عزيزو عبد الرحمان : الحصين ... الرقم ستة واسرار الحروف هل الحصين هو سر الحياة في الجسد
#الحوار_المتمدن
#عزيزو_عبد_الرحمان حين كنت طالبا بالماجستير بجامعة بسكرة بالجزائر كان الأستاذ بلوم يشرح لنا الحصين بطريقة فلسفية تاريخية ويحدثنا أن العلم واحد وأن الحضارة نبعت من الشرق ما فهمته اندك أن الحصين هو اعظم نقطة في الإنسان وربما كان هو سر الروح وانه يشبه الرقم ستة الذي هو سر الكون ككل ويشبه حصان البحر أغرب الكائنات البحرية ففهي هذه الكائنات الذكور هم الذين يلدون وينجبون الصغار، فبدلا من نمو جنين فرس البحر في بطون الأمهات داخل الرحم، على غرار البشر، تحمل الذكور الأجنة في كيس انه نموذج حي للنظام المفتوح المستغني بنفسه عن غيره المغذي لنفسه من تلقاء نفسه المجدد للحياة وهي الصفات التي منحها الفراعنة سابقا للإله (أمون) الذي كان ينطق بالهيروغليفية الصامتة (امن ) لقد اعتبر هذا الاله اهم اله في مصر بصفات متفردة فسمي أنه خالقاً لنفسه، كما كانت له القدرة على التجدد وإعادة خلق نفسه ثم سمي الحصين بعد ذلك بقرن ( أمون ) (Hippocampus) وقد كشف العلماء ان منطقة قرن آمون هي مكمن الاجهاد في الدماغ البشري، والتي تسهم بشكل كبير في تنظيم التحفيز والعاطفة والذاكرة عند الإنسان. في سنة 2014 نال العالم جون اوكيف John O’Keefe على نوبل في الطب العصبي سنة لاكتشافه الخلية المسؤولة عن الترميز وضبط الإيقاع للبشر في منطقة الحصين ( المقدسة في الحضارات القديمة ) تلف هذه الخلايا أو تعطل نموها يعطل سيرورة الإدراك ( الادراك هو ربط العلاقات بين المتغيرات بينما الوعي هو معرفة الشيء منفصلا دون معرفة علاقاته بالموجودات الأخرى ) ان الإيقاع هو المسؤول عن ضبط مسارات النمو في الكائنات الحية فالكون إيقاعي بطبعه وكل في فلك يسبحون وننزل كل شيء بمقدار وفي الكتب الشرقية القديمة نقرا عن سر الحرف الف ( المشابه للحصين شكلا) فهو الألف المعكوف سر الحياة الدورية ( الحركة الدائرية دوما إيقاعية ) فمن تحقق حقيقة هذا الحرف ارتقي الي مقام الصديقين ومن تحقق عوالم خدمته فهو واحد في الشكل واحد في العدد فهل كانت الحضارات القديمة تقدس هذا الشكل ؟؟؟ وكيف توصلت لذلك حسب رايي فانه لا فرق بين فكرة العالم (اوكيف) (O’Keefe) ان سر الايقاع في منطقة الحصين وبين دعاء بن عربي ( اللهم اني أسالك بالالف المعكوف الذي هو سر الحياة الدورية ) سوى في المنهج المتبع للوصول فقد قدم بن عربي فكرته في شكل ديني قبل مناهج هيجل بينما قدمها اوكييف في شكل علمي بعد مناهج هيجل وكل قدم فكرته حسب زمانه وما يقتضي بينما اعتبرت الحضارة الفرعونية ذلك الشكل مقدسا في الحضارات الأخرى أخذته في شكل رقم ستة فكانت عدد الأيام ستة أيام - أكدها القران بقوله خلق السموات والارض في ستة أيام- واليوم هناك علم كامل اسمه علم الأعداد (Numerology) وهو جزء من الرياضيات تعود أصوله إلى حسابات جيلنيسو القديمة مستشار الإسكندر الأكبر فيما مضى كما يقول المؤرخون أضيف اليه مزيج من ترسبات معرفية من العديد من الحضارات القديمة وبنات أفكار شخصيات تاريخية مثل البابليين، وفيثاغورس واتباعه إغريقيي القرن السادس ما قبل الميلاد، وفلسفة التنجيم من العصر الهيليني في الإسكندرية، وباطنية المسيحيين الأوائل، ومعتقدات الغنوصيين ونظام القبالاه اليهودية والفيدا الهندية ومن كتب دائرة الأموات الصينية و"حكماء البيت السري" الفرعوني.لقد أعتقد فيثاغورس وبعض فلاسفة عصرهِ أن لمفاهيم الرياضيات حوليات وتطبيقات أهم من مفاهيم العالم الحسي وذلك لسهولة الترتيب والتحكم بها. أما القديس أوغسطينوس (Augustine of Hippo) (354-430 م) فقد كتب "أن الأرقام هي لغة الكون وهبها الخالق للبشر من ......
#الحصين
#الرقم
#واسرار
#الحروف
#الحصين
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687200
#الحوار_المتمدن
#عزيزو_عبد_الرحمان حين كنت طالبا بالماجستير بجامعة بسكرة بالجزائر كان الأستاذ بلوم يشرح لنا الحصين بطريقة فلسفية تاريخية ويحدثنا أن العلم واحد وأن الحضارة نبعت من الشرق ما فهمته اندك أن الحصين هو اعظم نقطة في الإنسان وربما كان هو سر الروح وانه يشبه الرقم ستة الذي هو سر الكون ككل ويشبه حصان البحر أغرب الكائنات البحرية ففهي هذه الكائنات الذكور هم الذين يلدون وينجبون الصغار، فبدلا من نمو جنين فرس البحر في بطون الأمهات داخل الرحم، على غرار البشر، تحمل الذكور الأجنة في كيس انه نموذج حي للنظام المفتوح المستغني بنفسه عن غيره المغذي لنفسه من تلقاء نفسه المجدد للحياة وهي الصفات التي منحها الفراعنة سابقا للإله (أمون) الذي كان ينطق بالهيروغليفية الصامتة (امن ) لقد اعتبر هذا الاله اهم اله في مصر بصفات متفردة فسمي أنه خالقاً لنفسه، كما كانت له القدرة على التجدد وإعادة خلق نفسه ثم سمي الحصين بعد ذلك بقرن ( أمون ) (Hippocampus) وقد كشف العلماء ان منطقة قرن آمون هي مكمن الاجهاد في الدماغ البشري، والتي تسهم بشكل كبير في تنظيم التحفيز والعاطفة والذاكرة عند الإنسان. في سنة 2014 نال العالم جون اوكيف John O’Keefe على نوبل في الطب العصبي سنة لاكتشافه الخلية المسؤولة عن الترميز وضبط الإيقاع للبشر في منطقة الحصين ( المقدسة في الحضارات القديمة ) تلف هذه الخلايا أو تعطل نموها يعطل سيرورة الإدراك ( الادراك هو ربط العلاقات بين المتغيرات بينما الوعي هو معرفة الشيء منفصلا دون معرفة علاقاته بالموجودات الأخرى ) ان الإيقاع هو المسؤول عن ضبط مسارات النمو في الكائنات الحية فالكون إيقاعي بطبعه وكل في فلك يسبحون وننزل كل شيء بمقدار وفي الكتب الشرقية القديمة نقرا عن سر الحرف الف ( المشابه للحصين شكلا) فهو الألف المعكوف سر الحياة الدورية ( الحركة الدائرية دوما إيقاعية ) فمن تحقق حقيقة هذا الحرف ارتقي الي مقام الصديقين ومن تحقق عوالم خدمته فهو واحد في الشكل واحد في العدد فهل كانت الحضارات القديمة تقدس هذا الشكل ؟؟؟ وكيف توصلت لذلك حسب رايي فانه لا فرق بين فكرة العالم (اوكيف) (O’Keefe) ان سر الايقاع في منطقة الحصين وبين دعاء بن عربي ( اللهم اني أسالك بالالف المعكوف الذي هو سر الحياة الدورية ) سوى في المنهج المتبع للوصول فقد قدم بن عربي فكرته في شكل ديني قبل مناهج هيجل بينما قدمها اوكييف في شكل علمي بعد مناهج هيجل وكل قدم فكرته حسب زمانه وما يقتضي بينما اعتبرت الحضارة الفرعونية ذلك الشكل مقدسا في الحضارات الأخرى أخذته في شكل رقم ستة فكانت عدد الأيام ستة أيام - أكدها القران بقوله خلق السموات والارض في ستة أيام- واليوم هناك علم كامل اسمه علم الأعداد (Numerology) وهو جزء من الرياضيات تعود أصوله إلى حسابات جيلنيسو القديمة مستشار الإسكندر الأكبر فيما مضى كما يقول المؤرخون أضيف اليه مزيج من ترسبات معرفية من العديد من الحضارات القديمة وبنات أفكار شخصيات تاريخية مثل البابليين، وفيثاغورس واتباعه إغريقيي القرن السادس ما قبل الميلاد، وفلسفة التنجيم من العصر الهيليني في الإسكندرية، وباطنية المسيحيين الأوائل، ومعتقدات الغنوصيين ونظام القبالاه اليهودية والفيدا الهندية ومن كتب دائرة الأموات الصينية و"حكماء البيت السري" الفرعوني.لقد أعتقد فيثاغورس وبعض فلاسفة عصرهِ أن لمفاهيم الرياضيات حوليات وتطبيقات أهم من مفاهيم العالم الحسي وذلك لسهولة الترتيب والتحكم بها. أما القديس أوغسطينوس (Augustine of Hippo) (354-430 م) فقد كتب "أن الأرقام هي لغة الكون وهبها الخالق للبشر من ......
#الحصين
#الرقم
#واسرار
#الحروف
#الحصين
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687200
الحوار المتمدن
عزيزو عبد الرحمان - الحصين ... الرقم ستة واسرار الحروف هل الحصين هو سر الحياة في الجسد
نبيل عبد الأمير الربيعي : قراءة في كتاب حصن أسامة، لمحات من ذاكرة قرية الحصين . للباحث عدنان الحسيني
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي صدر للباحث والكاتب عدنان الحسيني كتابه الموسوم عن دار الصادق في بابل (حصن أسامة، لمحات من ذاكرة قرية الحصين). الكتاب يتضمن ٤-;-٠-;-٢-;- صفحة من الحجم الوزيري.للتاريخ نكهته وحلاوته، وكتابة التاريخ فَنٌ لهُ مناهجه المعروفة، ونحن العرب تعودنا كتابة التاريخ من خلال مشاهيره وملوكه ناسين أو متناسين كتابة التاريخ الحقيقي للشعوب صانعة التاريخ وبناته المجهولين، فالملوك والأباطرة شيدوا البنايات الضخمة والتي عدَّت من عجائب الدُنيا، ولا زال بعضها ماثلاً للعيان، ونسبت لهذا الملك أو ذلك السلطان وتناسى التاريخ اليد العاملة والعقل المخطط لها، هذه الفلسفة العقيمة ثَبًت خَطؤها وبطلانُها، فالشعوب هي من تصنع التاريخ، ومن هنا أنطلق الكاتب والباحث السيد عدنان الحسيني في كتابه تاريخ (قرية الحصين) السياسي والاقتصادي والاجتماعي، فهو لم يعتمد المصادر التاريخية أو المخطوطات والوثائق لوحدها، بل اعتمد المصادر الميدانية من خلال تقصي الأخبار من رواتها ومصادرها صانعة الحدث والتي لا زالت تتفاعل معهُ، والتعامل مع المصادر الشفهية يحتاج لقدرات كبيرة على الفحص والتدقيق، فقد تختلف وجهات النظر للرواة تبعاً لتوجههم الفكري والطبقي، وقد تتباين رواية الحادثة من شخص لآخر، لأن كل منهم نظر إليها من زاويته أو وجهة نظره من هنا يظهر دور الباحث في التوفيق بين الروايات للخروج برؤية قريبة من الحقيقة أو الحقيقة ذاتها. وتاريخ الشعوب منهج جديد ظهر في الدراسات التاريخية، تناول فولكلورها وطبيعتها الاجتماعية ومعاركها وحياتها اليومية، على عكس التواريخ التي اعتمدت وجهة نظر الحاكم وزوقت لأعماله وجمَّلت تصرفاته وخلقت منه مثالاً للعدالة والالتزام. وكتاب تاريخ (قرية الحصين) السياسي والاقتصادي والاجتماعي يتكون من ستة فصول وكل فصل منها تناول فيها السيد عدنان الحسيني حقبة تاريخية معينة أو جانباً من جوانبها، تناول المؤلف الحسيني في هذا الكتاب، عذرا شط الحلة، الموقع ومصدر الاسم والنواعير ومتعة السبحة والنزهة، أعتمد فيه الكاتب على مصادر تاريخية عديدة استخلص من خلالها تاريخ القرية، من خلال استخدام النواعير لغرض السقي وما يتطلبه من جهد ووقت خصوصاً في فصل الصيف، إضافة إلى إعطاء وصف جميل لعمل النواعير ، وكيف يتم استغلال الماء في رياضة السباحة من خلال مختصين في تعلم هذه الهواية، إضافة إلى خطورة ماء النهر الذي اصبح مبعثاً للأحزان وفاجعاً للعوائل من خلال غرق ابنائهم فيه. كما يذكر السيد الحسيني في كتابه تاريخ وصول اسالة الماء الصالح للشرب إلى بيوت القرية عام 1974م. كما تناول الحالة الاجتماعية لعوائل قرية الحصين والبيوتات التي تركت أثاراً طيبة في القرية ودراسات عن شخصيات لها أثرها في التحولات الفكرية والاقتصادية، ودراسة لأصحاب المهن الحرة والطبقات الشعبية التي أهملها تاريخنا القديم، وهي جولة رائعة أظهرت صورة القرية وطبيعتها الاجتماعية، فضلاً عن مساجدها ومزاراتها ودور المضيف في القرية وتأثيره الاجتماعي على ابنائها، ومناسبة عاشوراء وطقوس العزية الحسينية وقراءها في القرية، فضلاً عن طقوس عيد الزهراء ، وذكر بعض الطرائف التي حصلت في القرية، وبصمات السيد ضايع من خلال مشارعيه التي ما زال أبناء القرية من كبار السن يتذكرونه منها (الطبكة، والمطحنة، وتوليد الطاقة الكهربائية، وبحيرة الأسماك)، واستذكار بعض من زال بعض المشاركين فيها أحياء يرزقون. فضلاً عن دور السيد ضايع والسيد مَعَد سليمان الحلي في التواصل مع الدوائر الحكومية في بغداد لربط قرية الحصين بالقرى الأخرى ومدينة الحلة بشارع معبد. فضلاً عن ......
#قراءة
#كتاب
#أسامة،
#لمحات
#ذاكرة
#قرية
#الحصين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717603
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي صدر للباحث والكاتب عدنان الحسيني كتابه الموسوم عن دار الصادق في بابل (حصن أسامة، لمحات من ذاكرة قرية الحصين). الكتاب يتضمن ٤-;-٠-;-٢-;- صفحة من الحجم الوزيري.للتاريخ نكهته وحلاوته، وكتابة التاريخ فَنٌ لهُ مناهجه المعروفة، ونحن العرب تعودنا كتابة التاريخ من خلال مشاهيره وملوكه ناسين أو متناسين كتابة التاريخ الحقيقي للشعوب صانعة التاريخ وبناته المجهولين، فالملوك والأباطرة شيدوا البنايات الضخمة والتي عدَّت من عجائب الدُنيا، ولا زال بعضها ماثلاً للعيان، ونسبت لهذا الملك أو ذلك السلطان وتناسى التاريخ اليد العاملة والعقل المخطط لها، هذه الفلسفة العقيمة ثَبًت خَطؤها وبطلانُها، فالشعوب هي من تصنع التاريخ، ومن هنا أنطلق الكاتب والباحث السيد عدنان الحسيني في كتابه تاريخ (قرية الحصين) السياسي والاقتصادي والاجتماعي، فهو لم يعتمد المصادر التاريخية أو المخطوطات والوثائق لوحدها، بل اعتمد المصادر الميدانية من خلال تقصي الأخبار من رواتها ومصادرها صانعة الحدث والتي لا زالت تتفاعل معهُ، والتعامل مع المصادر الشفهية يحتاج لقدرات كبيرة على الفحص والتدقيق، فقد تختلف وجهات النظر للرواة تبعاً لتوجههم الفكري والطبقي، وقد تتباين رواية الحادثة من شخص لآخر، لأن كل منهم نظر إليها من زاويته أو وجهة نظره من هنا يظهر دور الباحث في التوفيق بين الروايات للخروج برؤية قريبة من الحقيقة أو الحقيقة ذاتها. وتاريخ الشعوب منهج جديد ظهر في الدراسات التاريخية، تناول فولكلورها وطبيعتها الاجتماعية ومعاركها وحياتها اليومية، على عكس التواريخ التي اعتمدت وجهة نظر الحاكم وزوقت لأعماله وجمَّلت تصرفاته وخلقت منه مثالاً للعدالة والالتزام. وكتاب تاريخ (قرية الحصين) السياسي والاقتصادي والاجتماعي يتكون من ستة فصول وكل فصل منها تناول فيها السيد عدنان الحسيني حقبة تاريخية معينة أو جانباً من جوانبها، تناول المؤلف الحسيني في هذا الكتاب، عذرا شط الحلة، الموقع ومصدر الاسم والنواعير ومتعة السبحة والنزهة، أعتمد فيه الكاتب على مصادر تاريخية عديدة استخلص من خلالها تاريخ القرية، من خلال استخدام النواعير لغرض السقي وما يتطلبه من جهد ووقت خصوصاً في فصل الصيف، إضافة إلى إعطاء وصف جميل لعمل النواعير ، وكيف يتم استغلال الماء في رياضة السباحة من خلال مختصين في تعلم هذه الهواية، إضافة إلى خطورة ماء النهر الذي اصبح مبعثاً للأحزان وفاجعاً للعوائل من خلال غرق ابنائهم فيه. كما يذكر السيد الحسيني في كتابه تاريخ وصول اسالة الماء الصالح للشرب إلى بيوت القرية عام 1974م. كما تناول الحالة الاجتماعية لعوائل قرية الحصين والبيوتات التي تركت أثاراً طيبة في القرية ودراسات عن شخصيات لها أثرها في التحولات الفكرية والاقتصادية، ودراسة لأصحاب المهن الحرة والطبقات الشعبية التي أهملها تاريخنا القديم، وهي جولة رائعة أظهرت صورة القرية وطبيعتها الاجتماعية، فضلاً عن مساجدها ومزاراتها ودور المضيف في القرية وتأثيره الاجتماعي على ابنائها، ومناسبة عاشوراء وطقوس العزية الحسينية وقراءها في القرية، فضلاً عن طقوس عيد الزهراء ، وذكر بعض الطرائف التي حصلت في القرية، وبصمات السيد ضايع من خلال مشارعيه التي ما زال أبناء القرية من كبار السن يتذكرونه منها (الطبكة، والمطحنة، وتوليد الطاقة الكهربائية، وبحيرة الأسماك)، واستذكار بعض من زال بعض المشاركين فيها أحياء يرزقون. فضلاً عن دور السيد ضايع والسيد مَعَد سليمان الحلي في التواصل مع الدوائر الحكومية في بغداد لربط قرية الحصين بالقرى الأخرى ومدينة الحلة بشارع معبد. فضلاً عن ......
#قراءة
#كتاب
#أسامة،
#لمحات
#ذاكرة
#قرية
#الحصين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717603
الحوار المتمدن
نبيل عبد الأمير الربيعي - قراءة في كتاب (حصن أسامة، لمحات من ذاكرة قرية الحصين). للباحث عدنان الحسيني