الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رشيد لمهوي : سؤال وجود الله بين فرويد ولويس
#الحوار_المتمدن
#رشيد_لمهوي في الفصل الثاني من كتابه الذي يحمل عنوان سؤال وجود الله. جدل بين س.إس. لويس و فرويد حول سؤال وجود الله ، الحب، الجنس ومعنى الحياة the question of God.C.S.Lewis and Freud debate God, Love, Sex, and the meaning of life. يعمل من خلاله الباحث أرموند نيكولاي أستاذ بجامعة هارفارد على مناقشة سؤال وجود الله من خلال استحضار تصور كل من فرويد و لويس. وقد منح الكاتب هذا الفصل عنوانا ذو طابع تساؤلي مفاده : الخالق. هل هناك عقل متعال متوار خلف هذا الكون؟". حاول المؤلف عبره الحفر عميقا في حياة كل منهما ، والنبش في الحيثيات والظروف الداخلية والمؤثرات الخارجية التي دفعت كل منهما إلي أن يتبنى تصورا معينا عن الوجود . في يوم السادس من آذار/ مارس 1856 بمدينة فرايبورغFreiburg ، مورافيا ، وضعت أماليا Amalia وليدها الذي تنبًأت له منذ البداية بمكانة عظيمة في المستقبل يزاحم فيها العلماء والمفكرين العظام. مٌنح اسم سيسيغموند شلومو Sisigmund Schlomo ، لكن الفتى بعد ذلك، أي بعدما اشتدً عضٌدَه وعوده أسقط تلك الأسماء. والجدير بالذكر، أن فرويد لم يستعمل قط طيلة مشواره في الحياة الاسم الثالث وهو اسم جده شلومو. وفي مرحلته الجامعية وبالضبط في جامعة فيينا قام بتغيير Sisigmund إلى Sigmund. لقد تكفلت مربية أطفال بالاعتناء به خلال مراحل عمره الأولى، وهي بالمناسبة مربية تنتمي إلى الطائفة الكاثوليكية. وقد كان فرويد يرافقها باستمرار إلى الكنيسة. تعلًق بها إلى درجة أنه اعتبرها بمثابة أمه الثانية. كرست جهدها في رعايته على الوجه الأصح بعدما فقد فرويد أخاه يوليوسJulius ، حيث كان مرضه وموته قد شغلا أمه وقتا طويلا فتركت الابن بين يدي المربية بشكل مطلق، التي لم تبخل عليه باي شيء ، بل عملت على تعريفه بالطقوس الدينية حيث كانت تصحبه معها إلى الكنيسة، مما سمح للطفل آنذاك بملاحظة كيف كان الحاضرون يؤدون صلواتهم؛ وهي ملاحظات ترسخت في تفكيره بحيث لن تستطيع مفعولات الزمان المقيتة أن تقتلعها من جذورها أو تمحيها محوا لا هوادة فيه. أما فيما يتعلق بالكاتب س إس لويس Clive Staples Lewis فقد وُلد في 29 نوفمبر 1898 بضواحي بلفاست، إيرلندا. ولد من أبوين هما فلورانس هاملتون Florence Hamilton ، وألبرت جيمس Albert James. كانت عائلته تواظب على الذهاب إلى الكنيسة المجاورة حيث كان يشتغل فيها جده كاهنا. ومن مميزات جده الخطابية أنه كان يسترسل في مواعظه بنبرة لا تخلو من روح حماسية عالية. وغالبا ما كانت عيونه تذرف دموعا منهمرة على وجنتيه الحمراوين وهو يعظ الناس من منبره المجيد. وهي وقائع مخلًدة في عقل الطفل لويس. وقد كان لويس وأخوه وارين Warren يحملان انطباعا خاصا حول هذه السلوكيات التي يبديها الجموع في هذه الكنيسة، حيث بدت لهما مزعجة ، وغير مريحة على الاطلاق. كانا والحق يقال يتماسكان أنفسهما حتى لا تنفلت منهما قهقهة قد تضعهما في موقف حرج قد لا تحمد عقباه. في سنته التاسعة، انقلب عالم لويس المخملي والهادئ رأسا على عقب. من جهة أولى، توفي جده من أبيه. ومن جهة ثانية، اشتدً المرض بأمه. وبعد استشارات ماراطونية مع أطباء مختصين ، كشفوا هؤلاء الأطباء من خلال تحليلاتهم المخبرية أنها مصابة بداء السرطان الملعون، مما يستدعي ذلك من عملية جراحية مستعجلة. مرض والدته، ووفاتها بعد ذلك، أصاب لويس بقلق شديد غائر. حيث تضرًع الطفل لله في الليالي المظلمة أن يشفي والدته، لكن رجاؤه في الله قد خاب. وقد أعلن الأب على إثر هذا المصاب الجلل الحداد على زوجته ،مما جعله غير قادر على تحمل أعباء مسؤولية رعاية الأبناء، مما دفعه إلى أن يزٌجً بهم ......
#سؤال
#وجود
#الله
#فرويد
#ولويس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742425
رواء محمود حسين : سؤال المنهج: الحلقة الثانية
#الحوار_المتمدن
#رواء_محمود_حسين علم الروح الديني:ايديولوجيا الماهية، ومقاربات الفعلمن لحظة القراءة الاولى للكتاب الحكيم، أو (اوليات التأمل)، يبدأ حوار المتدين، مع الدين، أو تبدو ماهيته وتتركز، إذ تبرز بوصفها مدركات للتأمل الاول المنظور والحاس في كتاب الحكيم، ماهيات كلية لعلم الروح الديني، و(لباقي المناهج الدينية عموماً)، حين يكشفها لتأمل أو يكتشف مناهج فكر وفعل أو خصائص تصور فاعل، أو لحظة المبدع من التأمل المجرد إلى التأمل الفاعل، الرمز إلى المحسوس إلى المشهود أو الكائن، من الذات إلى الجمع إلى الذات، من الأنا إلى الكل، إلى الموجود الأول ثم الثاني، وعلاقة الثاني بالأول أو العكس. اتصال المادي باللامحسوس، (خصائص الميتافيزيقيا)، يقين الكائن الموجود باللاوجود المادي وموجوداته، (الغيب)، أو حلقة الوصل بين الموجود والوجود، التركيز هناعن الغيبي، اذ العلاقة ايمانية، تستوجب رؤية لما بعد البعد، (خلف ظواهر البعد)، او (لافينومينولوجيا الفينولوموجيا)، أو خروج من وجود إلى لا وجود كالأول، مع بقاء في وجود الأول، ولاامكانيات للخروج كنتيجة لفقدان الات الخروج أو وسائله، إلا بقوة فعل نفسي (سيكولوجي) داخلي، يشرك عناصر الفاعل (الخارج) كلها: العقل، الحس، الإرادة، العاطفة. وغيرها، كلها. وقوة من خارج، (لافعل سيكولوجي داخلي)، لتمكين الفاعل، (انجازية تزويد إلهي أو امداد)، بالتالي لتحقيق انجازية الفعل، وهي الخروج من المادي إلى اللاكائن اللامادي (اللامُتَصوَّر)، الغيب، وايمان به.يقول الاسفرايني: " اعلموا اسعدكم الله: أن الله تبارك وتعالى أمر عبده بمعرفته في ذاته وصفاته، وعدله وحكمته وكماله في صفته، ونفوذ مشيئته، وكمال مملكته، وعموم قدرته، ولا تتكامل المعرفة بذلك كله الا بنفي النقائص عنه. وبإثبات أوصاف الكمال له من غير أن يشوبه شيء من بدع المبتدعين، والحـاد الملحدين وكان أمره تعالى متضمناً لأمرين، المعرفة بما أوجب معرفته، والاحاطة بما أوجب عليه مجانبته حتى إذا اجتمع له الوصفان تحقق له وصف الإيمان على سبيل الإتقان والإيقان، والمفارقة لما يوسوس لكثير منهم من الشبه وحبائل الشيطان..." [1]ويقول الغزالي: " إنه لا مستند للشرع إلا قول سيد البشر صلى الله عليه وسلم، وبرهان العقل هو الذي عرف به صدقه فيما أخبر، وكيف يهتدي للصواب من اقتفى محض العقل واقتصر، وما استضاء بنور الشرع ولا استبصر؟ فليت شعري كيف يفزع إلى العقل من حيث يعتريه العي والحصر؟ أو لا يعلم ان العقل قاصر وأن مجاله ضيق منحصر؟ هيهات قد خاب على القطع والبتات وتعثر بأذيال الضلالات من لم يجمع بتأليف الشرع والعقل هذا الشتات. فمثال العقل البصر السليم عن الآفات والاذاء". [2]ويضيف الغزالي: "ومثال القرآن الشمس المنتشرة الضياء. فاخلق بأن يكون طالب الاهتداء. المستغني إذا استغني بأحدهما عن الآخر في غمار الأغبياء، فالمعرض عن العقل مكتفياً بنور القرآن، مثاله المتعرض لنور الشمس مغمضاً للأجفان، فلا فرق بينه وبين العميان. فالعقل مع الشرع نور على نور، والملاحظ بالعين العور لأحدهما على الخصوص متدل بحبل غرور. وسيتضح لك أيها المشوق إلى الاطلاع على قواعد عقائد أهل السنة، المقترح تحقيقها بقواطع الأدلة، أنه لم يستأثر بالتوفيق للجمع بين الشرع والتحقيق فريق سوى هذا الفريق. فاشكر الله تعالى على إقتفائك لآثارهم وانخراطك في سلك نظامهم وعيارهم واختلاطك بفرقتهم؛ فعساك أن تحشر يوم القيامة في زمرتهم. نسأل الله تعالى أن يصفي أسرارنا عن كدورات الضلال، ويغمرها بنور الحقيقة، وأن يخرس ألسنتنا عن النطق بالباطل، وينطقها بالحق والحكمة إنه الكريم الفائض المنة الواسع الرحمة". ......
#سؤال
#المنهج:
#الحلقة
#الثانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745837
فاطمة شاوتي : سُؤَالٌ مُتَعَثِّرٌ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي لَا تسألُوا قصائدِي عنِّي...! فالشعرُ لَا يُدقِّقُ في هويةِ الريحِ ولَا في وجهةِ النشيدِ... لَا تسألُوا عنِّي الإيقاعَ والقوافِي والدهشةَ...! لَا تسألُونِي عنِْ الأوزانِ والبحورِ والأعمدةِ...! كلُّ الزوايَا أخطاءٌ مُبَيَّتَةٌ ولكلِّ زاويةٍ نوايَاهَا / ولكلِّ امرئٍ مَانوَى / ونوايَا الشعرِ صدْمةُ الشعرِ... أنَا مَا نويْتُ أنْ أكونَ الشَّاعرةَ / أوِْ اللَّاشاعرةَ / أوْ يكونَ الشعرُ هواءاً ... صارَ الهواءُ ملوثاً فهلْ سيجنِي الشعرُ نتائجَ نواياهُ...؟! والفراغُ هوَّةٌ دونَ شعرٍ هوَّةٌ لَا تفتحُهَا أوْ تَرْدمُهَا الكلماتُ... لَا تسألُوا عنِّي الكلماتِ...! االكلماتُ محضُ ثقوبٍ في جيوبِ اللغةِ كمَا ثقوبُ الذاكرةِ / وثقوبُ الأُوزونِ / وثقوبُ الجسدِ / تحتاجُ ماكينةَ خياطةٍ ماهرةٍ... مَا أكثرَ الثقوبَ ...! لَا تسألُوا عنْ أيِّ ثقبٍ يملؤُهُ الشعرُ أوْ يملؤُهُ الترابُ...! لمْ يعدْ للترابِ مذاقُ العسلِ... صارَ لهُ مذاقُ السُّلِّ في نسختِهِ الأخيرةِ وَلْنُسَمِّهَا مَا شِئْنَا...! مجازاً / خيالاً / توريةً / أوْ تعريةً / ......
ُؤَالٌ
ُتَعَثِّرٌ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747790
رواء محمود حسين : سؤال المنهج: الحلقة الثالثة
#الحوار_المتمدن
#رواء_محمود_حسين والعلاقة التفاعلية مستمرة، في ضوء التفسير المتأمل لوحدة العلاقة الجدلية عن طريق تقديم البعد الرمزي الموصل للوحدة الرمزية بوصفها علاقة بين الكل المُفَسَّر. فعن طريق الإيمان بغيب لا متصور (لامتعين) أو بعبارة ثانية، استحضار الإيمان باللامحدود الوجودي (غير المتعين أو غير المادي)، من قبل المحدود الوجودي المتدين استحضاراً فاعلاً، من خلال فعل هادف يقصد هذا الاستحضار(وعي بالاستحضار)، إذ يمر الاستحضار، وكما تقدم، عبر فعل نفسي داخلي يشرك عناصر المستحضر كلها، أو أبعاده من داخل، لكي يستحضر، بمعنى يقوم بعملية الاستحضار، تقدم عملية الاستحضار، المشارة نتيجة هي حضور اللامتعين في المادي المحدود الوجودي: (الإنسان المتدين) لأداء فعل، هو نتيجة من نتائج الاستحضار المشار، القيام ب(فعل روحي)، من قبل المحدود الوجودي المتدين، وكما أشرنا، إذ يقدم مصطلح (الوجودي) المتوسط بين (المحدود) و(المتدين) تفسيراً ثنائياً لا أحادي الجانب ، بمعنى المحدود الوجودي الفردي والجمعي، إذ يشملهما الفعل الروحي كليهما، بمعنى ( اقامة الصلاة) أو القيام بها، تنتقل وحدة العلاقة الجدلية في تفسيرنا بعد ذلك في الابعاد الثلاثة المشارة 1 – فعل داخلي (الايمان الغيبي). 2 – فعل خارجي روحي (اقامة الصلاة). 3 – فعل خارجي مادي (الإنفاق من رزق الله).يبين الغزالي أن النفس الانسانية الناطقة تنقسم قواها أيضاً إلى طاقة عاملة وإلى طاقة عالمة وكل واحدة من الطاقتين تلقب عقلاً بمشاركة الإسم فالعاملة قوة هي مبدأ انفعال لبدن الإنسان إلى الأفاعيل الجزئية الخاصة بالروية على لازم آراء تخصصها مصطلحية ولها مراعاة بالقياس إلى القوة الحيوانية النزوعية، ومراعاة بالقياس إلى القوة الحيوانية المتخيلة والمتوهمة، واتعاظ بالقياس إلى نفسها وقياسها إلى القوة الحيوانية النزوعية، أن يحدث منها فيها أشكال تخص الإنسان يهيأ بها لسرعة فعل وانفعال مثل الخجل والبكاء والحياء والضحك وما شابه ذلك ومقياسها إلى القوة الحيوانية المتخيلة والمتوهمة هو أن تستخدمها في استنباط التدابير في الأمور الكائنة والفاسدة واستنباط الصنائع الإنسانية، وقياسها إلى نفسها أن فيما بينها وبين العقل النظري تتولد الآراء الشائعة الشهيرة مثل إن الكذب قبيح والظلم قبيح والصدق حسن والعدل جميل، وعلى الجملة جميع حذافير الشريعة فهو إسهاب هذه المعروفات المتولدة بين العقل النظري والعملي، وهذه القوة هي التي يجب أن تتحكم على سائر قوى البدن على حسب ما تحتمه أحكام القوة حتى لا تنفعل عنها مطلقا بل تنفعل هي عنها وتكون مكبوحة دونها لئلا يحدث فيها عن الجسم أشكال منقادة مستفيدة من الأمور الطبيعية وهي التي تسمى رذائل الأخلاق بل يجب أن تكون غير منفعلة البتة وغير منقادة بل متسلطة مستولية فتكون لها فضائل الأخلاق. [1]يبين الغزالي أن طريق السعادة العلم والعمل، وقد أجمعوا على أن الفوز والنجاة لا تحصل إلا بالعلم والعمل جميعاً، وأن أجمعوا على أن العلم أشرف من العمل. وكأن العمل مكمل له وسائق بالعلم إلى أن يقع موقعه، والكلم الطيب يعود إلى العلم عند البحث، فهو الذي يصعد ويقع الموقع، والعمل كالتابع له يرفعه ويحمله. وهذا تنبيه على علو رتبة العلم. إن سعادة كل شيء ولذته وراحته في وصوله إلى كماله الخاص به. [2]ثم تعلم أن الكمال الخاص بالإنسان هو إدراك حقيقة العقليات، على ما هي عليه، دون المتوهمات والحسيات التي يساهمه الحيوانات فيها. ثم تعلم أن النفس بالذات متعطشة إليه، وبالفطرة مستعدة له، وإنما يعزلها عنه اشتغالها بشهوات البدن وعوارضه مهما استحوذت عليه ومهما غلب الشهوة وهزمها وسلم العقل عن رقها وعبو ......
#سؤال
#المنهج:
#الحلقة
#الثالثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750240
فاطمة شاوتي : لَا سُؤَالَ فِي الْحُبِّ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي لمْ تكنْ يوماً صديقِي أيُّهَا الحبُّ... ! لِمَ أسألُ وأنتَ السؤالُ...؟! ليسَ للحبِّ مَا يُعطِي ومَا يأخذُ الحبُّ يسرقُنَا /ويسرقُ نفسَهُ / ثمَّ يغادرُنَا دونَ ندمٍ ... الحبُّ كالظلِّ... يجتاحُنَا كلمَا كانتِ الأضواءُوكأنَّهُ يتبجَّحُ ... يُشَبِّهُ غزوَهُ بالشمسِ تشرقُ / لَا تغربُ / ثمَّ يبتعدُ دونَ سببٍ...كلمَا غامتِ الأجواءُهلْ هوَ ضوءٌ أمْ غيمةٌ ...؟ هلْ هوَ نهارٌ أمْ ليلٌ...؟ كلمَا صاحَ الديكُ / يجيبُ :أنَا هنَا حاضرٌ لِلْإفطارِ ...!كلمَا نامَ الديكُ / يقولُ : تُصبحُونَ على غيابٍ... وإلى نهارٍ لَا أعرفُ مبتدأَهُ ولَا خبرَهُ... قدْ نسألُهُ :هلْ سيحضرُ الحبُّ...؟ يجيبُ :الحبُّ كالموتِ... في الموتِ يكونُ : للهِ مَا أعطَى / وللهِ مَا أخذَ / في الحبِّ يكونُ : للحبِّ مَا سرقَ / ولَمْ يُعْطِ / أليسَ الحبُّ سرقةً غيرَ مشروعةٍ...؟بينمَا الموتُ سرقةٌ مشروعةٌ...؟بينَ الحبِّ والموتِ حبْلٌ قصيرٌ الحبُّ كالموتِ ... نموتُ حبًّا يتمدَّدُ الحبلُ / نتمدَّدُ عليهِ / أوْ فوقَهُ / يموتُ الحبُّ ينكمشُ الحبلُ / يتمدَّدُ علينَا / أوْ فوقَنَا / تنتهِي لعبةُ شدِّ الحبلِ بيْنَنَا والحبّ فَلِمَ السؤالُ...؟في الحبِّ لَانسألُ لأنَّهُ السؤالُ ... لَا نُجيبُ لأنَّهُ الجوابُ ... الحبُّ لَا يُسْأَلُ / لَا يُجيبُ / الحبُّ يسقطُ قدَراً أعمَى ... لَا نعرفُ :مَنْ سيكونُ حَجَرَ السقوطِ...؟ ......
ُؤَالَ
#الْحُبِّ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750904
مصطفي راشد : سؤال للرئيس السيسى المحترم وانتظر منه الإجابة
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_راشد رغم اننى انتخبت سيادتكم وكنت عضوا فى حملة تأييد الرئيس السيسى إلا أننى فى عهدكم منذ أربعة أعوام تعرضت وأتعرض للتوقيف من الأمن الوطنى بالمطار حوالى 26 مرة أثناء دخولى وخروجى لوطنى؛؛؛ والتوقيف أحيانا نصف ساعة وأحيانا ساعة ونصف ثم صرفى دون سبب ؛ حسب نوعية الضابط ان كان يطبق القانون ام لا؛؛ فهناك من يعتذر لى بأدب لوجود اسمى على الكمبيوتر دون وجود أى اتهام او سبب؛؛ وهناك من يسألنى بتجهم وكأنه يحقق معى بأسئلة لا معنى لها وانا اسأله عن سبب توقيفى وهل لديه أى اتهام لى فلا يعطينى إجابة؛؛ وكان أخر توقيف لى يوم &#1635-;-&#1633-;- مارس 2022 الساعة الثامنة مساء بمطار برج العرب بالأسكندرية أثناء توجهى لدولة الكويت الشقيقية لإلقاء محاضرة بدعوة خاصة من صديقى سمو الشيخ د مبارك؛؛ وكان الضابط يسألنى بتجهم عن أشياء غريبة مثل ماصلتك بالمخرج خالد يوسف رغم أنى لم التقى بالمخرج ولا حتى تحدثت معه تليفونيا ولا تجمعنا أى صداقة؛؛ وايضا سألنى سؤال أقل مايقال عنه سؤال ينقصه الذوق؛ وهو ماهى ديانتك؛ ايضا سألنى عن اسم قناة تلفزيونية لا أتذكر أسمها وما أدهشنى ايضا سؤاله ايه حكاية منظمة التنوير العربية فوجدتنى أقول له أنت تمثل الإخوان أم الأمن الوطنى لأن منظمة التنوير العربية التى أتشرف برئاستها تضم فى عضويتها خيرة مثقفى العالم العربى ومعنية بمحاربة الإرهاب والفكر الإخوانى السلفى ولا تزعج غير هولاء وهى منظمة غير ربحية تطوعية لا تملك جنيه أو دولار وليس لها دخل بالسياسة ؛؛ وعندما كررت سؤالى عن سبب توقيفى قال لى الضابط أنت تقدمت بشكوى للناىب العام ضد أمن الدولة عام 2008 فقلت نعم لأن امن الدولة وقتها قام بسحب جواز سفرى حيث كانت قد صدرت لى وقتها رواية عام 2007 بعنوان ضابط إيقاع بطلها أبن مدير أمن الدولة وانا كتبتها وقتها بحسن نية حيث لى 30 كتاب منهم خمس روايات ولم أكن أقصد التهكم ابدآ على السيد مدير أمن الدولة كما قال لى اللواء عادل لبيب محافظ الاسكندرية فى ذاك الوقت الذى توسط لى فى استرجاع جواز سفرى كما أنى لم أكن أعرف السيد المدير ولا توجد بينى وبينه أى عداوة؛؛ وأنا رجل قانون ورجل دين أعرف حدود القانون والأصول؛؛ لذلك عشت حياتى كلها لم أكن يومآ متهما أو حتى مشكو فى أى شئ مخالف للقانون كما اننى اشرف بلدى بتمثيل منظمة السلام الدولية التابعة للأمم المتحدة وتحدثت أمام &#1633-;-&#1634-;- برلمان دولى مدافعآ عن بلدى منهم البرلمان الأوربى والفرنسى والإيطالى والأسترالى وبالفاتيكان امام البابا والعديد من الرؤساء وغيرهم؛؛ وللعلم سيدى الرئيس منذ حوالى عام ونصف سبق وأن ارسلت شكوى بعلم الوصول لسيادتكم وللسيد رئيس الوزراء وللسادة وزير الداخلية والنائب العام ومدير الأمن الوطنى ولم اتلقى أى رد ؛ لذا اتوجه بالسؤال لسيادتكم وللسيد وزير الداخلية والسيد مدير الأمن الوطنى لماذا يحدث كل هذا معى وانا شخص مسالم ؛ ومتى يلتزم الأمن الوطنى بتطبيق القانون؛ وهل أصبح المقياس لدى الأمن الوطنى نوعية الرأى بدلا من مخالفة القانون وإذا كنت تقدمت بشكوى ضد أمن الدولة فى 2008 فحدث كل ذلك معى؛ فما الذى ينتظرنى اذا لم أجد إجابة من سيادتكم وأستخدمت حقى القانونى فى رفع جنحة مباشرة ضد الأمن الوطنى لحصولى على حقى؛؛ وهل من الأفضل أن أكون سلفيآ متطرفآ حتى لا يحدث معى كل ذلكَ؟؟؟؟؟ أنتظر الإجابة ......
#سؤال
#للرئيس
#السيسى
#المحترم
#وانتظر
#الإجابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751957
الغربي عمران : رواية -معراج- أطول إجابة في التاريخ على سؤال: من ربك؟
#الحوار_المتمدن
#الغربي_عمران الفن الروائي يوما بعد آخر يعمق الحوار الذاتي للشخصيات، تساؤلات وجدل يحتدم ليغطي أجزاء واسعة من العمل، مثيرا لتساؤلات وجودية، وأفكار متنافرة، هدم قيم يظنها القارئ مسلمات، وبناء قيم بديلة. بالأمس أكملت قراءة رواية "شبابة السبع" لمحمد الحطوار. واليوم هذه رواية معراج لشروح، وقبل فترة كنت الكاتبة المصرية عزة ذياب ورواية "حارسة المقابر"، وكذلك مع الروائي الإماراتي فتحية النمر وروايتها "فيروزة". وغيرها من الروايات التي تعتمد على الجدل، حوار داخلي للشخصيات، تساؤلات مع الذات، تلك التساؤلات التي تحتمل أكثر من اجابة، وكأن سمة الجدل الذاتي خصيصة من خصائص الرواية الحديثة.شروح ينتهي في آخر سطر من روايته بسؤال: "من ربك؟" ليبدأ بسرد إجابته لهذا السؤال، والذي غطى صفحات الرواية كاملة ،ومن العروف أن ذلك السؤال يوجه للميت بعد لحظات من دفنه حسب الموروث. لذلك سرد "ابراهيم" شخصية الرواية الرئيسي إجابته على ذلك السؤال، بداية ببواكير وعي لطفل في الخامسة ، يعيش في كنف أسرة ريفية متدينة، شارحا براءة الفهم الأول لما يحيطه، حين جعل من السحاب الهاً: "أمي لماذا الله اليوم ممزق هكذا؟!"، يسألم أمه ناظرا إلى السماء لتحتضنه ضاحكة، ثم شارحة أن تلك السحب ليست الله، وأنه... ثم يسأل جدته، ليواجه نفس الإجابة أن الله فوق كل شيء يرى ولا ي. لكنه لم يستوعب، ثم ينبهر بألوان وعلو قوس قزح، ليتخذه الهاً بديلا عن السحب التي تتلاشى، وهكذا يظل ابراهيم باحثا عن إله يخصه، اله يراه ويحس بوجوده، غير مستوعب ما يردده من حوله حول اله لا يرى ولا يُرى. ولذلك ظل ابراهيم يسرد إجابته في ما يقارب الثلاث مائة صفحة. في صياغة مستخدما خصائص الرواية السيرية، مرددا بين فينة وأخرى "أظن أن من المناسب أن أطلعك على أمرٍ..."، وفي صفحة أخرى "هنا علي أن أخبرك بأن النجوم..."، و "لا أظنني بحاجة لأخبرك بأن طفولتي..."،و "انتشيت بانتصاراتي، وكما بميسورك أن تخمن..." الى أخر تلك الجمل التي توحي بأنه يحاول شرح ما عاشه وكابده لكي يعرف أي اله أمن به. إلا أن المستمع لشرحه لا يرد، لنستنتج أنه يحكي مناجيا لشخصٍ ما، حتى السطر الأخر من الرواية يستنتج القارئ بأنه كان يجيب على ذلك السؤال الذي من المفترض أنه موجه من ملاك لميت، وبذلك أستمر ابراهيم يسرد قصة حياته، موضحا معاناته في بحثه عن إلهه. وكم أسهب ليشرح نوازع نفسه، وتساؤلاتها، وكأن تلك الإجابة ظلت تتراكم في أعماقه طيلة سنين حياته وقد أتت اللحظات ليفرج عنها.قد تكون تلك الإجابة، أطول اجابة في التاريخ، نقل الميت خلالها تساؤلاته مع ذاته، وحواراته مع امه، وبينه وبين جدته التي "شرغت" من وطأة ضحكة مباغته على أحد أسئلته، لتلاقي ربها فجأة. والده الذي كان شديدا معه على الدوام، لا يتقبل أسئلته، فقط يريده على الدوام أن يكون مؤمنا بالله، مجتهدا في دارسة كُتاب المسج، حتى يكون أماماً المستقبل لطائفته، لكن إبراهيم لم يكن يستوعب أحاديث الكبار، وعلى وجه الخصوص ما يثرثر به والده، ولا دروس فقيه المسجد. ما عكر ذلك علاقته بوالده الذي كان يتهمه بالمروق واصفا له بالكافر الصغير.ينتقل ابراهيم في إجابته من براءة الطفولة إلى حياته في شرخ الشباب، ساردا اكتشاف بلوغه سن الرجولة، حين داهمته أحلام الرغبة بفتاة تزوره ليلاً، لتتصاعد غلمته، وأنه أصبح من عداد الرجال، يحلم ليل نهار بلقيا فتاة يطارحها الغرام، إلى أن تلفت انتباهه جارتهم الأرملة أم "عائشة"، التي تجذبه إلى فراشها. بداية لم يفطن إلى أن تلك الجارة كان لها ثأر مع والده أبو جبل، حتى حكت له ذات ليلة، بأن والده قد هام بها يوما، إلا أنه تركها وتزو ......
#رواية
#-معراج-
#أطول
#إجابة
#التاريخ
#سؤال:
#ربك؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753912
عبدالله تركماني : حول سؤال الهوية
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لعل كثيرين يستغربون كيف تستعير صراعات اليوم عناوين الأمس، وكيف تطل قضايا الهويات والأديان والجدليات الثقافية على مسرح السياسة وصراعات المصالح الاقتصادية في العصر الراهن. إذ ثمة أصحاب النزعة التطورية - الحتمية المهوسون من عودة مسائل الثقافة والدين إلى مسرح السياسة والصراع، وثمة استغراب آخر يبديه المدافعون عن الفرضية القائلة بأنّ العامل الروحي هو العامل المحرك للصراع بين المجتمعات والأمم. وفي الواقع، إنّ الهوية كالثقافة لا شكل ثابتاً مطلقاً لها، فهي تغتني بالإضافات والحوار الثقافي، وكل من يراها غير ذلك ويدافع عن وهم ثباتها يقف، من دون أن يدري، في صف قاتليها الحقيقيين. الهوية الثابتة وهم، أداة من ادوات الأنظمة الاستبدادية للحفاظ على التأخر الحضاري، فما من شيء يحمي الاستبداد مثل تحجر الأفكار والعقول عند نمط صنعه الفكر الاستبدادي نفسه.ولكن ليس سؤال الهوية سؤالاً عابراً أو سطحياً ولا هو تعبير عن حالة فكرية مصطنعة، بل هو سؤال يلامس العناصر العميقة للوجود التاريخي والاجتماعي للأمم، كونه يلامس منظومات القيم والمبادئ المكوّنة للوجود الحضاري لها. فالهوية هي تلك الحالة من التفرد والخصوصية التي تلامس المستوى القيمي للأمم، أما سؤال الهوية فهو يمثل اللحظة التاريخية لانكشاف هذه الخصوصية عن حالة إشكالية مع مكوّنات المحيط، تضع الهوية في حالة من التعارض مع مدخلات ثقافية تعبر عما هو سائد، لكنه مقابل لما هو راسخ.ففي ظل العولمة، لم يعد بالإمكان حماية الهوية الوطنية من رياح التغيير الثقافية. وبسبب ما يسود حياة كل المجتمعات الإنسانية من تيارات فكرية ومصلحية، متعددة ومتباينة الأهداف، فإنّ الثقافات الوطنية كافة وفي كل دول العالم، دخلت مرحلة الاغتناء بثقافات إضافية خاصة. وفي الواقع يكاد سؤال الهوية يكون الهاجس الوحيد الثابت في أية مقاربة لسيرورة مجتمع المعرفة العولمي، خاصة أنها أدخلت العالم في تفاعلات لم يعرفها من قبل، بسبب إسقاطها المستمر لحدود الزمان والمكان. لذلك أصبحت الشعوب والدول والثقافات أكثر حاجة للبحث عن شروط ومواصفات تؤكد اختلافها وتمايزها ووحدتها في آن واحد، بقصد تكوين علاقة واضحة بين الأنا والآخر.إنّ أشد ما يقلق البعض في القضايا التي تثيرها ثقافة العولمة هو ما لها من آثار على الهوية والخصوصيات الثقافية، وهو قلق له ما يبرره في ظل ما نراه من محاولات قوى الهيمنة الاقتصادية تنميط سلوكيات البشر وثقافتهم في المجتمعات كافة وإخضاعها لنظام قيم وأنماط سلوك سائدة في مجتمعات استهلاكية، إذ يحمل فيض الأفكار والمعلومات والصور والقيم القادمة إلى كثير من المجتمعات إمكانية تفجّر أزمة الهوية، التي أصبحت من المسائل الرئيسية التي تواجه التفكير الإنساني على المستوى العالمي. وفي سياق هذه الأزمة تنبعث العصبيات القبلية والطائفية والمذهبية والقومية الضيقة، وتزداد الرغبة في البحث عن الجذور وحماية الخصوصية. إنّ قضية الأصالة والمعاصرة لا يمكن بلورتها أو اختزالها قط في موقف نظري أو إشكالية ذهنية مجردة، وإنما هي توجه عقلاني خاص نحو تفعيل التاريخ والثقافة والأفكار، بمعنى أنه إذا لم يستطع تراثنا تحقيق الدافعية الحضارية في الشكل الذي يسمح لنا بترجمة الرؤى المطروحة كونياً في أبعادها المختلفة، فلسنا في حاجة ملحة إليه، إذ إنّ التحرك نحو أطياف المستقبل يرتبط في الأساس بأدوات المعاصرة التي تبدأ بالتفاعل والتواصل والاندماج والمشاركة، من ثم تنتهي إلى أقصى درجة من سمو الهوية وارتقائها وشموخها وصلاحيتها للتأثير والتأثر في الهويات " القاتلة " التي تتنازع سلطة التفرد والاستحواذ عل ......
#سؤال
#الهوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754532
حسن نبو : من سؤال البحث عن اسباب التخلف الى سؤال تمجيد التخلف
#الحوار_المتمدن
#حسن_نبو لماذا تقدم الغرب وبقيت الشعوب الاسلامية متخلفة؟هذا السؤال طرحه العديد من المفكرين العرب في بدايات ماسمي باليقظة العربية؟وكان اهم سبب لتخلف المسلمين في نظر هؤلاء المفكرين هو الخلط بين الاسلام كقيم تنظم العلاقة الروحية بين المسلم وخالقه وبين الاسلام كدين ودولة ، حيث قالوا ان الاسلام علاقة روحية بين المخلوق والخالق وليس فرض مفاهيم محددة حول الدولة والسياسة ، فالدولة حسب تصوراتهم هي مفهوم متحرك يتحكم بها العنصر البشري اكثر مما يتحكم الدين .وكان الدافع الى طرحه هو : الهوة العلمية والفكرية والفلسفية والثقافية والسياسية الشاسعة بين الشعوب الاسلامية وبين المجتمعات الغربية .ولكن بعد ظهور ماسمي بالصحوة الاسلامية في سبعينيات تم تغيير السؤال من قبل الكثير من الجهات الاسلامية الى صيغة مقلوبة تماما هي : لماذا تحولت المجتمعات الغربية الى الانحلال الخللقي والشذوذ والانفلات الحنسي ...الخ  وبقيت المجتمعات الاسلامية محافظة على الاخلاق والقيم المعنوية النبيلة في الحياة ؟  اي اصبحت المجتمعات الغربية مجرد مجتمعات مولدة للرزيلة بكل انواعها ، في حين بقيت المجتمعات الاسلامية مجتمعات نقية ، طاهرة ، شريفة ..الخ . فضل الشريعة الاسلامبة، وغابت كليا مفردات مثل : العلم والفكر والفلسفة والسياسة والاقتصاد ...الخ .فأصبح التخلف الذي كان يقضٌّ مضاجع الكثير من (المفكرين العرب) قبل حوالي قرن او اكثر فضيلة وقيم أخلاقية نبيلة .قرأت ان شيخ الازهر الاكبر الدكتور احمد الطيب قال في مؤتمر عقد في القاهرة قبل سنوات قليلة حول تجديد الخطاب الديني: ان الغرب تخلف بسبب ابتعاده عن الدين او فصل الدين عن الدولة !! وماقاله الشيخ الطيب هو مجرد مثال من مئات الامثلة التي تفكر بهذه الطريقة وترى الحضارة من هذه الزاوية فقط .وهكذا بدلا من تحقيق خطوة نحو نقد الذات ووابعاد الدين عن السياسة ولو الى حد ما تم تعكيس الاية تماما . واصبحت مسألة تطور الغرب تخلفا لدى جميع التيارات الاسلامية وتخلف المسلمين مسألة حضارية .فهل هناك اي امل باصلاح ديني وتقدم حضاري مع هذه العقلية الدائرة في حلقة مفرغة ؟ ......
#سؤال
#البحث
#اسباب
#التخلف
#سؤال
#تمجيد
#التخلف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756262
سعيد هادف : الجزائر: سؤال الهوية بين حقيقة العقل وحقيقة الواقع
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف يوم أمس مرت علينا ذكرى اليوم العالمي "العيش معا في سلام". هذا اليوم الأممي انبثقت فكرته من وهران، أي من الجزائر، أي من الفضاء المغاربي الذي مازال يتلمس طريقه إلى السلام.الفضاء المغاربي من أكثر الفضاءات الجيوسياسية التي تمثّلت هويتها بشكل مأساوي. في الجزائر مثلا هناك جدل هستيري حول الهوية والذاكرة والأنساب. جدل لا يخلو من جدوى ومن لذة، لو أن المتجادلين خاضوا في موضوع الهوية من موقع الاحترام والاعتراف بدل الإصرار على التبخيس والإنكار، ومن موقع تبادل المعطيات والرؤى بدل استراتيجية التضليل والاستعلاء، ومن موقع الشغف المعرفي بدل الحقد والضغينة.يحفل شهر مايو بعدد من الأيام ذات الصلة بالذاكرة الجزائرية: أحداث 8 مايو 1945، وذكرى وفاة الأمير عبد القادر وذكرى ميلاد مصالي الحاج وذكرى ميلاد مبارك الميلي. وبهذه المناسبة، نستعيد، مثلا، قصيدة رامبو حول الأمير ويوغرطا. وهي قصيدة يستشهد بها الجزائريون بكثير من الفخر. لكن دعونا نقرأ القصيدة وسياقها ببعض المرونة العلمية بعيدا عن الانتشاء الأيديولوجي.كتب رامبو قصيدته "يوغرطا الجديد" وهو في سن الخامسة عشر. كان ذلك عام 1869، وكان الأمير ساعتها في منفاه ببلاد الشام. فمن أين استقى رامبو معلوماته عن يوغرطا وعن عبد القادر؟ لا شك أنه عاش في وسط له اهتمام بالتاريخ، وخاصة تاريخ الجزائر، ولا شك أيضا أن وسطه كان متشبعا بقيم الثورة الفرنسية ومعاديا للقيم الإمبريالية التي حاولت إجهاض الثورة من خلال نزعتها التوسعية. فمن أين جاءت رامبو الفكرة المحورية لهذه القصيدة؟ هل نتيجة تأثره بالنقاش الذي كان يسود وسطه؟ أم تم توجيهه واستثمار موهبته في إنتاج هذه القصيدة؟ وهي قصيدة تدين النزعة الكولونيالية وتمجد نضال الشعب الجزائري. القصيدة حظيت بجائزة، أي أنها كانت ضمن مسابقة في الشعر. ويمكن القول أن جهة ثورية هي التي كانت تشرف على الجائزة واستثمرت في هذا المراهق الموهوب خدمة للثورة الفرنسية وضد القوى المعادية للثورة (contre révolutionnaire)، التي لم تتراجع إلا بعد كمونة باريس.قصيدة رامبو التي كتبها باللسان اللاتيني لم ترد فيها "الجزائر"، بل تحدث عن "جبال العرب" بينما نُسْختها الفرنسية استبدلت "جبال العرب" بـ"جبال الجزائر". الجزائر، في ذلك الزمن، عربية في المتخيل الشعبي لدى رامبو والقارئ الفرنسي، وبالموازاة، "لم تعد عربية"، في نفس المتخيل، وفق المترجم الفرنسي. لكن الطريف في هذا الموضوع هو أن رامبو كان يؤمن أن يوغرطا "غير العربي" من أسلاف الأمير "العربي"، أو ربما كان البربر والعرب عنده سيان.على مستوى العقل، منطقيا، فالجزائر إما "عربية" وإما "ليست عربية" وهذا ما يمكن تسميته بحقيقة العقل، بينما على مستوى الواقع فإن الجزائر "عربية" و"غير عربية" في آن، وهذا ما نسميه حقيقة الواقع:- فالجزائر "غير عربية" من حيث أن الجماعة البشرية الأولى التي عاشت بهذه الأرض في زمن سحيق لم تكن تسمى "عربا"، ومن حيث أن "العروبة" كعرق وكقومية وكفضاء جيوسياسي لم تتحقق إلا عبر صيرورة تاريخية وعبر سلالات حضارية عديدة من اليمن إلى الرافدين، ولم تظهر على مسرح الأحداث باسمها الجيوسياسي الجديد "العرب" إلا في القرن السابع ميلادي؛- والجزائر "عربية" من حيث أنها أصبحت في حوزة الفضاء الجيوسياسي العربي منذ الإمبراطوريا الأموية، أي منذ أن شاع اسم "العرب".في ضوء الجدل حول تاريخ المنطقة المغاربية بين غلاة المزوغة وغلاة العروبة، ووفق معطيات تاريخية موثقة وموثوقة نستنتج أن شمال أفريقيا، كان منذ القرن العاشر قبل المسيح على صلة بمحيطه الأممي، ومن ضمن هذا الم ......
#الجزائر:
#سؤال
#الهوية
#حقيقة
#العقل
#وحقيقة
#الواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756341