مختار سعد شحاته : فاصل من تاريخ النشر العربي وأزمته الآنية
#الحوار_المتمدن
#مختار_سعد_شحاته من تاريخ النشر والطباعةعلامة استفهام أولى:نعجب حين نبحث في تاريخ الطباعة والنشر، إذ لم يعرف العرب هذا المجال كصناعة لها قواعدها وأدواتها إلا متأخرًا، رغم ما قدمته الحضارة العربية من إسهامات في النسخ والكتابة بشكل عام ، وهو ما يشهد به عدد المخطوطات والمنسوخات في مختلف مكتبات ومتاحف العالم. وهو ما أكده باحث الأنثربولوجيا الفرنسي "فرانك ميرمييه" أن العالم العربي لم يعرف تلك الصناعة إلا متأخرًا، وهو ما كان له الأثر بظلال علي تكوين الشخصية العربية، إذ لم يصبح –للأسف- أن تتحول القراءة –باعتبارها مرتبطة بصناعة الكتاب ونشره- إلى سلوك عربي شخصي يومي، ومكون من مكونات بناء الشخصية العربية، ولعل الإحصائية التي تقول بأن العربي لا يقرأ نصف صفحة سنويًا (نسبة تقريبية عامة) تؤكد غياب تلك الثقافة بجدارة، حيث أكدت مؤسسة الفكر العربي في تقريرها الصادر عام 2011م، بأن متوسط قراءة الفرد العربي لا يتعدى ست (6) دقائق سنويًا، في حين تبلغ مائتين (200) ساعة سنويًا للقاريء الأوربي، ولا تزال تلك النسبة لمتوسط القراءة متدنية رغم ظهور العديد من نوادي القراء على صفحات التواصل الاجتماعي وضمها لعشرات الألاف من القراء حسب إحصاءاتهم على الإنترنت.إرهاصات وبدايات:جاءت سوريا ولبنان سابقتين لمصر في التعرف إلى تلك الصناعة، إذ تأسست أول مطبعة في حلب في العام (1709م) على يد "فناسيوس دباس"، وجاءت مطبعة "الدوماني" لطباعة الكتب الدينية لصاحبها "عبد الله الزاخر الحلبي" كواحدة من أولى التجارب، وذلك قبل أن تعرفها دمشق في 1855م.وكذلك مطبعة الشوير في دير "مار يوحنا" في عام 1734م، بلبنان.وفي مصر؛ ارتبطت معرفة الطباعة والنشر بالحملة الفرنسية (1798 – 1801م) حين اصطحب "نابليون بونابرت" تلك المطبعة معه، وذلك لطباعة ونشر سياسات وبيانات رسمية تصدر من قيادة الحملة إلى المصريين أو لمراسلات الحملة، وهو ما ساهم في ظهور كتاب "أمثال لقمان" كأول مطبوع عربي حقيقي، وعرفت باسم "المطبعة الأهلية" بعد استقرار الحملة في القاهرة، وبعد فترة من طباعة أبجديات العربية والفارسية والتركية في الإسكندرية تحت مسمى "المطبعة الشرقية الفرنسية". وفي عهد "محمد على باشا" قفزت تلك الصناعة قفزة واسعة، إذ أسس في العام 1828 مطبعة بولاق بإدارة السوري "نيقولا مسابكي" والتي عُنيت بنشر وطباعة المترجمات في الهندسة والطب والعلوم العسكرية التي اعتمدها محمد على في تأسيس مصر الحديثة، وأنشأ لأجلها مصنعًا خاصًا للورق.ولا يغفل الباحث في تاريخ الطباعة وبداياتها ما قامت به بيروت من تطوير وانتشار للصناعة، إذ فيما بين العامين (1840م – 1920) عرفت بيروت الطباعة من خلال ثمانين (80) مطبعة مختلفة، في الوقت الذي لم تتجاوز فيه المطابع في دمشق والقاهرة –معًا- أصابع اليدين، وهو ما جعل بيروت قبلة للنشر في العالم العربي كله، وذلك إبان الحقبة الناصرية في مصر. فحتى عام 1982م، كانت بيروت تتصدر ما يزيد عن نصف المطبوعات والمنشورات من المجلات والدوريات والجرائد والكتب في العالم العربي. ولعل الاسم المتميز الذي صنعته لنفسها دور النشر اللبنانية يعكس ذلك بوضوح في العالم العربي كله وللمهتمين بالصناعة بشكل عام وتأريخها في الوطن العربي.من واقع الصناعة الآني:كما قلت في البداية أن القراءة لم تكن ملمحًا مميزًا للسلوك العربي والثقافة العربية، والتي تأصلت على الشفاهية والحكي عبر تاريخ طويل من التراث الشفاهي والخطابة، وهو ما له شجون كثيرة، يمكن قراءتها حين نبحث في إحصائيات النشر والقراءة حول العالم ونصيب الفرد العربي مقارنة بخريطة القراءة ......
#فاصل
#تاريخ
#النشر
#العربي
#وأزمته
#الآنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683048
#الحوار_المتمدن
#مختار_سعد_شحاته من تاريخ النشر والطباعةعلامة استفهام أولى:نعجب حين نبحث في تاريخ الطباعة والنشر، إذ لم يعرف العرب هذا المجال كصناعة لها قواعدها وأدواتها إلا متأخرًا، رغم ما قدمته الحضارة العربية من إسهامات في النسخ والكتابة بشكل عام ، وهو ما يشهد به عدد المخطوطات والمنسوخات في مختلف مكتبات ومتاحف العالم. وهو ما أكده باحث الأنثربولوجيا الفرنسي "فرانك ميرمييه" أن العالم العربي لم يعرف تلك الصناعة إلا متأخرًا، وهو ما كان له الأثر بظلال علي تكوين الشخصية العربية، إذ لم يصبح –للأسف- أن تتحول القراءة –باعتبارها مرتبطة بصناعة الكتاب ونشره- إلى سلوك عربي شخصي يومي، ومكون من مكونات بناء الشخصية العربية، ولعل الإحصائية التي تقول بأن العربي لا يقرأ نصف صفحة سنويًا (نسبة تقريبية عامة) تؤكد غياب تلك الثقافة بجدارة، حيث أكدت مؤسسة الفكر العربي في تقريرها الصادر عام 2011م، بأن متوسط قراءة الفرد العربي لا يتعدى ست (6) دقائق سنويًا، في حين تبلغ مائتين (200) ساعة سنويًا للقاريء الأوربي، ولا تزال تلك النسبة لمتوسط القراءة متدنية رغم ظهور العديد من نوادي القراء على صفحات التواصل الاجتماعي وضمها لعشرات الألاف من القراء حسب إحصاءاتهم على الإنترنت.إرهاصات وبدايات:جاءت سوريا ولبنان سابقتين لمصر في التعرف إلى تلك الصناعة، إذ تأسست أول مطبعة في حلب في العام (1709م) على يد "فناسيوس دباس"، وجاءت مطبعة "الدوماني" لطباعة الكتب الدينية لصاحبها "عبد الله الزاخر الحلبي" كواحدة من أولى التجارب، وذلك قبل أن تعرفها دمشق في 1855م.وكذلك مطبعة الشوير في دير "مار يوحنا" في عام 1734م، بلبنان.وفي مصر؛ ارتبطت معرفة الطباعة والنشر بالحملة الفرنسية (1798 – 1801م) حين اصطحب "نابليون بونابرت" تلك المطبعة معه، وذلك لطباعة ونشر سياسات وبيانات رسمية تصدر من قيادة الحملة إلى المصريين أو لمراسلات الحملة، وهو ما ساهم في ظهور كتاب "أمثال لقمان" كأول مطبوع عربي حقيقي، وعرفت باسم "المطبعة الأهلية" بعد استقرار الحملة في القاهرة، وبعد فترة من طباعة أبجديات العربية والفارسية والتركية في الإسكندرية تحت مسمى "المطبعة الشرقية الفرنسية". وفي عهد "محمد على باشا" قفزت تلك الصناعة قفزة واسعة، إذ أسس في العام 1828 مطبعة بولاق بإدارة السوري "نيقولا مسابكي" والتي عُنيت بنشر وطباعة المترجمات في الهندسة والطب والعلوم العسكرية التي اعتمدها محمد على في تأسيس مصر الحديثة، وأنشأ لأجلها مصنعًا خاصًا للورق.ولا يغفل الباحث في تاريخ الطباعة وبداياتها ما قامت به بيروت من تطوير وانتشار للصناعة، إذ فيما بين العامين (1840م – 1920) عرفت بيروت الطباعة من خلال ثمانين (80) مطبعة مختلفة، في الوقت الذي لم تتجاوز فيه المطابع في دمشق والقاهرة –معًا- أصابع اليدين، وهو ما جعل بيروت قبلة للنشر في العالم العربي كله، وذلك إبان الحقبة الناصرية في مصر. فحتى عام 1982م، كانت بيروت تتصدر ما يزيد عن نصف المطبوعات والمنشورات من المجلات والدوريات والجرائد والكتب في العالم العربي. ولعل الاسم المتميز الذي صنعته لنفسها دور النشر اللبنانية يعكس ذلك بوضوح في العالم العربي كله وللمهتمين بالصناعة بشكل عام وتأريخها في الوطن العربي.من واقع الصناعة الآني:كما قلت في البداية أن القراءة لم تكن ملمحًا مميزًا للسلوك العربي والثقافة العربية، والتي تأصلت على الشفاهية والحكي عبر تاريخ طويل من التراث الشفاهي والخطابة، وهو ما له شجون كثيرة، يمكن قراءتها حين نبحث في إحصائيات النشر والقراءة حول العالم ونصيب الفرد العربي مقارنة بخريطة القراءة ......
#فاصل
#تاريخ
#النشر
#العربي
#وأزمته
#الآنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683048
الحوار المتمدن
مختار سعد شحاته - فاصل من تاريخ النشر العربي وأزمته الآنية
صلاح بدرالدين : سابقة - ناكورنو قراباخ - هل هي فاصل بين مرحلتين ؟
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين منذ أكثر من أربعة عقود وتحديدا مابعد تسلط الخميني على مقاليد الحكم بايران وتصدير ثورة الدعوة المذهبية الشيعية الى كل مكان يتواجد فيه آتباع المذهب من بلدان وقارات ذلك الحدث الذي شد انتباه المفكرين الذين يحسنون تقييم ومتابعة مثل تلك الظاهرة الفجة الخارجة عن مألوف قواعد القانون الدولي ومبدأ التعايش الإنساني وحتى عن الأعراف والتقاليد الدينية . ومالبثت توجهات وممارسات نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية وأجهزته الأمنية وميليشياته المسلحة أن أثارت المزيد من القلق الى درجة الخوف من نتائج مايرسم له على مصير الأجيال والعيش المشترك بين الشعوب خصوصا وأن وصول الخميني الى طهران من مقره الفرنسي وبطائرة – الخطوط الجوية الفرنسية – لم يكن ليتم لولا وقوف قوى كبرى غير مرئية وراء العملية والتي على الاغلب هي من خططت لارسال مصدر الشر وتسليم المنطقة وشعوبها الى المصير الدموي المجهول . من المرجح أن من وقفوا وراء إيصال الخميني الى سدة الحكم بايران كانوا على علم بانه يشكل الردة المضادة في الثورة الإيرانية التي اشعلتها شعوب ايران وقواها الوطنية والديموقراطية وهي من حققت الانتصار على نظام الشاه وليس جماعة الخميني من ظلاميي القرون الوسطى ورجال الدين الذين كانوا يخدمون نظام الشاه وكانوا يعلمون أيضا ان طغمة الخميني ستقمع أصحاب الثورة الحقيقيين والمنظمات الثورية من ( فدائي الشعب – ومجاهدي الشعب والتيارات اليسارية والليبرالية والبعض من ممثلي الطبقات الوسطى ) وستصفي قيادات الثورة ونشطائها وستقضي على آمال الشعوب الإيرانية الرازحة تحت نير الاضطهاد القومي وستتحول ايران الى بؤرة لنشر الشر والفتن واشعال الحروب المذهبية . الامر الآخر الذي شد انتباه المتابعين منذ تلك الأيام هو أن الجوهر في الدعوة الخمينية التي انطلقت تحت عنوان الشيعية السياسية قومي فارسي وفي خدمة النزعة القومية التوسعية المستمرة منذ الامبراطورية الصفوية مرورا بحركة ( بان ايرانيزم ) التي مولها وغزاها كبار الضباط وأصحاب المال ووجهاء البازار واوساط البلاط الشاهاني . ومن اجل تسريع العملية وتحفيز اتباع المذهب الشيعي للمشاركة الى درجة الاستعجال للوصول الى الجنة الموعودة ؟!! كان لابد من استنباط أسباب ودوافع وعلى شكل مخاطر محدقة من الطرف السني المقابل الذي يحمل وزر( قتل الحسين ؟! ) لذلك قام نظام الولي الفقيه الخميني بدعم واسناد أكثر الحركات والمجموعات السنية تشددا من القاعدة مرورا بمجموعات بن لادن والظواهري والزرقاوي وانتهاء بالبغدادي ، الى جانب ضخ وقود ايقاظ الردة المذهبية السنية المكملة الموازية لها بالمنطقة وما نشأ من اصطفافات مذهبية حادة بحيث بات الانتماء المذهبي في مكانة الأولوية على حساب القومية والوطن . فتحول العربي الشيعي العراقي واللبناني واليمني والخليجي عموما الى صف الشيعي الفارسي مقابل انحياز العربي السني ( ولو بمشاعره ) لسياسات دول الخليج وتركيا حتى لو لم تكن متوافقة مع المصالح الوطنية والقومية بل ظهرت تيارات تدعو الى احتضان مقاتلي ( الخلافة الإسلامية ) واحتضانهم من أجل صد الهجمة ( الرافضية الشيعية ؟! ) . وفي الساحة الكردية وعلى سبيل المثال انتقل الكردي الشيعي الإيراني الى صف النظام منذ انطلاق مقاومة الحركة الكردية لنظام الخميني ، وواجه بالوقت ذاته الحركة الكردية ، وتغيرت قيادة قنديل لل ب ك ك من غالبية سنية الى غالبية علوية – شيعية تماشيا مع الاستقطاب المذهبي ، حتى في العراق غادر قادة معروفون من الكرد الفيليين في بغداد الحركة الكردية صوب تنظيمات الكتل ......
#سابقة
#ناكورنو
#قراباخ
#فاصل
#مرحلتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699440
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين منذ أكثر من أربعة عقود وتحديدا مابعد تسلط الخميني على مقاليد الحكم بايران وتصدير ثورة الدعوة المذهبية الشيعية الى كل مكان يتواجد فيه آتباع المذهب من بلدان وقارات ذلك الحدث الذي شد انتباه المفكرين الذين يحسنون تقييم ومتابعة مثل تلك الظاهرة الفجة الخارجة عن مألوف قواعد القانون الدولي ومبدأ التعايش الإنساني وحتى عن الأعراف والتقاليد الدينية . ومالبثت توجهات وممارسات نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية وأجهزته الأمنية وميليشياته المسلحة أن أثارت المزيد من القلق الى درجة الخوف من نتائج مايرسم له على مصير الأجيال والعيش المشترك بين الشعوب خصوصا وأن وصول الخميني الى طهران من مقره الفرنسي وبطائرة – الخطوط الجوية الفرنسية – لم يكن ليتم لولا وقوف قوى كبرى غير مرئية وراء العملية والتي على الاغلب هي من خططت لارسال مصدر الشر وتسليم المنطقة وشعوبها الى المصير الدموي المجهول . من المرجح أن من وقفوا وراء إيصال الخميني الى سدة الحكم بايران كانوا على علم بانه يشكل الردة المضادة في الثورة الإيرانية التي اشعلتها شعوب ايران وقواها الوطنية والديموقراطية وهي من حققت الانتصار على نظام الشاه وليس جماعة الخميني من ظلاميي القرون الوسطى ورجال الدين الذين كانوا يخدمون نظام الشاه وكانوا يعلمون أيضا ان طغمة الخميني ستقمع أصحاب الثورة الحقيقيين والمنظمات الثورية من ( فدائي الشعب – ومجاهدي الشعب والتيارات اليسارية والليبرالية والبعض من ممثلي الطبقات الوسطى ) وستصفي قيادات الثورة ونشطائها وستقضي على آمال الشعوب الإيرانية الرازحة تحت نير الاضطهاد القومي وستتحول ايران الى بؤرة لنشر الشر والفتن واشعال الحروب المذهبية . الامر الآخر الذي شد انتباه المتابعين منذ تلك الأيام هو أن الجوهر في الدعوة الخمينية التي انطلقت تحت عنوان الشيعية السياسية قومي فارسي وفي خدمة النزعة القومية التوسعية المستمرة منذ الامبراطورية الصفوية مرورا بحركة ( بان ايرانيزم ) التي مولها وغزاها كبار الضباط وأصحاب المال ووجهاء البازار واوساط البلاط الشاهاني . ومن اجل تسريع العملية وتحفيز اتباع المذهب الشيعي للمشاركة الى درجة الاستعجال للوصول الى الجنة الموعودة ؟!! كان لابد من استنباط أسباب ودوافع وعلى شكل مخاطر محدقة من الطرف السني المقابل الذي يحمل وزر( قتل الحسين ؟! ) لذلك قام نظام الولي الفقيه الخميني بدعم واسناد أكثر الحركات والمجموعات السنية تشددا من القاعدة مرورا بمجموعات بن لادن والظواهري والزرقاوي وانتهاء بالبغدادي ، الى جانب ضخ وقود ايقاظ الردة المذهبية السنية المكملة الموازية لها بالمنطقة وما نشأ من اصطفافات مذهبية حادة بحيث بات الانتماء المذهبي في مكانة الأولوية على حساب القومية والوطن . فتحول العربي الشيعي العراقي واللبناني واليمني والخليجي عموما الى صف الشيعي الفارسي مقابل انحياز العربي السني ( ولو بمشاعره ) لسياسات دول الخليج وتركيا حتى لو لم تكن متوافقة مع المصالح الوطنية والقومية بل ظهرت تيارات تدعو الى احتضان مقاتلي ( الخلافة الإسلامية ) واحتضانهم من أجل صد الهجمة ( الرافضية الشيعية ؟! ) . وفي الساحة الكردية وعلى سبيل المثال انتقل الكردي الشيعي الإيراني الى صف النظام منذ انطلاق مقاومة الحركة الكردية لنظام الخميني ، وواجه بالوقت ذاته الحركة الكردية ، وتغيرت قيادة قنديل لل ب ك ك من غالبية سنية الى غالبية علوية – شيعية تماشيا مع الاستقطاب المذهبي ، حتى في العراق غادر قادة معروفون من الكرد الفيليين في بغداد الحركة الكردية صوب تنظيمات الكتل ......
#سابقة
#ناكورنو
#قراباخ
#فاصل
#مرحلتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699440
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - سابقة - ناكورنو قراباخ - هل هي فاصل بين مرحلتين ؟
صادق الازرقي : مجزرة الجنود حد فاصل بين الفشل والنجاح
#الحوار_المتمدن
#صادق_الازرقي ألقت المجزرة التي تعرض لها الجيش العراقي مؤخرا وذهب ضحيتها ١-;-١-;- جنديا، بمن فيهم آمر السرية بحسب المصادر الرسمية، التي قالت إن الهجوم نفذه تنظيم داعش في ناحية العظيم بمحافظة ديالي، ألقت الضوء على مشكلات كبيرة تواجه البلد والقوات المسلحة.وبغض النظر عن الإخفاق الواضح للجهد الاستخباري وفشله في متابعة الخلايا الإرهابية برغم أن حادثة سابقة وقعت قبل وقت قصير من الهجوم على الجيش تمثلت في مقتل عقيد في الشرطة على يد عناصر من تنظيم داعش، في محافظة ديالى ذاتها، بعد أسبوعين من خطفه، بغض النظر عن ذلك فإن الوضع ينبىء بكارثة بل كوارث محدقة إذا لم يجر العمل بالسياقات الأمنية والعسكرية السليمة.وبالعودة إلى استهداف عناصر الجيش، ارجع مسؤولون اداريون وأمنيون في ديالى، السبب الرئيس للحادث إلى "إهمال المقاتلين لأن المقر محصن بالكامل وتوجد كاميرا حرارية، وتوجد نواظير ليلية، كما يوجد أيضا برج مراقبة كونكريتي"، بحسب قولهم؛ فيما أفادت مصادر أمنية، أن مجموعة عناصر داعش المهاجمة كان عددها يتراوح بين 10-13 مسلحا، هاجموا السرية الأولى التابعة للفوج الثاني في الفرقة الأولى للجيش العراقي في محافظة ديالي، بأسلحة متوسطة من قاذفات صواريخ ورمانات يدوية، بحسب وصفها؛ ولم يقل لنا المسؤولون اين ذهب أفراد السرية الآخرون ولماذا لم يجابهوا المسلحين، واين الإسناد والدعم من عموم مفاصل الفرقة وافواجها، ناهيك عن الدعم الجوي، في زمن يسر الاتصالات وسهولتها.ومن المعلوم أن السرية، بحسب التصنيفات العسكرية المتعارف عليها في جميع دول العالم وبضمن ذلك العراق، مشكلة من 3 إلى 5 فصائل وهذه بدورها مقسمة الى حظائر، ويتراوح عدد أفرادها من 62 إلى 190 فردا يقودها ضابط كبير، والفصائل بقيادة ضباط والحظاىر بقيادة ضباط الصف؛ فأين ذهب هذا العدد بمواجهة عشرة مسلحين فقط من الدواعش؟هل بنا حاجة للإشارة إلى وتكرار حديث بعض المراقبين والمتخصصين الذين ينبهون إلى فساد يضرب المؤسسة العسكرية العراقية مثلما استفحل في جميع مفاصل الحكومة و "الدولة"، فانتج أفرادا وهميين يجري تلقي الرواتب عنهم فيما هم لا يتواجدون في الأماكن التي تستدعي تواجدهم فيها؛ وذلك الامر تحدث عنه رئيس وزراء عراقي سابق إبان تسلمه منصبه، حين كشف عن تواجد 50 ألف اسم وهمي في سجلات الرواتب بوزارة الدفاع. وقال في خطاب أمام مجلس النواب "خلال فترة زمنية قياسية، خلال شهر واحد، استطعت أن أكتشف من خلال التدقيق الورقي خمسين ألف فضائي في أربع فرق عسكرية"؛ ويظهر أن الامر لم يعالج منذ ذلك الوقت.وبعد..فهل ثمة حديث آخر عن هول وتعقيد القضية المرشحة لمزيد من الهجمات والخسائر في أرواح الجنود الأبرياء المغدورين. ......
#مجزرة
#الجنود
#فاصل
#الفشل
#والنجاح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744849
#الحوار_المتمدن
#صادق_الازرقي ألقت المجزرة التي تعرض لها الجيش العراقي مؤخرا وذهب ضحيتها ١-;-١-;- جنديا، بمن فيهم آمر السرية بحسب المصادر الرسمية، التي قالت إن الهجوم نفذه تنظيم داعش في ناحية العظيم بمحافظة ديالي، ألقت الضوء على مشكلات كبيرة تواجه البلد والقوات المسلحة.وبغض النظر عن الإخفاق الواضح للجهد الاستخباري وفشله في متابعة الخلايا الإرهابية برغم أن حادثة سابقة وقعت قبل وقت قصير من الهجوم على الجيش تمثلت في مقتل عقيد في الشرطة على يد عناصر من تنظيم داعش، في محافظة ديالى ذاتها، بعد أسبوعين من خطفه، بغض النظر عن ذلك فإن الوضع ينبىء بكارثة بل كوارث محدقة إذا لم يجر العمل بالسياقات الأمنية والعسكرية السليمة.وبالعودة إلى استهداف عناصر الجيش، ارجع مسؤولون اداريون وأمنيون في ديالى، السبب الرئيس للحادث إلى "إهمال المقاتلين لأن المقر محصن بالكامل وتوجد كاميرا حرارية، وتوجد نواظير ليلية، كما يوجد أيضا برج مراقبة كونكريتي"، بحسب قولهم؛ فيما أفادت مصادر أمنية، أن مجموعة عناصر داعش المهاجمة كان عددها يتراوح بين 10-13 مسلحا، هاجموا السرية الأولى التابعة للفوج الثاني في الفرقة الأولى للجيش العراقي في محافظة ديالي، بأسلحة متوسطة من قاذفات صواريخ ورمانات يدوية، بحسب وصفها؛ ولم يقل لنا المسؤولون اين ذهب أفراد السرية الآخرون ولماذا لم يجابهوا المسلحين، واين الإسناد والدعم من عموم مفاصل الفرقة وافواجها، ناهيك عن الدعم الجوي، في زمن يسر الاتصالات وسهولتها.ومن المعلوم أن السرية، بحسب التصنيفات العسكرية المتعارف عليها في جميع دول العالم وبضمن ذلك العراق، مشكلة من 3 إلى 5 فصائل وهذه بدورها مقسمة الى حظائر، ويتراوح عدد أفرادها من 62 إلى 190 فردا يقودها ضابط كبير، والفصائل بقيادة ضباط والحظاىر بقيادة ضباط الصف؛ فأين ذهب هذا العدد بمواجهة عشرة مسلحين فقط من الدواعش؟هل بنا حاجة للإشارة إلى وتكرار حديث بعض المراقبين والمتخصصين الذين ينبهون إلى فساد يضرب المؤسسة العسكرية العراقية مثلما استفحل في جميع مفاصل الحكومة و "الدولة"، فانتج أفرادا وهميين يجري تلقي الرواتب عنهم فيما هم لا يتواجدون في الأماكن التي تستدعي تواجدهم فيها؛ وذلك الامر تحدث عنه رئيس وزراء عراقي سابق إبان تسلمه منصبه، حين كشف عن تواجد 50 ألف اسم وهمي في سجلات الرواتب بوزارة الدفاع. وقال في خطاب أمام مجلس النواب "خلال فترة زمنية قياسية، خلال شهر واحد، استطعت أن أكتشف من خلال التدقيق الورقي خمسين ألف فضائي في أربع فرق عسكرية"؛ ويظهر أن الامر لم يعالج منذ ذلك الوقت.وبعد..فهل ثمة حديث آخر عن هول وتعقيد القضية المرشحة لمزيد من الهجمات والخسائر في أرواح الجنود الأبرياء المغدورين. ......
#مجزرة
#الجنود
#فاصل
#الفشل
#والنجاح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744849
الحوار المتمدن
صادق الازرقي - مجزرة الجنود حد فاصل بين الفشل والنجاح