الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زياد ملكوش : انزياح الانزياح او التحريف
#الحوار_المتمدن
#زياد_ملكوش نزل الوحي على النبي محمد باللغة العربية التي كان الناس يتحدثون بها في الجزيرة العربية وقت النزول ، وباستثناء بعض الكلمات الفارسية والسريانية التي كانت مألوفة كانت معاني الكلمات هي المعروفة لدى العرب وقتها ، اي ان المصحف لم يغير معاني الكلمات لا بل كانت تعني ماكان مفهوما لعموم الناس .بدأ تغيير معاني كثير من الكلمات خاصة مايتعلق بالاحكام والمباح والممنوع عندما بدأ الحكم السياسي يميل نحو الاستبداد وتوريث الحكم والانفراد بصنع القرار وبصرف اموال الدولة .كان هذا الحكم بحاجة الى شرعية سياسية لجأ فيها الى طبقة من المفسرين والذين تم تسميتهم لاحقا بالفقهاء والأئمة والشيوخ ( شيخ تعني كهل او عجوز فاصبحت تعني العارف بشؤون الدين) وهم او غالبيتهم فقهاء السلاطين . كانت مهمة هؤلاء تفسير آيات المصحف بما يخدم الحاكم وتصرفاته، وايضا وضع الاف الاحاديث التي نسبت للرسول لنفس الغاية . ولهذا تم تغيير كثير من معاني الكلمات في المصحف لتناسب ضرورات الحكم السياسي وبالطبع المجتمع الذكوري السائد اي لمصلحة الذكور مع إغفال حقوق النساء لابل احيانا تحقيرهن على عكس مايدعون بان الاسلام ( وليس الله ) كرّم المرأة ، وقُمع اي رأي آخر او تفسير مخالف بدأً من المعتزلة الذين كانوا يحتكمون الى العقل والمنطق في التفسير . ابتكر الكاتب السوري الاستاذ” صهيب عنجريني” في مقال له في مجلة “ أوان” تعبير “ انزياح الانزياح” في كيفية انزياح معنى كلمة “الجهاد” من بذل الجهد والتعب الى القتال في سبيل الله . مع ان هذا التعبير الرشيق اعجبني إلا ان الذي حصل هو تحريف مقصود ، صحيح ان اللغة تتطور وان كثيرا من الكلمات يتغير معناها مع الزمن وتطور المجتمعات ولكن ماحصل لبعض معاني الكلمات كان متعمدا لتثبيت مايناسب الوضع ، فالدولة الاسلامية الفتية القوية كانت بحاجة للتوسع والثراء فاصبحت الفتوحات تسمى الجهاد في سبيل الله ونشر الاسلام بينما لم تكن الكلمة في الواقع ولا في المصحف تعني ذلك والله لم يطلب من المسلمين نشر الدعوة بحد السيف بل بالحكمة والموعظة الحسنة وحروب الرسول كلها كانت للدفاع او للتحذير او لاعادة تطبيق عهود مبرمة . جميع الآيات التي تحض على القتال هي للدفاع عن النفس ونزلت في اوقات كان المسلمون فيها بحاجة للتحريض ليبقوا على دينهم اي انها آيات ظرفية . وهكذا نشأ مصطلح الشرع او الشريعة اي جميع السنن المطلوبة او الممنوعة التي على المسلم تطبيق المطلوب منها وترك الممنوع ( الحلال والحرام ) . وشرع او شريعة كما كانت تعني وكما نزلت في المصحف تعني البدء بعمل ما او الطريق الموصل لهدف او مكان ( مورد الماء في الاصل) . وبالطبع من يخالف الشرع او شريعة الله يطبق عليه الحد في الدنيا وعقاب الله في الآخرة ، وكلمة حد وجمعها حدود وتعني يكل بساطة فاصل او فواصل تم تحريفها الى مصطلح شرعي يعني قوانين او عقوبات .ومن الكلمات التي حُرفت ايضا كلمة “حظ” التي تعني امكانية او احتمال فاصبحت تعني حصة او نصيب وذلك لتخفيض حق النساء في الميراث ، كذلك مفاهيم القضاء والقدر وماكتبه الله تم تفسيرهم على ان كل مايحدث ويحدث مقرر منذ الازل وكل خير او سوء هو بارادة الله ولا اعتراض على ذلك فالسلطان/ الحاكم هو قدر الله سواء كان عادلا ( كان ذلك نادرا) او مستبدا .بدآ كل ذلك مبكرا ومع الإجبار بالقوة وقمع اي معارض ومع الزمن والتواتر رسخت المعاني والمفاهيم المحرفة بين من يُسموا برجال الدين وطبعا الحكام والمجتمع الذكوري بحيث اصبح العودة الى الاصل والحقيقة هو تجديف وانكار الثوابت ، وعانى الكثير ممن يريدون قول الحقيقة ......
#انزياح
#الانزياح
#التحريف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743401
رضوان بخرو : الطوبونيميا الأمازيغية بالريف بين ظاهرة التحريف وخطر طمس الذاكرة
#الحوار_المتمدن
#رضوان_بخرو تقديم: تعتبر ظاهرة تشويه أسماء الأعلام الجغرافية والبشرية، وتحريف أسمائها، ظاهرة ليست بالجديدة، بفعل عوامل ومتداخلة ومتشعبة أبرزها الحركات السكانية والتحولات السوسيومجالية، أو نتيجة عوامل أخرى، سياسية وإيديولوجية... وتكون هذه التحريفات تارة من قبل النصوص المكتوبة، وتارة بسبب الهفوات التي قد تحصل من قبل واضعي الخرائط الطبوغرافية والتصاميم المعمارية، ففي جل بلدان المغرب الكبير، معظم الوثائق الكارطوغرافية تعتمد على اللغة الفرنسية لتوطين أسماء الأماكن، مما يؤثر سلبا على هذه الأسماء التي تفقد الكثير من هويتها الذاتية وتتعرض لتحريفات على المستويين اللفظي والدلالي. لكنها ستعرف منحى آخر ووتيرة متسارعة، بشكل مقصود ضمن السياسة القديمة-الجديدة لدولة ما بعد الاستقلال، وهي سياسة طمست وشوهت معالم هوية العباد والجماد، واستهدفت الذاكرة الجماعية للمغاربة عبر محاصرة وتحريف تمظهرات الأمازيغية في المجال المغربي. هذا الخناق المفروض على كل ما هو أمازيغي واكبه قطع واستئصال لكل الشرايين المغذية للحضور والهوية الأمازيغيين، عبر إقصاء الأمازيغية من المدرسة والإعلام وكافة رموز ومؤسسات الدولة التي من أجلها أسيلت وديان من دماء الأمازيغ في الأطلس والريف وعموم البلاد. فمنذ الاستقلال، بدأت تنتشر ظاهرة مسخ وتعريب أسماء الأعلام، القبائل، والمدن، والمداشر، وأيضا أسماء الوحدات التضاريسية، كأسماء العيون، البحيرات، الواحات، الأودية، والسهول... وكانت هذه الظاهرة بمثابة حرب سياسية وإيديولوجية تجاه الطوبونيميا الأمازيغية التي تشكل أحد أبرز تجليات الهوية والشخصية الأمازيغيين، باعتبارها تستهدف ذاكرة الإنسان والمجال عبر تعريب و تشويه أسماء المواقع لتحوير مدلولاتها، وإفراغها من حمولتها وعمقها التاريخي والحضاري وطمس هويتها، وذلك نتيجة نزعات مفرطة في الذاتية، وعوامل إيديولوجية وأخرى سياسية، ألحقت تصدعات عميقة في الشخصية الثقافية للإنسان الأمازيغي من منطلق مشروع التعريب الذي تبته الحكومات التي تعاقبت على تدبير شؤون المغرب، في سياق التأثر الشديد بالتوجهات والأفكار الشمولية والاختزالية للقومية العربية، حيث تبنت بعض نخب وفعاليات الحركة الوطنية أفكارا وشعارات ترمي إلى توحيد المجتمع المغربي وتفكيك مظاهر تنوعه وتعدده، وروجت لأفكار توحيد التعليم وتعميمه وتعريبه وتعريب الإدارة والوسط الاجتماعي كذلك . طمعا في بناء الوطن العربي "الواحد الأحد" من المحيط الى الخليج. ولم يُخْف أنصار القومية شذوذهم الإيديولوجي، عبر إنكارهم لهويتهم المحلية من مثقفي ونخبة البلاد. وهنا صاحب " نقد العقل العربي" وصل به الأمر لإعلان وتبني سياسة الأبارتيد ضد لغته الأم، عبر دعوته الصريحة إلى القضاء على كل اللهجات الأمازيغية ، وإصدار لقوانين ونصوص تقضي بمنع تقييد الأسماء الأمازيغية في سجل الحالة المدنية ، وأكثر من ذلك، صدرت مقررات وزارية تنصّ على إلزامية التحدث باللغة العربية في الإدارات العمومية. فيما هناك من ذهب إلى اقتراح قانون لتغريم المغاربة الذين استعملوا لغة غير العربية داخل مؤسسات الدولة... فبعد أن كانت الأمازيغية لغة يتخاطب بها في أعلى دائرة من دوائر الدولة منذ أقل من قرن أصبح استعمالها في نظر بعض رجال القضاء ورجال الإدارة والسلطة على الأقل، محظورا حتى على من لا يعرف سواها. وذلك تطبيقا لحرف القانون . ويتوخى المتسمون بتلك العقلية طمس المعالم الأمازيغية في الشخصية المغربية، ومصادرة ما يمكن مصادرته من إيجابيات التاريخ لفائدة غير الأمازيغيين . خدمة للجهات المتحكمة في تدبير شؤون البلاد بعد جلاء الجيوش الف ......
#الطوبونيميا
#الأمازيغية
#بالريف
#ظاهرة
#التحريف
#وخطر
#الذاكرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763666
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الشعب الكوردي من قبل بعض الكتاب مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس أرسلت الرسالة التالية لمسؤولي موقع (Global Justice) باللغات الإنكليزية والعربية والكوردية. سيتبعها رد على الدراسة ذاتها.السادة الكرام المشرفون على موقع (Global justice) تحية طيبة وبعدنشرت دراسة بتاريخ (آب 2022م) حملت الصفة الرسمية لموقعكم، تحت عنوان (دراسة ومسح للتوزع السكاني في سوريا، الجزيرة السورية) مدعين أن الموقع يتبنى الدراسة، وعليه نأمل تبيان مدى علاقتهم بهذه الدراسة، ومدى تأييدكم أو نفيكم لها، ولمضمونها. فهي دراسة تعمق التحريفات التي تعرض لها تاريخ المنطقة، كما تشجع العنصرية التي يتضمنها نصه، أمام الشعب الكوردي في غربي كوردستان، والعشائر العربية التي تم فيها تشويه أصولهم ومنابعهم الأصلية وتاريخ هجراتهم من الجزيرة العربية. بعد دراسة أكاديمية للنص، من قبل مجموعة من المؤرخين، والاختصاصيين في مجال الإحصاء والتغيرات الديمغرافية في المنطقة الكوردية، الجزيرة وعفرين، تبينت أنها كتبت بدون مصادر واستنادات علمية تاريخية، وتحمل توجه سياسي عنصري، إلى جانب غايات أخرى متعددة.لذا يرجى توضيح موقفكم من هذه الدراسة، ومن العداء الذي يتعرض له الشعب الكوردي من قبل القوى والكتاب العروبيين، ومن محاربتهم المستمرة للكورد، ومن تناسيهم على أن الكورد يعيشون على أرضهم التاريخية ومن ضمنها جغرافية الجزيرة، أملين أن يكون لكم موقف حقوقي- إنساني من المحاولات التي يتم بها تدمير مستقبل سوريا كوطن للجميع. الدكتور محمود عباسعن مجموعة من الأكاديميين الكورد في سورياmamokurda@Gamil.com18/8/2022To the Moderators of the (Global Justice) WebsiteDear Sir´-or-Ma’am,In August 2022, a study under the title of “Study and Survey of Population Distribution in Syria, Al Jazeera” was published at your site while bearing your official logo. Based on long and extensive studies by historians and academics in the field of statistics and demographic changes in the Kurdish region, Al Jazeera and Afrin, it is found that this released study is distorted and is not based on any historical and scientific resources and references. Rather, yet again, based on racism and oriented toward discrediting Kurdish people of their historical homeland. Such studies will not only hurt Kurdish nation but the whole harmony between different faction of Syria.Considering the false and dangerous information that it contains about the history of the Kurds in the region and the migration of the Arab tribes from the Arabic Peninsula, and the damage that it could bring to, we would like to clarify whether it was actually published by you, and if yes, to what extend were your members involved in this research. While we are accustomed to a history of distorted and racist information by the controlling regime and its puppet supporters, we expect a respectful organization as yours to be academically correct and without any bias. Thus, we ask you kindly to clarify your position about this publication and whether you stand by it´-or-you will reconsider looking into correcting it.Sincerely yours,Dr. Mahmoud AbbasOn behalf of The Kurdish Academics of SyriaModeratorên rê ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الشعب
#الكوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765896
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الشعب الكوردي في الجزيرة، مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان -الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس لم تضف هذه الدراسة أي جديد على سابقاتها، باستثناء إصدارها بصفحات أنيقة، وكأنها بطاقة دعوة أو دعاية لحفلة أوركسترا عالمية، مضمونها ضحل، بخرائطها وإحصائياتها ومعلوماتها، وهو ما جعلنا نستغرب هل حقاً يحتاج إلى محاميين لتجميعها، ولكاتب بمقام موسى الهايس أن يلتهي بها، مع ذلك سنقوم بتحليل النص، كرد ليس عليهم بل على ما سبقوهم وجعلوهم مصادر لدراستهم، علما إننا وبعض الأخوة الكورد قدمنا ردود كافية على الضحالة الفكرية التي يكررونها، وهو ما جعلنا نضطر على المسايرة بالتكرار لعلهم ينتبهون لما يبثونه من الشرور والآفات الفكرية بين مجتمع الجزيرة. الدراسة جلها منسوخة أو مسروقة من دراسة سابقة أعدها (خضر عواركه، والدكتور علي جمعة وتوثيق زينة يوسف، تحت عنوان (بحث، شرق الفرات ولائحة بالعشائر العربية وزعاماتها، الجزء الخامس) المنشورة في وكالة أنباء أسيا، وهي ذاتها التي استنسخها كاتب آخر سبقهم إليها، ونشرها كدراسة عن القبائل العربية والشعب الكوردي في الجزيرة، مع إحصائية عشوائية عن عدد القرى الكوردية والعربية ونسبة الكورد إلى العرب في الجزيرة، أي عمليا الكل يسرق من بعضه نفس المفاهيم والإحصائيات وحتى أسلوب الكاتبة، والغريب أنهم يعرضون بعضهم البعض كمصدر لدراساتهم، أي عمليا القراء أمام عدة مقالات منسوخة عن بعضها تتحدث عن العشائر العربية في الجزيرة- شمال وشرق الفرات. ولتبيان الغاية من تكرار هذه النصوص المستنسخة عن بعضها، وإعادة نشرها من قبل المحاميين تحت عنوان جديد وفي موقع أمريكي، مرفق بالإحصائيات العشوائية ذاتها التي قدمها الكاتب البعثي المطعون في مصداقيته والمقدم ذاته كباحث ووطني سوري، في هذه المرحلة الحرجة التي تتعرض فيها سوريا بكل مكوناتها إلى الدمار والتشتت والانقسام، كان لا بد من كتابة التالي والذي سننشره على حلقات على أمل أن يتحرك فيهم القليل من الوطنية المدعاة.ومن الغرابة أن يتنازل المحامي موسى الهايس إلى الإلتهاء بهذه الدراسة الضحلة، وقد عرفناه من خلال مقالات قدم فيها مفاهيم منطقية وقابلة للحوار الجدي عليها، رغم خلافنا معه على كثيره. لاحظنا وبعد التدقيق أن المقالة، والتي سميت جدلاً بالدراسة، تندرج ضمن سلسلة كتابات يتم تحت عباءتها التعتيم على المتلاعبين بالقضية السورية ومآسيها، ولتعمية المجتمع عن التبعية التي سقطت فيها المعارضة للقوى الإقليمية العاملة على تقسيم سوريا واحتلال أجزاء من أراضيها. كما وعن طريق العبث بتاريخ الكورد في غربي كوردستان، وتعميق التحريفات التي طالت تاريخ منطقة الجزيرة بشكل عام، وهي من القضايا التي تثير الخلافات بين شعوب المنطقة، يحاولون كسب ود الأنظمة الإقليمية الاستبدادية ؛ التي تعمل المستحيل لئلا تنجح القضية الكوردية، ولجذب ودهم والحصول على بعض المكتسبات، ربما جلها شخصية، أثاروا قضية رسم جغرافية غربي كوردستان، وهو ما أوردوه في الصفحة الرابعة؛ وهي لب الدراسة "...حاولت أن ترسم مستقبلا شوفينياً ومظلماً للمحافظة عبر نشرها لمعلومات مغلوطة واعتماد تزوير الواقع برسم خرائط قومية بعيدة كلياً عن الواقع ولا تعبر أبدا عن ثقافة ونسيج وتاريخ المنطقة" والمقصود هنا الحراك الكوردي، ومن الغرابة أنهم يتناسون أن خرائط سوريا جميعها تحمل أعلى السمات العنصرية، فكما نعلم أنه وطن افتراضي نشأ من العدم، وعلى حساب جزء واسع من جغرافية كوردستان ومن ضمنها الجزيرة المنسوبة جدلاً إلى سوريا، لذلك وللتغطية على الحقيقة الغائبة المعروفة، يحاولون تكوين تاريخ للقبائل العربية المهاجرة من الجزيرة العربية إلى المنطقة الكوردية ومن ضمنها الجزيرة الكوردستا ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الشعب
#الكوردي
#الجزيرة،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766113
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان - الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس كان من المفروض لإنقاذ دراستهم (نسميها دراسة تقديرا للموقع الذي أعطاها الصفة، رغم أنها تفتقر إلى أبسط مقوماتها) أن يقدموا إحصائية واحدة رسمية، عن ديمغرافية الجزيرة بشكل عام، والكوردية بشكل خاص، كالتي تمت من قبل المستعمر الفرنسي، أو ما قبلها والتي جرت في عهد العثمانيين، حتى ولو كانت دون المستويات الدراسات الديمغرافية العلمية، فهي رغم الثغرات العديدة تعكس حقيقة التنوع الإثني المذهبي لسوريا، ونسبة مكوناتها وما آلت إليه بعد هيمنة الأنظمة العروبية على سوريا، والتي أدت إلى تناقص المكون المسيحي من قرابة 50% في بداية القرن الماضي، إلى 40% عام 1932 حسب الإحصائيات القديمة، إلى أقل من 1% عام 2020م حسب إحصائيات منظمات حقوق الإنسان التابعة لهيئة الأمم، وتراجع الكورد من نسبة 45% إلى أقل من 15% كما يتبجح بها الكتاب العروبيون ورأس النظام المجرم بشار الأسد. فما يوردونه حاليا رغم أنها لا تخرج من كونها تخمينات مبنية على الرغبة الذاتية، ومسنودة على مصادر وإحصائيات عشوائية لكتاب من نفس منهجيتهم، افتقرت مثل دراستهم إلى المصداقية، كما وتناسوا فيها ليس فقط مسيرة التعتيم المخطط على الوجود القومي الكوردي وعمليات التهجير والتعريب والتوطين في الجزيرة، بل وفي سوريا عامة، وبالتالي حولوا سوريا من الوطن الافتراضي للجميع إلى دولة استبدادية عنصرية عروبية إسلامية بامتياز، وما يتم تقديمه حول الجزيرة تتمة لما تم طوال القرن الماضي للشعوب السورية. وعلى الأرجح لا يعلمون أنه كان يفرض علينا، نحن الطلاب الكورد، في المدارس بالقول (عربي سوري) عند السؤال عن جنسيتنا، وكنت أنا شخصيا من بين الضحايا الذين تعرضوا إلى الطرد وإحضار ولي الأمر إلى المدرسة، لأننا ذكرنا بأننا كورد سوريون، وكنت حينها في الصف السابع. ومن الغرابة وبعد مرور نصف قرن وأكثر لا زالت المنهجية ذاتها مهيمنة على ذهنية العديد من الكتاب العرب، ولم تطالهم جزء من الحضارة الإنسانية. كنا نأمل أن يكون المحاميين (موسى الهايس وعبدالله السلطان) متحررين من الذهنية الثقافية المترسخة من بشائع الأنظمة السابقة عند نشر كراسهم، وألا ينجرفوا في قادم كتاباتهم إلى إثارة نزعة التقسيم بين قرى الجزيرة، ويساهموا في الحد من المزاجية العنصرية التي يتسم بها أصحاب مصادرهم، وتصحيح منهجية المدعين بالوطنية، ولمعرفتنا بأبناء القبائل العربية نستطيع القول أن الشرفاء من أبناء تلك القبائل بريئة من النزعات الحقدية المثارة بين فينة وأخرى، فهم سكنة كوردستان ولا ينسون فضلها، وفي مقدمتهم أبناء قبيلة الشمر، الذين لا يزال طموحهم بحائل كطموح الكورد لكوردستانهم. للأسف إلى جانب تناسي الكاتبين مخططات تهجير الكورد من مناطقهم، يتناسون الإحصائيات الرسمية عن النسب السكانية في المراحل التي سبقت هيمنة الأنظمة العروبية، ويمكن استشفافها من كتاب محمد جمال باروت ذاته، فيما لو تم التدقيق في الإحصائيات التي يوردها، دون أن ينتبه إلى أن الإحصائيات العثمانية والفرنسية التي قدمها؛ تبين على أن الكورد كانوا يشكلون قرابة 45% من سكان سوريا عامة حتى بداية القرن الماضي. ففي عام 1919 كان عدد سكان سوريا الكبرى مع لبنان والأردن قرابة مليونين ونصف فقط، بلغت قرابة 3 ونصف مليون عام 1932م، وكان عدد سكان الكورد يتجاوز ثلاثة أرباع المليون، بإمكانهم العودة إلى الدراسات والإحصائيات الديمغرافية لتلك المرحلة الزمنية عن سوريا الكبرى وهي عديدة، سيجدون ما ننوه إليه، وبحثنا فيها بشكل مفصل في دراستنا (مصداقية الباحث العربي). وللعلم، ففي التقسيمات الإدارية حتى عام 1919 لم تكن الجزيرة تحسب ضمن ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766243
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان - الجزء الرابع
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس يتبين أن إطلاع السادة الكتاب لم تتجاوز ثلاثة مصادر، لكتاب ثلاث، بعثيون يعملون لدى المركز القطري، عند كتابة كراسهم، لذلك ظلوا يحومون حول المفاهيم ذاتها عن الكورد وتاريخهم والجزيرة، وسقطوا في المستنقع الموبوء نفسه الذي يتمرغ فيه أصحاب مصادرهم، وانجرفوا لأسباب ما، وراء غاية سادة أولئك الكتاب ومموليهم، والتي جلها تحوم حول مفهوم ضحل تتعارض وكل ما كتب عن تاريخ القبائل العربية الحالية في الجزيرة ومواطنها الأصلية قبل ثورات حائل. وعلى الأغلب لم يطلعوا على المراجع والمصادر الرصينة والمسنودة التي تتناول تاريخ هجرات القبائل من الجزيرة العربية إلى الجزيرة الكوردستانية، كالمؤرخون الإسلاميون القدامى، أمثال ابن الجوزي، والمقريزي، وابن عساكر، والطبري، واليعقوبي، وعماد الدين الأصفهاني، وياقوت الحموي، وابن الأثير، وابن خلكان، وغيرهم، والذين عاصروا الفتوحات الإسلامي الأولى والمتأخرة، والهجرات العربية. وحديثا، هناك العديد من المصادر، ذات المصداقية والبعد البحثي العلمي، على سبيل المثال، كتابات المستشرق الألماني ماكس فون أوبنهايم عن العشائر العربية وترحالها من الجزيرة العربية، والدراسات عن قبائل الدليم وتوطينها في منطقة الأنبار والتي لم تتجاوز منطقة سنجار، وما أوردته (الليدي آن بلنت) في كتابها (قبائل بدو الفرات عام 1878م) وكتاب (وليد عباس محمد زويد)هجرات القبائل العربية إلى الجزيرة الفراتية من الفتح الإسلامي حتى نهاية العصر الأموي، وأبحاث أحمد وصفي زكريا الموسوم ب عشائر الشام، ومقالة لـ (أسحق قومي) قبيلة الجبور في الجزيرة السورية مصدره أبناء زعماء العشيرة، المنشورة في موقع الحوار المتمدن، وغيرهم الكثير، وجلها تبين أن معظم الهجرات تمت بعد ثورات منطقة حائل؛ وسيادة قبيلة العنزة على الجزيرة العربية، وظهور آل سعود كملوك بمساعدة البريطانيين والوهابيين متبعي الشيخ عبد الوهاب (والد زوجة الملك سعود مؤسس المملكة) وكيف توسعت جغرافية الوجود العربي نحو البادية أولا ومن ثم اجتازت الفرات نحو الشمال متغلغلة في الجزيرة لاحقا، بعد ثورات حائل وخسارة آل الرشيد لحكم الرياض من نهاية القرن الثامن عشر وحتى عام 1910 م، وتجاوزت جغرافيات الاستيطان أثناء الغزوات الإسلامية الأولى وحتى منتصف الخلافة العباسية. بحثنا في هذه الإشكاليات التاريخية بشكل مفصل في دراستنا (مصداقية الباحث العربي) بأعدادها التي تجاوزت الأربعين مقالة، وكان رد على بعض الكتاب الذين تناسوا العلاقات الإنسانية والرباط الوطني، لمصالح جلها شخصية، أو لربما لأبعاد عنصرية غرزتها فيهم الأنظمة العروبية السابقة ولا يتمكنون التحرر منها، أو أنهم لا يحاولون ذلك، لطغيان الصور النمطية المترسخة في أذهانهم، ومن بينهم محمد جمال باروت الذي يضعونه كمصدر رئيس لدراستهم هذه إلى جانب كاتب أخر لا يستحق التنويه إليه فهو من أحد المجندين لمهمة توسيع الشرخ بين الشعبين الكوردي والعربي في الجزيرة ولغايات ساذجة.الجزيرة، كما نوهنا سابقاً، واستنادا على العديد من المصادر العثمانية والفرنسية، حتى عام 1920م كانت منطقة تابعة لولاية ماردين، أي لكوردستان، كما يسميها الوزير (محمد كرد علي) في تقريره عن الجزيرة عام 1932 بعد عودته من جولته التفقدية للمنطقة والاطلاع على واقع الشعب الكوردي في الجزيرة. ومن خلال مصدرهم المذكور، وزير المعارف حينها (محمد كرد علي) تتبين أن الجزيرة كانت تقع جنوب كوردستان، والغريب هنا غياب الحديث عن المكون العربي في المنطقة، وهي دلالة على عدم وجود أية قبيلة عربية حضرية أو رحل في المنطقة، وإلا كان سيعتمد عليهم بنقلهم إلى الجغرافية ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766431
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان الجزء الخامس
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس تبينت من الدراسات الماضية والمشابهة لهذه (وهي تكرار لسابقاتها) أن مصدر الإملاءات هو ذاته، بدءً من التي نوهنا وكتبنا عنها في الماضي، أو التي لم نأتي على ذكرها لضحالتها أو جهالة أصحابها. تقييمنا لهذه الدراسة ومثيلاتها، بنيناه على الأسلوب المتشابه بينهم، من التحريف وعرض النسب السكانية وأعداد القرى الكوردية والعربية، إلى تناسيهم مخططات التعريب والتهجير والتوطين الذي كان من أهدافه إحلال القرى العربية في الجزيرة مكان الكوردية، وهو ما تم فعلا فقد تزايدت أعدادهم عدة مرات خلال أقل من ربع قرن، وانكمشت الكوردية ديمغرافية بنسب مرعبة. مع ذلك الدراسات التي تتناول تاريخ المنطقة وجلها تكرار ونسخ عن البعض، تخفي الحقائق وتتغاضى عن مسيرة التعريب الكارثي، وتركز على الطعن في التاريخ الكوردي، مع تغييب المصادر الرصينة، والمسنودة لديهم مطعونة في مصداقيتها؛ بعضها ليس سوى أرشيف حزب البعث ومربعات النظام الأمنية. هذه المنهجية الأكثر من واضحة، تتناقض مع ما أوردوه المحاميين في مقدمتهم، الصفحة (4) وقولهم "نهجنا مبدأ الحيادية واعتمدنا على أسلوب البحث العلمي" والحيادية هي الأكثر غيابا عندما نجد أن مصادرهم مستقاة من جانب واحد مع الغياب الكلي للجانب الأخر، وتتعرى هذه في الصفحة الأخيرة وحيث عناوين مصادرهم.كما والتناقض بين الأفكار التي وردت في الصفحة الأولى ذاتها، والصياغة الكلامية المتضاربة ما بين جملة وأخرى، تعكس الموقف العنصري المبني عليه الدراسة، والتي على أنهم ضدها، فقولهم في الصفحة (4) ذاتها تكشف الحقيقة المخفية عن القراء "جاءت هذه الدراسة لنفي التمييز بين مكونات المجتمع ورداً على عشرات الدراسات التي حاولت ان ترسم مستقبلا شوفينيا ومظلما للمحافظة" مع ذلك أسلوبهم واللهجة العدائية الخالية من البعد الوطني صارخ في رسم المسار الشوفيني تجاه القضية الكوردية.وهو ما أدى بنا إلى تنبيههم مرات عدة، على أن الاستمرار على المنهجية العنصرية، والجهالة، سوف تؤدي إلى ديمومة الكارثة السورية؛ وستكرس الوباء الثقافي الذي نشرته الأحزاب العروبية طوال القرن الماضي؛ كالشعب والبعث والإخوان والناصرية، ورسختها الأنظمة العنصرية السورية كنظام الأسد. ومن المؤسف أن معظم القراء العرب لا يدركون أن الثلة من كتابهم الذين يتناولون تاريخ الجزيرة أنهم في الواقع يطعنون ويحرفون تاريخ هجرة القبائل العربية إلى غربي كوردستان، قبل تاريخ الشعب الكوردي المتواجد على أرضه التاريخية. وهي ما تجعل دراساتهم ضحلة ومشوهة. وبقدر ما هي مليئة بالحقد والكراهية تجاه الشعب الكوردي طعن في المكون العربي الأصيل ذاته، أي في تاريخ القبائل المذكورة. أصحاب الدراسة بينوا بما قدموه عن أدنى درجات المعرفة، في مجال الدراسات الديمغرافية والإحصاء والتكامل الطوبوغرافي للجغرافيات، وهي تتعارض ما عرفناه عن المحامي (موسى الهايس)، لكنهم هنا لا يدركون أن أية دراسة للجزيرة ولسوريا عامة يجب أن يتم الانتباه إلى مسيرة الزيادة السكانية في العالم، والمنطقة بشكل خاص، على الأقل خلال النصف الثاني من القرن الماضي إلى اليوم، وإلى مخططات التهجير والهجرة الكوردية، القسرية من قبل الأنظمة السورية العروبية المتتالية، والطوعية على خلفية الحروب، وتوطين المكون العربي مكانهم إما طوعياً طمعاَ بالأراضي الخصبة للمنطقة والتي هي امتداد طبيعي لطبوغرافية كوردستان، أو إرغامهم على ترك موطنهم طوال النصف الثاني من القرن الماضي بعد بناء المستوطنات لهم، والتي سميت بمستوطنات الغمريين، أو هربا من ويلات الحرب في العقد الأخير، والالتجاء إلى المنطقة الكوردية الأكثر ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766718
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان -الجزء السادس والأخير
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس بينا سابقا ببحث، مسنود بمصادر وإثباتات، ضحالة المفاهيم التي روجها أولئك الكتاب، وقد نوهنا حينها إلى الجهات التي تتبناهم، ومدى خطورة ما ينشروه، ليس بالنسبة للشعب الكوردي بل للقبائل العربية الأصيلة التي هاجرت من شبه الجزيرة العربية في نهايات القرن الثامن عشر وبدايات القرن الماضي، وسكنت الجزيرة الكوردستانية. لذا لن نعود إلى تكرار ما قدمناه سابقا، بل سنقف وبعجالة على ما ذكروه عن تاريخ عشيرة الطي ومساكنهم الأصلية والحالية، كمثال عن بقية القبائل المذكورة في الدراسة: يقول أبو العباس القلقشندي 1355م (في كتابه (نهاية الأرب في معرفة قبائل العرب) الصفحة (300)عن قبيلة الطي "قبيلة من كهلان من القحطانية يمنية الأصل، سكنت شمال الجزيرة العربية، أحد أشهر أبنائها هو حاتم الطائي، وزيد بن الخيل بين المهلل الصحابي الذي وفد على رسول الله...فأسلم فسماه الرسول الكريم زيد الخير" سكنت تحديدا منطقة حائل التي كانت تعرف قديما باسم بلاد الجبلين، وهو ما سمي لاحقا بجبال شمر في عالية نجد الشمالية، هاجرت بعض فروعها بأعداد واسعة إلى مصر في عصر الدولة الفاطمية، وكان لهم دور كبير في تعريب مصر، كما وأسكن الوزير الفاطمي اليازوري أحد فروعها والتي تعرف بالسنابسة في جنوب فلسطين.كما ويقول في الصفحة (301) من نفس الكتاب "منهم الأن أمم تملأ السهل والجبل حجازاً وشاماً وعراقاً" كما وجاءت على ذكرهم، وتواجد بعض خيمهم مع قطعانها على أطراف مصب الخابور مع الفرات (الليدي آن بلنت) البريطانية في كتابها (قبائل بدو الفرات عام 1878م) وهي عن رحلتها من اسكندرونه إلى بغداد بمسيرة مع ضفاف الفرات، ففيها تتحدث عن معظم القبائل العربية التي كانت تجول البادية السورية، وبعضها كانت تبلغ أطراف حلب الشرقية وجنوبها. ولا تأتي على ذكر أية قبيلة عربية في شمال نهر الفرات، باستثناء فرع من الطي، وقسم من الشمر، الذين كانوا في العراق شمال شرقي منطقة الأنبار وجنوب جبل سنجار وعلى ضفاف مصب الخابور إلى الفرات. تقول في كتابها، الصفحة (47) "تستوطن بوادي الضفة اليسرى من نهر الفرات قبيلة (الشمر)، وهي قبيلة قوية كثيرة العدد بدوية خالصة، وهم أساسا من قبائل منطقة العراق، بينما الضفة اليمنى لنهر الفرات قد سيطر على بواديها (العنزة)...وكثيرا ما تعبر سرايا الغزو النهر من كلا الجانبين للسلب وقطع الطرق" وفي الصفحة (55) تتحدث عن الهجرة السنوية للعنزة باتجاه نجد، وعودتهم إلى مضاربهم الصيفية في البادية السورية العليا، دون أن يجتازوا الفرات وتقول "قررنا أن ننطلق فورا اذا كان البدو قد شرعوا برحلة جدية، وقررنا أن ننضم إلى العنزة حيثما يكونون. فهم قد رحلوا عن جوار حلب، ويفترض بأنهم الأن في الجنوب الشرقي بين تدمر والفرات". بعدها وفي الفصل الرابع تتحدث عن أمجاد قاطع الطرق الكوردي (كرو) وشيمه وبطولاته ومساعدته للفقراء في منطقة حلب، وتعود في الفصل الخامس لتتحدث عن معارك قبيلة العنزة والشمر والرولة، وتوابعهم كالسبعة والفدعان والولدة والعقيدات، وجلها تدور في جنوب الفرات وفي البادية ولا تذكر أية حالة أو معركة في شمال نهر الفرات. وعند عودتها من بغداد، مارة بجنوب سنجار، وحيث وجهتها مضارب (الشيخ فارس) من الشمر فيما بين الشدادة ومصب الخابور في الفرات. أما عن مضارب الطي فتقول في الصفحة (252-253) "أخبرونا أن مضارب قبيلة الطي تقع غربنا، فعزمنا على الذهاب إليهم لأن داثان أخبرنا بأن أم فارس منهم، وأن أسم شيخهم هو عبد الرحمن، ويبلغ تعدادهم حوالي ألف خيمة. عند الساعة الثانية عشرة والنصف قطعنا طريقا يقال أنه يقود من نصيبين إلى مسلحة بويران و ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766904