الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلعت رضوان : التطبيع الخليجى الإسرائيلى ومتغيرات السياسة
#الحوار_المتمدن
#طلعت_رضوان مع بداية شهر رمضان عرضتْ بعض قنوات التليفزيون الخليجية المسلسلات، المثيرة للجدل (حول التطبيع العربى/ الإسرائيلى) ومن بين هذه الأعمال المسلسل السعودى (مـَـخرج7) بطولة ناصرالقصبى..وعن هذه المسلسلات قال الناقد السعودى (د. مبارك الخالدى) لصحيفة الشرق الأوسط، أنه من الطبيعى مناقشة التطبيع مع إسرائيل فى المسلسلات، على اعتبارأنها من القضايا الملحة..وذكرتْ صحف بريطانية فى تقريرمشترك من لبنان والأردن، أنّ هذه الأعمال ناقشتْ بجرأة موضوع التطبيع..ومن بين هذه الصحف صحيفة الجارديان البريطانية، التى نشرتْ مسلسيْن أثارا مفاجأة ((برسائل موالية لإسرائيل..ومدعومة من السعودية، لتكثيف الضوء على التطبيع مع إسرائيل، وبصفة خاصة (مسلسل أم هارون) الكويتى الذى تعرّض لتاريخ اليهود فى منطقة الخليج..وكذلك (مسلسل مــَـخرج7) السعودى الذى أوحى بأنّ إسرائيل ليست (عدوة) للعرب..ولا للفلسطينيين الذين أنكروا مساعدات السعودية لقضيتهم. وأنا أود الإشارة إلى أننى لا أناقش (حق) العرب فى التطبيع مع إسرائيل..وهل هومن الصواب؟ أم من الخطأ..ولكننى أود التركيزعلى (متغيرات السياسة) وأنّ الأنظمة العربية التى استنكرملوكها ورؤساؤها، التطبيع الساداتى، عقب معاهدة (كامب ديفيد) ونعتوا السادات بأوصاف الخيانة..و(بيع القضية الفلسطينية) والارتماء (فى أحضان الصهاينة) إلخ، فهل تناسى هؤلاء الملوك مواقفهم السابقة؟ وما أسباب تراجعهم..وتبنيهم ما فعله السادات؟ وأنهم يقومون حاليــًـا بنفس الدور الذى أدانوه، أى الارتماء (فى أحضان الصهاينة) إنّ هذه المسلسلات الخليجية فى عام2020، ذكــّـرتن بتسارع ملوك وأمراء معظم الدول العربية/ لزيارة إسرائيل، وإعلان بدء تطبيع العلاقات معها..وكان فى مقدمة هذه الدول السعودية (وهوما يـُـفسّـرانضمام باقى الأنظمة الخليجية) وأعتقد أنّ هذا الخبرالذى نشرته وكالات الأنباء العالمية والعربية، ونشرته صحف انتقدتْ كثيرًا التطبيع مع إسرائيل..وصحف معروف عنها دفاعها عن الأنظمة العربية مثل الأهرام (15/12/2017) وأعتقد- ثانيـًـا- أنّ هذا الخبرنزل على أدمغة العروبيين، كما الصواعق القاتلة، حيث (آمنوا) بأنّ السعودية لايمكن أنْ تتخلى عن موقفها (الثابت) من اليهود بإعتبارهم (قردة وخنازير) و(آمنوا) بأنّ السعودية ودول الخليج يعتبرون إسرائيل (عدوة العرب والإسلام) وأنها (شرطى المنطقة لحماية المصالح الأمريكية) وتزامن مع هذا (الإيمان) هجوم هذه الأنظمة (وإعلامها) على السادات ووصفه بالخائن والعميل..إلخ بعد (كامب ديفيد) وتطبيع العلاقات مع إسرائيل. وأعتقد- ثالثــًـا- أنّ الهجوم على السادات كان من المنظورالعروبى/الإسلامى، وهذا المنظورشمل الصحفيين المصريين، الذين هاجموا السادات لأنه (باع القضية الفلسطينية) ولكن لا أحد منهم نظرلخصوصية الصراع المصرى/ الإسرائيلى، وهل هوسياسى (فقط) أم أنه (حضارى) وتعود جذوره إلى موقف بنى إسرائيل فى التراث العبرى، والعداء الغيرمُـبرّرعلى المُـستويـيـْـن التاريخى والإنسانى..ولوركــّـزنا على مصر(وهوما يهمنى بالدرجة الأولى) فسوف نكتشف أنّ عداء بنى إسرائيل أتباع النبى العبرانى (موسى) لمصربدأ مع سـِـفرالتكوين حيث دخول النبى العبرانى إبراهيم مصروادّعاء كاتب السـِـفرأنّ ملك مصرأخذ سارة (زوجة النبى) لنفسه، بينما قراءة النص تـفضح هذا الكاتب العبرى فنقرأ • ((حدث جوع فى الأرض فانحدرإبرام (إبراهيم فيما بعد) إلى مصر. وحدث لما قـَـرُب أنْ يدخل مصرأنه قال لساراى امرأته (ساره فيما بعد) إنى قد علمتُ أنك امرأة حسنة المنظرفيكون إذا رآك المصريون أنهم يقولون هذه امرأته في ......
#التطبيع
#الخليجى
#الإسرائيلى
#ومتغيرات
#السياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675714
محمد فُتوح : مروجو الفتاوى واحتلال الاسلام الشكلى الخليجى والأفغانى لمسلمى مصر
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح مروجو الفتاوى واحتلال الإسلام الشكلى الخليجى والأفغانى لمسلمى مصر -----------------------------------------يشكل الدين للإنسان احتياجاً نفسياً مهماً ، يستطيع به أن يواجه صعوبات الحياة ، ويتأقلم مع طلاسمها التى تحيره وتؤرقه ، ويعتمد على قوة الهية خارقة ، فى السماء ، تقدر كل شئ فى الكون ، وتضبط أمور الحياة ، وتعد بالتعويض الملائم فى الآخرة . ويعد التدين من أهم صفات الشخصية المصرية . فالدين راسخ ومتجذر فى عقل الإنسان المصرى ووجدانه ، ومحاولة تأمل هذا الملمح ليس بالشىء الصعب . نجد ذلك واضحاً فى سلوكياته اليومية من ناحية ، وفى مظهره من ناحية أخرى ، فالغالبية تحرص على أداء الفروض الإسلامية الخمسة ، وخاصة الصلاة ، وصلاة الجماعة بشكل خاص . وقد زاد هذا الحرص بعد بناء وانتشار الجوامع والمساجد فى جميع الأحياء ، وخاصة الأحياء الشعبية والفقيرة منها ، هذا بالإضافة إلى الحرص على أداء مناسك الحج ، لأكثر من مرة ، وأداء العُمرة مرات ومرات.منْ يتأمل أحوال المصريين مؤخرا ، يلاحظ أن هناك مبالغة شديدة فى النظرة إلى الدين ، فهناك نبرة عالية ومتشنجة فى الخطاب الدينى ، وغياب للمنطق الموضوعى فى الحوار أو النقاش ، و اتجاه لتحويل أى شىء فى حياتنا وتفسيره تفسيراً دينياً ، ومن ثم انتشار الإرهاب الفكرى الدينى ، فالويل لكل منْ يتبنى وجهة نظر مخالفة ، فقد يصل الأمر إلى وصمه بالكفر ، والخروج عن الدين.وهذه الصفات نجدها واضحة فى الشخصية المصرية المسلمة ، يتساوى فى ذلك منْ حصل على أعلى الشهادات العلمية ، والأمى الذى لا يعرف القراءة والكتابة . بل إن هناك ما هو أفدح من ذلك ، فقد نجد بعضاً ممنْ يتقلدون مناصب مهمة كرؤساء الأقسام العلمية فى الجامعات ، هم أيضاً يقعون أسرى لهذا التفكير ، و خاصة بالنسبة لمنْ يتبنون ذلك الاتجاه ، الذى يربط بين العلم والدين . فهؤلاء لديهم ازدواجية فكرية ، فهم من جانب يتحرون الدقة والموضوعية والمنهج العلمى حينما يتحدثون فى العلم ونظرياته ، ثم نجدهم من جانب آخر بعيدين عن هذه الصفات ، وخاصة حينما يقومون بالبحث عن علاقة يربطون بها بين العلم والدين . مثلا ، الكوارث الطبيعية كالعواصف والزلازل ، تعد غضباً من الله على الأشرار من البشر غير المسلمين . والسؤال الذى يطرح نفسه هنا ، وماذا عن الكوارث التى حصدت الأرواح وشردت الناس فى بلاد تدين بالإسلام ، كإيران وتركيا وأخيراً باكستان ؟! . هنا نجد أن منطقهم يصاب بالاعوجاج والقصور والضعف.وفى هذا المناخ نجد ملمحاً أخر يسود حياتنا الدينية ، والمتمثل فى هوجة الفتاوى من كل صنف ونوع ، التى يحدد لنا الشيوخ وغير الشيوخ ، كيف نسلك وكيف نسير وكيف ندعو وكيف ننام ونأكل ونشرب ، إنهم يفتون فى كل صغيرة وكبيرة فى حياتنا. لقد أصبح الإنسان المصرى المسلم ، أرضاً خصبة يبذرون فيها فتاواهم ويتركونها تنمو وتترعرع مخلفة وراءها إنساناً ضيق الأفق جامداً متعصباً ، يرى الدين فى الطقوس الشكلية والفرعية وحسب.ونموذج ذلك أحد عمداء الكليات الأزهرية ، والذى يرى أنه لا يكفى أن نتعبد مع حلول هلال رمضان ، بل يجب الاستعداد والبدء فى التعبد قبله بأيام وأسابيع . فنستعد بالمسبحة دائماً فى اليد ، والمصحف فى الجيب ، ويقترح أن تحدث منافسة بين المسلمين على منْ يتم القرآن أولاً وقبل الآخرين ، ويجب على المسلم والمسلمة ، آلا يتركا المصاحف من أيديهم سواء فى البيت أو العمل أو الشارع أو وسائل المواصلات ، دائماً المسبحة فى يد ، والمصحف فى اليد الأخرى ، ويمكن للمسلم أن يختم القرآن مرة أو مرتين أو ثلاث ، حسب ما يستطيع ، ففى ......
#مروجو
#الفتاوى
#واحتلال
#الاسلام
#الشكلى
#الخليجى
#والأفغانى
#لمسلمى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733267