الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجم الدليمي : : استفتاء شعبي ديمقراطي... والنهاية كارثية بمناسبة الذكرى ال 30 للاستفتاء:: 1991 -2021.
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي 1-- لقد ادركت قوى الثالوث العالمي بان المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفيتي يشكل العامل الرئيس والمعرقل لتنفيذ مشروع الحكومة العالمية، الهادف لقيادة العالم والاستحواذ على ثروات الشعوب، وان تحقيق ذلك لا يمكن ان يتم الا من خلال تفكيك الاتحاد السوفيتي والتخلص منه. لقد وجدت الحكومة العالمية ضالتها في الماسوني غورباتشوف وفريقه المرتد لتنفيذ سيناريو الحكومة العالمية. 2--في اذار عام 1985 تسلم غورباتشوف مقاليد رئاسة الحزب الشيوعي السوفيتي والدولة السوفيتية، ووضعت قوى الثالوث العالمي، سيناريو هدام لغارباتشوف وفريقه المرتد الا وهو سيناريو ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها (اعادة البناء)، وتحت شعارات مزيفة ووهمية وكاذبة ومنها الديمقراطية وحقوق الإنسان والتعددية والتجديد والعلنية وسياسة التفكير الجديد وغيرها من الخزعبلات، وتم اقرار هذه الشعارات في الحزب والسلطة السوفيتية، بعد ما قام الخائن غورباتشوف وفريقه المرتد بإبعاد جميع القيادات الحزبية والكوادر المتقدمة في الحزب الشيوعي السوفيتي من السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية والاعلامية.... تحت غطاء كاذب الا وهو ((التجديد،....)) وبالتالي استطاع غورباتشوف وفريقه السيطرة على الحزب والسلطة السوفيتية، بنسبة اكثر من 70 بالمئة، وفي وجود الدراويش في الحزب الشيوعي السوفيتي والسلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية والاعلامية تم الغاء المادة 6 من الدستور السوفيتي والتي تنص ان الحزب يقود السلطة والمجتمع السوفيتي، وبهذا استطاع العميل غورباتشوف وفريقه في اضعاف وابعاد الحزب الشيوعي السوفيتي من قيادة السلطة والمجتمع السوفيتي. . 3--ان سياسة البيرويسترويكا الغارباتشوفية قد ادخلت المجتمع والاقتصاد الاشتراكي في مازق حقيقي، وفوضى مخطط لها وشملت كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والامنية والفكرية وتدهور وتخريب منظم للاقتصاد الاشتراكي بحجة (( التجديد والتطوير والديمقراطية وحقوق الإنسان والتعددية والعلنية....)) وبسبب ذلك ظهرت النزاعات القومية في جمهوريات البلطيق واسيا الوسطى....، وهذا ادى الى اضعاف دور ومكانة الدولة السوفيتية، الاتحاد السوفيتي على المسرح الدولي وكان غورباتشوف وياكوفلييف وشيفيرنادزة ويلسين... هم الفريق المناسب لتنفيذ مشروع الحكومة العالمية بهدف تفكيك الاتحاد السوفيتي وتصفية منجزات الاشتراكية العظمى خلال المدة 1985-1991. 4--في اذار عام 1991 تم طرح فكرة غريبة وغير منطقية وغير مألوفة الا وهي اجراء الاستفتاء الشعبي، والسؤال الذي طرح على المواطنين السوفيت :: هل انت موافق على وجود الاتحاد السوفيتي ام لا ا؟! الغريب في الامر ان ذلك قد تم اقراره في قيادة الحزب والسلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية السوفيتية؟؟ هذه هي الدروشة بامتياز. وتم الاستفتاء وصوت الشعب السوفيتي بنسبة 77بالمئة حول بقاء دولة الاتحاد السوفيتي، الا ان الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد وبدعم من واشنطن ولندن وباريس وبون وتل أبيب... لم يتم الاخذ بنتيجة الاستفتاء الشعبي والديمقراطي؟؟؟؟. 5--في ابريل - نيسان عام 1991 وبسبب التدهور الخطير الامني والاقتصادي والاجتماعي والسياسي.... تم طرح فكرة تشكيل لجنة الدولة للطوارئ من قبل بعض اعضاء المكتب السياسي للحزب الحاكم واعلان حالة الطوارئ في بعض الجمهوريات والمناطق الغير مستقرة ووافق غورباتشوف على المقترح وعلى اعضاء لجنة الدولة للطوارئ، وكان يعتقد ان هذه اللجنة لا تفعل شيء، وهو يعرف امكانيات هؤلاء وهم دون المستوى المطل ......
#استفتاء
#شعبي
#ديمقراطي...
#والنهاية
#كارثية
#بمناسبة
#الذكرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712887
عبدالله عطية شناوة : عواقب كارثية لثورة الإتصالات على عمليات اندماج المهاجرين
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة مرة أخرى تتأكد الحقيقة العلمية القأئلة ان لكل تطور إيجابي جوانب سلبية، فالثورة الهائلة في مجال الإتصالات التي بدأت أوائل تسعينات القرن الماضي وقربت أرجاء العالم من بعضها، كان لها انعكاسا كارثيا على عملية إندماج المهاجرين من البلدان ذات الأكثرية الإسلامية الى أوربا. قبل ذلك كان مهاجرو هذه البلدان يعانون كثيرا من الغربة وصعوبات الإتصال بالأهل والأصحاب في الوطن الأم، لكنهم وبمرور الأيام يتأقلمون مع المحيط الإجتماعي في البلد الجديد، ويندمجون به تدريجيا، عبر فترات زمنية متباينة.وهكذا تمكن المهاجرون من بلاد الشام في القرن التاسع عشر الى بلدان القارتين الأمريكيتين من الإندماج فيها، حتى تمكن أبناء الأجيال اللاحقة من الوصول الى أعلى المواقع السياسية والإجتماعية والأقتصادية، بما فيها رئاسة الجمهورية، كما حدث لكارلوس منعم، وعبدالله كروم وغيرهما. لم يكن ثمة من مجال أمام المهاجر وعائلته سوى الإندماج، الذي يعود بالنفع عليه وعلى المجتمع الذي احتضنه.لكن الثورة في مجال الإتصالات التي تزامنت، وللأسف، مع ما يعرف ب "الصحوة الأسلامية" في البلدان العربية، خلقت حالة جديدة، جعلت المهاجر يعيش فيزياويا في بلد المهجرمع بقائه ذهنيا وقيميا وفكريا في البلد الأم. وصارت أوسع أوساط المهاجرين في هذه الحقبة تسعى الى فرض شروطها على المجتمع الجديد بدلا من محاولة التكيف معه. مكرسة عزلتها عنه في حال فشل المجتمع في الإستجابة لمتطلباتها. وعوضاً عن محاولة فهم أوضاع المجتمع الجديد والتفاعل مع متطلباته، إنغمر المهاجر الجديد في قضايا الصراع في بلده الأم، تلك القضايا التي ربما كانت سببا في أضطراره الى مغادرة بلاده، والبحث عن الأمان والحياة الكريمة في بلدان أخرى. وبمتابعة بسيطة لما ينشر في وسائط التواصل الإجتماعي باللغة العربية، سنجد أن إغلبها أبعد ما يكون عن السعي الى المعرفة، وليس غايته الحوار والمقارنة والتقارب أو التفاهم، بل هو أقرب ما يكون إلى النشاط الدعوي ـ التبشيري لما يحمله الشخص من قيم وأفكار وأنحيازات دينية ـ طائفية، أو قومية ـ عشائرية أو إيديولوجية ـسياسية، أونشاط تحريضي ضد التوجهات المضادة. أما الحوارات البناءة المثمرة، فهي بالغة الندرة، وريما يصعب العثور عليها دون مجهر فائق الحساسية. وصار المهاجر يكرس جل جهده السياسي الأجتماعي الأقتصادي الفكري للصراعات الدائرة في البلد الأم، وينشط على نحو غير مسبوق في تلك الصراعات، مستخدما وسائط التواصل المتطورة، لتغليب هذا الطرف أو ذاك، هذه الطائفة أو تلك، في الصراع ضد مواطنيه الذين وضعهم في قائمة الأعداء. ووصل الأمر في حالات غير قليلة، الى السفر الى بلدان الصراع للمشاركة الشخصية فيه، بعد ان وفرت له ذلك وسائل الإتصال الحديثة. بدلا من الإهتمام باستجلاء سبل معرفة المجتمع الجديد عبر التعرف على تأريخه وثقافته وشفراته الاجتماعية، والسعي الى تبديد مكامن الغموض وسوء الفهم الناجم عن الفجوة الحضارية بين مجتمع المهاجر ومجتمع المهجر، أسرت وسائط التواصل الاجتماعي المهاجر الجديد، في قوقعة الصراعات التي حولت مجتمعه الأول الى جحيم، وأبقته متابعا لا يكل للمحطات التلفزيونية، والمواقع الألكترونية بلغته الأم، من بلده الأم، ووفروت له الصحف والمجلات وحتى الكتب بذات اللغة وذات الأفكار. وبهذا لم يعد الأرث التاريخي فقط، هو العائق الكبير أمام إندماجه في المجتمع الجديد، بل أصبحت وسائط الإتصال عائقاً اكبر يعزله كليا أو جزئيا عن مجتمع المهجر، وهو يشكو صبح مساء من تهميش حقيقي أو متخيل. ......
#عواقب
#كارثية
#لثورة
#الإتصالات
#عمليات
#اندماج
#المهاجرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722978
نجيب علي العطّار : كارثيّة الإختزال
#الحوار_المتمدن
#نجيب_علي_العطّار الاختزال والتعميم وجهان لعملة "البؤس الثقافي" المتداولة في مجتمعات لا يُمكن تأطيرُها بأُطر جغرافيّة أو غير جغرافيّة؛ كالقوميّة، الدينيّة أو غيرها. يقوم الاختزال بتهيئة البيئة الحاضنة للتعميم غيرِ الجائز، بما يحملُه من لاعلميّة، لنرتقي بعد التعميم الى مرحلة التنميط، أو التصنيف، وبالتالي الى اطلاق أحكامٍ غير منطقيّة، أو منطقيّة غيرِ اتّفاقيّة، على القضايا والأفكار والأشخاص. في ظل هذه الحالة العبثيّة من التفكير، لا نكتفي فقط بتحويل القضايا الجزئيّة الى كليّة، بلغة المناطقة، وانما ننزلق الى جعل "القضايا المُهملة" "قضايا طبَعيّة". لنُشكّل بذلك حالةً ثقافيّة مركّبة من العبثيّة والتشوّش والاضطراب، تنعكس بدورها على المجتمعات، محوّلةً "الاجتماع" الى "تجمّع" وجاعلةً من "المشكلة" و"الحل" خطّين مستقيمَين لا يلتقيان أبدًا. تظهر كارثيّة الاختزال في ميدانَين، أو حيّزين، من ميادين الصراع التي تنفصل مرّة وتتّصل مرّات؛ ميدانَيّ الدين والسياسة. الاختزال لغةً هو اقتطاع الشيئ، أو حذف بعض أجزائه. أمّا اصطلاحًا فأقصدُ بـ "الاختزال"؛ حدُّ المفهوم/ التصوّر ببعض مصاديقِه، أو مصاديق أنواعِه، أو مُمارسِيه، دون اهتمامٍ كافٍ بالفاصل الزماني أو المكاني، أو كليهما، بين ولادة المفهوم وولادة أنواعِه ومصاديقه ومُمارسيه. عبر ممارسة الاختزال، وفق هذا التعريف، نُطلقُ أحكامنا على مفهوم التديُّن، مثلًا، بعينٍ تَلحظُ مُمارسةَ المتديّنين لتديّنِهم، ثم نُسقط حُكمنا هذا على كلّ الدّين، لأنّنا "اختزلنا" الدّين كلَّه بالتديّن، و"اختزلنا" التدّين بالمتديّنين الذين اعتبرناهم، سهوًا، مصاديقَ التديّن. يمكننا، بلحاظ طبيعة المُختزَل، أن نُقسّمَ الاختزال الى قسمين؛ بسيط/ تبسيطي ومركّب. الاختزال البسيط هو اختزالٌ للأشياء بشيئ واحد من النوع ذاتِه بحيث أن الشيئ/ الفرد يصبح دالًا على النوع، كاختزال سوائل التعقيم والتنظيف بـ "ديتول"، بحيث أن كلمة "ديتول" لا تعني، من حيث المقصود بالضرورة، سائل تعقيم من ماركة "ديتول"، وانّما أي سائل تعقيم متوفّر في البيت. يُستخدم هذا الاختزال بهدف التبسيط والتسهيل، وأحيانًا للمُفاخرة. أمّا الاختزال المُركّب فهو إختزال للأنظمة الفكريّة/الثقافيّة بتشخّصات المُنتظمين بها، أو المُشتغلين فيها، بحيث يكونُ المُختزَل به دالًّا بالضرورة على كلّ المُختزَل، كاختزال الدين بالمتديّنين في خطوة تمهيديّة، واعية أو غير واعية، لنقد كلِّ الدين بنقدِ كلّ، أو بعض، متديّنيه. والعلاقة بين قسميَ الاختزال هي علاقة اتّكاليّة، أو اعتماديّة، حيث أن الاختزال البسيط يُعطي العقل قابليّة لتقبّل الاختزال المُركّب وممارسته. بلحاظِ المُختزِل، يختلف الاختزال المُركّب عن البسيط في أنّ الأخير يكون لاواعيًا دائمًا، أو فطريًا بصورة ما، أمّا المُركّب فهو اختزالٌ واعٍ وموجّه لأغراض صراعيّة، أو إصطراعيّة، وما تحملُه من حاجةِ المتصارعين الضروريّة الى السيطرة على جماعاتِهم. فمن جهة، تقوم معظم "التيّارات الدينيّة" باختزال "الدين الحق" بفهمِها الخاص جدًا للدّين، ممّا يجعل الاختلاف معها مساويًا بالضرورة للـ "لادين" أو "الكفر". ومن جهةٍ ثانية، تقوم معظم التيّارات المناهضة للدّين باختزال "الدين الحق" بـ "جماعات" ترتكب جرائمَها باسم الدين. الطرفان مشتركان إذًا في اختزال مُختَزَلٍ واحد؛ الدين. إضافةً الى اشتراكِ كلٍ منهما في الوسائل والغايات؛ الاصطراع، بمعنى افتعال صراعٍ ليس موجودًا بالضرورة، كوسيلة للسيطرة. حين يُطرح شعار "الدولة الاسلاميّة" ينقسم المطروحُ عليهم الى قسمين؛ واعٍ وغي ......
#كارثيّة
#الإختزال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751395