كاظم عبيد جابر : مع اقتراب موعد الانتخابات تشابه في المقدمات واختلاف في الشخوص
#الحوار_المتمدن
#كاظم_عبيد_جابر كي نتحدث عن ما يجري الان في العراق وبالأخص في الايام أو الاشهر القليلة الماضية لابد لنا من العودة قليلاً الى الوراء وبالتحديد في بدايات سنة 2014 وما سبق الانتخابات من احداث أربكت الوضع العام والمقدمات التي آلت الى ما يسمى ساحات الاعتصام في الرمادي وديالى وتكريت والموصل والحويجة ومن ثم تطور الامر الى مشاركة أعضاء من مجلس النواب وسياسيين ووزراء في هذه الساحات وارتفاع رايات داعش والقاعدة وأناشيدها التي سرعان ما تحولت الى المطالبة باسقاط النظام واحتلال بغداد... ولا يفوتنا هنا ان نُذَكّر أيضاً بما تعرضت له بعض قطعات الجيش في بعضٍ من هذه المناطق!!لم تأتي تلك الأحداث من فراغ أو من لاشيء بل خطط لها جيداً في مخابرات بعض الدول العربية ودول الجوار بدون استثناء وهذه حقيقة لا يمكن التغاضي عنها ولست انا قائلها بل اعترافات من أصحابها على الفضائيات ، مصيبة المخابرات العربية او مسؤولي هذه الدول كانوا دائماً قصيري النظر في كل سياساتهم لذا نراهم من فشل الى فشل اكبر ، لا يفهمون المعادلات الدولية والإقليمية ولا حتى التركيبة المجتمعية للعراق ، خططوا ونفذوا واعتمدوا على جهات متنفذة داخل العراق دفعتها مصالحها أو خلافاتها مع رئيس الحكومة آنذاك علها تحقق ما تصبو اليه وبعضهم عزف على وتر التقسيم عله يحقق احلامهم ورد الله كيدهم وجاءت الرياح بما لا تشتهي سفنهم!!صرفت المليارات وانملأت الفضائيات ضجيجاً وتهديداً ووعيداً وبالنتيجة كانوا هم ومحافظاتهم واهلهم وناسهم وعشائرهم ومدنهم ومعهم الأقليات المسالمة الضحية وهي من دفعت الثمن ولم يستفيقوا الا بعد وقوع الكارثة !!الحقائق والثوابت التي تتميز بها تركيبة المجتمع العراقي وغفلت عنها مخابرات تلك الدول وأعمت المليارات عيون الاخرين عن إدراكها ، أن هناك مدن ومناطق تعتبر مقدسة لا يسمح بتدنيسها من عصابات داعش وهذه مسألة عقائدية لا يمكن المساومة فيها وكلنا يتذكر حادثة سامراء 2005 التي كادت ان تطيح بالعراق كله لولا لطف الله وبعض المواقف الخيرة ، وفي عام 2014 وبالرغم من وصولهم مشارف بغداد الا ان سامراء بقيت عصية عليهم!!ايران المجاورة ( سمِّها ما شئت ) هي الأخرى لا تسمح لسببين الأول عقائدي كما أشرنا والسبب الثاني وهو المهم ما يمثله من تهديد للأمن القومي الإيراني ودخلت الحرب بكل قوتها تسليحا ً ومستشارين او مقاتلين!!وبعد ان اصبح الدواعش قاب قوسين أو أدنى من بغداد شَعَرت المرجعية الدينية في النجف الأشرف ان دخولهم بغداد يعني بداية حرب أهلية حقيقية قد يذهب ضحيتها الملايين لاختلاف تركيبتها المجتمعية فاصدرت فتواها لتفويت الفرصة عليهم ومنعهم من دخول المدينة والحفاظ على السلم الأهلي فيها ومن ثم أخذ زمام المبادرة لتحرير المحافظات المنكوبة بعد ان تستطيع قطعات الجيش من تنظيم صفوفها ولا ننكر هنا التدخل العسكري الأمريكي والدولي ايضاً الذي ساهم بقلب موازين المعادلة!!كما تغيرت المواقف الداخلية والخارجية بعد ان استطاعت قوى الارهاب من فرض سيطرتها وإقامة دولتها المزعومة ، ففي الداخل شعر أولئك الذين رقصوا في ساحات الاعتصام انهم هم واهلهم صاروا الضحية وبأيديهم حرقوا الاخضر واليابس واضاعوا كل شيء الا مكاسبهم الفردية!!في الخارج شعر العالم بالخطر الذي يهدد المنطقة برمتها وتحسست دول جوار العراق الخطر الذي يهددها لو سقط العراق لا سامح الله وحاولت بطرق شتى ان تبرأ ساحتها من المسؤولية بإخراج مقاتليها من الورطة وكلنا يتذكر رتل الفلوجة!!ماذا يجري الان؟؟هناك الان مسارين على الساحة العراقية:- المسار الأول هو شيطنة الحشد الشعبي ون ......
#اقتراب
#موعد
#الانتخابات
#تشابه
#المقدمات
#واختلاف
#الشخوص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688430
#الحوار_المتمدن
#كاظم_عبيد_جابر كي نتحدث عن ما يجري الان في العراق وبالأخص في الايام أو الاشهر القليلة الماضية لابد لنا من العودة قليلاً الى الوراء وبالتحديد في بدايات سنة 2014 وما سبق الانتخابات من احداث أربكت الوضع العام والمقدمات التي آلت الى ما يسمى ساحات الاعتصام في الرمادي وديالى وتكريت والموصل والحويجة ومن ثم تطور الامر الى مشاركة أعضاء من مجلس النواب وسياسيين ووزراء في هذه الساحات وارتفاع رايات داعش والقاعدة وأناشيدها التي سرعان ما تحولت الى المطالبة باسقاط النظام واحتلال بغداد... ولا يفوتنا هنا ان نُذَكّر أيضاً بما تعرضت له بعض قطعات الجيش في بعضٍ من هذه المناطق!!لم تأتي تلك الأحداث من فراغ أو من لاشيء بل خطط لها جيداً في مخابرات بعض الدول العربية ودول الجوار بدون استثناء وهذه حقيقة لا يمكن التغاضي عنها ولست انا قائلها بل اعترافات من أصحابها على الفضائيات ، مصيبة المخابرات العربية او مسؤولي هذه الدول كانوا دائماً قصيري النظر في كل سياساتهم لذا نراهم من فشل الى فشل اكبر ، لا يفهمون المعادلات الدولية والإقليمية ولا حتى التركيبة المجتمعية للعراق ، خططوا ونفذوا واعتمدوا على جهات متنفذة داخل العراق دفعتها مصالحها أو خلافاتها مع رئيس الحكومة آنذاك علها تحقق ما تصبو اليه وبعضهم عزف على وتر التقسيم عله يحقق احلامهم ورد الله كيدهم وجاءت الرياح بما لا تشتهي سفنهم!!صرفت المليارات وانملأت الفضائيات ضجيجاً وتهديداً ووعيداً وبالنتيجة كانوا هم ومحافظاتهم واهلهم وناسهم وعشائرهم ومدنهم ومعهم الأقليات المسالمة الضحية وهي من دفعت الثمن ولم يستفيقوا الا بعد وقوع الكارثة !!الحقائق والثوابت التي تتميز بها تركيبة المجتمع العراقي وغفلت عنها مخابرات تلك الدول وأعمت المليارات عيون الاخرين عن إدراكها ، أن هناك مدن ومناطق تعتبر مقدسة لا يسمح بتدنيسها من عصابات داعش وهذه مسألة عقائدية لا يمكن المساومة فيها وكلنا يتذكر حادثة سامراء 2005 التي كادت ان تطيح بالعراق كله لولا لطف الله وبعض المواقف الخيرة ، وفي عام 2014 وبالرغم من وصولهم مشارف بغداد الا ان سامراء بقيت عصية عليهم!!ايران المجاورة ( سمِّها ما شئت ) هي الأخرى لا تسمح لسببين الأول عقائدي كما أشرنا والسبب الثاني وهو المهم ما يمثله من تهديد للأمن القومي الإيراني ودخلت الحرب بكل قوتها تسليحا ً ومستشارين او مقاتلين!!وبعد ان اصبح الدواعش قاب قوسين أو أدنى من بغداد شَعَرت المرجعية الدينية في النجف الأشرف ان دخولهم بغداد يعني بداية حرب أهلية حقيقية قد يذهب ضحيتها الملايين لاختلاف تركيبتها المجتمعية فاصدرت فتواها لتفويت الفرصة عليهم ومنعهم من دخول المدينة والحفاظ على السلم الأهلي فيها ومن ثم أخذ زمام المبادرة لتحرير المحافظات المنكوبة بعد ان تستطيع قطعات الجيش من تنظيم صفوفها ولا ننكر هنا التدخل العسكري الأمريكي والدولي ايضاً الذي ساهم بقلب موازين المعادلة!!كما تغيرت المواقف الداخلية والخارجية بعد ان استطاعت قوى الارهاب من فرض سيطرتها وإقامة دولتها المزعومة ، ففي الداخل شعر أولئك الذين رقصوا في ساحات الاعتصام انهم هم واهلهم صاروا الضحية وبأيديهم حرقوا الاخضر واليابس واضاعوا كل شيء الا مكاسبهم الفردية!!في الخارج شعر العالم بالخطر الذي يهدد المنطقة برمتها وتحسست دول جوار العراق الخطر الذي يهددها لو سقط العراق لا سامح الله وحاولت بطرق شتى ان تبرأ ساحتها من المسؤولية بإخراج مقاتليها من الورطة وكلنا يتذكر رتل الفلوجة!!ماذا يجري الان؟؟هناك الان مسارين على الساحة العراقية:- المسار الأول هو شيطنة الحشد الشعبي ون ......
#اقتراب
#موعد
#الانتخابات
#تشابه
#المقدمات
#واختلاف
#الشخوص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688430
الحوار المتمدن
كاظم عبيد جابر - مع اقتراب موعد الانتخابات تشابه في المقدمات واختلاف في الشخوص
رشيد غويلب : القمة الأمريكية الروسية اقتراب من صراع مفتوح ومخاوف من الانزلاق إلى الحرب
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بعد أسابيع من محادثات رسمية وشبه رسمية بين وزارتي الخارجية الأمريكية والروسية، عُقدت في السابع من الشهر الحالي، عبر دائرة مغلقة قمة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي جو بايدن.وكانت حدة الخطاب بين الجانبين قد تصاعدت من يوم لآخر. وتراجعت العلاقات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي، في الأشهر الأخيرة، إلى مستوى متدنٍ جديد، منذ الإعلان الرسمي عن نهاية عقود الحرب الباردة. وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إن العلاقات بين روسيا والكتلة الغربية لا يمكن حتى وصفها بأنها “كارثية”، لأنه “لكي تكون كارثية، يجب أن تكون هناك [علاقات] أولا”.لا تقارب بشأن ملف أوكرانياهيمنت قضية أوكرانيا على المحادثة التي استمرت ساعتين، ولكنها تناولت أيضًا قضايا مهمة أخرى في العلاقة بين البلدين، مثل الأمن السيبراني، وكذلك الأزمة المستمرة في العلاقات الدبلوماسية بينهما. ولم يكن تناول الاستقرار الاستراتيجي، والحوار حول الحد من مخاطر الحرب النووية ثانويا في أعمال القمة، وهذا يؤكد أن الولايات المتحدة، وبعيدا عن الدعاية الروسية، لا تزال كما كانت في عقود الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي، تمتلك قدرة نووية عظمى لا تمتلكها أي دولة أخرى، وخطرا قائما يجب عدم اهماله.ولم تغب مناقشة الاتفاق النووي مع إيران، عن أجواء القمة. وبدا واضحا بأن الولايات المتحدة والغرب لا يستطيعان اهمال الدور والموقف الروسيين، عندما يتعلق الأمر بالأزمات الإقليمية.بايدن و”الغزو” الروسي لأوكرانياوأعرب بايدن عن قلق الولايات المتحدة بشأن الخطة الروسية المزعومة “لغزو أوكرانيا” في كانون الثاني المقبل، وهو اتهام امريكي، وصفته موسكو بـ “الأخبار الكاذبة”. وقال جيك سوليفان مستشار الأمن القومي لبايدن بعد ذلك إن الرئيس الأمريكي هدد بوتين مرة أخرى بـ “إجراءات اقتصادية قوية” من قبل الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين في حالة الغزو الروسي لأوكرانيا. وأعلن بايدن أيضًا أنه سيعمل على تسليح أوكرانيا بشكل أكبر وتقوية الناتو على الجانب الشرقي.وبعد القمة ، قال سوليفان إن الولايات المتحدة لا تعتقد أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتخذ قرارًا “بغزو” أوكرانيا.وفي حديثه للصحفيين في البيت الأبيض يوم الأربعاء، شدد الرئيس بايدن على أن الولايات المتحدة لن تستخدم القوة من جانب واحد ضد روسيا. وأشار إلى أن واشنطن لا تفكر في إرسال قوات. وفي حديثه إلى الرئيس الروسي، قال بايدن إنه ابلغ بوتين، في حالة “الغزو الروسي لأوكرانيا ستكون هناك عواقب اقتصادية خطيرة”، مضيفا أنه “واثق تمامًا” من أن نظيره قد فهم الرسالة.ويعد مشروع خط أنابيب نورد ستريم 2 ، الذي من المقرر أن ينقل الغاز الطبيعي الروسي عبر بولندا وأوكرانيا إلى ألمانيا، جزءا من تهديد الولايات المتحدة، وهي لعبة محفوفة بالمخاطر بالنسبة للدول الأوربية الأعضاء في الناتو، التي تواجه بالفعل أزمة طاقة خطرة، والتي تتعرض مصالحها الاقتصادية والاستراتيجية للخطر.بوتين يطالب الناتو بضماناتوردّ بوتين قائلاً: إن الناتو هو الذي يتخذ خطوات عدوانية ضد روسيا، بما في ذلك في أوكرانيا. وترى روسيا نفسها مهددة بفعل توسع الناتو. وان روسيا لا تمثل التهديد الحقيقي للاستقرار، بل “محاولات الناتو الخطرة للسيطرة على الأراضي الأوكرانية”. وهذا “خط أحمر” بالنسبة لروسيا.وقال بوتين إن موسكو مهتمة بالحصول على ضمانات قانونية صارمة بأن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لن يتوسع شرقًا أو يستخدم أنظمة أسلحة هجومية في البلدان المتاخمة لروسيا، ......
#القمة
#الأمريكية
#الروسية
#اقتراب
#صراع
#مفتوح
#ومخاوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740659
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بعد أسابيع من محادثات رسمية وشبه رسمية بين وزارتي الخارجية الأمريكية والروسية، عُقدت في السابع من الشهر الحالي، عبر دائرة مغلقة قمة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي جو بايدن.وكانت حدة الخطاب بين الجانبين قد تصاعدت من يوم لآخر. وتراجعت العلاقات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي، في الأشهر الأخيرة، إلى مستوى متدنٍ جديد، منذ الإعلان الرسمي عن نهاية عقود الحرب الباردة. وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إن العلاقات بين روسيا والكتلة الغربية لا يمكن حتى وصفها بأنها “كارثية”، لأنه “لكي تكون كارثية، يجب أن تكون هناك [علاقات] أولا”.لا تقارب بشأن ملف أوكرانياهيمنت قضية أوكرانيا على المحادثة التي استمرت ساعتين، ولكنها تناولت أيضًا قضايا مهمة أخرى في العلاقة بين البلدين، مثل الأمن السيبراني، وكذلك الأزمة المستمرة في العلاقات الدبلوماسية بينهما. ولم يكن تناول الاستقرار الاستراتيجي، والحوار حول الحد من مخاطر الحرب النووية ثانويا في أعمال القمة، وهذا يؤكد أن الولايات المتحدة، وبعيدا عن الدعاية الروسية، لا تزال كما كانت في عقود الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي، تمتلك قدرة نووية عظمى لا تمتلكها أي دولة أخرى، وخطرا قائما يجب عدم اهماله.ولم تغب مناقشة الاتفاق النووي مع إيران، عن أجواء القمة. وبدا واضحا بأن الولايات المتحدة والغرب لا يستطيعان اهمال الدور والموقف الروسيين، عندما يتعلق الأمر بالأزمات الإقليمية.بايدن و”الغزو” الروسي لأوكرانياوأعرب بايدن عن قلق الولايات المتحدة بشأن الخطة الروسية المزعومة “لغزو أوكرانيا” في كانون الثاني المقبل، وهو اتهام امريكي، وصفته موسكو بـ “الأخبار الكاذبة”. وقال جيك سوليفان مستشار الأمن القومي لبايدن بعد ذلك إن الرئيس الأمريكي هدد بوتين مرة أخرى بـ “إجراءات اقتصادية قوية” من قبل الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين في حالة الغزو الروسي لأوكرانيا. وأعلن بايدن أيضًا أنه سيعمل على تسليح أوكرانيا بشكل أكبر وتقوية الناتو على الجانب الشرقي.وبعد القمة ، قال سوليفان إن الولايات المتحدة لا تعتقد أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتخذ قرارًا “بغزو” أوكرانيا.وفي حديثه للصحفيين في البيت الأبيض يوم الأربعاء، شدد الرئيس بايدن على أن الولايات المتحدة لن تستخدم القوة من جانب واحد ضد روسيا. وأشار إلى أن واشنطن لا تفكر في إرسال قوات. وفي حديثه إلى الرئيس الروسي، قال بايدن إنه ابلغ بوتين، في حالة “الغزو الروسي لأوكرانيا ستكون هناك عواقب اقتصادية خطيرة”، مضيفا أنه “واثق تمامًا” من أن نظيره قد فهم الرسالة.ويعد مشروع خط أنابيب نورد ستريم 2 ، الذي من المقرر أن ينقل الغاز الطبيعي الروسي عبر بولندا وأوكرانيا إلى ألمانيا، جزءا من تهديد الولايات المتحدة، وهي لعبة محفوفة بالمخاطر بالنسبة للدول الأوربية الأعضاء في الناتو، التي تواجه بالفعل أزمة طاقة خطرة، والتي تتعرض مصالحها الاقتصادية والاستراتيجية للخطر.بوتين يطالب الناتو بضماناتوردّ بوتين قائلاً: إن الناتو هو الذي يتخذ خطوات عدوانية ضد روسيا، بما في ذلك في أوكرانيا. وترى روسيا نفسها مهددة بفعل توسع الناتو. وان روسيا لا تمثل التهديد الحقيقي للاستقرار، بل “محاولات الناتو الخطرة للسيطرة على الأراضي الأوكرانية”. وهذا “خط أحمر” بالنسبة لروسيا.وقال بوتين إن موسكو مهتمة بالحصول على ضمانات قانونية صارمة بأن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لن يتوسع شرقًا أو يستخدم أنظمة أسلحة هجومية في البلدان المتاخمة لروسيا، ......
#القمة
#الأمريكية
#الروسية
#اقتراب
#صراع
#مفتوح
#ومخاوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740659
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - القمة الأمريكية الروسية / اقتراب من صراع مفتوح ومخاوف من الانزلاق إلى الحرب
رشيد غويلب : السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من قضية الهجرة*
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بقلم: أليكس ديميروفيتشترجمة: رشيد غويلبأليكس ديميروفيتش من مواليد 1952 في مدينة دارمشتات – المانيا، فيلسوف وعالم اجتماع ألماني، وأحد ممثلي النظرية النقدية. عمل، بين أمور أخرى، أستاذا في جامعة فرانكفورت / ماين وجامعة برلين، وهو رئيس المجلس الاستشاري العلمي لمؤسسة روزا لوكسمبورغ، وزميل في معهد المؤسسة للتحليل الاجتماعي وعضو مؤسس لمجلة روزا لوكسمبورغ، وعمل في العديد من الجمعيات والمؤسسات البحثية، وله عدد كبير من المؤلفات، والبحوث في مجال اختصاصه. الترجمة للمحورين الأول والثاني من بحثه المنشور في عدد مجلة روزا لوكسمبورغ الفصلية أيلول 2018.الهجرة كتحد لليسارمنذ صيف عام 2015 حين فتحت الحدود الألمانية أمام العديد من اللاجئين، وخاصة من مناطق الحرب في سوريا، الذين تقطعت بهم السبل في المجر والنمسا وكذلك في دول البلقان، كان الراي العام الألماني يناقش بانفعال مرة أخرى قضايا اللجوء والهجرة، ويختلف بشأنها. لقد شهدت أوائل التسعينيات خطابا وحرب خنادق مماثلة. بعد التوحيد غير الديمقراطي للدولتين الألمانيتين، من الواضح أن عدداً كبيراً من طالبي اللجوء، وخاصة من أوروبا الشرقية، استغل من قبل الأحزاب المحافظة والحكومة لخلق مزاج قومي. ونتيجة لذلك، أُلغي حق اللجوء الأساسي فعلياً في عام 1993 (تعديل قوانين اللجوء في سياق السياسات الليبرالية الجديدة للمستشار السابق غيهرد شرودر- المترجم)؛ بموجب هذا التعديل، تمت الموافقة على أقل من واحد بالمائة من 600 ألف طلب لجوء قُدمت في عام 2017 (جريدة تاتس في 9 آب 2018). في عام 2015، كان تصريح ميركل في 31 آب “يمكننا انجاز ذلك”، يعبر عن جديد، وتعامل إيجابي مع استقبال اللاجئين، وأن الأوساط المهمة في الحزبين الديمقراطي المسيحي وشقيقه الاجتماعي المسيحي، تعترف الآن بوجود الإسلام في ألمانيا، وكانت صديقة للاجئين لفترة وجيزة، وأن حزب “البديل من أجل ألمانيا” اليميني المتطرف، الذي دخل في أزمة بعد تأسيسه في نيسان 2013، تمكن، في هذه الفترة، من خلال تصعيد العنصرية ضد اللاجئين، ترسيخ وجوده. واشتكى ناشطو المساعدات الإنسانية ودعم اللاجئين من أن السلطات غالباً ما تكون مرهقة ولا تستطيع تقديم المساعدة المطلوبة، بعد تقليص البنية التحتية الواسعة لمساعدة اللاجئين، والتي كانت موجودة في التسعينيات، بشكل كبير، إثر إقرار اتفاقية دبلن (إعادة اللاجئين القادمين عبر بلد ثالث – المترجم). ولهذا تولت منظمات المجتمع المدني والعديد من المساعدين المتطوعين مهام (المشورة، الإمدادات الغذائية، المبيت). وانتقد المحافظون واليمينيون الحكومة، واصفين تصرفها بـ “غير المسؤول”، وانها سلمت الدولة لتوغل اللاجئين بطريقة خارجة عن السيطرة. ويجب ألا يتكرر صيف 2015 مرة ثانية، أي أن على الدولة أن تكون قادرة في المستقبل على صد اللاجئين عند الحدود، إذا لزم الأمر.كان تقديم المساعدة وإبقاء الحدود مفتوحة كما هو مطلوب بموجب القانون الدولي ضروريين لإنقاذ حياة الناس، ومدعومين (حتى اليوم) من قبل غالبية السكان الألمان. هذه الأكثرية التي اذهلتها التغطية الإعلامية، التي أثارت مرارا فضيحة مقتل اللاجئين الفارين من مناطق الحرب، والمهاجرين الذين غرقوا في البحر الأبيض المتوسط. وكان الاستقطاب في المناقشات، قد بدأ منذ تشرين الأول 2014، بسبب التظاهرات الأسبوعية في مدينة درسدن التي نظمها القوميون الأوربيين ضد اسلمة الغرب وضد اللاجئين، وهو مشهد اهتمت به وسائل الإعلام بشكل مفرط. وفي التقارير الإعلامية، في التعليقات، في البرامج الحوارية أو في تصريحات السياسيين، غالباً ما تتم تغذية العنصرية والعداء ......
#السكان
#والسياسات
#الطبقية
#نظرية
#الهيمنة
#لغرامشي..
#اقتراب
#قضية
#الهجرة*
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744315
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بقلم: أليكس ديميروفيتشترجمة: رشيد غويلبأليكس ديميروفيتش من مواليد 1952 في مدينة دارمشتات – المانيا، فيلسوف وعالم اجتماع ألماني، وأحد ممثلي النظرية النقدية. عمل، بين أمور أخرى، أستاذا في جامعة فرانكفورت / ماين وجامعة برلين، وهو رئيس المجلس الاستشاري العلمي لمؤسسة روزا لوكسمبورغ، وزميل في معهد المؤسسة للتحليل الاجتماعي وعضو مؤسس لمجلة روزا لوكسمبورغ، وعمل في العديد من الجمعيات والمؤسسات البحثية، وله عدد كبير من المؤلفات، والبحوث في مجال اختصاصه. الترجمة للمحورين الأول والثاني من بحثه المنشور في عدد مجلة روزا لوكسمبورغ الفصلية أيلول 2018.الهجرة كتحد لليسارمنذ صيف عام 2015 حين فتحت الحدود الألمانية أمام العديد من اللاجئين، وخاصة من مناطق الحرب في سوريا، الذين تقطعت بهم السبل في المجر والنمسا وكذلك في دول البلقان، كان الراي العام الألماني يناقش بانفعال مرة أخرى قضايا اللجوء والهجرة، ويختلف بشأنها. لقد شهدت أوائل التسعينيات خطابا وحرب خنادق مماثلة. بعد التوحيد غير الديمقراطي للدولتين الألمانيتين، من الواضح أن عدداً كبيراً من طالبي اللجوء، وخاصة من أوروبا الشرقية، استغل من قبل الأحزاب المحافظة والحكومة لخلق مزاج قومي. ونتيجة لذلك، أُلغي حق اللجوء الأساسي فعلياً في عام 1993 (تعديل قوانين اللجوء في سياق السياسات الليبرالية الجديدة للمستشار السابق غيهرد شرودر- المترجم)؛ بموجب هذا التعديل، تمت الموافقة على أقل من واحد بالمائة من 600 ألف طلب لجوء قُدمت في عام 2017 (جريدة تاتس في 9 آب 2018). في عام 2015، كان تصريح ميركل في 31 آب “يمكننا انجاز ذلك”، يعبر عن جديد، وتعامل إيجابي مع استقبال اللاجئين، وأن الأوساط المهمة في الحزبين الديمقراطي المسيحي وشقيقه الاجتماعي المسيحي، تعترف الآن بوجود الإسلام في ألمانيا، وكانت صديقة للاجئين لفترة وجيزة، وأن حزب “البديل من أجل ألمانيا” اليميني المتطرف، الذي دخل في أزمة بعد تأسيسه في نيسان 2013، تمكن، في هذه الفترة، من خلال تصعيد العنصرية ضد اللاجئين، ترسيخ وجوده. واشتكى ناشطو المساعدات الإنسانية ودعم اللاجئين من أن السلطات غالباً ما تكون مرهقة ولا تستطيع تقديم المساعدة المطلوبة، بعد تقليص البنية التحتية الواسعة لمساعدة اللاجئين، والتي كانت موجودة في التسعينيات، بشكل كبير، إثر إقرار اتفاقية دبلن (إعادة اللاجئين القادمين عبر بلد ثالث – المترجم). ولهذا تولت منظمات المجتمع المدني والعديد من المساعدين المتطوعين مهام (المشورة، الإمدادات الغذائية، المبيت). وانتقد المحافظون واليمينيون الحكومة، واصفين تصرفها بـ “غير المسؤول”، وانها سلمت الدولة لتوغل اللاجئين بطريقة خارجة عن السيطرة. ويجب ألا يتكرر صيف 2015 مرة ثانية، أي أن على الدولة أن تكون قادرة في المستقبل على صد اللاجئين عند الحدود، إذا لزم الأمر.كان تقديم المساعدة وإبقاء الحدود مفتوحة كما هو مطلوب بموجب القانون الدولي ضروريين لإنقاذ حياة الناس، ومدعومين (حتى اليوم) من قبل غالبية السكان الألمان. هذه الأكثرية التي اذهلتها التغطية الإعلامية، التي أثارت مرارا فضيحة مقتل اللاجئين الفارين من مناطق الحرب، والمهاجرين الذين غرقوا في البحر الأبيض المتوسط. وكان الاستقطاب في المناقشات، قد بدأ منذ تشرين الأول 2014، بسبب التظاهرات الأسبوعية في مدينة درسدن التي نظمها القوميون الأوربيين ضد اسلمة الغرب وضد اللاجئين، وهو مشهد اهتمت به وسائل الإعلام بشكل مفرط. وفي التقارير الإعلامية، في التعليقات، في البرامج الحوارية أو في تصريحات السياسيين، غالباً ما تتم تغذية العنصرية والعداء ......
#السكان
#والسياسات
#الطبقية
#نظرية
#الهيمنة
#لغرامشي..
#اقتراب
#قضية
#الهجرة*
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744315
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من قضية الهجرة*