عبدالامير الركابي : اسرائيل فلسطين وتآكل الاليات المجتمعيه*؟ 1
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي إسرائيل/ فلسطين وتآكل الآليات المجتمعية*؟/1 عبدالاميرالركابي الموضوعه المعتمدة هنا بحاجة أولا الى توضيح مسبق، فانا اقفز من محاولة تجريبيه خاصة تتعلق بارض الرافدين/ العراق، امضيت سنوات عمري الأخيرة في محاولة اثباتها وماازال، وهو مااعتقد انني مازلت الى الان في بداياته، لم احقق بعد حتى الخطوة الأولى الأساسية باتجاه جعله مدار نقاش وانتباه، فضلا عن الترسخ، وعند هذه المناسب يتوجب التنويه الى انني قد عانيت كثيرا من وطاة الخروج على موضوعي الأساس،بالاخص وانا اجد نفسي ماخوذا الى تطبيق تصوراتي غير المكتملة تماما، على حالة ملحة وحيوية بدرجة استثناء، بعد الذي عرف من عمليات تطبيع بين الكيان الإسرائيلي، وبعض المحميات الطرفية النفطية، التي لاشيء غير النفط يصلها بالمجموعة الشرق متوسطية والعربية تاريخيا، وفعالية، ووجودا، بما يجعل منها بمثابة عينه للدراسة، ومعطى غير ثابت، يحتاج الى قراءة لاجل تحديد مكانه وهويته، من منطلق التساؤل : هل الريع النفطي قادر على اصطناع مجتمعية لها مقومات المجتمعات المعروفة في التاريخ، بغض النظر عن كونها مؤسسة "خارج الرحم التاريخي"، وهل ثمة ظاهرة من هذا النوع اشمل تقتضي التنوية؟. وهنا تبرز امامنا حالة دولة او كيانيه كبرى، وامبراطورية غير مماط اللثام عن نوعها المجتمعي بعد، على أهميتها وخطورة دورها،هي الولايات المتحدة الامريكية، اكثر المواضع تمثيلا لهذا العالم، أي ل"الولادة خارج رحم التاريخ"، مع الفارق الهائل بين الحالتين، مابين ولادة تنطبق عليها وعلى مسارها خلال بضعة قرون، الاليات المجتمعية الأساسية الاستعادية الاستعارية الاوربية، وأخرى بلا فرصة اختبار زمنيه، وبلا حجم، وتنقصها الناحية العددية، وهي مركبه حول ابيار نفط، ورعاية برانيه، ومع هذا كله تذهب مؤخرا الى محاولة أداء أدوار، وخوض حروب كما الحال الحاصل في اليمن، او كما يحصل الان من محاولة امتلاك الحق في التعبير باسم العرب "الابراهيميون"، في اخطر قضية من قضاياهم الأساسية، للحلول بموقع الطرف كامل الاعتبارضمن ماطلق الرئيس الأمريكي علية ثلاثية "الابراهيمة"، تعبيرا عن اسفه واحط سرقة في التاريخ، هذا من دون ان يتجسد في الاذهان شيء من المقارنة بين : مهد الحضارة البشرية والابراهيمة، واكتشاف الكتابة، او الاهرامات، والجنائن المعلقة، وعصر الف ليله وليله، والعباسيين والقرامطة، وبين "برج زايد" المبني باياد لاتمت للأرض التي أقيم عليها بصلة. لم استطع أخيرا ان لا انتزع نفسي من مركز اهتمامي الرئيسي، ولعل السبب الإضافي الذي جعلني اتخذ هذا القرار عائد لشعوري بالتقصير إزاء القضية الفلسطينيه، وقد كنت وعدت مؤخرا بان اتناولها من زاوية مستجداتها الكبرى النوعية الطارئة التي كنت بدات اراها، وهو مااعلنته قبل قرابة سنه ولم اف به لاسباب لااستطيع تعيينها بدقة، ماجعل للحدث الأخير وطاة شعورية وضميرية مضاعفة، هونت علي حتى مجازفة اختبار واحدة من موضوعاتي الرئيسية التي اعتقد بها واراها ناظمة منذ فترة، لمجمل شؤون الحياة والعالم بوجه عام. فانا اعتقد ان العالم تغير تماما، وهو سائر الى الانقلاب بعد ان وصل الى مااسميه ب " توقف الاليات المجتمعية الغربية"، وهي موضوعه تقوم على مبدا كون المجتمعات محكومة لاليات، منشؤها التراكم واحتمالات النضج التاريخي، وان تلك الاليا ت ليست مطلقة ولا ثابته، كما انها ليست دائمة، وغالبا ما تكون دورية ومتنقلة، او هي من نوع مايسري عليه قانون الصعود والانخفاض، وتبدل البؤرالاعلى فعالية،ماانطبق على حالة الغرب الحديث وصعوده في القرون المتاخرة، وثورته الالية المصنعية الراسمالية ......
#اسرائيل
#فلسطين
#وتآكل
#الاليات
#المجتمعيه*؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693306
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي إسرائيل/ فلسطين وتآكل الآليات المجتمعية*؟/1 عبدالاميرالركابي الموضوعه المعتمدة هنا بحاجة أولا الى توضيح مسبق، فانا اقفز من محاولة تجريبيه خاصة تتعلق بارض الرافدين/ العراق، امضيت سنوات عمري الأخيرة في محاولة اثباتها وماازال، وهو مااعتقد انني مازلت الى الان في بداياته، لم احقق بعد حتى الخطوة الأولى الأساسية باتجاه جعله مدار نقاش وانتباه، فضلا عن الترسخ، وعند هذه المناسب يتوجب التنويه الى انني قد عانيت كثيرا من وطاة الخروج على موضوعي الأساس،بالاخص وانا اجد نفسي ماخوذا الى تطبيق تصوراتي غير المكتملة تماما، على حالة ملحة وحيوية بدرجة استثناء، بعد الذي عرف من عمليات تطبيع بين الكيان الإسرائيلي، وبعض المحميات الطرفية النفطية، التي لاشيء غير النفط يصلها بالمجموعة الشرق متوسطية والعربية تاريخيا، وفعالية، ووجودا، بما يجعل منها بمثابة عينه للدراسة، ومعطى غير ثابت، يحتاج الى قراءة لاجل تحديد مكانه وهويته، من منطلق التساؤل : هل الريع النفطي قادر على اصطناع مجتمعية لها مقومات المجتمعات المعروفة في التاريخ، بغض النظر عن كونها مؤسسة "خارج الرحم التاريخي"، وهل ثمة ظاهرة من هذا النوع اشمل تقتضي التنوية؟. وهنا تبرز امامنا حالة دولة او كيانيه كبرى، وامبراطورية غير مماط اللثام عن نوعها المجتمعي بعد، على أهميتها وخطورة دورها،هي الولايات المتحدة الامريكية، اكثر المواضع تمثيلا لهذا العالم، أي ل"الولادة خارج رحم التاريخ"، مع الفارق الهائل بين الحالتين، مابين ولادة تنطبق عليها وعلى مسارها خلال بضعة قرون، الاليات المجتمعية الأساسية الاستعادية الاستعارية الاوربية، وأخرى بلا فرصة اختبار زمنيه، وبلا حجم، وتنقصها الناحية العددية، وهي مركبه حول ابيار نفط، ورعاية برانيه، ومع هذا كله تذهب مؤخرا الى محاولة أداء أدوار، وخوض حروب كما الحال الحاصل في اليمن، او كما يحصل الان من محاولة امتلاك الحق في التعبير باسم العرب "الابراهيميون"، في اخطر قضية من قضاياهم الأساسية، للحلول بموقع الطرف كامل الاعتبارضمن ماطلق الرئيس الأمريكي علية ثلاثية "الابراهيمة"، تعبيرا عن اسفه واحط سرقة في التاريخ، هذا من دون ان يتجسد في الاذهان شيء من المقارنة بين : مهد الحضارة البشرية والابراهيمة، واكتشاف الكتابة، او الاهرامات، والجنائن المعلقة، وعصر الف ليله وليله، والعباسيين والقرامطة، وبين "برج زايد" المبني باياد لاتمت للأرض التي أقيم عليها بصلة. لم استطع أخيرا ان لا انتزع نفسي من مركز اهتمامي الرئيسي، ولعل السبب الإضافي الذي جعلني اتخذ هذا القرار عائد لشعوري بالتقصير إزاء القضية الفلسطينيه، وقد كنت وعدت مؤخرا بان اتناولها من زاوية مستجداتها الكبرى النوعية الطارئة التي كنت بدات اراها، وهو مااعلنته قبل قرابة سنه ولم اف به لاسباب لااستطيع تعيينها بدقة، ماجعل للحدث الأخير وطاة شعورية وضميرية مضاعفة، هونت علي حتى مجازفة اختبار واحدة من موضوعاتي الرئيسية التي اعتقد بها واراها ناظمة منذ فترة، لمجمل شؤون الحياة والعالم بوجه عام. فانا اعتقد ان العالم تغير تماما، وهو سائر الى الانقلاب بعد ان وصل الى مااسميه ب " توقف الاليات المجتمعية الغربية"، وهي موضوعه تقوم على مبدا كون المجتمعات محكومة لاليات، منشؤها التراكم واحتمالات النضج التاريخي، وان تلك الاليا ت ليست مطلقة ولا ثابته، كما انها ليست دائمة، وغالبا ما تكون دورية ومتنقلة، او هي من نوع مايسري عليه قانون الصعود والانخفاض، وتبدل البؤرالاعلى فعالية،ماانطبق على حالة الغرب الحديث وصعوده في القرون المتاخرة، وثورته الالية المصنعية الراسمالية ......
#اسرائيل
#فلسطين
#وتآكل
#الاليات
#المجتمعيه*؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693306
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - اسرائيل /فلسطين وتآكل الاليات المجتمعيه*؟/1
عبدالجواد سيد : نهاية عصر الكفيل ، وتآكل موروث العبودية
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد نهاية عصر الكفيل، وتآكل موروث العبودية فى خضم الأحداث السياسية الكبرى ، الإرهاب فى أوربا ، وترامب فى أمريكا ، صدر خبر بدا صغيراً وسط تلك العناوين الضخمة ، هو خبر إلغاء السعودية لقوانين الكفالة ، لكن الواقع أنه ليس خبراً صغيراً أبداً ، فقط توقيت الإعلان عنه قد حجب شئ من أهميته ، والتى لن يمكننا مع ذلك إغفال الحديث عنها ، وبصرف النظر عن الظروف التى تعصف بنا اليوم من كل جانب ، فقد كان قانون الكفالة أحد العاصفين بنا أيضاً ، حيث لونت مظالمه حياة الكثيريين منا ، مع تفجر الثروة النفطية فى السبعينات وحتى اليوم ، الذى عشنا فيه لنرى نهايته. قصة قوانين الكفالة قصة طويلة ، يجب أن تجمع فى كتاب واحد متعدد الفصول بعنوان، ماذا فعل بك الكفيل ، فصل من كل بلد من بلاد الهوامش العمالية ، التى عاشت حول المراكز الرأسمالية البدائية ، التى نشأت فى الخليج على أثر تفجر الثروة النفطية فى السبعينات بعد حرب أكتوبر، ومازالت حكاياته مستمرة حتى اليوم . فصل من مصر، من لبنان ، من سوريا ، من العراق، من الأردن، من فلسطين، من شمال إفريقيا، من الهند ، من باكستان، من بنجلاديش، من الفلبين، وغيرهم ، سوف يروى لك نفس القصة ، إهانة ، إبتزاز ، شكاوى كيدية ، أكل رواتب ، حجز جوازات سفر ، ظروف معيشية صعبة ، حتى مراوضة عن العرض والشرف، أو ختم خروج بلا مستحقات ولاعودة. كتاب ماذا فعل بك الكفيل ، هو الكتاب الوحيد فى التاريخ الذى يمكن أن يشارك فى وضعه مليون مؤلف ، فقط إكتب قصتك مع الكفيل وضعها فى تعليق أسفل المقال بعد نشره ، وسوف ننتج معاً أضخم كتاب مأساوى فى تاريخ البشرية. ومع ذلك فقصة قوانين الكفالة هى أعمق من ذلك فى الواقع ، إنها ليست مجرد أحد منتجات عصر النفط ، أنها جزء من الموروث العربى الإسلامى العبودى ، من موروث الحضارات السامية والقبيلة العربية ، من العبيد والموالى ، من الجوارى والسبايا ، من الغرباء والفقراء والضحايا ، جزء من موروث البربرية العربية الإسلامية ، جزء أصيل من الثقافة المحمدية التى يأكل فيها القوى الضعيف ، ويختم عنقه بالحديد والرصاص ليضع عليه الخراج والجزية ، إنها مجرد لمحة من لمحات حضارة صحراوية باغية ، لاتعترف بغير القوة ، فهل رأيتم مثلاً ، أمريكى أو إنجليزى أو فرنسى ، يمكن للكفيل أن يلوى عنقه ، أو يأكل حقه أو حتى يهينه بكلمة ، قوانين الكفالة كانت هى قوانين الغاب بكل ماتعنى الكلمة. نأمل أن يكون القرار السعودى بإنهاء قوانين الكفالة ، نهاية تلك السحابة المظلمة التى مرت على سماء الشرق الأوسط ، وفرقت أبنائه إلى أسياد وعبيد ، وزرعت بينهم الحقد والكراهية ، نأمل أن يكون بداية جديدة لحضارة جديدة ، وثقافة جديدة قائمة على الإحترام والمودة ، نأمل أن يكون قراراً شجاعاً تتبعه قرارات أخرى فى سبيل الحرية الشاملة ، السياسية والإجتماعية ، الحرية ، الغاية الكبرى من الحياة الإنسانية ، والتى لاتستحق بغيرها الدنيا أن تكون دنيا ، كما نأمل أن يمثل إنطلاقة أكبر فى معركتنا المصيرية مع الموروث الإسلامى العبودى المقدس كله. كل الشكر والتقدير لصاحب القرار التاريخى ، ونأمل أن تتبع باقى دويلات الإستعباد النفطية ، تلك الخطوة السعودية الهائلة!!! ......
#نهاية
#الكفيل
#وتآكل
#موروث
#العبودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697958
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد نهاية عصر الكفيل، وتآكل موروث العبودية فى خضم الأحداث السياسية الكبرى ، الإرهاب فى أوربا ، وترامب فى أمريكا ، صدر خبر بدا صغيراً وسط تلك العناوين الضخمة ، هو خبر إلغاء السعودية لقوانين الكفالة ، لكن الواقع أنه ليس خبراً صغيراً أبداً ، فقط توقيت الإعلان عنه قد حجب شئ من أهميته ، والتى لن يمكننا مع ذلك إغفال الحديث عنها ، وبصرف النظر عن الظروف التى تعصف بنا اليوم من كل جانب ، فقد كان قانون الكفالة أحد العاصفين بنا أيضاً ، حيث لونت مظالمه حياة الكثيريين منا ، مع تفجر الثروة النفطية فى السبعينات وحتى اليوم ، الذى عشنا فيه لنرى نهايته. قصة قوانين الكفالة قصة طويلة ، يجب أن تجمع فى كتاب واحد متعدد الفصول بعنوان، ماذا فعل بك الكفيل ، فصل من كل بلد من بلاد الهوامش العمالية ، التى عاشت حول المراكز الرأسمالية البدائية ، التى نشأت فى الخليج على أثر تفجر الثروة النفطية فى السبعينات بعد حرب أكتوبر، ومازالت حكاياته مستمرة حتى اليوم . فصل من مصر، من لبنان ، من سوريا ، من العراق، من الأردن، من فلسطين، من شمال إفريقيا، من الهند ، من باكستان، من بنجلاديش، من الفلبين، وغيرهم ، سوف يروى لك نفس القصة ، إهانة ، إبتزاز ، شكاوى كيدية ، أكل رواتب ، حجز جوازات سفر ، ظروف معيشية صعبة ، حتى مراوضة عن العرض والشرف، أو ختم خروج بلا مستحقات ولاعودة. كتاب ماذا فعل بك الكفيل ، هو الكتاب الوحيد فى التاريخ الذى يمكن أن يشارك فى وضعه مليون مؤلف ، فقط إكتب قصتك مع الكفيل وضعها فى تعليق أسفل المقال بعد نشره ، وسوف ننتج معاً أضخم كتاب مأساوى فى تاريخ البشرية. ومع ذلك فقصة قوانين الكفالة هى أعمق من ذلك فى الواقع ، إنها ليست مجرد أحد منتجات عصر النفط ، أنها جزء من الموروث العربى الإسلامى العبودى ، من موروث الحضارات السامية والقبيلة العربية ، من العبيد والموالى ، من الجوارى والسبايا ، من الغرباء والفقراء والضحايا ، جزء من موروث البربرية العربية الإسلامية ، جزء أصيل من الثقافة المحمدية التى يأكل فيها القوى الضعيف ، ويختم عنقه بالحديد والرصاص ليضع عليه الخراج والجزية ، إنها مجرد لمحة من لمحات حضارة صحراوية باغية ، لاتعترف بغير القوة ، فهل رأيتم مثلاً ، أمريكى أو إنجليزى أو فرنسى ، يمكن للكفيل أن يلوى عنقه ، أو يأكل حقه أو حتى يهينه بكلمة ، قوانين الكفالة كانت هى قوانين الغاب بكل ماتعنى الكلمة. نأمل أن يكون القرار السعودى بإنهاء قوانين الكفالة ، نهاية تلك السحابة المظلمة التى مرت على سماء الشرق الأوسط ، وفرقت أبنائه إلى أسياد وعبيد ، وزرعت بينهم الحقد والكراهية ، نأمل أن يكون بداية جديدة لحضارة جديدة ، وثقافة جديدة قائمة على الإحترام والمودة ، نأمل أن يكون قراراً شجاعاً تتبعه قرارات أخرى فى سبيل الحرية الشاملة ، السياسية والإجتماعية ، الحرية ، الغاية الكبرى من الحياة الإنسانية ، والتى لاتستحق بغيرها الدنيا أن تكون دنيا ، كما نأمل أن يمثل إنطلاقة أكبر فى معركتنا المصيرية مع الموروث الإسلامى العبودى المقدس كله. كل الشكر والتقدير لصاحب القرار التاريخى ، ونأمل أن تتبع باقى دويلات الإستعباد النفطية ، تلك الخطوة السعودية الهائلة!!! ......
#نهاية
#الكفيل
#وتآكل
#موروث
#العبودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697958
الحوار المتمدن
عبدالجواد سيد - نهاية عصر الكفيل ، وتآكل موروث العبودية
سامي الكيلاني : التوجيهي: مبالغة مجتمعية وتآكل في الوظيفة التقويمية
#الحوار_المتمدن
#سامي_الكيلاني كما في كل سنة تقريباً يتكرر السؤال حول ضرورة إعادة النظر في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة (التوجيهي) من حيث وظيفته ومن حيث أسلوبه ومن حيث قدرته على كشف القدرات الحقيقية للطلبة التي تؤهلهم للخطوة التالية في حياتهم نحو التعليم الجامعي أو الحياة العملية. وفي هذا العام تعالت الأصوات في هذا الاتجاه انطلاقاً من النتائج التي حصل عليها الطلبة متمثلة في المعدل العام، والتي أظهرت تضخماً غير مسبوق وغير طبيعي في هذه المعدلات والتواءً غير عادي في منحنى توزيع هذه النتائج، بحيث كانت قمة المنحنى في نهايته العليا، عوضاً عن التوزيع الطبيعي المعتاد في مثل هذه الحالة، حيث تتوزع صفة التحصيل الدراسي توزيعاً طبيعياً في المجتمعات الإحصائية الكبيرة. هذا المنحنى الذي دعوته "توزيع صاروخي" أثار استغراب التربويين ووضع علامات سؤال حول علاقة هذه النتائج بالقدرات الحقيقية للطلبة خارج القدرة على الحفظ، أي في المستويات الإدراكية الأعلى من التذكر والحفظ وصولاً إلى حل المشكلة.غني عن القول بإن مشكلة التوجيهي ليست منفصلة عن واقع النظام التعليمي ككل، والذي يشمل جميع جوانب هذا النظام: المحتوى، وأساليب التعليم والتعلم، والتقويم، وإلى جانبها جميعاً الإرشاد والإدارة. وبالتالي فإن أي تغيير منشود في وضع التوجيهي يجب أن يكون مرتبطاً بتغيير في النظام التعليمي يساعد في الوصول إلى هذا التغيير المنشود، وهذا يتطلب نية صادقة في الرغبة في التغيير وجهوداً منظمة واسعة ومتعددة الأطراف في رسم خطة التغيير وتنفيذها. لكن ذلك لا يعني عدم إمكانية البدء بعمل تغييرات تمهيدية ريثما تكتمل حلقات التغيير، من مثل طبيعة الأسئلة واعتمادها على قدرات تراكمية وليس مجرد أسئلة تلتزم بحرفية "الكتاب المقرر" خوفاً من تهمة وفزاعة "أسئلة من خارج المقرر"، وإعادة النظر بسياسة القبول الجامعي نحو سياسة نوعية تتعلق بالقبول في برنامج محدد دون غيره وعدم اعتماد المعدل العام كمعيار وحيد للقبول. أتحدث هنا عن أربع نقاط في هذا المجال تتعلق بما صار يعرف بأزمة "التوجيهي":1- هل حقاً هناك مشكلة؟الشعور العام يقول بأن هناك مشكلة فعلاً، لكن ينبغي إجراء دراسة عامة حول مصداقية المعدل العام في التوجيهي كمؤشر حقيقي للكفاءة المتوقعة في التعليم الجامعي من حيث المعدل التراكمي ودراسات في مجالات محددة تتعلق بجوانب الشخصية المختلفة المتعلقة بالتعلم (المعرفية، المهارات، والسمات الانفعالية)، دراسة يمكن أن تكشف في أي مجالات ينجح وفي أي مجالات يفشل.لدي فرضية تؤيدها انطباعاتي في التعليم الجامعي لأربعة عقود ويمكن اختبارها من خلال مثل هذه الدراسات والتي تنص على عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستويات التحصيل في الدراسة الجامعية تعزى للمعدل في امتحان شهادة الدراسة الثانوية، وفي اعتقادي أن هذه الفرضية ستكون أقوى في التخصصات التي لا تعتمد التلقين أو في المساقات التي يتم تدريسها بأسلوب يعتني بطرق التفكير ومهارات حل المشكلة بعيداً عن التلقين والحفظ.2- العبء المجتمعي للصورة الحالية للتوجيهيترتبط الصورة الحالية للتوجيهي بمبالغة متصاعدة سنوياً في الهالة المرتبطة به، خاصة بعد أن أصبح الحصول على معدلات مثل 99.7 ممكناً، ووجود ترتيب الأول من العشرة الأوائل مكرراً لأكثر من عشرة، بحيث يخجل الحاصل على 90 مثلاً من نفسه. هذه الهالة التي تخلق حالة تنافسية غير حميدة وتكرّس بدرجات مضاعفة حالة "الدراسة من أجل العلامة Learn to score" التي تسيطر على العملية التربوية ككل، سواء من حيث أساليب التعلم أو من حيث أسلوب التعليم السائد، حالة يصفها باولو ف ......
#التوجيهي:
#مبالغة
#مجتمعية
#وتآكل
#الوظيفة
#التقويمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734971
#الحوار_المتمدن
#سامي_الكيلاني كما في كل سنة تقريباً يتكرر السؤال حول ضرورة إعادة النظر في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة (التوجيهي) من حيث وظيفته ومن حيث أسلوبه ومن حيث قدرته على كشف القدرات الحقيقية للطلبة التي تؤهلهم للخطوة التالية في حياتهم نحو التعليم الجامعي أو الحياة العملية. وفي هذا العام تعالت الأصوات في هذا الاتجاه انطلاقاً من النتائج التي حصل عليها الطلبة متمثلة في المعدل العام، والتي أظهرت تضخماً غير مسبوق وغير طبيعي في هذه المعدلات والتواءً غير عادي في منحنى توزيع هذه النتائج، بحيث كانت قمة المنحنى في نهايته العليا، عوضاً عن التوزيع الطبيعي المعتاد في مثل هذه الحالة، حيث تتوزع صفة التحصيل الدراسي توزيعاً طبيعياً في المجتمعات الإحصائية الكبيرة. هذا المنحنى الذي دعوته "توزيع صاروخي" أثار استغراب التربويين ووضع علامات سؤال حول علاقة هذه النتائج بالقدرات الحقيقية للطلبة خارج القدرة على الحفظ، أي في المستويات الإدراكية الأعلى من التذكر والحفظ وصولاً إلى حل المشكلة.غني عن القول بإن مشكلة التوجيهي ليست منفصلة عن واقع النظام التعليمي ككل، والذي يشمل جميع جوانب هذا النظام: المحتوى، وأساليب التعليم والتعلم، والتقويم، وإلى جانبها جميعاً الإرشاد والإدارة. وبالتالي فإن أي تغيير منشود في وضع التوجيهي يجب أن يكون مرتبطاً بتغيير في النظام التعليمي يساعد في الوصول إلى هذا التغيير المنشود، وهذا يتطلب نية صادقة في الرغبة في التغيير وجهوداً منظمة واسعة ومتعددة الأطراف في رسم خطة التغيير وتنفيذها. لكن ذلك لا يعني عدم إمكانية البدء بعمل تغييرات تمهيدية ريثما تكتمل حلقات التغيير، من مثل طبيعة الأسئلة واعتمادها على قدرات تراكمية وليس مجرد أسئلة تلتزم بحرفية "الكتاب المقرر" خوفاً من تهمة وفزاعة "أسئلة من خارج المقرر"، وإعادة النظر بسياسة القبول الجامعي نحو سياسة نوعية تتعلق بالقبول في برنامج محدد دون غيره وعدم اعتماد المعدل العام كمعيار وحيد للقبول. أتحدث هنا عن أربع نقاط في هذا المجال تتعلق بما صار يعرف بأزمة "التوجيهي":1- هل حقاً هناك مشكلة؟الشعور العام يقول بأن هناك مشكلة فعلاً، لكن ينبغي إجراء دراسة عامة حول مصداقية المعدل العام في التوجيهي كمؤشر حقيقي للكفاءة المتوقعة في التعليم الجامعي من حيث المعدل التراكمي ودراسات في مجالات محددة تتعلق بجوانب الشخصية المختلفة المتعلقة بالتعلم (المعرفية، المهارات، والسمات الانفعالية)، دراسة يمكن أن تكشف في أي مجالات ينجح وفي أي مجالات يفشل.لدي فرضية تؤيدها انطباعاتي في التعليم الجامعي لأربعة عقود ويمكن اختبارها من خلال مثل هذه الدراسات والتي تنص على عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستويات التحصيل في الدراسة الجامعية تعزى للمعدل في امتحان شهادة الدراسة الثانوية، وفي اعتقادي أن هذه الفرضية ستكون أقوى في التخصصات التي لا تعتمد التلقين أو في المساقات التي يتم تدريسها بأسلوب يعتني بطرق التفكير ومهارات حل المشكلة بعيداً عن التلقين والحفظ.2- العبء المجتمعي للصورة الحالية للتوجيهيترتبط الصورة الحالية للتوجيهي بمبالغة متصاعدة سنوياً في الهالة المرتبطة به، خاصة بعد أن أصبح الحصول على معدلات مثل 99.7 ممكناً، ووجود ترتيب الأول من العشرة الأوائل مكرراً لأكثر من عشرة، بحيث يخجل الحاصل على 90 مثلاً من نفسه. هذه الهالة التي تخلق حالة تنافسية غير حميدة وتكرّس بدرجات مضاعفة حالة "الدراسة من أجل العلامة Learn to score" التي تسيطر على العملية التربوية ككل، سواء من حيث أساليب التعلم أو من حيث أسلوب التعليم السائد، حالة يصفها باولو ف ......
#التوجيهي:
#مبالغة
#مجتمعية
#وتآكل
#الوظيفة
#التقويمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734971
الحوار المتمدن
سامي الكيلاني - التوجيهي: مبالغة مجتمعية وتآكل في الوظيفة التقويمية