرى أن مفكرا مرموقا كإدوارد سعيد انبرى بالدفاع عن الدين الإسلامي وعن محمد ضد انتقادات المستشرقين واتّهم الاستشراق الغربي عموما بمعادة الإسلام ونبيّ الإسلام، حتى استحسن ذلك منه ليس العلمانيون فقط وإنما الإسلاميون أيضا. وجورج طرابيشي لو لم يَعرف أحدٌ خلفيّته المسيحية لَظَنّ أنه مفكر اسلامي سلفي، حيث وقف هو نفسه ضد نقّاد الإسلام، عارض الإلحاد في مقال كارثي وضعه في خاتمة كتابه "هرطقات 2 "، ثم ألّف كتابا يدافع فيه عن الإسلام الصحيح، إسلام القرآن ضد إسلام الفقهاء. لدينا أيضا عزمي بشارة الذي تحوّل رأسا إلى الوهابية وأبدى شراسة في الذبّ عن الإسلام، والقدح في العلمانية وصلت به إلى حدّ تزكية الإرهابيين قاطعي الرؤوس الذين يَفْتكون الآن بمسيحيّي العراق وسوريا ومصر. قد يكون تصرّفهم هذا نابع من موقف تفهّمي حصيف، ومن وعي بخطورة الانزلاق في هذا المَطبّ الجدالي، خصوصا وأنهم بحضرة أناس متعصّبين، لا يقبلون النقد، ومُستعدّين لحرق الأخضر واليابس للدفاع عن دينهم؛ من المحتمل أيضا أن المسيحيين العرب تفطّنوا إلى أنهم لو ردّوا على تجريحات المسلمين بتجريحات مضادة لاتُّهِموا بإثارة النعرات الطائفية ولَعَرَّضوا حياتهم وحياة إخوانهم إلى الخطر. كل هذا صحيح، لكن أن يُشمّروا هم أنفسهم للدفاع عن الإسلام، وأن يَمتنعوا عن مجابهة المفكرين العرب الذين اختاروا الهجوم على المسيحية، والتّنبيه على خطورة تنظيراتهم، فهذا أمر يدعو للعجب حقا. ثمّة إذن عدم توازن مبدئي في هذا السجال العقائدي، والكفة دائما مرجحة للكتّاب العرب المحدثين (ذوي الخلفية الإسلامية)، وغياب تام ......
#الأشرار
#الأربعة:
#واخرجْنا
#منهم
#سالمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679574
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: ضلال كتاب في ضلال الأديان
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب اكملت كتاب الأستاذ المزوغي (في ضلال الأديان) الذي نشرت منه ما سمح لي بنشره في ستة مقالات وسجلت عنه ستة اشرطة ملتزما بمبدأ الحيادية التامة. وقد نشرت وسلجت له حوارا بدأته بتعريف به وبكتاباته، وسجلت شريطا عن بيار بايل: "محمد"، مقال مقتطف من القاموس التاريخي النقدي ترجمة محمد المزوغيوللمزوغي كتب أخرى لم يتسن لي الاطلاع عليها. وهو الآن في صدد اعداد كتاب يعتبره تكليلا لما كتب عنونه "مخاريق الأنبياء". وآمل ان اقوم بتقديمه لمتابعي حال صدوره.والآن اود ان اعرض عليكم رأيي في كتابه (في ضلال الأديان)..كلمة شكر------كان المرحوم والدي يكرر علي: من علمك حرفا فكن له عبدا. انتهى وقت العبودية، أو آمل ان يكون كذلكولكن يبقى مبدأ تقدير من علموني منذ صغري وصولا للجامعة، وتقدير كل من اتعلم منهم يوميا من خلال قراءة ما كتبوه والاستماع لما يسجلوه في وسائل التواصل الاجتماعي المسموعة والمرئية.واخذا بهذا المبدأ، أود ان اشكر الأستاذ محمد المزوغي لما قرأته من كتبه وللنقاش الذي يدور بيني وبينه تقريبا يوميا.ورجوعا لكتابه (في ضلال الأديان)، اقر بأني تعلمت الكثير منه. وكنت قبل أن أقرأ كتابه أحسن الظن بالأشرار الأربعة (يوسف زيدان، يوسف الصدّيق، محمد عابد الجابري، ومحمد الطالبي) الذين كرس الجزء الأكبر من كتابه لسحق فكرهموهذا مبدأ آخر آخذ به: حسن الظن بالآخرين، حتى يتبين لي عكس ذلك. وهذا ما عبرت عنه القاعدة القانونية التي تقول: كل شخص بريء حتى تثبت ادانته. وقد كشف لي الأستاذ المزوغي امورا كثيرة لم أكن اعرفها عن هؤلاء الأشرار الأربعة، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات والكتابات التي كنت أجهلها أو اعرف عنها القليل.وبطبيعة الحال، لا اخذ بكل ما قاله عن الأشرار الأربعة. فقد حلل كتاباتهم التي لم أكن اعرف إلا القدر الضئيل عنها. إلا انه زرع في بذرة الشك فيما يخصهم. وإن صح ما نقله عنهم، فأنا أشاركه نقده لفكرهم.ونفس الموقف اخذه فيما يخص المسيحيين الذين انتقدوا الإسلام أو دافعوا عنه.نقاط اتفق فيها معه------------أنا اتفق تماما مع المزوغي فيما ذكرته عنه في مقالي السابق: الأشرار الأربعة: ... واخرجْنا منهم سالمينففي هذا النص ينتقد كل من المسلمين والمسيحيين الذين يروجون لدياناتهم وينتقدون ديانات الآخرين دون النظر لما في دياناتهم من عيوب. وانقل لكم هاتين الفقرتين:كيف يَنظر الفيلسوف إلى هذه التّهجّمات المُتبادلة؟ ما حُكمه على عداوات أهل الأديان وحروبها المتواصلة؟ إنها خرافات تُحارب خرافات، لامنطق يُنازع لامنطق، جنون يَطحن جنونا؛ مشهد مؤلم جدا، لكن الخاسر الأوحد فيه هو العقل.إن هذا التشاحن يذكّرني بالمُجادلين المسيحيين في بعض الفضائيات الذين يَنقدون الإسلام نقدا عقلانيا، باستعمال ترسانة التاريخ النقدي والتحليل الفيلولوجي ومقارنة النصوص، ولكنهم يمتنعون عن إخضاع كتبهم "المقدسة" لنفس العملية النقدية، ويتحصّنون بالأسرار والغيب وما وراء العقل. وفي مقابل ذلك هناك المئات من القنوات الإسلامية التي تُفرز كل ما لديها من تهجّمات ضد المسيحيين وكُتب الأديان الأخرى، ولكنها تُحصّن أساطيرها المضحكة تحت تعلّة الوحي الإلهي وقدسيّة القرآن..وفي أخر فقرة من كتابه ذكرتها في مقالي السابق، يقول المزوغي:خلاصة القول: لا تطلبوا العقلانية والأخلاق والإنسانية مِن أيّ دين على وجه الأرض، ولا تُصدّقوا أي كتاب دُعيَ، زورا، مقدّسا، وبالتالي ـ وهذه نصيحتي ـ لا تقربوا الأديان ولا تقرؤوا كُتبها إلاّ ومِطرقة النقد والتّهديم بأيديكم.لا يمكنني إلا ......
#الأشرار
#الأربعة:
#ضلال
#كتاب
#ضلال
#الأديان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679855
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب اكملت كتاب الأستاذ المزوغي (في ضلال الأديان) الذي نشرت منه ما سمح لي بنشره في ستة مقالات وسجلت عنه ستة اشرطة ملتزما بمبدأ الحيادية التامة. وقد نشرت وسلجت له حوارا بدأته بتعريف به وبكتاباته، وسجلت شريطا عن بيار بايل: "محمد"، مقال مقتطف من القاموس التاريخي النقدي ترجمة محمد المزوغيوللمزوغي كتب أخرى لم يتسن لي الاطلاع عليها. وهو الآن في صدد اعداد كتاب يعتبره تكليلا لما كتب عنونه "مخاريق الأنبياء". وآمل ان اقوم بتقديمه لمتابعي حال صدوره.والآن اود ان اعرض عليكم رأيي في كتابه (في ضلال الأديان)..كلمة شكر------كان المرحوم والدي يكرر علي: من علمك حرفا فكن له عبدا. انتهى وقت العبودية، أو آمل ان يكون كذلكولكن يبقى مبدأ تقدير من علموني منذ صغري وصولا للجامعة، وتقدير كل من اتعلم منهم يوميا من خلال قراءة ما كتبوه والاستماع لما يسجلوه في وسائل التواصل الاجتماعي المسموعة والمرئية.واخذا بهذا المبدأ، أود ان اشكر الأستاذ محمد المزوغي لما قرأته من كتبه وللنقاش الذي يدور بيني وبينه تقريبا يوميا.ورجوعا لكتابه (في ضلال الأديان)، اقر بأني تعلمت الكثير منه. وكنت قبل أن أقرأ كتابه أحسن الظن بالأشرار الأربعة (يوسف زيدان، يوسف الصدّيق، محمد عابد الجابري، ومحمد الطالبي) الذين كرس الجزء الأكبر من كتابه لسحق فكرهموهذا مبدأ آخر آخذ به: حسن الظن بالآخرين، حتى يتبين لي عكس ذلك. وهذا ما عبرت عنه القاعدة القانونية التي تقول: كل شخص بريء حتى تثبت ادانته. وقد كشف لي الأستاذ المزوغي امورا كثيرة لم أكن اعرفها عن هؤلاء الأشرار الأربعة، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات والكتابات التي كنت أجهلها أو اعرف عنها القليل.وبطبيعة الحال، لا اخذ بكل ما قاله عن الأشرار الأربعة. فقد حلل كتاباتهم التي لم أكن اعرف إلا القدر الضئيل عنها. إلا انه زرع في بذرة الشك فيما يخصهم. وإن صح ما نقله عنهم، فأنا أشاركه نقده لفكرهم.ونفس الموقف اخذه فيما يخص المسيحيين الذين انتقدوا الإسلام أو دافعوا عنه.نقاط اتفق فيها معه------------أنا اتفق تماما مع المزوغي فيما ذكرته عنه في مقالي السابق: الأشرار الأربعة: ... واخرجْنا منهم سالمينففي هذا النص ينتقد كل من المسلمين والمسيحيين الذين يروجون لدياناتهم وينتقدون ديانات الآخرين دون النظر لما في دياناتهم من عيوب. وانقل لكم هاتين الفقرتين:كيف يَنظر الفيلسوف إلى هذه التّهجّمات المُتبادلة؟ ما حُكمه على عداوات أهل الأديان وحروبها المتواصلة؟ إنها خرافات تُحارب خرافات، لامنطق يُنازع لامنطق، جنون يَطحن جنونا؛ مشهد مؤلم جدا، لكن الخاسر الأوحد فيه هو العقل.إن هذا التشاحن يذكّرني بالمُجادلين المسيحيين في بعض الفضائيات الذين يَنقدون الإسلام نقدا عقلانيا، باستعمال ترسانة التاريخ النقدي والتحليل الفيلولوجي ومقارنة النصوص، ولكنهم يمتنعون عن إخضاع كتبهم "المقدسة" لنفس العملية النقدية، ويتحصّنون بالأسرار والغيب وما وراء العقل. وفي مقابل ذلك هناك المئات من القنوات الإسلامية التي تُفرز كل ما لديها من تهجّمات ضد المسيحيين وكُتب الأديان الأخرى، ولكنها تُحصّن أساطيرها المضحكة تحت تعلّة الوحي الإلهي وقدسيّة القرآن..وفي أخر فقرة من كتابه ذكرتها في مقالي السابق، يقول المزوغي:خلاصة القول: لا تطلبوا العقلانية والأخلاق والإنسانية مِن أيّ دين على وجه الأرض، ولا تُصدّقوا أي كتاب دُعيَ، زورا، مقدّسا، وبالتالي ـ وهذه نصيحتي ـ لا تقربوا الأديان ولا تقرؤوا كُتبها إلاّ ومِطرقة النقد والتّهديم بأيديكم.لا يمكنني إلا ......
#الأشرار
#الأربعة:
#ضلال
#كتاب
#ضلال
#الأديان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679855
الحوار المتمدن
سامي الذيب - الأشرار الأربعة: ضلال كتاب في ضلال الأديان
حنان محمد السعيد : انتصار الخير .. كذبة يروج لها الأشرار
#الحوار_المتمدن
#حنان_محمد_السعيد أجدني هذه الأيام أردد قول شاعرنا الرائع أحمد فؤاد نجم: "مناعة أرزاق جلابة أرزاء يا سخامة يا لطامة ياللى اسمك أخلاق". فعلى ما يبدو أن الشر دائمًأ ينتصر، والتخلي عن الأخلاق والقيم هما وسيلتا الفوز والتقدم في الحياة، وحتى أن قابيل الشرير قتل هابيل الطيب، ولم تدافع عنه السماء أو تحمي حياته وتكافيء تضحياته وما قدمه من أعمال خيرة. إن أدوات الشر قوية وهو يمتلك كل الإمكانيات والوسائل ولا يقف عند خطوط حمراء، ولذلك لم يسجل التاريخ في أي وقت من الأوقات أن الخير انتصر وعلا، أو أن المظلوم تمكن من التفوق على الظالم، أو أن العدالة عرفت طريقها إلى هذه الأرض المنكوبة بمخلوق هو الأكثر شرا وقدرة على إحداث الضرر والتسبب في خراب واسع لكل ما حوله. إن شر هذا المخلوق يمكن أن يصيبه هو نفسه ولكنه لا يأبه بذلك فما يعتمل بداخله من شرور هو أقوى من اي تفكير عقلاني أو سليم. الشر يستخدم أقذر الوسائل في التحكم والهيمنة، بداية من الأسلحة النووية والكيماوية والبيولوجية، مرورًا باستنفاد الموارد، ونشر الفقر والجهل والكراهية، وصولًا إلى الكذب والتدليس ونشر الفساد وإحداث الوقيعة بين الناس، وهو يستغل أي ورقة من أجل تحقيق أهدافه، ولو كانت هذه الورقة تبدو في صالح الخير، وسرعان ما تظهر نواياه، ويتبين أن هذا الخير لم يكن إلا نوعًا من الابتزاز أو أحد الوسائل التي يحتاجها الشر لتحقيق أهدافه وامتلاك أسباب القوة. إن الشر لا ينهزم، اللهم إلا بشر أشد منه قوة وأكثر تدميرًا، لذلك تنحدر الأخلاق، وتنتحر المثل العليا في كل يوم، وتبقى حبيسة الكتب، فالشرير لا يحب أن يدرك أحد أن الخير لا يرد حقًا ولا يسمن ولا يغني من جوع، فلو أصبح كل الناس أشرار ولو لم يمتثل الجميع للقوانين ولو لم يتوقف أحد عند خطوط حمراء لأصبح الشر في أزمة حقيقية. لأن قوة الشرير تتمثل في التخلي عن كافة الفضائل. فلو اصبح الجميع كاذبًا حقيرًا قاتلًا سارقًا خائنًا لبارت سلعته. ......
#انتصار
#الخير
#كذبة
#يروج
#الأشرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713286
#الحوار_المتمدن
#حنان_محمد_السعيد أجدني هذه الأيام أردد قول شاعرنا الرائع أحمد فؤاد نجم: "مناعة أرزاق جلابة أرزاء يا سخامة يا لطامة ياللى اسمك أخلاق". فعلى ما يبدو أن الشر دائمًأ ينتصر، والتخلي عن الأخلاق والقيم هما وسيلتا الفوز والتقدم في الحياة، وحتى أن قابيل الشرير قتل هابيل الطيب، ولم تدافع عنه السماء أو تحمي حياته وتكافيء تضحياته وما قدمه من أعمال خيرة. إن أدوات الشر قوية وهو يمتلك كل الإمكانيات والوسائل ولا يقف عند خطوط حمراء، ولذلك لم يسجل التاريخ في أي وقت من الأوقات أن الخير انتصر وعلا، أو أن المظلوم تمكن من التفوق على الظالم، أو أن العدالة عرفت طريقها إلى هذه الأرض المنكوبة بمخلوق هو الأكثر شرا وقدرة على إحداث الضرر والتسبب في خراب واسع لكل ما حوله. إن شر هذا المخلوق يمكن أن يصيبه هو نفسه ولكنه لا يأبه بذلك فما يعتمل بداخله من شرور هو أقوى من اي تفكير عقلاني أو سليم. الشر يستخدم أقذر الوسائل في التحكم والهيمنة، بداية من الأسلحة النووية والكيماوية والبيولوجية، مرورًا باستنفاد الموارد، ونشر الفقر والجهل والكراهية، وصولًا إلى الكذب والتدليس ونشر الفساد وإحداث الوقيعة بين الناس، وهو يستغل أي ورقة من أجل تحقيق أهدافه، ولو كانت هذه الورقة تبدو في صالح الخير، وسرعان ما تظهر نواياه، ويتبين أن هذا الخير لم يكن إلا نوعًا من الابتزاز أو أحد الوسائل التي يحتاجها الشر لتحقيق أهدافه وامتلاك أسباب القوة. إن الشر لا ينهزم، اللهم إلا بشر أشد منه قوة وأكثر تدميرًا، لذلك تنحدر الأخلاق، وتنتحر المثل العليا في كل يوم، وتبقى حبيسة الكتب، فالشرير لا يحب أن يدرك أحد أن الخير لا يرد حقًا ولا يسمن ولا يغني من جوع، فلو أصبح كل الناس أشرار ولو لم يمتثل الجميع للقوانين ولو لم يتوقف أحد عند خطوط حمراء لأصبح الشر في أزمة حقيقية. لأن قوة الشرير تتمثل في التخلي عن كافة الفضائل. فلو اصبح الجميع كاذبًا حقيرًا قاتلًا سارقًا خائنًا لبارت سلعته. ......
#انتصار
#الخير
#كذبة
#يروج
#الأشرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713286
الحوار المتمدن
حنان محمد السعيد - انتصار الخير .. كذبة يروج لها الأشرار