الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسكندر أمبروز : الأديان وزرع انعدام الثقة بالنفس لدى البشر.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز تتميّز العقائد الباطلة التي ظهرت على مرّ التاريخ بعدّة أمور تجمعها فيما بينها , كمعاداتها للعلم والمعرفة والنقد والإنسانيّة...الخ. ولكن ما يميّزها ويظهر في كل منها بشكل واضح , هو معاداة الاستقلاليّة الفكريّة والنفسيّة والاجتماعيّة لدى البشر.فالعقل الجمعيّ كان ولا يزال إحدى أهم الوسائل التي يستعملها الحاكم المستبد بتوظيف أداته المفضّلة طبعاً ألا وهي الدين , لإقناع ملايين البشر المقموعين والمنسوفي الفكر والاستقلالية الفكرية والثقة , بأنه هو الحل الوحيد لدولتهم وبلادهم , وأن الطاعة المطلقة للأيديولوجيا الدينية والحاكم ونسف الاستقلال الفكري والثقة بالذات لدى الجميع هو أحد أهم متطلّبات الانتصار والتقدّم...الخ , من ادعائات وأساليب خداع مكشوفة لدى كل عاقل. وهذا الانعدام في الاستقلالية الذاتية والثقة بالذات , وإرجاع كل شيء في الحياة للآلهة أو الخرافة أو الحاكم المستبد كما هو حال الأديان المادية كالشيوعية مثلاً , وهو نتاج للأيديولوجيا والسوس الديني الذي أكل في عقول الناس لقرون طويلة. فالحاكم الذي يجد في شعب ما خصلة الخضوع الناتجة عن انعدام الثقة بالذات بسبب إرجاع كل شيء لإرادة الدكتاتور الأعظم المسمى بالله , سيستعمل هذه الخصلة أحسن استعمال إما لنهب البلاد أو لتوظيف الشعب لخدمته وحاشيته المطيعة من كلاب الدين النابحة الى غيرهم من الحمقى والمستفيدين من هذا الفساد.وطبعاً المشكلة الرئيسية تكمن في فكرة التسليم للآلهة والاستسلام للخرافة بشكل قذر وأحمق مما يحوّل أي انسان لكائن بهيمي بلا عقل ولا تفكير , فالمؤمن الذي يرجع الأحداث الحميدة التي تحصل معه الى إلهه , أو الذي يقوم بتفسير الأحداث التي تحصل في حياته بشكل عام على أنها دروس من قبل إله الكون والمجرّات والذي ترك كل شيء ليعلّم فلان وعلّان دروساً في الحياة من خلال ثقب إطار سيّارته أو منحه الفيزا لأمريكا أو غيرها من التفاهات الحياتيّة , والتي تنسف وجود الإله من أساسه كما ناقشنا في مقال سابق هنا...https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742132فكل هذا النسف التامّ لإنجازات الفرد على أنها "تيسير" من الإله أو أن الشخص يتلقى دروساً من هذا الإله كل يوم , يدفع بالفرد الى وضع الثقة الكاملة في مخلوق خرافيّ عوضاً عن تقييم قدراته بشكل مجرّد وتحليل الأمور من حوله بصورة عقلانيّة عوضاً عن زج الخرافة الدينية وإلهه في كل ثقب من ثقوب الحياة المختلفة !وهذا طبعاً يمكن رؤيته إمّا من خلال نصوص دينية مباشرة كآيات القرآن التي تحث على التسليم لإرادة الإله أو تعاليم المسيح في الكتاب المقدّس التي تعطي ذات المعاني , أو من خلال عقائد مبطّنة مستوحاة من هكذا نصوص , كالتسليم بالقضاء والقدر وخطّة الله , الذي ينسف الدين من جذوره كما وضّحنا في مقالات سابقة عديدة , والتي تصب جميعها في ترسيخ رسالة واحدة , ألا وهي أن الفرد غير كفئ على إدارة حياته بشكل سليم , وأنه بحاجة للخرافة لتقول له كيف يقوم بكل شيء ! ومن النتائج المخزية لهذا الفكر الضلالي , هو تمكّن هذه الخرافات من نسف كيان البشر , لدرجة أنها دفعت بهم نحو شرب بول البعير وتحقير نصف المجتمع المتمثل بالنساء وقتل الآخر المختلف بأي شيء وسبي واستعباد واغتصاب البشر شرقاً وغرباً , وتقبّل الخرافات والسفاهات والقصص الخرافيّة دون أدنى تفكير فيها وفي تناقضها المنطقي والعلمي...والخ من مصائب لا تعد ولا تحصى والتي تعتبر نتيجة حتميّة لزرع انعدام ا ......
#الأديان
#وزرع
#انعدام
#الثقة
#بالنفس
#البشر.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742235
أحمد صبحى منصور : ضعف البشر في رؤية قرآنية : الكتاب كاملا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور هذا الكتاب هذا الكتاب خلاصة لتجربة حياة ، استخلصت منها كيف يهزم الضعيف عوامل الاستضعاف والإحباط واليأس ، وأن يواجه ظروفه الاجتماعية التي جعلته ضعيفا بعزيمة قوية ، ثم لا يكتفى بذلك بل يواجه ضعف المجتمع والناس ويواجه أكابر المجرمين من المستبدين وشيوخ الأزهر ورجال الدين .الفهرس مقدمة الفصل التمهيدى : عن ضعف البشر ضعف البشر الجسدى في لمحة عامة لُطف الله جل وعلا بضعف البشر الباب الأول : عن الضعف المحور الأول : عن الطفولة : ( الضعف الأول )الفصل الأول : تحديد فترة الطفولة الفصل الثانى حق الطفل في الحياة قبل أن يولد أولا : عن قتل الأطفال ثانيا : الإجهاض : متى يكون الإجهاض حراما وقتلا للنفس ؟ ثالثا : تحديد أو ( تنظيم ) الفصل الثالث : العفة الجنسية حماية للأطفال خطورة الزنا على الأطفال رؤية قرآنية في الحدّ من انتشار الانحلال الخلقى حماية للأطفال المجتمع الاسلامى المثالى يخلو من الانحلال الخلقى حماية للطفل . الفصل الرابع :رعاية المولود في فترة الرضاعة الفصل الخامس : تعليم الطفل : ( صناعة الانسان ) تعليم الطفل إسلاميا في رؤية قرآنية أولا : القابلية للتعلم في الطفل ثانيا : الفطرة في داخلنا ثالثا : النفس بين الفجور والتقوى رابعا : التسخير للإنسان خامسا : الاستعداد للتعلم سادسا : بداية التعلم : الأسئلة ووسائل الإجابات سابعا : تعليم الطفل الأخلاق الحميدة : عدم الشُّح ( الأنانية ) ثامنا : ( لا إله إلا الله ) جل وعلا : هنا دور التعقل والتفكر . الفصل السادس تشريعات خاصة بالطفل اليتيم من هو اليتيم ؟ حقوق اليتيم المالية رعاية اليتيم إجتماعيا ونفسيا الفصل السابع جريمة قتل الأطفال الضعفاء بين الإسلام و ( المسلمين ) في لمحة سريعة أولا : تجريمها إسلاميا : ثانيا : في القصص القرآنى ثالثا : عن قتل الأطفال فى تاريخ الصحابة خامسا : قتل الأطفال فى دين الخوارج سادسا ـ تيمورلنك المتدين بالدين السنى يذبح أهالى الشام ومنهم الأطفال عام 803 سابعا : الوهابية وقتل الأطفال شهامة العسكر المصرى العفيف في تعذيب الطفل المصرى الضعيف المحور الآخرعن بقية الضعفاء الفصل الأول عن ضعف الوالدين في شيخوختهما الفصل الثانى التيسير في التشريع مراعاة للضعف والضعفاء الفصل الثالث حقوق النساء الفصل الرابع حقوق بقية الضعفاء الباب الثانى : عن الاستضعاف والقوة الفصل الأول الضعف النفسي : قصص من الحياة ومن التاريخ الفصل الثانى بين القوى والضعيف والمستضعف الفصل الثالث المصريون والحتميات والاستضعاف الفصل الرابع فقه الاستضعاف الفصل الخامس الملأ ذو القوة وأتباعهم المستضعفون في القصص القرآنى : ( قوم عاد )الفصل السادسبين قوم عاد وقوم فرعون في الاستكبار والاستضعاف الفصل السابع بنو اسرائيل بين الضعف والاستضعاف والقوة الفصل الثامن الضعف والاستضعاف والقوة في عهد النبى محمد عليه السلام خاتمة مقدمة كتاب ( ضعف البشر في رؤية قرآنية )1 ـ هذا الكتاب خلاصة لتجربة حياة ، استخلصت منها كيف يهزم الضعيف عوامل الاستضعاف والإحباط واليأس ، وأن يواجه ظروفه الاجتماعية التي جعلته ضعيفا بعزيمة قوية ، ثم لا يكتفى بذلك بل يوا ......
#البشر
#رؤية
#قرآنية
#الكتاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743166
أحمد صبحى منصور : غرور البشر
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور مقدمة :المفهوم عندنا أن ( الغرور / المغرور ) مرتبط بالفخر والخيلاء والتكبر . هذا يأتى معناه فى مصطلحات قرآنية مثل ( فرح ، مرح ، مختال ، فخور ). أما ( الغرور ) فمعناه مختلف فى القرآن الكريم . نتعرف عليه هنا : أولا : الغُرور ( بضم الغين )( غُرور الدنيا ) : خداع الحياة الدنيا بمظاهرها 1 ـ ما على الأرض من زينة هو إختبار للناس ، أيهم سيقع فريسة لها ، و من سيرتفع عن عبادتها والهوس بها . وفى النهاية ستتدمر الأرض بزينتها . قال جَل وعلا :( إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً (7) وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيداً جُرُزاً (8) الكهف ) 2 ـ لذا جاء الوعظ الالهى خطابا مباشرا للنبى محمد عليه السلام ألّا يتطلع الى زينة الدنيا وأصحابها المترفين ، وأن يُلزم نفسه بأصحابه المؤمنين الفقراء ، قال له ربه جل وعلا :2 / 1 : ( وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً (28) الكهف )2 / 2 : ( وَلا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى (131) طه )3 ـ وجاء الوعظ لنا بأن:3 / 1 : زينة الحياة الدنيا ( من المال والبنون ) فانية ، أما الذى يبقى فهو العمل الصالح ، قال جل وعلا :( الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً (46) الكهف ). 3 / 2 : متاع الحياة الدنيا ليس سوى غرور وخداع ، قال جل وعلا : 3 / 2 / 1 : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) آل عمران ) 3 / 2 / 2 : (اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ (20) الحديد ) وبدلا من التسابق على متاع زائل يجب أن يكون على الخير وعمل الصالحات ، قال جل وعلا فى الآية التالية : ( سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (21) الحديد )4 ـ وتكرّر الأمر بالابتعاد عمّن ( غرتهم ) الحياة الدنيا مع التذكير بما ينتظرهم من سوء المصير . قال جل وعلا :4 / 1 : (وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُو ......
#غرور
#البشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745383
احمد البرهو : عبادة الاصنام وتقديس البشر
#الحوار_المتمدن
#احمد_البرهو في سبب عبادة الاصنام وتقديس البشر عند بعض الشعوب وخلال الاحقاب التاريخية السالفة والباقيةيعلل ذالك #البيروني في كون طباع عوام الناس تميل دائمآ إلى الأشياء المحسوسةفيكون تشكيل العلاقات والتواصل مع المحسوسات أسهل بالنسبة للوعي العامي منه مع المجرداتلذالك هو ينفر من خلق علاقة التواصل هذه مع الأشياء المجردة التي يجدها بعيدة عن نفسه ويلجأ للتصوير "معلوم ان الطباع العامي نازع إلى المحسوس نافر عن المعقول الذي لا يعقله الا العالمون الموصوفون في كل زمان ومكان بالقلة ولسكونه إلى المثال عدل كثير من اهل الملل إلى التصوير في الكتب والهياكل" (البيروني)ويذكرنا كلام البيروني هذا بنظرية عالم النفس والفيلسوف السويسري جان بياجيه عن مراحل النمو المعرفي للإنسان حيث يكون الوعي في مرحلة الطفولة منغمس في المحسوسات ثم يتطور إلى المرحلة الحسية التجريدية وصولا لحالة التجريد المطلقكأن البشرية كانت في تلك الاحقاب التاريخية القديمة لازالت في مرحلة الطفولة في نمو الوعيفكانت لاتزال غير قادرة على ادراك المعاني المجردة لرسالات الديانات القديمة فتم تحويلها إلى صور حسية لتكون قريبة بالنسبة إليهم ولتكون تلك الصور وسيلة اتصال يتقوى من خلالها المعنى في نفوسهم ويظهر المجردولكن كما يقول البيروني فإنه مع طول الازمان والاحقاب وولادة أجيال جديدة ينسى الناس العلة التي وضعت لأجلها تلك الصور والمنحوتات ويصير التوجه إليها سنة"مذكرة أمرهم عند الغيبة والموت مبقية آثار تعظيمهم في القلوب لدى الفوتإلى أن طال العهد بعامليها ودارت القرون والاحقاب عليها نسيت اسبابها ودواعيها وصارت رسما وسنة مستعملة" (البيروني) بالتالي فأن الوعي البشري ينتكس اكثر ويصبح اكثر انغماس في المحسوسات وواقفآ عند الصور غير مدرك لعلتهاوقد يكون هذا هو السبب في تتالي الرسالات السماوية لاخراج الوعي البشري من مرحلة الطفولة والانغماس في المادة ليصل مرحلة البلوغ والرشد مع الرسالة المحمدية التي نقلت الوعي البشري لحالة التجريد المطلقبالتوجه إلى الله المنزه في الذات والصفات عن الصورة والتشبيه ليكون "ليس كمثله شيء" في فكر العوام ولكن لان الوعي البشري لم يخلص تمامآ من الحس ولأن النص الديني منع إعطاء اي صورة لله فنزهه بالمطلقتشبث وعي بعض الناس بما دونه في القدسية من البشر وتعلقوا بتلك الصور ووسعوا هالة التقديس حولهاوتحولت مقابرهم إلى مزارات وبنيت فوقها المساجد بقصد التقرب إلى الله بل ان زيارتها ربما صارت في بعض الأحيان قادرة على ان تمحو لك ذنوبك وتكفر بها عن كل خطاياك"ثم ناهيك شاهدا على ماقلته انك لو ابديت صورة النبي أو مكة أو الكعبة لعامتي أو امرأة لوجدت من نتيجة الاستبشار فيه دواعي التقبيل وتعفير الخدين والتمرغوكأنه شاهد المصور وقضى بذالك مناسك الحج والعمرة وهذا هو السبب الباعث على إيجاد الاصنام باسامي الأشخاص المعظمة من الأنبياء والعلماء والملائكة" (البيروني) والى اليوم يمكن أن نجد من خلال المذاهب والفرق الكثيرة في الإسلام أو في غيره من الاديانمايعبر عن جميع مراحل نضوج الوعي البشري فيها من خلال الاختلاف في فهم وتفسير النصوص السماويةفنجد ان هناك مذاهب منغمسة في عالم الحس تمامآ في قراءتها لتلك النصوص ومذاهب أخرى تقف موقف الاعتدال بين الحس والتجريد ومذاهب اصبحت في طور التجريد المطلقولكن أغرب مافي الأمر هذا كله أن المذاهب التي انغمست في طور الحس هي أكث ......
#عبادة
#الاصنام
#وتقديس
#البشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746799
إيهاب الرفاعي : الجواب يبان من عنوانه .. البشر ليسوا كذلك
#الحوار_المتمدن
#إيهاب_الرفاعي "الجواب يبان من عنوانه" – مقولة شائعة تطلق بمعنى أن (الانطباع الأول) هو مفتاح الحكم على الأشياء: إما بالقبول والاهتمام، أو بالرفض والإهمال.وهي نظرية صحيحة إلى حد كبير إذا طبقتها على الجواب/والكتاب/والبرامج الإعلامية/والدراما الفنية ...ولكن لا تطبقها علي البشر!لا تقع في فخ الحكم السريع على أي إنسان من خلال مظهره، أو بناءً على لقطة واحدة له ظهرت في تصرف عابر أو موقف غير محوري.المحترفون وأصحاب الخبرات يعلمون جيداً أن الانطباع الأول تجاه البشر قد يكون عشوائياً ومضللاً بشكل محبط، كما أنه يتأثر بتحيزاتنا المعرفية المسبقة التي تشوه أحكامنا الأولية.&#9679-;-&#9679-;-&#9679-;-&#128077-;-&#127995-;- يقول المثل المصرى الجميل: لا تذم ولا تشكر إلا بعد سنة وستة أشهر!&#128077-;-&#127995-;- يقول جبران:ليس اللؤلؤ سوى رأي البحر في الصدف، وليس الماس سوى رأي الزمن في الفحم!&#128077-;-&#127995-;- جاء رجل يشهد لرجل بالصلاح عند أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- فقال له: أأنت جاره الأدنى الذي يعرف مدخله ومخرجه؟ قال: لا. قال: أسافرت معه في سفر طويل يسفر عن أخلاق الرجال؟ قال: لا. قال: أعاملته بالدينار وبالدرهم الذي به يظهر ورع المرء من شرهه؟ قال: لا. فقال عمر: لعلك رأيته في المسجد يمسك بالمصحف، يقرأ القرآن، يرفع رأسه تارة ويخفضها تارة؟ قال: نعم يا أمير المؤمنين. قال: اذهب فإنك لا تعرفه ......
#الجواب
#يبان
#عنوانه
#البشر
#ليسوا
#كذلك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747711
صلاح شعير : -حروب الذكاء الاصطناعي القادمة واحتمالات فناء البشر- كتاب يدعو للسلام العالمي
#الحوار_المتمدن
#صلاح_شعير صدر كتاب "حروب الذكاء الاصطناعي القادمة واحتمالات فناء البشر" عن الجمعية المصرية الروسية للثقافة والعلوم بالقاهرة في منتصف عام 2021م، وهو عبارة عن دراسة علمية للكاتب الدكتور صلاح شعير خبير الدراسات الاقتصادية والاستراتيجية، ويأتي الكتاب كدعوة لدعم ثقافة السلام كبديل لثقافة الحرب. وقد تزامن صدور هذه الكتاب قبيل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في 24 فبراير 2022م بعدة أشهر.وقد أشارت الدراسة أن إلى هياكل الإنتاج الحالية سوف تتغير، مما يتطلب من الدول النامية؛ الاستعداد لمواكبة الاقتصادي الرقمي خلال عقد على الأكثر، وخاصة أن الدول المتقدمة قد قطعت شوطًا كبيرًا في مجال الذكاء الاصطناعي، وحققت نتائج حاسمة؛ مكنتها من السيادة العلمية، ولكن بعض هذه الدول ذهب لتبديد هذه المكتسبات في تطوير قدرة الأسلحة التقليدية وغير التقليدية على دقة القتل وإبادة الإنسان.وقد أدى التطور في الاتصالات عبر الوسائل الرقميّة الحديثة؛ إلى ربط البشر بالإنترنت، ومواقع التواصل الاجتماعي، وهذا عزز من عمليات اختراق الآخر عبر الحروب السيبرانية، وإمكانية التأثير السلبي على الجماهير وخاصة بالمجتمعات النامية، وهذا التدخل قد يسفر عن حروب أهلية، أو يؤجج بعض الصراعات الدولية. ويمكن تناول محتويات الكتاب بشكل مختصر جدا كما يلي:1- حماية الأمن السيبراني للعرب: تعتمد حروب الغزو الثقافي الموجهة ضد العالم العربي على الدمج بين آليات التخطيط بكافة صوره، وخاصة التخطيط طويل الأجل، والتخطيط الاستراتيجي؛ وذلك بهدف توظيف كافة العوامل، وعلى رأسها العوامل الاقتصادية والسياسية، ومبادي علمي النفس والاجتماع، وغيرها، للمرور إلى المستقبل، من خلال عدة وسائط منها: وسائط التكنولوجيا القيمية، والمنتجات الفنية، والثقافية، والتعليم، وغيرها وذلك بهدف ضمان تمزيق الدول العربية من الداخل، وقد شرحت الدراسة الأساليب المستخدمة في ذلك وسبل التصدي للهجمات التي تستهدف المنطقة، علاوة على وضع خريطة عمل؛ بهدف إفشال مخططات أجهزة المخابرات المعادية للعرب. 2- الإطار العلمي للدراسة: وقد أثبتت الدراسة أن الاقتصاد المعرفي أو الرقمي؛ لا يعتمد على رأس المال البشري والمادي فحسب ولكن ازدهار هذا النوع من الاقتصاد يتوقف على عامل ثالث وهو التوازن في النفقات العسكرية وهو عامل جديد، ظهر خلال عدة نماذج دولية منها:أ- نماذج التوازن في النفقات العسكرية: لقد أسفر هذا التوازن الإجباري في كل من: اليابان، ألمانيا، إيطاليا؛ إلى تعزيز الاقتصاد بهذه الدول، وحققوا بالتجارة ما لم ينجحوا في تحقيقه بقوة السلاح بالحرب العالمية الثانية. حيث جاء صافي ميزان المدفوعات، في صالح الدول الثلاث، فنجد أن كلا من اليابان، وألمانيا، وإيطاليا؛ وقد حققوا خلال عشر سنوات من 2010 حتى 2018 فائضا قدر على التوالي، 1608.94، 863.79، 22.70 مليار دولار. وهذا في جزء منه قد جاء بسبب القيود العسكرية على التسلح، والتي فرض على البلدان الثلاثة عقب الحرب العالمية الثانية. وهذا يعنى أن التوازن في ضبط النفقات العسكريّة؛ قد منح دول المحور بالاقتصاد ما فشلت في تحقيقه بقوة السلاح.وقد تحقق النمو الاقتصادي في فرنسا عندما عادت إلى التوازن في النفقات العسكرية، وعلى الرغم من أن نفقات فرنسا العسكرية كانت في عام 1960 نحو 6.46% من الناتج المحلي، ويرجع ذلك إلى أنها كانت تعيد بناء قواتها المسلحة، التي دُمرت بالحرب العالمية الثانية، وبعد أن أصبحت القوة النووية الثالثة في العالم بامتلاك نحو 300 سلاح نووي، قلصت الحكومات الفرنسية هذه النفقات العسكرية بالتد ......
#-حروب
#الذكاء
#الاصطناعي
#القادمة
#واحتمالات
#فناء
#البشر-
#كتاب
#يدعو
#للسلام
#العالمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748348
الصادق عبدلي : الطوبوفاجيون أو آكلي لحوم البشر تحت راية الله قراءة في رواية -طوفان من الحلوى في معبد الجماجم- لأم الزين بنشيخة
#الحوار_المتمدن
#الصادق_عبدلي الطوبوفاجيون أو آكلي لحوم البشر تحت راية اللهقراءة في رواية "طوفان من الحلوى في معبد الجماجم" لأم الزين بنشيخةيأتي على الخلق إصباح وإمساءُ...وكلنا لصروف الدهر نسّاءُ خسست يأ أمّنا الدنيا فأف لنا... بنو الخسيسة أوباش أخسّاء وقد نطقت بأصناف العظات لنا... وأنت فيما يظنُّ القوم خرساء أبو العلاء المعرّي، اللزوميات..لقد أفلقت الكاتبة والفيلسوفة أم الزين بنشيخة بمقراعها الفلسفي صخر اللغة، في جلّ كتبها[1]. فتفجرت ينابيعا تسيل أدبا فيه أحسن القصص والشعر كما الفلسفة حتى طوت شهرتها في أصقاع البلاد شرقا بأنّها "فيلسوفة الأدباء وأديبة الفلاسفة" تذيب اللّغة واللّغة تذيبها، فتركب صهوة الشعر، وتخمش من يلامس القصيد وتكتب الرواية كأحسن ما تكون حبكة لشطب الهيمنة الذكورية. فتسجل برأس كلّ صفحة أولى أنّها من جنس المرأة المبدعة التي لا تدس رأسها خوفا من قول الحقيقة ولا تخمّر عينيها عمّا يجري تحت "كعب أخيل" مفجّرة غضبه "ثيموسه" ضمن كتابة سردية تشبه "إلياذة" جديدة تلفظها نثرا وتخلّلها بين الفينة والأخرى شعرا في كلّ رواية تنتأ من تحت أناملها وآخرها رواية "طوفان من الحلوى في معبد الجماجم"[2].رواية من الأدب الغريب تروي ما يختلج بمهجتها وما تحسّ به بين ضلوعها، لتجعل منها مرايا عاكسة لما يدور من أحداث جسّام فوق كوكبنا الحزين في عصر ما -بعد الحداثة أو بالأحرى عصر "ما-بعد الله"[3] بتعبير سلوتردايك. أمّا حينما تأتي حديقة الفلسفة، فلا ينافسها في الكتابة الفلسفية غير المتنافسين ندّا لها.وحينما نأخذ رواية "طوفان من الحلوى في معبد الجماجم"[4] لأمّ الزين بن شيخة بقوّة لا تلين ونطوي طرقاتها الملتوية ونجوب تضاريسها المنحنية ونتوقف عند سهولها المتعرجة. فيشدّك أسلوبها الساخر في الكتابة السردية وإثارتها لـ"كيمياء الأهواء والعواطف" بتعبير أمبيرتو إيكو للتجاوب مع أبطال روايتها وإلمامها العجيب بالقضايا الإنسانية المحلية والكونية وقدرتها الفائقة على الربط بين الواقعية والرمزية في السرد. وهذه الطريقة في العجن بين المسارين لهو دليل على الخلق والإبداع على طريقة الكبار من الأدباء والشعراء مثل التوحيدي والجاحظ والمتنبي والمعري ودوستويفسكي وتولستوي وكافكا وبودلير وهولدرلين وبلزاك وستاندال ونجيب محفوظ ونعيمة وجبران والمسعدي وصنع الله إبراهيم وغابريال غارسيا ماركيز وغارسيا لوركا وأمين معلوف وأحلام مستغانمي وإبراهيم الكوني...ولعلنا لو أحصينا الإيماءات والإشارات والتنبيهات لأرباب الأدب في رواية "طوفان من الحلوى في معبد الجماجم" لحاز كلّ منهم على نصيبه من الكلام ولوجدنا أثرا من صدى أصواتهم يتردد في أسلوب الكاتبة أم الزين بن شيخة التي أتقنت المشي على طريقة الجهابذة وأساطين الأدب. أمّا في الفلسفة فهي "المثّاجة" (تكثر من التّسآل) وتحسن عجن الأفكار الفلسفية عجنا يخرج عن طور العادة كما تعجن الجدّة صالحة "فطيرة الصباح"[5]. فتبدو في رواية "طوفان من الحلوى في معبد الجماجم" سقراطية أكثر من سقراط نفسه بإتقان فن السخرية والتهكم من حماقات جنس من البشر تتهمهم بسرقة "الله" من قلوب المؤمنين البسطاء وتفضح لصوصيتهم المقيتة وتجسسهم على الأنفس والضمائر وتنصيب أنفسهم أوصياء على الآخرين ووكلاء يختبئون تحت مظلة الدين جاؤوا من مغاور التاريخ الغابر لزرع الشر في الحديقة الإنسانية وتلغيم جبل المغيلة في الجنوب التونسي وقطع الرؤوس وذبحها ......
#الطوبوفاجيون
#آكلي
#لحوم
#البشر
#راية
#الله
#قراءة
#رواية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750090
محسن محمد وسيم محمد : المسرح وصناعة البشر
#الحوار_المتمدن
#محسن_محمد_وسيم_محمد يبدو المسرح اليوم غزالا هاربا من براثن القسوة التي تفرضها أصابع قناصي الرأسمالية، تماما كما حصل للشعر، يفر المسرح اليوم مطاردا وطريدا من هذا العالم التعيس، بعد أن حبسه سجانوه في إطارات من التفاهة المفضية إلى اللاشيء..وفي ساعات بث إلكترونية تحشى بها القنوات لسد رتق الخوف واحتلال الفراغ السقيم. أقول إن المسرح الذي خذله صناعه قبل جمهوره من الممالئين والموالسين لحكومات الجور والقهر في شتى بلدان العالم، صار اليوم طريدا من مساحته التي كان يحتلها طوال عهود وأزمان مضت، كان فيها دائما مساحة لغرس بذور الحرية في تربة الوقت وفي نفوس الناس جمهورا وصناعا، ونشاطا من أعظم ابتكارات البشر لصناعة الإنسان وترقية روحه من سفوح الهمجية، وتمديد رقعة إنسانيته طوال لحظات انشغاله بهذا الفن إبداعا ومشاهدة، هذا الفن الذي حاوله ويحاوله البشر أينما حلوا وسكنوا فوق هذي الأرض، فما إن تظهر بقعة ضوء و ينتصب تحتها جسم ممثل حر صادق، يجسد دورا ليلهم جمهورا، إلا وترفرف راية الإنسانية خفاقة عالية.لكن تقديس الخوف وممارسة الذلة والخضوع لقضبان الكذب والتزييف والظلم الذي تتقنه ماكينات الحاضر المعاصر، أفقدت صناع المسرح قدرتهم على ممارسة الصدق وإنتاج المعنى وتجميل القيم. وهو ما أدى لتراجع الفن المسرحي اليوم عن القيام بدوره المنوط به، في صناعة إنسانية البشر وإرساء دعائم الجمال في العالم. فمابين حفنة أدعياء مأجورين أشباه لا هم لهم غير البحث عن الظهور وجمع المال والاختباء وراء إكليشيهات البور والإفقار التقليدية المتعلقة بالرواج والإنتشار والإبهار، ومابين نظم إنتاج بالية مترهلة لا تصلح إلا لتسليع الرؤوس والأجساد في العلب كما تسلع لحوم البهائم في الأسواق حية ومجمدة، يجد صناع المسرح الأحرار الصادقين المؤمنين بقضايا الحب والخير والجمال، أنفسهم أسرى وراء ظنون وخيالات ما عاد لها مكان في أرض الواقع الراهن، ويسقط كثير من مريديه وطلابه في بئر سحيقة من الانهزام والتبلد واللامبالاةوربما الكفر تماما باللعبة.. ولهؤلاء أقول:إن من أهم أسباب تعطل المسرح المصري وتوقفه عن التطور، أن كثيرا من المحسوبين على صناعة العمل المسرحي يبحثون عن أشياء لم يعد المسرح يمنحها كما كان يفعل قديما، فلا الشهرة أوالنجومية أوالثروة أوالانتشار باتت من نتائج ممارسة المسرح، وأنا هنا أتكلم عن المسرح الجاد، المسرح الذي يحقق معادلة الجوهر/الأصل الفني في اللعبة، إن محاولة الإمساك باللحظة وإعادة تجسيدها أمام آخرين لخلق جسر من التواصل بين طرفين(الممثل/المتفرج) لإيصال رسالة مفادها" أنا هنا فهل أنت موجود أيضا؟" هي الجوهر الأصل،وهي معادلة إنسانية تحقق من النتائج غير ماسبق ذكره من رغبة في تحقيق انتشار ونجومية أوثرواتوشهرة جماهيرية، هذه الأمور صارت تنجزها اليوم ممارسات أخرى وتحققها بصورة أفضل وأسرع من المسرح مثل كرة القدم، العمل بالسياسة، والمواقع الإليكترونية مثل تيك توك وإنستاجرام...أوحتى المتاجرة في الم€درات أو ال#لاح..إلخ.أما االمسرح فلم يعد قادرا على تفعيل تلك الطموحات في ظل التطور التكنولوجي الرهيب الذي يشهده العالم بعد ظهور منصات التواصل الإليكترونية. إننا نلعب المسرح لكي نقنع الناس أن الجمال أبقى من القبح، وأن الحب أسمى من الكراهية، وأن الإنسانية تستمر بالصداقة والمشاركة والعمل الجماعي، وأننا لسنا أحطابا جافة أو وقودا لخرائب النفس، إنما نحن بذورا لأشجار عالية، وحواضن لأفكار وأحاسيس وانفعالات ومشاعر، لا يمكن نسيانها أو إغفالها، ولا بترها من الحياة، مهما كانت هذه الحياة قاسية وجامدة وتعي ......
#المسرح
#وصناعة
#البشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751251
عباس علي العلي : رغبة الله ورغبة البشر ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي ولكن حينما تتشارك رؤى وأفكار ونظريات وأديان في حالة من حالات التنازع الفكري في المجتمع وبغياب الضابط الكابح للعوامل المحركة للأنا على قاعدة أنتظار النتائج والأفضلية للمجتمع , سنشهد وبسرعة حالات إنقلاب التنازع إلى صراعات قاسية بين أصحاب المشاريع وبين المستفيد والمتضرر من حركة أو سكون أي فكرة أو رؤية أو دين , هذا الصراع ليس بالممكن التحكم به خاصة في حالات أن تكون الرؤية أو الفكرة من النوع الإنقلابي التجديدي عميق التأثير شديد العصف بالقيم الفوقية والتي غالبا ما تكون نتاج علاقات طبقية أو أعراف راسخة تعتمد عليها المجتمعات في إثبات أستقراراها .هناك عوامل أساسية تستثار وهناك عوامل تتحرك بفعل التنازع تحضر في لحظة ما لتحول التنازع الطبيعي إلى صراع مصيري وجودي بين الأفكار , ليس أكثر من التسلط وحب السيطرة وفرض منطق القوة عوامل الأعتزاز المستفخر بها لدى الأنا الفردية المتضخمة فاعلة في تبديل المنطق الطبيعي في المجتمعات إلى أفكار متصارعة متقاتلة ,بل وأحيانا تحيل هذه المفاهيم التي يمكن للعقل أن يتسامح بوجودها على سطح واحد في زمن واحد إلى ما يشبه المستحيل , الإيمان والكفر لا يمكن أن يكونا تناقض حاد ولا يشكلان نوعا من أنواع الصراع الوجودي المصيري ,بديل أن تاريخ الإنسان ولليوم لم يشير إلى تعارض طبيعي بقدر ما يشير إلى تصارع نفسي مدعوم بتضخم الأنا الذاتية , وسيبقى الإيمان والكفر يسيران مع بعض حتى أمد بعيد حين يكتشف الإنسان حقيقة كل منهما على انفراد .من صنع التناقض والتضاد والصراع بين الإيمان والكفر ليس النص الديني ولا رغبة الديان في فرض نظام الإيمان الإجباري بقدر ما صنعه الإنسان بفكرة تبدو في ظاهرها عامة وحقيقة وجودها وتبلورها قضية ذاتية , أصحاب الأديان بشر من بقية الناس يحاول كل منهم أن يدافع عن فكرته ودينه ومعتقده مبتدأ بالعقل ومنطق المعرفة , اللحظة التي ينهزم فيها أو يتضعضع هذا المنطق تتحرك النفس الإنسانية وفقا للكيفية التي تكون عليها من علاقة بالعقل ,البعض يجذبه المعيار العقلي وينحاز له ولا يعتد بالفكرة السابقة إلا بالقدر التي ترضي معاييره العقلية , وآخرون سرعان ما تنهزم أمامهم قوة الحجة العقلية ويختفي خلف ستار الأنا , ليرفض كل منطق مواز حتى منطق العقل الذي كان قبل قليل مستحكم , هنا تحول الصراع صراع أضداد بدل أن يكون تنازع فكري على يقينيات وبراهين ممكنة الإثبات والتفي .لم يكن الصراع الديني صراع فكر بقدر ما كان صراع إرادات تقاوم الهزيمة وتنقاد لضغط الأنا المتضخمة , من هذا الجو ولدت أولى محاولات إقامة السواتر أمام المد الإسلامي الفكري القادم من السماء والمتميز بفتوة وأحلام التبشير بها على أنها خلاص العالم ,لقد بعث محمدا ص الكثير من الوفود والشخصيات التي تحمل روح المغامرة لنشر الدين ليس على أساس أنهم فرسان سيوف ورماح , بل كان غالب المبتعثين هم من الفقراء والعبيد الذين كانت لديهم تجربة حقيقية للخلاص ,كان أختياره في منتهى الذكاء والقدرة على التأثير خاصة في الطبقة الأكثر قابلية على الأستجابة في مجتمع الغالبية العظمى مسحوقة ومغيبة عن الفعل الأجتماعي والفكري والديني .من الطبيعي جدا أن تتحول هذه البعثات إلى هاجس يهدد سلطة القرار الأجتماعي والسياسي المتحالف مع قواعد ومؤسسات دينية تحمي النظام وكيفية تثبيت علاقاته التي تحمل في وجودها أسباب إنهيارها ,لقد حدثت الكثير من الصدامات الدامية وإن كانت من طرف واحد غالبا وهم الذين يتوجسون من بعثات النبي شرا مستطيرا ,وأصبح هم الحفاظ على النسيج الديني الأجتماعي السياسي يساوي خطر خوض الحرب ضد محمد ودعوته ,هنا كان المسل ......
#رغبة
#الله
#ورغبة
#البشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751887
عباس علي العلي : رغبة الله ورغبة البشر ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي واحدة من الإشكالات الفكرية التي واجهها الفكر الإسلامي في تعامله مع قضية الحرية والأختيار في التدين هو التناقضات النصية والقصدية بين قاعدة (من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) وبين قاعدة (قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) التوبة الآية 29,التناقض يبدو من غير الممكن توفيق مقتضيات النصين وفق نقطة مشتركة تعترف للنص الأول بوجوديته الدالة وللنص الثاني حاكميته الفاصلة دون أن نستهبل العقل بترديدات لأفكار سقيمة تحاول أن تفرق بين النصوص حسب عوامل الزمن والمكان وتطور القوانين الإسلامية مع واقع حال الأرض .لو رجعنا للنص الأول وهو نص الأختيار بحقيقة كونه خطاب عام للإنسان موجه من الديان يقتضي أن علاقة الإيمان هي علاقة فردية بين طرفين الأول عالم والثاني مختار وبين العالم والمختار هناك صورة حقيقية تقتصر عليهما فقط , وهناك صورة عامة قد لا تكون بذات المصداقية هي التي بين المختار والواقع بما فيه الأخر , فمن شاء قرار ومن شاء الأخرى قرار وبين القرارين هناك ينظر العالم بعين اليقين التي لا يطلع عليها أحد سواه , وهو المسئول عن قبولها ورفضها وبالتالي لا أثر حقيقي يترتب للأخر ,لا منه ولا عليه من حقيقة هذه العلاقة لأنها ليست في مدار إحاطته الخاصة ولا تقع تحت تأثيره , فهي ملزمة وواضحة ومرتبة الأثر على طرفيها فقط .الدليل في قوله تعالى (لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ) هذا النص موجه مرة أخرى لذات الشخص الذي من المفترض ومن خلاله يصل الجواب للناس ,بأن من يشاء أو من لا يشاء ليس على الأخر الموافق أو المخالف من سلطة أو أثر من تقرير يمتلكه في مواجهته لأن ليس من واجب أحد أن يفعل ,الإشاءة متوفرة ومحترمة وحقيقية لكنها ليس في وارد المجاهرة بها وهذا هو حكم النص ولا علاقة له بقضية أن تكون نص حاكم بين أن تكون مستجيب لدعوة الله أو ممتنع في تطبيق أمر يعده البعض نص ملجئ وآخرون يبنون نظريتهم عليه (قاتلواٍٍٍ) ,لكل من النصين مدار الأول خطاب ذاتي والثاني خطاب إرشادي ,وقاتلوا الذين يقاتلونكم ,المفتاح هنا موجود في كلمة اللذين وليس مطلقا ولا مفتوحا على العموم .الدعوة لله كما جاءت في نصوص القرآن الكريم مثلا لم يكن الغرض منها تعويضا لنقص أو حاجة لملئ شاغر أو سد مكان مفقود ,بل هي غاية في حد ذاتها مبنية على منفعة المهتدي وتدور عدما ووجودا مع هذه الغاية وهذا النفع{قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السماوات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون } " [الأعراف : 158,الإقرار بالقتل مقابل عدم الاستهداء إثبات ما نفي عن نفسه بنفسه {ومن كفر فإن الله غني عن العالمين } ,إذن العودة لشرط المقاتلة وخاصة للذين لا يؤمنون بالله أن يبادروا هم للقتال {(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين }190 البقرة ,نسبة الربط بين الإيمان والمقاتلة لا وجود حقيقي لها في النص ,نعم موجودة ومتجذرة ومتأصلة في الفكر السلطوي للمتأسلمين الذين يخلطون بين المبدأ الديني والقضية الذاتية الخاضعة للبيئة والظرف والتطبع .لا يصح أن ننسب لله رغبة بشر ولا ندع أن الله أمر بنصف جملة ونترك النصف الأخر أبدا ,وحدة المفهوم هي عماد القصد في النصوص المعرفية البسيطة ,فكيف لنا أن نتعامل مع نصوص حاكمة ولها علاقة بنظام كوني قد يكون الإنسان ضحية عدم إدراك مديات القصد وصورته التامة في ......
#رغبة
#الله
#ورغبة
#البشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751893