شادي الشماوي : بوب افاكيان حول حقيقة أوباما و ترامب كوجهين لعملة إمبرياليّة قمعيّة واحدة
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي ( عنوان مقترح من المرتجم لمقالين قصيرين تاليين لبوب أفاكيان )(1) بوب أفاكيان يسلّط الضوء على الحقيقة : باراك أوباما يقول إنّ قتل الشرطة للسود يجب أن لا يكون أمرا عاديّا – إلاّ إذا كان هو الرئيس .www.revcom.us بوب أفاكيان – 2 جوان 2020 –هل قال أوباما ذلك حقّا ؟ لا . ليس تماما . لقد قال إنّ جرائم الشرطة لا ينبغي أن تكون أمرا عاديّا . بيد أنّه لماّ كان هو نفسه رئيسا كانت تلك الجرائم عاديّة . و قد حدث ذلك مرارا و تكرارا . و ماذا فعل أوباما إزاء ذلك ؟ لا شيء . حسنا ، قال بضعة كلمات غبيّة و ضعيفة عن أنّ ذلك يمثّل تراجيديا – ثمّ أدان شباب السود الذين نهضوا في تمرّد شرعي عقب قتل الشرطة لفرادى غراي في بلتيمور على أنّهم " قطّأع طرق ". و أثناء رئاسة أوباما، ما يدعى ب قسم العدالة الذى كان يتراّسه آريك هولدار ، كرّر كذبة أنّ مايكل برازن لم يرفع يديه عندما قتله الشرطي الخنزير داران ولسن في فرغسون ، ميسوري . و رفض قسم " العدالة " إيّاه توجيه تهمة إقتراف جريمة فيدراليّة ضد ولسن ، و في ظلّ هولدار ، وقف ذلك القسم إلى جانب كلّ أعمال عنف الشرطة التي بلغت المحكمة العليا . و يمكن للأوباما أن يقول كذلك إنّه من الصائب قتل السود على يد الشرطة ، طالما أنّ أنساسا مثله في الرئاسة و يرأسون النظام برمّته . هذا هو التحسين الكبير لأوضاع السود مع أوباما " كأوّل رئيس أسود" ! و بهذا نبلغ الحقيقة الأهمّ : ترامب من التفوّقيّين البيض المفضوحين و الخبثاء ، لكن لا يهمّ من يكون الرئيس ، طالما أنّ هذا النظام في السلطة ، سيظلّ السود و غيرهم من المضطهَدين يقتلون – المرّة تلو المرّة تلو المرّة . و سيقتضى وضع حدّ لهذا ثورة تقضى على هذا النظام . (2) يقول بوب أفاكيان : دونالد ترامب ليس " شرسا " بل هو كيس منتفخ من البراز الفاشيبوب أفاكيان – 4 جوان 2020 - http://www.revcom.usما من شيء جريئ أو " سيّئ " بشأن ترامب و تهديداته بإستخدام الجيش ليهاجم بعنف المحتجّين على قتل جورج فلويد و جميع العنف و القتل العنصريّين على يد الشرطة . بإمكان كلّ إمرء أن يتصرّف ب " شراسة " عندما يلتجأ إلى الآلة الكبيرة للعنف و التدمير ، مثل جيش الولايات المتّحدة ، لتقدّم له المساندة .الجماهير الشعبيّة ، من كافة الأجناس و الجندر ، هي التي تظهر شجاعة و جسارة حقيقيّتين ، بإحتلالها الشوارع للمطالبة بوضع نهاية لهذا العنف و القتل و بتحدّيها لحظر التجوّل و تصدّيها بجرأة قوّات الشرطة و الحرس الوطني . و يحتاج النضال البطولي حقّا للجماهير الشعبيّة أن يصبح أكثر جماهيريّة حتّى ، و مندفعا بتصميم أكبر على عدم التوقّف إلى أن توضع حقّا نهاية لكلّ شيء صوّره و كثّفه فيديو الشرطي الخنزير في مينيابوليس وهو يخنق بوحشيّة جورج فلويد – متجاهلا بهدوء خبيث ، مناشدات فلويد المتكرّرة بعد قتله و صرخاته بأنّه لا يستطيع التنفّس.و تحتاج الجماهير في كلّ مكان أن تتبنّى و تعطي تعبيرا قويّا لمطلب رحيل الطاغية المتبختر ترامب ، و الأصولي المتزمّت بانس و كامل نظامهم الفاشيّ ! إنّ أعظم حركة جسورة ، و أعظم مساهمة في وضع نهاية للإضطهاد بلا رحمة و للعذابات غير الضروريّة التي يعانى منها البشر في كافة أنحاء الكوكب ، ستكون في آخر المطاف ، النهوض و الإطاحة بهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي الذى ولّد هذا النظام الفاشيّ ،و إنشاء عالم مختلف راديكاليّا و أفضل بكثير ، على أساس مغاير تماما ، بلا إستغلال و إهانة و عنف و إرهاب الذين يمثّلون ذات أسس و وسائل الحفاظ ع ......
#افاكيان
#حقيقة
#أوباما
#ترامب
#كوجهين
#لعملة
#إمبرياليّة
#قمعيّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679996
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي ( عنوان مقترح من المرتجم لمقالين قصيرين تاليين لبوب أفاكيان )(1) بوب أفاكيان يسلّط الضوء على الحقيقة : باراك أوباما يقول إنّ قتل الشرطة للسود يجب أن لا يكون أمرا عاديّا – إلاّ إذا كان هو الرئيس .www.revcom.us بوب أفاكيان – 2 جوان 2020 –هل قال أوباما ذلك حقّا ؟ لا . ليس تماما . لقد قال إنّ جرائم الشرطة لا ينبغي أن تكون أمرا عاديّا . بيد أنّه لماّ كان هو نفسه رئيسا كانت تلك الجرائم عاديّة . و قد حدث ذلك مرارا و تكرارا . و ماذا فعل أوباما إزاء ذلك ؟ لا شيء . حسنا ، قال بضعة كلمات غبيّة و ضعيفة عن أنّ ذلك يمثّل تراجيديا – ثمّ أدان شباب السود الذين نهضوا في تمرّد شرعي عقب قتل الشرطة لفرادى غراي في بلتيمور على أنّهم " قطّأع طرق ". و أثناء رئاسة أوباما، ما يدعى ب قسم العدالة الذى كان يتراّسه آريك هولدار ، كرّر كذبة أنّ مايكل برازن لم يرفع يديه عندما قتله الشرطي الخنزير داران ولسن في فرغسون ، ميسوري . و رفض قسم " العدالة " إيّاه توجيه تهمة إقتراف جريمة فيدراليّة ضد ولسن ، و في ظلّ هولدار ، وقف ذلك القسم إلى جانب كلّ أعمال عنف الشرطة التي بلغت المحكمة العليا . و يمكن للأوباما أن يقول كذلك إنّه من الصائب قتل السود على يد الشرطة ، طالما أنّ أنساسا مثله في الرئاسة و يرأسون النظام برمّته . هذا هو التحسين الكبير لأوضاع السود مع أوباما " كأوّل رئيس أسود" ! و بهذا نبلغ الحقيقة الأهمّ : ترامب من التفوّقيّين البيض المفضوحين و الخبثاء ، لكن لا يهمّ من يكون الرئيس ، طالما أنّ هذا النظام في السلطة ، سيظلّ السود و غيرهم من المضطهَدين يقتلون – المرّة تلو المرّة تلو المرّة . و سيقتضى وضع حدّ لهذا ثورة تقضى على هذا النظام . (2) يقول بوب أفاكيان : دونالد ترامب ليس " شرسا " بل هو كيس منتفخ من البراز الفاشيبوب أفاكيان – 4 جوان 2020 - http://www.revcom.usما من شيء جريئ أو " سيّئ " بشأن ترامب و تهديداته بإستخدام الجيش ليهاجم بعنف المحتجّين على قتل جورج فلويد و جميع العنف و القتل العنصريّين على يد الشرطة . بإمكان كلّ إمرء أن يتصرّف ب " شراسة " عندما يلتجأ إلى الآلة الكبيرة للعنف و التدمير ، مثل جيش الولايات المتّحدة ، لتقدّم له المساندة .الجماهير الشعبيّة ، من كافة الأجناس و الجندر ، هي التي تظهر شجاعة و جسارة حقيقيّتين ، بإحتلالها الشوارع للمطالبة بوضع نهاية لهذا العنف و القتل و بتحدّيها لحظر التجوّل و تصدّيها بجرأة قوّات الشرطة و الحرس الوطني . و يحتاج النضال البطولي حقّا للجماهير الشعبيّة أن يصبح أكثر جماهيريّة حتّى ، و مندفعا بتصميم أكبر على عدم التوقّف إلى أن توضع حقّا نهاية لكلّ شيء صوّره و كثّفه فيديو الشرطي الخنزير في مينيابوليس وهو يخنق بوحشيّة جورج فلويد – متجاهلا بهدوء خبيث ، مناشدات فلويد المتكرّرة بعد قتله و صرخاته بأنّه لا يستطيع التنفّس.و تحتاج الجماهير في كلّ مكان أن تتبنّى و تعطي تعبيرا قويّا لمطلب رحيل الطاغية المتبختر ترامب ، و الأصولي المتزمّت بانس و كامل نظامهم الفاشيّ ! إنّ أعظم حركة جسورة ، و أعظم مساهمة في وضع نهاية للإضطهاد بلا رحمة و للعذابات غير الضروريّة التي يعانى منها البشر في كافة أنحاء الكوكب ، ستكون في آخر المطاف ، النهوض و الإطاحة بهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي الذى ولّد هذا النظام الفاشيّ ،و إنشاء عالم مختلف راديكاليّا و أفضل بكثير ، على أساس مغاير تماما ، بلا إستغلال و إهانة و عنف و إرهاب الذين يمثّلون ذات أسس و وسائل الحفاظ ع ......
#افاكيان
#حقيقة
#أوباما
#ترامب
#كوجهين
#لعملة
#إمبرياليّة
#قمعيّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679996
عبد الإله بسكمار* : مبعوث الملك لويس الرابع عشرإلى تازة المغربية تصورات إمبريالية مصغرة ..... .
#الحوار_المتمدن
#عبد_الإله_بسكمار* من المفترض أن يتأسس البحث العلمي في مجال التاريخ على الإحالات وهي الاعتماد أساسا على مصادر الفترة المعنية ثم المراجع بدرجة ثانية والتي لها علاقة بالموضوع، فلا تاريخ بدون وثيقة، وأبرز محددات هذا البحث وما يعزز مصداقيته العلمية مدى التطابقCompatibilité بين المشهد المعماري ونقصد الشواهد المادية مع النص المكتوب أي ما ورد مما له علاقة بمنشأة تاريخية تراثية محددة ذات بعد سياسي أو عسكري أو علمي أو ديني، ومدى توافق أو تعارض أو تقاطع ما نعرف عنها مع ما ورد في المظان أو الوثائق المكتوبة، وكلما كان التطابق كبيرا بين المعلمة المعنية وما ورد في النص التاريخي أو الوثيقة إلا وتعزز الخطاب التاريخي، انطلاقا من صياغة الإشكالية وفرضيات البحث ثم الخلاصات والنتائج التي تشكل إضافة ما أو التي تعيد فقط ما سبق .أما إذا قل هذا النوع من التطابق أو حتى انعدم، فيمكن أن تضعُف حينئذ حجية الخطاب التاريخي وربما مصداقيته ككل والتي تصبح محل سؤال، خاصة إذا قلَّت الإحالات أو انعدمت بالمرة وهي إشارة ضرورية بل بديهة منهجية عند الباحثين الذين يحترمون أنفسهم وإنتاجاتهم وقراءهم .في حدود السياقات الحالية التي نكتب عبرها، نقول: مالا يُدرك كله لا يترك جله، الحديث المدقق حول هذا العنصر المنهجي يأخذ شرعيته الكاملة في التعامل مع الأطاريح والكتب والمؤلفات ذات الطابع التحليلي المسهب بالتفاصيل وتشعبات التاريخ والمجال، ومحدِّد التطابق بين الرصيد التراثي المعماري خاصة والنص المكتوب بتازة كنموذج، يتميز تقريبا بذات السمات التي تهم مدنا ومناطق أخرى في نفس الحجم، صحيح أن كتب الأخبار والمظان المغربية عموما وما يعزز الخطاب التاريخي كالظهائروالرسائل السلطانية والشخصية والعقود والدواوين وكتب المناقب والفتاوى والرحلات، تقدم وقائع أو أحداثا أو مواقف، هي تهم بشكل كبيرمجالات المدن السلطانية المعروفة ( مفهوم دار السلطان- دار المخزن التي قد يقصد بها القصر الملكي أو المدينة السلطانية ) كفاس ومراكش ومكناس وبدرجة أقل، تهم مدنا ومناطق أخرى كالشاوية ودكالة والريف والعرائش وتارودانت والشاون وتطوان والشرق وحوض إيناون والصويرة والصحـــراء .المناطق والمدن السلطانية حظيت بقسط أوفر من الدراسات والأبحاث، لا بل حتى المصادر والمظان التي تحدثنا عنها توفيها حقها وزيادة، وهذا أمرمعروف و طبيعي حجما ومادة ومنهجا، باعتبار الثقل التاريخي والسياسي والبشري والثقافي لتلك الحواضر والمناطق، لكن في المقابل، كان حظ المدن المتوسطة والصغرى ومناطق أخرى من البلاد ضعيفا للغاية، علما بأنها لعبت أدوارا مهمة في تاريخ البلاد، شكلت روافد أو مجالاتِ حمايةٍ أو مواقعَ خلفيةٍ للمحاورالأولى وكانت أحيانا حاسمة، بحيث لا يمكن دراسة الدينامية العامة لتاريخ المغرب، دون التعمق في مونوغرافيات المدن المتوسطة والصغرى والبوادي المحيطة بها، وأيضا من منطلق التطابق الذي تحدثنا عنه كمحورمنهجي في الدرس التاريخي الوطني والمحلي.وسبق للعلامة المغربي الراحل المختار السوسي أن نبه إلى ضرورة كتابة تاريخ البادية المغربية، ربما لاقتناعه بأن تاريخ المدن والحواضرالكبرى أوالسلطانية لها ما يكفي من الباحثين والعلماء الأجلاء الذين يكتبون أو سيكتبون حولها ويسلطون الأضواء الكافية على تاريخها وتراثها ( توفي محمد المختار السوسي رحمه الله في 17 نونبر 1963) بخلاف مناطق كثيرة من المغرب ذكرنا بعضها سابقا لم تك محظوطة تماما في هذا المجال .تبعا لموضوع تأسيس الدولة العلوية، ودور المولى الرشيد بارتباط مع طبيعة المرحلة التاريخية والمجالات التي شهدت تحركاته وصراعاته وعلاق ......
#مبعوث
#الملك
#لويس
#الرابع
#عشرإلى
#تازة
#المغربية
#تصورات
#إمبريالية
#مصغرة
#.....
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680271
#الحوار_المتمدن
#عبد_الإله_بسكمار* من المفترض أن يتأسس البحث العلمي في مجال التاريخ على الإحالات وهي الاعتماد أساسا على مصادر الفترة المعنية ثم المراجع بدرجة ثانية والتي لها علاقة بالموضوع، فلا تاريخ بدون وثيقة، وأبرز محددات هذا البحث وما يعزز مصداقيته العلمية مدى التطابقCompatibilité بين المشهد المعماري ونقصد الشواهد المادية مع النص المكتوب أي ما ورد مما له علاقة بمنشأة تاريخية تراثية محددة ذات بعد سياسي أو عسكري أو علمي أو ديني، ومدى توافق أو تعارض أو تقاطع ما نعرف عنها مع ما ورد في المظان أو الوثائق المكتوبة، وكلما كان التطابق كبيرا بين المعلمة المعنية وما ورد في النص التاريخي أو الوثيقة إلا وتعزز الخطاب التاريخي، انطلاقا من صياغة الإشكالية وفرضيات البحث ثم الخلاصات والنتائج التي تشكل إضافة ما أو التي تعيد فقط ما سبق .أما إذا قل هذا النوع من التطابق أو حتى انعدم، فيمكن أن تضعُف حينئذ حجية الخطاب التاريخي وربما مصداقيته ككل والتي تصبح محل سؤال، خاصة إذا قلَّت الإحالات أو انعدمت بالمرة وهي إشارة ضرورية بل بديهة منهجية عند الباحثين الذين يحترمون أنفسهم وإنتاجاتهم وقراءهم .في حدود السياقات الحالية التي نكتب عبرها، نقول: مالا يُدرك كله لا يترك جله، الحديث المدقق حول هذا العنصر المنهجي يأخذ شرعيته الكاملة في التعامل مع الأطاريح والكتب والمؤلفات ذات الطابع التحليلي المسهب بالتفاصيل وتشعبات التاريخ والمجال، ومحدِّد التطابق بين الرصيد التراثي المعماري خاصة والنص المكتوب بتازة كنموذج، يتميز تقريبا بذات السمات التي تهم مدنا ومناطق أخرى في نفس الحجم، صحيح أن كتب الأخبار والمظان المغربية عموما وما يعزز الخطاب التاريخي كالظهائروالرسائل السلطانية والشخصية والعقود والدواوين وكتب المناقب والفتاوى والرحلات، تقدم وقائع أو أحداثا أو مواقف، هي تهم بشكل كبيرمجالات المدن السلطانية المعروفة ( مفهوم دار السلطان- دار المخزن التي قد يقصد بها القصر الملكي أو المدينة السلطانية ) كفاس ومراكش ومكناس وبدرجة أقل، تهم مدنا ومناطق أخرى كالشاوية ودكالة والريف والعرائش وتارودانت والشاون وتطوان والشرق وحوض إيناون والصويرة والصحـــراء .المناطق والمدن السلطانية حظيت بقسط أوفر من الدراسات والأبحاث، لا بل حتى المصادر والمظان التي تحدثنا عنها توفيها حقها وزيادة، وهذا أمرمعروف و طبيعي حجما ومادة ومنهجا، باعتبار الثقل التاريخي والسياسي والبشري والثقافي لتلك الحواضر والمناطق، لكن في المقابل، كان حظ المدن المتوسطة والصغرى ومناطق أخرى من البلاد ضعيفا للغاية، علما بأنها لعبت أدوارا مهمة في تاريخ البلاد، شكلت روافد أو مجالاتِ حمايةٍ أو مواقعَ خلفيةٍ للمحاورالأولى وكانت أحيانا حاسمة، بحيث لا يمكن دراسة الدينامية العامة لتاريخ المغرب، دون التعمق في مونوغرافيات المدن المتوسطة والصغرى والبوادي المحيطة بها، وأيضا من منطلق التطابق الذي تحدثنا عنه كمحورمنهجي في الدرس التاريخي الوطني والمحلي.وسبق للعلامة المغربي الراحل المختار السوسي أن نبه إلى ضرورة كتابة تاريخ البادية المغربية، ربما لاقتناعه بأن تاريخ المدن والحواضرالكبرى أوالسلطانية لها ما يكفي من الباحثين والعلماء الأجلاء الذين يكتبون أو سيكتبون حولها ويسلطون الأضواء الكافية على تاريخها وتراثها ( توفي محمد المختار السوسي رحمه الله في 17 نونبر 1963) بخلاف مناطق كثيرة من المغرب ذكرنا بعضها سابقا لم تك محظوطة تماما في هذا المجال .تبعا لموضوع تأسيس الدولة العلوية، ودور المولى الرشيد بارتباط مع طبيعة المرحلة التاريخية والمجالات التي شهدت تحركاته وصراعاته وعلاق ......
#مبعوث
#الملك
#لويس
#الرابع
#عشرإلى
#تازة
#المغربية
#تصورات
#إمبريالية
#مصغرة
#.....
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680271
الحوار المتمدن
عبد الإله بسكمار* - مبعوث الملك لويس الرابع عشرإلى تازة المغربية تصورات إمبريالية مصغرة(.....) .
طلال الربيعي : دحض خرافة -عدم إمبريالية الولايات المتحدة -
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي يزعم البعض, بسبب عدم الاطلاع او لأسباب اخرى, إن الولايات المتحدة لم تكن يوما ما دولة إمبريالية, وذلك لإن الولايات المتحدة, بزعمهم, لم تستعمر او تغزو دولا اخرى. وهو زعم غير صحيح بالمرة. فقد غزت الولايات المتحدة حوالي 70 دولة منذ إنشائها وغزت حوالي 50 دولة منذ عام 1945. فيما يلي قائمة بالدول التي غزتها القوات الأمريكية (البحرية، والبرية، والقوات الجوية في نهاية المطاف) منذ إنشائها بترتيب الحوادث الكبرى. هذه القائمة مستندة بشكل كبير على عمل الأكاديمي الأمريكي الدكتور زولتان غروسمان, مقال "من الركبة الجريحة إلى ليبيا: قرن من التدخلات العسكرية الأمريكية" [1]، وكتاب جدعون بوليا "عدد الجثث". الوفيات العالمية التي يمكن تجنبها منذ عام 1950 "(يتضمن ذلك تاريخًا موجزًا ​--------​--------لجميع البلدان منذ العصر الحجري الحديث) [2] وكتاب ويليام بلوم" [Rogue State "[3 . تتضمن هذه القائمة حالات الاستخدام العنيف للقوات الأمريكية داخل الولايات المتحدة (على سبيل المثال ضد المتظاهرين وعمال المناجم ، إلخ)، وتشمل عمليات القصف والتدخل العسكري على نطاق صغير وعمليات الإجلاء العسكرية للأمريكيين وحالات محددة من التهديدات الصريحة باستخدام الأسلحة النووية. لا تتضمن القائمة عمليات حرب البربر البحرية الأمريكية 1801-1805 ضد القراصنة البربريين المتمركزين في المغرب والجزائر وتونس وليبيا ، كما تتجاهل التخريب الأمريكي الهائل لجميع دول العالم تقريبًا.(1) الشعوب الهندية الأمريكية (1776 وما بعده، الإبادة الجماعية للهنود الأمريكيين ؛ 1803، شراء لوزيانا ؛ 1844، منع الهنود من شرق المسيسيبي ؛ 1861 فصاعدًا، الإبادة الجماعية في كاليفورنيا ؛ 1890 ، مذبحة الهنود في لاكوتا) ، (2) المكسيك (1836-1846) ؛ 1913 ؛ 1914-1918 ؛ 1923) ، (3) نيكاراغوا (1856-1857 ؛ 1894 ؛ 1896 ؛ 1898 ؛ 1899 ؛ 1907 ؛ 1910 ؛ 1912-1933 ؛ 1981-1990) ، (4) القوات الأمريكية المنتشرة ضد الأمريكيين (1861) -1865 ، الحرب الأهلية ؛ 1892 ؛ 1894 ؛ 1898 ؛ 1899-1901 ؛ 1901 ؛ 1914 ؛ 1915 ؛ 1920-1921 ؛ 1932 ؛ 1943 ؛ 1967 ؛ 1968 ؛ 1970 ؛ 1973 ؛ 1992 ؛ 2001) ، (5) ، الأرجنتين (1890 ) ، (6) ، تشيلي (1891 ؛ 1973) ، (7) هايتي (1891 ؛ 1914-1934 ؛ 1994 ؛ 2004-2005) ، (8) هاواي (1893-) ، (9) الصين (1895-1895 ؛ 1898 -1900 ؛ 1911-1941 ؛ 1922-1927 ؛ 1927-1934 ؛ 1948-1949 ؛ 1951-1953 ؛ 1958) ، (10) كوريا (1894-1896 ؛ 1904-1905 ؛ 1951-1953) ، (11) بنما (1895) ؛ 1901-1914 ؛ 1908 ؛ 1912 ؛ 1918-1920 ؛ 1925 ؛ 1958 ؛ 1964 ؛ 1989-) ، (12) الفلبين (1898-1910 ؛ 1948-1954 ؛ 1989 ؛ 2002-) ، (13) كوبا (1898-1902) ؛ 1906-1909 ؛ 1912 ؛ 1917-1933 ؛ 1961 ؛ 1962) ، (14) بورتوريكو (1898- ؛ 19) 50 ؛ ) ؛ (15) غوام (1898-) ، (16) ساموا (1899-) ، (17) هندوراس (1903 ؛ 1907 ؛ 1911 ؛ 1912 ؛ 1919 ؛ 1924-1925 ؛ 1983-1989) ، (18) جمهورية الدومينيكان (1903- 1904 ؛ 1914 ؛ 1916-1924 ؛ 1965-1966) ، (19) ألمانيا (1917-1918 ؛ 1941-1945 ؛ 1948 ؛ 1961) ، (20) روسيا (1918-1922) ، (21) يوغوسلافيا (1919 ؛ 1946 ؛ 1992-1994 ؛ 1999) ، (22) غواتيمالا (1920 ؛ 1954 ؛ 1966-1967) ، (23) تركيا (1922) ، (24) السلفادور (1932 ؛ 1981-1992) ، (25) إيطاليا (1941-1945) ) ؛ (26) المغرب (1941-1945) ، (27) فرنسا (1941-1945) ، (28) الجزائر (1941-1945) ، (29) تونس (1941-1945) ، (30) ليبيا (1941-1945 ؛ 1981) ؛ 1986 ؛ 1989 ؛ 2011) ، (31) مصر (1941-1945 ؛ 1956 ؛ 1967 ؛ 1973 ......
#خرافة
#-عدم
#إمبريالية
#الولايات
#المتحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700609
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي يزعم البعض, بسبب عدم الاطلاع او لأسباب اخرى, إن الولايات المتحدة لم تكن يوما ما دولة إمبريالية, وذلك لإن الولايات المتحدة, بزعمهم, لم تستعمر او تغزو دولا اخرى. وهو زعم غير صحيح بالمرة. فقد غزت الولايات المتحدة حوالي 70 دولة منذ إنشائها وغزت حوالي 50 دولة منذ عام 1945. فيما يلي قائمة بالدول التي غزتها القوات الأمريكية (البحرية، والبرية، والقوات الجوية في نهاية المطاف) منذ إنشائها بترتيب الحوادث الكبرى. هذه القائمة مستندة بشكل كبير على عمل الأكاديمي الأمريكي الدكتور زولتان غروسمان, مقال "من الركبة الجريحة إلى ليبيا: قرن من التدخلات العسكرية الأمريكية" [1]، وكتاب جدعون بوليا "عدد الجثث". الوفيات العالمية التي يمكن تجنبها منذ عام 1950 "(يتضمن ذلك تاريخًا موجزًا ​--------​--------لجميع البلدان منذ العصر الحجري الحديث) [2] وكتاب ويليام بلوم" [Rogue State "[3 . تتضمن هذه القائمة حالات الاستخدام العنيف للقوات الأمريكية داخل الولايات المتحدة (على سبيل المثال ضد المتظاهرين وعمال المناجم ، إلخ)، وتشمل عمليات القصف والتدخل العسكري على نطاق صغير وعمليات الإجلاء العسكرية للأمريكيين وحالات محددة من التهديدات الصريحة باستخدام الأسلحة النووية. لا تتضمن القائمة عمليات حرب البربر البحرية الأمريكية 1801-1805 ضد القراصنة البربريين المتمركزين في المغرب والجزائر وتونس وليبيا ، كما تتجاهل التخريب الأمريكي الهائل لجميع دول العالم تقريبًا.(1) الشعوب الهندية الأمريكية (1776 وما بعده، الإبادة الجماعية للهنود الأمريكيين ؛ 1803، شراء لوزيانا ؛ 1844، منع الهنود من شرق المسيسيبي ؛ 1861 فصاعدًا، الإبادة الجماعية في كاليفورنيا ؛ 1890 ، مذبحة الهنود في لاكوتا) ، (2) المكسيك (1836-1846) ؛ 1913 ؛ 1914-1918 ؛ 1923) ، (3) نيكاراغوا (1856-1857 ؛ 1894 ؛ 1896 ؛ 1898 ؛ 1899 ؛ 1907 ؛ 1910 ؛ 1912-1933 ؛ 1981-1990) ، (4) القوات الأمريكية المنتشرة ضد الأمريكيين (1861) -1865 ، الحرب الأهلية ؛ 1892 ؛ 1894 ؛ 1898 ؛ 1899-1901 ؛ 1901 ؛ 1914 ؛ 1915 ؛ 1920-1921 ؛ 1932 ؛ 1943 ؛ 1967 ؛ 1968 ؛ 1970 ؛ 1973 ؛ 1992 ؛ 2001) ، (5) ، الأرجنتين (1890 ) ، (6) ، تشيلي (1891 ؛ 1973) ، (7) هايتي (1891 ؛ 1914-1934 ؛ 1994 ؛ 2004-2005) ، (8) هاواي (1893-) ، (9) الصين (1895-1895 ؛ 1898 -1900 ؛ 1911-1941 ؛ 1922-1927 ؛ 1927-1934 ؛ 1948-1949 ؛ 1951-1953 ؛ 1958) ، (10) كوريا (1894-1896 ؛ 1904-1905 ؛ 1951-1953) ، (11) بنما (1895) ؛ 1901-1914 ؛ 1908 ؛ 1912 ؛ 1918-1920 ؛ 1925 ؛ 1958 ؛ 1964 ؛ 1989-) ، (12) الفلبين (1898-1910 ؛ 1948-1954 ؛ 1989 ؛ 2002-) ، (13) كوبا (1898-1902) ؛ 1906-1909 ؛ 1912 ؛ 1917-1933 ؛ 1961 ؛ 1962) ، (14) بورتوريكو (1898- ؛ 19) 50 ؛ ) ؛ (15) غوام (1898-) ، (16) ساموا (1899-) ، (17) هندوراس (1903 ؛ 1907 ؛ 1911 ؛ 1912 ؛ 1919 ؛ 1924-1925 ؛ 1983-1989) ، (18) جمهورية الدومينيكان (1903- 1904 ؛ 1914 ؛ 1916-1924 ؛ 1965-1966) ، (19) ألمانيا (1917-1918 ؛ 1941-1945 ؛ 1948 ؛ 1961) ، (20) روسيا (1918-1922) ، (21) يوغوسلافيا (1919 ؛ 1946 ؛ 1992-1994 ؛ 1999) ، (22) غواتيمالا (1920 ؛ 1954 ؛ 1966-1967) ، (23) تركيا (1922) ، (24) السلفادور (1932 ؛ 1981-1992) ، (25) إيطاليا (1941-1945) ) ؛ (26) المغرب (1941-1945) ، (27) فرنسا (1941-1945) ، (28) الجزائر (1941-1945) ، (29) تونس (1941-1945) ، (30) ليبيا (1941-1945 ؛ 1981) ؛ 1986 ؛ 1989 ؛ 2011) ، (31) مصر (1941-1945 ؛ 1956 ؛ 1967 ؛ 1973 ......
#خرافة
#-عدم
#إمبريالية
#الولايات
#المتحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700609
الحوار المتمدن
طلال الربيعي - دحض خرافة -عدم إمبريالية الولايات المتحدة!-
الموقعون : محو الناس عبر التضليل: سوريا و«أنتي إمبريالية» الحمقى
#الحوار_المتمدن
#الموقعون الرسالة المفتوحة التالية هي عمل جماعي لمجموعة من الكتاب والمثقفين السوريين وغيرهم من المتضامنين معهم، وقد وقعها ناشطون وكتاب وفنانون وأكاديميون من سوريا و32 بلداً آخر في إفريقيا وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط وأميركا الشمالية والجنوبية وأوقيانوسيا. وهي متاحة أيضاً بالإنكليزية والفرنسية والإسبانية واليونانية والإيطالية والروسية.منذ بداية الانتفاضة السورية في العام 2011 ظهرت عند بعض من يصفون أنفسهم عادةً بالتقدميين أو «اليسار» ولاءات مؤيدة لنظام الأسد تحت عنوان «مناهضة الإمبريالية». نتج عن ذلك انتشار معلومات مضلّلة ومغرضة بهدف حرف الانتباه عن الانتهاكات التي قام بها نظام الأسد وحلفاؤه، وهي انتهاكات موثقة جيداً بالمناسبة. تفاقمت هذه الظاهرة منذ بدء التدخل الروسي في سوريا لدعم بشار الأسد. يقدّم أصحاب هذه الولاءات أنفسهم كـ«مناهضين» للإمبريالية، لكنهم يعرضون انتقائية شديدة في الانتباه إلى مسائل «التدخل» وانتهاكات حقوق الإنسان؛ انتقائية تنحاز غالباً لحكومتي روسيا والصين. أما المعترضون على هذه المقاربات المفرطة التسييس فيتكرر وصمهم الكاذب بأنهم مجرد «متحمّسين لقلب النظام» أو مغفّلين وغافلين عن المصالح السياسية الغربية.الدور التطييفي والتقسيمي الذي لعبته هذه المجموعة لا تخطئه عين. فنظرتهم التبسيطية تُصوِّر كل الحركات الداعمة للديمقراطية والمناهضة لمصالح دولتي روسيا والصين بوصفها نتاجاً فوقياً للتدخلات الغربية، لا نتاجاً موضوعياً لظروف بيئتها، كأنها لا تنضوي في عقود من النضال الداخلي المستقل ضد ديكتاتوريات عنيفة (كما هو الحال في سوريا)، ولا تمثل بحق تطلعات من يطالبون بحقهم في حياة كريمة بدل القمع والانتهاك. ما يجمع مثل هؤلاء الكتاب هو رفض مناقشة جرائم نظام الأسد، أو حتى الإقرار بحصول انتفاضة شعبية ضد نظام الأسد تعرضت للقمع الشديد.لقد تكاثر هؤلاء الكتّاب والوسائل الإعلامية المرتبطة بهم في الأعوام الأخيرة بشكل كبير، وقد وضعوا سوريا في واجهة نقدهم للإمبريالية والتدخلات الأجنبية، مع حصر هاتَين بالغرب فقط ومع تجاهل التدخلات الروسية والإيرانية. وهم يسعَون بذلك إلى إدراج أنفسهم ضمن تراث مديد ومحترم من المناهضة الداخلية في المجتمعات الغربية لارتكابات القوى الإمبريالية في الخارج، وهو تراث لا يقتصر على اليسار لكنه يغلب أن يكون يسارياً.غير أنهم لا ينتمون حقاً لهذا التيار. إذا لا يمكن أن ينتمي لليسار من ينحاز، صراحةً أو ضمناً، لنظام الأسد القاتل، ولا من يوجه اتهامات انتقائية وانتهازية بالـ«إمبريالية» بحجج مستمدة من تصوره الخاص لليسار، بدلاً من مناهضة الإمبريالية بصورة متّسقة ومبدئية وعلى نطاق عالمي، تعترف بالتدخلات الإمبريالية من كل الأطراف ولا تستثني منها روسيا وإيران والصين.في كثير من الأحيان، وتحت ستار ممارسة «الصحافة المستقلة»، عمل هؤلاء الكتاب وتلك المنابر الإعلامية كمصادر رئيسية للدعاية والمعلومات المضلّلة حول الكارثة الإنسانية المستمرة التي آلت إليها سوريا. إن نسختهم الرجعية والمقلوبة من «السياسة الواقعية» لا تقلّ تشبّثاً بالقراءات الأحادية عن «سياسات القوة» الفوقية واللاديمقراطية عن هنري كسنجر أو صامويل هنتنغتون، وإن تعاكست التوجهات. لكن هذا التحرك الخطابي المفرط في تبسيطيته، وبقدر ما يبدو جذاباً للتواقين دوماً لتعريف سطحي لمن هم «الأخيار» ومن هم «الأشرار» في أيّ مكان وأي سياق في العالم، ما هو إلا أداة لتعزيز الوضع المعطِّل والبائس، وعرقلة تطوير مقاربة تقدمية ودوليّة حقاً للسياسة العالمية، وهو ما نحتاج إليه بشدة نظراً ......
#الناس
#التضليل:
#سوريا
#و«أنتي
#إمبريالية»
#الحمقى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714212
#الحوار_المتمدن
#الموقعون الرسالة المفتوحة التالية هي عمل جماعي لمجموعة من الكتاب والمثقفين السوريين وغيرهم من المتضامنين معهم، وقد وقعها ناشطون وكتاب وفنانون وأكاديميون من سوريا و32 بلداً آخر في إفريقيا وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط وأميركا الشمالية والجنوبية وأوقيانوسيا. وهي متاحة أيضاً بالإنكليزية والفرنسية والإسبانية واليونانية والإيطالية والروسية.منذ بداية الانتفاضة السورية في العام 2011 ظهرت عند بعض من يصفون أنفسهم عادةً بالتقدميين أو «اليسار» ولاءات مؤيدة لنظام الأسد تحت عنوان «مناهضة الإمبريالية». نتج عن ذلك انتشار معلومات مضلّلة ومغرضة بهدف حرف الانتباه عن الانتهاكات التي قام بها نظام الأسد وحلفاؤه، وهي انتهاكات موثقة جيداً بالمناسبة. تفاقمت هذه الظاهرة منذ بدء التدخل الروسي في سوريا لدعم بشار الأسد. يقدّم أصحاب هذه الولاءات أنفسهم كـ«مناهضين» للإمبريالية، لكنهم يعرضون انتقائية شديدة في الانتباه إلى مسائل «التدخل» وانتهاكات حقوق الإنسان؛ انتقائية تنحاز غالباً لحكومتي روسيا والصين. أما المعترضون على هذه المقاربات المفرطة التسييس فيتكرر وصمهم الكاذب بأنهم مجرد «متحمّسين لقلب النظام» أو مغفّلين وغافلين عن المصالح السياسية الغربية.الدور التطييفي والتقسيمي الذي لعبته هذه المجموعة لا تخطئه عين. فنظرتهم التبسيطية تُصوِّر كل الحركات الداعمة للديمقراطية والمناهضة لمصالح دولتي روسيا والصين بوصفها نتاجاً فوقياً للتدخلات الغربية، لا نتاجاً موضوعياً لظروف بيئتها، كأنها لا تنضوي في عقود من النضال الداخلي المستقل ضد ديكتاتوريات عنيفة (كما هو الحال في سوريا)، ولا تمثل بحق تطلعات من يطالبون بحقهم في حياة كريمة بدل القمع والانتهاك. ما يجمع مثل هؤلاء الكتاب هو رفض مناقشة جرائم نظام الأسد، أو حتى الإقرار بحصول انتفاضة شعبية ضد نظام الأسد تعرضت للقمع الشديد.لقد تكاثر هؤلاء الكتّاب والوسائل الإعلامية المرتبطة بهم في الأعوام الأخيرة بشكل كبير، وقد وضعوا سوريا في واجهة نقدهم للإمبريالية والتدخلات الأجنبية، مع حصر هاتَين بالغرب فقط ومع تجاهل التدخلات الروسية والإيرانية. وهم يسعَون بذلك إلى إدراج أنفسهم ضمن تراث مديد ومحترم من المناهضة الداخلية في المجتمعات الغربية لارتكابات القوى الإمبريالية في الخارج، وهو تراث لا يقتصر على اليسار لكنه يغلب أن يكون يسارياً.غير أنهم لا ينتمون حقاً لهذا التيار. إذا لا يمكن أن ينتمي لليسار من ينحاز، صراحةً أو ضمناً، لنظام الأسد القاتل، ولا من يوجه اتهامات انتقائية وانتهازية بالـ«إمبريالية» بحجج مستمدة من تصوره الخاص لليسار، بدلاً من مناهضة الإمبريالية بصورة متّسقة ومبدئية وعلى نطاق عالمي، تعترف بالتدخلات الإمبريالية من كل الأطراف ولا تستثني منها روسيا وإيران والصين.في كثير من الأحيان، وتحت ستار ممارسة «الصحافة المستقلة»، عمل هؤلاء الكتاب وتلك المنابر الإعلامية كمصادر رئيسية للدعاية والمعلومات المضلّلة حول الكارثة الإنسانية المستمرة التي آلت إليها سوريا. إن نسختهم الرجعية والمقلوبة من «السياسة الواقعية» لا تقلّ تشبّثاً بالقراءات الأحادية عن «سياسات القوة» الفوقية واللاديمقراطية عن هنري كسنجر أو صامويل هنتنغتون، وإن تعاكست التوجهات. لكن هذا التحرك الخطابي المفرط في تبسيطيته، وبقدر ما يبدو جذاباً للتواقين دوماً لتعريف سطحي لمن هم «الأخيار» ومن هم «الأشرار» في أيّ مكان وأي سياق في العالم، ما هو إلا أداة لتعزيز الوضع المعطِّل والبائس، وعرقلة تطوير مقاربة تقدمية ودوليّة حقاً للسياسة العالمية، وهو ما نحتاج إليه بشدة نظراً ......
#الناس
#التضليل:
#سوريا
#و«أنتي
#إمبريالية»
#الحمقى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714212
الحوار المتمدن
الموقعون - محو الناس عبر التضليل: سوريا و«أنتي إمبريالية» الحمقى
عدنان الصباح : القيمة الفائضة ... سلاح إمبريالية المعرفة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح يبدو ان ماركس الذي استطاع ان يدق الخزان باكرا كاشفا الستار الخفي عن فائض القيمة كأخطر سلاح احتكرته الرأسمالية كما تحتكر الملح معتقدا ان الانتصار على الرأسمال يكمن في قدرة صانعي فائض القيمة من البشر على حرمان مستغليهم من هذا السلاح القادر على توفير القدرة الحقيقية على مواصلة شراء الايدي العاملة واصحابها في تغيير بسيط لدور العبد والقن فيما بعد, ماركس صاحب كتاب راس المال الاشهر في تاريخ الاقتصاد السياسي في العالم لم يلتفت كثيرا الى قدرة الرأسمالية على التحول من شكل الى آخر أكثر بشاعة في الفعل وأكثر لطفا في الشكل والمظهر وهي التي استطاعت ولعقود ان تحمي ظهرها برشوة طبقتها العاملة لصالح السيطرة على شعوب باسرها وسرقة هذه الشعوب وثرواتها وتدميرها وتحويلها الى سوق لسلع الموت والحياة معا عبر صناعة الحرب وصناعة الاستهلاك معا.الرأسمالية الامبريالية في دول الغرب الصناعية الكبرى ادركت سريعا ان خطر الداخل من فقرائها وطبقتهم العاملة تحديدا هو الخطر الأكبر ولذا عليها ان تكف عن حرب الداخل ومصالحة فقرائها والعمال تحديدا وتحويلهم الى اداة جديدة مرتاحة بمداخيل عالية وعمل اقل عبر أتمتة الصناعة والانتقال الى الخارج باستعمار حمل معه للشعوب الفقيرة السلاح والسلع الاستهلاكية الجديدة وسرق من هذه الشعوب كل شيء ذو قيمة بما في ذلك حياة البشر وقد تمكنت القوى الاستعمارية من تطوير ادائها مرارا وتكرارا ليس مع شعوبها فقط ولكن ايضا مع شعوب البلدان التي استعمرتها فهي لم تبق على استعمارها المادي وانما حولته الى استعمار بالوكالة عبر وكلاء محليين كمبرادور اقتصادي وثقافي واجتماعي وكذا سياسي بالضرورة.فائض القيمة كنظرية رياضية احتسبت قيمة السلعة من مكوناتها راس المال الثابت من ارض ومنشآت والات ويحتسب استهلاها في تحديد قيمة السلعة المنتجة الى جانب المواد الاولية والمواد المساعدة واجرة اليد العاملة التي لا تساوي قيمة ما تنتجه بالضرورة ولولاها لما تشكلت السلعة من اصله ولما اصبحت قابلة للتبادل مع النقد المناسب للتكديس لدى صاحب راس المال وهو ما يعني ان صاحب فائض القيمة هو العامل نفسه او القن او العبد في التشكيلات الاقتصادية السابقة للرأسمالية الذي جعل من معادلة نسبة استهلاك راس المال الثبت + قيمة المواد الاولية والمساعدة + اجرة اليد العاملة = التكلفة وعند انتقال السلعة الى السوق تظهر قيمة اخرى وهي القيمة السوقية للسلعة والتي بالضرورة اكثر من قيمة انتاجها أي ان التكلفة الانتاجية للسلعة – القيمة السوقية لنفس السلعة = الربح بعرف صاحب راس المال والقيمة الفائضة بعرف منتج السلعة او صاحب الجهد في الانتاج الذي لم يتقاضى اجرا يساوي نتيجة الجهد المبذول الذي عادة ما يذهب الى خزنة الرأسمالي او جيبه في التعبير الشعبي ومن الضروري ان ندرك الطبقات الوسطى من التجار والمسوقين والباعة فجميعهم يعتاشون من جهد العامل المبذول في السلعة التي بين ايديهم وبالتالي فان الفائض في الاساس يذهب لصاحب راس المال وبعض الفتات للوسطاء مهما بدا كبيرا والظلم يقع على الطرفين الحقيقيين للعملية الانتاجية للسلعة هم العامل كصاحب الجهد وصانع للقيمة الفائضة والمستهلك كمستهدف ودافع لثمن هذه السلعة.هذه العملية باتت مفضوحة مع الزمن عبر الحركات الثورية وتنظيم العمال وصعود صوتهم المطالب بحقوقهم مما قاد الرأسماليين اولا الى استحداث الاستعمار او الاحتلال بهدفين الاول الحصول على المواد الاولية بسرقتها اولا ثم بأرخص الاسعار والثاني فتح اسواق جديدة للسلع المنتجة لديهم والفائضة عن حاجتهم الاستهلاكية وصارت هذه السلع هي اثمان المواد الاولي ......
#القيمة
#الفائضة
#سلاح
#إمبريالية
#المعرفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733910
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح يبدو ان ماركس الذي استطاع ان يدق الخزان باكرا كاشفا الستار الخفي عن فائض القيمة كأخطر سلاح احتكرته الرأسمالية كما تحتكر الملح معتقدا ان الانتصار على الرأسمال يكمن في قدرة صانعي فائض القيمة من البشر على حرمان مستغليهم من هذا السلاح القادر على توفير القدرة الحقيقية على مواصلة شراء الايدي العاملة واصحابها في تغيير بسيط لدور العبد والقن فيما بعد, ماركس صاحب كتاب راس المال الاشهر في تاريخ الاقتصاد السياسي في العالم لم يلتفت كثيرا الى قدرة الرأسمالية على التحول من شكل الى آخر أكثر بشاعة في الفعل وأكثر لطفا في الشكل والمظهر وهي التي استطاعت ولعقود ان تحمي ظهرها برشوة طبقتها العاملة لصالح السيطرة على شعوب باسرها وسرقة هذه الشعوب وثرواتها وتدميرها وتحويلها الى سوق لسلع الموت والحياة معا عبر صناعة الحرب وصناعة الاستهلاك معا.الرأسمالية الامبريالية في دول الغرب الصناعية الكبرى ادركت سريعا ان خطر الداخل من فقرائها وطبقتهم العاملة تحديدا هو الخطر الأكبر ولذا عليها ان تكف عن حرب الداخل ومصالحة فقرائها والعمال تحديدا وتحويلهم الى اداة جديدة مرتاحة بمداخيل عالية وعمل اقل عبر أتمتة الصناعة والانتقال الى الخارج باستعمار حمل معه للشعوب الفقيرة السلاح والسلع الاستهلاكية الجديدة وسرق من هذه الشعوب كل شيء ذو قيمة بما في ذلك حياة البشر وقد تمكنت القوى الاستعمارية من تطوير ادائها مرارا وتكرارا ليس مع شعوبها فقط ولكن ايضا مع شعوب البلدان التي استعمرتها فهي لم تبق على استعمارها المادي وانما حولته الى استعمار بالوكالة عبر وكلاء محليين كمبرادور اقتصادي وثقافي واجتماعي وكذا سياسي بالضرورة.فائض القيمة كنظرية رياضية احتسبت قيمة السلعة من مكوناتها راس المال الثابت من ارض ومنشآت والات ويحتسب استهلاها في تحديد قيمة السلعة المنتجة الى جانب المواد الاولية والمواد المساعدة واجرة اليد العاملة التي لا تساوي قيمة ما تنتجه بالضرورة ولولاها لما تشكلت السلعة من اصله ولما اصبحت قابلة للتبادل مع النقد المناسب للتكديس لدى صاحب راس المال وهو ما يعني ان صاحب فائض القيمة هو العامل نفسه او القن او العبد في التشكيلات الاقتصادية السابقة للرأسمالية الذي جعل من معادلة نسبة استهلاك راس المال الثبت + قيمة المواد الاولية والمساعدة + اجرة اليد العاملة = التكلفة وعند انتقال السلعة الى السوق تظهر قيمة اخرى وهي القيمة السوقية للسلعة والتي بالضرورة اكثر من قيمة انتاجها أي ان التكلفة الانتاجية للسلعة – القيمة السوقية لنفس السلعة = الربح بعرف صاحب راس المال والقيمة الفائضة بعرف منتج السلعة او صاحب الجهد في الانتاج الذي لم يتقاضى اجرا يساوي نتيجة الجهد المبذول الذي عادة ما يذهب الى خزنة الرأسمالي او جيبه في التعبير الشعبي ومن الضروري ان ندرك الطبقات الوسطى من التجار والمسوقين والباعة فجميعهم يعتاشون من جهد العامل المبذول في السلعة التي بين ايديهم وبالتالي فان الفائض في الاساس يذهب لصاحب راس المال وبعض الفتات للوسطاء مهما بدا كبيرا والظلم يقع على الطرفين الحقيقيين للعملية الانتاجية للسلعة هم العامل كصاحب الجهد وصانع للقيمة الفائضة والمستهلك كمستهدف ودافع لثمن هذه السلعة.هذه العملية باتت مفضوحة مع الزمن عبر الحركات الثورية وتنظيم العمال وصعود صوتهم المطالب بحقوقهم مما قاد الرأسماليين اولا الى استحداث الاستعمار او الاحتلال بهدفين الاول الحصول على المواد الاولية بسرقتها اولا ثم بأرخص الاسعار والثاني فتح اسواق جديدة للسلع المنتجة لديهم والفائضة عن حاجتهم الاستهلاكية وصارت هذه السلع هي اثمان المواد الاولي ......
#القيمة
#الفائضة
#سلاح
#إمبريالية
#المعرفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733910
الحوار المتمدن
عدنان الصباح - القيمة الفائضة ... سلاح إمبريالية المعرفة
بيير روسيه : الصين: طُموحاتُ إمبرياليةٍ في طور التكوّن
#الحوار_المتمدن
#بيير_روسيه ليست الصين «بلدًا ناشئة»، بل قوّةً قد نشأت، وليست «إمبرياليةً فرعية» (sub-imperialism) تضمن استقرار نظامها الإقليمي، بل هي إمبرياليّة «في طور التكون»، إذ تهدف البرجوازية الصينية الجديدة للّعب في الدوريّات الكبرى. قد لا يكون نجاحُ مشروعها أمرًا مضمونًا، ولكنّ هذه الطموحات تحددّ سياساتها الدوليّة – الاقتصادية منها والعسكريّة.كثيرًا ما تُجمَع «القوى الناشئة» الجديدة مع بعضها البعض تحت اختصار “بريكس (brics)”؛ وهنّ البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا.هذه الدول تحاول واقعًا تشكيلَ كتلةٍ على الساحة الدولية، حيث نظّمت «قممًا» أقيمَ خامسها في ديربان (جنوب أفريقيا) عام 2013، والقمّة التالية ستُقام قريبًا في فورتاليزا (البرازيل). أعلنت هذه الدول تشكيل بنك تنميةٍ دوليّ تحت إمرتهم، وهو بنكٌ بديل للبنك الدوليّ، وانخرطت في منافسة مع الإمبرياليّات التقليدية من أجل النفوذ للموارد، بالخصوص في القارّة الأفريقية، وقد تبيّن أنّ نتائج هذه المغامرة لا تزال حتى الآن متواضعة، ولكن تظلّ هنالك رغبة بصياغة «تحليلٍ نقديّ مُشترك» للـ«بريكس» بالتحديد من أجل تعزيز إمكانيّات «التضامن والمقاومة ما بين دول الجنوب»، موضِّحين مَوقِع «بريكس من الأسفل» مُقابِل “بريكس من الأعلى”. [*]أعدّ باتريك بوند – وهو ناشطٌ جنوب أفريقيّ بارز في حركة العدالة العالمية وبروفيسور جامعي متفاني في نشاطه السياسي –تحليلَه في مقالةٍ حديثة في «بامبازوكا». مع وجود «إمكانيّات مُناهِضة للإمبريالية» لدى «المناصرين الأكثر راديكاليّة» لكتلة بريكس، هنالك «مخاطرٌ أكبر بكثير»: أن نرى أنّ هذه البلدان تلعب «دورًا “إمبرياليًا فرعيًا” في المساهمة في صيانة النظام النيوليبرالي». تحليلُ بوند هذا تحليلٌ مصقول فهو يضع بعين الاعتبار الأوضاع المختلفة لهذه البلدان المتنوعة، حتى أنّه يرى احتمالية رؤية بعضها كجزءٍ من صراعاتٍ «ما بين إمبريالية»، كمثال ما تقوم به روسيا في أوكرانيا/القرم. ولكنّه يعاود استخدام مفهوم «الإمبريالية الفرعية» ليصف جميع مكوّنات «الكتلة» – من ضمنها الصين.كما أشار بوند، لمفهوم البلدان «الإمبريالية الفرعية» تاريخٌ طويل: فقد صاغه روي ماورو ماريني في 1965 لوصف دور الدكتاتورية البرازيلية في النصف الغربي للكرة الأرضية و«من ثمّ أعيد تطبيقه تكرارًا أثناء السبعينات». وهنا يأتي الإشكال: «الإمبرياليّات الفرعية» موجودةٌ بالفعل اليوم، ولكنّ ظروف نشأة القوّة الصينية مختلفة جدًا عن البلدان التي كنّا نتحدّث عنها حينها لدرجة أنّني أشكّ فيما إذا كان ذلك المصطلح نفسه يمكّننا من فهم هذه الخصوصيّة.ساعد النظام الصينيّ الحالي بالتأكيد على توسيع نطاق تكديس رأس المال دوليًا (وعلى نحوٍ شاسع!)، وتمّ إدماجه في العولمة والأمولة الاقتصاديّة (economic financialization)، وقد قام بشرعنة النظام المهيمن عن طريق الانضمام لمنظمة التجارة العالمية، وهي مُعارِضة لكلّ الحركات الاجتماعية التقدميّة، ووفّر للشركات الدوليّة قوّةً عاملة لا تمتلك حقوقًا وبالإمكان استغلالُها حسب الرغبة (ألا وهم المهاجرون داخل البلاد)، ولكنّ كلّ هذه الأمور جزءٌ من الدّور المُخصّص للإمبرياليات الفرعية. ولقيامها بذلك، كان من الممكن للصين أن تصبح مرّة أخرى بلدةً مُخضَعَة كباقي البلدان تحت نِير القوى الإمبريالية التقليدية. كانت هذه الإمكانية ملموسةً في أوائل القرن الواحد والعشرين، ولكنّ قيادة الحزب الشيوعي الصيني والرأسماليّة البيروقراطية الصينية قرّرت عكس ذلك. وقد تمكّنت من ذلك بفضل إرث الثورة الماويّة: علاقات التبعيّة مع ال ......
#الصين:
#طُموحاتُ
#إمبرياليةٍ
#التكوّن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765526
#الحوار_المتمدن
#بيير_روسيه ليست الصين «بلدًا ناشئة»، بل قوّةً قد نشأت، وليست «إمبرياليةً فرعية» (sub-imperialism) تضمن استقرار نظامها الإقليمي، بل هي إمبرياليّة «في طور التكون»، إذ تهدف البرجوازية الصينية الجديدة للّعب في الدوريّات الكبرى. قد لا يكون نجاحُ مشروعها أمرًا مضمونًا، ولكنّ هذه الطموحات تحددّ سياساتها الدوليّة – الاقتصادية منها والعسكريّة.كثيرًا ما تُجمَع «القوى الناشئة» الجديدة مع بعضها البعض تحت اختصار “بريكس (brics)”؛ وهنّ البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا.هذه الدول تحاول واقعًا تشكيلَ كتلةٍ على الساحة الدولية، حيث نظّمت «قممًا» أقيمَ خامسها في ديربان (جنوب أفريقيا) عام 2013، والقمّة التالية ستُقام قريبًا في فورتاليزا (البرازيل). أعلنت هذه الدول تشكيل بنك تنميةٍ دوليّ تحت إمرتهم، وهو بنكٌ بديل للبنك الدوليّ، وانخرطت في منافسة مع الإمبرياليّات التقليدية من أجل النفوذ للموارد، بالخصوص في القارّة الأفريقية، وقد تبيّن أنّ نتائج هذه المغامرة لا تزال حتى الآن متواضعة، ولكن تظلّ هنالك رغبة بصياغة «تحليلٍ نقديّ مُشترك» للـ«بريكس» بالتحديد من أجل تعزيز إمكانيّات «التضامن والمقاومة ما بين دول الجنوب»، موضِّحين مَوقِع «بريكس من الأسفل» مُقابِل “بريكس من الأعلى”. [*]أعدّ باتريك بوند – وهو ناشطٌ جنوب أفريقيّ بارز في حركة العدالة العالمية وبروفيسور جامعي متفاني في نشاطه السياسي –تحليلَه في مقالةٍ حديثة في «بامبازوكا». مع وجود «إمكانيّات مُناهِضة للإمبريالية» لدى «المناصرين الأكثر راديكاليّة» لكتلة بريكس، هنالك «مخاطرٌ أكبر بكثير»: أن نرى أنّ هذه البلدان تلعب «دورًا “إمبرياليًا فرعيًا” في المساهمة في صيانة النظام النيوليبرالي». تحليلُ بوند هذا تحليلٌ مصقول فهو يضع بعين الاعتبار الأوضاع المختلفة لهذه البلدان المتنوعة، حتى أنّه يرى احتمالية رؤية بعضها كجزءٍ من صراعاتٍ «ما بين إمبريالية»، كمثال ما تقوم به روسيا في أوكرانيا/القرم. ولكنّه يعاود استخدام مفهوم «الإمبريالية الفرعية» ليصف جميع مكوّنات «الكتلة» – من ضمنها الصين.كما أشار بوند، لمفهوم البلدان «الإمبريالية الفرعية» تاريخٌ طويل: فقد صاغه روي ماورو ماريني في 1965 لوصف دور الدكتاتورية البرازيلية في النصف الغربي للكرة الأرضية و«من ثمّ أعيد تطبيقه تكرارًا أثناء السبعينات». وهنا يأتي الإشكال: «الإمبرياليّات الفرعية» موجودةٌ بالفعل اليوم، ولكنّ ظروف نشأة القوّة الصينية مختلفة جدًا عن البلدان التي كنّا نتحدّث عنها حينها لدرجة أنّني أشكّ فيما إذا كان ذلك المصطلح نفسه يمكّننا من فهم هذه الخصوصيّة.ساعد النظام الصينيّ الحالي بالتأكيد على توسيع نطاق تكديس رأس المال دوليًا (وعلى نحوٍ شاسع!)، وتمّ إدماجه في العولمة والأمولة الاقتصاديّة (economic financialization)، وقد قام بشرعنة النظام المهيمن عن طريق الانضمام لمنظمة التجارة العالمية، وهي مُعارِضة لكلّ الحركات الاجتماعية التقدميّة، ووفّر للشركات الدوليّة قوّةً عاملة لا تمتلك حقوقًا وبالإمكان استغلالُها حسب الرغبة (ألا وهم المهاجرون داخل البلاد)، ولكنّ كلّ هذه الأمور جزءٌ من الدّور المُخصّص للإمبرياليات الفرعية. ولقيامها بذلك، كان من الممكن للصين أن تصبح مرّة أخرى بلدةً مُخضَعَة كباقي البلدان تحت نِير القوى الإمبريالية التقليدية. كانت هذه الإمكانية ملموسةً في أوائل القرن الواحد والعشرين، ولكنّ قيادة الحزب الشيوعي الصيني والرأسماليّة البيروقراطية الصينية قرّرت عكس ذلك. وقد تمكّنت من ذلك بفضل إرث الثورة الماويّة: علاقات التبعيّة مع ال ......
#الصين:
#طُموحاتُ
#إمبرياليةٍ
#التكوّن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765526
الحوار المتمدن
بيير روسيه - الصين: طُموحاتُ إمبرياليةٍ في طور التكوّن