نجيب علي العطّار : التَّسميمُ بالأسماء
#الحوار_المتمدن
#نجيب_علي_العطّار كلُّ إنسانٍ يولدُ، بالضرورة، توأمًا لكيانٍ معنويٍ يَندرُ افتراقُه عنه؛ الإسم. ورغم أنّ الاسم قد يسبقُ المُسمّى، ويسبقُ مُوجبات وجودِه في بعض المجتمعات، لكنّ هذه التوأميّة تبدأ حين يولدُ الانسان ولادتَه الطَبَعيّة، والاسمُ المُناسب هو أوّل ما يُعطاه المولود. ومن المهمّ، في هذا المجال، دراسة العلاقة بين الحالة الاقتصاديّة للأهل المتديّنين وميلِهم الى تسميةِ أولادِهم بأسماء ذات بُعدٍ دينيّ، كنوعٍ من التفاؤلِ بمستقبلٍ كريمٍ لهذا المُسمَّى لمجرّد دينيّةِ اسمه، اذا جاز التعبير، أو كـ "اعتذار سلف" عن انجابِ/ ايجادِ طفلٍ قبل توفير شروط الحياة الكريمة له. ليس الانسانُ وحدَهُ من يُسمَّى، فكلُّ موجودٍ إذا أُوجِدَ سُمّيَ، لكن الانسان هو الكائن الوحيد القادر على اطلاق الأسماء على المُسمّيات، لذلك يُمكننا تعريفُه، بالرسم الناقص بلغة المناطقة، بأنّه "الكائنُ المُسمّي". والاسمُ هو لفظٌ يدلُّ على تعريفٍ محدّدٍ لمُعرَّفٍ ما، نُشيرُ الى ماهيّتِه بـ "التعريف"، والى تعريفِه بـ "الاسم" الذي يُقلّصُ بدورِه الكمَّ المقول نسبةً الى الكمِّ المقصود. ولا بدَّ لقانون/ معيار "المُطابقة" أن يكون مَرعيًّا عند تعريفنا للأشياء بحيثُ تكونُ المصاديقُ شاهدةً على منطقيّةِ "التعريف" وأهليّتِه لأن يُؤخذ به. التَّسميمُ، لغةً، هو جعلُ السُمّ في الطعام، وتسميمُ جوِّ النقاش، مثلًا، يعني تعكيرُه وافتعال المشاكل فيه. والتسميمُ بالأسماء هو اعطاؤها فاعليّةَ السُمِّيّة عبرَ إسقاطِها على غيرِ مُسمّياتِها، أي عبر تسمية التعريفات بغيرِ أسمائها الصحيحة، أو عبرَ إملاءِ تعريفاتٍ اختزاليّة وتشويهيّة للأنظمة الفكريّة/ الثقافيّة، أو الدينيّة/ الفلسفيّة، وتقديمِها لا بالصورةِ التي هي عليها وإنّما بالشكل الذي يُريدُه المُقدِّم/ المُعرِّف لها، لغرضِ التنميطِ والتصنيفِ واستثمارِهما في السيطرةِ من جهة، وتبرير ضرورة الصراع وبَداهَتِه من جهة أخرى. وتبرز خطورة هذا التسميم من خلال نتائجِه، شبه الحتميّة، التي تتفاوتُ في درجةِ الكارثيّة والتأثير التدميري للذات والآخر. فما هي آليّة هذا التسميم؟ تقديمًا للجواب سنُميّز بين نوعين من الصراع؛ تفاعُلي وإلغائي. الصراعُ التفاعُلي هو تنافس أصحاب الأفكار على الاقتراب من الحقيقة. ويُمكن أن نفسّرَه، بلغة النحويين، بأنّه صراعٌ على وزن "مُفاعَلَة"؛ أي يتطلّب وجود "آخرٍ" نتفاعلُ معه، وبالتالي لن يعملَ أحدُهما على الغاء الآخر وانّما يستفيدُ كلٌ من تجربةِ غيرِه بصورةٍ قد تكون تكامُليّة في بعض الأحيان. هذا الصراع يُسمّى اختلافًا تفاعُليًا ويكون طرفاه فاعِلَين ومُنفعلَين في الوقتِ نفسِه، على عكس الصراع الإلغائي الذي يُمكنُنا تعريفُه، بعد أن عرّفنا التفاعلي، بالقول؛ إنّه ضدُّ الصراع التفاعُلي، حيثُ يعمل كلُّ طرفٍ على الغاء الآخر، أو التحكّم به، دون اكتراثٍ للحقيقة التي غالبًا ما تكون الضحيّةَ الأكثرَ تضرُّرًا من هذا الصراع. فـ "الآخر" هنا لا يكون طرفًا نتفاعل معه وانّما مفعولًا به لفعل "ألغى"، فاعلُه ضميرٌ غائب تقديرُه "قائد"، ويكون "المَقودون" نوّابًا للفاعل. والعلاقةُ بين "توازن الرعب" وبين تبدّل حال الطَرَف من "الفعل" الى "الانفعال" هي علاقة عكسيّة. كما يُمكننا تقسيمُ الصراع الالغائي الى خامد ونَشِط؛ الخامد يبقى ضمن اطار الصراع الفكري الذي لم يتحوّل بعدُ الى صراعٍ عسكريٍ، أو يُمكننا القول بأنّه خامدٌ حتى اشعارٍ آخر، على عكس النَشِط الذي يُترجم مباشرةً من لغةِ الفكر الى لغة الاقتتال والصراع العسكري. إنّ التسميم بالأسماء وسيلةٌ تظهر، ......
#التَّسميمُ
#بالأسماء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752586
#الحوار_المتمدن
#نجيب_علي_العطّار كلُّ إنسانٍ يولدُ، بالضرورة، توأمًا لكيانٍ معنويٍ يَندرُ افتراقُه عنه؛ الإسم. ورغم أنّ الاسم قد يسبقُ المُسمّى، ويسبقُ مُوجبات وجودِه في بعض المجتمعات، لكنّ هذه التوأميّة تبدأ حين يولدُ الانسان ولادتَه الطَبَعيّة، والاسمُ المُناسب هو أوّل ما يُعطاه المولود. ومن المهمّ، في هذا المجال، دراسة العلاقة بين الحالة الاقتصاديّة للأهل المتديّنين وميلِهم الى تسميةِ أولادِهم بأسماء ذات بُعدٍ دينيّ، كنوعٍ من التفاؤلِ بمستقبلٍ كريمٍ لهذا المُسمَّى لمجرّد دينيّةِ اسمه، اذا جاز التعبير، أو كـ "اعتذار سلف" عن انجابِ/ ايجادِ طفلٍ قبل توفير شروط الحياة الكريمة له. ليس الانسانُ وحدَهُ من يُسمَّى، فكلُّ موجودٍ إذا أُوجِدَ سُمّيَ، لكن الانسان هو الكائن الوحيد القادر على اطلاق الأسماء على المُسمّيات، لذلك يُمكننا تعريفُه، بالرسم الناقص بلغة المناطقة، بأنّه "الكائنُ المُسمّي". والاسمُ هو لفظٌ يدلُّ على تعريفٍ محدّدٍ لمُعرَّفٍ ما، نُشيرُ الى ماهيّتِه بـ "التعريف"، والى تعريفِه بـ "الاسم" الذي يُقلّصُ بدورِه الكمَّ المقول نسبةً الى الكمِّ المقصود. ولا بدَّ لقانون/ معيار "المُطابقة" أن يكون مَرعيًّا عند تعريفنا للأشياء بحيثُ تكونُ المصاديقُ شاهدةً على منطقيّةِ "التعريف" وأهليّتِه لأن يُؤخذ به. التَّسميمُ، لغةً، هو جعلُ السُمّ في الطعام، وتسميمُ جوِّ النقاش، مثلًا، يعني تعكيرُه وافتعال المشاكل فيه. والتسميمُ بالأسماء هو اعطاؤها فاعليّةَ السُمِّيّة عبرَ إسقاطِها على غيرِ مُسمّياتِها، أي عبر تسمية التعريفات بغيرِ أسمائها الصحيحة، أو عبرَ إملاءِ تعريفاتٍ اختزاليّة وتشويهيّة للأنظمة الفكريّة/ الثقافيّة، أو الدينيّة/ الفلسفيّة، وتقديمِها لا بالصورةِ التي هي عليها وإنّما بالشكل الذي يُريدُه المُقدِّم/ المُعرِّف لها، لغرضِ التنميطِ والتصنيفِ واستثمارِهما في السيطرةِ من جهة، وتبرير ضرورة الصراع وبَداهَتِه من جهة أخرى. وتبرز خطورة هذا التسميم من خلال نتائجِه، شبه الحتميّة، التي تتفاوتُ في درجةِ الكارثيّة والتأثير التدميري للذات والآخر. فما هي آليّة هذا التسميم؟ تقديمًا للجواب سنُميّز بين نوعين من الصراع؛ تفاعُلي وإلغائي. الصراعُ التفاعُلي هو تنافس أصحاب الأفكار على الاقتراب من الحقيقة. ويُمكن أن نفسّرَه، بلغة النحويين، بأنّه صراعٌ على وزن "مُفاعَلَة"؛ أي يتطلّب وجود "آخرٍ" نتفاعلُ معه، وبالتالي لن يعملَ أحدُهما على الغاء الآخر وانّما يستفيدُ كلٌ من تجربةِ غيرِه بصورةٍ قد تكون تكامُليّة في بعض الأحيان. هذا الصراع يُسمّى اختلافًا تفاعُليًا ويكون طرفاه فاعِلَين ومُنفعلَين في الوقتِ نفسِه، على عكس الصراع الإلغائي الذي يُمكنُنا تعريفُه، بعد أن عرّفنا التفاعلي، بالقول؛ إنّه ضدُّ الصراع التفاعُلي، حيثُ يعمل كلُّ طرفٍ على الغاء الآخر، أو التحكّم به، دون اكتراثٍ للحقيقة التي غالبًا ما تكون الضحيّةَ الأكثرَ تضرُّرًا من هذا الصراع. فـ "الآخر" هنا لا يكون طرفًا نتفاعل معه وانّما مفعولًا به لفعل "ألغى"، فاعلُه ضميرٌ غائب تقديرُه "قائد"، ويكون "المَقودون" نوّابًا للفاعل. والعلاقةُ بين "توازن الرعب" وبين تبدّل حال الطَرَف من "الفعل" الى "الانفعال" هي علاقة عكسيّة. كما يُمكننا تقسيمُ الصراع الالغائي الى خامد ونَشِط؛ الخامد يبقى ضمن اطار الصراع الفكري الذي لم يتحوّل بعدُ الى صراعٍ عسكريٍ، أو يُمكننا القول بأنّه خامدٌ حتى اشعارٍ آخر، على عكس النَشِط الذي يُترجم مباشرةً من لغةِ الفكر الى لغة الاقتتال والصراع العسكري. إنّ التسميم بالأسماء وسيلةٌ تظهر، ......
#التَّسميمُ
#بالأسماء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752586
الحوار المتمدن
نجيب علي العطّار - التَّسميمُ بالأسماء
عصام بن الشيخ : اجتياز منعرج -الاضطراب العظيم-... الدعاية السوداء والغرق في التسميم وتعميم النكد العام عبر الويب
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ ************************* في رحلة البحث عن الدور الأكاديمي حول منهجيات "لم الشمل" وجدت تقنية "التفريغ" Discharge/Décharge لإنهاء عمليات "الشحن" psychological charge، فمنذ العهدة الرابعة تم تجهيز الشباب للانفجار بعد كبت طويل، مثلما يتم تجهيز الانتحاريين الدواعش، بعد غسل الأدمغة Brainwashing/ Lavage de Cerveau، فتحول الجمهور إلى "ألعوبة للمحرضات" بسبب إغراء الفوضى وسحر الغليان وجاذبية الأكاذيب ومغناطيس خطاب الحرية. أتحدث عن الجزائر التي يستهدفها المخزن وأجهزة الدولة العميقة الفرنسية والاسبانية،التي تكول وتستضيف وتدعم معترضين يروجون لأكاذيب لا أساس لها من الصحة لمرجفة كشفهم الموقوف محمد بن حليمة التي تعرض للخداع والاستغلال لعدة سنوات على حساب حياته وحريته. خرجت زعيمة حزب العمال من نافذة حزب العمالPT من نافذة "راديو أم" لتفرق بين الحيراك Hirak والحاراك Harak، بأن الحيراك موجة تخص ريف المغربRif، والحاراك باعتباره سيرورة ثورية منذ أول نوفمبر، وهي حيلة تروتسكية بعد الاعتقال العسكري بمحكمة عسكرية TM لترقيع إدعاء أن السردية الخالدة لبيان أول نوفمبر لم تعد صالحة.ما حكاية "شفافية الاقتناء".. حين يزعج جيشنا" فرنسة" بكسر الفاء سئل الشيخ البشير الإبراهيمي، فقال: "سموها فرنسة بكسر الفاء، كسر الله ظهرها". ساعدت الصين وروسيا الجزائر بالأطباء عام 1962 لتسهيل ولادة مليون طفل جزائري على إثر استشهاد مليون ونصف مليون شهيد على يد فرنسة وأعوانها.. نهاية عام 2018 أطلق الفريق الصدر أحمد قايد صالح رحمة الله عليه، أكبر مناورة عسكرية برية وبحرية وجوية متزامنة، أثارت تلك المناورات اهتمام عشرات الصحفيين والقنوات الإعلامية، وتمت إشاعة فرار العاهل المخزني لسويسرا ومطالبة ماكرون الجزائر بشفافية الاقتناء العسكري للافصاح عن مشتريات الجيش الجزائري المنشورة دوليا بكل شفافية خاصة طائرات السو Su والميج Mig والغواصات والفرقاطات ودفاعات S400. عدت إلى القانون الدولي وتقاليد التغطية الاعلامية لمثل هذه الموضوعات، فتأكدت أن أنه من حق الجيش الجزائري التكتم والسرية حول دفاعاته وجاهزيته القتالية وجهوزيته الهجومية خاصة بالإنزال الجوي للمضليين Paratroops. ونتيجة لتقرير صادر عن السفارة الفرنسية يوصي بالتخلي عن دعم عبد العزيز بوتفليقة لنيل العهدة الخامسة تحضر الفرنسيون في مجلس الأمن لإدانة قمع الأمن الجزائري لحركة بركات!؟، وعندما حمى الجيش الجزائري العظيم الشباب لتطويق أول تجربة للاعتراض الشعبي العلني في الشوارع بروتستوكراسي Protestocracy ضد حكم الفساد Kleptocracy. فوت القضاء الجزائري في عهد وزير العدل الشجاع بلقاسم زغماتي الفرصة على التدخلات الأجنبية ونشر "شفافيات مفاجئة أخرى" عن ممتلكات رئيسي وزراء سابقين سلال وأويحي، ووسط ذهول الشعب الجزائري تبين أن من يريد التكتم المشبوه والأسرار غير الصحية Dissimulation Suspecte et Secret Malsain/ Suspicious Concealment and Unhealthy Secret هم صحفيون مشبوهون أمثال الإرهابيين عبد سمار وهشام عبود الذين لم يعد يهمهم الحصول علنا على الدرهم المخزني من جهاز ديستي المغربي الذي يرأسه لطيف الحموشي بعد كشف مكالماتهم السرية للمساومة مع رموز أوليغارشيا المال الفاسد طحكوت وحداد وكونيناف للاتفاق معهم على الدفاع عن توسيع نطاق النهب والسلب. خطط الجزائريون لتطوير قطاع البتروكيماويات بطريقة تساهم في التخلص من الريع النفطي في حد ذاته، وأصبح الآن ممكننا أكثر مما سبق استغلال الغاز النيجيري وغار جبيلات لإنتاج الحديد وف ......
#اجتياز
#منعرج
#-الاضطراب
#العظيم-...
#الدعاية
#السوداء
#والغرق
#التسميم
#وتعميم
#النكد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765007
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ ************************* في رحلة البحث عن الدور الأكاديمي حول منهجيات "لم الشمل" وجدت تقنية "التفريغ" Discharge/Décharge لإنهاء عمليات "الشحن" psychological charge، فمنذ العهدة الرابعة تم تجهيز الشباب للانفجار بعد كبت طويل، مثلما يتم تجهيز الانتحاريين الدواعش، بعد غسل الأدمغة Brainwashing/ Lavage de Cerveau، فتحول الجمهور إلى "ألعوبة للمحرضات" بسبب إغراء الفوضى وسحر الغليان وجاذبية الأكاذيب ومغناطيس خطاب الحرية. أتحدث عن الجزائر التي يستهدفها المخزن وأجهزة الدولة العميقة الفرنسية والاسبانية،التي تكول وتستضيف وتدعم معترضين يروجون لأكاذيب لا أساس لها من الصحة لمرجفة كشفهم الموقوف محمد بن حليمة التي تعرض للخداع والاستغلال لعدة سنوات على حساب حياته وحريته. خرجت زعيمة حزب العمال من نافذة حزب العمالPT من نافذة "راديو أم" لتفرق بين الحيراك Hirak والحاراك Harak، بأن الحيراك موجة تخص ريف المغربRif، والحاراك باعتباره سيرورة ثورية منذ أول نوفمبر، وهي حيلة تروتسكية بعد الاعتقال العسكري بمحكمة عسكرية TM لترقيع إدعاء أن السردية الخالدة لبيان أول نوفمبر لم تعد صالحة.ما حكاية "شفافية الاقتناء".. حين يزعج جيشنا" فرنسة" بكسر الفاء سئل الشيخ البشير الإبراهيمي، فقال: "سموها فرنسة بكسر الفاء، كسر الله ظهرها". ساعدت الصين وروسيا الجزائر بالأطباء عام 1962 لتسهيل ولادة مليون طفل جزائري على إثر استشهاد مليون ونصف مليون شهيد على يد فرنسة وأعوانها.. نهاية عام 2018 أطلق الفريق الصدر أحمد قايد صالح رحمة الله عليه، أكبر مناورة عسكرية برية وبحرية وجوية متزامنة، أثارت تلك المناورات اهتمام عشرات الصحفيين والقنوات الإعلامية، وتمت إشاعة فرار العاهل المخزني لسويسرا ومطالبة ماكرون الجزائر بشفافية الاقتناء العسكري للافصاح عن مشتريات الجيش الجزائري المنشورة دوليا بكل شفافية خاصة طائرات السو Su والميج Mig والغواصات والفرقاطات ودفاعات S400. عدت إلى القانون الدولي وتقاليد التغطية الاعلامية لمثل هذه الموضوعات، فتأكدت أن أنه من حق الجيش الجزائري التكتم والسرية حول دفاعاته وجاهزيته القتالية وجهوزيته الهجومية خاصة بالإنزال الجوي للمضليين Paratroops. ونتيجة لتقرير صادر عن السفارة الفرنسية يوصي بالتخلي عن دعم عبد العزيز بوتفليقة لنيل العهدة الخامسة تحضر الفرنسيون في مجلس الأمن لإدانة قمع الأمن الجزائري لحركة بركات!؟، وعندما حمى الجيش الجزائري العظيم الشباب لتطويق أول تجربة للاعتراض الشعبي العلني في الشوارع بروتستوكراسي Protestocracy ضد حكم الفساد Kleptocracy. فوت القضاء الجزائري في عهد وزير العدل الشجاع بلقاسم زغماتي الفرصة على التدخلات الأجنبية ونشر "شفافيات مفاجئة أخرى" عن ممتلكات رئيسي وزراء سابقين سلال وأويحي، ووسط ذهول الشعب الجزائري تبين أن من يريد التكتم المشبوه والأسرار غير الصحية Dissimulation Suspecte et Secret Malsain/ Suspicious Concealment and Unhealthy Secret هم صحفيون مشبوهون أمثال الإرهابيين عبد سمار وهشام عبود الذين لم يعد يهمهم الحصول علنا على الدرهم المخزني من جهاز ديستي المغربي الذي يرأسه لطيف الحموشي بعد كشف مكالماتهم السرية للمساومة مع رموز أوليغارشيا المال الفاسد طحكوت وحداد وكونيناف للاتفاق معهم على الدفاع عن توسيع نطاق النهب والسلب. خطط الجزائريون لتطوير قطاع البتروكيماويات بطريقة تساهم في التخلص من الريع النفطي في حد ذاته، وأصبح الآن ممكننا أكثر مما سبق استغلال الغاز النيجيري وغار جبيلات لإنتاج الحديد وف ......
#اجتياز
#منعرج
#-الاضطراب
#العظيم-...
#الدعاية
#السوداء
#والغرق
#التسميم
#وتعميم
#النكد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765007
الحوار المتمدن
عصام بن الشيخ - اجتياز منعرج -الاضطراب العظيم-... الدعاية السوداء والغرق في التسميم وتعميم النكد العام عبر الويب